للمستقبل وجهان وجه مظلم لعالم ينتظر المستقبل دون تخطيط واعي فيصبح مجرد تابع ومتابع للأحداث ...
وهناك الوجه الأخر وجه يستشرف المستقبل يملك طاقة النور ويحمل المسئولية كاملة ويقود بحكمة ووعي الخطط و البناء الملائم لمستقبل ينهض بالمجتمع في أبهي الصور الفكرية والعملية والعلمية وهذا هو الدور الواعي الذي تقوم به قيادتنا في الإمارات لصنع المستقبل ..