Weitere ähnliche Inhalte
Mehr von Rakoty CYCS (20)
V2U4S1LECPPT
- 4. أبيه بيت فى يوسف
ع األول المشهد
1
-
4
األحالم صاحب يوسف
الكذب
تك
37
ع الثانى المشهد
5
-
11
ع الثالث المشهد
12
-
30
ع الرابع المشهد
31
-
36
الخيانة مقابل الحب
- 5. األول المشهد
:
أبيه بيت فى يوسف
(
تك
37
:
1
-
4
)
َنَكَسَو
ُوبُقْعَي
يِف
ِ
ضْرَأ
ِةَبْرُغ
َأ
،ِهيِب
يِف
ِ
ضْرَأ
َانَعْنَك
.
ه
ِهِذ
ُديِلاَوَم
َوبُقْعَي
:
ُفُسوُي
ْذِإ
َانَك
َنْبا
َعْبَس
َةََرشَع
،ًةَنَس
َانَك
َىعْرَي
َعَم
ِهِتَوْخِإ
َمَنَغْلا
َوُهَو
مَالُغ
َدْنِع
َب
يِن
َةَهْلِب
يِنَبَو
َةَفْل ِ
ز
ْيَتَأَرْام
،ِهيِبَأ
ىَتَأَو
ُفُسوُي
ِمِهِتَميِمَنِب
الر
ِةَئيِد
ىَلِإ
،ْمِيهِبَأ
مَأَو
ا
ُليِئاَرْسِإ
بَحَأَف
َفُسوُي
َرَثْكَأ
ْنِم
ِ
رِئاَس
ِنَب
ِهي
ُهنَأل
ُنْبا
ِتَخوُخْيَش
،ِه
َعَنَصَف
ُهَل
اًصيِمَق
اًنوَلُم
.
امَلَف
ىَأَر
ُهُتَوْخِإ
نَأ
ْمُهاَبَأ
ُهبَحَأ
َرَثْكَأ
ْنِم
ِيعِمَج
ِهِتَوْخِإ
،ُهوُضَغْبَأ
ْمَلَو
وُعيِطَتْسَي
ا
ْنَأ
ُهوُمِلَكُي
مَالَسِب
.
- 6. األول المشهد
:
أبيه بيت فى يوسف
(
تك
37
:
1
-
4
)
حبرون
(
كنعان
)
:
اسم
عبري
معناه
"
عصبة
"
،
"
صحبة
"
،
"
رباط
"
،
"
إتحاد
"
،
و
هى
مقر
دفن
األباء
البطارك
ه
و
زوجاتهم
ماعدا
راحيل
التى
دفنت
فى
طريق
أفراته
–
بيت
لحم
-
(
تك
35
:
19
)
- 7. األول المشهد
:
أبيه بيت فى يوسف
(
تك
37
:
1
-
4
)
ع
1
:
غربه
أبيه
:
بالرغم
أن
تلك
األرض
التى
سكن
بها
يع
قوب
كانت
بوعد
من
الرب
إلبراهيم
(
تك
12
:
7
،
13
:
15
،
13
:
17
،
17
:
8
)
،
وإسحق
(
تك
26
:
3
)
،
و
له
هو
ًاشخصي
(
تك
28
:
13
،
تك
35
:
12
)
- 8. األول المشهد
:
أبيه بيت فى يوسف
(
تك
37
:
1
-
4
)
"
يِف
ِانَميِاإل
َاتَم
ِءَالُؤه
،َونُعَمْجَأ
ُهَو
ْم
ْمَل
واُلاَنَي
يِعاَوَمْلا
،َد
ْلَب
ْنِم
يدِعَب
اَهوُرَظَن
اَهوُقدَصَو
يَحَو
،اَهو
وارَقَأَو
ْمُهنَأِب
َرُغ
ُءاَب
ُءَالَزُنَو
ىَلَع
ِ
ضْرَألا
"
(
عب
11
:
13
.)
