مواليد 28 يناير 1942م شارك في الحرب التحريرية في ريعان فتوته. التحق بكلية الآداب واللغة العربية 1966م شغل معلم ثم استاذ بكلية العلوم الاسلامية(السيرة, التفسير) شغل مدير مركز التعريب بالجامعة المركزية بالعاصمة سنة 1975 شغل في مجال الدعوة والتربية وعرف بمعارضته الشديدة للتيار الفركنكفوني والاشتراكي الماركسي. حكم عليه 15 سنة في أحداث 1975 م لمعارضتة النظام الاشتراكي. انشأ جمعية الارشاد والاصلاح 1988م ترأس حزب حركة المجتمع الاسلامي 1991م الذي تحول الى حركة مجتمع السلم. وفاته يونيو 2003 م .

1. ‫محفوظ‬ ‫الشيخ‬
‫نحناح‬
‫د‬.‫عزيز‬ ‫يوسف‬ ‫الدين‬ ‫صالح‬
‫الرحمان‬ ‫عبد‬ ‫أبو‬
Bessami.doc@gmail.com

2. ‫موجزة‬ ‫بطاقة‬
‫مواليد‬28‫يناير‬1942‫م‬
‫فتوته‬ ‫ريعان‬ ‫في‬ ‫التحريرية‬ ‫الحرب‬ ‫في‬ ‫شارك‬.
‫العربية‬ ‫واللغة‬ ‫اآلداب‬ ‫بكلية‬ ‫التحق‬1966‫م‬
‫االسالمية‬ ‫العلوم‬ ‫بكلية‬ ‫استاذ‬ ‫ثم‬ ‫معلم‬ ‫شغل‬(‫السيرة‬,‫التفسير‬)
‫سنة‬ ‫بالعاصمة‬ ‫المركزية‬ ‫بالجامعة‬ ‫التعريب‬ ‫مركز‬ ‫مدير‬ ‫شغل‬1975
‫للتيار‬ ‫الشديدة‬ ‫بمعارضته‬ ‫وعرف‬ ‫والتربية‬ ‫الدعوة‬ ‫مجال‬ ‫في‬ ‫شغل‬
‫الماركسي‬ ‫واالشتراكي‬ ‫الفركنكفوني‬.
‫عليه‬ ‫حكم‬15‫أحداث‬ ‫في‬ ‫سنة‬1975‫االشتراكي‬ ‫النظام‬ ‫لمعارضتة‬ ‫م‬.
‫واالصالح‬ ‫االرشاد‬ ‫جمعية‬ ‫انشأ‬1988‫م‬
‫االسالمي‬ ‫المجتمع‬ ‫حركة‬ ‫حزب‬ ‫ترأس‬1991‫حركة‬ ‫الى‬ ‫تحول‬ ‫الذي‬ ‫م‬
‫السلم‬ ‫مجتمع‬.
‫يونيو‬ ‫وفاته‬2003‫م‬.

3. ‫سحنون‬ ‫الشيخ‬ ‫برئاسة‬ ‫االسالمية‬ ‫الدعوة‬ ‫لرابطة‬ ‫صورة‬
‫االسالمي‬ ‫العمل‬ ‫توحيد‬ ‫أراد‬ ‫الذي‬ ‫هللا‬ ‫رحمه‬
(‫والسياسي‬ ‫االجتماعي‬)

