Empfohlen
Weitere ähnliche Inhalte
Mehr von Rakoty CYCS
V2U4S8LECPPT
- 4. Ex تعني out فالمعنى المقصود to come out of ، أما في العبرية فالسفر ي حمل اسم « و إله شيموت » أي « و هذه أسماء » وهما أول كلمتان يبدأ بهما ،السفر وهي تقدم ألسماء بني إسرائيل الذين نزلوا إلى مصر مع يعقوب . ה ֶּל ְֵאו , ל ֵא ָ ר ְ ִשי ֵינ ְ ב מֹות ְ ש , ים ִ א ָב ַ ה , ה ָ ְמי ָ ר ְ צ ִ מ : ת ֵא בֹקֲַעי , אּו ָב יתֹו ֵּוב יש ִ א .
- 5. المحاضرة مخطط الجدي العهد و الخروج سفر د القديم العهد و الخروج سفر الخروج مسار و تاريخ
- 6. 1 . القديم والعهد الخروج سفر إن حدث الخروج من مصر هو الحدث األهم في تاريخ األمة اليهودية ،بامتياز لذا باإلضافة لذكره في أسفار الخروج و العدد و ،التثنية فهو يتردد صداه في أسفار العهد القديم كله و صار نموذج للفداء طوال تاريخ هذه األمة ومصدر رجائها في ،شدائدها فالذي أخرجها من أرض من ،مصر هو يردها من السبي اًضأي .
- 7. 1 . القديم والعهد الخروج سفر ففي صالة سليمان الملك في تدشين الهيكل يترجى ال رب ً قائال « مُهَّنَأل َكُبَعش َكُثاَيرِمَو َينِذَّلا َأ َتجَرخ نِم ،َرصِم نِم َسَو ِط ِ ُورك ِديِدَحال . َُونكَتِل َاكَنَيع يَتَحوُتفَم ِن َوحَن ِعُّرَضَت َكِدَبع ِعُّرَضَتَو َكِبَعش ،َليِئاَرسِإ َيِغصُتَف ِهيَلِإ م يِف ُِلك اَم ،َكَنُوعدَي َّنَأل َك َتنَأ مُهَتزَرفَأ َكَل اًثاَيرِم نِم ِيعِمَج ُعُش ِبو ِ ضرَألا
- 8. 1 . القديم والعهد الخروج سفر ، اَمَك َتمَّلَكَت َنع ِدَي ىَسوُم َكِدَبع َدنِع َك ِاجَرخِإ اَنَءاَبآ نِم َرصِم اَي يِدِيَس َّبَّالر » . ( 1 مل 8 : 51 – 53 ) . وحينما صلى نحميا في شوشن القصر اًحنائ اًبوتائ عن ،يهوذا قال ل لرب « مُهَف َُكديِبَع َكُبَعشَو يِذَّلا َتَيدَتاف ِب َكِتَّوُق ِةَميِظَعال َكِدَيَو ِةَديِدَّشال . » ( نح 1 : 10 )
- 9. 1 / 1 سفر إشعياء والخروج ( القرن ال 8 ق . م ) النبي إشعياء يستخدم حادثة الخرو ج ليبشر بعودة المسبيين من بابل « ِا ،واُل ِ زَتع واُل ِ زَتاع . واُجُراخ نِم َاكَنُه . َال واُّسَمَت اًس ِجَن . واُجُراخ نِم َهِطَسَو ا . واُرَّهَطَت اَي يِلِامَح ِةَيِنآ ِبَّالر . َّنَأل ُمك َال َونُجُرخَت ،ِةَلَجَعالِب َالَو َونُبَهذَت َينِب ِ ارَه . َّنَأل ال َّبَّر رِئاَس ،ُمكَماَمَأ َهلِإَو سِإ َليِئاَر ُعَمجَي َ
