تقنيات الواقع الافتراضي في تنمية المهارات الحياتية لأطفال اضطراب طيف التوحد ذوي الأداء الوظيفي العالي، أسامة فاروق مصطفى سالم، وكيل كلية التربية الخاصة لخدمة المجتمع وشؤن البيئة، رئيس قسم الاضطرابات الانفعالية والسلوكية، كلية التربية الخاصة – جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا

1. ‫المهارات‬ ‫تنمية‬ ‫في‬ ‫الخاصة‬ ‫التربية‬ ‫لمعلم‬ ‫االفتراضي‬ ‫الواقع‬ ‫تقنيات‬ ‫أهمية‬
‫العالي‬ ‫الوظيفي‬ ‫األداء‬ ‫ذوي‬ ‫التوحد‬ ‫طيف‬ ‫ألطفال‬ ‫الحياتية‬
‫أ‬.‫م‬.‫د‬/‫مصطفى‬ ‫فاروق‬ ‫أسامة‬
‫البيئة‬ ‫وتنمية‬ ‫المجتمع‬ ‫لخدمة‬ ‫الخاصة‬ ‫التربية‬ ‫كلية‬ ‫وكيل‬
‫والسلوكية‬ ‫االنفعالية‬ ‫االضطرابات‬ ‫قسم‬ ‫ورئيس‬
‫الخاصة‬ ‫التربية‬ ‫كلية‬–‫والتكنولوجيا‬ ‫للعلوم‬ ‫مصر‬ ‫جامعة‬
‫المؤتمر‬ ‫انعقاد‬ ‫مكان‬:‫البحرين‬
‫من‬:24-25‫نوفمبر‬2019
osamasalem7725@yahoo.com
:
•‫الخاصة‬ ‫االهتمامات‬:‫بقضايا‬ ‫تهتم‬ ‫التي‬ ‫المشاريع‬ ‫إعداد‬
‫باألشخاص‬ ‫الخاصة‬ ‫والدراسات‬ ‫البحوث‬ ‫وتصميم‬ ‫اإلعاقات‬ ‫ذوي‬ ‫األشخاص‬
‫و‬ ، ‫خاص‬ ‫بشكل‬ ‫والتوحد‬ ‫السمعية‬ ‫واإلعاقة‬ ‫عام‬ ‫بشكل‬ ‫اإلعاقات‬ ‫ذوي‬
‫والدولية‬ ‫المحلية‬ ‫العمل‬ ‫ورش‬ ‫و‬ ‫المؤتمرات‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫في‬ ‫المشاركة‬.
‫المفتاحية‬ ‫الكلمات‬:
‫التوحد‬ ‫طيف‬ ‫اضطراب‬ ،‫الحياتية‬ ‫المهارات‬ ، ‫االفتراضي‬ ‫الواقع‬

2. ‫مقدمة‬:
‫فاعلية‬ ‫توضيح‬ ‫الي‬ ‫الحالية‬ ‫العمل‬ ‫ورقة‬ ‫تهدف‬
‫الواقع‬ ‫تقنيات‬ ‫استخدام‬ ‫في‬ ‫الحديثة‬ ‫التطورات‬
‫اض‬ ‫ألطفال‬ ‫الحياتية‬ ‫المهارات‬ ‫تنمية‬ ‫في‬ ‫االفتراضي‬‫طراب‬
‫الوص‬ ‫بهدف‬ ‫العالي‬ ‫الوظيفي‬ ‫األداء‬ ‫ذوى‬ ‫التوحد‬ ‫طيف‬‫ول‬
‫ا‬ ‫المتجددة‬ ‫االحتياجات‬ ‫تعكس‬ ‫مستقبلية‬ ‫رؤى‬ ‫الي‬‫لتي‬
‫تتطلبها‬‫العربية‬ ‫أمتنا‬ ‫في‬ ‫االعاقة‬ ‫من‬ ‫الفئة‬ ‫تلك‬‫لكي‬
‫الق‬ ‫لدى‬ ‫القديمة‬ ‫التربوية‬ ‫المفاهيم‬ ‫بتغير‬ ‫نقوم‬‫ائمين‬
‫ا‬ ‫االحتياجات‬ ‫ذوى‬ ‫للطالب‬ ‫التعليمية‬ ‫العملية‬ ‫على‬‫لخاصة‬
‫من‬ ‫خاصة‬ ‫بصفة‬ ‫والتوحد‬ ‫عامة‬ ‫بصفه‬(‫مديرين‬–‫معل‬‫مين‬
–‫مشرفين‬. )
‫بالت‬ ‫االرتقاء‬ ‫على‬ ‫العربية‬ ‫مصر‬ ‫جمهورية‬ ‫تحرص‬‫عليم‬
‫واألداء‬ ‫المنهج‬ ‫ناحية‬ ‫من‬ ،‫متقدمة‬ ‫مستويات‬ ‫إلي‬
‫الحاصل‬ ‫للتقدم‬ ‫مواكبة‬ ،‫التعليمية‬ ‫والمخرجات‬

3. ‫البشرية‬ ‫والمعارف‬ ‫والتكنولوجيا‬ ‫العلوم‬ ‫في‬.‫م‬ ‫تفصل‬ ‫ولم‬‫صر‬
‫ب‬ ،‫االهتمام‬ ‫مستوى‬ ‫في‬ ‫العام‬ ‫التعليم‬ ‫عن‬ ‫الخاصة‬ ‫التربية‬‫ل‬
‫المبذول‬ ‫الجهود‬ ‫وتآزرت‬ ،‫الخاصة‬ ‫للفئات‬ ‫متزايدا‬ ‫اهتماما‬ ‫أولت‬‫ة‬
‫المتاحة‬ ‫اإلمكانات‬ ‫بكافة‬ ‫المجال‬ ‫هذا‬ ‫في‬.‫تزاي‬ ‫من‬ ‫الرغم‬ ‫فعلي‬‫د‬
‫وأطفال‬ ‫عامة‬ ‫بصفة‬ ‫الخاصة‬ ‫االحتياجات‬ ‫ذوى‬ ‫برعاية‬ ‫االهتمام‬
‫االهتمام‬ ‫أن‬ ‫الي‬ ‫خاصة‬ ‫بصفة‬ ‫التوحد‬
‫مؤسسي‬ ‫مجهودات‬ ‫الي‬ ‫يحتاج‬ ‫الزال‬ ‫المساعدة‬ ‫بالتكنولوجيا‬‫ة‬
‫رعا‬ ‫ومؤسسات‬ ،‫الفكرية‬ ‫التربية‬ ‫معاهد‬ ‫في‬ ‫متمثلة‬ ‫متعددة‬‫ية‬
‫الدمج‬ ‫ومشروع‬ ، ‫التوحد‬ ‫طيف‬ ‫اضطراب‬ ‫ذوى‬ ‫األطفال‬ ‫وتأهيل‬
‫أن‬ ‫فنجد‬ ، ‫العربية‬ ‫مصر‬ ‫بجمهورية‬ ‫والتعليم‬ ‫التربية‬ ‫بوزارة‬‫كل‬
‫الت‬ ‫بهم‬ ‫المنوط‬ ‫األخصائيين‬ ‫وتأهيل‬ ‫رعاية‬ ‫الى‬ ‫تتجه‬ ‫الجهود‬‫عامل‬
‫تفعيل‬ ‫االعتبار‬ ‫بعين‬ ‫يؤخذ‬ ‫وال‬ ،‫األطفال‬ ‫من‬ ‫الفئة‬ ‫هؤالء‬ ‫مع‬
‫التوحديي‬ ‫لألطفال‬ ‫الواقع‬ ‫أرض‬ ‫على‬ ‫المساعدة‬ ‫التكنولوجيا‬‫من‬ ‫ن‬
‫المبكرة‬ ‫الطفولة‬ ‫مرحلة‬.

4. ‫الدراسة‬ ‫هدف‬
‫التوحد‬ ‫طيف‬ ‫اضطراب‬ ‫لذوي‬ ‫االفتراضي‬ ‫الواقع‬ ‫تقنيات‬ ‫أهمية‬ ‫على‬ ‫الوقوف‬
‫الت‬ ‫طيف‬ ‫اضطراب‬ ‫لذوي‬ ‫الحياتية‬ ‫المهارات‬ ‫تنمية‬ ‫في‬ ‫االفتراضي‬ ‫الواقع‬ ‫دور‬‫وحد‬
‫ط‬ ‫اضطراب‬ ‫لذوي‬ ‫الحياتية‬ ‫المهارات‬ ‫بتنمية‬ ‫المبكر‬ ‫التدخل‬ ‫أهمية‬ ‫على‬ ‫الوقوف‬‫يف‬
‫التوحد‬
•‫ا‬ ‫المساعدة‬ ‫التكنولوجيا‬ ‫استخدام‬ ‫أهمية‬ ‫على‬ ‫الضوء‬ ‫من‬ ً‫مزيدا‬ ‫إلقاء‬‫لتي‬
‫تعليم‬ ‫ظروف‬ ‫في‬ ‫التوحد‬ ‫طيف‬ ‫اضطراب‬ ‫ذوى‬ ‫تعليم‬ ‫عملية‬ ‫إنجاح‬ ‫في‬ ‫تسهم‬‫ية‬
‫خ‬ ‫من‬ ‫المعلومات‬ ‫األطفال‬ ‫فيها‬ ‫يتلقى‬ ‫التي‬ ‫الظروف‬ ‫المستطاع‬ ‫قدر‬ ‫تشبه‬‫الل‬
‫المختلفة‬ ‫التواصل‬ ‫شبكات‬.

5. ‫الدراسة‬ ‫أهمية‬
•‫والمستجدات‬ ‫للتطورات‬ ‫كاستجابة‬ ‫تأتي‬ ‫أنها‬ ‫في‬ ‫الدراسة‬ ‫أهمية‬ ‫تكمن‬
‫الواقع‬ ‫أهمية‬ ‫عن‬ ‫نبذة‬ ‫تقديم‬ ‫تحاول‬ ‫فهي‬ ‫ولهذا‬ ،‫اليوم‬ ‫عالم‬ ‫في‬ ‫المتالحقة‬
‫البر‬ ‫وتنفيذ‬ ‫إعداد‬ ‫من‬ ‫التوحد‬ ‫طيف‬ ‫اضطراب‬ ‫ذوى‬ ‫معلم‬ ‫مكن‬ُ‫ت‬ ‫التي‬ ‫االفتراضي‬‫نامج‬
‫التربوى‬‫الحياتي‬ ‫المهارات‬ ‫تنمية‬ ‫في‬ ‫االفتراضي‬ ‫الواقع‬ ‫على‬ ‫القائم‬ ‫الفردي‬‫غيه‬ُ‫ب‬ ، ،‫ة‬
‫العام‬ ‫التعليم‬ ‫إطار‬ ‫في‬ ‫التالميذ‬ ‫هؤالء‬ ‫تعليم‬.
•‫منها‬ ‫االستفادة‬ ‫يمكن‬ ‫فيما‬ ‫الورقة‬ ‫هذه‬ ‫أهمية‬ ‫وتبدو‬‫فى‬‫أهمية‬ ‫تحديد‬
‫المساعدة‬ ‫التكنولوجيا‬‫متمثله‬‫االفتراضي‬ ‫الواقع‬ ‫في‬‫التى‬‫ينبغى‬‫يتمتع‬ ‫أن‬‫معلم‬ ‫بها‬
‫إعداده‬ ‫برامج‬ ‫ضمن‬ ‫توفيرها‬ ‫يمكن‬ ‫حتى‬ ،‫الخاصة‬ ‫التربية‬‫فى‬‫وذ‬ ‫التربية‬ ‫كليات‬‫لك‬
‫التوحد‬ ‫اضطراب‬ ‫ذوى‬ ‫مع‬ ‫للعمل‬.
•‫م‬ ،‫الميدان‬ ‫في‬ ‫العاملين‬ ‫التوحد‬ ‫اضطراب‬ ‫تالميذ‬ ‫معلمي‬ ‫احتياجات‬ ‫تحديد‬‫ما‬
‫ال‬ ‫وأثناء‬ ‫قبل‬ ‫المساعدة‬ ‫التكنولوجيا‬ ‫على‬ ‫التدريب‬ ‫برامج‬ ‫توجيه‬ ‫عليه‬ ‫يترتب‬‫نحو‬ ‫خدمة‬
‫عشوائية‬ ‫بطريقة‬ ‫وضعها‬ ‫من‬ ‫بدال‬ ‫احتياجاتهم‬ ‫تلبية‬

