عرض لمادة مستحدثات تقنية التعليم

1. ‫الطالبات‬‫إعداد‬/‫ل‬ ‫مقدم‬/
‫الدوسري‬‫نوره‬–‫العومي‬‫منيرة‬‫د‬.‫العب‬‫دانيا‬‫اسي‬
‫مادة‬‫التعليم‬‫تقنية‬ ‫مستحدثات‬(‫وسل‬537)

2. ‫محاور‬‫المحاضرة‬:
‫الويب‬ ‫تعريف‬2
‫الويب‬ ‫تطبيقات‬ ‫استخدام‬ ‫امكانيات‬2‫التعليم‬ ‫في‬ ‫الشبكات‬ ‫وتقنيات‬
‫الويب‬ ‫تطبيقات‬ ‫فوائد‬2
‫ويب‬2‫تعليمية‬ ‫كمنصة‬(‫التربوية‬ ‫االثار‬)
‫ودراسات‬ ‫أبحاث‬.
‫ويب‬ ‫استخدام‬ ‫تحديات‬2.0‫الرسمي‬ ‫التعليم‬ ‫في‬
‫نموذج‬Taxonomy of the many
‫المستقبل‬ ‫إلى‬ ‫التطلع‬.
‫النتائج‬.

6. ‫الويب‬‫تعريف‬2
•‫على‬ ‫يركز‬‫القدارات‬
‫التقنية‬
‫األول‬‫التعريف‬
•‫الوظيف‬ ‫على‬ ‫يركز‬‫ة‬‫الث‬‫التعريف‬‫اني‬

7. ‫للجي‬‫التقنية‬ ‫ات‬‫ر‬‫القد‬ ‫على‬‫يركز‬‫ل‬
‫من‬ ‫الثاني‬‫الويب‬.‫الويب‬‫يصف‬2.0
‫الترف‬‫وسائل‬ ‫من‬ ‫ملجموعة‬‫كمنصة‬‫يه‬
‫ي‬‫ر‬‫التجا‬ ‫التطبيقات‬ ‫و‬ ‫والتعليم‬‫ة‬.
‫األول‬‫التعريف‬

8. ‫ي‬‫ركز‬‫على‬‫وظيفتها‬‫للت‬ ‫وتوجيه‬ ‫إرشاد‬ ‫باعتبارها‬‫فكير‬
‫عام‬ ‫بشكل‬ ‫والشبكات‬ ‫اإلنترنت‬ ‫شبكة‬ ‫في‬
Hoeeg, Meckel, Stanoevska, Slabeva, &
Martignoni(2006)
‫يناقشون‬‫الويب‬ ‫أن‬2.0‫ولكن‬ ‫تكنولوجيا‬ ‫ليس‬‫فلس‬‫فة‬.
"‫الويب‬ ‫خدمات‬ ‫جميع‬ ‫من‬ ‫الهدف‬2.0‫تحقيق‬ ‫هو‬
‫والمتبادل‬ ‫الجماعي‬ ‫الذكاء‬ ‫من‬ ‫قدر‬ ‫أقصى‬
‫للمشاركين‬."
‫الث‬‫التعريف‬‫اني‬

9. ‫إمكانيات‬‫الويب‬ ‫استخدام‬2.0‫وتقنية‬‫التعلي‬ ‫في‬ ‫الشبكات‬‫م‬
‫معرفة‬
‫المستخدمين‬
‫تجربتهم‬
‫السياق‬

10. ‫تطبيقات‬ ‫استخدام‬ ‫فوائد‬‫الويب‬2.0‫للتعليم‬:
.1‫ويب‬ ‫أدوات‬2.0‫لخلق‬ ‫والجماعية‬ ‫الفردية‬ ‫للمساهمات‬ ‫منها‬ ‫يستفاد‬
‫قيمة‬.(‫مثل‬Diigo, CiteUlike, brainfy)
.2‫الويب‬ ‫أدوات‬2.0‫والمجموعات‬ ‫الجماعي‬ ‫لالستخدام‬ ‫جدا‬ ‫فعالة‬ ‫أيضا‬ ‫هي‬
‫التعاونية‬.(‫مثل‬Wiki)
.3‫أهمية‬ ‫وهناك‬‫هي‬ ‫بالشبكة‬ ‫المتصلة‬ ‫الفنية‬ ‫االعمال‬ ‫في‬ ‫مساهمتها‬ ‫عند‬
‫للمتعلمين‬ ‫والمواقف‬ ‫المهارات‬ ‫اكتساب‬‫بانشاء‬‫إل‬ ‫المحتوى‬ ‫وتقديم‬‫عالم‬ ‫ى‬
‫مفتوح‬.
.4‫أدوات‬‫الويب‬2.0‫الفصول‬ ‫في‬ ‫المغلقة‬ ‫األبواب‬ ‫وراء‬ ‫ما‬ ‫تعلم‬ ‫تفتح‬
‫الدراسية‬‫الطلبة‬ ‫من‬‫المسجلين‬‫ال‬ ‫اكتساب‬ ‫من‬ ‫الطالب‬ ‫تمكن‬ ‫بحيث‬‫معرفة‬
‫الرسمي‬ ‫التعليم‬ ‫حدود‬ ‫خارج‬ ‫مهنين‬ ‫و‬ ‫خبراء‬ ‫من‬ ً‫ا‬‫أيض‬

11. ‫لويب‬ ‫التربوية‬ ‫االثار‬2‫كمنصة‬‫تعليمية‬:
‫تع‬ ‫على‬ ‫السيطرة‬ ‫من‬ ‫المزيد‬ ‫التخاذ‬ ‫للمتعلمين‬ ‫جديدة‬ ‫فرصا‬ ‫توفر‬‫لمهم‬
‫وحصولهم‬‫أدوات‬ ‫على‬‫المعلومات‬ ‫مصادر‬ ‫و‬ ‫وخدمات‬‫المخصصه‬
‫القدره‬ ‫من‬ ‫واسعة‬ ‫مجموعة‬ ‫تشجيع‬‫التعبيرية‬(‫الرأي‬ ‫عن‬ ‫التعبير‬.)
‫وتب‬ ‫حوار‬ ‫بدء‬ ،‫المجتمع‬ ‫انشاء‬ ،‫التعاوني‬ ‫للعمل‬ ‫أكثر‬ ‫سبل‬ ‫تسهيل‬‫ادل‬
‫المعلومات‬.
‫االعلى‬ ‫التحقيق‬ ‫و‬ ‫االبداع‬ ‫يحفز‬‫لالداء‬‫لجذب‬‫الجمهور‬.