- 16. لَب اَذه َوُه ُدهَعال يِذَّلا ُهُعَطقَأ َعَم َب ِتي َليِئاَرسِإ َدعَب َكلِت َألا ،ِامَّي ُلوُقَي ُّبَّالر : ُلَعجَأ يِتَعي ِ َرش يِف مِهِل َِاخد َأَو اَهُبُتك ىَلَع ُلُق ،مِهِبو ُُونكَأَو مُهَل اًهلِإ مُهَو ُكَي َونُنو يِل ًبَعش ا . َالَو َونُمِلَعُي ُدعَب ُّلُك ِاحَو د ،ُهَب ِاحَص ُّلُكَو َو د ِاح ،ُهاَخَأ َينِلِئاَق : واُف ِ راع َّالر ،َّب مُهَّنَأل ُك مُهَّل يِنَنوُف ِ رعَيَس نِم يِغَص مِه ِ ر ىَلِإ ِه ِ يرِبَك ،م ُلوُقَي ،ُّبَّالر يِنَأل ُحَفصَأ َنع ،مِهِمثِإ َالَو ذَأ ُُرك مُهَتَّيِطَخ ُدعَب . » ( إر 31 : 31 – 34 )
- 17. سفر حزقيال والخروج القرن ال 6 ق . م يشترك حزقيال النبي مع إشعياء وإرميا ال نبيين في تصور العودة المعجزية من السبي في ظل حدث الخروج العظيم من مصر « ِةَحِئاَرِب ُمك ِ ورُرُس ىَضرَأ ،ُمكَنع َين ِح ِ رخُأ ُمكُج نِم ِنيَب ،ِبوُعُّشال ُكُعَمجَأَو م َنِم ي ِ اضَرَألا ِتَّلا ي مُتقَّرَفَت ،اَهيِف َُّسدَقَتَأَو ُمكيِف َماَمَأ ِونُيُع ُألا ،ِمَم َونُمَلعَتَف يِنَأ اَنَأ ،ُّبَّالر َين ِح يِتآ ُمكِب ىَلِإ َأ ِ ضر ،َليِئاَرسِإ ىَلِإ ِ ضرَألا يِتَّلا ُتعَفَر يِدَي ِطعُأل ي ُمكَءاَبآ اَهاَّيِإ .
- 20. « ُمكيِطعُأَو اًبلَق ًديِدَج ،ا ُلَعجَأَو اًحوُر َج ًةَديِد يِف ،ُمكِل َِاخد ُع ِ زنَأَو لَق َب ِ رَجَحال نِم ِمحَل ُمك ُمكيِطعُأَو َبلَق محَل . َأَو ُلَعج ي ِوحُر يِف َِاخد ،ُمكِل ُمكُلَعجَأَو َُونكُلسَت يِف ،ي ِ ضِئاَرَف َفحَتَو َونُظ يِامَكحَأ َونُلَمعَتَو اَهِب . » ( حز 36 : 26 ، 27 )
- 24. إن يهوه هو إله إسرائيل من يوم أخرجه من أرض ،مصر وهذه حقيقة يؤكد عليها الرب مرة أخرى هنا في سف ر هوشع « اَنَأَو ُّبَّالر َكُهلِإ ِم ن ِ ضرَأ صِم ،َر اًهلِإَو َايَوِس َتسَل ِ رعَت ، ُف َالَو َ صِلَخُم ي ِ ريَغ . اَنَأ َكُتفََرع يِف ِةَّي ِ رَبال يِف َأ ِ ضر ِ شَطَعال . اَّمَل اَوعَر ِبَش واُع . واُعِبَش تَعَفَتارَو ،مُهُبوُلُق ِل َكِلذ يِنوُسَن » ( هو
- 27. سفر ميخا ( القرن الثامن ق . م ) والخروج يختتم ميخا النبي نبوته برجاء في عودة إسرائيل للرب وعودة الرب إلسرائيل « ِا َعر َاكَصَعِب َكَبَعش َمَنَغ ِم ،َكِثاَير ًةَنِكاَس َو اَهَدح يِف رعَو يِف ِطَسَو رَكال ِلَم . َعرَتِل يِف َب ََانشا َداَعل ِجَو ِامَّيَأَك َِمدِقال . « ِامَّيَأَك َك ِوجُرُخ نِم ِ ضرَأ َرصِم ِهي ِ رُأ َبِئاَجَع » . ( مي 7 : 14 ، 15 )