6. ‫العمل‬ ‫ورقة‬ ‫منهج‬:
‫المنهج‬ ‫هو‬‫الوصفى‬‫سيما‬ ‫وال‬ ،‫الورقة‬ ‫هذه‬ ‫لطبيعة‬ ‫مالءمة‬ ‫المناهج‬ ‫أكثر‬ ‫من‬ ‫يعد‬ ‫الذى‬
‫أ‬ ‫يجب‬ ‫التي‬ ‫االفتراضي‬ ‫الواقع‬ ‫في‬ ‫متمثلة‬ ‫المساعدة‬ ‫التكنولوجيا‬ ‫أهمية‬ ‫رصد‬ ‫في‬‫ن‬
‫التوحد‬ ‫اضطراب‬ ‫ذوى‬ ‫معلم‬ ‫يكتسبها‬,‫و‬ ‫طبيعتها‬ ‫وإبراز‬ ‫األطفال‬ ‫على‬ ‫تطبيقها‬ ‫ويتم‬‫التي‬
‫الخاصة‬ ‫التربية‬ ‫معلم‬ ‫إعداد‬ ‫ببرامج‬ ‫تضمينها‬ ‫يجب‬‫فى‬‫بج‬ ‫الخاصة‬ ‫التربية‬ ‫أقسام‬‫ميع‬
‫الخاصة‬ ‫التربية‬ ‫وكليات‬ ‫التربية‬ ‫بكليات‬ ‫مساراتها‬.
‫التالي‬ ‫النحو‬ ‫على‬ ‫الحالية‬ ‫الورقة‬ ‫محاور‬ ‫وتدور‬:
-‫الخاصة‬ ‫التربية‬ ‫لمعلم‬ ‫المساندة‬ ‫التكنولوجيا‬ ‫دور‬ ‫محور‬.
-‫التوحد‬ ‫طيف‬ ‫اضطراب‬ ‫ألطفال‬ ‫المبكر‬ ‫التدخل‬ ‫دعم‬ ‫أهمية‬ ‫محور‬.
-‫التوحد‬ ‫طيف‬ ‫اضطراب‬ ‫ألطفال‬ ‫الحياتية‬ ‫المهارات‬ ‫أهمية‬ ‫محور‬.
-‫المن‬ ‫في‬ ‫االفتراضي‬ ‫الواقع‬ ‫تقنيات‬ ‫تطبيق‬ ‫في‬ ‫االسرة‬ ‫دور‬ ‫محور‬‫زل‬.

7. ‫األول‬ ‫المحور‬:‫المساند‬ ‫التكنولوجيا‬ ‫دور‬‫ة‬
‫الخاصة‬ ‫التربية‬ ‫لمعلم‬
‫مصطلح‬ ‫يستخدم‬(‫المساندة‬ ‫التكنولوجيا‬)‫األدوات‬ ‫إلى‬ ‫لإلشارة‬
‫ي‬ ‫بأنشطة‬ ‫القيام‬ ‫من‬ ‫المعوقين‬ ‫األشخاص‬ ‫تمكن‬ ‫التي‬ ‫التكنولوجية‬‫تعذر‬
‫األدوات‬ ‫هذه‬ ‫استخدام‬ ‫دون‬ ‫تأديتها‬ ‫عليهم‬.‫التعل‬ ،‫ذلك‬ ‫على‬ ‫األمثلة‬ ‫من‬‫يم‬
‫االفتراضي‬Vittual Learning،‫الناطق‬ ‫الكمبيوتر‬ ‫وبرامج‬ ، ‫الناطقة‬ ‫الكتب‬، ‫ة‬
‫الحركة‬ ‫ومعينات‬ ‫والبصرية‬ ‫السمعية‬ ‫والمعينات‬ ، ‫التسجيل‬ ‫وأشرطة‬
‫التواصل‬ ‫ومعينات‬ ، ‫والكتابة‬ ‫القراءة‬ ‫ومعينات‬ ، ‫والتنقل‬.‫بالنسبة‬‫لذوى‬
‫في‬ ‫لهم‬ ‫أساسية‬ ‫المساندة‬ ‫التكنولوجيا‬ ‫تعتبر‬ ، ‫الخاصة‬ ‫االحتياجات‬‫التعلم‬
‫والمشاركة‬ ‫والتواصل‬ ‫والتنقل‬.‫الم‬ ‫التكنولوجيا‬ ‫توافر‬ ‫عدم‬ ‫حال‬ ‫ففي‬‫ناسبة‬
‫الطالب‬ ‫فرص‬ ‫من‬ ‫التقليل‬ ‫يعني‬ ‫فهو‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫ألي‬.‫التعلي‬ ‫قطاع‬ ‫وفي‬، ‫م‬
‫االعاقا‬ ‫ذوي‬ ‫من‬ ‫لألشخاص‬ ‫عظيمة‬ ‫خدمات‬ ‫المساندة‬ ‫التكنولوجيا‬ ‫تقدم‬‫ت‬
‫المختلفة‬(.،‫الشرمان‬ ‫حميدان‬ ‫أبو‬ ‫عاطف‬2015،55)‫تكون‬ ‫أن‬ ‫الممكن‬ ‫ومن‬
‫االحتياجات‬ ‫ذوي‬ ‫من‬ ‫الشخص‬ ‫يستخدمها‬ ‫التي‬ ‫المساعدة‬ ‫التكنولوجيا‬
‫على‬ ‫منها‬ ‫أي‬ ‫تعمل‬ ‫بحيث‬ ‫معينة‬ ‫طريقة‬ ‫نظام‬ ‫أو‬ ‫جهاز‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫الخاصة‬
‫بفاعلية‬ ‫المحيطة‬ ‫البيئة‬ ‫مع‬ ‫التواصل‬ ‫على‬ ‫الفرد‬ ‫قدرة‬ ‫تحسين‬.

8. ‫عند‬ ‫للطفل‬ ‫المناسب‬ ‫التكنولوجي‬ ‫البديل‬ ‫نوع‬ ‫تحديد‬ ‫يتم‬‫ال‬ ‫ما‬
‫االط‬ ‫كسائر‬ ‫طبيعي‬ ‫لغوي‬ ‫نمو‬ ‫تطوير‬ ‫في‬ ‫التدرج‬ ‫يستطيع‬‫أو‬ ‫فال‬
‫تطور‬ ‫مجال‬ ‫في‬ ‫تأخر‬ ‫من‬ ‫الطفل‬ ‫يعاني‬ ‫عندما‬‫اللغة‬.‫حسب‬
‫اإلعاقات‬ ‫بذوي‬ ‫الخاص‬ ‫التعليم‬ ‫قانون‬ ‫تعريف‬(The Individuals
with Disabilities Education Act-IDEA)‫المتحدة‬ ‫الواليات‬ ‫في‬
‫األدوات‬ ‫هي‬ ‫المساندة‬ ‫والخدمات‬ ‫التكنولوجيا‬ ‫فإن‬ ‫األمريكية‬
‫واإلمكانيات‬ ‫قدرات‬ ‫على‬ ‫التغلب‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫واستخدامها‬ ‫والخدمات‬
‫الضعيفة‬ ‫القدرات‬ ‫ولتحسين‬ ‫المفقودة‬(Turnbull et
al.,2013‫ف‬ ‫الهامة‬ ‫األدوات‬ ‫من‬ ‫المساعدة‬ ‫التكنولوجيا‬ ‫تعتبر‬‫ي‬
‫والتف‬ ‫التواصل‬ ‫مستوى‬ ‫وتطوير‬ ‫نفسه‬ ‫عن‬ ‫الشخص‬ ‫تعبير‬‫اعل‬
‫األخرين‬ ‫مع‬ ‫االجتماعي‬.‫أداء‬ ‫تدعم‬ ‫المساعدة‬ ‫التكنولوجيا‬
‫رفع‬ ‫في‬ ‫تساهم‬ ‫فإنها‬ ‫أخرى‬ ‫ناحية‬ ‫ومن‬ ‫األكاديمي‬ ‫الطالب‬
‫المرغو‬ ‫غير‬ ‫سلوكه‬ ‫في‬ ‫وتعدل‬ ‫بنفسه‬ ‫الطالب‬ ‫ثقة‬ ‫مستوى‬‫ب‬
‫للطالب‬ ‫والضعف‬ ‫القوة‬ ‫نقاط‬ ‫عن‬ ‫تكشف‬ ‫كما‬

9. ‫المساعدة‬ ‫التكنولوجيا‬‫التعتبر‬‫للشخص‬ ‫الطبيعية‬ ‫التواصل‬ ‫أساليب‬ ‫عن‬ ‫بديال‬
‫األطفال‬ ‫عند‬ ‫تواصل‬ ‫مستوى‬ ‫لتطوير‬ ‫مساندة‬ ‫طرق‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫هي‬ ‫بل‬
‫أهمية‬ ‫تأتي‬ ‫هنا‬ ‫ومن‬‫اإلستمرار‬‫خالل‬ ‫حتى‬ ‫واللغة‬ ‫النطق‬ ‫تدريب‬ ‫على‬
‫نستخدم‬ ‫حيث‬ ‫المساعدة‬ ‫التكنولوجيا‬ ‫وسائل‬ ‫استخدام‬
(‫اللغوية‬ ‫المفردات‬–‫الوجهية‬ ‫التعابير‬–‫الجسدية‬ ‫االيماءات‬)
‫المساعدة‬ ‫التكنولوجيا‬ ‫استخدام‬ ‫جانب‬ ‫الى‬ ‫هذا‬
‫الواقع‬ ‫تقنيات‬ ‫أصبحت‬‫اإلفتراضي‬‫في‬ ‫جديدة‬ ‫وابداعات‬ ‫عديدة‬ ‫فرص‬ ‫لها‬
‫مجالي‬‫والتوجيه‬ ‫واإلرشاد‬ ‫والترفيه‬ ‫التعليم‬‫شيوعا‬ ‫األكثر‬ ‫السؤال‬ ‫وظل‬:

10. ‫المسان‬ ‫التكنولوجيا‬ ‫فوائد‬‫دة‬
‫المنزل‬ ‫وفي‬ ‫المحلي‬ ‫المجتمع‬ ‫وفي‬ ‫الصف‬ ‫غرفة‬ ‫في‬ ‫التفاعل‬ ‫مستوى‬ ‫تزيد‬ ‫أن‬.
‫فردية‬ ‫تربوية‬ ‫خطط‬ ‫اعداد‬ ‫على‬ ‫التركيز‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫الطالب‬ ‫بين‬ ‫التعليم‬ ‫تفرد‬ ‫أن‬‫لكل‬
‫طالب‬.
‫وغيرهم‬ ‫والوالدين‬ ‫والمعلم‬ ‫واألخوة‬ ‫واالسرة‬ ‫الطالب‬ ‫بين‬ ‫التواصل‬ ‫تفعل‬ ‫أن‬...
‫وضع‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫االكاديمي‬ ‫واألداء‬ ‫اللغوي‬ ‫المستوى‬ ‫تطور‬ ‫أن‬‫طرق‬‫واضح‬ ‫تعليمية‬‫ة‬
...‫على‬ ‫قادرة‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫الفاعلة‬ ‫المساعدة‬ ‫التكنولوجيا‬:‫مستو‬ ‫تشجع‬ ‫أن‬‫ى‬
‫اليومي‬ ‫التواصل‬.
‫على‬ ‫قدرته‬ ‫مستوى‬ ‫ومع‬ ‫للطالب‬ ‫الزمنية‬ ‫العمرية‬ ‫االحتياجات‬ ‫مع‬ ‫تتالءم‬ ‫أن‬
‫التواصل‬...‫الطالب‬ ‫لدى‬ ‫اإليجابي‬ ‫السلوك‬ ‫وتعزيز‬ ‫دعم‬ ‫في‬ ‫تساهم‬ ‫أن‬.

11. ‫مس‬ ‫كتكنولوجيا‬ ‫االفتراضي‬ ‫الواقع‬ ‫باستخدام‬ ‫ويقصد‬‫اندة‬
‫على‬ ‫التوحد‬ ‫اضطراب‬ ‫مساعدة‬ ‫الحياتية‬ ‫المهارات‬ ‫بتأهيل‬
‫بأنفسه‬ ‫ثقتهم‬ ‫تنمية‬ ‫في‬ ‫ومواهبهم‬ ‫قدراتهم‬ ‫استغالل‬
‫إعالة‬ ‫يستطيعوا‬ ‫حتى‬ ،‫المجتمع‬ ‫في‬ ً‫فاعال‬ ‫عضوا‬ ‫وجعله‬
‫باألطفال‬ ‫التأهيل‬ ‫مراكز‬ ‫عنى‬ُ‫ت‬‫و‬ ،‫وأسرهم‬ ‫أنفسهم‬
‫الت‬ ‫المساعدة‬ ‫التكنولوجيا‬ ‫بتوفير‬ ‫وذلك‬ ، ‫التوحديين‬‫ي‬
‫على‬ ً‫قادرا‬ ‫العاجز‬ ‫يجعل‬ ‫مما‬ ، ‫تأهيلهم‬ ‫على‬ ‫تساعد‬
‫عل‬ ً‫عبئا‬ ‫يكن‬ ‫ولم‬ ‫نفسه‬ ‫على‬ ‫واالعتماد‬ ‫االستقاللية‬‫ى‬
‫المجتمع‬ ‫أو‬ ‫األسرة‬.