12. ‫كل‬‫ص‬ ‫يرتدد‬ ‫التطبيقات‬ ‫هذه‬ ‫من‬‫داها‬
‫البنائي‬ ‫التعلم‬ ‫الفلسفات‬ ‫مع‬‫بوية‬‫رت‬‫ال‬‫و‬ ‫ة‬
‫املهمة‬ ‫على‬ ‫كز‬‫تر‬ ‫الىت‬‫و‬‫املوثو‬‫قة‬
‫نظر‬ ‫وجهات‬ ،‫اجلمهور‬‫و‬‫متعدده‬،
‫األعمال‬ ‫وإنتاج‬ ،‫تعاون‬‫الفنية‬.

13. ‫بالعمليات‬ ‫التحكم‬ ‫نظرية‬
•‫ذكر‬(2007)jon dron‫في‬‫كتابه‬(‫التع‬ ‫في‬ ‫السيطرة‬ ‫و‬ ‫التحكم‬‫ليم‬
‫اإللكتروني‬)‫ل‬ ‫قديمة‬ ‫لنظريات‬ ‫الناشئة‬ ‫التكنولوجيات‬ ‫ربط‬‫مراقبة‬
‫لمايكل‬ ‫العمليات‬‫مور‬(1980)‫يتعلق‬ ‫فيما‬ ‫العمليات‬ ‫مراقبة‬ ‫وهيت‬
‫عن‬ ‫بالتعليم‬‫بعد‬.‫يشير‬‫درون‬‫من‬"‫العمليات‬ ‫مراقبة‬ ‫نظرية‬ ‫أن‬‫تقترح‬
‫وسرع‬ ‫مستوى‬ ‫هو‬ ‫التعلم‬ ‫لمسار‬ ‫األساسية‬ ‫المنهجية‬ ‫ميزة‬ ‫أن‬ ‫إلى‬‫ة‬
‫هذه‬ ‫أن‬ ‫وكيف‬ ،‫األول‬ ‫المقام‬ ‫في‬ ‫االختيارات‬ ‫يحدد‬ ‫من‬ ،‫االختيار‬
‫لآلخري‬ ‫خيارات‬ ‫وأيضا‬ ‫لذاته‬ ‫الخيارات‬ ‫من‬ ‫مزيد‬ ‫تقيد‬ ‫الخيارات‬‫ن‬
‫نظريات‬‫هيقاقوي‬((hase & Kenyon,2000
•‫واسعة‬ ‫التعلم‬ ‫مصادر‬ ‫فيه‬ ‫عصر‬ ‫في‬ ‫الحياة‬ ‫مدى‬ ‫التعلم‬

14. ‫التربية‬‫التقريبية‬(Mejas,2007)
•(‫بين‬ ‫عناء‬ ‫بدون‬ ‫المتنقل‬ ‫التأثير‬‫الوج‬‫ها‬‫لوجه‬
‫اإلنترنت‬ ‫عبر‬ ‫والتعليم‬.)
‫التعليم‬ ‫في‬ ‫التعقيدية‬ ‫النظرية‬(Horn,2008)
•(‫على‬ ‫اليقين‬ ‫عدم‬ ‫و‬ ‫المنتج‬ ‫العمل‬ ،‫طارئ‬
‫الفوضى‬ ‫حافة‬)

15. ‫سيمنز‬‫مبادئ‬ ‫ثمانية‬ ‫يسرد‬‫للترابط‬:
.1‫التعلم‬‫اآلراء‬ ‫تنوع‬ ‫في‬ ‫تكمن‬ ‫والمعرفة‬.
.2‫المعلومات‬ ‫مصادر‬ ‫أو‬ ‫المتخصصة‬ ‫النقاط‬ ‫ربط‬ ‫عملية‬ ‫يكون‬ ‫التعلم‬.
.3‫بشرية‬ ‫الغير‬ ‫التطبيقات‬ ‫في‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫التعلم‬.
.4‫أكثر‬ ‫يكون‬ ‫المزيد‬ ‫لمعرفة‬ ‫والسعة‬ ‫القدرة‬‫من‬ ‫أهمية‬‫هو‬ ‫مما‬‫االن‬ ‫معروف‬.
.5‫بين‬ ‫العالقات‬ ‫استمرار‬ ‫على‬ ‫الحفاظ‬ ‫من‬ ‫البد‬‫االفراد‬‫الت‬ ‫يتحقق‬ ‫حتى‬‫علم‬
‫المستمر‬.
.6‫مهار‬ ‫تكون‬ ‫والمفاهيم‬ ،‫األفكار‬ ،‫الحقول‬ ‫بين‬ ‫الترابط‬ ‫رؤية‬ ‫على‬ ‫القدرة‬‫ة‬
‫أساسية‬.
.7‫الت‬ ‫الترابطية‬ ‫النشاطات‬ ‫جميع‬ ‫هدف‬ ‫هي‬ ‫والدقيقة‬ ‫الصحيحة‬ ‫المعلومات‬‫عليمية‬
.8‫تعليمية‬ ‫عملية‬ ‫ذاته‬ ‫حد‬ ‫في‬ ‫هو‬ ‫القرار‬ ‫اتخاذ‬
‫نظرية‬‫الترابط‬:

