بمنظمات الأعمال الرضا الوظيفي لدى العاملين

2. ‫بداية‬
‫البد‬
‫من‬
‫توضيح‬
‫الفرق‬
‫بين‬
‫مفهومي‬
‫الرضا‬
‫عن‬
‫العم‬
‫ل‬
‫و‬
‫الروح‬
‫المعنوية‬
‫حيث‬
‫يتداخل‬
،‫المفهومين‬
‫فبرغم‬
‫أن‬
‫كال‬
‫من‬
‫الرضا‬
‫عن‬
‫العمل‬
‫والروح‬
‫المعنوية‬
‫يعبران‬
‫عن‬
‫المشاعر‬
‫االيجابية‬
‫التي‬
‫تنتاب‬
‫الفرد‬
‫تجاه‬
‫عمله‬
‫فهى‬
‫تعتبر‬
‫انعك‬
‫اسا‬
‫لمدى‬
‫اإلشباع‬
‫الذي‬
‫يتوافر‬
‫لحاجاته‬
‫وتوقعاته‬
‫من‬
‫خالل‬
‫العمل‬
‫إال‬
‫أن‬
‫هناك‬
‫اختالفين‬
‫أساسيين‬
‫بين‬
‫المفهومي‬
:
-
‫األول‬
:
‫أن‬
‫مفهوم‬
‫الرضا‬
:
-
‫يشير‬
‫إلى‬
‫المشاعر‬
‫االيجابية‬
‫الت‬
‫ي‬
‫يقف‬
‫اثرها‬
‫على‬
‫الماضي‬
‫والحاضر‬
.
‫كما‬
‫أن‬
‫الرضا‬
‫عن‬
‫العمل‬
‫هو‬
‫مجموعة‬
‫من‬
‫اتجاهات‬
‫العمال‬
‫تجاه‬
‫العمل‬
‫الذي‬
‫يعملون‬
‫به‬
.

3. ‫المعنوية‬ ‫الروح‬ ‫مفهوم‬ ‫أما‬
:
-
‫الى‬ ‫اثرها‬ ‫يمتد‬ ‫حالة‬ ‫عن‬ ‫تعبير‬ ‫فهو‬
‫المستقبل‬
.
‫عن‬ ‫أما‬
‫المفهومين‬ ‫بين‬ ‫الثاني‬ ‫الفرق‬
:
-
‫الماضى‬ ‫عن‬
) ) ‫العمل‬ ‫الرضاعن‬ ‫مفهوم‬ ‫فإن‬
:
-
‫تعبيرعن‬ ‫هو‬
‫شعورفردي‬
.
‫المعنوية‬ ‫الروح‬ ‫اما‬
:
-
‫الجماعة‬ ‫روح‬ ‫عن‬ ‫تعبير‬ ‫فهي‬
(
‫المسقبل‬
)
.
‫العمل‬ ‫تجاه‬ ‫ككل‬ ‫ادارته‬ ‫اعضاء‬ ‫مشاعر‬ ‫يصف‬ ‫المديرين‬ ‫احد‬ ‫كان‬ ‫فاذا‬
‫يقول‬ ‫فانه‬
(
‫أو‬ ‫عاليـــة‬ ‫ادارتي‬ ‫في‬ ‫للعاملين‬ ‫المعنوية‬ ‫الروح‬ ‫ان‬
‫االحوال‬ ‫حسب‬ ‫منخفضة‬
.
‫ان‬ ‫يقول‬ ‫فانه‬ ‫الجماعة‬ ‫تلك‬ ‫افراد‬ ‫احد‬ ‫بالحديث‬ ‫يخص‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫إما‬
‫العمل‬ ‫عن‬ ‫راض‬ ‫غير‬ ‫او‬ ‫راض‬ ‫فالن‬
.) (