12. ‫المساندة‬ ‫التكنولوجيا‬ ‫تصنيف‬
1-‫التكيف‬ ‫على‬ ‫الطالب‬ ‫تساعد‬ ‫التي‬ ‫المساندة‬ ‫التكنولوجيا‬(Adapt-
Computer)‫معي‬ ‫تكنولوجيا‬ ‫على‬ ‫اجراؤها‬ ‫يتم‬ ‫تعديالت‬ ‫وتتضمن‬‫نة‬
‫الخاص‬ ‫االحتياجات‬ ‫ذوى‬ ‫الطالب‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫االستخدام‬ ‫سهلة‬ ‫لتصبح‬‫ة‬.
2-‫ذ‬ ‫الطالب‬ ‫لدى‬ ‫معينة‬ ‫احتياجات‬ ‫تلبي‬ ‫المساندة‬ ‫التكنولوجيا‬‫وى‬
‫الخاصة‬ ‫االحتياجات‬.
‫ح‬ ‫كل‬ ‫للطالب‬ ‫معينة‬ ‫مساعدة‬ ‫تقدم‬ ‫التي‬ ‫المساندة‬ ‫التكنولوجيا‬‫سب‬
‫للتواصل‬ ‫بدائل‬ ‫أو‬ ‫التضخيم‬ ‫أجهزة‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫حاجته‬.
‫يصنف‬ ‫كما‬‫بيكارد‬‫وبيكارد‬(bicard@bicard2012)‫المساندة‬ ‫التكنولوجيا‬
‫مجاالت‬ ‫ثالث‬ ‫ضمن‬:

13. ‫التدريب‬ ‫المساعدة‬ ‫التكنولوجيا‬ ‫من‬ ‫الغرض‬
‫انقي‬ ‫أكثر‬ ‫اليوم‬ ‫جعل‬ ‫اليومي‬ ‫الجدول‬ ‫على‬ً‫ادا‬
‫للشخص‬‫التوحدى‬.‫الجدول‬ ‫ويشتمل‬
‫يوم‬ ‫ستحدث‬ ‫التي‬ ‫التغيرات‬ ‫على‬ ‫اليومي‬،ً‫يا‬
‫اليومية‬ ‫األعمال‬ ‫عن‬ ‫الجدول‬ ‫هذا‬ ‫يعبر‬ ‫أو‬
‫رسال‬ ‫تكون‬ ‫اليومية‬ ‫والجداول‬ ، ‫االعتيادية‬‫ة‬
‫انجازه‬ ‫مدى‬ ‫عن‬ ‫للطفل‬ ‫الراشد‬ ‫من‬ ‫جيدة‬
ً‫يوميا‬.

14. ‫تحوالت‬ ‫لمواجهة‬ ‫كثيرة‬ ‫تحديات‬ ‫الحاضر‬ ‫الوقت‬ ‫في‬ ‫يوجد‬
‫التع‬ ‫أو‬ ‫االليكتروني‬ ‫التعلم‬ ‫الى‬ ‫التقليدي‬ ‫التعليم‬‫ليم‬
‫االفتراضي‬Vittual Learning‫التكنولوجيا‬ ‫على‬ ‫المبني‬
‫المعل‬ ‫تكنولوجيا‬ ‫تالحم‬ ‫من‬ ‫التابعة‬ ‫والمرئية‬ ‫الرقمية‬‫ومات‬
‫المتقدمة‬ ‫واالتصاالت‬.
‫مال‬ ‫وتطبيقات‬ ‫بنسب‬ ‫الحديثة‬ ‫التكنولوجيا‬ ‫استخدام‬‫في‬ ‫ئمة‬
‫والتدريب‬ ‫التعليم‬ ‫عملية‬
‫ب‬ ‫ذلك‬ ‫وعالقة‬ ‫التعليمية‬ ‫العملية‬ ‫في‬ ‫المتزايد‬ ‫التنوع‬‫الطالب‬
‫ويلت‬ ، ‫ثانوية‬ ‫هامشية‬ ‫بطريقة‬ ‫المعدين‬ ‫المتعلمين‬ ‫او‬‫حقون‬
‫جديد‬ ً‫طرقا‬ ‫ويحتاجون‬ ، ‫الرسمية‬ ‫تعليم‬ ‫ومدارس‬ ‫بمعاهد‬‫ة‬
‫والمجتمعية‬ ‫الوظيفية‬ ‫حياتهم‬ ‫مدى‬ ‫لتعليمهم‬
‫متزاي‬ ‫بصفة‬ ‫التغيير‬ ‫الحياة‬ ‫مجتمع‬ ‫داخل‬ ‫الطلب‬ ‫يؤكد‬، ‫دة‬
‫العمل‬ ‫هياكل‬ ‫ظل‬ ‫في‬ ‫المرنة‬ ‫الكفاءات‬ ‫اكتساب‬ ‫أهمية‬
‫الفريق‬ ‫عمل‬ ‫على‬ ‫المبنية‬

15. ‫و‬ ‫د‬‫د‬ ‫دراوة‬‫د‬‫ت‬‫دأوضو‬‫د‬‫ق‬‫و‬Lal Bozgeyikli(2018)‫دضو‬‫د‬ ‫و‬ ‫در‬‫د‬‫خ‬‫ل‬ ‫دعو‬‫د‬‫ت‬‫تراض‬ ‫داو‬‫د‬‫ق‬‫لو‬
‫د‬‫د‬‫د‬ ‫لا‬ ‫و‬ ‫در‬‫د‬‫د‬‫ي‬‫قا‬‫وو‬ ‫دأ‬‫د‬‫د‬‫ع‬‫لاو‬ ‫دحو‬‫د‬‫د‬ ‫يو‬‫ض‬ ‫د‬‫د‬‫د‬‫ت‬‫ت‬.‫د‬‫د‬‫د‬ ‫وج‬ ‫ض‬ ‫د‬‫د‬‫د‬‫ج‬‫و‬ ‫د‬‫د‬‫د‬‫ل‬ ‫و‬ ‫د‬‫د‬‫د‬ ‫لأ‬ ‫دأراو‬‫د‬‫د‬‫ه‬‫داو‬‫د‬‫د‬‫ق‬‫لو‬ ‫يو‬ ‫ر‬
‫ةو‬‫دض‬‫د‬‫د‬‫ر‬‫وض‬ ‫د‬‫د‬‫د‬ ‫دعوق‬‫د‬‫ت‬‫تراض‬‫ء‬ ‫آلة‬‫دأ‬‫د‬‫د‬‫ع‬‫لاو‬ ‫دحو‬‫د‬‫د‬ ‫يو‬‫ض‬ ‫د‬‫د‬‫ت‬‫درلعوت‬‫د‬‫د‬‫خ‬‫ل‬ ‫اعو‬ ‫دوي‬‫د‬‫د‬‫ل‬.‫وجك‬‫و‬ ‫د‬‫د‬‫د‬ ‫داوق‬‫د‬‫د‬‫ن‬‫و‬
‫ومنو‬ ‫لأ‬(9)‫دأو‬‫ع‬‫شيريوجو‬.‫دأو‬‫ن‬‫دعوض‬‫ر‬‫دأو‬‫ا‬ ‫وضه‬ ‫د‬‫ل‬ ‫و‬ ‫د‬ ‫لأ‬ ‫او‬ ‫در‬‫ا‬‫اون‬ ‫د‬‫ص‬‫وجو‬‫دأو‬‫ل‬‫ورخر‬ ‫د‬ ‫ي‬‫ض‬
‫دأ‬‫د‬‫ن‬‫توض‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫د‬‫د‬ ‫رق‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫و‬ ‫در‬‫د‬‫ا‬ ‫ل‬‫وو‬ ‫د‬‫د‬ ‫رج‬ ‫لر‬ ‫و‬ ‫در‬‫د‬‫ا‬ ‫ل‬‫هوو‬‫دو‬‫د‬‫م‬‫ل‬ ‫مو‬ ‫وضة‬ ‫د‬‫د‬ ‫يعوق‬ ‫دأ‬‫د‬‫ا‬ ‫ل‬‫و‬ ‫دعوض‬‫د‬ ‫ي‬
‫درة‬‫د‬‫د‬‫ي‬‫دروم‬‫د‬‫د‬ ‫ووه‬ ‫و‬ ‫درة‬‫د‬‫د‬‫خ‬‫ل‬ ‫دضاو‬‫د‬‫د‬‫خ‬‫ل‬ ‫و‬ ‫وويو‬ ‫د‬‫د‬‫د‬‫ض‬‫ا‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫د‬‫د‬‫د‬ ‫ض‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫د‬‫د‬‫د‬‫ق‬‫ولأ‬ ‫د‬‫د‬‫د‬ ‫لا‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫دا‬‫د‬‫د‬‫س‬‫ج‬‫و‬ ‫د‬‫د‬‫د‬‫ص‬‫ج‬
‫اوع‬ ‫لخرلعول‬ ‫اعو‬ ‫لوي‬ ‫ءو‬ ‫لة‬ ‫ةوذوىو‬‫لرض‬ ‫و‬ ‫يعوق‬ ‫لاأ‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫ضرضلولا‬‫أ‬.
‫و‬ ‫رولاوة‬ ‫روج‬ ‫ل‬Moon Jewoong(2018)‫اتمتهاعيى‬ ‫الهاىاراا‬ ‫على‬ ‫التدريب‬
‫ر‬ ‫يىر‬ ‫ىياا‬ ‫لات‬ ‫اتمتهىاع‬ ‫التمدىيد‬ ‫لتقيىيا‬ ‫اتفتراضى‬ ‫الواقع‬ ‫عل‬ ‫القائه‬‫لطفاىا‬ ‫ئيدىي‬
‫توحد‬ ‫فيف‬ ‫اضفراب‬ ‫ذوى‬.
‫ت‬ ‫داو‬‫د‬‫ق‬‫لو‬ ‫و‬ ‫د‬‫د‬ ‫وق‬ ‫د‬‫د‬ ‫ر‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫د‬‫د‬ ‫رق‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫و‬ ‫در‬‫د‬‫ا‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫د‬‫د‬ ‫يعوق‬ ‫دأ‬‫د‬‫ا‬‫ل‬ ‫و‬ ‫د‬‫د‬‫ل‬ ‫و‬ ‫د‬‫د‬ ‫لأ‬ ‫دأراو‬‫د‬‫ه‬‫دعو‬‫د‬‫ت‬‫راض‬
‫وج‬ ‫د‬‫ل‬ ‫دأاو‬‫ا‬‫ووج‬ ‫د‬ ‫رق‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫و‬ ‫ار‬ ‫ل‬ ‫ورعو‬ ‫ر‬ ‫ص‬ ‫رقعولش‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫أو‬ ‫س‬ ‫لا‬ ‫و‬ ‫لا‬‫و‬ ‫ر‬ ‫وا‬ ‫د‬ ‫لو‬ ‫دي‬‫ش‬
‫ي‬‫ض‬ ‫ت‬ ‫ارهوذوىو‬ ‫يعولأل‬ ‫وجأ‬ ‫ئ‬ ‫رءول‬ ‫عولي‬ ‫لر‬ ‫و‬ ‫لخرل‬ ‫ورعو‬ ‫رق‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫م‬‫دنو‬‫م‬‫حوجوعأو‬
‫وش‬ ‫يعووجص‬ ‫لاأ‬ ‫ورعو‬ ‫رق‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫و‬ ‫يونر‬ ‫ل‬‫رركرموو‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫وجرأيأواا‬ ‫لضضو‬‫ولا‬ ‫ر‬ ‫ص‬.
‫و‬ ‫ضوتراوة‬‫و‬Mesa-Gresa, et al.,(2018)‫لطفاىا‬ ‫اتفتراضى‬ ‫الواقع‬ ‫فعالي‬
‫هرامع‬ ‫توحد‬ ‫فيف‬ ‫اضفراب‬ ‫هن‬ ‫يعانون‬ ‫الذين‬ ‫والهراهقين‬‫هناميب‬‫األدل‬ ‫عل‬ ‫قائه‬.

