الفقه الإسلامي

1. 01
‫الفقه‬
‫اإلسالمي‬
‫ف‬
‫ي‬
‫العصر‬
‫الحالي‬

2. 02
•
‫المقدمة‬
•
‫الفقه‬ ‫يرتكز‬ ‫أو‬ ‫يقوم‬ ‫ماذا‬ ‫على‬
•
‫األخيرة‬ ‫السنوات‬ ‫في‬ ‫الفقه‬
•
‫للفة‬ ‫الرئيسية‬ ‫الجوانب‬ ‫احد‬
•
‫الفقه‬ ‫وأساليب‬ ‫ادوات‬
•
‫الحالي‬ ‫العصر‬ ‫في‬ ‫الفقه‬ ‫استكشاف‬
•
‫اإلسالمي‬ ‫الفقه‬ ‫حول‬ ‫الجدل‬
•
‫الحاضر‬ ‫العصر‬ ‫في‬ ‫الفقه‬ ‫له‬ ‫تعرض‬ ‫ما‬
•
‫الخاتمة‬
‫الحديث‬ ‫محاور‬

3. 03 (
۱
)
، ‫ف‬
‫ا‬
‫ق‬
‫س‬
‫ل‬
‫ا‬ ‫ي‬
‫و‬
‫ل‬
‫ع‬
(
۱
۳
۳
۵
‫ھ‬
)
‫ة‬
‫ع‬
‫ب‬
‫ط‬
‫ل‬
‫ا‬ ،
‫ر‬
‫و‬
‫ط‬
‫س‬ ‫ر‬
‫ا‬
‫د‬ ، ‫د‬
‫ا‬
‫د‬
‫غ‬
‫ب‬ ، ‫ة‬
‫د‬
‫ي‬
‫ف‬
‫م‬
‫ل‬
‫ا‬ ‫ب‬
‫ت‬
‫ك‬ ‫ع‬
‫ب‬
‫س‬
‫ل‬
‫ا‬
1
‫ص‬ ،
.
2
4
‫باسم‬ ‫المعروفة‬ ‫القوانينوالمبادئ‬ ‫من‬ ‫متميزة‬ ‫مجموعة‬ ‫وله‬ ، ‫قرون‬ ‫منذ‬ ‫موجود‬ ‫دين‬ ‫اإلسالم‬
‫اإلسالمي‬ ‫الفقه‬
.
‫م‬ ‫للتكيف‬ ‫الوقت‬ ‫بمرور‬ ‫تغير‬ ‫قد‬ ‫اإلسالمي‬ ‫الفقه‬ ‫تطبيق‬ ‫أن‬ ‫حين‬ ‫في‬
‫السياقات‬ ‫ع‬
‫في‬ ‫القانونية‬ ‫والسلطة‬ ‫لإلرشاد‬ ‫يا‬ً‫س‬‫رئي‬ ‫را‬ً‫د‬‫مص‬ ‫يزال‬ ‫ال‬ ‫أنه‬ ‫إال‬ ، ‫المتغيرة‬ ‫والوقائع‬
‫العصر‬
‫الحالي‬
.
‫العص‬ ‫في‬ ‫اإلسالمي‬ ‫الفقه‬ ‫تطبيق‬ ‫طرق‬ ‫بعض‬ ‫نستكشف‬ ‫سوف‬ ، ‫المدونة‬ ‫هذه‬ ‫في‬
‫ر‬
‫استخدام‬ ‫يمكن‬ ‫وكيف‬ ‫الحالي‬
.
‫وقراراتنا‬ ‫أعمالنا‬ ‫لتوجيه‬ ‫ادئه‬
.
(
١
)
‫المقدمة‬

4. 04
(
٤
)
‫يق‬
‫وم‬
‫والس‬ ‫القرآن‬ ‫أساس‬ ‫على‬ ‫اإلسالمي‬ ‫الفقه‬
، ‫نة‬
‫اإلسالمية‬ ‫الشريعة‬ ‫أساس‬ ‫وهما‬
.
‫كتاب‬ ‫القرآن‬
‫محمد‬ ‫النبي‬ ‫تعاليم‬ ‫والسنة‬ ‫المقدس‬ ‫سالم‬
.
‫ي‬
‫شكل‬
‫ومصد‬ ‫اإلسالمية‬ ‫الشريعة‬ ‫أساس‬ ‫المصدران‬ ‫ان‬
‫ر‬
‫القانونية‬ ‫واألحكام‬ ‫األحكام‬
.
‫الفقه‬ ‫يرتكز‬ ‫ماذا‬ ‫على‬
‫اإلسالمي‬
،‫مالك‬ ‫اإلمام‬
١٥٣٠
)
‫م‬
)
‫ص‬، ‫األولى‬ ‫الطبعة‬ ‫القاهرة‬ ، ‫العلمية‬ ‫الكتب‬ ‫نشر‬ ‫درار‬ ،‫الموطأ‬ ،
(
٤
)
، ‫حنبل‬ ‫بن‬ ‫أحمد‬ ‫اإلمام‬
(
١٤٢
‫هـ‬
)
‫الطبعة‬ ، ‫المنورة‬ ‫المدينة‬ ، ‫السالم‬ ‫دار‬ ‫المفصل‬ ‫المدخل‬ ،
١
‫ص‬ ،
٠٣٤٢

5. 05
(
٦
)
(
٥
)
.
‫السهمي‬ ‫هارون‬ ‫البن‬
466
‫ص‬ ‫بيروت‬ ،‫الشروق‬ ‫دار‬ ،‫المدونة‬ ‫لمسائل‬ ‫والفروق‬ ‫النكت‬ ‫هـ‬
١٨٠
( .
1
)
، ‫الثانية‬ ‫األشبيلي‬ ‫إسماعيل‬ ‫بن‬ ‫هللا‬ ‫عبد‬
٢٠٥
‫ص‬ ‫دمشق‬ ، ‫المعارف‬ ‫دار‬ ‫المدونة‬ ‫شرح‬ ، ‫هـ‬
۳٠
‫طا‬
.
‫ةفي‬
‫الك‬ ‫موضوع‬ ‫اإلسالمي‬ ‫الفقه‬ ‫كان‬ ، ‫األخيرة‬ ‫السنوات‬
‫ثير‬
‫والنقاش‬ ‫النقاش‬ ‫من‬
.
، ‫التطور‬ ‫في‬ ‫العالم‬ ‫يستمر‬ ‫بينما‬
‫كذلك‬
‫اإلسالمية‬ ‫الشريعة‬ ‫تفسير‬ ‫يتطور‬
.
‫المقال‬ ‫هذه‬ ‫ستكون‬
‫بمثابة‬ ‫ة‬
‫وستوف‬ ‫الحاضر‬ ‫الوقت‬ ‫في‬ ‫اإلسالمي‬ ‫الفقه‬ ‫عن‬ ‫عامة‬ ‫لمحة‬
‫ر‬
‫البحث‬ ‫من‬ ‫المزيد‬ ‫مصادر‬
.
‫في‬ ‫اإلسالمي‬ ‫الفقه‬
‫السنوات‬
‫األخير‬

