1. الورد عنوان الود ورسول المحبة
مسابقة ملتقى الفنون
نصوص من كل األصناف األدبٌة وبؤقالم من ذهب ومن كل البالد العربٌة وبكل لغات العالم
سلٌمى السراٌري
ملتقى األدباء والمبدعٌن العرب
'2213-3213
7. صادق حًشج يُذر
األخطل األخٌر
جفاف
ٌتساءل : كؤس الماء .. ؟؟ هل ٌفٌد ؟؟
أجمل أمنٌاتنا ٌحملها الورد دائما
لكل من نحب
ّ
فإذا جفّ .. بقٌت أمانٌنا محنطة فو تل اللحظة!!..
8. خذٌجح تٍ عادل
وردت الحمراء ا ت ال
حٌن ااقتراب منها أشتم
عطر الفوا ...
و ٌ ٌد لهب ااشتعال !!
عند كتابة القصٌدة تذوب األنامل
وتخل فً الكف ألف وردة
فعشقً ل فا ...
حدود العاشقٌن والثوار !!
وأنا فً أناي أنتظر العنا
بعد سفر طوٌل ,,
ورحلة حب معل
فال تسؤلنً الٌوم أكثر ..
عن هوس أشعاري الملفوفة
بكؤس النبٌذ المعت ,,
وأحالمً الهاربة الٌ حبوا
تراهن الكاهنات ,,
و عرافات الفنجان الذي تقرأ
اعلم أن قطرة من عطري
تدهش وقد تربك
9. ونار التو تفً بإشعال
ألف ألف شمعة ..
فتعال أسرع الخطوات قبل أن تذوب
وتمٌل الوردة للذبول ..
وا تسؤلنً عن القلم متى ٌتوب
ربما سٌفعل ذل عند شقشقة فجر الصبا
وتوقف قلبً عن الصٌا !
43/32/2213
10. خذٌجح تٍ عادل
حٌث م هرٌتً ,,
وفً مقصلة الدجى
وضوضاء الهو ..
أنا بقافلة الحنٌن ..
أسٌر حٌث درب ,,
وصهٌل حرفً ٌلهث
خلف صد صوت ..
ٌجلجل فً الملكوت
جنون ٌراوغ جمرة موقدي
بلون خشخشة الخلخال المتكلم
11. وٌدب فً القلب خف ,,
ٌش لباب األجنحة العذراء
ببرٌ ٌد الضلوع ..
وٌطفئ ثورة فتائل اللهب
على أهداب ااحترا
لتن ل على المُحٌا ,,
انهمار مطر ..
وفً حرارة الكفِ
سقط من بٌن أصغري القلم
وسقط الشعر و الدفتر !!
على غفوة العٌن ,,
موشوم شهد المنى
حتى أٌنعت فً قلبى أغنٌة
م قت تقاسٌم الخجل ..
وأورقت حس محموم
على أوتار ڤٌثارة ,,
تسلقت جدار الغرام ..
حتى تعثرت وتبعثرت !!
Douja
43/32/2213
12. خذٌجح تٍ عادل
dans le susurrement de la nuit
Et en un endroit tranquille
Alternative dans l'impulsion du cœur
13. Je trouve qu'il n'interprète ni réponse ni question
A ce moment
je cache ma tête entre mes
recueils de poésie
espèrent oublier le passé
Mais le passé vit en moi
comme spectres de fantômes
Ne me laisse que la danse
d'abandon et de la douleur
Je vois les pétales roses
Affaibli et tendent à se flétrir
l'âge a envahi prématurément les grisonnants
Comment puis-je oublier
tout te rappelle
mon ours Rouge après etreinte
Je le vois cacher des images
dans les plus puissantes de l'obscurité
Les étagères garde toujours
Certains cadeaux et de nombreuses folies
14. .. Dites Seigneur
Comment puis-je oublier?
Et le parfum de votre souffle est suspendu à ma robe satin
Courir et jouer dans le jardin
Je me souviens du jour où tu m'a offert une Rose anémone
et un baiser tatouage
notre amour éternel à travers les âges
souviens toi de moi
Chaque fois que le vent désir soufflait de plus bel
Je serai à toi en temps réel !
étonnant , étonnant
Comment puis-je vivre ?
Vous êtes tout ce que j 'ai ma lumière lointaine
et sans toi , ma vie une épine dans la laine
Pluie sur ma terre
rien ne me serre comme terre
Je n'ai pas le choix .. pas une fatalité
L'eau du mauvais oeil ne procure pas la tranquilité
15. Je vais me donner entière aux souvenirs
Je vis et de l'amour et le plaisir que j'ai vécu la première fois
etreinte en harmonie
paupières clignotantes espérant dormir !