16. ‫ناو‬‫و‬‫جك‬‫و‬‫و.و‬ ‫لصر‬‫رهو‬ ‫ل‬‫رعو‬‫و‬‫ل‬ ‫اأ‬‫ل‬‫رعو‬‫و‬‫ل‬ ‫اأ‬‫ل‬‫و‬‫ل‬‫ر‬‫خ‬‫ر‬‫و‬‫م‬‫ة‬‫تعوا‬‫اض‬‫ر‬‫ت‬‫قاو‬‫لو‬‫و‬ ‫ل‬‫و‬ ‫لأ‬‫راو‬‫أ‬‫ه‬
(‫ومنو‬ ‫لس‬‫و‬ ‫ر‬ ‫ل‬‫و‬‫ي‬‫لضضو‬‫و‬ ‫ر‬‫م‬‫و‬‫خ‬‫ل‬‫وو‬ ‫ر‬‫ن‬‫ر‬‫ي‬‫ل‬‫و‬‫ا‬‫ر‬‫و‬‫رض‬‫و‬‫ا‬‫ج‬‫و‬‫ل‬‫و‬ ‫رةو‬‫خ‬‫ا‬ ‫خأو‬‫)و‬
‫و‬ ‫يو‬‫ض‬ ‫ت‬‫و‬‫ئ‬‫ا‬‫ل‬‫و‬‫تع‬‫اض‬‫ر‬‫ت‬‫قاو‬‫لو‬‫و‬ ‫وق‬ ‫ر‬‫ل‬‫و‬ ‫لخ‬‫و‬ ‫ل‬‫ر‬‫خ‬‫ر‬‫و‬ ‫ل‬‫و‬ ‫لأ‬‫او‬‫ر‬‫ا‬‫ن‬‫و‬‫ا‬‫جوص‬‫و‬
. ‫ي‬‫أ‬‫ل‬‫و‬ ‫ر‬ ‫لخ‬‫و‬ ‫ل‬‫ر‬‫خ‬‫ر‬‫و‬‫ل‬‫جك‬‫و‬‫ر‬‫ا‬‫ن‬‫ت‬‫اوعأو‬‫ل‬‫و‬

17. ‫واالجت‬ ‫العاطفية‬ ‫المهارات‬ ‫تنمية‬ ‫على‬ ‫للتدريب‬ ‫االفتراضي‬ ‫الواقع‬‫ماعية‬
‫التوحد‬ ‫طيف‬ ‫اضطراب‬ ‫ألطفال‬.‫االفتراض‬ ‫الواقع‬ ‫استخدام‬ ‫أن‬ ‫الى‬ ‫هدفت‬‫ي‬
‫مت‬ ‫بشكل‬ ‫المهارات‬ ‫لممارسة‬ ‫عليها‬ ‫السيطرة‬ ‫يمكن‬ ‫آمنه‬ ‫بيئة‬ ‫يعد‬‫كرر‬
‫واالجتماعية‬ ‫العاطفية‬ ‫المهارات‬ ‫لتنمية‬,‫من‬ ‫البحث‬ ‫عين‬ ‫وتكونت‬(72)
‫االفتر‬ ‫الواقع‬ ‫أن‬ ‫الى‬ ‫الدراسة‬ ‫نتائج‬ ‫وتوصلت‬ ، ‫كونج‬ ‫هونج‬ ‫من‬ ‫طفال‬‫اضي‬
‫أ‬ ‫اال‬ ‫واالجتماعية‬ ‫العاطفية‬ ‫المهارات‬ ‫لتنمية‬ ً‫جدا‬ ‫كبيرة‬ ‫فاعلية‬ ‫له‬‫ن‬
‫مكثف‬ ‫وتدريب‬ ‫دعم‬ ‫يحتاجون‬ ‫التدريب‬ ‫على‬ ‫القائمين‬.
‫دراسة‬ ‫أوضحت‬ ‫بينما‬(2017)Robert Andereus ,EdD Mentor F. Thomas
Crawley
‫االفتراضي‬ ‫الواقع‬ ‫تقنيات‬ ‫باستخدام‬ ‫الخاصة‬ ‫الخدمات‬ ‫مديري‬ ‫تصورات‬
‫التوحد‬ ‫طيف‬ ‫واضطراب‬.‫سوق‬ ‫في‬ ‫التنوع‬ ‫أهمية‬ ‫الى‬ ‫الدراسة‬ ‫هدفت‬
‫ه‬ ‫فاعلية‬ ‫وأهمية‬ ‫االفتراضي‬ ‫الواقع‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫بما‬ ‫المبتكرة‬ ‫التقنيات‬‫ذه‬
‫ا‬ ‫طيف‬ ‫الضطراب‬ ‫القعال‬ ‫التعليم‬ ‫في‬ ‫والمبتكرة‬ ‫الجديدة‬ ‫التكنولوجيا‬‫وتم‬ ‫لتوحد‬
‫أهميها‬ ‫عن‬ ‫المديرين‬ ‫آراء‬ ‫جمع‬.‫ونوصلت‬‫أهمية‬ ‫الى‬ ‫الدراسة‬ ‫نتائج‬VR‫في‬
‫للكفاء‬ ‫مسبق‬ ‫كإعداد‬ ‫االجتماعية‬ ‫والمهارات‬ ، ‫الحياتية‬ ‫المهارات‬ ‫تنمية‬‫ة‬
‫مع‬ ، ‫للتكنولوجيا‬ ‫التجريبية‬ ‫والطبيعة‬ ‫التفاعل‬ ‫وقيمة‬ ‫االكاديمية‬‫وجود‬ ‫العلم‬
‫التوحد‬ ‫طيف‬ ‫الضطراب‬ ‫التغيير‬ ‫ومقاومة‬ ‫الخوف‬ ‫مثل‬ ‫المعوقات‬ ‫بعض‬.

18. ‫دراسة‬ ‫وتناولت‬Politis, Yurgos, et al.,(2017)‫التوحد‬ ‫طيف‬ ‫اضطراب‬ ‫أطفال‬ ‫مشاركة‬
‫المهارات‬ ‫تنمية‬ ‫على‬ ‫التدريب‬ ‫لتوفير‬ ‫االفتراضي‬ ‫العالم‬ ‫في‬.‫ت‬ ‫الى‬ ‫الدراسة‬ ‫هدفت‬‫نمية‬
‫االفتراض‬ ‫العالم‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫التوحد‬ ‫طيف‬ ‫اضطراب‬ ‫ألطفال‬ ‫التواصل‬ ‫على‬ ‫التدريب‬ ‫مهارات‬‫ي‬
‫الواقعي‬ ‫تدريب‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ، ‫االجتماعية‬ ‫حياتهم‬ ‫في‬ ‫لهم‬ ‫مفيدة‬ ‫تكون‬ ‫ولكى‬‫العضاء‬
‫المجموعة‬.‫برنامج‬ ‫أن‬ ‫الى‬ ‫الدراسة‬ ‫نتائج‬ ‫توصلت‬VR‫العيش‬ ‫سعيهم‬ ‫الى‬ ‫يسعى‬
‫الواقع‬ ‫وأهمية‬ ‫العمل‬ ‫خالل‬ ‫الخبرة‬ ‫الكتساب‬ ‫الفرصة‬ ‫منحهم‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫باستقالل‬
‫والمهنية‬ ‫واألكاديمية‬ ‫الحياتية‬ ‫المهارات‬ ‫في‬ ‫مستقبال‬ ‫االفتراضي‬.‫البحث‬ ‫هذا‬ ‫وأن‬‫لم‬
‫التوحد‬ ‫طيف‬ ‫اضطراب‬ ‫كل‬ ‫يفيد‬.
‫دراسة‬ ‫بينت‬(2013)Kandala Ft,Michelle R , et al.,‫على‬ ‫للتدريب‬ ‫االفتراضي‬ ‫الواقع‬
‫الوظيفي‬ ‫األداء‬ ‫ذوى‬ ‫التوحد‬ ‫طيف‬ ‫اضطراب‬ ‫ذوى‬ ‫البالغين‬ ‫للشباب‬ ‫االجتماعي‬ ‫االدراك‬
‫العالي‬.‫االجتماع‬ ‫االدراك‬ ‫على‬ ‫للتدريب‬ ‫االفتراضي‬ ‫الواقع‬ ‫أهمية‬ ‫الى‬ ‫الدراسة‬ ‫هدفت‬‫ي‬
‫لمرحلة‬ ‫االنتقال‬ ‫الى‬ ‫العالي‬ ‫الوظيفي‬ ‫األداء‬ ‫ذوى‬ ‫التوحد‬ ‫طيف‬ ‫اضطراب‬ ‫ذوى‬ ‫لألطفال‬
‫من‬ ‫الدراسة‬ ‫عينة‬ ‫تكونت‬ ‫البلوغ‬(8)‫عشر‬ ‫تطبيق‬ ‫وتم‬ ‫توحد‬ ‫طيف‬ ‫اضطراب‬ ‫ذوى‬ ‫أطفال‬
‫خالل‬ ‫االجتماعي‬ ‫واألداء‬ ،‫االجتماعي‬ ‫واالدراك‬ ، ‫االجتماعية‬ ‫المهارات‬ ‫لتعزيز‬ ‫جلسات‬(5)
‫أسابيع‬.‫االجتم‬ ‫واالدراك‬ ، ‫االجتماعية‬ ‫المهارات‬ ‫تحسن‬ ‫الى‬ ‫الدراسة‬ ‫نتائج‬ ‫وتوصلت‬‫اعي‬
‫طيف‬ ‫اضطراب‬ ‫لذوى‬ ‫للتدريب‬ ‫واعدة‬ ‫أداة‬ ‫االفتراضي‬ ‫الواقع‬ ‫يعد‬ ‫مما‬ ‫ملحوظة‬ ‫بدرجة‬
‫التوحد‬.

19. ‫المحور‬‫الثاني‬:‫دعم‬‫التوحد‬ ‫اضطراب‬ ‫ألطفال‬ ‫الحياتية‬ ‫المهارات‬ ‫لتنمية‬ ‫المبكر‬ ‫التدخل‬
‫المبكر‬ ‫التدخل‬ ‫برنامج‬Early Intervention
Program
‫تستند‬ ‫وتربوية‬ ‫علمية‬ ‫أسس‬ ‫ضوء‬ ‫في‬ ‫ومنظم‬ ‫مخطط‬ ‫برنامج‬ ‫هو‬
‫الخبرات‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫لتقييم‬ ‫وذلك‬ ، ‫عالجية‬ ‫وفنيات‬ ‫مبادئ‬ ‫إلى‬
‫أطار‬ ‫في‬ ‫تدخل‬ ‫التي‬ ‫المختلفة‬ ‫والمهام‬ ‫واألنشطة‬ ، ‫والمواقف‬
‫أطف‬ ‫من‬ ‫لمجموعة‬ ‫مبكر‬ ‫سن‬ ‫في‬ ‫تقديمها‬ ‫ويتم‬ ‫المبكر‬ ‫التدخل‬‫ال‬
‫التوحد‬(‫بحث‬ ‫عينة‬)‫الجلسات‬ ‫من‬ ‫معين‬ ‫عدد‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫وذلك‬ ،
‫على‬ ‫يعمل‬ ‫األمر‬ ‫وهذا‬ ، ‫واإلدراك‬ ‫االنتباه‬ ‫تحسين‬ ‫الى‬ ‫تهدف‬
‫خال‬ ‫من‬ ‫ذلك‬ ‫ويتم‬ ، ‫األطفال‬ ‫هؤالء‬ ‫لدى‬ ‫الحسي‬ ‫التكامل‬ ‫تحسين‬‫ل‬
‫البرنامج‬ ‫هذا‬ ‫ويستهدف‬ ‫محددة‬ ‫زمنية‬ ‫فترة‬(‫الطفل‬*‫المعلمين‬.)
‫متي‬ ‫بأساس‬ ‫األطفال‬ ‫يزود‬ ،‫لإلعاقة‬ ‫السلبية‬ ‫اآلثار‬ ‫من‬ ‫يخفف‬ ‫المبكر‬ ‫التدخل‬ ‫إن‬‫ن‬
‫إ‬ ،‫اقتصادية‬ ‫جدوى‬ ‫له‬ ‫الالحقة‬ ‫العمرية‬ ‫للمراحل‬ ‫واالجتماعي‬ ، ‫التربوي‬ ‫للتعليم‬‫ن‬
‫تكي‬ ‫في‬ ً‫بالغا‬ ً‫أثرا‬ ‫له‬ ،‫وأسهل‬ ، ‫أسرع‬ ‫األولى‬ ‫السنوات‬ ‫في‬ ‫اإلنساني‬ ‫التعليم‬‫األسرة‬ ‫ف‬
‫لديها‬ ‫اإلعاقة‬ ‫حالة‬ ‫وجود‬ ‫نتيجة‬ ، ‫والمعنوية‬ ‫المادية‬ ‫األعباء‬ ‫من‬ ‫والتخفيف‬ ،(‫الق‬، ‫مش‬
2014،235-236.)