4. ‫الشيخ‬ ‫فكر‬ ‫مرتكز‬ ‫في‬ ‫النقاط‬ ‫أهم‬
‫نحناح‬
‫الفلسطينية‬ ‫القضية‬:
‫فهي‬"‫والمسلمين‬ ‫للعرب‬ ‫المركزية‬ ‫القضية‬"‫وقل‬ ‫جغرافيا‬ ‫العرب‬ ‫قلب‬ ‫وهي‬‫دينيا‬ ‫به‬
‫فهي‬ ،‫واستراتيجيا‬ ‫سياسيا‬ ‫وقلبه‬ ،‫وحضاريا‬"‫الس‬ ‫لعبة‬ ‫في‬ ‫محورية‬ ‫قطعة‬‫ياسة‬
‫المعاصرة‬ ‫الدولية‬"‫في‬ ‫المبذولة‬ ‫جهودنا‬ ‫كل‬ ‫تظل‬ ‫الطاهرة‬ ‫األرض‬ ‫هذه‬ ‫تحرير‬ ‫وبغير‬
‫خيال‬ ‫محض‬ ‫الوحدة‬ ‫تحقيق‬ ‫سبيل‬.
‫الشوري‬ ‫الحكم‬:
‫جمهور‬ ‫غير‬ ‫من‬ ‫الجمهورية‬ ‫أو‬ ‫شعب‬ ‫غير‬ ‫من‬ ‫الديمقراطية‬ ‫ينافي‬ ‫الذي‬.‫ب‬ ‫المقاربة‬ ‫مع‬‫ين‬
‫وثيقة‬ ‫سطرته‬ ‫الذي‬ ‫والدمقراطي‬ ‫واالسالمي‬ ‫الوطني‬‫الصومام‬(‫إقامة‬‫جزائري‬ ‫دولة‬‫ة‬
‫المبادئ‬ ‫إطار‬ ‫ضمن‬ ‫سيادة‬ ‫ذات‬ ‫إجتماعية‬ ‫ديمقراطية‬‫اإلسالمية‬)
‫حالما‬‫منشودة‬ ‫بجزائر‬‫والوطني‬ ‫الصحيح‬ ‫اإلسالم‬ ‫بوصلة‬ ‫السلطة‬ ‫خاللها‬ ‫فقدت‬‫الحقة‬ ‫ة‬
‫الجميع‬ ‫على‬ ‫المنفتحة‬ ‫والديمقراطية‬..‫الثي‬ ‫الدولة‬ ‫دعاة‬ ‫بين‬ ‫قائما‬ ‫الصراع‬ ‫فظل‬‫وقراطية‬
‫العلمانية‬ ‫الدولة‬ ‫وحماة‬(‫الالئكية‬)‫الشهداء‬ ‫دولة‬ ‫عن‬ ‫بعيدا‬.