16. ‫الويب‬ ‫أدوات‬2‫التعليم‬ ‫في‬
‫والتف‬ ‫والطالب‬ ‫الطالب‬ ‫بين‬ ‫التفاعل‬‫اعل‬
‫والمعلم‬ ‫الطالب‬ ‫بين‬
‫اإلجتماعية‬ ‫الشبكات‬ ‫برامج‬
‫الموارد‬ ‫تقاسم‬ ،‫االجتماعية‬ ‫التنشئة‬
‫والتعاون‬ ،‫واألفكار‬

17. ‫ودراسات‬ ‫أبحاث‬
‫ويب‬ ‫استخدام‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫ما‬ ‫تحديد‬ ‫األبحاث‬ ‫من‬ ‫اتجاه‬ ‫حاول‬2.0‫الرسمية‬ ‫المقررات‬ ‫خارج‬ ‫االجتماعية‬ ‫الشبكات‬ ‫وخاصة‬
‫الرسمية‬ ‫الدراسات‬ ‫مع‬ ‫التعامل‬ ‫نقصان‬ ‫أو‬ ‫بزيادة‬ ‫ترتبط‬.
‫دراسة‬‫لسيباستيان‬‫ونمسو‬‫وكيرك‬‫أجريت‬‫عام‬2007
‫على‬‫طالب‬‫الجامعة‬‫في‬‫جميع‬‫أنحاء‬‫والية‬‫تكساس‬
‫أسفرت‬‫عن‬‫وجود‬‫عالقات‬‫إيجابية‬‫بين‬‫كثافة‬‫است‬‫خدام‬
‫الفيسبوك‬‫ورضا‬‫الطالب‬‫بالثقة‬‫االجتماعية‬‫والم‬‫شاركة‬
‫المدنية‬‫والمشاركة‬‫السياسية‬.
‫الباحثون‬‫إليسون‬2007‫جوفاني‬‫وباشلي‬2005
‫وسيبستيان‬2009‫استخدام‬ ‫أن‬ ‫وجدوا‬‫الفيسبوك‬‫يرت‬‫بط‬
‫الذي‬ ‫الطالب‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫االجتماعية‬ ‫المشاركة‬ ‫بزيادة‬‫ن‬
‫المؤسسة‬ ‫نفس‬ ‫مع‬ ‫يتعاملون‬.‫إليسون‬‫ب‬ ‫أيضا‬ ‫ذكر‬‫أن‬
‫مستم‬ ‫تكون‬ ‫الماضي‬ ‫في‬ ‫تكونت‬ ‫التي‬ ‫العالقات‬‫حتى‬ ‫رة‬
‫الهدف‬ ‫انتهاء‬ ‫بعد‬.

18. ‫الرسم‬ ‫الغير‬ ‫التعلم‬ ‫أنشطة‬ ‫لدعم‬ ‫عادة‬ ‫االجتماعي‬ ‫التواصل‬ ‫أدوات‬ ‫تستخدم‬ ‫الحالي‬ ‫الوقت‬ ‫في‬‫ية‬.
‫دراسة‬‫أمريكية‬‫عام‬2008‫لطالب‬‫جامعيين‬‫ذكرت‬‫بأن‬
10%‫فقط‬‫من‬‫المستطلعين‬‫من‬‫جامعة‬‫والية‬‫ميشيغان‬‫قالو‬‫ا‬‫إنهم‬
‫استخدموا‬‫الفيسبوك‬‫كجزء‬‫من‬‫التدريب‬‫للمقرر‬‫المعين‬‫و‬‫أن‬‫نحو‬
‫النصف‬‫استخدموا‬‫الفيسبوك‬‫لترتيب‬‫مجموعة‬‫دراسة‬‫أو‬‫ل‬‫ترتيب‬
‫اجتماع‬‫وأكثر‬‫من‬‫النصف‬‫استخدموا‬‫الفيسبوك‬‫لمناقشة‬
‫المحاضرات‬‫والواجبات‬‫المدرسية‬.
‫سلوين‬(2009)‫فحص‬‫سجل‬‫األنشطة‬‫ألكثر‬
‫من‬900‫من‬‫الجامعيين‬‫في‬‫المملكة‬‫المتحدة‬‫لت‬‫حديد‬
‫نوع‬‫األنشطة‬‫المستخدمة‬‫في‬‫الفيسبوك‬‫ووج‬‫د‬
‫مجموعة‬‫متنوعة‬‫من‬‫التفاعالت‬‫االجتماعية‬
‫والتعليقات‬‫واالستجواب‬‫الشخصي‬‫والفرد‬‫ي‬.

19. ‫ويب‬ ‫لتقنيات‬ ‫المكثف‬ ‫االستخدام‬2.0‫استن‬ ‫إلى‬ ‫الباحثين‬ ‫من‬ ‫بالعديد‬ ‫دفع‬ ‫الرسمي‬ ‫التعليم‬ ‫خارج‬‫تاج‬
‫ويب‬ ‫أن‬2.0‫الرسمي‬ ‫السياق‬ ‫خارج‬ ‫التعليم‬ ‫على‬ ‫انتشارا‬ ‫أكثر‬ ‫تأثير‬ ‫لها‬ ‫يكون‬ ‫قد‬.
‫وايلي‬(2007)‫كالرك‬‫ولوقان‬‫ولكوان‬‫ومي‬‫وأوليفر‬(2009)
‫جادلوا‬‫أن‬‫نشر‬‫المناهج‬‫الدراسية‬‫تحتاج‬‫إلى‬‫تسهيل‬‫واستجاب‬‫ة‬‫أكثر‬
‫مرونة‬‫إلى‬‫اإلمكانيات‬‫التي‬‫تقدمها‬‫ويب‬2.0‫والتقنيات‬‫ذات‬‫الصلة‬
‫والمهارات‬‫التي‬‫تنشأ‬‫بدال‬‫من‬‫تطبيق‬‫الحظر‬‫الستخدامها‬‫في‬‫البيئة‬
‫المدرسية‬.