20. ‫المبك‬ ‫التدخل‬ ‫فإن‬ ‫اإلجرائية‬ ‫الناحية‬ ‫ومن‬‫ر‬
‫ممكن‬ ‫نمو‬ ‫أقصى‬ ‫تشجيع‬ ‫على‬ ‫يعمل‬
‫ذوي‬ ‫من‬ ‫السادسة‬ ‫عمر‬ ‫دون‬ ‫لألطفال‬
‫سياسات‬ ‫تطبيق‬ ‫وإلى‬ ، ‫الخاصة‬ ‫الحاجات‬
‫العجز‬ ‫أو‬ ‫اإلعاقة‬ ‫مسببات‬ ‫لخفض‬ ‫وقائية‬
‫ثانوية‬ ‫أو‬ ‫أولية‬ ‫تكون‬ ‫قد‬ ‫السياسات‬ ‫وهذه‬.
‫الط‬ ‫تنشئة‬ ‫في‬ ‫وكبير‬ ‫فعال‬ ‫دور‬ ‫ولألسرة‬‫فل‬
‫وأطفال‬ ، ‫عامة‬ ‫بصفة‬ ‫الخاصة‬ ‫الحاجات‬ ‫ذوي‬
‫خاصة‬ ‫بصفة‬ ‫التوحد‬.‫وحنان‬ ‫األسرة‬ ‫فرعاية‬
‫األساسي‬ ‫الجهد‬ ‫يمثالن‬ ، ‫الوالدين‬ ‫وعطف‬
‫كأساس‬ ، ‫التوحد‬ ‫أطفال‬ ‫رعاية‬ ‫فاعلية‬ ‫في‬‫ي‬
‫الطفل‬ ‫عالج‬ ‫على‬ ‫القائم‬ ‫المبكر‬ ‫للتدخل‬
‫سلوكه‬ ‫وتعديل‬(، ‫عسلية‬2006،171-
172. )

21. ‫روه‬ ‫نا‬‫ر‬ ‫ر‬‫ع‬ ‫ي‬‫ضه‬‫ص‬ ‫صر‬‫نرما‬‫ض‬‫ل‬‫ل‬ ‫لاأ‬‫ييض‬ ‫ل‬‫رع‬‫مضع‬‫مر‬‫قيل‬‫أ‬ ‫ل‬‫لاع‬‫و‬‫ي‬‫ع‬‫ق‬‫رء‬ ‫ضول‬
‫لمو‬‫راار‬‫ض‬‫مخ‬‫أ‬ ‫ر‬‫عأة‬(Mastergeorge et al., 2003)‫رصض‬ ‫لخ‬‫ر‬ ‫ل‬‫لاخرل‬‫ما‬‫ليض‬‫ل‬ ‫لاأ‬‫يي‬ ‫ل‬‫ض‬
‫اره‬ ‫لأل‬‫لاوعأ‬‫وهع‬‫ق‬‫رو‬ ‫ل‬‫لارلع‬:
(1)‫محددة‬ ‫وتكون‬ ‫خطر‬ ‫تمثل‬ ‫عوامل‬ ‫توجد‬ ‫عندما‬ ، ‫المبكر‬ ‫البرنامج‬ ‫يبدأ‬ ‫أن‬ ‫يجب‬.
(7)‫الحا‬ ‫تتطلب‬ ‫عندما‬ ‫تعديله‬ ‫ويتم‬ ، ‫باستمرار‬ ‫تقويمه‬ ‫يتم‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫التقدم‬‫ذلك‬ ‫جة‬.
(5)‫بالمجا‬ ‫خبرة‬ ‫ذو‬ ‫متخصص‬ ‫عمل‬ ‫فريق‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫البرنامج‬ ‫تصميم‬ ‫يتم‬ ‫أن‬ ‫يجب‬‫ل‬.
(4)‫واهت‬ ‫والقصور‬ ‫القوة‬ ‫وتحديد‬ ، ‫محددة‬ ‫الحتياجات‬ ً‫فرديا‬ ‫التدخل‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫يجب‬‫مامات‬
‫توحد‬ ‫طفل‬ ‫كل‬.
(3)، ‫العالج‬ ‫وخطة‬ ، ‫واألهداف‬ ، ‫األولويات‬ ‫في‬ ‫األسر‬ ‫وجود‬ ‫العالج‬ ‫يتضمن‬ ‫أن‬ ‫يجب‬
‫االستشارات‬ ‫وتقديم‬ ‫األسر‬ ‫ومساندة‬ ‫تدريب‬ ‫وتتضمن‬.
(2)ً‫مكثفا‬ ‫البرنامج‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫يجب‬(5)، ‫األسبوع‬ ‫خالل‬ ‫أكثر‬ ‫أو‬ ‫ساعات‬(52)‫أسبوع‬
‫العام‬ ‫خالل‬.
(6)‫األقرا‬ ‫تفاعالت‬ ، ‫االجتماعية‬ ‫التفاعالت‬ ‫نمو‬ ‫نحو‬ ‫مركزة‬ ‫األهداف‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫يجب‬، ‫ن‬
‫السلوكية‬ ‫المداخل‬ ‫واستخدام‬ ، ‫المناسب‬ ‫واللعب‬ ، ‫الوظيفية‬ ‫التلقائية‬ ‫اللغة‬‫اإليجابية‬
‫المشكالت‬ ‫حدة‬ ‫لخفض‬.

22. ‫لمشاركة‬ ‫المحتملة‬ ‫الفوائد‬
‫المبك‬ ‫التدخل‬ ‫برامج‬ ‫في‬ ‫الوالدين‬‫ر‬
‫التوحد‬ ‫ألطفال‬:
‫للطفل‬ ‫بالنسبة‬:‫المت‬ ‫والتعلم‬ ‫النمو‬ ‫فرص‬ ‫ازدياد‬‫احة‬
،‫لهم‬ ‫السلوك‬ ‫تعديل‬ ‫أمكانيات‬ ‫وتحسن‬ ‫للطفل‬
‫وكذ‬ ، ‫يتعلمها‬ ‫التي‬ ‫االستجابات‬ ‫تعميم‬ ‫احتماالت‬‫لك‬
‫شمولية‬ ‫أكثر‬ ‫تصبح‬ ‫للطفل‬ ‫المقدمة‬ ‫الخدمات‬ ‫فإن‬
‫احتياجاته‬ ‫تلبية‬ ‫على‬ ‫قدرة‬ ‫وأكثر‬.
‫لآلباء‬ ‫بالنسبة‬:‫التأ‬ ‫البرنامج‬ ‫في‬ ‫اآلباء‬ ‫اشتراك‬‫هيلي‬
‫المهارات‬ ‫اكتساب‬ ‫في‬ ‫يساعدهم‬ ، ‫لطفلهم‬ ‫المقدم‬
‫تزودهم‬ ‫كما‬ ، ‫وتعليمه‬ ‫الطفل‬ ‫لتدريب‬ ‫الالزمة‬
‫الدعم‬ ‫مصادر‬ ‫حول‬ ‫الضرورية‬ ‫بالمعلومات‬.
‫لإلخصائيين‬ ‫بالنسبة‬:‫الفاع‬ ‫الوالدين‬ ‫مشاركة‬ ‫و‬‫توفر‬ ‫لة‬
‫فرص‬ ‫لهم‬ ‫يوفر‬ ‫مما‬ ، ‫اإلخصائيين‬ ‫على‬ ‫الوقت‬ ‫بعض‬ً‫ا‬
‫ذ‬ ‫المهارات‬ ‫على‬ ‫التوحديين‬ ‫األطفال‬ ‫لتدريب‬ ‫ثمينة‬‫ات‬
‫األولوية‬(، ‫،والحديدي‬ ‫الخطيب‬2004،273.)

23. ‫الثالث‬ ‫المحور‬:‫أهمية‬
‫الحياتية‬ ‫المهارات‬
‫طيف‬ ‫اضطراب‬ ‫ألطفال‬
‫التوحد‬.
‫الحياتية‬ ‫المهارات‬ ‫أهم‬ ‫لتحديد‬ ‫والدراسات‬ ‫البحوث‬ ‫اتجهت‬
‫خاصة‬ ‫بصفة‬ ‫والتوحدي‬ ، ‫عامة‬ ‫بصفة‬ ‫الفرد‬ ‫إلعداد‬ ‫الالزمة‬
‫الم‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫تحديد‬ ‫ذلك‬ ‫عن‬ ‫وانبثق‬ ، ‫والغد‬ ‫اليوم‬ ‫لحياة‬‫هارات‬
‫الحياتية‬.
‫الحياتية‬ ‫المهارات‬ ‫وتعرف‬(‫اللقاني‬، ‫حسن‬ ‫و‬ ،2001)‫بأنها‬"
‫يتف‬ ‫التي‬ ‫اليومية‬ ‫الحياة‬ ‫في‬ ‫اإلنسان‬ ‫به‬ ‫يقوم‬ ‫عمل‬ ‫أي‬‫اعل‬
‫ومؤسسات‬ ‫وأشخاص‬ ‫ومعدات‬ ‫أشياء‬ ‫مع‬ ‫فيها‬."

24. 1-‫بالنفس‬ ‫الثقة‬ ‫وتحقيق‬ ‫الذات‬ ‫إدراك‬ ‫على‬ ‫تساعد‬.
2-‫المسئولية‬ ‫تحمل‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫الفرد‬ ‫تكسب‬.
3-‫الذاتي‬ ‫االستقالل‬ ‫من‬ ‫كبير‬ ‫قدر‬ ‫تحقيق‬ ‫على‬ ‫تساعد‬.
4-‫وتهذيبها‬ ‫المشاعر‬ ‫عن‬ ‫التعبير‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫تنمى‬.
5-‫االنفعالي‬ ‫التحكم‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫الفرد‬ ‫تكسب‬.
6-‫اآلخرين‬ ‫مع‬ ‫الجيد‬ ‫واالتصال‬ ‫االجتماعي‬ ‫التفاعل‬ ‫تنمى‬.
7-‫الحياة‬ ‫مشكالت‬ ‫مواجهة‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫تنمي‬.
8-‫للشخصية‬ ‫الجيد‬ ‫الصحي‬ ‫النمو‬ ‫توفر‬.
10-‫الجي‬ ‫التخطيط‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫تنمى‬‫د‬
‫للمستقبل‬.
9-‫وتجاه‬ ، ‫ذاته‬ ‫تجاه‬ ‫الطفل‬ ‫داخل‬ ‫اإليجابية‬ ‫المشاعر‬ ‫تنمى‬
‫مجتمعه‬ ‫في‬ ‫اآلخرين‬.
11-‫واإلبداع‬ ،‫االبتكار‬ ‫تنمية‬ ‫على‬ ‫تساعد‬
(، ‫الفتاح‬ ‫عبد‬2001،23-24.)

25. 1-‫فمن‬ ، ‫وسهولة‬ ‫يسر‬ ‫في‬ ‫األعمال‬ ‫أداء‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫الفرد‬ ‫تكسب‬
‫وقت‬ ‫يستغرق‬ ‫ال‬ ‫بأن‬ ‫يمتلكها‬ ‫ال‬ ‫من‬ ‫عن‬ ‫يتميز‬ ‫المهارة‬ ‫يمتلك‬‫ال‬ ً‫طويال‬ ً‫ا‬
‫وقت‬ ‫من‬ ‫يحتاجه‬ ‫وما‬ ‫العمل‬ ‫طبيعة‬ ‫مع‬ ‫يتناسب‬.
2-‫األساسي‬ ‫المهارات‬ ‫إتقان‬ ‫أن‬ ‫حيث‬ ، ‫العلم‬ ‫إلى‬ ً‫ميال‬ ‫المتعلم‬ ‫تكسب‬‫ة‬
‫المه‬ ‫تلك‬ ‫واستخدام‬ ، ‫أبوابه‬ ‫طرق‬ ‫على‬ ً‫قادرا‬ ‫المتعلم‬ ‫يجعل‬ ‫العلم‬ ‫في‬‫ارات‬
‫اهتمام‬ ‫زيادة‬ ‫إلى‬ ‫يؤدي‬ ‫مما‬ ، ‫المعارف‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫على‬ ‫الحصول‬ ‫في‬
‫دراسته‬ ‫في‬ ‫والتعمق‬ ‫بالعلم‬ ‫التلميذ‬.
3-‫عن‬ ‫المعلومات‬ ‫اكتساب‬ ‫بجانب‬ ‫المهارات‬ ‫اكتساب‬ ‫على‬ ‫يعمل‬
‫المناهج‬ ‫واضعو‬ ‫إليه‬ ‫يسعى‬ ‫الذي‬ ‫السلوك‬ ‫تعديل‬.
4-‫تن‬ ‫إلى‬ ‫يؤدي‬ ‫المعرفة‬ ‫وبين‬ ‫بينها‬ ‫والربط‬ ، ‫حياتية‬ ‫مهارات‬ ‫اكتساب‬‫مية‬
‫الفرد‬ ‫لدى‬ ‫والعقلية‬ ، ‫والروحية‬ ، ‫واالجتماعية‬ ، ‫الصحية‬ ‫النواحي‬(‫عبد‬
، ‫الفتاح‬2003،67-72.)

