وَفقًا "لمنكلر" و"ولسترين" (1997) ظهر مفهومُ التمكين لأول مرة عام 1950م في العديد من الكتابات، وفي تلك الفترة بدأ تنظيمُ العمل الاجتماعي؛ حيث كان التركيز على معالَجة اختلالِ موازين القوى.   - وفي الفترة بين 1960 و1970م تعمَّق مفهوم التمكين، وأصبح له جذورٌ في العمل الاجتماعي وأكثر تأثيرًا؛ وكان ذلك بسبب ظهور حركات الحقوق المدنيَّة وحركات المرأة وحقوق المعاقين وغيرها من الحركات المرتكِزة على المجتمع.   -وخلال فترة الثمانينيات (1980م) ظهر مفهوم التمكين في كتابات عِلم النفس على أنه "عملية تشارُكيَّة من خلالها يتحكَّم الأفراد في حياتهم وبيئتهم".

1. ‫الدكتور‬ ‫اشراف‬
‫ا‬.‫م‬.‫الحكيم‬ ‫ليث‬ ‫د‬
‫عبد‬ ‫خنجر‬ ‫احمد‬ ‫الطالب‬ ‫اعداد‬
‫الكوفه‬ ‫جامعة‬
‫واالقتصاد‬ ‫االداره‬ ‫كلية‬
‫االعمال‬ ‫ادارة‬
‫مستشفيات‬ ‫ادارة‬ ‫عالي‬ ‫دبلوم‬

2. -_‫ا‬ً‫ق‬‫ف‬َ‫و‬"‫لمنكلر‬"‫و‬"‫ولسترين‬" (1997)‫التمكين‬ ُ‫م‬‫مفهو‬ ‫ظهر‬
‫عام‬ ‫مرة‬ ‫ألول‬1950‫الف‬ ‫تلك‬ ‫وفي‬ ،‫الكتابات‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫في‬ ‫م‬‫ترة‬
َ‫ل‬‫معا‬ ‫على‬ ‫التركيز‬ ‫كان‬ ‫حيث‬ ‫االجتماعي؛‬ ‫العمل‬ ُ‫م‬‫تنظي‬ ‫بدأ‬‫جة‬
‫القوى‬ ‫موازين‬ ِ‫ل‬‫اختال‬.
-‫بين‬ ‫الفترة‬ ‫وفي‬1960‫و‬1970،‫التمكين‬ ‫مفهوم‬ ‫ق‬َّ‫م‬‫تع‬ ‫م‬
‫وكا‬ ‫ا؛‬ً‫تأثير‬ ‫وأكثر‬ ‫االجتماعي‬ ‫العمل‬ ‫في‬ ٌ‫جذور‬ ‫له‬ ‫وأصبح‬‫ذلك‬ ‫ن‬
‫وحقو‬ ‫المرأة‬ ‫وحركات‬ ‫ة‬َّ‫ي‬‫المدن‬ ‫الحقوق‬ ‫حركات‬ ‫ظهور‬ ‫بسبب‬‫ق‬
‫المجتمع‬ ‫على‬ ‫زة‬ِ‫ك‬‫المرت‬ ‫الحركات‬ ‫من‬ ‫وغيرها‬ ‫المعاقين‬.
-‫وخالل‬‫الثمانينيات‬ ‫فترة‬(1980‫م‬)‫في‬ ‫التمكين‬ ‫مفهوم‬ ‫ظهر‬
‫أنه‬ ‫على‬ ‫النفس‬ ‫لم‬ِ‫ع‬ ‫كتابات‬"‫يتح‬ ‫خاللها‬ ‫من‬ ‫ة‬َّ‫ي‬‫ك‬ُ‫تشار‬ ‫عملية‬‫َّم‬‫ك‬
‫وبيئتهم‬ ‫حياتهم‬ ‫في‬ ‫األفراد‬".
-‫وبعد‬‫التعلي‬ ‫كتابات‬ ‫في‬ ‫م‬َّ‫ظ‬‫من‬ ‫بشكل‬ ‫المفهوم‬ ‫ظهر‬ ‫ذلك‬‫م‬
‫ع‬ ‫التعليم‬ ‫كتابات‬ ‫في‬ ‫استخدم‬ ‫حيث‬ ‫والصحة؛‬ ‫والتمريض‬‫أنه‬ ‫لى‬
‫نوع‬ ‫عنها‬ ‫ينتج‬ ‫والتي‬ ،‫أخرى‬ ‫إلى‬ ‫جماعة‬ ‫من‬ ‫القوة‬ ‫نقل‬ ‫عملية‬
‫القوة‬ ‫م‬ُ‫س‬‫وتقا‬ ‫التحرر‬ ‫من‬‫والسلطة‬.

