Diese Präsentation wurde erfolgreich gemeldet.
Die SlideShare-Präsentation wird heruntergeladen. ×

اسس بناء المنهج

Anzeige
Anzeige
Anzeige
Anzeige
Anzeige
Anzeige
Anzeige
Anzeige
Anzeige
Anzeige
Anzeige
Anzeige
Nächste SlideShare
اسس بناء المنهج
اسس بناء المنهج
Wird geladen in …3
×

Hier ansehen

1 von 22 Anzeige

Weitere Verwandte Inhalte

Diashows für Sie (20)

Andere mochten auch (13)

Anzeige

Ähnlich wie اسس بناء المنهج (20)

اسس بناء المنهج

  1. 1. ‫أسس بناء المنهج‬ ‫الساس النفسي‬
  2. 2. ‫الساس النفسي‬ ‫‪ ‬يتمثل في التجاه الذي يرى أن التلميذ هو محور بناء‬ ‫المنهج.‬ ‫‪ُ ‬ع ّف بأنه:‬ ‫ير‬ ‫جملة المبادئ المتعلقة بطبيعة المتعلم وخصائص نموه‬ ‫وحاجاته وميوله وقدراته واستعداداته، والمبادئ المتعلقة‬ ‫بطبيعة التعّم، والتي ينبغي مراعاتها عند وضع المنهج‬ ‫ل‬ ‫وتنفيذه.‬
  3. 3. ‫جوانب الساس النفسي‬ ‫‪ ‬التصور السلمي عن أثر الوراثة والبيئة في‬ ‫النمو.‬ ‫‪ ‬المنهج ومجالت النمو )القدرات، الحاجات،‬ ‫التجاهات، الميول(‬ ‫‪ ‬المنهج وعملية التعلم.‬
  4. 4. ‫أو ً: التصور السلمي لثر الوراثة والبيئة في النمو‬ ‫ل‬ ‫توجد أربعة أنواع للنمو:‬ ‫‪ ‬النمو الجسمي: يتضمن كل ما يتعلق بالجوانب الجسمية كالتغير‬ ‫في الوزن والطول والقوة البدنية... .‬ ‫‪ ‬النمو العقلي: ويشمل النضج الفكري والتحصيل الدراسي وما‬ ‫يتصل به من قدرات.‬ ‫‪ ‬النمو الجتماعي: يتضمن قدرة الفرد على التعامل مع الخرين‬ ‫وتكيفه مع المجموعة.‬ ‫‪ ‬النمو النفعالي: قدرة الفرد على العيش بدون صراع نفسي.‬
  5. 5. ‫جميع نواحي النمو متصلة ومتفاعلة مع بعضها يتأثر كل جانب منها‬ ‫‪‬‬ ‫بالخر ويؤثر فيه. فنمو النسان شامل لجميع النواحي، على اختلف‬ ‫سرعة النمو في كل منها.‬ ‫اختلفت الراء حول العوامل المؤثرة في النمو النساني بأنواعه:‬ ‫‪‬‬ ‫هل هي البيئة أم الوراثة أم كلهما؟‬ ‫‪‬‬ ‫أكد السلم أثر كل من عاملي الوراثة والبيئة مع ً في النمو النساني‬ ‫ا‬ ‫‪‬‬ ‫)تخيروا لنطفكم فإن العرق دساس( حديث. وحديث آخر)كل مولود‬ ‫يولد على الفطرة فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه(. والهجرة‬ ‫تعديل للبيئة.‬
  6. 6. ‫دور المنهج بالنسبة لثر البيئة والوراثة‬ ‫المنهج السليم هو الذي يهيئ البيئة بدرجة تعين على النمو‬ ‫‪‬‬ ‫السليم للتلميذ، من خلل تقديم الخبرات المناسبة لمراحل‬ ‫النمو ومستوى النضج.‬ ‫كما يراعي المنهج السليم الفروق الفردية في النمو النساني‬ ‫‪‬‬ ‫بتقديم خبرات وطرق تدريس متنوعة.‬ ‫وينبغي أن يراعي المنهج استمرارية النمو وشموله بحيث‬ ‫‪‬‬ ‫يقدم خبرات متدرجة في العمق والصعوبة، وترتبط‬ ‫بالخبرات السابقة.‬
  7. 7. ‫المنهج وبعض مجالت النمو‬ ‫‪ ‬المتعلم هو محور العملية التعليمية، وينبغي التعرف على‬ ‫مجالت نموه الهامة المرتبطة ببناء المنهج وتنفيذه. وهذه‬ ‫المجالت هي:‬ ‫‪ ‬القدرات والستعدادات.‬ ‫‪ ‬الحاجات.‬ ‫‪ ‬التجاهات.‬ ‫‪ ‬الميول.‬