20. ‫ويب‬ ‫أدوات‬ ‫أن‬ ‫إلى‬ ‫تشير‬ ‫البحثية‬ ‫لتقارير‬2.0‫ولكن‬ ‫الرسمية‬ ‫للدراسة‬ ‫كمكونات‬ ‫تستخدم‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬
‫بها‬ ‫الرسمية‬ ‫الدراسة‬ ‫تأثر‬ ‫كيفية‬ ‫حول‬ ‫اآلن‬ ‫األدلة‬ ‫من‬ ‫القليل‬ ‫هناك‬.
‫في‬‫دراسة‬‫أجريت‬‫عام‬2008‫الستخدام‬‫ويب‬2.0‫في‬‫المدارس‬
‫البريطانية‬‫الثانوية‬‫كروك‬‫وهاريسون‬‫الحظوا‬‫مجموعة‬‫متنوعة‬‫من‬‫اآل‬‫ثار‬
‫اإليجابية‬‫لكنهم‬‫يحذرون‬‫من‬‫أن‬‫هذه‬‫الفوائد‬‫ال‬‫تنشأ‬‫إال‬‫عندما‬‫يت‬‫م‬‫استخدام‬
‫األدوات‬‫بشكل‬‫فعال‬.‫يقولون‬‫أن‬:

21. -‫ويب‬ ‫يشارك‬2.0‫خاص‬ ‫احتياجات‬ ‫لديهم‬ ‫الذين‬ ‫أو‬ ‫الصف‬ ‫في‬ ‫المترددين‬ ‫المشاركين‬ ‫من‬ ‫كانوا‬ ‫الذين‬ ‫المتعلمين‬ ‫من‬ ‫العديد‬‫ويدعم‬ ‫ة‬
‫وتوف‬ ‫بالجمهور‬ ‫والشعور‬ ‫المختلفة‬ ‫اإلعالم‬ ‫وسائل‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫التعبير‬ ‫تمكين‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫للمتعلمين‬ ‫الطبيعي‬ ‫الفضول‬‫إلى‬ ‫الوصول‬ ‫سبل‬ ‫ير‬
‫والعرض‬ ‫التحدث‬ ‫في‬ ‫والمهارة‬ ‫الثقة‬ ‫كسب‬ ‫على‬ ‫والقدرة‬ ‫الموارد‬ ‫من‬ ‫مزيد‬.
-‫ويب‬ ‫توفر‬2.0‫في‬"‫زمان‬ ‫وأي‬ ‫مكان‬ ‫أي‬"‫المتعل‬ ‫استقاللية‬ ‫يعزز‬ ‫أن‬ ‫ويمكن‬ ‫للغاية‬ ‫محفزا‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬‫م‬
‫المفتوحة‬ ‫القضايا‬ ‫مهام‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫التعلم‬ ‫توسيع‬ ‫ويشجع‬.
-‫الجمهو‬ ‫مع‬ ‫بالمشاركة‬ ‫والوعي‬ ‫بالملكية‬ ‫المتعلمين‬ ‫شعور‬ ‫تعزيز‬ ‫على‬ ‫يساعد‬ ‫النشر‬‫ر‬.
‫ت‬ ‫في‬ ‫أساسي‬ ‫كعنصر‬ ‫المدرسين‬ ‫بعض‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫يستخدم‬ ‫اإلنترنت‬ ‫على‬ ‫النشر‬ ‫أن‬ ‫كما‬‫األقران‬ ‫قييم‬
‫العمل‬ ‫نوعية‬ ‫وتحسين‬ ‫بالتفاصيل‬ ‫االهتمام‬ ‫من‬ ‫المزيد‬ ‫على‬ ‫ويشجع‬.
‫ويب‬ ‫الستخدام‬ ‫اإليجابية‬ ‫األثار‬2.0‫كمكونات‬‫الرسمية‬ ‫للدراسة‬

22. ‫ويب‬ ‫استخدام‬ ‫تحديات‬2.0‫الرسمي‬ ‫التعليم‬ ‫في‬
‫الدعم‬ ‫الثبات‬ ‫الخصوصية‬

23. ‫معظم‬‫أنشطة‬‫التعليم‬‫الرسمي‬‫تحدث‬‫وراء‬‫أبواب‬‫مغلقة‬‫من‬‫الفصول‬
‫الدراسية‬‫أو‬‫في‬‫داخل‬‫نظام‬‫إدارة‬‫تعلم‬‫مقيد‬.‫جلب‬‫أدوات‬‫ويب‬2.0‫في‬‫هذه‬
‫البيئات‬‫المغلقة‬‫يقلل‬‫كثير‬‫من‬‫األحيان‬‫إلى‬‫حد‬‫كبير‬‫قوتها‬‫وفع‬‫اليتها‬.
1-‫خصوصية‬
Privacy:

24. ‫عندم‬ ‫فعالية‬ ‫أكثر‬ ‫تصبح‬ ‫ولكنها‬ ‫مغلق‬ ‫تعلم‬ ‫إدارة‬ ‫نظام‬ ‫سياق‬ ‫في‬ ‫استخدامها‬ ‫يمكن‬ ‫المدونات‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫على‬‫الطالب‬ ‫يحصل‬ ‫ا‬
‫أ‬ ‫جمهور‬ ‫من‬ ‫فعل‬ ‫ردود‬ ‫أو‬ ‫تعليقات‬ ‫وتلقي‬ ‫أكبر‬ ‫جمهور‬ ‫إلى‬ ‫والكتابة‬ ‫المدونات‬ ‫تلك‬ ‫إلى‬ ‫الوصول‬ ‫في‬ ‫التحكم‬ ‫على‬‫بكثير‬ ‫وسع‬
‫والفصل‬ ‫المعلم‬ ‫من‬.
1-‫خصوصية‬
Privacy:
‫لإلض‬ ‫مجموعة‬ ‫فتح‬ ‫هو‬ ‫األفضل‬ ‫ولكن‬ ‫مفيد‬ ‫أمر‬ ‫الفصل‬ ‫ضمن‬ ‫تعاونية‬ ‫وثائق‬ ‫أو‬ ‫اجتماعية‬ ‫مواقع‬ ‫صنع‬ ‫وبالمثل‬‫والترتيب‬ ‫افة‬
‫المصاد‬ ‫لتجميع‬ ‫بالطالب‬ ‫الخاصة‬ ‫المواقع‬ ‫أو‬ ‫ويكيبيديا‬ ‫نجاح‬ ‫من‬ ‫يتضح‬ ‫كما‬ ‫الدولي‬ ‫المجتمع‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫وعالمات‬‫مثل‬ ‫ر‬
‫براينافاي‬.
‫لل‬ ‫بثمن‬ ‫يقدر‬ ‫ال‬ ‫مساعد‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫ولكن‬ ‫المقرر‬ ‫داخل‬ ‫محدود‬ ‫استخدام‬ ‫لها‬ ‫اإللكترونية‬ ‫اإلنجاز‬ ‫ملفات‬ ‫وأخيرا‬‫وتوليد‬ ‫تفكير‬
‫الجدد‬ ‫والطالب‬ ‫الزمالء‬ ‫أو‬ ‫األسرة‬ ‫أفراد‬ ‫أو‬ ‫العمل‬ ‫لرؤساء‬ ‫نتائجها‬ ‫تكشف‬ ‫عندما‬ ‫االجتماعية‬ ‫المشاركة‬.

25. ‫تو‬ ‫أو‬ ‫مشاركة‬ ‫في‬ ‫يرتاحون‬ ‫ال‬ ‫التدريس‬ ‫هيئة‬ ‫وأعضاء‬ ‫الطالب‬ ‫من‬ ‫العديد‬‫زيع‬
‫ألقرانهم‬ ‫لعرضه‬ ‫منه‬ ‫تأكدوا‬ ‫إذا‬ ‫إال‬ ‫عملهم‬.
1-‫خصوصية‬Privacy:

26. 1-‫خصوصية‬
Privacy:
‫ويب‬ ‫تطبيقات‬ ‫في‬2.0‫الخاصة‬ ‫الحدود‬ ‫بضبط‬ ‫لألفراد‬ ‫يسمح‬ ‫عادة‬
‫للدخول‬.
‫الكاتب‬‫يؤيد‬‫استخدام‬‫أدوات‬‫مثل‬(Elgg)‫والذي‬‫يوفر‬‫مراقبة‬‫دقيقة‬
‫للغاية‬‫لجميع‬‫المقاالت‬‫وللمؤلف‬‫الحق‬‫أن‬‫يقرر‬‫الذين‬‫يستطي‬‫عون‬
‫الوصول‬‫إلى‬‫هذه‬‫المعلومات‬.‫كما‬‫يستطيع‬‫المؤلف‬‫بسهوله‬‫توس‬‫يع‬
‫الوصول‬‫لألصدقاء‬‫والطالب‬‫والمسجلين‬‫في‬‫المؤسسة‬‫أو‬‫تمديد‬
‫الوصول‬‫بشكل‬‫كامل‬‫على‬‫شبكة‬‫اإلنترنت‬‫ويمكن‬‫فهرسة‬‫المق‬‫االت‬‫من‬
‫قبل‬‫محركات‬‫البحث‬‫على‬‫شبكة‬‫اإلنترنت‬.

27. 2-‫الثبات‬Persistence:
‫دراسي‬ ‫فصول‬ ‫إلى‬ ‫الدراسية‬ ‫السنة‬ ‫تقسيم‬ ‫على‬ ‫تعودنا‬ ‫الرسمي‬ ‫التعليم‬ ‫في‬‫يبدأ‬ ‫فصل‬ ‫كل‬ ‫ة‬
‫الدراسي‬ ‫المقرر‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫جديدة‬ ‫رحلة‬ ‫في‬.
‫ويب‬ ‫أدوات‬2.0‫لمتعل‬ ‫والتفاعالت‬ ‫اآلثار‬ ‫بمشاركة‬ ‫الحاليين‬ ‫للمتعلمين‬ ‫تسمح‬‫سابقين‬ ‫مين‬
‫أدوات‬ ‫سمات‬ ‫من‬ ‫سمة‬ ‫وهذه‬ ‫اآلخرين‬ ‫عمل‬ ‫على‬ ‫أعمالهم‬ ‫وبناء‬ ‫تجميع‬ ‫من‬ ‫يمكن‬ ‫مما‬
‫الويب‬2.0.
‫و‬ ‫والنشر‬ ‫التأليف‬ ‫وحقوق‬ ‫الملكية‬ ‫قضايا‬ ‫يثير‬ ‫اآلثار‬ ‫هذه‬ ‫استخدام‬ ‫إعادة‬ ‫ولكن‬‫الخصوصية‬.

28. ‫الحظ‬ ‫لحسن‬‫اإلبداعي‬ ‫المشاع‬‫ترخي‬ ‫من‬ ‫الطالب‬ ‫تمكن‬ ‫التي‬ ‫األدوات‬ ‫يوفر‬‫ص‬
‫م‬ ‫غير‬ ‫األحيان‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫في‬ ‫الحل‬ ‫هذا‬ ‫ولكن‬ ،‫بالملكية‬ ‫االحتفاظ‬ ‫مع‬ ‫عملهم‬‫ألوف‬
‫الرسمي‬ ‫التعليم‬ ‫في‬ ‫المشارك‬ ‫لمعظمنا‬ ‫مفهوم‬ ‫وغير‬.
2-‫الثبات‬Persistence:

29. 3-‫الدعم‬Support:
‫الويب‬ ‫الستخدام‬ ‫المتبنين‬ ‫غالبية‬2.0‫مع‬ ‫كبيرة‬ ‫مشاكل‬ ‫يواجهون‬ ‫الرسمي‬ ‫التعليم‬ ‫في‬
‫التعليمية‬ ‫البيئة‬ ‫دعم‬ ‫عن‬ ‫المسؤولين‬ ‫النظام‬ ‫موظفي‬.
‫والدعم‬ ‫التحكم‬ ‫على‬ ‫تستند‬ ‫الرسمي‬ ‫التعليم‬ ‫أنظمة‬ ‫فمعظم‬.
‫الدعم‬ ‫مكتب‬ ‫توفر‬ ‫أن‬ ‫يعتقدون‬ ‫والكثير‬7×24‫على‬ ‫التعليم‬ ‫لجودة‬ ‫بالغة‬ ‫أهمية‬ ‫له‬ ‫ساعة‬
‫اإلنترنت‬.

30. 3-‫الدعم‬Support:
‫يفوق‬ ‫لما‬ ‫خدمتهم‬ ‫يقدمان‬ ‫فيسبوك‬ ‫و‬ ‫قوقل‬300‫الدعم‬ ‫مكتب‬ ‫وجود‬ ‫دون‬ ‫نشط‬ ‫مستخدم‬ ‫مليون‬.
‫ويب‬ ‫مطوري‬ ‫معظم‬2.0‫منتظمة‬ ‫والغير‬ ‫المستمرة‬ ‫واإلصدار‬ ‫التحسين‬ ‫أخالقيات‬ ‫يتبعون‬.
‫ويب‬ ‫مطورين‬ ‫تعويذة‬2.0"‫العمالء‬ ‫إلى‬ ‫واالستماع‬ ‫كثيرا‬ ‫واإلصدار‬ ‫المبكر‬ ‫اإلصدار‬"‫غير‬
‫الرسمي‬ ‫للتعليم‬ ‫الكمبيوتر‬ ‫خدمات‬ ‫ممارسة‬ ‫أغلب‬ ‫في‬ ‫فيها‬ ‫معترف‬.

31. ‫المسؤولين‬ ‫تحث‬ ‫واألمن‬ ‫الخصوصية‬ ‫تهديدات‬ ،‫قبل‬ ‫من‬ ‫لوحظ‬ ‫كما‬ ‫وأخيرا‬‫عن‬
‫ب‬ ‫الخارجية‬ ‫بالمشاركة‬ ‫يسمح‬ ‫تطبيق‬ ‫أي‬ ‫العتبار‬ ‫الكمبيوتر‬ ‫عمليات‬‫تهديد‬
‫للتعلم‬ ‫فرصة‬ ‫وليس‬ ‫الخصوصية‬.
‫جون‬ ‫قام‬ ‫التحديات‬ ‫هذه‬ ‫مع‬ ‫التعامل‬ ‫في‬ ‫واإلداريين‬ ‫المعلمين‬ ‫لمساعدة‬‫درون‬
‫بـ‬ ‫إليه‬ ‫ويشير‬ ‫مفاهيمي‬ ‫نموذج‬ ‫بتصميم‬ ‫والكاتب‬Taxonomy of the many

32. ‫نموذج‬Taxonomy of the many
‫الشبكة‬
‫مشتركة‬ ‫مصلحة‬ ‫ممارسة‬
‫سهلة‬ ‫عضوية‬
‫األصدقاء‬ ‫أصدقاء‬
‫والسمعة‬ ‫اإلعالن‬ ‫على‬ ‫تعتمد‬
‫باستمرار‬ ‫القوانين‬ ‫فيها‬ ‫تتغير‬
‫األنشطة‬ ‫وصعود‬ ‫هبوط‬
‫مجموعة‬
‫واعية‬ ‫عضوية‬
‫والقيادة‬ ‫التنظيم‬
‫والخطى‬ ‫األفواج‬
‫والتوجيهات‬ ‫القواعد‬
‫والدخول‬ ‫بالخصوصية‬ ‫التحكم‬
‫الوقت‬ ‫تحديد‬ ‫على‬ ‫التركيز‬
‫منظمة‬
‫اآلخرين‬ ‫تجميع‬
‫الجماهير‬ ‫حسب‬
‫المركزي‬ ‫التجمع‬
‫قواعد‬ ‫أو‬ ‫عضوية‬ ‫يوجد‬ ‫ال‬
‫وشرح‬ ‫تزايد‬
‫البيانات‬ ‫استخراج‬

33. •‫المألوف‬ ‫هو‬ ‫األول‬"‫المجموعة‬"‫ف‬ ‫ميف‬ ‫والمعلميين‬ ‫المتعلمين‬ ‫به‬ ‫يعمل‬ ‫والذي‬‫هي‬
‫للخصوصية‬ ‫واضح‬(‫السير‬ ‫كلمية‬ ‫عليهيا‬ ‫تسييطر‬ ‫التي‬)‫العضيوية‬(‫يسي‬ ‫والتيي‬‫عليهيا‬ ‫يطر‬
‫التسجيل‬)‫والسيلطة‬(‫المعلي‬ ‫بييد‬ ‫تكيون‬)‫للت‬ ‫يسيي‬ ‫الر‬ ‫التييار‬ ‫هيو‬ ‫ه‬ ‫النميو‬ ‫هيذا‬‫الييو‬ ‫عليي‬
‫التعل‬ ‫إدارة‬ ‫نظ‬ ‫من‬ ‫جدا‬ ‫فعال‬ ‫وبدع‬.