- 9. •
المسافرين أوشيه
:
...
رب يا ًاأيض ونحن
غربتنا
،العمر هذا في
اإلنقض إلى قلق وال عاصف وال مضرة بغير إحفظها
اء
.
•
الترحيم فى ًاأيض و
:
...
ًاأيض ونحن
الغرباء
المكان هذا في
–
العال أى
م
-
،
التمام إلى بسالمك لنا وأنعم ،ايمانك في احفظنا
الليتورجي االرتباط
- 10. األول المشهد
:
أبيه بيت فى يوسف
(
تك
37
:
1
-
4
)
َوبُقْعَي ُديِلاَوَم ِهِذه
:
َانَك ْذِإ ُفُسوُي
َنَس َةََرشَع َعْبَس َنْبا
ًة
•
ِهِذه
ُديِلاَوَم
َوبُقْعَي
:
نجد
أن
كاتب
التكوين
عندما
يريد
أن
ينقل
بنا
من
مرحله
إلى
،أخرى
بعد
أن
ذكر
سفر
التكوين
•
المفروض
كان
يكمل
مين
مواليد
يعقوب
لكن
الوحى
ذكر
ف
قط
يوسف
الذى
هو
محور
القصة
الكتابية
فى
األصحاحات
الت
الية
- 11. األول المشهد
:
أبيه بيت فى يوسف
(
تك
37
:
1
-
4
)
يشرح
القديس
يوحنا
ذهبى
الفم
أنه
البد
ل
لشاب
أن
يتبع
هللا
منذ
صباه
و
أنه
ال
تعارض
بين
صغر
السن
و
الفضيله
- 12. األول المشهد
:
أبيه بيت فى يوسف
(
تك
37
:
1
-
4
)و
يفسر
القديس
كيرلس
الكبير
الرقم
سبعة
ع
شر
ًارمزي
ًامشير
ان
العدد
إشاره
إلى
عمانوئيل
الذى
ه
و
طبيعه
من
،طبيعتين
الرقم
17
مكون
من
رقمين
10
و
7
:
العشرة
يشير
إلى
كمال
الالهوت
و
السبعة
يشي
ر
إلى
كمال
الناسوت
- 13. األول المشهد
:
أبيه بيت فى يوسف
(
تك
37
:
1
-
4
)
ِئاَس ْنِم َرَثْكَأ َفُسوُي يحب ُليِئاَرْسِإ
ِهيِنَب ِ
ر
•
تستمر
فكره
التفضيل
فى
العائلة
:
اسحق
و
رفقه
مع
يعقوب
و
،عيسو
يعقوب
مع
،راحيل
يعقوب
مع
يوسف
•
القديس
يوحنا
ذهبى
الفم
،
و
القديس
أمبروسيوس
:
أحب
يعقوب
يوسف
ليس
ألنه
أصغرهم
حيث
أن
بنيامين
يص
غره
ًاسن
و
لكن
ألن
نعمه
هللا
أضفت
على
يوسف
ًالجما
فر
ًأيد
و
هى
التى
أنبأت
عن
ميوله
الداخلية
نحو
الفضيلة
- 15. األول المشهد
:
أبيه بيت فى يوسف
(
تك
37
:
1
-
4
)
الملون القميص
:
القديس
كيرلس
السكندرى
بأنه
ك
ما
كان
للقميص
عده
ألوان
كذلك
هو
مجد
المسيح
هو
مجد
كثير
و
متعدد
و
ال
يم
كن
التعبير
عنه
- 16. األول المشهد
:
أبيه بيت فى يوسف
(
تك
37
:
1
-
4
)
•
القديس
أغسطينوس
والعالمة
أوريجانوس
و
االب
قيصري
وس
إشارة
للكنيسة
التي
التصقت
بالسيد
المسيح
كثوب
ل
ه
.
