,,

1. ‫الطالب‬ ‫اسم‬
:
‫فردان‬ ‫احمد‬ ‫يوسف‬ ‫احمد‬
‫الصف‬
:
6
‫علم‬
66
‫األكاديمي‬ ‫الرقم‬
:
20190338
‫الثعابين‬
‫مقرر‬
:
‫حيا‬
317
‫الصف‬ ‫معلم‬
:
‫أ‬
/
‫المنعم‬ ‫عبد‬ ‫مصفى‬ ‫اسالم‬
1
‫البحرين‬ ‫مملكة‬
‫والتعليم‬ ‫التربية‬ ‫وزارة‬
‫للبنين‬ ‫الثانوية‬ ‫النعيم‬ ‫مدرسة‬
‫العلوم‬ ‫قسم‬

2. ‫المقدمة‬
2
‫في‬ ‫فضولي‬ ‫اثار‬ ‫مما‬ ، ‫جميل‬ ‫وشكله‬ ‫ملون‬ ‫ثعبان‬ ‫ورأيت‬ ، ‫الحيوان‬ ‫حديقة‬ ‫الى‬ ‫ذهبت‬ ‫يوم‬ ‫ذات‬
‫فريسة‬ ‫بلع‬ ‫على‬ ‫قادر‬ ‫الثعبان‬ ‫ان‬ ‫وهو‬ ‫الموضوع‬ ‫هذا‬ ‫عن‬ ‫بحثي‬ ‫سبب‬ ‫وهذا‬ ‫اكثر‬ ‫بعمق‬ ‫عنه‬ ‫البحث‬
‫العديدة‬ ‫لفوائده‬ ‫باإلضافة‬ ، ‫ذلك‬ ‫على‬ ‫يساعده‬ ‫الذي‬ ‫السبب‬ ‫ما‬ ‫أسئلة‬ ‫فراودتني‬، ‫حجما‬ ‫منه‬ ‫اكبر‬
‫الجزيرة‬ ‫شبه‬ ‫في‬ ‫وتنوعه‬ ‫وجوده‬ ‫وكثرة‬ ، ‫موسى‬ ‫هللا‬ ‫نبي‬ ‫سورة‬ ‫في‬ ‫الكريم‬ ‫القرآن‬ ‫في‬ ‫وذكره‬
‫عام‬ ‫بشكل‬ ‫والعالم‬ ‫العربية‬
.
‫الحرشفيات‬ ‫رتبة‬ ، ‫الزواحف‬ ‫طائفة‬ ‫الحبليات‬ ‫شعبة‬ ‫من‬ ‫الفقارية‬ ‫الحيوانات‬ ‫إحدى‬ ‫هي‬ ‫والثعابين‬
،
‫ب‬ ‫في‬ ‫تعيش‬ ‫و‬ ،‫البارد‬ ‫الدم‬ ‫ذوات‬ ‫من‬ ‫تعتبر‬ ‫و‬ ،‫اللحوم‬ ‫آكالت‬ ‫من‬ ‫مفترسة‬ ‫ها‬ّ‫ن‬‫بأ‬ ‫ف‬ّ‫ن‬‫ص‬ُ‫ت‬ ‫والتي‬
‫يئات‬
‫ا‬ً‫ن‬‫وأحيا‬ ‫العذبة‬ ‫والمياه‬ ،‫والصحاري‬ ،‫العشبية‬ ‫واألراضي‬ ،‫والمستنقعات‬ ،‫الغابات‬ ‫مثل؛‬ ‫مختلفة‬
‫المالحة‬
.
‫سامة‬ ‫غير‬ ‫وثعابين‬ ،‫سامة‬ ‫ثعابين‬ ‫بين‬ ‫ما‬ ‫الثعابين‬ ‫تتنوع‬
.
‫ف‬ ‫في‬ ‫عميق‬ ‫سبات‬ ‫في‬ ‫تدخل‬
‫صل‬
‫متفاوتة‬ ‫فترات‬ ‫على‬ ‫الصيف‬ ‫فصل‬ ‫في‬ ‫وتنشط‬ ‫الشتاء‬
.
‫لدراسة‬ ‫البحث‬ ‫هذا‬ ‫يهدف‬ ‫و‬ ‫ذلك‬ ‫في‬
‫موط‬
‫ن‬
‫الثعابين‬
،
‫الثعابين‬ ‫تغذية‬
،
‫تكاثرهم‬ ‫طريقة‬
،
‫الحواس‬ ‫و‬ ‫الجمجمة‬ ‫أعضاء‬
،
‫جلده‬
،
‫جسمه‬
،
‫العمود‬
‫فيه‬ ‫الفقري‬
،
‫جلده‬ ‫تغيير‬ ‫سبب‬
،
‫العالج‬ ‫و‬ ‫الصناعة‬ ‫مجال‬ ‫في‬ ‫الثعبان‬ ‫فوائد‬

3. ‫العرض‬
3
‫الثعابين‬ ‫موطن‬
‫لـ‬ ‫تصريح‬ ‫في‬ ‫المنسي‬ ‫أحمد‬ ‫الدكتور‬ ‫البحرية‬ ‫الشؤون‬ ‫خبير‬ ‫كشف‬
«
‫اليوم‬
»
‫الخليج‬ ‫مياه‬ ‫أن‬
‫على‬ ‫تحتوي‬ ‫العربي‬
10
‫تهاجم‬ ‫وال‬ ،‫سميتها‬ ‫بدرجة‬ ‫تتفاوت‬ ‫لكنها‬ ‫السامة‬ ‫الثعابين‬ ‫من‬ ‫أنواع‬
‫مياه‬ ‫إن‬ ‫مضيفا‬ ،‫للعيان‬ ‫واضحة‬ ‫تكون‬ ‫ما‬ ‫وغالبا‬ ،‫منها‬ ‫االقتراب‬ ‫أو‬ ‫مالمستها‬ ‫تمت‬ ‫إذا‬ ‫إال‬ ‫البشر‬
‫الثعابين‬ ‫أنواع‬ ‫من‬ ‫نوع‬ ‫أي‬ ‫فيها‬ ‫يوجد‬ ‫ال‬ ‫التي‬ ‫األحمر‬ ‫البحر‬
.
‫من‬ ‫أكثر‬ ‫يتواجد‬ ‫حيث‬ ،‫العالم‬ ‫مناطق‬ ‫مختلف‬ ‫في‬ ‫الثعابين‬ ‫تعيش‬ ‫كما‬
2,500
‫موائل‬ ‫ضمن‬ ‫نوع‬
‫المطير‬ ‫الغابات‬ ‫مثل‬ ‫االستوائية‬ ‫المناطق‬ ‫في‬ ‫العيش‬ ‫الكبيرة‬ ‫الثعابين‬ ‫ل‬ّ‫ض‬‫ف‬ُ‫ت‬‫و‬ ،‫مختلفة‬
‫وتبحث‬ ،‫ة‬
‫ب‬ ‫القارات‬ ‫جميع‬ ‫في‬ ‫تعيش‬ ‫ها‬ّ‫ن‬‫أ‬ ‫يعني‬ ‫ا‬ّ‫م‬‫م‬ ‫الحياة‬ ‫قيد‬ ‫على‬ ‫لتبقى‬ ‫الدافئة‬ ‫المناطق‬ ‫عن‬ ‫ا‬ً‫م‬‫دو‬
‫استثناء‬
‫أو‬ ،‫أيرلندا‬ ‫أو‬ ،‫أيسلندا‬ ‫أو‬ ،‫هاواي‬ ‫ضمن‬ ‫تواجدها‬ ‫لعدم‬ ‫باإلضافة‬ ‫الجنوبية‬ ‫القطبية‬ ‫القارة‬
‫نيوزيلندا‬
.

4. 4
‫الثعبان‬ ‫تغذية‬
‫والجرابيع‬ ،‫والفئران‬ ،‫الجرذان‬ ‫على‬ ‫الثعابين‬ ‫تتغذى‬
،
‫والبرمائيات‬ ،‫والحشرات‬ ،‫الصغيرة‬ ‫واألرانب‬
‫وبعض‬ ،‫والرخويات‬ ،‫الزواحف‬ ‫من‬ ‫وأنواع‬ ،‫كالضفادع‬
‫الطيور‬ ‫أنواع‬
.
‫ق‬ ‫على‬ ‫لتبقى‬ ‫للطعام‬ ‫الثعابين‬ ‫تحتاج‬
‫يد‬
،‫وأنواعها‬ ‫وحجمها‬ ‫عمرها‬ ‫مع‬ ‫تتناسب‬ ‫بكمية‬ ،‫الحياة‬
‫قطر‬ ‫نصف‬ ‫يتجاوز‬ ‫ال‬ ‫بحجم‬ ‫وجبات‬ ‫تناول‬ ‫واألفضل‬
‫الماء‬ ‫تشرب‬ ‫ها‬ّ‫ن‬‫أ‬ ‫كما‬ ،‫هضمها‬ ‫من‬ ‫ن‬ّ‫ك‬‫لتتم‬ ‫جسدها‬
‫بسيطة‬ ‫بكميات‬
.
‫من‬ ‫كثيرا‬ ‫أكبر‬ ‫فريسة‬ ‫ابتالع‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫لألفاعي‬
‫وكذلك‬ ‫األفاعي‬ ‫في‬ ‫الجمجمة‬ ‫عظام‬ ‫ألن‬ ،‫حجمها‬
‫العظام‬ ‫تمكن‬ ‫مرنة‬ ‫بأربطة‬ ‫بعضها‬ ‫مع‬ ‫مرتبطة‬ ‫فكوكها‬
‫البعض‬ ‫بعضها‬ ‫عن‬ ‫االبتعاد‬ ‫من‬
.

5. 5
‫تكاثره‬ ‫طريقة‬
‫تكو‬ ‫التي‬ ‫التزاوج‬ ‫مواسم‬ ‫في‬ ‫األنثى‬ ‫مع‬ ‫الثعبان‬ ‫ذكر‬ ‫يتزاوج‬
‫ن‬
‫يبعد‬ ‫التزاوج‬ ‫حدوث‬ ‫وعند‬ ،‫الصيف‬ ‫وبداية‬ ‫الربيع‬ ‫أواخر‬ ‫في‬
‫وبع‬ ،‫األنثى‬ ‫لعدوانية‬ ‫ا‬ً‫ب‬‫تجن‬ ‫البعض‬ ‫بعضهما‬ ‫عن‬ ‫الطرفين‬
‫فترة‬ ‫د‬
‫جحور‬ ‫في‬ ‫بيوضها‬ ‫األنثى‬ ‫الثعبان‬ ‫تضع‬ ‫التزاوج‬ ‫من‬ ‫وجيزة‬
‫كاألفعى‬ ‫األنواع‬ ‫بعض‬ ‫وفي‬ ،‫تفقس‬ ‫حتى‬ ‫لحمايتها‬ ‫آمنة‬
‫بيوض‬ ‫دون‬ ‫ا‬ً‫صغار‬ ‫تلد‬ ‫الجرسية‬
.
‫بأسنان‬ ‫كسرها‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫البيضة‬ ‫من‬ ‫الصغير‬ ‫الثعبان‬ ‫يفقس‬
‫ه‬
‫والذي‬ ،‫لوالديه‬ ‫مشابه‬ ‫شكله‬ ‫ويكون‬ ‫للخارج‬ ‫الداخل‬ ‫من‬ ‫الحادة‬
‫كالطيور‬ ‫المفترسة؛‬ ‫الحيوانات‬ ‫تجنب‬ ‫نموه‬ ‫مرحلة‬ ‫خالل‬ ‫يحاول‬
‫إما‬ ‫تتزاوج‬ ‫الثعابين‬ ّ‫أن‬ ‫بالذكر‬ ‫ويجدر‬ ،‫والثعالب‬ ‫والسحالي‬
‫بعد‬ ‫أو‬ ‫ا‬ً‫ي‬‫سنو‬
3
‫سنوات‬
.

6. 6
‫والحواس‬ ‫الجمجمة‬ ‫أعضاء‬
‫يدرج‬
‫وحواسها‬ ‫لجمجمتها‬ ‫بالنسبة‬ ‫الثعابين‬ ‫مميزات‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫يأتي‬ ‫فيما‬
•
‫فتحات‬ ‫أو‬ ‫ا‬ً‫ن‬‫جفو‬ ‫يمتلك‬ ‫ال‬ ‫ه‬ّ‫ن‬‫أ‬ ‫إال‬ ،‫وفم‬ ‫عينين‬ ‫على‬ ‫الثعبان‬ ‫رأس‬ ‫يحتوي‬
‫أذنية‬
.
•
‫ا‬ ‫ثعبان‬ ‫مثل‬ ‫األخرى‬ ‫األنواع‬ ‫أما‬ ،‫الجحور‬ ‫في‬ ‫تختبئ‬ ‫التي‬ ‫الثعابين‬ ‫أنواع‬ ‫ًا‬‫د‬‫وتحدي‬ ‫ضعيفة‬ ‫نظر‬ ‫حاسة‬ ‫الثعابين‬ ‫تمتلك‬
‫له‬ ‫اآلسيوي‬ ‫لعنب‬
‫للتركيز‬ ‫ا‬ً‫ويسار‬ ‫ا‬ً‫ن‬‫يمي‬ ‫لديه‬ ‫العين‬ ‫عدسة‬ ‫تتحرك‬ ‫حيث‬ ،‫كالمجهر‬ ‫وقوي‬ ‫حاد‬ ‫نظر‬
.
•
‫بال‬ ‫اإلحساس‬ ‫من‬ ‫ّنها‬‫ك‬‫م‬ُ‫ت‬ ‫والعينين‬ ‫األنف‬ ‫فتحة‬ ‫بين‬ ‫تقع‬ ‫الحمراء‬ ‫تحت‬ ‫لألشعة‬ ‫حساسة‬ ‫مستقبالت‬ ‫الثعابين‬ ‫تمتلك‬
‫ة‬ّ‫ع‬‫المش‬ ‫حرارة‬
.
•
‫الضئيلة‬ ‫الترددات‬ ‫ذات‬ ‫األصوات‬ ‫سماع‬ ‫على‬ ‫يساعده‬ ‫الجلد‬ ‫تحت‬ ‫الرأس‬ ‫جانبي‬ ‫على‬ ‫ا‬ً‫م‬‫عظا‬ ‫الثعبان‬ ‫رأس‬ ‫يضم‬
.
•
‫الشم‬ ‫على‬ ‫قادر‬ ‫متشعب‬ ‫لسان‬ ‫على‬ ‫الثعبان‬ ‫فم‬ ‫يحتوي‬
.
•
‫األخ‬ ‫الحيوانات‬ ‫باقتراب‬ ‫اإلحساس‬ ‫أو‬ ‫الخطر‬ ‫استشعار‬ ‫على‬ ‫وقادر‬ ‫ًا‬‫د‬‫ج‬ ‫حساس‬ ‫باألرض‬ ‫المتصل‬ ‫الثعبان‬ ‫جسد‬ ‫طرف‬ ‫يعتبر‬
‫رى‬
‫منه‬
.
‫لس‬ ‫الثعابين‬ ‫وتستخدم‬ ،‫لديها‬ ‫البصر‬ ‫وحاسة‬ ‫السمع‬ ‫حاسة‬ ‫ضعف‬ ‫عن‬ ‫ا‬ً‫ي‬‫جزئ‬ ‫للتعويض‬ ‫ًّا‬‫د‬‫ج‬ ‫قوية‬ ‫شم‬ ‫ة‬َّ‫س‬‫حا‬ ‫الثعابين‬ ‫تمتلك‬
‫الشم‬ ‫في‬ ‫انها‬
‫ويستطيع‬
‫عضو‬ ‫يسمى‬ ‫عضو‬ ‫بمساعدة‬ ‫ذلك‬ ‫يفعل‬ ‫وهو‬ ‫الفريسة‬ ‫مكان‬ ‫تحديد‬
‫جاكبسون‬
‫للمخ‬ ‫وارسالها‬ ‫الروائح‬ ‫بتحليل‬ ‫يقوم‬ ‫الذي‬
.

7. 7
‫الثعبان‬ ‫جلد‬
،‫الخشنة‬ ‫بالقشور‬ ‫مليء‬ ‫جلد‬ ‫الثعبان‬ ‫جسم‬ ‫يغطي‬
‫على‬ ‫والثبات‬ ‫األشجار‬ ‫تسلق‬ ‫من‬ ‫نه‬ّ‫ك‬‫م‬ُ‫ت‬ ‫والتي‬
‫مثل‬ ،‫إليها‬ ‫بالوصول‬ ‫يرغب‬ ‫التي‬ ‫األماكن‬ ‫بعض‬
،‫والساخنة‬ ‫الخشنة‬ ‫األسطح‬ ‫على‬ ‫الزحف‬
‫قشورها‬ ّ‫أن‬ ‫أي‬ ،‫الصحراء‬ ‫ورمال‬ ‫كالصخور‬
‫من‬ ‫القشور‬ ‫هذه‬ ‫تتألف‬ ‫حيث‬ ،‫الواقي‬ ‫الدرع‬ ‫بمثابة‬
‫الداخلية‬ ‫الجسم‬ ‫أعضاء‬ ‫تحمي‬ ‫ميتة‬ ‫خاليا‬
.

8. 8
‫الثعبان‬ ‫جسم‬
‫كاآلتي‬ ‫الخصائص‬ ‫من‬ ‫بمجموعة‬ ‫الثعبان‬ ‫جسم‬ ‫شكل‬ ‫يمتاز‬
:
•
‫به‬ ‫متصل‬ ‫ذيل‬ ‫مع‬ ‫متطاول‬ ‫أسطواني‬ ‫بكونه‬ ‫الثعبان‬ ‫جسم‬ ‫يتميز‬
‫مباشرة‬
.
•
‫النحيل‬ ‫فاألنواع‬ ،‫نشاطه‬ ‫مستوى‬ ‫عن‬ ‫الثعبان‬ ‫جسد‬ ‫شكل‬ ‫ّر‬‫ب‬‫يع‬
‫تتحرك‬ ‫ة‬
‫مت‬ ‫واحد‬ ‫مكان‬ ‫في‬ ‫تستقر‬ ‫والثقيلة‬ ‫الكبيرة‬ ‫األنواع‬ ‫أما‬ ،‫ا‬ً‫كثير‬
‫التنقل‬ ً‫ة‬‫جنب‬
.
•
‫ا‬ ‫وفتحة‬ ‫عينيه‬ ‫بين‬ ‫سم‬ ‫جهاز‬ ‫على‬ ‫باحتوائه‬ ‫األفعى‬ ‫جسم‬ ‫يمتاز‬
‫ألنف‬
.
•
‫ا‬ ،‫آلخر‬ ‫مكان‬ ‫من‬ ‫تحركه‬ ‫أثناء‬ ‫صالبة‬ ‫أكثر‬ ‫الثعبان‬ ‫جسد‬ ‫يصبح‬
‫ألمر‬
‫طويلة‬ ‫لمسافات‬ ‫الزحف‬ ‫على‬ ‫يساعده‬ ‫الذي‬
.
•
‫يمتل‬ ‫ال‬ ‫وبعضها‬ ،‫ا‬ً‫ي‬‫شوك‬ ً
‫ذيال‬ ‫الثعابين‬ ‫أنواع‬ ‫بعض‬ ‫تمتلك‬
‫كه‬
.

9. 9
‫الثعابين‬ ