- المشاريع الجديدة تظل متحجرة حتى تحدث تغييرات رئيسة في السنين القادمة، وعلى الأغلب لا تحدث.
- في الواقع، إذا تم تبنِّي هذا الموقف، فستنخفض معدلات الإنتاج تدريجيًا رغم اتخاذ الخطوة الأولية في التغيير، لكن بقاء الممارسات الخاطئة وأوجه القصور في المؤسسة هو الذي يعوق تقدمها.
- هنا يوجد مجال لإدخال تحسينات صغيرة، تتحدى الوضع الراهن، والممارسة لابد أن تكون يومية. في الواقع، ربما يحدث هذا كثيرًا من حولك لكن دون تسميته «تغيير» أو حتى «التحسين المستمر». سوف تجني فوائد من التحسين المستمر على مر الزمن، وهذه التغيرات التدريجية تضيف النتيجة النهائية، وتحدث تأثيرًا إيجابيًا كبيرًا على الفريق والمنظمة ككلّ، ويسمى ذلك بالكايزن وهو ما سنتحدث
عنه بالتفصيل.