ففي
تجليه
"
صارت
ثيابه
بيضاء
كالنور
"
•
هو
ًاأيض
هدب
ثوب
المسيح
الذى
لمسته
نازفة
الدم
(
أي
جماعة
األمم
التي
تنجست
بالعبادات
الوثنية
)
فبرأت
من
نزف
دمها
.
•
و
كثره
األلوان
تشير
إلى
كثره
األعضاء
و
كثيره
المواهب
- 17. األول المشهد
:
أبيه بيت فى يوسف
(
تك
37
:
1
-
4
)
ُهاَبَأ نَأ ُهُتَوْخِإ ىَأَر امَلَف
ُهبَحَأ ْم
...
ُهوُضَغْبَأ
يعلق
مارأفرام
السريانى
:
ما
أبغض
الحسد
ف
هو
يجعل
األخ
يبغض
أخيه
كما
حدث
حين
قتل
قايي
ن
هابيل
و
حين
كاد
أن
يعصف
عيسو
بيعقوب
و
ه
و
من
جعل
إخوة
يوسف
ال
يكلمونه
كلمة
هادئة
.
فالحسد
هو
وجع
ملعون
و
خطر
،ًاجد
يقهر
القديسين
الروحانيين
،الكبار
إذا
لم
يحترسو
ا
ًاجيد
.
- 18. األول المشهد
:
أبيه بيت فى يوسف
(
تك
37
:
1
-
4
)
ُهاَبَأ نَأ ُهُتَوْخِإ ىَأَر امَلَف
ُهبَحَأ ْم
...
ُهوُضَغْبَأ
فالحسد
يلد
البغضه
التى
تلد
بالحقيقه
ال
قتل
.
و
كما
أحب
يعقوب
يوسف
فزينه
بالقميص
فغض
ب
إخوته
كذلك
النفس
التى
يجبها
المسيح
يجمله
ا
بخوفه
و
محبته
.
فطوباه
من
يجمله
،المسيح
لذ
لك
يبغضه
الشياطين
و
يسألون
من
هللا
أن
يقتل
وه
- 19. األول المشهد
:
أبيه بيت فى يوسف
(
تك
37
:
1
-
4
)
يعلق
القديس
يوحنا
ذهبى
الفم
:
كان
من
الال
ئق
بإخوة
يوسف
أن
يتمثلوا
بأخيهم
فى
فضيلت
ه
و
حبه
لكى
ينالوا
حب
أبيهم
ًاأيض
كأخوهم
و
لكنهم
لم
يخطر
ببالهم
شئ
مثل
،هذا
فالبغضة
–
هذا
الداء
الثقيل
-
سيطر
عليهم
و
كان
ينمو
بداخلهم
كل
ي
وم
فصاروا
كالمقتنصين
،العتاة
فلهذ
السبب
لم
يخاطبوه
إال
بالغش
و
المكر
دون
وديع
الكالم
و
ثمينه
.
- 20. الثانى المشهد
:
األحالم صاحب يوسف
(
تك
37
:
5
-
11
)
َمُلَحَو
ُفُسوُي
اًمْلُح
َرَبْخَأَو
َتَوْخِإ
،ُه
ُوادَادْازَف
اًضْيَأ
ًضْغُب
ا
ُهَل
.
َلاَقَف
ُمُهَل
:
«
واُعَمْسا
اَذه
َمْلُحْلا
يِذال
ُتْمُلَح
:
اَهَف
ُنْحَن
ُم ِ
ازَح
َون
اًمَزُح
يِف
،ِلْقَحْلا
اَذِإَو
يِتَمْزُح
ْتَماَق
، ْتَبَصَتْناَو
ْتَطاَتْاحَف
ْمُكُمَزُح
َْتدَجَسَو
يِتَمْزُحِل
»
.