.et oublier "être femme" avec des rêves
3122/23/42
Khédidja Bénadel
42. ! ْوداعا وداع
" .. " جون كٌتس
... ترجمة : حسن حجا
**
Shed No Tear
*
Shed No Tea- oh, shed no tear !
The flower will bloom another year ;
Weep no more – oh , weep no more !
Young buds sleep in the root's white core .
Dry your eyes – oh , dry your eyes !
For I was taught in Paradise -
To ease my breast of melodies -
Shed no tear .
Overhead, look overhead
'Mong the blossoms white and red
Look up , look up –I flutter now
On this flush pomegranate bough .
See me - tis this silvery bill .
43. Ever cures the good man' s ill
! Shed No Tea- oh, shed no tear
; The flower will bloom another year
, Adieu , adieu – I fly , adieu
. I vanish in the heavens 'blue
!Adieu , adieu
ٌا هرة إنسٌة ..
لم ٌب سوا ِ ..
ومن أجل ِ ا من أجل سوا ِ ..
وما دمت تعلمت على كف ِ فن اإلبحار
وجلست على طرف عٌون ِ
أه أ بالسحب وباألمطار
خذٌنً فى صدر ضمٌنً
ودعٌنً أرحل فً عٌن
ٌاقبلة تفكٌري
ٌا أقدم نبض فى تكوٌنً
44. يصطفى انصانح
سؤشدددددار بدددددنص تركدددددً كتبددددد وغنددددداه
بارٌ مانطشو
بعنوان هرة
gül pembe
هرة
Sen gülünce güller açar
gülpembe
عندما تضحكٌن تتفتح الورود.. هرة
Bülbüller seni soyler, biz dinlerdik gülpembe
تغنٌ البالبل فنستمع.. هرة
Sen gelince bahar gelir gülpembe
عندما تظهرٌن ٌهطل الربٌع.. هرة
Dereler seni çağlar sevinirdik gülpembe
َ ُ
نسر بانسٌاب الجداول ب .. هرة
Güz yağmurlarıyla bir gün goçtün gittin sen inanamadık
gülpembe
لم نصد رحٌل بؤمطار الصٌف.. هرة
Bizim iller sessiz bizim iller sensiz olamadı gülpembe
مدننا صماء ا تصلح بدون .. هرة
Dudağımda son bir türkü gülpembe
45. Hala hep seni soyler seni çağırır gülpembe
خر أه وجة على شفاهً.. هرة
تغنٌ .. تنادٌ .. هرة
Gozlerimde son bir bulut gülpembe
Hala hep seni arar seni bekler gülpembe
خر غٌمة فً عٌونً.. هرة
تبحث عن .. تنتظر .. هرة
46. عٍسى يحًىد
قد تغنً للدورد عدن قصدد و قدد ٌسدتنطق فتحتدار فدً إٌجداد اللغدة التدً تقولد
أدر قصة قصٌرة بوسم : إنهم ٌ فوننا فً هذا الباب مع أن نسقها ٌت امن و ما
سمً بالربٌع العربً و ثانٌة بوسم : ٌشم الوردات
إنهم ٌ فوننا ----قصة قصٌرة----
بخفة النسٌم ضمخ ال عتر ٌتهاد :
ٌسعد لً صباح ٌا وطن
ما كان ل دفعها عكس ااتجاه و ما تدؤتى لد فقدد كدان همد أن ٌتو عد المدد
الذي حولها لٌبعد عنها صهد الشمس فٌثلجها بظل
تلتفت مستعٌرة لحظة من من جمٌل كما الخاشعة:
- شام أنت أٌها السحاب الناصع هاد كالراهب فً طقوس تعبد أبدي
تحدث نفسها لكن كما الصوت المالئكً رغما عنها ٌلبس الملكوت:
- ٌا نسٌم الصبا سلم لً ع الحباٌب
الفصل بوا و األقا فوا و الورد كل الورد فً رقصة عفوٌة كما البدداٌات و
هو الذي ٌرٌد و ا ٌرٌد ففً الفعدل جبدروت و تملد و الشدو ٌندؤ أن ٌجدر