26. ‫السيد‬ ‫وتشير‬(2000)‫ان‬ ‫الى‬‫شينبه‬chinapah‫الى‬ ‫الحياتية‬ ‫المهارات‬ ‫صنف‬‫مايلي‬:
1-‫الذات‬ ‫على‬ ‫المحافظة‬ ‫مهارات‬:‫والعادات‬ ، ‫والنفسية‬ ، ‫الجسمية‬ ‫الصحة‬ ‫وتتضمن‬
‫البيئية‬ ‫واألخطار‬ ، ‫المرور‬ ‫وقواعد‬ ، ‫الطريق‬ ‫وأمن‬ ، ‫األولية‬ ‫واإلسعافات‬ ، ‫الغذائية‬.
2-‫وتتضمن‬ ‫االجتماعية‬ ‫المهارات‬:‫اآلخري‬ ‫ورعاية‬ ، ‫المدني‬ ‫والذوق‬ ، ‫الحسنة‬ ‫القواعد‬‫ن‬
‫والقيم‬ ، ‫اإليجابية‬ ‫واالتجاهات‬ ، ‫االجتماعية‬ ‫الخدمة‬ ‫أنشطة‬ ‫في‬ ‫والمشاركة‬.
3-‫وتتضمن‬ ‫االستذكار‬ ‫مهارات‬:‫وال‬ ، ‫المعلومات‬ ‫وتحديد‬ ، ‫التعلم‬ ‫ومصادر‬ ، ‫المعرفة‬‫مواد‬
‫بفاعلية‬ ‫الوقت‬ ‫وإدارة‬ ، ‫المطبوعة‬ ‫والمراجع‬ ، ‫القاموس‬ ‫واستخدام‬ ، ‫المعرفية‬.
4-‫وتتضمن‬ ‫اليدوية‬ ‫المهارات‬:‫من‬ ‫عينة‬ ‫وإنتاج‬ ، ‫المنزلية‬ ‫األدوات‬ ‫استخدام‬ ‫معرفة‬
‫والنماذج‬ ‫الجداول‬.

27. •‫على‬ ‫المهارة‬ ‫تؤسس‬
‫الفرعية‬ ‫المهارات‬ ‫من‬ ‫عدد‬
، ‫تحديدها‬ ‫يمكن‬ ‫التي‬ ،
‫منفصلة‬ ‫واستخدامها‬.
•‫معلومات‬ ‫المهارة‬ ‫تتطلب‬
‫ومعرفة‬.
•‫المهارة‬ ‫استخدام‬ ‫يمكن‬
‫متعددة‬ ‫مواقف‬ ‫في‬.
•‫عقلي‬ ‫فيزيقية‬ ‫عملية‬‫ة‬
‫عاطفية‬.
•‫من‬ ً‫قدرا‬ ‫المهارة‬ ‫تتطلب‬
‫واالستخدام‬ ‫التدريب‬.

28. ‫التالية‬ ‫العوامل‬ ‫نتيجة‬ ‫الرديئة‬ ‫أو‬ ‫الجيدة‬ ‫الحياتية‬ ‫للمهارات‬ ‫الفرد‬ ‫يتأثر‬:
•‫المدعمة‬ ‫العالقات‬:‫يه‬ ‫أو‬ ، ‫المهارة‬ ‫اكتساب‬ ‫على‬ ‫يصر‬ ‫الفرد‬ ‫يجعل‬ ‫المدعمة‬ ‫العالقات‬ ‫وجود‬‫مل‬
‫المهارة‬ ‫تلك‬.
•‫التقويم‬ ‫نماذج‬:‫ا‬ ‫تلك‬ ‫ألداء‬ ‫التقويم‬ ‫لنماذج‬ ‫الفرد‬ ‫بمالحظة‬ ‫يتأثر‬ ‫المهارة‬ ‫ضعف‬ ‫أو‬ ‫قوة‬‫لمهارة‬.
•‫اإلثابة‬ ‫تتابع‬:‫التشجيع‬ ‫على‬ ‫الحصول‬ ‫مثل‬ ‫أساسية‬ ‫اإلثابة‬ ‫هذه‬ ‫تكون‬ ‫وقد‬.
•‫التعليمات‬:‫ت‬ ‫هناك‬ ‫ولكن‬ ، ‫البيت‬ ‫من‬ ‫مكتسبة‬ ‫الحياتية‬ ‫المهارات‬ ‫أداء‬ ‫تعليمات‬ ‫معظم‬‫عليمات‬
‫الب‬ ‫خارج‬ ‫صحيحة‬ ‫بطريقة‬ ‫تعلمها‬ ‫وينبغي‬ ، ‫الصحة‬ ‫على‬ ‫والحفاظ‬ ، ‫والدراسة‬ ‫العمل‬ ‫لمهارات‬‫يت‬.
•‫الفرصة‬ ‫إتاحة‬:‫اكتساب‬ ‫يصعب‬ ‫الحياتية‬ ‫المهارات‬ ‫ألداء‬ ‫اآلخرين‬ ‫على‬ ‫الفرد‬ ‫يعتمد‬ ‫عندما‬‫لتلك‬ ‫ه‬
‫المهارات‬.

29. •‫األقران‬ ‫مع‬ ‫التفاعل‬:‫ومهارا‬ ‫طبيعة‬ ‫حسب‬ ً‫مفيدا‬ ‫األقران‬ ‫من‬ ‫المهارات‬ ‫تعلم‬ ‫يكون‬ ‫قد‬‫ت‬
‫األقران‬ ‫هؤالء‬.
•‫التفكير‬ ‫مهارات‬:‫األساسية‬ ‫المهارات‬ ‫وتنمية‬ ‫اكتساب‬ ‫في‬ ‫بإيجابية‬ ‫تسهم‬ ‫وهى‬.
•‫الجنس‬ ‫نوع‬ ‫اعتبار‬:‫المهارات‬ ‫من‬ ‫معينة‬ ‫نوعية‬ ‫اكتساب‬ ‫على‬ ‫الجنس‬ ‫نوع‬ ‫يؤثر‬.
•‫والثقافي‬ ‫االجتماعي‬ ‫المستوى‬.
•‫الفرد‬ ‫تواجه‬ ‫تحديات‬ ‫وجود‬(، ‫عبدالرحمن‬2002،23–26.)

30. 1-‫من‬ ‫كل‬ ‫علي‬ ‫المهارات‬ ‫تعلم‬ ‫يعتمد‬:‫والتدر‬ ‫الصحيح‬ ‫العلمي‬ ‫المنطق‬‫يب‬
‫الجاد‬ ‫الفني‬.‫م‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫اقتصاد‬ ‫مع‬ ‫المهارة‬ ‫تعلم‬ ‫سرعة‬ ‫إلي‬ ‫يقود‬ ‫ما‬ ‫وهو‬‫ن‬
‫والبدني‬ ‫العقلي‬ ‫المجهود‬.
2-‫لتحق‬ ‫كافية‬ ‫وحدها‬ ‫ليست‬ ‫ولكنها‬ ‫المهارات‬ ‫لتعلم‬ ‫ضرورية‬ ‫الممارسة‬‫يق‬
‫المهارة‬ ‫في‬ ‫المطلوبة‬ ‫الكفاية‬ ‫درجات‬.
3-‫للممارسة‬ ‫فرص‬ ‫توفير‬ ‫على‬ ‫المهارة‬ ‫تعلم‬ ‫يعتمد‬‫تتالئم‬‫نوعي‬ ‫مع‬‫ة‬
‫المتعلمة‬ ‫المهارة‬ ‫ومتطلبات‬.
4-‫الممارس‬ ‫فترات‬ ‫توزيع‬ ‫المهارة‬ ‫تعلم‬ ‫عند‬ ‫يفضل‬‫ة‬
‫تجميعها‬ ‫من‬ ً‫بدال‬.
5-‫وواق‬ ً‫فعال‬ ‫المرغوبة‬ ‫الصورة‬ ‫في‬ ‫ككل‬ ‫المهارة‬ ‫ممارسو‬ ‫يفضل‬ً‫عا‬.
6-‫األ‬ ‫سرعة‬ ‫علي‬ ‫التأكيد‬ ‫يتم‬ ‫عليها‬ ‫للتدريب‬ ‫المهارة‬ ‫ممارسة‬ ‫بدء‬ ‫عند‬‫داء‬
ً‫ثانيا‬ ‫دقته‬ ‫ثم‬ ً‫أوال‬(، ‫وآخرون‬ ‫عمران‬2001،17.)

31. 7-‫االستعداد‬ ‫مهارات‬:‫االستعداد‬ ‫مهارات‬ ‫إن‬‫هى‬‫لمهارات‬ ‫الالزم‬ ‫األساس‬
‫االستعداد‬ ‫مهارات‬ ‫وتشتمل‬ ،‫اللعب‬ ‫ومهارات‬ ‫بالنفس‬ ‫العناية‬:‫اإلمساك‬
، ‫البسيطة‬ ‫التعليمات‬ ‫اتباع‬ ، ‫المشي‬ ، ‫القيام‬ ، ‫الجلوس‬ ،‫باألشياء‬
‫ف‬ ً‫معا‬ ‫واليدين‬ ‫واألصابع‬ ‫واألرجل‬ ‫األعين‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫عمل‬ ‫بين‬ ‫والتنسيق‬‫ي‬
‫توفيق‬.‫تل‬ ‫وبشكل‬ ، ً‫مبكرا‬ ‫العاديون‬ ‫األطفال‬ ‫يتعلمها‬ ‫المهارات‬ ‫وهذه‬، ‫قائي‬
‫الوقت‬ ‫طوال‬ ‫ويؤدوها‬.
‫مثل‬ ‫االستعداد‬ ‫مهارات‬ ‫وهناك‬(‫االستجاب‬ ، ‫بالكوب‬ ‫اإلمساك‬ ، ‫الوقوف‬‫ة‬
‫ينادي‬ ‫لمن‬)‫المفيدة‬ ‫األخرى‬ ‫المهارات‬ ‫من‬ ‫للعديد‬ ‫بداية‬ ‫وتعتبر‬(‫مثل‬
‫البسيطة‬ ‫األلعاب‬ ‫لعب‬ ، ‫األكل‬ ، ‫الساللم‬ ‫وصعود‬ ‫نزول‬ ، ‫المشي‬(‫باك‬‫ر‬
، ‫وآخرون‬2007،111.)
8-‫االنتباه‬ ‫تركيز‬:‫االست‬ ‫مهارات‬ ‫أهم‬ ‫من‬ ‫االنتباه‬ ‫تركز‬ ‫إن‬‫عداد‬
‫اإلطالق‬ ‫علي‬.

32. ‫للشخص‬ ً‫انقيادا‬ ‫أكثر‬ ‫اليوم‬ ‫جعل‬ ‫اليومي‬ ‫الجدول‬ ‫من‬ ‫الغرض‬‫التوح‬‫دى‬.
‫أو‬ ، ً‫يوميا‬ ‫ستحدث‬ ‫التي‬ ‫التغيرات‬ ‫على‬ ‫اليومي‬ ‫الجدول‬ ‫ويشتمل‬‫يعبر‬
‫تكون‬ ‫اليومية‬ ‫والجداول‬ ، ‫االعتيادية‬ ‫اليومية‬ ‫األعمال‬ ‫عن‬ ‫الجدول‬ ‫هذا‬
ً‫يوميا‬ ‫انجازه‬ ‫مدى‬ ‫عن‬ ‫للطفل‬ ‫الراشد‬ ‫من‬ ‫جيدة‬ ‫رسالة‬.
‫اليومي‬ ‫الجدول‬ ‫ويتضمن‬‫مايلي‬:
‫األشياء‬
‫المكتوبة‬ ‫اللغة‬
‫الخاصة‬ ‫الطفل‬ ‫رسومات‬ ‫والرسومات‬ ‫الصور‬
‫الصور‬

33. ‫للطفل‬ ‫الواضح‬ ‫من‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫يجب‬
‫اليومي‬ ‫الجدول‬ ‫يكمل‬ ‫كيف‬.
‫اللعب‬ ‫أثناء‬ ‫االجتماعي‬ ‫التواصل‬ ‫مهارات‬ ‫تتطور‬،
‫التوح‬ ‫طيف‬ ‫باضطراب‬ ‫المصابين‬ ‫األطفال‬ ‫لكن‬‫د‬
‫أث‬ ‫صعوبة‬ ‫يجد‬ ‫منهم‬ ‫الكثير‬ ‫ألن‬ ، ‫منه‬ ‫يحرمون‬‫ناء‬
‫التفاع‬ ‫في‬ ‫صعوبات‬ ‫يجدون‬ ‫كما‬ ، ‫اللعب‬ ‫أوقات‬‫ل‬
‫اللعب‬ ‫أثناء‬ ‫االجتماعي‬.