5. -‫الوسائط‬ ‫حكم‬ ‫مقابل‬ ‫في‬ ‫الوسطية‬ ‫تحكيم‬:
‫االستفادة‬‫بالمتاح‬,‫بتكييف‬ ‫ولو‬ ‫الواقع‬ ‫وعيش‬‫لالجتهاد‬ ‫مساحة‬ ‫فيه‬ ‫الذي‬ ‫النص‬‫الغل‬ ‫ورفض‬‫و‬.‫وتجاوز‬
‫دائما‬ ‫فهناك‬ ،‫المتعارضة‬ ‫النظر‬ ‫وجهات‬ ‫بين‬ ‫والتأليف‬ ‫الخالفات‬"‫مشتركة‬ ‫قواسم‬"‫للحو‬ ‫وهوامش‬،‫ار‬
‫ف‬ ،‫البشرية‬ ‫والتنمية‬ ،‫اإلقتصادية‬ ‫والترقية‬ ‫السياسية‬ ‫النظم‬ ‫شؤون‬ ‫في‬ ‫مسبوقة‬ ‫وتجارب‬‫الرفض‬
‫قادرا‬ ‫والفرز‬ ‫التمحيص‬ ‫فيها‬ ‫يكون‬ ‫مراجعات‬ ‫هي‬ ‫وإنما‬ ،‫ممقوت‬ ‫المطلق‬ ‫والقبول‬ ،‫مرفوض‬ ‫المطلق‬
‫التجميع‬ ‫ومراكز‬ ‫والدراسة‬ ‫البحث‬ ‫مؤسسات‬ ‫في‬ ‫يشتغل‬ ‫أن‬ ‫على‬‫والتوحيد‬.
‫ومقاصده‬ ‫وكلياته‬ ‫الحق‬ ‫دينهم‬ ‫جوهر‬ ‫عن‬ ‫إبتعدوا‬ ‫قد‬ ‫المسلمين‬ ‫أن‬..‫وتناز‬ ‫الجزئيات‬ ‫في‬ ‫وخاضوا‬‫عوا‬..
..‫المشكلة‬ ‫إن‬ ،‫الدين‬ ‫لهذا‬ ‫الرافدة‬ ‫التيارات‬ ‫ممارسات‬ ‫في‬ ‫وإنما‬ ‫اإلسالم‬ ‫في‬ ‫ليست‬ ‫فالمشكلة‬‫ال‬
‫في‬ ‫تكمن‬"‫البضاعة‬"،‫والتسويق‬ ‫العرض‬ ‫طريقة‬ ‫في‬ ‫تكمن‬ ‫وإنما‬
-‫المراة‬:
‫كتابه‬ ‫في‬ ‫نحناح‬ ‫محفوظ‬ ‫الشيخ‬ ‫معالمها‬ ‫رسم‬(‫الجزائر‬‫المنشودة‬‫المفقودة‬ ‫المعادلة‬..‫االسال‬‫م‬,
‫الوطنية‬,‫الدمقراطية‬)1999‫قوامها‬ ‫بالمرأة‬ ‫لالرتقاء‬ ‫سياسة‬ ‫صاغ‬ ‫والذي‬ ،‫م‬«
‫واالعتناء‬،‫النساء‬ ‫من‬ ‫األضعف‬ ‫بالفئات‬
‫وإعادة‬‫الم‬ ‫والمرأة‬ ‫األمهات‬ ‫دور‬ ‫تثمين‬ ‫اعتبارات‬ ‫ضوء‬ ‫على‬ ‫التنمية‬ ‫عملية‬ ‫في‬ ‫المرأة‬ ‫دور‬ ‫تقييم‬‫اكثة‬
‫بالبيت‬
‫وتقييم‬،‫صحيحا‬ ‫تقييما‬ ‫جهودهن‬
‫وفتح‬‫اإل‬ ‫وتشجيع‬ ،‫األنثوية‬ ‫طبيعتها‬ ‫مع‬ ‫تتوافق‬ ‫التي‬ ‫وبخاصة‬ ‫المرأة‬ ‫أمام‬ ‫العمل‬ ‫مجاالت‬ ‫كل‬‫نتاج‬
‫المنزلي‬.»
‫يلي‬ ‫ما‬ ‫إلى‬ ‫باالرتقاء‬ ‫وصبت‬
1-‫للرجال‬ ‫بالنسبة‬ ‫العضوية‬ ‫شروط‬ ‫وحدة‬‫والنساء‬.
2-‫والرجال‬ ‫النساء‬ ‫بين‬ ‫التنظيمي‬ ‫الفصل‬ ‫عدم‬.
3-‫تشاركية‬ ‫بطريقة‬ ‫وتأديتها‬ ،‫الجنس‬ ‫ال‬ ‫الكفاءة‬ ‫حسب‬ ‫الحركية‬ ‫المهام‬ ‫توزيع‬.
4-‫من‬ ‫التنفيذية‬ ‫وبخاصة‬ ‫الحركية‬ ‫واألطر‬ ‫الهياكل‬ ‫كافة‬ ‫في‬ ‫معتبرة‬ ‫بنسب‬ ‫النساء‬ ‫تمثيل‬‫بما‬ ‫ها‬
‫الفاعلة‬ ‫المشاركة‬ ‫إلى‬ ‫الرمزية‬ ‫المشاركة‬ ‫حدود‬ ‫يتجاوز‬.
5-‫إليها‬ ‫جديدة‬ ‫اجتماعية‬ ‫أدوار‬ ‫وإضافة‬ ‫للمرأة‬ ‫التاريخية‬ ‫األدوار‬ ‫الحركة‬ ‫خطاب‬ ‫تخطي‬.