- 28. حجي سفر ( ق السادس القرن . م ) والخروج وهو من أنبياء ما بعد السبي وها هو يعزي شعب هللا الذي طال عمره فعاصر الهيكل األول والسبي وها هو ينظر بحزن الهيكل الثاني « َبَسَح ِمَالَكال يِذَّلا ُتدَهَاع ُمك ِهِب َدنِع ِوجُرُخ ُمك نِم ،َرصِم ي ِوحُرَو مِئاَق يِف ُمكِطَسَو . َال َت واُفاَخ
- 29. حجي سفر ( ق السادس القرن . م ) والخروج ُهَّنَأل اَذَكه َلاَق ُّبَر ِدوُنُجال : َيِه َم ،ةَّر َدعَب ،يلِلَق َزُأَف ُل ِ زل ِتاَاوَمَّسال َ ضرَألاَو َرحَبالَو ِباَيالَو ،َةَس ُل ِ زلَزُأَو َّلُك َمُألا ِم . يِتأَيَو ىَهَتشُم ُِلك ،ِمَمُألا ُلمَأَف اَذه َتيَبال ،اًدجَم َلاَق ُّبَر ِدوُنُجال . يِل ُةَّضِفال يِلَو ،ُبَهَّذال ُلوُقَي ُّبَر ُجال ِدوُن . ُدجَم اَذه ِتيَبال َألا ِ ير ِخ ُُونكَي َمَظعَأ نِم ِدجَم ،ِلَّوَألا َلاَق ُّبَر ِدوُنُجال . يِفَو اَذه َمال ِانَك يِطعُأ ،َمَالَّسال ُلوُقَي ُّبَر ِدوُنُجال » . ( حج 2 : 5 – 9 )
- 30. الخروج و المزامير سفر سفر المزامير هو سفر تعبدي ،بامتياز ف هذه المزامير هي ضمن تكوين العديد من الصلوا ت الليتورجية في حياة شعب هللا في العهد ا لقديم وهكذا اًضأي ورثته الكنيسة وضمته ضمن أعيادها و تسابيحها .
- 31. الخروج و المزامير سفر وحدث الخروج من مصر وما رافقه وما تبعه من أحداث كالضربات وعبور البحر وال من والماء المتفجر من الصخرة والمسيرة في البرية وعمود السحاب وعمود النار ... محور العديد من ،المزامير ونذكر منها على سبيل المثال :
- 33. 1 . مزمور 105 ، و يحوي ذكر لثمان ضربات من الضربات العشر مُهَجَرخَأَف ةَّضِفِب ،بَهَذَو مَلَو َي ُنك يِف مِهِاطَبسَأ ِثَاع ر . تَح ِ رَف ُرصِم ،مِه ِوجُرُخِب َّنَأل مُهَبعُر َقَس َط مِهيَلَع . َطَسَب ًباَحَس ا ،اًفجَس اًارَنَو َءي ِ ضُتِل َليَّلال . واُلَأَس ُهاَتَأَف م ،ىَولَّسالِب َزبُخَو َّسال ِاءَم مُهَعَبشَأ . ََّقش َةَرخَّصال َرَجَفانَف ِت ُهاَيِمال . تَرَج يِف ِباَيال ِةَس اًرهَن . ُهَّنَأل َرَكَذ َةَمِلَك ِهِسدُق َعَم يِهرابِإ َم ،ِهِدَبع َجَرخَأَف َبَعش ُه ،اجَهِتابِب ِهي ِ ارَتخُمَو مُّنَرَتِب . مُهاَطعَأَو ِ اضَرَأ َي ،ِمَمُألا َبَعَتَو وُعُّشال ِب ،ُهوُث ِ رَو يَكِل واُظَفحَي ُهَضِئاَرَف واُعيِطُيَو َش ُهَعِئاَر . اَيوُليِلَه . »