34. 1-‫يفهمو‬ ‫األطفال‬ ‫كل‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫والتحقق‬ ، ‫واضحة‬ ‫تكون‬ ‫وأن‬ ‫الحدود‬ ‫تنظيم‬‫ن‬
‫الرقمية‬ ‫الصور‬ ‫أو‬ ‫الرمزية‬ ‫الصور‬ ‫تفيد‬ ‫وقد‬ ، ‫الحدود‬ ‫تلك‬ ‫خارج‬ ‫المناطق‬‫في‬
‫ذلك‬.
2-‫أن‬ ‫يجب‬ ‫والتي‬ ، ‫الملعب‬ ‫تحكم‬ ‫التي‬ ‫القوانين‬ ‫أو‬ ‫القواعد‬ ‫من‬ ‫التأكد‬
‫بثبات‬ ‫أو‬ ‫باتساق‬ ‫فرضها‬ ‫يتم‬ ‫وأن‬ ، ‫واضحة‬ ‫تكون‬.
3-‫الذي‬ ‫العاديين‬ ‫األطفال‬ ‫ألعاب‬ ‫وقيادة‬ ‫تعليم‬ ‫الراشد‬ ‫أو‬ ‫المعلم‬ ‫على‬‫ن‬
‫أ‬ ‫األقران‬ ‫جماعة‬ ‫استخدام‬ ‫يفيد‬ ‫حيث‬ ، ‫التوحديين‬ ‫األطفال‬ ‫مع‬ ‫يلعبون‬‫ثناء‬
‫المسئول‬ ‫ويتقاسمون‬ ‫بينهما‬ ‫تفاعل‬ ‫هناك‬ ‫يكون‬ ‫لذلك‬ ، ‫اللعب‬ ‫أوقات‬‫ية‬.
4-‫الجلوس‬ ‫في‬ ‫يرغبون‬ ‫الذين‬ ‫األطفال‬ ‫لهؤالء‬ ‫الملعب‬ ‫مساحات‬ ‫تقسيم‬.
5-‫التي‬ ‫اإلجراءات‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫تأكد‬ ‫التواصل‬ ‫في‬ ‫صعوبة‬ ‫الطفل‬ ‫وجد‬ ‫إذا‬
‫يحت‬ ‫الطفل‬ ‫هذا‬ ‫أن‬ ‫إلى‬ ‫المعلم‬ ‫ينتبه‬ ‫أن‬ ‫ويجب‬ ، ‫مناسبة‬ ‫استخدمتها‬‫اج‬
‫مساعدة‬ ‫إلى‬.
6-‫إعداد‬ ‫يجب‬‫بروفيالت‬‫المعلم‬ ‫أو‬ ‫المشرفين‬ ‫يتمكن‬ ‫حتى‬ ‫للتالميذ‬‫ين‬
‫من‬ ‫الجدد‬‫اإلطالع‬‫عليها‬.
7-‫في‬ ‫التدهور‬ ‫أو‬ ‫التحسن‬ ‫جوانب‬ ‫فيه‬ ‫وحدد‬ ‫المالحظات‬ ‫بدفتر‬ ‫احتفظ‬
‫الطفل‬ ‫سلوك‬(Stuart et al ., 2004 ,3)

35. ‫العمل‬ ‫ورقة‬ ‫إليها‬ ‫توصلت‬ ‫التي‬ ‫النتائج‬:
‫استخدام‬ ‫تفعيل‬ ‫أهمية‬ ‫مدى‬ ‫العلمية‬ ‫الدراسات‬ ‫أثبتت‬ ‫لقد‬
‫من‬ ‫لها‬ ‫لما‬ ‫وذلك‬ ‫التعلم‬ ‫عملية‬ ‫في‬ ‫البصرية‬ ‫التعلم‬ ‫سبل‬‫أثر‬
‫وا‬ ‫التوحد‬ ‫طيف‬ ‫اضطراب‬ ‫ذوى‬ ‫عند‬ ‫المعلومة‬ ‫تثبيت‬ ‫في‬ ‫طيب‬‫لتي‬
‫تعليمي‬ ‫موقف‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫في‬ ‫تطبيقها‬ ‫تفعيل‬ ‫يظهر‬ ‫ما‬ ‫عادة‬‫خالل‬
‫الدراسي‬ ‫اليوم‬.‫الت‬ ‫الوسائل‬ ‫استخدام‬ ‫تفعيل‬ ‫بأن‬ ‫حقيقة‬‫عليمية‬
‫األكاديمي‬ ‫األداء‬ ‫مستوى‬ ‫رفع‬ ‫في‬ ‫فقط‬ ‫يفيد‬ ‫لن‬ ‫البصرية‬‫للطالب‬
‫اإلي‬ ‫السلوكيات‬ ‫وتعزيز‬ ‫ضبط‬ ‫على‬ ‫معينة‬ ‫أداة‬ ‫أيضا‬ ‫هي‬ ‫بل‬‫جابية‬
‫البيئ‬ ‫يفهم‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫الطالب‬ ‫تعين‬ ‫المعينات‬ ‫هذه‬ ‫ان‬ ‫اال‬ ‫لديه‬‫ة‬
‫تقلل‬ ‫وبالتالي‬ ‫ايجابية‬ ‫أكثر‬ ‫معها‬ ‫ويتفاعل‬ ‫أفضل‬ ‫بشكل‬
‫ظهور‬ ‫في‬ ‫تساعد‬ ‫والتي‬ ‫والملل‬ ‫بالفراغ‬ ‫لديه‬ ‫االحساس‬
‫الحوا‬ ‫االستثارة‬ ‫أو‬ ‫االنتباه‬ ‫لجذب‬ ‫المرغوبة‬ ‫غير‬ ‫السلوكيات‬‫س‬.
‫اإليجابي‬ ‫السلوك‬ ‫تعزيز‬ ‫َو‬ ‫دعم‬.

36. ‫التساؤل‬ ‫هذا‬ ‫على‬ ‫الدراسة‬ ‫وتجيب‬:
‫االفتراضي‬ ‫الواقع‬ ‫هل‬VR‫التوحد؟‬ ‫طيف‬ ‫اضطراب‬ ‫ألطفال‬ ‫آمن‬
‫أن‬ ‫الدراسات‬ ‫أثبتت‬VR‫ذوى‬ ‫لألطفال‬ ‫وآمن‬ ‫سالمة‬ ‫ذو‬
‫لتنش‬ ‫المالئم‬ ‫المحتوى‬ ‫اختيار‬ ‫بشرط‬ ‫التوحد‬ ‫طيف‬ ‫اضطراب‬‫يط‬
‫أفضل‬ ‫بشكل‬ ‫العالم‬ ‫مع‬ ‫التعامل‬ ‫على‬ ‫ومساعدتهم‬ ‫عقلهم‬.
‫الواقع‬ ‫باستخدام‬ ‫الخاصة‬ ‫التربية‬ ‫معلم‬ ‫يقوم‬ ‫ان‬ ‫أهمية‬
‫طي‬ ‫اضطراب‬ ‫ألطفال‬ ‫المعدة‬ ‫التربوية‬ ‫البرامج‬ ‫في‬ ‫االفتراضي‬‫ف‬
‫التع‬ ‫وهو‬ ‫األطفال‬ ‫لهؤالء‬ ‫القوة‬ ‫نقاط‬ ‫استغالل‬ ‫ويحاول‬ ‫التوحد‬‫لم‬
‫هناك‬ ‫بحيث‬ ‫المرونة‬ ‫نتبع‬ ‫ان‬ ‫يجب‬ ‫الدراسة‬ ‫هذه‬ ‫وفى‬ ‫بالبصر‬‫من‬
‫حساسية‬ ‫أو‬ ‫بصرية‬ ‫حساسية‬ ‫لدية‬ ‫يكون‬ ‫قد‬ ‫التوحد‬ ‫أطفال‬
‫ليس‬ ‫التلى‬ ‫الفئات‬ ‫العلمية‬ ‫الورقة‬ ‫هذه‬ ‫تستثني‬ ‫سمعية‬‫لديها‬
‫التقنية‬ ‫هذه‬ ‫مع‬ ‫تتعامل‬ ‫ان‬ ‫تستطيع‬ ‫حتى‬ ‫حسية‬ ‫مشاكل‬.

37. ‫بتنم‬ ‫المبكرة‬ ‫التدخل‬ ‫أهمية‬ ‫العلمية‬ ‫الورقة‬ ‫وتوضح‬‫ية‬
‫حتي‬ ‫التوحد‬ ‫طيف‬ ‫اضطراب‬ ‫ألطفال‬ ‫الحياتية‬ ‫المهارات‬
‫الطبيعي‬ ‫الى‬ ‫اقرب‬ ‫اإلمكان‬ ‫بقدر‬ ‫انسان‬ ‫يكون‬.
‫واألس‬ ‫المعلم‬ ‫بين‬ ‫ما‬ ‫التواصل‬ ‫أهمية‬ ‫الورقة‬ ‫وأوضحت‬‫رة‬
‫الترب‬ ‫معلم‬ ‫يفعله‬ ‫ما‬ ‫تكمله‬ ‫االسرة‬ ‫تستطيع‬ ‫حتي‬‫ية‬
‫ما‬ ‫على‬ ‫والتدريب‬ ‫المنزل‬ ‫في‬ ‫له‬ ‫امتداد‬ ‫وتعد‬ ‫الخاصة‬
‫تع‬ ‫في‬ ‫جدا‬ ‫جدا‬ ‫حيوي‬ ‫االسرة‬ ‫دور‬ ‫الن‬ ‫ألبنائهم‬ ‫يعلمه‬‫لم‬
‫ألط‬ ‫منه‬ ‫مفر‬ ‫ال‬ ‫يعيشه‬ ‫واقع‬ ‫ألنها‬ ‫الحياتية‬ ‫المهارات‬‫فال‬
‫التوحد‬ ‫طيف‬ ‫اضطراب‬.
ً‫مبكرا‬ ‫الحياتية‬ ‫المهارات‬ ‫تلك‬ ‫ننميها‬ ‫لم‬ ‫اذا‬
‫هذ‬ ‫تعلم‬ ‫الطفل‬ ‫سن‬ ‫كبر‬ ‫بعد‬ ‫الصعوبة‬ ‫من‬ ‫فسيكون‬‫ه‬
‫التخاط‬ ‫تنمية‬ ‫هو‬ ‫األمور‬ ‫أولياء‬ ‫يهم‬ ‫ما‬ ‫كل‬ ‫الن‬ ‫المهارات‬‫ب‬
‫المهارات‬ ‫ويتجاهلون‬ ‫االكاديمية‬ ‫المهارات‬ ‫وتنمية‬
‫لألسف‬ ‫الحياتية‬.

38. ‫االفتر‬ ‫الواقع‬ ‫أهميه‬ ‫الى‬ ‫الدراسة‬ ‫نتائج‬ ‫توضح‬‫اضي‬
‫األموا‬ ‫أدارة‬ ‫على‬ ‫للتدريب‬ ‫فعاله‬ ‫طريقة‬ ‫أنه‬ ‫في‬‫ل‬
‫أن‬ ‫اال‬ ، ‫االجتماعية‬ ‫والمهارات‬ ‫الحياتية‬ ‫والمهارات‬‫ه‬
‫الم‬ ‫المرئية‬ ‫بدقة‬ ‫التقنية‬ ‫تستخدم‬ ‫أن‬ ‫يجب‬‫نخفضة‬
‫أفضل‬ ‫تصميم‬ ‫مبادئ‬ ‫وهما‬ ، ‫العادي‬ ‫العرض‬ ‫وزوم‬
‫األداء‬ ‫ذوى‬ ‫األفراد‬ ‫على‬ ‫التدريب‬ ‫لتطبيقات‬
‫للتوحد‬ ‫العالي‬ ‫الوظيفي‬.
‫التكنولوجيا‬ ‫مثل‬ ‫الحديثة‬ ‫التطورات‬ ‫وفاعلية‬
‫االفت‬ ‫الواقع‬ ‫تقنيات‬ ‫استخدام‬ ‫في‬ ‫المساندة‬‫راضي‬
‫اضطراب‬ ‫ألطفال‬ ‫الحياتية‬ ‫المهارات‬ ‫تنمية‬ ‫في‬
‫العالي‬ ‫الوظيفي‬ ‫األداء‬ ‫ذوى‬ ‫التوحد‬ ‫طيف‬.

39. ‫االفتراض‬ ‫الواقع‬ ‫أهمية‬ ‫الى‬ ‫الدراسة‬ ‫نتائج‬ ‫توصلت‬‫ي‬
‫طيف‬ ‫اضطراب‬ ‫لذوى‬ ‫االجتماعية‬ ‫المهارات‬ ‫تنمية‬ ‫في‬
‫على‬ ‫للتدريب‬ ‫االفتراضي‬ ‫الواقع‬ ‫أهمية‬ ‫و‬ ‫التوحد‬
‫طيف‬ ‫اضطراب‬ ‫ذوى‬ ‫لألطفال‬ ‫االجتماعي‬ ‫االدراك‬
‫العالي‬ ‫الوظيفي‬ ‫األداء‬ ‫ذوى‬ ‫التوحد‬.
‫أص‬ ‫التكنولوجيا‬ ‫ان‬ ‫العلمية‬ ‫الورقة‬ ‫أهمية‬ ‫يؤكد‬ ‫مما‬‫بحت‬
‫اضطراب‬ ‫أطفال‬ ‫تجذب‬ ‫وهى‬ ‫ترفيها‬ ‫وليس‬ ‫ضرورة‬
‫العل‬ ‫االستغالل‬ ‫نستغلها‬ ‫ال‬ ‫فكيف‬ ‫التوحد‬ ‫طيف‬‫مي‬
‫عل‬ ‫يساعد‬ ‫مما‬ ‫الوقت‬ ‫نفس‬ ‫في‬ ‫والمفيد‬ ‫الصحيح‬‫ى‬
‫الضرورية‬ ‫الحياتية‬ ‫مهاراتهم‬ ‫تنمية‬.

40. ‫مني‬ ، ‫الحديدي‬ ‫و‬ ، ‫جمال‬ ، ‫الخطيب‬(2004. )‫المبكرة‬ ‫الطفولة‬ ‫في‬ ‫الخاصة‬ ‫التربية‬ ‫المبكر‬ ‫التدخل‬.
‫عمان‬:‫العربي‬ ‫الفكر‬ ‫دار‬.
‫األردن‬ ،‫،عمان‬ ‫والطباعة‬ ‫والتوزيع‬ ‫للنشر‬ ‫المسيرة‬ ‫دار‬.
‫أحمد‬ ‫خديجة‬ ، ‫السيد‬(2000. )‫الحياتية‬ ‫المهارات‬ ‫بعض‬ ‫تنمية‬ ‫في‬ ‫الجامعية‬ ‫الدراسة‬ ‫فعالية‬"
‫التعليم‬ ‫تطوير‬ ‫مركز‬ ،‫شمس‬ ‫عين‬ ‫جامعة‬ ،‫حلوان‬ ‫جامعة‬ ‫كليات‬ ‫بعض‬ ‫طالب‬ ‫على‬ ‫ميدانية‬ ‫دراسة‬
‫ص‬ ‫نوفمبر‬ ،‫الجامعي‬ ‫التعليم‬ ‫تطوير‬ ‫لمركز‬ ‫السابع‬ ‫القومي‬ ‫المؤتمر‬ ،‫الجامعي‬‫ص‬123:159.
‫حميدان‬ ‫أبو‬ ‫عاطف‬ ،‫الشرمان‬(2015.)‫الخاصة‬ ‫االحتياجات‬ ‫لذوي‬ ‫المساندة‬ ‫التعليم‬ ‫تكنولوجيا‬
‫نوري‬ ‫مصطفي‬ ، ‫القمش‬(2014.)‫التوحد‬ ‫اضطرابات‬.‫عمان‬:‫المسيرة‬ ‫دار‬.
‫اللقانى‬،‫أحمد،و‬‫فارعة‬ ،‫حسن‬(2001. )‫والمستقبل‬ ‫الواقع‬ ‫بين‬ ‫التعليم‬ ‫مناهج‬.‫القاهرة‬:‫عالم‬
‫الكتب‬.
‫كامل‬ ‫السيد‬ ،‫والشربيني‬ ،‫فاروق‬ ‫أسامة‬ ،‫مصطفي‬(2015.)،‫التوحد‬ ‫سمات‬(‫ط‬2)‫عمان‬ ،:‫دار‬
‫والتوزيع‬ ‫للنشر‬ ‫المسيرة‬.
‫كامل‬ ‫السيد‬ ،‫والشربيني‬ ،‫فاروق‬ ‫أسامة‬ ،‫مصطفي‬(2013.)‫عمان‬ ،‫التوحد‬ ‫عالج‬:‫المسيرة‬ ‫دار‬
‫والتوزيع‬ ‫للنشر‬.
‫كامل‬ ‫السيد‬ ،‫والشربيني‬ ،‫فاروق‬ ‫أسامة‬ ،‫مصطفي‬(2014.)‫التوحد‬(‫األسباب‬–‫التشخيص‬–‫العالج‬)
(‫ط‬2.)‫عمان‬:‫والتوزيع‬ ‫للنشر‬ ‫المسيرة‬ ‫دار‬.
، ‫بروس‬ ،‫باكر‬‫آالن‬‫برايتمان‬‫جان‬ ،‫بالتشر‬‫ستيفن‬ ،‫هينشاو‬،‫ليويس‬‫هيفيتس‬‫ديان‬ ،
‫مرفي‬(2007.)‫عل‬ ‫واالعتماد‬ ‫اليومية‬ ‫المهارات‬ ‫تعليم‬ ، ‫الخاصة‬ ‫االحتياجات‬ ‫لذوى‬ ‫الشامل‬ ‫الدليل‬‫ي‬
‫السلوكية‬ ‫المشاكل‬ ‫في‬ ‫والتحكم‬ ‫النفس‬.‫القاهرة‬:‫السالم‬ ‫دار‬.
‫عيسى‬ ‫ايهاب‬ ، ‫الرحمن‬ ‫عبد‬(2002.)‫برنامج‬ ‫أثر‬‫تدريبى‬‫الحيات‬ ‫المهارات‬ ‫بعض‬ ‫تنمية‬ ‫في‬ ‫مقترح‬‫ية‬
‫التعليم‬ ‫من‬ ‫األولى‬ ‫الحلقة‬ ‫تالميذ‬ ‫من‬ ‫عينة‬ ‫لدى‬‫االساسى‬.، ‫منشورة‬ ‫غير‬ ‫ماجستير‬ ‫رسالة‬‫كلية‬
‫االزهر‬ ‫جامعة‬ ، ‫التربية‬.

41. ‫فاطمة‬ ، ‫الفتاح‬ ‫عبد‬(2001:)‫الحياتي‬ ‫المهارات‬ ‫بعض‬ ‫تنمية‬ ‫في‬ ‫مقترحة‬ ‫تعليمية‬ ‫مواقف‬ ‫فاعلية‬‫ة‬
‫المدرسة‬ ‫قبل‬ ‫ما‬ ‫لطفل‬.‫حلوان‬ ‫جامعة‬ ، ‫التربية‬ ‫كلية‬ ، ‫منشورة‬ ‫غير‬ ‫ماجستير‬ ‫رسالة‬.
‫هللا‬ ‫هبة‬ ، ‫الفتاح‬ ‫عبد‬(2003.)‫ضوء‬ ‫في‬ ‫اإلعدادي‬ ‫األول‬ ‫للصف‬ ‫االجتماعية‬ ‫الدراسات‬ ‫منهج‬ ‫تقويم‬
‫شمس‬ ‫عين‬ ‫جامعة‬ ،‫التربية‬ ‫كلية‬ ، ‫منشورة‬ ‫غير‬ ‫ماجستير‬ ‫رسالة‬ ،‫الحياتية‬ ‫المهارات‬.
‫حسن‬ ‫كوثر‬ ، ‫عسلية‬(2006.)‫التوحد‬.‫والتوزيع‬ ‫للنشر‬ ‫صفاء‬ ‫دار‬ ، ‫عمان‬.
‫عفاف‬ ، ‫صبحي‬ ‫و‬ ،‫رجاء‬ ، ‫الشناوي‬ ‫،و‬ ‫تغريد‬ ، ‫عمران‬(2001. )‫الحياتية‬ ‫المهارات‬.‫القاهرة‬:‫مكتبة‬
‫الشرق‬ ‫زهراء‬.
Bicard, S. C.,@Bicard, D . F.(2012).Technology for Young Children Special Needs.In S.
Blake, D. WINSOR @L.Allen(Eds.), Technology and Young Children: Bridging the
Communication-Generation Gap (pp.222-241).Hershey,PA:IGI Global.
Gil-Gómez, Hermenegildo; José-Antonio Lozano-Quilis; Gil-Gómez, José-
Antonio.Sensors; (2018): Effectiveness of Virtual Reality for Children and Adolescents
with Autism Spectrum Disorder: An Evidence-Based Systematic Review Mesa-
Gresa,Patricia; Basel Vol. 18, Iss. 8,
Kandalaft, Michelle R; Didehbani, Nyaz; Krawczyk, Daniel C; Allen, Tandra T;
Chapman, Sandra BVirtual (Jan 2013).Reality Social Cognition Training for Young Adults
with High-Functioning Autism.Journal of Autism and Developmental Disorders; New
York Vol. 43, Iss. 1,
Lal Bozgeyikli (2018) .Virtual Reality Serious Games for Individuals with Autism
Spectrum Disorder: Design Considerations by A dissertation

42. submitted in partial fulfillment of the requirements for the degree of Doctor of Philosophy Department of
Computer Science and Engineering College of Engineering University of South Florida
Mastergeorge, A., Rogers, S., Corbett, B., & Solomon, M. (2003). Nonmedical interventions for autism spectrum
disorders. In S. Ozonoff, S. Rogers, & R. Hendren (Eds.), Autism Spectrum Disorders: A Research Review for
Practitioners (pp. 133–160). Washington, DC: American Psychiatric Press.
Mesa-Gresa, Patricia; Gil-Gómez, Hermenegildo; José-Antonio Lozano-Quilis; Gil-Gómez, José-Antonio. (2018):
Effectiveness of Virtual Reality for Children and Adolescents with Autism Spectrum Disorder: An Evidence-Based
Systematic Review. Sensors; Basel Vol. 18, Iss. 8,
Moon, Jewoong(Sep 2018)Reviews of Social Embodiment for Design of Non-Player Characters in Virtual Reality-
Based Social Skill Training for Autistic Children.Multimodal Technologies and Interaction; Basel Vol. 2, Iss. 3,
.DOI:10.
Olivia, Louis; Olivia, Thomas; Sung, (2017): ConnieInvolving People with Autism in Development of Virtual
World for Provision of Skills Training Politis, Yurgos; .Journal of Distance Education (Online); Ottawa Vol. 32, Iss.
2, 1-16.
Politis, Yurgos; Olivia, Louis; Olivia, Thomas; Sung, Connie(2017): Involving People with Autism in Development
of Virtual World for Provision of Skills Training. International Journal of E-Learning & Distance Education;
Ottawa Vol. 32, Iss. 2, 1-16
Robert Andrews, EdD, Mentor F. Thomas Crawley, Ed D Ross Kasun, (2017) .Virtual Reality Technologies and
Autism Spectrum Disorder: Directors of Special Services’ Perceptions Dissertation Committee A Dissertation
Proposal Presented in Partial Fulfillment of the Requirements for the Degree of Doctor of Education
Stuart,L., Wright,F., Grigor,S., & Howey,A.(2004). Autistic Spectrum Disorders, Practical Strategies for Teachers
and Other Professionals. London : David Fulton Publishers.
Sze Ngar Vanessa Yuan; Horace Ho Shing Ip(Jul 2018): Using virtual reality to train
emotional and social skills in children with autism spectrum disorder.London Journal of
Primary Care; London Vol. 10, Iss. 4,
Turnbull,R.,Wehmeyer,M.L.,@Shogrem,K.A.(2013).Exceptional lives:specialeducation
in tody's schools 7th ed.(7th ed.)Boston:Pearson.