يعد البحث في قضية الأمن الفكري في الوقت الراهن من أنسب الأوقات, وأهم الموضوعات التي يجب أن توليها الدول عناية خاصة بالبحث والدراسة , فدافع الأمن والحاجة إلية يؤثر في جميع حاجات الانسان كما يتأثر هو بها , ولقد أصبحت الحاجة الى وجود أمن فكرى يحقق للفرد الاستقرار والتوازن النفسي وحماية معتقداته و مورثاته الفكرية والثقافية من التأثيرات والأفكار المنحرفة من أهم متطلبات العصر الحالي .