عبٌر ال هور فهل ٌمكن اانتشاء بخمرة الورد:
..ا كدرا ٌشوب ..كالٌاسمٌن نقاوة و عبٌدرا… وشدممت نفحدة السدهر الدذي فدً
الروض *
و بعض التشذي تعبد و نقاء و الرو توهجت و تسدامت حٌدث التماٌد سدنة و
العت توحد و اشتهاء
47. أٌها القادم من نوار اللو ٌهدهده الحنٌن التوحد فً مدذهب الدورود تصدوف و
تٌمم و اشتٌا ..لملم عصارة جرحد هدة فالصدباحات لهدن صدبابة و لد ترٌدا
…مددا عدداد ٌجدددٌ أن تددولً و جهدد شددطرهن وردات نددرجس همهددن إشددرا
…هبهن و هبن ضمة لٌس بعدها انعتا ..أتكون قد تحررت ؟ قالت ل مرة:
-الحرٌة ما ترٌده أنت
و بخفة النسٌم كانت تشد لهدا طرٌقدا فدً حقلد و كندت أسدلفت لهدا وعددا بدؤن
ت رع لها من كل نوع و لدون و علدى عجدل لدم تسدؤلها عدن سدبب أسدرعت إلدى
النرجس بددءا و أسدرعت بددور الدى جمدع مدا تفدتح مند و كندت عمددت خدالل
الغرس إلدى قسدم البصدلة إلدى نصدفٌن و را كدل نصدف ٌلتدئم عدن جرحد معٌددا
التشكل إلى األصل األول
و كانت تعٌد الوشا على كتفها لما دتها أخر من شقائ النعمان التً جمعت
بذورها الموسم الفارط و انتقٌتها ألوانا و أصنافا الطوٌلة معا و القصٌرة معدا
و تل بلونها القانً و أخر فاقع و األخر بنفسجً قاتم استدارت كمدا الحٌداة
فخلتها تقصد تل األكمام التً أسدلت أ هارها ملكة تجرجر ثوبها
- سوسن أبٌض !
-و بنفسجً و فاحم السواد
-ذل الناصع البٌاض كثوب فاف ملكً
أشددارت ثددم تهددادت إلددى حٌددث السوسددن األبددٌض و كؤند بهددا ا تطددؤ األرض بددل
تتهاد خفٌفة كما الفرا :
-البٌاض ٌمحو السٌئات
-كل شًء ٌ ول إا البٌاض
- لٌس دائما ٌا عاش األ هار ..لٌس دائما
أحس د الٌددوم تستسددلم ألفكارهددا و تعدددها مسددلمات ا تحتددا برهانددا الطٌبددة ا
ٌصدر منها إا العبٌر هكذا علمت األ هار
48. حضنت ال هور و نظرتها تقول دون تصرٌح أن ٌتوجب علٌ حمل الباقً
تسرع الخطو أو اللست تددري مداذا تسدمٌ لدم ٌد مشدٌا و ا هرولدة خفدة و
رشاقة كما الفرا و الغ ال فً ن المسداحة الخضدراء تحجدم عدن التقددم تجداه
الجددوع و تتوغددل و تعددانً مددن تضددٌٌ علددى كتفٌ د لتتبعهددا إلددى حٌددث تنتهددً
الجموع بصف مستقٌم تتجاو الصف و تتقدم إلدى كتلدة مقابلدة أسدفلها سدوادا و
أعالها سدوادا هدرة لهدذا و األخدر و اآلخدر ..و راحدت األسدلحة ترتخدً ثدم
تنحنً ثم تذوب نحو اإلسفلت من أعلى البناٌات البٌضاء اخترقكمدا األ ٌد معدا
حفت إلٌ و حفدت نحوهدا لدم تكدن تشدعر بشدًء بعدد وخد ة فدً الصددر
راحت شدقائ النعمدان تلدبس الندرجس و السوسدن حمرتهدا و حمرتكمدا شدبكتما
ٌدٌكما معا و ارتفعتما عالٌا فً الهدواء كنتمدا تطوفدان فدو الجمدوع و الصدٌا
ٌتعالى من الحناجر و القلوب :
- ٌا شهٌدا …ٌا شهٌدة …كلنا شهٌد
قالت : هً الحرٌة ٌا حبٌبً انهم ٌ فوننا اآلن إلى الحرٌة
تساءلت أنت :هل الحرٌة أن أكون شهٌدا؟
*أغنٌة من الطرب العربً القدٌم
49. -ٌشم الوردات - قصة قصٌرة-
اٌذكر تحدٌدا من منهما شد انتباه الثانً أتكون قد أرسلت عبقدا انتشداه فضدم
وجنتٌ ببدء الخجل ؟ أم تراه بش نظرة قد أوحى لها ؟