6. -‫بالتدرج‬ ‫االصالح‬:
‫والحكمة‬‫اإلصالح‬ ‫مشاريع‬ ‫إنجاز‬ ‫في‬ ‫التدرج‬ ‫تقتضي‬
(‫اإلصالح‬ ‫منهجية‬ ‫في‬ ‫وليس‬)‫فيه‬ ‫تراعى‬ ‫بحيث‬
‫عمليات‬ ‫وتتم‬ ،‫الشرعية‬ ‫والقواعد‬ ‫الكونية‬ ‫السنن‬
‫د‬ ‫ألداء‬ ‫فرصة‬ ‫للزمن‬ ‫تاركة‬ ‫التدرج‬ ‫مبدأ‬ ‫وفق‬ ‫اإلصالح‬‫وره‬
"‫العالج‬ ‫من‬ ‫جزء‬ ‫والزمن‬."

7. -‫مبدأ‬‫في‬ ‫المشاركة‬‫السلطة‬:‫وذلك‬
=‫بابطاله‬‫لمبدأ‬‫المغالبة‬
=‫تجسير‬‫الحاكم‬ ‫بين‬ ‫العالقة‬‫والمحكوم‬
=‫ضرورة‬‫السلطة‬ ‫ومناصحة‬ ‫الدولة‬ ‫وجود‬‫في‬‫دعاة‬ ‫مقابلة‬‫االنسحاب‬ ‫ودعاة‬ ‫الجذري‬ ‫التغيير‬ ‫أصحاب‬ ‫االقصاء‬.
=‫وهو‬‫الجزائر‬ ‫بتقسيم‬ ‫ولو‬ ‫السياسية‬ ‫المغالبة‬ ‫على‬ ‫يصر‬ ‫أن‬ ‫أراد‬ ‫لما‬ ‫السياسيين‬ ‫ألحد‬ ‫القائل‬,‫في‬ ‫فصرخ‬‫وجهه‬:
‫حركيا‬ ‫وال‬ ‫قوميا‬ ‫لست‬(‫عميل‬)‫األبد‬ ‫إلى‬ ‫موحدة‬ ‫وستبق‬ ‫موحدة‬ ‫ورثناها‬ ‫فالجزائر‬(‫اللة‬ ‫شاء‬ ‫إن‬.)
‫موقفين‬:
1-‫نصحه‬‫الموازنة‬ ‫اطار‬ ‫في‬ ‫االنتخابات‬ ‫لنتائج‬ ‫السياسية‬ ‫بالمراجعة‬ ‫لالنقاذ‬ ‫االسالمية‬ ‫الجبهة‬ ‫حزب‬ ‫لمسؤولي‬‫الوطنية‬,
‫المجهول‬ ‫الى‬ ‫األمور‬ ‫تؤول‬ ‫ال‬ ‫لكي‬.‫وقع‬ ‫ما‬ ‫وهذا‬‫بالفعل‬.‫القيادي‬ ‫طرحه‬ ‫الذي‬ ‫هو‬ ‫نفسه‬ ‫المبدأ‬ ‫هذا‬ ‫أن‬ ‫المفارقات‬ ‫ومن‬
‫حشاني‬–‫هللا‬ ‫رحمه‬-
2-‫ا‬‫عطاء‬‫سنة‬ ‫نوفمبر‬ ‫في‬ ‫االنتخابات‬ ‫شرعية‬1995‫له‬ ‫التنازل‬ ‫ثم‬ ‫زروال‬ ‫المحترم‬ ‫الرئيس‬ ‫مع‬‫لمصلحة‬‫الجزائر‬.
-‫الصورة‬ ‫جمال‬:
-‫الحسية‬(‫واألصالة‬ ‫التراث‬ ‫بين‬ ‫المزج‬):‫شعار‬ ‫تحت‬«‫الجمال‬ ‫يحب‬ ‫جميل‬ ‫هللا‬ ‫إن‬»
-‫المعنوية‬:‫االسالم‬ ‫تشوه‬ ‫ممارسة‬ ‫أي‬ ‫ضد‬ ‫وكان‬ ‫لالسالم‬ ‫الجميلة‬ ‫صورة‬ ‫على‬ ‫المحافضة‬,‫موقف‬ ‫وقف‬ ‫ولذلك‬‫في‬ ‫ه‬
‫ولكي‬ ‫الزوال‬ ‫من‬ ‫الدولة‬ ‫منع‬ ‫شعار‬ ‫تحت‬ ‫الجزائرية‬ ‫األزمة‬‫االسالم‬ ‫ينعت‬ ‫ال‬‫باالرهاب‬.