6. 06
(
٧
)
.
(
۷
)
‫المالكي‬ ‫الصايغ‬ ‫ابن‬
485
، ‫بيروت‬ ،‫الكتاب‬ ‫دار‬ ،‫المدونة‬ ‫على‬ ‫تعليق‬ ‫هـ‬
‫طا‬
‫ص‬ ،
۳٠
.
(
٨
)
‫القواسمي‬ ‫عمر‬ ‫يوسف‬ ‫أكرم‬
٢٠٠٦
‫دار‬ ، ‫الشافعي‬ ‫المذهب‬ ‫في‬ ‫مدخل‬ ،‫م‬
‫المعرفه‬
‫ط‬ ،‫اإلسكندرية‬ ،
3
‫ص‬ ،
١٤٥
.
‫استخد‬ ‫على‬ ‫تأكيده‬ ‫هو‬ ‫اإلسالمي‬ ‫للفقه‬ ‫الرئيسية‬ ‫الجوانب‬ ‫أحد‬
‫االجتهاد‬ ‫ام‬
(
‫المستقل‬ ‫التفكير‬
.)
‫األف‬ ‫تمكن‬ ‫وتفسير‬ ‫تفكير‬ ‫عملية‬ ‫هذه‬
‫المسلمين‬ ‫راد‬
‫تطبيق‬ ‫حول‬ ‫الخاصة‬ ‫استنتاجاتهم‬ ‫إلى‬ ‫الوصول‬ ‫من‬
(
۷
)
‫الشريعة‬
‫معينة‬ ‫مواقف‬ ‫في‬ ‫اإلسالمية‬
.
‫الف‬ ‫في‬ ‫مركزي‬ ‫عنصر‬ ‫هو‬ ‫االجتهاد‬
‫قه‬
‫الشريعة‬ ‫لتطوير‬ ‫ضروري‬ ‫أنه‬ ‫على‬ ‫إليه‬ ‫وينظر‬ ، ‫اإلسالمي‬
‫الرئيسية‬ ‫اإلسالمي‬ ‫الفقه‬ ‫جوانب‬ ‫احد‬

7. 07
(
9
( )
10
)
‫ص‬ ‫دمشق‬ ، ‫المعارف‬ ‫دار‬ ،‫المدونة‬
٨٠
‫طا‬
.
‫أي‬ ‫اإلسالمي‬ ‫الفقه‬ ‫يتضمن‬ ، ‫االجتهاد‬ ‫إلى‬ ‫باإلضافة‬
‫ا‬ً‫ض‬
‫المستخدمة‬ ‫األخرى‬ ‫واألساليب‬ ‫األدوات‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬
‫اإلسالمية‬ ‫الشريعة‬ ‫وتطبيق‬ ‫لتفسير‬
.
‫هذه‬ ‫وتشمل‬
‫القياس‬
(
‫واالستحسان‬ ‫القياسي‬ ‫االستدالل‬
(
‫الف‬ ‫التفضيل‬
‫قهي‬
‫والمصلحة‬
(
‫العامة‬ ‫المصلحة‬
)
‫افتراض‬ ‫واالستصحاب‬
‫االستمرارية‬
.)
‫اإلسالمي‬ ‫الفقه‬ ‫وأساليب‬ ‫أدوات‬

8. 08
.
(.
۱۲
()
۱
)
‫حجر‬ ‫ابن‬ ‫للحافظ‬
808
‫ص‬ ‫بيروت‬ ،‫المعرفة‬ ‫دار‬ ،‫التهذيب‬ ‫هـ‬
٧٠
.
(
2
)
، ‫الثانية‬ ‫األشبيلي‬ ‫إسماعيل‬ ‫بن‬ ‫هللا‬ ‫عبد‬
۲٠٥
‫ص‬ ‫دمشق‬ ، ‫المعارف‬ ‫دار‬ ‫المدونة‬ ‫شرح‬ ، ‫هـ‬
۹٠
‫طا‬
.
‫الحالي‬ ‫العصر‬ ‫في‬ ‫اإلسالمي‬ ‫الفقه‬ ‫استكشاف‬
‫م‬ ‫العصر‬ ‫في‬ ‫اإلسالمي‬ ‫الفقه‬ ‫استكشاف‬ ‫يعد‬
‫في‬ ‫همة‬
‫تعقيد‬ ‫معهم‬ ‫التعامل‬
‫االتخطوة‬
‫اإلسالمية‬
‫المعاصرة‬
.
‫اإلس‬ ‫الشريعة‬ ‫المسلمين‬ ‫يمكن‬ ‫إنه‬
‫المية‬
‫وتطوير‬، ‫حياتهم‬ ‫تالئم‬ ‫بطريقة‬ ‫وتفسيرها‬
‫حلول‬
‫للتحديات‬
‫التى‬
‫يواجهونها‬
.
‫أس‬ ‫جانبا‬ ‫هذا‬ ‫يعد‬ ،
‫اسيا‬
‫الحياة‬ ‫جوانب‬ ‫من‬
‫اإلسالميةفي‬
‫الحديث‬ ‫العالم‬