-و انا خوٌا صغٌر
عتٌقددة كمددا الددوطن األٌددام الجمٌلددة تل د التددً تمددر قدٌمددة كطددرا ه تتهدداد
الددذكرٌات مشدددودة بحبددل ود متقطددع لكندد فعددال ٌعٌددد ربددط نفسدد المددرة تلددو
األخر
البساط الممتدد لوحدة اتد ال تدداعبها رٌشدة الرسدام لطخدة هندا أخدر هندا
تجعل هاتد متفتحدة و تلد أصداب أوراقهدا بعدض الدوهن تتباعددان لفسدح المجدال
لمن تبرعمت لتوها ثم تعٌدان التماٌل ثانٌة لحجب تل األكمدام فتدرو الدنفس
تهفو لظهورها ثانٌة و كم تهفو إلى المتمنع هات النفس الرو كمدا لدو أن جلبابدا
مشددقو الجانددب ٌبتعددد طرفدداه عددن سددا مرمرٌددة ثددم ٌعٌدددان الحجددب تبعددا لتقدددم
الٌمنى عن الٌسر ثم ٌتكرر المشهد ٌ ٌده اختال نظرة متعمددة العفوٌدة بشدب
استدارة تجاه تتبعها عودة تجعل الخصالت المنسدلة فً غدو و ان ٌا جبدرا
فتنة و نفسد قدد جبلدت علدى اإلفتتدان الدذي تدراه و الدذي تلمسد ٌددا أو تخالهدا
كذل حٌن تخر رغما عن دهشت :
-رائع..فاتن..ٌاه..
من بٌن كل تل األ هار قد عبقت نظرت عنها ا تحٌد تحاول أو توشد أن
تشٌح قلٌال إلستكمال المشهد فتتحر ورٌقاتها بنصاعة شًء ما من السحر
من جمال خاص ممدا تكدون قدد بحثدت عند فدً كدل األ هدار تدوحً بد إلٌد و
الصوت ٌتهاد و أنت الذي ٌحرك الماضً أٌها الكائن:
-و انا خوٌا صغٌر ٌشم الوردات
50. بكبرٌاء تنتصب تالحظ ذل من تمكنها من الصمود فً وج تٌار الهواء الذي
ٌداعب هذا البساط البهً من الورود فتمٌل مع جلها لكنها تستعصً علٌ .
تجدداه الشددمس نبتددت و أنددت تقددف إلددى الغددرب منهددا أٌهددا الرجددل الددذي طالمددا فددتن
بالشر الشمس تشر و الهواء و األ هار و الرو لكن و على غٌر عادتد
ٌنساب أخر و أخر صوت ضمخ هواء الغرب إلى سمع :
-و انا خوٌا صغٌر ٌشم الوردات
تجلدددت فدددً جدددالل أن خضدددرتها ا تددد ال ٌانعدددة تلددد األورا بنقددداء األرض و
طهارتها و هً تعب باحتشام:
-كنت أ هدرت و مدا كندت بحقلندا و أٌنعدت و مدا سدقٌتنً هدل ٌحدل لد انتهدا
الهواء لتشم عطري و شذاي ؟
تنؤ أو تحاول و تنؤ أو تحداول بددورها مدع تٌدار الهدواء شدرقا ثدم ا تلبدث أن
فدال أندت مقبدل أو مددبر و ا تستر من هدوءا لتسدتقٌم تجاهد ثانٌدة و أخدر
هً وقفدت فدً وجد الدرٌح أو تبعتد دون أن تسدتدٌر الموقدف -جلدل- و الهدواء
علٌل بما تمدد فٌ من شب األرض إلى اكتمال الربٌع .
-ٌددا أنددت ٌددا أٌهددا القددادم اآلن كنددت أ هددرت و مددا كنددت بحقلنددا و أٌنعددت و مددا
سددقٌتنً هددل ٌحددل لد انتهددا الهددواء لتشددم عطددري و شددذاي ؟ رحٌقددً تو عد
النحل لٌمكن لبذوري استنشا الربٌع ٌا أنت ٌا أٌها القادم اآلن لكدم شدوقتنً لدو
كنت تفٌؤت ضل و أندت بوقفتد هاتد تجٌرندً مدن رٌدا شدباط لكندً اآلن قدد
تهٌؤت لربٌع قادم لٌس لً و لكن لهات البذور التً أحمل
و كانت ت رع الربٌع القادم شرقا و الهواء الغربً ٌردد:
-و انا خوٌا صغٌر ٌشم الوردات و ٌبرا*.
----------------------------------
* كلمات أغنٌة ج ائرٌة قدٌمة.