3. ‫يتمحور‬‫هذا‬‫األسلوب‬‫حول‬‫الفرد‬‫بما‬‫يسمى‬
"‫تمكين‬‫الذات‬".‫ويبرز‬‫التمكين‬‫هنا‬‫عندما‬‫تب‬‫دأ‬
‫العوامل‬‫االدراكية‬(Cognitive)‫للفرد‬‫بالتوجه‬
‫نحو‬‫قبول‬‫المسؤولية‬‫واالستقاللية‬‫في‬‫اتخ‬‫اذ‬
‫القرار‬.‫هذا‬‫وقد‬‫توصلت‬(Spretizer 1996)‫إلى‬
‫أن‬‫الموظفين‬‫المتمكنين‬‫يمتلكون‬‫مستويات‬‫أكبر‬
‫من‬‫السيطرة‬‫والتحكم‬‫في‬‫متطلبات‬‫الوظيف‬،‫ة‬‫وقدرة‬
‫أكبر‬‫على‬‫استثمار‬،‫المعلومات‬‫والموارد‬‫على‬
‫المستويات‬،‫الفردية‬‫وعلى‬‫الرغم‬‫من‬‫أن‬‫التمك‬‫ين‬
‫هنا‬‫ينظر‬‫له‬‫على‬‫أنه‬‫تجربة‬‫فردية‬‫في‬‫التح‬‫كم‬
‫والسيطرة‬‫وتحمل‬،‫المسؤولية‬‫إال‬‫أن‬‫هنالك‬‫أس‬‫اليب‬
‫أخرى‬‫تقوم‬‫على‬‫التمكين‬‫الجماعي‬‫وتمكين‬
‫الفريق‬.

4. ‫يشير‬ ‫األدب‬ ‫في‬‫ال‬ ‫حياة‬ ‫على‬ ‫المصير‬ ‫تقرير‬ ‫هو‬ ‫التمكين‬ ‫أن‬ ‫إلى‬‫مرء‬
‫الخاصة‬‫نتيجة‬‫الالزمة‬ ‫والموارد‬ ‫المعلومات‬ ‫على‬ ‫الحصول‬ ‫إلمكانية‬
‫مستنير‬ ‫قرار‬ ‫لتمكين‬.
‫وكذالك‬‫التمكين‬‫الذاتيي‬:‫الر‬ ‫والتدابير‬ ‫السياسات‬ ‫إلى‬ ‫يشير‬‫إلى‬ ‫امية‬
‫والمجت‬ ‫الناس‬ ‫حياة‬ ‫في‬ ‫المصير‬ ‫وتقرير‬ ‫الذاتي‬ ‫الحكم‬ ‫درجة‬ ‫زيادة‬‫معات‬
‫ل‬ ‫في‬ ‫المحلية‬(‫إعادة‬)‫مسؤو‬ ‫بطريقة‬ ‫مصالحهم‬ ‫تمثيل‬ ‫من‬ ‫تمكينهم‬‫لة‬
‫والعمل‬ ،‫الذاتي‬ ‫والعزم‬(‫أخرى‬ ‫مرة‬)‫سلطتهم‬ ‫على‬.
‫التمكين‬:‫الفن‬ ‫والدعم‬ ‫الذاتي‬ ‫التمكين‬ ‫عملية‬ ‫في‬ ‫سواء‬ ‫حد‬ ‫على‬‫من‬ ‫ي‬
‫النف‬ ‫وعدم‬ ‫بالعجز‬ ‫شعورهم‬ ‫على‬ ‫التغلب‬ ‫من‬ ‫تمكنهم‬ ‫والتي‬ ،‫الناس‬،‫وذ‬
‫المطاف‬ ‫نهاية‬ ‫في‬ ‫وفرص‬ ‫مواردها‬ ‫واستخدام‬ ‫واالعتراف‬.
‫ال‬ ‫المسؤولية‬ ‫من‬ ‫إنجازه‬ ‫للدولة‬ ‫أيضا‬ ‫المصطلح‬ ‫تمكين‬ ‫يستخدم‬‫ذاتية‬
‫المصير‬ ‫وتقرير‬.
‫تعريف‬‫رابابورت‬‫يلي‬ ‫ما‬ ‫في‬" :‫كعملية‬ ‫التمكين‬ ‫يعتبر‬:‫اآللي‬‫التي‬ ‫ة‬
‫حياتهم‬ ‫على‬ ‫السيادة‬ ‫على‬ ‫والمجتمعات‬ ‫والمنظمات‬ ‫األشخاص‬"[4]
‫الجماع‬ ‫أعضاء‬ ‫األحيان‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫في‬ ‫االجتماعي‬ ‫التمكين‬ ‫ويتناول‬‫أن‬ ‫ات‬
‫القر‬ ‫صنع‬ ‫عمليات‬ ‫من‬ ‫استبعدت‬ ‫قد‬ ‫االجتماعي‬ ‫التمييز‬ ‫عمليات‬‫من‬ ‫ار‬
‫خالل‬-‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫على‬-‫أو‬ ‫العرق‬ ،‫اإلعاقة‬ ‫أساس‬ ‫على‬ ‫التمييز‬
‫اإلثنية‬‫الجنس‬ ‫أو‬ ‫الدين‬ ‫أو‬.‫ا‬ ‫مع‬ ‫أيضا‬ ‫كمنهجية‬ ‫تمكين‬ ‫ويرتبط‬‫لحركة‬
‫النسائية‬.