9. 09
(
١۳
( )
١٤
()
١۳
)
‫حجر‬ ‫ابن‬ ‫للحافظ‬
808
‫ص‬ ‫بيروت‬ ،‫المعرفة‬ ‫دار‬ ، ‫التهذيب‬ ‫هـ‬
۷٠
( .
١٤
)
‫بن‬ ‫هللا‬ ‫عبد‬
‫الثانية‬ ‫األشبيلي‬ ‫إسماعيل‬
٢٠٥
‫ص‬ ‫دمشق‬ ، ‫المعارف‬ ‫دار‬ ،‫المدونة‬ ‫شرح‬ ، ‫ه‬
٨٠
‫طا‬
.
‫أن‬ ‫المرجح‬ ‫ومن‬ ‫مستمر‬ ‫اإلسالمي‬ ‫الفقه‬ ‫حول‬ ‫الجدل‬
‫المستقبل‬ ‫في‬ ‫يستمر‬
.
‫اإلسالم‬ ‫الفقه‬ ‫فهم‬ ‫أجل‬ ‫من‬
‫بشكل‬ ‫ي‬
‫اإلسالم‬ ‫الشريعة‬ ‫مصادر‬ ‫إلى‬ ‫النظر‬ ‫المهم‬ ‫من‬ ، ‫أكبر‬
‫ية‬
‫اإلسالمية‬ ‫للشريعة‬ ‫المختلفة‬ ‫والتفسيرات‬
‫اإلسالم‬ ‫الفقه‬ ‫حول‬ ‫الجدل‬

10. 10
‫العصر‬ ‫في‬ ‫الحاضر‬ ‫العصر‬ ‫في‬ ‫الفقه‬ ‫له‬ ‫تعرض‬ ‫ما‬
‫الحديث‬
‫ق‬ ‫من‬ ‫للتمحيص‬ ‫اإلسالمي‬ ‫الفقه‬ ‫تعرض‬ ،
‫بل‬
‫المسلمين‬ ‫والفقهاء‬ ‫العلماء‬ ‫بعض‬
.
‫يجادل‬
‫للشر‬ ‫التقليدي‬ ‫التفسير‬ ‫بأن‬ ‫البعض‬
‫يعة‬
‫استبدال‬ ‫ويجب‬ ‫الزمن‬ ‫عليه‬ ‫عفا‬ ‫اإلسالمية‬
‫ه‬
‫ا‬ً‫م‬‫تقد‬ ‫أكثر‬ ‫بتفسير‬
.
‫بأن‬ ‫آخرون‬ ‫يجادل‬
‫التفسير‬
‫ي‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫اإلسالمية‬ ‫للشريعة‬ ‫التقليدي‬
‫دون‬ ‫ظل‬
‫في‬ ‫تتم‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫تغييرات‬ ‫أي‬ ‫وأن‬ ‫تغيير‬
‫إطار‬
‫اإلسالمية‬ ‫الشريعة‬
.

11. 11
‫اإلسالمي‬ ‫الفقه‬ ‫فإن‬ ، ‫الختام‬ ‫في‬
‫ومعقد‬ ‫مهم‬ ‫موضوع‬
.
‫المقالة‬ ‫هذه‬ ‫قدمت‬
‫اإلسالمي‬ ‫الفقه‬ ‫عن‬ ‫موجزة‬ ‫لمحة‬
‫المختلفة‬ ‫وفروعه‬
.
‫ذ‬ ‫إلى‬ ‫باإلضافة‬
، ‫لك‬
‫البحث‬ ‫من‬ ‫لمزيد‬ ‫مصادر‬ ‫قدمت‬ ‫فقد‬
.
‫الخاتمة‬

12. 11
‫الفقه‬ ‫له‬ ‫يتعرض‬ ‫ما‬ ‫بخصوص‬ ‫األمثلة‬
:
•
‫لل‬ ‫الحالي‬ ‫العصر‬ ‫في‬ ‫اإلسالمي‬ ‫الفقه‬ ‫تتعرض‬
‫من‬ ‫عديد‬
‫و‬ ‫التكنولوجيا‬ ‫تطور‬ ‫مثل‬ ،‫والمشكالت‬ ‫التحديات‬
‫تأثيرها‬
‫االج‬ ‫والتغيرات‬ ،‫الشرعية‬ ‫واألحكام‬ ‫الفتاوى‬ ‫على‬
‫تماعية‬
،‫المسائل‬ ‫بعض‬ ‫فهم‬ ‫على‬ ‫تؤثر‬ ‫التي‬ ‫والثقافية‬
‫ع‬ ‫تؤثر‬ ‫التي‬ ‫واالنقسامات‬ ‫السياسية‬ ‫والصراعات‬
‫لى‬
‫األحكام‬ ‫بعض‬ ‫قبول‬
.

13. 11
‫ا‬ ‫على‬ ‫التكنولوجي‬ ‫التطور‬ ‫يطرحها‬ ‫التي‬ ‫التحديات‬
‫لفقه‬
‫ح‬ ‫مثل‬ ‫مسائل‬ ‫تتضمن‬ ‫الحديث‬ ‫العصر‬ ‫في‬ ‫اإلسالمي‬
‫كم‬
‫و‬ ‫المالية‬ ‫المعامالت‬ ‫في‬ ‫الحديثة‬ ‫التقنيات‬ ‫استخدام‬
،‫التجارية‬
‫وال‬ ‫والتشخيص‬ ‫الطب‬ ‫تقنيات‬ ‫استخدام‬ ‫حكم‬ ‫وكذلك‬
،‫عالج‬
‫الش‬ ‫البيانات‬ ‫حفظ‬ ‫مثل‬ ‫أخرى‬ ‫قضايا‬ ‫إلى‬ ‫باإلضافة‬
‫خصية‬
‫اإللكتروني‬ ‫واألمان‬
‫التحديات‬ ‫ومن‬

14. 11
‫على‬ ‫للتغلب‬ ‫المقترحة‬ ‫الحلول‬ ‫ما‬
‫التحديات‬ ‫هذه‬
‫التك‬ ‫التطور‬ ‫يطرحها‬ ‫التي‬ ‫التحديات‬ ‫على‬ ‫للتغلب‬
‫نولوجي‬
‫اتب‬ ‫يمكن‬ ،‫الحديث‬ ‫العصر‬ ‫في‬ ‫اإلسالمي‬ ‫الفقه‬ ‫على‬
‫اع‬
‫ل‬ ‫متخصصة‬ ‫علمية‬ ‫لجان‬ ‫تشكيل‬ ‫مثل‬ ‫الحلول‬ ‫بعض‬
‫دراسة‬
،‫به‬ ‫موثوق‬ ‫شرعي‬ ‫حكم‬ ‫إلى‬ ‫والوصول‬ ‫المسائل‬ ‫هذه‬
‫استخد‬ ‫حول‬ ‫للجمهور‬ ‫والتثقيف‬ ‫التدريب‬ ‫وتوفير‬
‫التقنيات‬ ‫ام‬
،‫شرعية‬ ‫بطريقة‬
.
‫حف‬ ‫تضمن‬ ‫وأنظمة‬ ‫قوانين‬ ‫وإنشاء‬
‫ظ‬
‫اإللكتروني‬ ‫المعامالت‬ ‫وأمان‬ ‫المستخدمين‬ ‫خصوصية‬
‫ة‬
.