َلاَقَف
ُهَل
ُتَوْخِإ
ُه
:
«
َكلَعَلَأ
ُكِلْمَت
َلَع
اَنْي
ًاكْلُم
ْمَأ
ُطلَسَتَت
اَنْيَلَع
ا؟ًطلَسَت
»
ُدَادْازَو
وا
اًضْيَأ
اًضْغُب
ُهَل
ْنِم
ِلْجَأ
ِهِمَالْحَأ
ْنِمَو
ِلْجَأ
ِهِمَالَك
- 21. الثانى المشهد
:
األحالم صاحب يوسف
(
تك
37
:
5
-
11
)
...
مُث
َمُلَح
اًضْيَأ
اًمْلُح
َرَخآ
صَقَو
ُه
ىَلَع
،ِهِتَوْخِإ
َلاَقَف
:
«
يِنِإ
ْدَق
؟ُتْمُلَح
اًمْلُح
،اًضْيَأ
اَذِإَو
ُسْمالش
َو
ُرَمَقْلا
َدَحَأَو
ََرشَع
ْوَك
اًبَك
َةد ِاجَس
يِل
»
.
ُهصَقَو
ىَلَع
ِهيِبَأ
َلَعَو
ى
،ِهِتَوْخِإ
ُهَرَهَتْناَف
َأ
ُهوُب
َلاَقَو
ُهَل
:
«
اَم
اَذه
ُمْلُحْلا
يِذال
؟َتْمُلَح
ْلَه
َن
يِتْأ
اَنَأ
َكمُأَو
َوْخِإَو
َكُت
َدُجْسَنِل
َكَل
ىَلِإ
؟ ِ
ضْرَألا
»
ُهَدَسَحَف
ِإ
،ُهُتَوْخ
امَأَو
ُهوُبَأ
َحَف
َظِف
َرْمَألا
.
- 22. الثانى المشهد
:
األحالم صاحب يوسف
(
تك
37
:
5
-
11
)
َكلَعَلَأ
ُكِلْمَت
َنْيَلَع
ا
ًاكْلُم
ْمَأ
لَسَتَت
ُط
اَنْيَلَع
ا؟ًطلَسَت
هنا
يشير
القديس
يوحنا
ذهبى
الفم
إلى
مدى
عمى
قلوب
أخوته
إذ
فسروا
الحلم
بأنفسهم
،
و
يعلق
القديس
هيبوليت
وس
أن
أحالم
يوسف
لم
تتحقق
فى
حياته
فق
ط
و
لكنها
رؤيه
نبويه
عن
األيام
األخيرة
و
مجئ
المسيح
- 24. الثالث المشهد
:
الخيانه مقابل الحب
(
تك
37
:
12
-
30
)
ىَضَمَو
ُهُتَوْخِإ
ا َْوعْرَيِل
َمَنَغ
يِبَأ
ْمِه
َدْنِع
َميِكَش
.
َلاَقَف
ِإ
ُليِئاَرْس
َفُسوُيِل
:
«
َ
سْيَلَأ
َكُتَوْخِإ
َن َْوعْرَي
ِع
َدْن
؟َميِكَش
َلاَعَت
ْرُأَف
َكَلِس
ْمِهْيَلِإ
»
.
َلاَقَف
ُهَل
:
«
اَذَنَهأ
»
.
َلاَقَف
َل
ُه
:
«
ِبَهْاذ
ْرُظْنا
َةَمَالَس
ِإ
َكِتَوْخ
َةَمَالَسَو
ِمَنَغْلا
دُرَو
يِل
اًرَبَخ
»
.
َأَف
ُهَلَسْر
ْنِم
ِاءَطَو
وُرْبَح
َن
ىَتَأَف
ىَلِإ
َميِكَش
.
ُهَدَجَوَف
لُجَر
اَذِإَو
َوُه
َض
ال
يِف
ِلْقَحْلا
.