- 37. 3 . مزمور 114 « َدنِع ِوجُرُخ َليِئاَرسِإ نِم ،َرصِم َبَو ِتي َوبُقعَي نِم بَعش ،َمَجعَأ َانَك اَذوُهَي ،ُهَسِدقَم ُليِئاَرسِإَو َّلَحَم ِهِناَطلُس . ُرحَبال ُهآَر َهَف َبَر . ُُّندرُألا َعَجَر ىَلِإ فلَخ . ُلاَب ِجال تَزَفَق َلثِم ا ، ِ اشَبِكل ُماآلكاَو َلثِم َالمُح ِن ِمَنَغال . اَم َكَل اَهُّيَأ ُرحَبال دَق َتبَرَه ؟ اَمَو َل َك اَهُّيَأ ُُّندرُألا دَق عَجَر َت ىَلِإ فلَخ ؟ اَمَو َُّنكَل اَهُتَّيَأ ُلاَب ِجال دَق ُتزَفَق َّن َلثِم ، ِ اشَبِكال ُتَّيَأَو اَه ُلَالِالت َلثِم ِنَالمُح ؟ِمَنَغال اَهُتَّيَأ ُضرَألا َزلَزَت يِل نِم َِّامدُق ،ِبَّالر نِم ُق َِّامد ِهلِإ َوبُقعَي ! ِلِوَحُمال َةَرخَّصال ىَلِإ َردُغ ِان ،اهَيِم َانَّوَّصال ىَلِإ َنَي ِيعِبا اهَيِم . »
- 41. والخروج الرسول بولس القديس يتطلع معلمنا بولس الرسول إلى خروج بني إسرائيل من مصر في ( 1 كو 10 : 1 – 11 ) فيقول « ... وهذه األمور قد حدثت ً مثاال لنا .... فهذه األمور جميعها أصابتهم ، ً مثاال ُكو تبت إلنذارنا نحن الذين انتهت إلينا أواخر الدهور . » ( آية 6 ، 11 ) . القديس بولس الرسول يؤسس لطريقة التفسير النما ذجي والتي انتهجها من بعده العالمة أوريجينوس والقديس كيرل س الكبير في تفسير العهد القديم وأحداثه وخاصة سفر الخ روج وتوراة العهد القديم .
- 42. والخروج الرسول بولس القديس معلمنا بولس يرى أن ما ُتبك في سفر الخروج ُتبك ل نا نحن وليس للشعب ،القديم بمعنى ليس أن هذه األحداث لم تحدث ، كال فهي أحداث تاريخية ولكنها لم سجلُت للتاريخ بل لنا نح ،ن فكلها مثاالت لسر ،المسيح فهو يشبه عبور الشعب للبحر األح مر وراء موسي النبي بالمعمودية والصخرة المتفجر منها بالماء بأن ها المسيح .
- 44. « َّمث نِإ تَناَك ُةَمد ِخ َمال ،ِتو َُةشوُقنَمال فُرحَأِب يِف ،ةَارَج ِح دَق َح تَلَص يِف دجَم ، ىَّتَح مَل رِدقَي وُنَب سِإ َليِئاَر نَأ ُرُظنَي وا ىَلِإ ِهجَو ىَسوُم ِبَبَسِل ِدجَم َو ِهِهج ،ِلِئاَّالز َفيَكَف َال ُُونكَت َلوَألاِب ى ُةَمد ِخ ِوحُّالر يِف ؟دجَم ُهَّنَأل نِإ تَناَك د ِخ ُةَم ِةَنوُنَّيدال َم ،اًدج ىَلوَألاِبَف اًيرِثَك ُدي ِ زَت ِخ ُةَمد ِ رِبال يِف َم دج !