5. ‫من‬‫أهم‬‫التعريفات‬‫التمكين‬‫وأوضحها‬‫هو‬‫ما‬‫جاء‬‫عن‬‫د‬
Bowen and Lawler, (1992; 1995)"
‫التمكين‬‫يتمثل‬‫في‬‫إطالق‬‫حرية‬‫الموظف‬،‫وهذه‬‫حا‬‫لة‬
‫ذهنية‬،‫وسياق‬‫إدراكي‬‫ال‬‫يمكن‬‫تطويره‬‫بشكل‬ُ‫ي‬‫فرض‬
‫على‬‫اإلنسان‬‫من‬‫الخارج‬‫بين‬‫عشية‬‫وضحاها‬.
‫التمكين‬‫حالة‬‫ذهنية‬‫داخلية‬‫تحتاج‬‫إلى‬‫تبني‬‫وت‬‫ل‬ُ‫ث‬‫م‬
‫لهذه‬‫الحالة‬‫من‬‫قبل‬‫الفرد‬،‫لكي‬‫ت‬‫تو‬‫ا‬‫فر‬‫له‬‫الثقة‬
‫بالنفس‬‫والقناعة‬‫بما‬‫يمتلك‬‫من‬‫قدرات‬‫معرفية‬
‫تساعده‬‫في‬‫اتخاذ‬‫قراراته‬،‫واختيار‬‫النتائج‬‫الت‬‫ي‬‫يريد‬
‫أن‬‫يصل‬‫إليه‬‫ا‬".
Bowen, D.E. and Lawler, E.
(1995)، Empowering Service
Employees, Sloan Management
Review، summer, 73-83, Bowen, D.E.
and Lawler, E.E. (1992), the
Empowerment of Service Workers:
What, Why, How, and When, Sloan
Management Review, Spring, 31-40.

6. ‫هو‬‫تمكين‬‫الناس‬‫من‬‫زيادة‬‫السيطرة‬‫على‬
،‫صحتهم‬‫وتحسينها‬.
‫وهو‬‫العملية‬‫التي‬‫من‬‫خاللها‬‫يكتسب‬‫الن‬‫اس‬
‫مزيدا‬‫من‬‫السيطرة‬‫على‬‫القرارات‬
‫واإلجراءات‬‫التي‬‫تؤثر‬‫على‬‫صحتهم‬.
‫ثمة‬‫فرق‬‫بين‬‫الفرد‬‫وتمكين‬‫المجتمع‬‫ال‬‫محلي‬.
‫تمكين‬‫األفراد‬‫ويشير‬‫في‬‫المقام‬‫األول‬‫ع‬‫لى‬
‫قدرة‬‫األفراد‬‫على‬‫اتخاذ‬‫القرارات‬‫والسيط‬‫رة‬
‫على‬‫حياتهم‬‫الشخصية‬.‫يتضمن‬‫تمكين‬
‫المجتمع‬‫المحلي‬‫األفراد‬‫الذين‬‫يعملون‬‫ب‬‫شكل‬
‫جماعي‬‫لكسب‬‫المزيد‬‫من‬‫النفوذ‬‫والسيطر‬‫ة‬
‫على‬‫محددات‬‫الصحة‬‫ونوعية‬‫من‬‫الحياة‬‫في‬
‫هم‬،‫المجتمع‬‫وهدف‬‫مهم‬‫في‬‫العمل‬‫المجتمعي‬
‫للصحة‬.

7. ‫يمكن‬‫للقادة‬‫داخل‬‫المنظمة‬‫تلعب‬‫دورا‬‫قويا‬‫في‬‫تشجيع‬‫الم‬‫وظفين‬
‫على‬‫وضع‬‫التمكين‬‫موضع‬‫التنفيذ‬.‫وإذا‬‫كان‬‫زعماء‬‫يريدو‬‫ن‬
‫دراسة‬‫إمكانية‬‫شركة‬‫مقرها‬‫تمكين‬‫انهم‬‫في‬‫حاجة‬‫الى‬‫الثقة‬‫ف‬‫ي‬
‫الموظفين‬.‫هذا‬‫العمل‬‫ينبغي‬‫أن‬‫يتم‬‫من‬‫أجل‬‫وضع‬‫شريط‬‫ع‬‫لى‬
‫مستوى‬‫عال‬‫بما‬‫فيه‬‫الكفاية‬.‫وينبغي‬‫أيضا‬‫منح‬‫الموظف‬‫ين‬‫الفرص‬
‫التخاذ‬‫القرارات‬.‫القواعد‬‫والسياسات‬‫التي‬‫تحصل‬‫في‬‫الط‬‫ريق‬‫من‬
‫اإلدارة‬‫الذاتية‬‫بحاجة‬‫إلى‬‫أن‬‫تصبح‬‫أكثر‬‫تساهال‬‫للمنظمة‬‫ن‬‫اجحة‬
‫تقوم‬‫التمكين‬.،‫كذلك‬‫يجب‬‫على‬‫القادة‬‫تحديد‬‫األهداف‬‫التي‬‫يمكن‬
‫أن‬‫تجعل‬‫من‬‫وحي‬‫الشعور‬‫واحدة‬.
،‫لتلخيص‬"‫التمكين‬‫هو‬‫ببساطة‬‫االستخدام‬‫الفعال‬‫للسل‬‫طة‬‫واالداره‬
"،‫وبعد‬،‫ذلك‬‫بل‬‫هو‬‫وسيلة‬‫لتعظيم‬‫اإلنتاجية‬‫للجميع‬‫حو‬‫ل‬‫العمل‬
‫كفاءة‬.
‫وتتم‬‫من‬‫خالل‬.‫تدريب‬‫الموظفين‬‫وتأكد‬‫لديهم‬‫الثقة‬‫في‬‫م‬‫ا‬‫التمكين‬
‫سيجلب‬‫إلى‬‫الشركة‬.
‫كما‬‫تم‬‫انتقاد‬‫تنفيذ‬‫مفهوم‬‫التمكين‬‫في‬‫اإلدارة‬‫لعدم‬‫ترق‬‫ى‬‫إلى‬
‫مطالبها‬.

8. 1.‫الشعور‬‫بش‬ ‫للعمل‬ ‫أدائه‬ ‫في‬ ‫والتحكم‬ ‫بالسيطرة‬‫كبير‬ ‫كل‬.
2.‫الوعي‬‫الكامل‬ ‫العمل‬ ‫بإطار‬ ‫واإلحساس‬(‫األعمال‬ ‫أي‬
‫يق‬ ‫الذي‬ ‫الخاص‬ ‫العمل‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫تدور‬ ‫التي‬ ‫واألشياء‬‫به‬ ‫وم‬
‫الموظف‬.)
3.‫المساءلة‬‫الموظف‬ ‫أعمال‬ ‫نتائج‬ ‫عن‬ ‫والمسؤولية‬.
4.‫المشاركة‬‫بأد‬ ‫يتعلق‬ ‫فيما‬ ‫المسؤولية‬ ‫تحمل‬ ‫في‬‫اء‬
‫بها‬ ‫يعمل‬ ‫التي‬ ‫المؤسسة‬ ‫وحتى‬ ،‫الدائرة‬ ‫أو‬ ،‫الوحدة‬.

9. 1-‫أسلوب‬‫الفريق‬ ‫تمكين‬
‫إن‬‫تجاهل‬ ‫إلى‬ ‫يؤدي‬ ‫قد‬ ‫الفردي‬ ‫التمكين‬ ‫على‬ ‫التركيز‬‫عمل‬‫الفريق‬،‫لذلك‬‫ا‬ ‫بعض‬ ‫رأى‬‫لباحثين‬
‫كبر‬ ‫أهمية‬‫ى‬‫ال‬ ‫العمل‬ ‫تتجاوز‬ ‫فوائد‬ ‫من‬ ‫الجماعي‬ ‫للعمل‬ ‫لما‬ ‫الفريق‬ ‫أو‬ ‫المجموعة‬ ‫لتمكين‬‫فردي‬.
‫الجماعي‬ ‫التمكين‬ ‫فكرة‬ ‫بدأت‬ ‫وقد‬‫مع‬‫دوائر‬ ‫مبادرات‬‫الجودة‬
2-‫أسلوب‬‫األفراد‬ ‫تمكين‬
‫يسمى‬ ‫بما‬ ‫الفرد‬ ‫حول‬ ‫األسلوب‬ ‫هذا‬ ‫يتمحور‬"‫الذات‬ ‫تمكين‬".‫ت‬ ‫عندما‬ ‫هنا‬ ‫التمكين‬ ‫ويبرز‬‫بدأ‬
‫العوامل‬‫االدراكي‬‫ه‬‫للفرد‬‫بالت‬‫وجه‬‫القر‬ ‫اتخاذ‬ ‫في‬ ‫واالستقاللية‬ ‫المسؤولية‬ ‫قبول‬ ‫نحو‬‫ار‬
3-‫أسلوب‬‫القيادة‬
‫الحديثة‬ ‫القيادية‬ ‫األساليب‬ ‫مـن‬ ‫المرؤوسين‬ ‫تمكين‬ ‫يعـد‬‫في‬ ‫تساهـم‬ ‫التي‬‫فاعلي‬ ‫زيادة‬‫المؤسسة‬ ‫ة‬.
4-‫التمكين‬ ‫في‬ ‫المتعددة‬ ‫األبعاد‬ ‫أسلوب‬:
‫ب‬ ‫اعتماد‬ ‫ويرفض‬ ‫السابقة‬ ‫األساليب‬ ‫بين‬ ‫الجمع‬ ‫على‬ ‫األسلوب‬ ‫هذا‬ ‫يقوم‬‫ال‬ ‫أحادي‬ ً‫ا‬‫عد‬‫لتفسير‬ ‫جانب‬
‫مبدأ‬‫بأن‬ ‫التمكي‬‫ه‬‫ج‬ ‫على‬ ‫تقوم‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫بد‬ ‫فال‬ ‫وناجحة‬ ‫فاعلة‬ ‫التمكين‬ ‫عملية‬ ‫تكون‬ ‫حتى‬‫وأسس‬ ‫وانب‬
‫متعددة‬.‫و‬‫هي‬ ‫األسس‬ ‫هذه‬:‫والقيادة‬ ،‫التعليم‬‫الناجحة‬‫والمراقبة‬ ،‫الفاعلة‬‫والـدعم‬ ،‫والتشج‬‫يع‬
‫المستمر‬‫والهيكلة‬ ،‫المناسبـة‬‫والتفاعل‬ً‫ا‬‫جميع‬ ‫هذه‬ ‫بين‬.