4. ‫الرضا‬ ‫مستوى‬ ‫في‬ ‫المؤثرة‬ ‫العوامل‬
:
-
‫عدم‬ ‫او‬ ‫الرضا‬ ‫مصادر‬ ‫بتحليل‬ ‫اهتمت‬ ‫التي‬ ‫الدراسات‬ ‫مراجعة‬ ‫واقع‬ ‫من‬
‫تشمل‬ ‫باالهتمام‬ ‫حظيت‬ ‫التي‬ ‫المتغيرات‬ ‫اهم‬ ‫ان‬ ‫نجد‬ ‫العمل‬ ‫عن‬ ‫الرضا‬
‫يأتي‬ ‫ما‬
:
-
1
-
‫الفرد‬ ‫به‬ ‫يقوم‬ ‫الذي‬ ‫العمل‬ ‫طبيعة‬
:
-
‫وهل‬ ‫؟‬ ‫متنوعة‬ ‫واجبات‬ ‫يتضمن‬ ‫ام‬ ‫الملل‬ ‫على‬ ‫يبعث‬ ‫روتيني‬ ‫العمل‬ ‫فهل‬
‫له‬ ‫يتيح‬ ‫نسبي‬ ‫باستقالل‬ ‫يتمتع‬ ‫ام‬ ‫محددة‬ ‫وإجراءات‬ ‫بطرق‬ ‫مقيد‬ ‫الفرد‬
‫مع‬ ‫العمل‬ ‫يتوافق‬ ‫مدى‬ ‫أي‬ ‫وإلى‬ ‫الذات؟‬ ‫وتحقيق‬ ‫والنمو‬ ،‫التعلم‬ ‫فرصة‬
‫هل‬ ‫و‬ ،‫العقلية‬ ‫إمكاناتهم‬ ‫و‬ ‫ومهارتهم‬ ‫وقدراتهم‬ ‫األفراد‬ ‫استعدادات‬
‫أساليب‬ ‫تعتمد‬ ‫وهل‬ ‫الخالقة؟‬ ‫طاقاتهم‬ ‫إظهار‬ ‫على‬ ‫قادرة‬ ‫العمل‬ ‫طبيعة‬
‫أم‬ ،‫الخارج‬ ‫من‬ ‫المفروضة‬ ‫والتفصيلية‬ ‫الدقيقة‬ ‫الرقابة‬ ‫نحو‬ ‫الرقابة‬
‫عمله؟‬ ‫على‬ ‫للفرد‬ ‫الذاتية‬ ‫الرقابة‬ ‫نحو‬

5. 2
-
‫األجر‬
:
‫عن‬ ‫الفرد‬ ‫رضا‬ ‫بدرجة‬ ‫الدراسات‬ ‫بعض‬ ‫إهتمت‬ ‫فقد‬ ‫المجال‬ ‫هذا‬ ‫وفي‬
‫الدخل‬ ‫مقدار‬
‫يتوقع‬ ‫كان‬ ‫بما‬ ً‫ا‬‫مقارن‬ ‫العمل‬ ‫من‬ ‫عليه‬ ‫يحصل‬ ‫الذي‬
‫بطريقة‬ ‫الثاني‬ ‫البعض‬ ‫وإهتم‬ ،‫عليه‬ ‫الحصول‬
‫األجر‬ ‫دفع‬
‫فهل‬ ‫ذاتها‬
‫شهري؟‬ ‫أساس‬ ‫على‬ ‫أو‬ ‫يومي‬ ‫أساس‬ ‫على‬ ‫الدفع‬
‫؟‬ ‫متغير‬ ‫أم‬ ‫ثابت‬
‫بدراسة‬ ‫الثالث‬ ‫البعض‬ ‫إهتم‬ ‫بينما‬
‫الفرد‬ ‫إحساس‬
‫عدالة‬ ‫عدم‬ ‫أو‬ ‫بعدالة‬
‫الرضا‬ ‫مستوى‬ ‫على‬ ‫دخل‬ ‫من‬ ‫عليه‬ ‫يحصل‬ ‫ما‬
‫العمل‬ ‫عن‬
.
‫إلى‬ ‫اإلعتبار‬ ‫في‬ ‫أخذ‬ ‫الدراسات‬ ‫من‬ ‫آخر‬ ‫نوع‬ ‫وهناك‬
‫األجر‬ ‫جانب‬
‫المادية‬ ‫المزايا‬ ‫أثر‬
‫التأمينات‬ ‫نظم‬ ‫مثل‬ ‫األخرى‬
‫وغيرها‬ ‫واإلجازات‬ ‫واإلجتماعية‬ ‫الصحية‬ ‫والرعاية‬ ‫والمعاشات‬
.