8. -‫المحلية‬ ‫الوطنية‬ ‫مبدأ‬‫واألخوة‬‫العالمية‬:‫تحت‬
-‫شعار‬ ‫تحت‬ ‫مؤسس‬ ‫الوطنية‬ ‫مبدأ‬:"‫الجميع‬ ‫حررها‬ ‫الجزائر‬
‫الجميع‬ ‫ويبنيها‬."‫التكامل‬ ‫ظل‬ ‫في‬‫بين‬‫والوطني‬ ‫اإلسالم‬‫ة‬
‫والديمقراطية‬(‫كتابه‬ ‫ينظر‬‫المنشودة‬ ‫الجزائر‬‫المعادلة‬
‫المفقودة‬..‫االسالم‬,‫الوطنية‬,‫الدمقراطية‬.)
-‫تغليب‬‫مصلحة‬‫الوطن‬‫المصلحة‬ ‫او‬ ‫الحزب‬ ‫مصلحة‬ ‫على‬
‫الشخصية‬‫وعدم‬‫في‬ ‫المساومة‬‫والسبل‬ ‫تجزيئه‬‫إلى‬ ‫المؤدية‬
‫ذلك‬.‫الجزائرية‬ ‫األزمة‬ ‫إبان‬ ‫فعليا‬ ‫جسده‬ ‫ما‬ ‫وهذا‬.
-‫وال‬ ‫منها‬ ‫جزء‬ ‫فهي‬ ‫االسالمية‬ ‫األمة‬ ‫كيان‬ ‫من‬ ‫الجزائر‬ ‫سلخ‬ ‫عدم‬
‫الواحد‬ ‫كالجسد‬ ‫المسلمين‬ ‫وأن‬ ‫الجزأة‬ ‫لمبدأ‬ ‫دافعا‬ ‫تتجزأ‬.

9. -‫األمة‬ ‫بناء‬ ‫في‬ ‫البينية‬ ‫منهج‬:
‫الممارسة‬ ‫االصالحية‬ ‫الباديسية‬ ‫المدرسة‬ ‫بين‬
‫الجميع‬ ‫فوق‬ ‫الحق‬ ‫شعار‬ ‫تحت‬ ‫الشرعية‬ ‫للسياسة‬
‫الممارسة‬ ‫االخوانية‬ ‫المدرسة‬ ‫و‬ ‫الجميع‬ ‫أمام‬ ‫والوطن‬
‫الجميع‬ ‫فوق‬ ‫الوطن‬ ‫شعار‬ ‫تحت‬ ‫السياسي‬ ‫للشرع‬
‫الجميع‬ ‫أمام‬ ‫والحق‬.
-‫التخلق‬ ‫مبدأ‬:
-‫االلتزام‬‫السياسية‬ ‫و‬ ‫الشخصية‬ ‫باألخالق‬.