  8. 8. ‫المنهج وقدرات التلميذ واستعداداتهم‬ ‫القدرة هي: كل ما يستطيع الفرد تأديته في اللحظة الحاضرة من‬ ‫‪‬‬ ‫أعمال عقلية أو حركية نتيجة تدريب أو بدون تدريب. موروثة‬ ‫أو مكتسبة.‬ ‫أنواع القدرات: اللفظية، العددية، المكانية، التذكر، الستدللية.‬ ‫‪‬‬ ‫الستعداد هو: وصول الفرد إلى مستوى من النضج يمكنه من‬ ‫‪‬‬ ‫تحصيل الخبرة أو المهارة إذا توفر له التدريب اللزم.‬ ‫الستعداد فطري ومكتسب.‬ ‫‪‬‬
  9. 9. ‫دور المنهج نحو قدرات التلميذ واستعداداتهم‬ ‫‪ ‬حيث أن القدرات والستعدادات تلعب دورً مهمً في‬ ‫ا ا‬ ‫التعلم؛ فإن الضرورة تقتضي مراعاة المنهج لها‬ ‫وتنميتها، ويمكن إيجاز دور المنهج نحو القدرات‬ ‫والستعدادات فيما يلي:‬ ‫‪ -1 ‬التركيز على القدرات العقلية التي تفيد التلميذ في‬ ‫حياته الدراسية والعامة، كالتعبير والتفكير والتحليل وحل‬ ‫المشكلت وجمع المعلومات... .‬
  10. 10. ‫دور المنهج نحو قدرات التلميذ واستعداداتهم‬ ‫2- تنويع طرق التدريس والوسائل التعليمية والنشطة لمواجهة‬ ‫‪‬‬ ‫الفروق الفردية في القدرات والستعدادات.‬ ‫3- تنظيم الدراسة في صورة مجموعات من المقررات يختار‬ ‫‪‬‬ ‫منها التلميذ ما يناسب قدراته واستعداداته.‬ ‫4- ربط ميول التلميذ بقدراتهم واستعداداتهم حتى يمكن تنميتها.‬ ‫‪‬‬ ‫5- تخطيط التعلم في ضوء قدرات التلميذ.‬ ‫‪‬‬ ‫6- العمل على اكتشاف القدرات والستعدادات وتهيئة الظروف‬ ‫‪‬‬ ‫لتنميتها.‬
  11. 11. ‫المنهج وحاجات التلميذ‬ ‫تع ّف الحاجة بأنها:‬ ‫ر‬ ‫‪‬‬ ‫حالة من النقص والفتقار واختلل التوازن تقترن بنوع‬ ‫‪‬‬ ‫من التوتر والضيق يزول بزوال النقص أو الحاجة،‬ ‫سواء كان النقص ماديً أو معنويً داخليً أو خارجيً.‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫الحاجات نوعان: حاجات أولية )فطرية(، وترتبط‬ ‫‪‬‬ ‫بالجسد وحاجات ثانوية ترتبط بالعقل والنفس.‬
  12. 12. ‫‪ ‬للحاجات أهمية في في توجيه سلوك النسان للحفاظ على‬ ‫نفسه، وعدم إشباعها قد يؤدي إلى انحراف في السلوك أو‬ ‫اضطراب نفسي وقلق ومشكلت تظهر لدى النسان.‬ ‫‪ ‬إشباع هذه الحاجات وحل تلك المشكلت يجعل التلميذ‬ ‫يقبلون على الدراسة ويثير لديهم الميل إلى التعلم.‬
  13. 13. ‫دور المنهج نحو الحاجات‬ ‫إن معرفة حاجات المتعلم تعد من القوى المحركة لسلوك التلميذ‬ ‫‪‬‬ ‫كما يساعد مخططي المناهج في إعدادها وتنفيذها بشكل يحقق‬ ‫الهداف.‬ ‫ويتلخص دور المنهج نحو الحاجات فيما يلي:‬ ‫‪‬‬ ‫1- تحديد الحاجات على أساس علمي تجريبي للعناية بالتلميذ في‬ ‫‪‬‬ ‫مراحل نموه المختلفة. عن طريق الملحظة العلمية للسلوك،‬ ‫إجراء المقابلت الشخصية، دراسة وفهم البطاقات المدرسية‬ ‫للتلميذ.‬
  14. 14. ‫2- احتواء المنهج على مناشط جماعية وفردية متنوعة لتناسب‬ ‫‪‬‬ ‫حاجات التلميذ وتشبعها وتشبع الحاجة إلى النتماء والحب.‬ ‫3- تدرج خبرات المنهج في الصعوبة لتلئم التلميذ وتشبع‬ ‫‪‬‬ ‫حاجتهم للنجاح.‬ ‫4- تنويع طرق التدريس والوسائل التعليمية ليسهل اكتساب‬ ‫‪‬‬ ‫المعرفة ومن ثم تشبع الحاجة إلى المعرفة.‬ ‫5- أن يركز المنهج على تنمية قدرات التفكير وحل المشكلت‬ ‫‪‬‬ ‫ليتمكن التلميذ من حل مشكلتهم وإشباع حاجاتهم.‬
  15. 15. ‫اتجاهات التلميذ ودور المنهج نحوها‬ ‫يعرف التجاه بأنه الستعداد والتهيؤ العقلي الذي‬ ‫‪‬‬ ‫يتكون لدى التلميذ من خبراته السابقة، ويجعله يسلك‬ ‫سلوك ً معينً )رفض أو قبول( إزاء الشخاص أو‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫الشياء أو الفكار.‬ ‫وتشترك التجاهات مع الميول والحاجات في توجيه‬ ‫‪‬‬ ‫سلوك التلميذ.‬
  16. 16. ‫ويتلخص دور المناهج نحو التجاهات فيما يلي:‬ ‫‪‬‬ ‫1- التركيز على التجاهات النافعة للفرد والمجتمع، والتصدي‬ ‫‪‬‬ ‫للتجاهات الضارة من خلل ما يوفره المنهج من محتوى‬ ‫وخبرات وانشطة ووسائل وتقويم‬ ‫2- تنمية التجاهات التي تلزم التطور العلمي كالدراسات المهنية‬ ‫‪‬‬ ‫والتطبيقية وأهميتها في تطوير المجتمع.‬ ‫3-استخدام الحوافز والمعززات اليجابية في تكوين التجاهات‬ ‫‪‬‬ ‫المفيدة. )جائزة للفصل النظيف أو المتعاون(‬
  17. 17. ‫الميول ودور المنهج نحوها‬ ‫يعرف الميل بأنه‬ ‫‪‬‬ ‫شعور أو قوة تدفع النسان إلى الهتمام بشيء معين‬ ‫‪‬‬ ‫وتفضيله على غيره والنصراف عما سواه.‬ ‫ا‬ ‫وهناك علقة بين الميول والحاجات فميل الفرد يكون قويً‬ ‫‪‬‬ ‫إذا اتصل بإشباع حاجاته.‬
  18. 18. ‫‪ ‬ويتلخص دور المنهج نحو الميول فيما يلي:‬ ‫‪ -1 ‬التأكيد على الميول التي تؤدي إلى صالح الفرد‬ ‫والجماعة‬ ‫‪ -2 ‬تحديد الميول من قبل المعلم ومساعدة التلميذ على‬ ‫اكتسابها في كل موقف تعليمي وخبرة والتخطيط لذلك‬
  19. 19. ‫3- توفير النشطة التي تعمل على إكساب التلميذ الميول النافعة.‬ ‫‪‬‬ ‫الطلع، البحث والبتكار، خدمة البيئة.‬ ‫4- تخطيط الخبرات وتهيئة الظروف المناسبة التي تؤدي إلى‬ ‫‪‬‬ ‫تكوين ميول نافعة تتفق مع قدرات التلميذ.‬ ‫5- أن يؤدي إشباع المنهج لميول التلميذ إلى ظهور ميول جديدة‬ ‫‪‬‬ ‫في اتجاهات مختلفة لتحقيق الستمرارية.‬
  20. 20. ‫‪ -6 ‬استخدام طرق تدريس فعالة تساعد في تكوين ميول‬ ‫نحو مواد يتضمنها المنهج.‬ ‫‪ -7 ‬أن تسهم طريقة إشباع الميول في تكوين مجموعة‬ ‫من العادات والتجاهات المفيدة.‬
  21. 21. ‫المنهج والتعلم‬ ‫‪ ‬التعلم هو تغير في السلوك نتيجة تفاعل الفرد مع بيئته‬ ‫ويحدث عن طريق العمل والنشاط.‬ ‫‪ ‬ويتلخص دور المنهج نحو التعلم في:‬ ‫‪ -1 ‬أن يبدأ التعلم من واقع الفرد ول يتجاهل خبراته‬ ‫السابقة.‬ ‫‪ -2 ‬توفير الخبرات المباشرة وغير المباشرة.‬ ‫‪ -3 ‬وظيفة المعلم تهيئة ظروف التعلم.‬
  22. 22. ‫‪ -4 ‬أن يتعلم التلميذ بالسرعة التي تناسب قدراته‬ ‫وإمكاناته.‬ ‫‪ -5 ‬مناسبة مادة التعلم لمستوى المتعلم.‬ ‫‪ -6 ‬توفير النشطة التي تلبي حاجات المتعلم وتشبع‬ ‫رغباته.‬

×