6. 3
-
‫الترقية‬
:
-
‫نواحي‬ ‫عدة‬ ‫من‬ ‫العمل‬ ‫عن‬ ‫بالرضا‬ ‫الترقية‬ ‫عالقة‬ ‫إلى‬ ‫النظر‬ ‫ويمكن‬
،‫أعلى‬ ‫مناصب‬ ‫إلى‬ ‫للترقية‬ ‫المناسبة‬ ‫الفرصة‬ ‫وجود‬ ‫مدى‬ ‫منها‬
‫إحساس‬ ‫ومدى‬ ‫الترقية‬ ‫في‬ ‫عليها‬ ‫اإلعتماد‬ ‫يتم‬ ‫التي‬ ‫واألسس‬
‫األسس‬ ‫تلك‬ ‫تطبيق‬ ‫في‬ ‫بالعدالة‬ ‫الفرد‬
.
4
-
‫التقدير‬
:
-
‫الرضا‬ ‫في‬ ‫أثرها‬ ‫بدراسة‬ ‫الباحثون‬ ‫إهتم‬ ‫التي‬ ‫األخرى‬ ‫العوامل‬ ‫من‬
‫جانب‬ ‫من‬ ‫سواء‬ ‫عليه‬ ‫يحصل‬ ‫الذي‬ ‫التقدير‬ ‫مدى‬ ‫العمل‬ ‫عن‬
‫للمستويات‬ ً‫ا‬‫وفق‬ ‫أو‬ ‫بتفوق‬ ‫عمله‬ ‫يؤدي‬ ‫حينما‬ ‫الزمالء‬ ‫أو‬ ‫الرؤساء‬
‫ويحفزه‬ ‫واإلعتزاز‬ ‫بالفخر‬ ‫يشعره‬ ‫أن‬ ‫شأنه‬ ‫من‬ ‫ذلك‬ ‫ألن‬ ‫المطلوبة‬
‫واإلرتقاء‬ ‫أدائه‬ ‫مستوى‬ ‫على‬ ‫للمحافظة‬ ‫جهده‬ ‫قصارى‬ ‫بذل‬ ‫على‬
‫به‬
.

7. 5
-
‫للعمل‬ ‫المادية‬ ‫الظروف‬
:
‫يؤدي‬ ‫أن‬ ‫في‬ ‫يرغب‬ ‫اإلنسان‬ ‫أن‬ ‫عليها‬ ‫خالف‬ ‫ال‬ ‫التي‬ ‫األمور‬ ‫من‬
‫قدرته‬ ‫دون‬ ‫تحول‬ ‫التي‬ ‫العقبات‬ ‫من‬ ‫وخالي‬ ‫مريح‬ ‫مكان‬ ‫في‬ ‫عمله‬
‫المخاطرة‬ ‫من‬ ‫قدر‬ ‫وبأقل‬ ،‫ويسر‬ ‫سهولة‬ ‫في‬ ‫العمل‬ ‫إنجاز‬ ‫على‬
‫كانت‬ ‫التي‬ ‫العناصر‬ ‫أهم‬ ‫ومن‬ ‫صحته‬ ‫في‬ ‫تصيبه‬ ‫قد‬ ‫التي‬ ‫واألضرار‬
‫مستوى‬ ،‫العمل‬ ‫جو‬ ‫حرارة‬ ‫درجة‬ ‫المجال‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫لإلهتمام‬ ً‫ال‬‫مح‬
‫ساعات‬ ،‫التهوية‬ ،‫الضوضاء‬ ،‫اإلضاءة‬ ‫مستوى‬ ،‫الضغط‬ ،‫الرطوبة‬
‫الفني‬ ‫المستوى‬ ‫والمعدات‬ ‫اآلالت‬ ‫تركيب‬ ‫طريقة‬ ،‫العمل‬ ‫موقع‬ ،‫العمل‬
‫عدمه‬ ‫من‬ ‫راحة‬ ‫فترات‬ ‫وجود‬ ‫مدى‬ ،‫المستخدم‬ ‫والتكنولوجي‬
.

8. 6
-
‫اإلشراف‬
:
-
‫يركز‬ ‫فهل‬ ،‫ذاته‬ ‫اإلشراف‬ ‫أسلوب‬ ‫ويشمل‬
‫هو‬ ‫وما‬ ‫اإلنسانية؟‬ ‫األهداف‬ ‫أم‬ ،‫العمل‬ ‫أهداف‬ ‫على‬ ‫المشرف‬
‫في‬ ‫المطلوب‬ ‫التأثير‬ ‫إحداث‬ ‫في‬ ‫عليه‬ ‫يعتمد‬ ‫الذي‬ ‫األساس‬
‫اإلقن‬ ‫على‬ ‫يعتمد‬ ‫أم‬ ،‫الرسمي‬ ‫المركز‬ ‫سلطة‬ ‫هل‬ ‫المرؤسيين‬
‫اع‬
‫وإلى‬ ‫القرارات‬ ‫إتخاذ‬ ‫في‬ ‫المشرف‬ ‫فلسفة‬ ‫هي‬ ‫وما‬ ‫والقبول؟‬
‫أي‬
‫ذلك؟‬ ‫في‬ ‫بالمشاركة‬ ‫لمساعديه‬ ‫يسمح‬ ‫مدى‬