34. ‫الثاني‬ ‫والمستوى‬"‫الشبكة‬"‫والسي‬ ‫السهلة‬ ‫بالعضوية‬ ‫أكثر‬ ‫ويتميز‬‫والثبات‬ ‫طرة‬
‫التفاعل‬ ‫من‬ ‫منخفضة‬ ‫بمستويات‬ ‫تميزت‬ ‫التي‬ ‫والمشاركة‬.
‫ويب‬ ‫أدوات‬2.0‫الشبكة‬ ‫تطبيقات‬ ‫أنها‬ ‫على‬ ‫تصنف‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬.

35. ‫أخيرا‬‫تم‬‫وصف‬‫استخدام‬‫األدوات‬‫الجماعية‬‫من‬
‫خالل‬‫المنظمات‬‫بإشارة‬‫التجمع‬‫المركزي‬
(‫مصطلح‬‫بيولوجي‬‫يصف‬‫قدرة‬‫بعض‬‫المخلو‬‫قات‬
‫كالنمل‬‫بترك‬‫إشارات‬-‫مسارات‬‫الفرمون‬-‫في‬‫ا‬‫لبيئة‬
‫الذي‬‫يعمل‬‫عليها‬‫أعضاء‬‫آخرين‬)‫واستخراج‬
‫البيانات‬‫يسمح‬‫للمستخدمين‬‫لتعلم‬‫من‬‫الخط‬‫ى‬‫التي‬
‫نتركها‬‫حين‬‫نستخدم‬‫اإلنترنت‬‫وأماكن‬‫عامة‬‫أخ‬‫رى‬

36. ‫المستقبل‬ ‫إلى‬ ‫التطلع‬
‫ويب‬ ‫اختصارات‬ ‫استخدام‬ ‫نجاح‬ ‫إن‬٢.٠‫ويب‬ ‫إطالق‬ ‫ضمن‬ ‫قد‬٣.٠‫وربما‬ ،٤.٠،٥.٠،.....‫وأكثر‬.
‫ويب‬٣.٠‫مرتبط‬ ‫ا‬ً‫م‬‫دائ‬‫بالشبكة‬‫الداللية‬ ‫العنكبوتية‬
‫بحسب‬ ‫وتصنيفها‬ ‫تنظمها‬ ‫يتم‬ ‫التي‬ ‫البيانات‬ ‫على‬ ‫الداللية‬ ‫الشبكة‬ ‫تطبيقات‬ ‫تعتمد‬‫المي‬‫تا‬‫القراءة‬ ‫وباستطاعتها‬ ،
‫الذكية‬ ‫البيانات‬ ‫هذه‬ ‫باستخدام‬ ‫منطقية‬ ‫استنتاجات‬ ‫وإيجاد‬ ‫والمعالجة‬.
‫حد‬ ‫إلى‬ ‫والتدريب‬ ‫التعليم‬ ‫في‬ ‫استخدامها‬ ‫سيتم‬ ‫الداللية‬ ‫الشبكة‬ ‫تطبيقات‬ ‫أن‬ ‫الكاتب‬ ‫يرى‬‫بأن‬ ‫ويفترض‬ ،‫ما‬
‫الم‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫في‬ ً‫إخالال‬ ‫وينشئ‬ ‫التحسينات‬ ‫من‬ ‫المزيد‬ ‫على‬ ‫ويحث‬ ‫سيستمر‬ ‫الشبكة‬ ‫تطور‬،‫التقليدية‬ ‫نظمات‬
‫التعليم‬ ‫ضمنها‬ ‫ومن‬.

37. ‫يتيح‬‫ويب‬٢.٠‫التكلف‬ ‫وقليلة‬ ‫إليها‬ ‫الوصول‬ ‫سهل‬ ‫بسيطة‬ ‫برمجيات‬ ‫استخدام‬‫ة‬.
‫التعل‬ ‫أنشطتهم‬ ‫جميع‬ ‫وممارسة‬ ‫إدارة‬ ‫عن‬ ‫ا‬ً‫م‬‫تما‬ ‫راضون‬ ‫المتعلمون‬ ‫يكون‬ ‫لن‬‫في‬ ‫يمية‬
‫إلي‬ ‫ينضمون‬ ‫التي‬ ‫المدارس‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫بما‬ ،‫منظمة‬ ‫بأي‬ ‫ّدة‬‫ي‬‫ومق‬ ‫محددة‬ ‫سياقات‬‫ها‬
‫مؤقتا‬.
‫للمتع‬ ‫تتيح‬ ‫وسياقات‬ ‫أنشطة‬ ‫إلنشاء‬ ‫تحد‬ ‫في‬ ‫سيكونون‬ ‫المصممين‬ ‫إن‬‫التقدم‬ ‫لمين‬
‫حاجتهم‬ ‫حسب‬ ‫لهم‬ ‫المناسبة‬ ‫البيئة‬ ‫وإنشاء‬ ،‫مؤثرة‬ ‫بطريقة‬.
‫للح‬ ‫الشخصية‬ ‫للسياقات‬ ‫التقليدي‬ ‫التعليم‬ ‫وأنشطة‬ ‫خدمات‬ ‫وضم‬ ‫وبدمج‬،‫الواقعية‬ ‫ياة‬
‫الطالب‬ ّ‫د‬‫ع‬ُ‫ن‬ ‫فإننا‬-‫أشد‬ ‫بتأثير‬ ‫وربما‬ ‫أكبر‬ ‫بفاعلية‬-‫تعليم‬ ‫لمغامرات‬‫الحياة‬ ‫مدى‬ ‫ية‬.
‫المستقبل‬ ‫إلى‬ ‫التطلع‬

38. ‫النتائج‬
‫ف‬ ‫أو‬ ‫المدمج‬ ‫أو‬ ‫بعد‬ ‫عن‬ ‫سواء‬ ‫الرسمي‬ ‫التعليم‬ ‫نماذج‬ ‫لدعم‬ ‫اإلنترنت‬ ‫شبكة‬ ‫استخدام‬‫حرم‬ ‫ي‬
‫العالم‬ ‫بلدان‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫بسرعة‬ ‫يتزايد‬ ‫الجامعة‬.‫من‬ ‫الرسمي‬ ‫للتعليم‬ ‫السائد‬ ‫االستخدام‬ ‫أن‬ ‫إال‬
‫المع‬ ‫يحدده‬ ‫الذي‬ ‫التعلم‬ ‫إدارة‬ ‫ونظام‬ ‫المؤسسة‬ ‫تحكمها‬ ‫التي‬ ‫المغلقة‬ ‫البيئات‬ ‫خالل‬‫لم‬.
‫الو‬ ‫تطبيقات‬ ‫مع‬ ‫يتعارض‬ ‫المغلقة‬ ‫األنظمة‬ ‫هذه‬ ‫مع‬ ‫والعرفي‬ ‫الثقافي‬ ‫االستخدام‬‫يب‬2.0
‫قبل‬ ‫من‬ ‫بها‬ ‫التحكم‬ ‫ويتم‬ ‫وثابتة‬ ‫ومتصلة‬ ‫ومشاركة‬ ‫مفتوحة‬ ‫بأنها‬ ‫تتميز‬ ‫التي‬‫األفراد‬
‫المستخدمين‬(‫والمعلمين‬ ‫المدارس‬ ‫مديري‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫وليس‬.)‫تأثي‬ ‫يخلق‬ ‫وبالتالي‬‫تخريبي‬ ‫ر‬.

39. ‫النتائج‬
‫ل‬ ‫كبيرة‬ ‫أهمية‬ ‫يولون‬ ‫التعلم‬ ‫إدارة‬ ‫وأنظمة‬ ‫الحالية‬ ‫المؤسسية‬ ‫السياسات‬‫لمراقبة‬
‫القيود‬ ‫من‬ ‫قدر‬ ‫أقصى‬ ‫وتحقيق‬ ‫والتحكم‬‫الخصوصية‬.‫هذه‬‫لألس‬ ‫القيود‬‫تعمل‬ ‫ف‬
‫الرسمية‬ ‫المقررات‬ ‫خارج‬ ‫لالتصاالت‬ ‫والمنافع‬ ‫االحتماالت‬ ‫تقليل‬ ‫على‬.
‫ويب‬ ‫بأدوات‬ ‫الطالب‬ ‫وتحكم‬ ‫الوصول‬ ‫تقييد‬ ‫الشائع‬ ‫ومن‬2.0‫التعليم‬ ‫في‬
‫والتعل‬ ‫التعليم‬ ‫بين‬ ‫صحيح‬ ‫الغير‬ ‫التفريع‬ ‫على‬ ‫يجبر‬ ‫مما‬ ‫الرسمي‬‫م‬.

40. ‫النتائج‬
‫بأدو‬ ‫المرتبطة‬ ‫المحتملة‬ ‫القيمة‬ ‫أن‬ ‫وكيف‬ ‫كان‬ ‫ا‬ ‫إ‬ ‫ما‬ ‫لتحديد‬ ‫إبداعا‬ ‫أكثر‬ ‫بحوث‬ ‫إلى‬ ‫حاجة‬ ‫هناك‬‫ات‬
‫الويب‬2.0‫الحالية‬ ‫التعليمية‬ ‫األنظمة‬ ‫داخل‬ ‫تتحقق‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬.‫الترابطية‬ ‫خصوصا‬ ‫الجديدة‬ ‫التربية‬
‫ويب‬ ‫إمكانيات‬ ‫تستغل‬ ‫التي‬ ‫والتقييمات‬ ‫التعلي‬ ‫أنشطة‬ ‫استخدا‬ ‫لتشجيف‬ ‫صممت‬2.0.
‫تكنولوجيا‬‫ويب‬2.0‫وبالتالي‬ ‫وممارسته‬ ‫الرسمي‬ ‫التعلي‬ ‫سياسة‬ ‫تخرب‬‫علينا‬‫نصغي‬ ‫أن‬‫إلى‬
‫كريستنسن‬‫وجونسون‬ ‫هورن‬(2008)‫المنظمات‬ ‫أن‬ ‫حذرمن‬ ‫الذي‬‫حكيمة‬ ‫قيادات‬ ‫توجهها‬ ‫ل‬ ‫إن‬
‫سوف‬"‫ا‬ ‫ه‬ ‫والنمو‬ ‫والقي‬ ‫العمليات‬ ‫يناسب‬ ‫واحد‬ ‫مكتفي‬ ‫ابتكار‬ ‫إلى‬ ‫ابتكار‬ ‫كل‬ ‫تشكل‬‫القتصادي‬
‫بنفسها‬ ‫نفسها‬ ‫تخرب‬ ‫أن‬ ‫تستطيف‬ ‫ال‬ ‫المنظمات‬ ‫ألن‬ ‫للمنظمة‬."