- 46. يِذَّلا ُلَطبُي يِف ِيحِسَمال نِكل َّتَح ى ،ِموَيال َين ِح ُأَرقُي ُم ،ىَسو ُعُقرُبال وعُضوَم ىَلَع مِهِبلَق ِكلَو ن اَمَدنِع ُعجرَي ىَلِإ َّالر ِب ُعَفرُي ُعُقرُبال . اَّمَأَو ُّبَّالر َوُهَف ،ُحوُّالر َو ُثيَح ُحوُر ِبَّالر َاكَنُه ةَّي ِ رُح . ُنحَنَو اًعيِمَج َين ِ رِاظَن َدجَم ِبَّالر ِب هجَو ،وفُشكَم اَمَك في ِم ،آةر ُرَّيَغَتَن ىَلِإ َكلِت ِةَورُّصال َهِنَيع ،ا نِم دجَم ىَلِإ ،دجَم اَمَك َنِم ِبَّالر ِوحُّالر . » ( 2 كو 3 : 7 – 18 – قارن مع خروج 34 ) .
- 53. 2 . المسيح هو الخبز الحي والنبي اآلتي إلى العالم : عندما يذكر القديس يوحنا معجزة إشباع الجموع ( يو 6 ) يضعها في سياق متصل مع معجزة نزول المن أيام موسى النبي ليقيت هللا به الشعب السائر في البرية ( راجع ي و 6 : 31 – 33 وقارن مع خر 16 : 4 ) ليجعل من المسيح الخبز الحي الحقيقي النازل من السماء يوحنا القديس إنجيل شرح ،المسكين متى : األول الجزء ( النطرون وادي : ،مقار أنبا القديس دير 1990 ) ، 405 .
- 54. 2 . المسيح هو الخبز الحي والنبي اآلتي إلى العالم : ، ويورد القديس يوحنا رد الناس على هذه المعجزة « فلما رأى الناس اآلية التي صنعها يسوع قالوا « إن هذا هو بالحق يقة النبي اآلتي إلى العالم ! » . » ( يو 6 : 14 ) وبهذا يربط القديس يوحنا بين المسيح والنبي َّرشَبُمال به من موسى ( ت ث 18 : 15 ) يوحنا القديس إنجيل شرح ،المسكين متى : األول الجزء ( النطرون وادي : ،مقار أنبا القديس دير 1990 ) ، 405 .
- 56. 4 . الحياة ماء هو المسيح ( المتفجر الصخرة الماء منها ( خر 17 : 6 و عدد 20 : 1 – 13 ) : في اليوم األخير من عيد ،المظال نادى ( صرخ ) يسوع بصوت عال « إن عطش أحد فليقب ل َّيإل و يشرب . من آمن بي كما قال ،الكتاب تجري من بطنه أنهار ماء حي » ( يو 7 : 37 ، 38 )
- 57. 4 . الحياة ماء هو المسيح ( المتفجر الصخرة الماء منها رىُت ماذا يقصد المسيح بهذا الكالم ؟ إنه يشير إلى نفسه أنه الصخرة الروحية ال تي تفجر منها الماء في أثناء تيه بني إسر ائيل في البرية أيام موسى النبي ( خر 17 : 6 و عدد 20 : 1 – 13 )
- 58. ولكي نفهم هذه اإلشارة ،الغامضة علينا أن نعود للتقليد ال يهودي الممارس في أيام المسيح لعيد المظال كما يذكره لنا رونالد إ ي . هانيه : ... اعتادت كل عائلة أن تبني خيمة مؤقتة وتعيش في ها لمدة ،أسبوع وكان هذا لتذكرة الشعب بحياة أسالفهم عندما كانوا تائهين في البرية ويعيشون في مساكن مؤقتة بع د الخروج ( ال 23 : 42 – 43 ) . أحد األحداث التي صارت اًءجز اًتثاب من هذا االحتفال في أيام يسوع هو ما سمىُي بإراقة أو سكب ا لماء . األولى للكنيسة اًقوف القديم العهد قراءة ،هانيه إي رونالد : األوائ المسيحيون فكر تشكيل لمراحل استكشافية رحلة ل . ذكري عادل ترجمة ( القاهرة : ،الكلمة دار مكتبة 2016 ) ، 121 – 22