9. 7
:
-
‫العمل‬ ‫في‬ ‫بالزمالء‬ ‫العالقة‬
‫أي‬ ‫وإلى‬ ‫والعداوة؟‬ ‫بالتنافس‬ ‫أم‬ ‫والمودة؟‬ ‫بالتعاون‬ ‫تتسم‬ ‫العالقة‬ ‫فهل‬
‫الكلية‬ ‫األهداف‬ ‫تجاه‬ ‫بالمسئولية‬ ‫و‬ ‫األخرين‬ ‫بمشاكل‬ ‫الفرد‬ ‫يشعر‬ ‫مدى‬
‫واإلنتماء؟‬ ‫للصداقة‬ ‫الفرد‬ ‫حاجة‬ ‫الزمالء‬ ‫يشبع‬ ‫مدى‬ ‫أي‬ ‫وإلى‬ ‫للعمل؟‬
(
‫مازلو‬ ‫هرم‬ ‫راجع‬
.)
‫مستوى‬ ‫بين‬ ‫العالقة‬ ‫ان‬ ‫الى‬ ‫يشير‬ ‫العملي‬ ‫الواقع‬ ‫فإن‬ ‫القول‬ ‫وخالصة‬
‫يتخذ‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬ ‫وانما‬ ً‫ا‬‫موحد‬ ‫نمطا‬ ‫يأخذ‬ ‫ال‬ ‫واالنتاجية‬ ‫العمل‬ ‫عن‬ ‫الرضا‬
‫االتية‬ ‫الحاالت‬ ‫أحد‬
:
-
‫االولى‬ ‫الحالة‬
:
-
‫بينما‬ ‫منخفضا‬ ‫العمل‬ ‫عن‬ ‫الرضا‬ ‫مستوى‬ ‫يكون‬ ‫حيث‬
‫ذلك‬ ‫ومع‬ ‫عملهم‬ ‫يحبون‬ ‫ال‬ ‫االفراد‬ ‫بعض‬ ‫فهناك‬ ،‫عالية‬ ‫االنتاجية‬
‫الفصل‬ ‫من‬ ‫خوفا‬ ‫المحدودة‬ ‫االنتاج‬ ‫لمعدالت‬ ‫وفقا‬ ‫للعمل‬ ‫يضطرون‬
‫اجر‬ ‫على‬ ‫للحصول‬ ‫اعلى‬ ‫انتاج‬ ‫معدالت‬ ‫يحققون‬ ‫قد‬ ‫بل‬ ‫والعقاب‬
‫المعيشية‬ ‫التزاماتهم‬ ‫لتغطية‬ ‫اضافي‬
.

10. ‫واجراءاته‬ ‫العمل‬ ‫نظام‬ ‫ان‬ ‫الحديثة‬ ‫المصانع‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫في‬ ‫نجد‬ ‫كذلك‬
‫يتيح‬ ‫ال‬ ‫وبشكل‬ ‫بدقة‬ ً‫ا‬‫محدد‬ ‫اخرى‬ ‫الى‬ ‫مرحلة‬ ‫من‬ ‫تدفقه‬ ‫وطريقة‬
‫للعمل‬ ‫كارها‬ ‫كان‬ ‫لو‬ ‫حتى‬ ‫االداء‬ ‫في‬ ‫االفراد‬ ‫لتراخي‬ ‫الفرصة‬
.
‫الثانية‬ ‫الحالة‬
:
‫االنتاجية‬ ‫بينما‬ ‫مرتفعا‬ ‫الرضا‬ ‫مستوى‬ ‫يكون‬ ‫حيث‬
‫بينما‬ ‫للفرد‬ ً‫ا‬‫محبب‬ ‫غير‬ ‫ذاته‬ ‫العمل‬ ‫يكون‬ ‫حيث‬ ‫ذلك‬ ‫ويحدث‬ ،‫منخفضة‬
‫الى‬ ‫العامل‬ ‫سعي‬ ‫يكون‬ ‫بحيث‬ ‫والصداقة‬ ‫الود‬ ‫بعالقات‬ ‫مفعم‬ ‫العمل‬ ‫جو‬
‫اصدقائه‬ ‫للقاء‬ ‫وانما‬ ‫العمل‬ ‫في‬ ً‫ا‬‫حب‬ ‫ليس‬ ‫الحالة‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫عمله‬
.
‫بسعادة‬ ‫يشعرون‬ ‫الذين‬ ‫االفراد‬ ‫بعض‬ ‫في‬ ‫متمثلة‬ ‫الحالة‬ ‫هذه‬ ‫ان‬ ‫نجد‬ ‫كذلك‬
‫الشعور‬ ‫عليهم‬ ‫يسيطر‬ ‫بينما‬ ، ‫ضغوط‬ ‫أي‬ ‫عن‬ ً‫ا‬‫بعيد‬ ‫العمل‬ ‫في‬ ‫خاصة‬
‫واضحة‬ ‫الصورة‬ ‫تلك‬ ‫وتبدو‬ ، ً‫ا‬‫شديد‬ ‫العمل‬ ‫ضغط‬ ‫اصبح‬ ‫اذا‬ ‫بالتعاسة‬
‫وجه‬ ‫على‬ ‫البيروقراطية‬ ‫المنظمات‬ ‫في‬
‫الخصوص‬
.
‫الثالثة‬ ‫الحالة‬
:
‫الرضا‬ ‫مستوى‬ ‫بين‬ ‫مباشرة‬ ‫العالقة‬ ‫تكون‬ ‫حيث‬
‫بانخفاضه‬ ‫وتنخفض‬ ‫بارتفاعه‬ ‫فترتفع‬ ‫واالنتاجية‬
:

11. ‫بي‬ ‫العالقة‬ ‫ان‬ ‫الى‬ ‫يشير‬ ‫العملي‬ ‫الواقع‬ ‫فإن‬ ‫القول‬ ‫وخالصة‬
‫ن‬
ً‫ا‬‫موحد‬ ‫نمطا‬ ‫يأخذ‬ ‫ال‬ ‫واالنتاجية‬ ‫العمل‬ ‫عن‬ ‫الرضا‬ ‫مستوى‬
‫االتية‬ ‫الحاالت‬ ‫أحد‬ ‫يأخذ‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬ ‫وانما‬
:
-
•
‫االولى‬ ‫الحالة‬
:
-
‫العمل‬ ‫عن‬ ‫الرضا‬ ‫مستوى‬ ‫يكون‬ ‫حيث‬
‫عالية‬ ‫االنتاجية‬ ‫بينما‬ ‫منخفضا‬
.
•
‫الثانية‬ ‫الحالة‬
:
‫بين‬ ‫مرتفعا‬ ‫الرضا‬ ‫مستوى‬ ‫يكون‬ ‫حيث‬
‫ما‬
‫منخفضة‬ ‫االنتاجية‬
.
•
‫الثالثة‬ ‫الحالة‬
:
‫مستوى‬ ‫بين‬ ‫مباشرة‬ ‫العالقة‬ ‫تكون‬ ‫حيث‬
‫بانخف‬ ‫وتنخفض‬ ‫بارتفاعه‬ ‫فترتفع‬ ‫واالنتاجية‬ ‫الرضا‬
‫اضه‬

12. •
‫رقم‬ ‫نموذج‬
(
1
)
•
‫الت‬ ‫اإلستقصاء‬ ‫إستمارة‬ ‫نستخدم‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫العمل‬ ‫عن‬ ‫الرضا‬ ‫لقياس‬
‫الية‬
:
-
‫كلي‬ ‫أوافق‬ ‫أوافق‬ ‫محايد‬ ‫أوافق‬ ‫ال‬ ‫بالمرة‬ ‫أوافق‬ ‫ال‬
(
1
)
(
2
)
(
3
)
(
4
)
(
5
)
1
-
‫أهتماماتى‬ ‫مع‬ ‫تتوافق‬ ‫التى‬ ‫الوظيفة‬ ‫أشغل‬
.
2
--
‫فى‬ ‫األخرى‬ ‫العمل‬ ‫وجماعات‬ ‫جماعتى‬ ‫بين‬ ‫كافى‬ ‫تعاون‬ ‫هناك‬ ‫ليس‬
‫المنظمة‬
.
3
-
‫مناصب‬ ‫إلى‬ ‫للترقية‬ ‫مناسبة‬ ‫فرصة‬ ‫هناك‬
4
-
‫ذلك‬ ‫فى‬ ‫راغبين‬ ‫هم‬ ‫لمن‬ ‫أعلى‬
.
5
-
‫بها‬ ‫بأس‬ ‫ال‬ ‫للعمل‬ ‫المادية‬ ‫الظروف‬
.
6
-
‫للعمل‬ ‫الكافية‬ ‫المعلومات‬ ‫لنا‬ ‫تتوافر‬ ‫ال‬
.
7
-
‫الوجه‬ ‫على‬ ‫بواجبي‬ ‫أقوم‬ ً‫ا‬‫طالم‬ ‫المنظمة‬ ‫في‬ ‫المستمر‬ ‫العمل‬ ‫أضمن‬
‫األكمل‬
.