10. ‫تمكين‬ ‫لتنفيذ‬ ‫خطوات‬‫العاملين‬.
‫األولى‬ ‫الخطوة‬:‫الحاجة‬ ‫أسباب‬ ‫تحديد‬‫للتغيير‬.
‫الثانية‬ ‫الخطوة‬:‫المديرين‬ ‫سلوك‬ ‫في‬ ‫التغيير‬.
‫الثالثة‬ ‫الخطوة‬:‫للمرؤوسين‬ ‫فيها‬ ‫يشارك‬ ‫القرارات‬ ‫تحديد‬.
‫الرابعة‬ ‫الخطوة‬:‫العمل‬ ‫فرق‬ ‫تكوين‬.
‫الخامسة‬ ‫الخطوة‬:‫المعلومات‬ ‫في‬ ‫المشاركة‬..
‫السادسة‬ ‫الخطوة‬:‫المناسبين‬ ‫األفراد‬ ‫اختيار‬.
‫السابعة‬ ‫الخطوة‬:‫التدريب‬ ‫توفير‬..
‫الثامنة‬ ‫الخطوة‬:‫التوقعات‬ ‫لتوصيل‬ ‫االتصال‬..
‫التاسعة‬ ‫الخطوة‬:‫والتقدير‬ ‫للمكافآت‬ ‫برنامج‬ ‫وضع‬.
‫العاشرة‬ ‫الخطوة‬:‫النتائج‬ ‫استعجال‬ ‫عدم‬.

11. .1‫العلم‬‫والمهارة‬ ‫والمعرفة‬.
.2‫االتصال‬‫المعلومات‬ ‫وتدفق‬.
.3‫الثقة‬‫والمرؤوسين‬ ‫القائد‬ ‫بين‬.
.4‫والحوافز‬‫والمعنوية‬ ‫المادية‬.

12. .1‫تحقيق‬‫االنتماء‬.
.2‫المشاركة‬‫الفاعلة‬.
.3‫أداء‬ ‫مستوى‬ ‫تطوير‬‫العاملين‬.
.4‫والمهارة‬ ‫المعرفة‬ ‫اكتساب‬:
.5‫قبل‬ ‫من‬ ‫الموظف‬ ‫على‬ ‫المحافظة‬‫المنظمة‬.
.6‫الموظف‬ ‫شعور‬"‫بمعنى‬‫الوظيفة‬.
.7‫الرضا‬ ‫تحقيق‬‫الوظيفي‬.

13. .I‫تحقيق‬‫النتماء‬.
.II‫الفاعلة‬ ‫المشاركة‬
.III‫العاملين‬ ‫أداء‬ ‫مستوى‬ ‫تطوير‬:
.IV‫والمهارة‬ ‫المعرفة‬ ‫اكتساب‬:
.V‫المنظمة‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫الموظف‬ ‫على‬ ‫المحافظة‬:
.VI‫الموظف‬ ‫شعور‬"‫الوظيفة‬ ‫بمعنى‬:"
.VII‫الوظيفي‬ ‫الرضا‬ ‫تحقيق‬:
.VIII‫للمنظمة‬ ‫العاملين‬ ‫والء‬ ‫زيادة‬
.IX‫ونوعا‬ ً‫ا‬ّ‫م‬‫ك‬ ‫العامل‬ ‫إنتاجية‬ ‫مستوى‬ ‫في‬ ‫تحسين‬
.X‫واالبتكار‬ ‫اإلبداع‬ ‫فرص‬ ‫زيادة‬
.XI‫والتجديد‬ ‫التطوير‬ ‫برامج‬ ‫في‬ ‫المنظمة‬ ‫مساعدة‬
.XII‫األداء‬ ‫جودة‬ ‫حيث‬ ‫من‬ ‫جيدة‬ ‫أداء‬ ‫نتائج‬ ‫تحقيق‬
.XIII‫العاملين‬ ‫بين‬ ‫العالقة‬ ‫تحسين‬

14. ‫التمكين‬ ‫بوصف‬‫كاستراتيجية‬‫أجل‬ ‫اداريه‬‫المنظمة‬ ‫تطوير‬‫حيث‬
‫األهد‬ ‫لتحقيق‬ ‫فرق‬ ‫في‬ ‫وأيضا‬ ‫كأفراد‬ ‫العمل‬ ‫أن‬ ‫للناس‬ ‫يمكن‬‫اف‬
‫المشتركة‬.‫من‬ ‫االستراتيجية‬ ‫وتتكون‬:
1‫تأسيس‬‫الرؤيه‬.
2-‫والعمل‬ ‫األولويات‬ ‫تحديد‬‫فقط‬‫لالهم‬.
3‫الزمالء‬ ‫مع‬ ‫قوية‬ ‫عالقات‬ ‫تطوير‬.
4‫توسيع‬‫الشبكات‬.
5‫الداخلي‬ ‫الدعم‬ ‫مجموعات‬ ‫استخدام‬‫والخارجي‬.