10. -‫واالئتالف‬ ‫الجماعة‬:
-‫على‬‫السياسي‬ ‫المستوى‬(‫الرئاس‬ ‫التحالف‬ ‫أو‬ ‫الوطني‬ ‫الجدار‬‫ي‬
‫والش‬ ‫الوطنية‬ ‫التاريخية‬ ‫الشرعية‬ ‫بين‬ ‫التوازن‬ ‫في‬ ‫واالجتهاد‬‫رعية‬
‫الثالث‬ ‫للتيار‬ ‫الجسور‬ ‫مد‬ ‫الوطنيةمع‬ ‫االسالمية‬)‫الت‬ ‫وايجاد‬‫رابط‬
‫الدولة‬ ‫عليها‬ ‫بنيت‬ ‫التي‬ ‫الثالثة‬ ‫للعناصر‬ ‫الغلو‬ ‫دفع‬ ‫مع‬
‫الجزايرة‬(‫الديموقراطية‬ ‫الوطن‬ ‫االسالم‬)
-‫معرفة‬‫المستويات‬ ‫جميع‬ ‫على‬ ‫مراعاتها‬ ‫و‬ ‫التوازنات‬.
-‫كل‬ ‫مع‬ ‫معاوية‬ ‫شعرة‬ ‫على‬ ‫الحفاظ‬ ‫و‬ ‫الجميع‬ ‫مع‬ ‫الجسور‬ ‫مد‬
‫األطراف‬
-‫ظاهرة‬ ‫تفادي‬ ‫على‬ ‫العمل‬‫االسالم‬ ‫حركات‬ ‫تشظي‬‫السياسي‬
‫نفسها‬ ‫الحركة‬ ‫حت‬ ‫منه‬ ‫تنفك‬ ‫لم‬ ‫التي‬( .‫كورقة‬ ‫تقترح‬‫بحث‬
‫اآلتية‬ ‫للمؤتمرات‬)

11. ‫الصحيح‬ ‫الفهم‬:
-‫اإلخالص‬ ‫َنقصهم‬‫ي‬ ‫ال‬ ‫اإلسالم‬ ‫باسم‬ ‫المتحدثين‬ ‫أن‬ ‫متيقنا‬ ‫كان‬ ‫لقد‬‫وال‬ ‫له‬
‫الحماسة‬"‫سبيله‬ ‫في‬ ‫للموت‬"‫م‬ ‫المحيط‬ ‫فهم‬ ‫إلى‬ ‫يفتقرون‬ ‫كانوا‬ ‫وإنما‬‫ن‬
‫حولهم‬..‫الرا‬ ‫التيارات‬ ‫ممارسات‬ ‫في‬ ‫وإنما‬ ‫اإلسالم‬ ‫في‬ ‫ليست‬ ‫فالمشكلة‬‫فدة‬
‫في‬ ‫تكمن‬ ‫ال‬ ‫المشكلة‬ ‫إن‬ ،‫الدين‬ ‫لهذا‬"‫البضاعة‬"‫طريقة‬ ‫في‬ ‫تكمن‬ ‫وإنما‬
‫العرض‬‫والتسويق‬.
-‫إن‬‫التغيير‬ ‫جهود‬‫ال‬‫المعمول‬ ‫والتشريعات‬ ‫األنظمة‬ ‫إلغاء‬ ‫بالضرورة‬ ‫تعني‬،‫بها‬
‫ومراجعتها‬ ‫منها‬ ‫اإلستفادة‬ ‫يمكن‬ ‫للحياة‬ ‫ناظمة‬ ‫بشرية‬ ‫اجتهادات‬ ‫فهي‬
‫بعض‬ ‫وإقرار‬ ،‫لها‬ ‫جديدة‬ ‫بدائل‬ ‫وضع‬ ‫قبل‬ ،‫العامة‬ ‫المصلحة‬ ‫وفق‬ ،‫تدريجيا‬‫إذا‬ ‫ها‬
‫ونفعها‬ ‫صالحها‬ ‫ثبت‬" ..‫ضالة‬ ‫فالحكمة‬‫المؤمن‬»
‫ودعاة‬ ‫الصراع‬ ‫لهواة‬ ‫والتفاصيل‬ ‫الجزئيات‬ ‫تاركا‬ ‫الدين‬ ‫كليات‬ ‫عن‬ ‫ونافح‬"‫خذوه‬
‫جملة‬ ‫أتركوه‬ ‫أو‬ ‫جملة‬«
-‫االحتكار‬ ‫دعاة‬ ‫دفع‬‫أوا‬ ‫الوطنية‬ ‫أو‬ ‫لالسالم‬‫لديمقراطية‬.