- 59. في كل صباح يذهب موكب من الكهنة إلى بحيرة ،سلوام ويملون اًقإبري اًيذهب بالماء . وهذا الماء كان حملُي في موكب مهيب و ي صعدون به إلى الهيكل . وعندما يصل الموكب إلى « باب الماء » كانوا ينفخ ون البوق ثالث مرات . وكان الكاهن الذي يؤدي المراسم يأخذ الماء إلى المذبح ويسكبه في إناء به فتحة ومزراب يخرج من أسفله حتى ت سيل المياه من اإلناء في شكل تيار . وألن هذا الطقس كان يحدث في عي د ،المظال والذي قامُي اًتذكار لتيهان الشعب في ،البرية فربما ك ان ذكرُي بالماء الذي دبره هللا من الصخرة في البرية األولى للكنيسة اًقوف القديم العهد قراءة ،هانيه إي رونالد : األوائ المسيحيون فكر تشكيل لمراحل استكشافية رحلة ل . ذكري عادل ترجمة ( القاهرة : ،الكلمة دار مكتبة 2016 ) ، 121 – 22
- 74. ثمة شاهد كتابي ،هام يرد ذكره اًمدائ فى مثل هذه األبحاث وهو ما جاء فى ( 1 مل 6 : 1 ) « وكان فى سنة األربع مئة والثمانين لخروج بنى إسرائيل من أرض ،مصر فى السنة الرابعة لملك سليمان على ،إسرائيل فى شهر زيو وهو الش هر ،الثاني أنه بنى البيت للرب » العالم اكتشفها ي الت الحفريات Gastrang اإلس بيد أريحا سقوط أن تؤيد إذ ،خ التاري هذا تؤيد أريحا ى ف ى ائيليي قبل 1400 ق . م .
- 75. هذه اآلية تربط تاريخ بناء الهيكل ( والذى هو 961 ق . م ) بأنه يقابل السنة 480 للخروج وهو ما يقود أن الرواية الكتابية تجعل الخروج فى القرن أل 15 قبل الميالد ( حوالى 1441 ق . م ) العالم اكتشفها ي الت الحفريات Gastrang اإلس بيد أريحا سقوط أن تؤيد إذ ،خ التاري هذا تؤيد أريحا ى ف ى ائيليي قبل 1400 ق . م .
- 86. البراهين لهذا الرأي : ▪ ( 1 مل 6 : 1 ) ▪ رسائل تل العمارنة تضم رسائل دبلوماسية من حكام مص ريين فى كنعان وكانت وقتها خاضعة لمصر أرسلوها إلى امنحو تب الرابع ( أخناتون ) ( 1383 – 1366 ق . م ) يشكون فيها أن ( العبيرو ) العبرانيين يستولون على حصون الملك مما ي دل أن غزو يشوع للرض حدث قبل هذا التاريخ أي بين ( 1400 – 1385 ق . م ) وهو يشير إلى أن تحتمس الثالث هو فرعون االضطهاد والخروج فى عهد امنحوتب الثاني . القديم للعهد التاريخي الجغرافي المرشد ،وصفي مكسيموس ( اإلسكندرية : ب محرم العذراء السيدة كنيسة ،ك 1994 ) ، 62 – 8 .
- 87. البراهين لهذا الرأي : ▪ ذكر مانيتو ( كاهن مصري عاش فى القرن الثالث قبل الميالد ) أن امنحوتب الثاني قد طرد اإلسرائيليين إرض اء لآللهة التي كانت غاضبة فأراد أن يطهر البالد من البرص والنجيسين ▪ فى مقبرة وزير تحتمس الثالث Rekhmire توجد جدارية تصور عبيدا يصنعون الطوب من طمي النيل ويخلطونه بالتبن وفى اللوحة كتابة جاء فيها « العصا فى ،يدى ال تكن ًالمتكاس » القديم للعهد التاريخي الجغرافي المرشد ،وصفي مكسيموس ( اإلسكندرية : ب محرم العذراء السيدة كنيسة ،ك 1994 ) ، 62 – 8 .
- 88. مسار الخروج