15. ·‫المادي‬ ‫التمكين‬
·‫العاطفي‬ ‫التمكين‬
·‫العقلية‬ ‫تمكين‬
·‫الروح‬ ‫التمكين‬

16. ‫مكين‬‫الموظفين‬‫يتطلب‬‫ثقافة‬‫الثقة‬‫في‬‫المنظم‬‫ة‬‫ونظام‬
‫المعلومات‬‫واالتصاالت‬‫المناسبة‬.‫والهدف‬‫من‬‫هذه‬
‫األنشطة‬‫هو‬‫إنقاذ‬‫السيطرة‬‫على‬،‫التكاليف‬‫التي‬‫أ‬‫صبحت‬
‫زائدة‬‫عندما‬‫يتصرف‬‫الموظفين‬‫بشكل‬‫مستقل‬‫وب‬‫طريقة‬
‫لديهم‬‫دوافع‬‫ذاتية‬.‫في‬‫كتاب‬‫التمكين‬‫يحتاج‬‫إلى‬‫أكثر‬‫من‬
،‫دقيقة‬‫توضح‬‫الكتاب‬‫ثالثة‬‫مفاتيح‬‫تستطيع‬‫المنظمات‬‫أن‬
‫تستعملها‬‫لفتح‬،‫المعرفة‬،‫والخبرة‬‫وقوة‬‫الدافع‬‫أ‬‫ن‬‫الناس‬
‫لديهم‬‫بالفعل‬.‫وثالثة‬‫مفاتيح‬‫أن‬‫المديرين‬‫يجب‬‫أن‬
‫تستخدم‬‫لتمكين‬‫موظفيها‬‫هي‬:
.1‫مع‬ ‫المعلومات‬ ‫تبادل‬‫الجميع‬.
.2‫خالل‬ ‫من‬ ‫الذاتي‬ ‫الحكم‬ ‫إنشاء‬‫الحدود‬.
.3‫ذا‬ ‫المدارة‬ ‫مع‬ ‫القديم‬ ‫الهرمي‬ ‫التسلسل‬ ‫استبدال‬‫تيا‬
‫فرق‬.

17. 1-‫نظرية‬Ibraham Maslow
‫الحاجات‬ ‫نظرية‬
‫الذات‬ ‫تحقيق‬ ‫نظرية‬
‫الذات‬ ‫احترام‬ ‫نظرية‬
‫الحاجات‬‫االجتماعيه‬
‫االمان‬ ‫حاجات‬
‫حاجات‬‫فسلوجيه‬
(Maslow, A. (1970), Motivation and Personality, 2nd edition, New York: Harper & Row.)
2-‫نظرية‬X and Y‫ل‬‫صاحبها‬Douglas McGregor(‫التمكين‬ ‫تجاه‬ ‫هامه‬ ‫خطوة‬.)
‫تيفترض‬‫نظرية‬ ‫يتبنى‬ ‫الذي‬ ‫المدير‬X‫يتبنى‬ ‫الذي‬ ‫المدير‬ ‫فإن‬ ،‫المسؤولية‬ ‫وتحمل‬ ‫المبادرة‬ ‫لروح‬ ‫ويفتقد‬ ‫كسول‬ ‫العامل‬ ‫أن‬‫نظرية‬Y
‫وح‬ ‫الخالقة‬ ‫والقدرات‬ ‫الداخلية‬ ‫والرقابة‬ ‫المبادرة‬ ‫وروح‬ ‫العمل‬ ‫حب‬ ‫مرؤوسيه‬ ‫في‬ ‫فيرى‬ ،‫تماما‬ ‫مغايرة‬ ‫افتراضات‬ ‫يحمل‬‫التميز‬ ‫ب‬.
(Macgregor, D. (1960), The Human Side of Enterprise, New York: McGraw-Hill.)
3-‫البيروقراطية‬ ‫النظرية‬:
‫ويبر‬ ‫ماكس‬ ‫األلماني‬ ‫المفكر‬ ‫يد‬ ‫على‬ ‫البيروقراطية‬ ‫النظرية‬ ‫ولدت‬(Max Weber)‫وكان‬‫من‬ ‫عالية‬ ‫مستويات‬ ‫بتحقيق‬ ‫يؤمن‬
‫والتشريعات‬ ‫القوانين‬ ‫ووضوح‬ ‫العمل‬ ‫في‬ ‫والدقة‬ ‫الضبط‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫اإلنتاجية‬ ‫الكفاءة‬.‫الج‬ ‫من‬ ‫جانب‬ ‫على‬ ‫والتركيز‬‫قد‬ ‫اإلدارية‬ ‫وانب‬
‫أخرى‬ ‫مرة‬ ‫هنا‬ ‫ويحدث‬ ‫أخرى‬ ‫جوانب‬ ‫حساب‬ ‫على‬ ‫يكون‬.‫مع‬ ‫حدث‬ ‫ما‬‫تيلور‬‫هنا‬ ‫النتيجة‬ ‫فنجد‬ ‫التسيب‬ ‫تجاه‬ ‫فعل‬ ‫ردة‬ ‫من‬‫مبالغة‬
‫القوانين‬ ‫في‬ ‫والجمود‬ ‫اإلجراءات‬ ‫في‬ ‫والبطء‬ ‫التشدد‬ ‫في‬.‫النظ‬ ‫تحقيق‬ ‫هو‬ ‫البيروقراطي‬ ‫المفكر‬ ‫وغاية‬ ‫هدف‬ ‫جل‬ ‫وكان‬‫والكفاءة‬ ‫ام‬
‫المنظمة‬ ‫مصلحة‬ ‫لحساب‬ ‫الشخصية‬ ‫المصالح‬ ‫عن‬ ‫والبعد‬ ‫الجاد‬ ‫والعمل‬.‫المنظمات‬ ‫حياة‬ ‫في‬ ‫جدا‬ ‫مهمة‬ ‫الغايات‬ ‫وهذه‬.
Henderson, A. M and Parsons, T (1947). Max Weber : The Theory of Social Economic)
Organization, New York: Free Press.)

18. 1- Bowen, D.E. and Lawler, E.E. (1992), the Empowerment of Service Workers: What,
Why, How, and When, Sloan Management Review, Spring, 31-40-
2- Programme website, October 1999, p. 1, 3-6. Quote: "In fact, a quick review of the
literature shows that there is no common definition or understanding of
decentralization, although much work has gone into exploring its differing
applications.«
3-Adams, Robert. Empowerment, participation and social work. New York: Palgrave
Macmillan, 2008, p.6
“-Empowerment Takes More Than a Minute" by Ken Blanchard, John P. Carlos, and
Alan Randolph
4-Decentralization: A Sampling of Definitions, Joint UNDP (United Nations
Development Programme)-Government of Germany evaluation of the UNDP role in
decentralization and local governance, at the United Nations Development
5-Kanter, R. M. (1989), When Giants Learn to Dance: Mastering the Challenge of
Strategy, Management, and Careers in the 1990s, New York, NY: Simon and Schuster.,
Thomas, K. W., and Velthouse, B.A. (1990), Cognitive Elements of Empowerment: An
Interpretive Model of Intrinsic Task Motivation, Academy of Management Review, 15
(4) 666.
6-Conger and Kanungo (1988), Op cit.

19. ‫يمكنك‬‫ت‬ ‫ويمكنك‬ ‫األحيان‬ ‫بعض‬ ‫الناس‬ ‫تمكين‬‫مكين‬
‫الصعب‬ ‫من‬ ‫ولكن‬ ‫األوقات‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫الناس‬ ‫بعض‬
‫األحيان‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫الناس‬ ‫كل‬ ‫تمكين‬‫واألوقات‬.
‫هو‬ ‫التمكين‬ ‫ان‬ ‫البحث‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫ونستوحي‬:
(‫نعرف‬ ‫لكي‬ ‫الظالم‬ ‫على‬ ‫الضوء‬ ‫تسليط‬‫ماحول‬‫نا‬).

20. ‫نضوجه‬ ‫مع‬ ‫غيرها‬ ‫يكتسب‬ ‫أو‬ ‫تتغير‬ ‫قد‬ ،‫شخصية‬ ‫خواص‬ ‫ولديه‬ ‫الشخص‬ ‫يولد‬.ً‫ا‬‫بناء‬‫هذه‬ ‫على‬
‫ف‬ ‫اآلخرين‬ ‫لدى‬ ‫يتكون‬ ،‫نفسه‬ ‫الوقت‬ ‫وفي‬ ،‫الخارجي‬ ‫العالم‬ ‫مع‬ ‫الشخص‬ ‫يتعامل‬ ‫الخواص‬‫عنه‬ ‫كرة‬
‫بها‬ ‫يؤمن‬ ‫التي‬ ‫القيم‬ ‫وعن‬.‫ثمانية‬ ‫أو‬ ،‫أقسام‬ ‫أربعة‬ ‫في‬ ‫الخواص‬ ‫هذه‬ ‫حصرت‬ ‫النظرية‬‫أض‬‫داد‬،
‫وهي‬:
1-‫طريقة‬‫الشخص‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫إما‬ ‫وفيها‬ ،‫الخارجي‬ ‫العالم‬ ‫مع‬ ‫الشخص‬ ‫تعامل‬:
‫العالم‬ ‫على‬ ‫منفتح‬(Extroverts).
‫نفسه‬ ‫على‬ ‫منطوي‬(Introverts).
2-‫مصدر‬‫يكون‬ ‫أن‬ ‫إما‬ ‫وهو‬ ،‫الشخص‬ ‫لدى‬ ‫المفضل‬ ‫التعلم‬:
،‫حسي‬‫بإستخدام‬‫الخمس‬ ‫الحواس‬(Sensors).
،‫حدسي‬‫بإستخدام‬‫والتخيل‬ ‫العقل‬(iNtuitives).
3-‫المركز‬‫إما‬ ‫وهو‬ ،‫القرارات‬ ‫اتخاذ‬ ‫في‬ ‫المؤثر‬:
‫العقل‬(Thinking).
‫العاطفة‬(Feeling).
4-‫نظرة‬‫يكون‬ ‫أن‬ ‫إما‬ ‫فهو‬ ،‫معها‬ ‫وتعامله‬ ‫للحياة‬ ‫الشخص‬:
‫وحازم‬ ‫صارم‬(Judging).
‫ومتساهل‬ ‫مرن‬ (Perceiving).

21. ‫ال‬ ‫هذه‬ ‫بزيارة‬ ‫تفضل‬ ،‫الثمانية‬ ‫واألضداد‬ ‫األربعة‬ ‫األقسام‬ ‫على‬ ‫أكثر‬ ‫للتعرف‬‫مقال‬.
‫قسم‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫الضدين‬ ‫ألحد‬ ‫يميل‬ ‫ا‬ّ‫ن‬‫م‬ ‫شخص‬ ‫كل‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫يقوم‬ ‫التصنيف‬.‫وب‬‫تكون‬ ،‫التالي‬
ً‫ال‬‫مث‬ ،‫خواص‬ ‫أربعة‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫شخصيته‬( :‫مرن‬ ،‫عقالني‬ ،‫حسي‬ ،‫منفتح‬)‫أو‬ ،(‫م‬،‫نطوي‬
‫صارم‬ ،‫عقالني‬ ،‫حدسي‬.)‫الك‬ ‫من‬ ‫الكبيرة‬ ‫الحروف‬ ‫باستخدام‬ ،‫للشخصية‬ ‫ويرمز‬‫لمات‬
‫أعاله‬ ‫المذكورة‬ ‫اإلنجليزية‬.‫األول‬ ‫فالمثال‬(‫مرن‬ ،‫عقالني‬ ،‫حسي‬ ،‫منفتح‬)‫يصب‬‫ح‬
(ESTP)‫والثاني‬(‫صارم‬ ،‫عقالني‬ ،‫حدسي‬ ،‫منطوي‬)‫بـ‬ ‫له‬ ‫يرمز‬(INTJ)‫وهكذا‬.‫من‬
‫الـ‬ ‫تكونت‬ ‫التركيبات‬ ‫هذه‬16‫النظرية‬ ‫بها‬ ‫تشتهر‬ ‫والتي‬ ،‫شخصية‬.

22. ‫المزاج‬‫الدور‬‫المخصص‬ ‫الدور‬
‫تخيلي؟‬ ‫أو‬ ‫واقعي‬‫منفعي؟‬ ‫أو‬ ‫متعاون‬‫مثقف؟‬ ‫أم‬ ‫موجه‬‫متحفظ؟‬ ‫أم‬ ‫متفاعل‬
‫تخيلي‬(N)
‫المثالي‬(NF)
‫دبلوماسي‬ ‫ذكاء‬
‫معلم‬(NFJ)
‫الهدف‬:‫التنمية‬
‫مدرس‬(ENFJ:)‫تعليم‬
‫مستشار‬(INFJ:)‫إرشاد‬
‫محامي‬(NFP)
‫الهدف‬:‫اإلصالح‬
‫بطل‬(ENFP:)‫تحفيز‬
‫معالج‬(INFP:)‫توافق‬
‫العقالني‬(NT)
‫استراتيجي‬ ‫ذكاء‬
‫منسق‬(NTJ)
‫الهدف‬:‫الترتيب‬
‫األركان‬ ‫رئيس‬(ENTJ:)‫تعبئة‬
‫المدبر‬ ‫العقل‬(INTJ:)‫األدوار‬ ‫توزيع‬
‫مهندس‬(NTP)
‫الهدف‬:‫اإلنشاء‬
‫مخترع‬(ENTP:)‫إبتكار‬
‫معماري‬(INTP:)‫تصميم‬
‫واقعي‬(S)
‫وصي‬(SJ)
‫لوجستي‬ ‫ذكاء‬
‫مراقب‬(STJ)
‫الهدف‬:‫تنظيم‬
‫مشرف‬(ESTJ:)‫الفرض‬
‫مفتش‬(ISTJ:)‫المصادقة‬
‫حارس‬(SFJ)
‫الهدف‬:‫الدعم‬
‫معطي‬(ESFJ:)‫توريد‬
‫مدافع‬(ISFJ:)‫تأمين‬
‫فنان‬(SP)
‫تكتيكي‬ ‫ذكاء‬
‫مشغل‬(STP)
‫الهدف‬:‫باإلنجاز‬ ‫التعجيل‬
‫مروج‬(ESTP:)‫إقناع‬
‫حرفي‬(ISTP:)‫معايرة‬
‫الهزلي‬(SFP)
‫الهدف‬:‫اإلرتجال‬
‫مؤدي‬(ESFP:)‫الشرح‬
‫فنان‬(ISFP:)‫تركيب‬