َلَأَسَف
ُه
ُلُجالر
ً
الِئاَق
:
«
اَذاَم
؟ُبُلْطَت
»
َلاَقَف
:
«
اَنَأ
ِلاَط
ب
يِتَوْخِإ
.
يِنْرِبْخَأ
«
َنْيَأ
؟َن َْوعْرَي
»
.
َلاَقَف
ُلُجالر
:
«
ِدَق
َحَتْار
واُل
ْنِم
،اَنُه
يِنَأل
ْعِمَس
ْمُهُت
َونُلوُقَي
:
ْبَهْذَنِل
ىَلِإ
َانَثُود
»
.
- 25. الثالث المشهد
:
الخيانه مقابل الحب
(
تك
37
:
12
-
30
)
َبَهَذَف
ُفُسوُي
َءاَرَو
ِهِتَوْخِإ
ْمُهَدَجَوَف
يِف
َانَثُود
.
امَلَف
َصْبَأ
ُهوُر
ْنِم
،يدِعَب
اَمَلْبَق
َرَتْاق
َب
،ِمِهْيَلِإ
َتْاح
واُلا
ُهَل
ُهوُتيِمُيِل
.
َلاَقَف
ْعَب
ْمُهُض
ضْعَبِل
:
«
اَذَوُه
اَذه
ُب ِاحَص
ِمَالْحَألا
ِداَق
م
.
َاآلنَف
ُلَه
م
ُهْلُتْقَن
ُهْحَرْطَنَو
ِف
ي
َىدْحِإ
ِ
ارَباآل
ُلوُقَنَو
:
شْحَو
يءِدَر
ُهَلَكَأ
.
َرَنَف
ى
اَذاَم
ُُونكَت
ُهُمَالْحَأ
»
.
- 26. الثالث المشهد
:
الخيانه مقابل الحب
(
تك
37
:
12
-
30
)
رأوبين
:
اطرحوه
فى
هذه
البئر
....
ُةَلِفاَق
َينِيِليِعاَمْسِإ
ةَلِبْقُم
ْنِم
َعْل ِج
َدا
..
َلاَقَف
اَذوُهَي
ِهِتَوْخِإل
:
«
اَم
َفْلا
ُةَدِئا
ْنَأ
ُتْقَن
َل
اَناَخَأ
َيِفْخُنَو
؟ُهَمَد
ا ْوَلاَعَت
ُهَعيِبَنَف
،َينِيِليِعاَمْسِإلِل
َالَو
َت
ُْنك
اَنيِدْيَأ
َع
ِهْيَل
ُهنَأل
اَنوُخَأ
اَنُمْحَلَو
»
..
َحَسَف
واُب
َفُسوُي
ُهُودَعْصَأَو
َنِم
، ِ
رْئِبْلا
ُواعاَبَو
َفُسوُي
َينِيِليِعاَمْسِإلِل
ْشِعِب
َين ِ
ر
َنِم
ضِفْلا
ِة
...
رأوبين
- 27. الثالث المشهد
:
الخيانه مقابل الحب
(
تك
37
:
12
-
30
) شكيم
:
اسم
عبري
معناه
"
كتف
"
و
هى
على
بعد
60
ًالمي
شمال
،حبرون
دوثان
:
تعنى
هجر
و
هى
تقع
حوالى
16
ًالمي
شمال
غربي
شكيم
و
هى
على
الطريق
الرئيسى
للقوافل
القادمة
من
و
المتجهه
إل
ى
مصر
و
هى
ًاأيض
فى
وادى
متسع
يعد
من
أفضل
األماكن
للرعى
.
- 28. الثالث المشهد
:
الخيانه مقابل الحب
(
تك
37
:
12
-
30
)
إرسالية
يوسف
ليفقتد
سالمة
إخ
وته
ترمز
لتجسد
الكلمة
،
وكما
يقول
األب
قيصريوس
أسقف
Arles
:
"
أرسل
يعقوب
ابنه
ليعلن
قلقه
،عليهم
وأ
رسل
اآلب
ابنه
الوحيد
ليفتقد
الجنس
ال
بشري
الذي
كان
اًفضعي
،بالخطية
ًعقطي
ا
اًدمفقو
.
- 29. الثالث المشهد
:
الخيانه مقابل الحب
(
تك
37
:
12
-
30
)
عندما
كان
يوسف
يتطلع
على
إخوته
جال
في
،البرية
وال
سيد
المسيح
إذ
بحث
عن
الجنس
البشري
جال
في
العالم
...
يوس
ف
بحث
عن
إخوته
في
"
شكيم
"
التي
تعنى
"
اًفكت
"
فقد
أع
طى
الخطاة
ظهورهم
في
وجه
البار
وجعلوا
أكتافهم
من
خلف
"
،
و
كما
لم
يجد
يوسف
أخوته
فى
شكيم
كذلك
المسيح
لم
يجد
ا
أليمان
فى
قلوب
من
تجسد
فى
وسطهم
(
اليهود
)
- 30. الثالث المشهد
:
الخيانه مقابل الحب
(
تك
37
:
12
-
30
)
يشرح
القديس
أمبروسيوس
أن
دوثان
تعنى
هجر
ويشي
ر
إلى
أن
إخوة
يوسف
تغربوا
عن
طريق
،الرب
فال
نتعجب
أن
كانو
ا
أرادوا
قتل
أخيهم
–
بالرغم
من
صلة
الدم
و
بالرغم
من
محبته
لهم
فهو
جاء
ليفتقدهم
و
يسأل
عن
سالمتهم
-
- 31. الثالث المشهد
:
الخيانه مقابل الحب
(
تك
37
:
12
-
30
)
فمن
هجر
الرب
قد
تقسى
قلبه
و
أصبح
مكانا
للشرير
.
و
هنا
رسمُي
أمامنا
المسيح
الذى
تلُق
بواسطه
اليهود
.
و
نالحظ
أ
ًايض
ان
كلمات
"
هلم
نقتله
"
هى
نفس
الكلمات
التى
جائت
على
لسان
مخلصنا
الصالح
عن
الكراميين
األردياء
(
مت
21
:
38
)
،
(
مر
12
:
7
)
،
(
لو
20
:
14
)
.
- 32. الثالث المشهد
:
الخيانه مقابل الحب
(
تك
37
:
12
-
30
)
القديس
قيصريوس
ًالقائ
:
إغتصب
إخوة
يوسف
ثوبه
الخارجي
الملو
،ن
ونزع
اليهود
عن
المسيح
مالبسه
عند
موته
على
الصليب
.
إذ
زعُن
الثوب
عن
يوسف
ُأ
لقي
يوسف
في
جب
أي
،حفرة
وإذ
حطموا
جسد
المسيح
نزل
إلى
الجحيم
.
فعُر
يوسف
من
ا
لجب
وبيع
لإلسماعيليين
أي
،لألمم
- 33. الثالث المشهد
:
الخيانه مقابل الحب
(
تك
37
:
12
-
30
)
والمسيح
إذ
عاد
من
الجحيم
اشتراه
األمم
بثمن
اإليمان
"
و
كذلك
كتب
الكتاب
عن
أخوت
ه
"
جلسوا
ليأكلوا
ًاطعام
ع
25
"
هكذا
فعل
اليهود
ًاأيض
فبعدما
صلبوا
المسيح
جلسوا
يأك
بون
الفصح
القديم
دون
أن
يعلموا
أن
الفصح
الحقيقى
هو
المسيح
الذى
بذل
نفسه
ألجله
م
و
ألجل
خالص
العالم
كله
.
- 36. الخراف عن نفسه يبذل الذى الصالح الراعى المسيح
(
يو
10
)
خالصنا أجل من المتألم العبد هو
المسيحية العقيدة
األرثوذكسية
الصالح الراعى المسيح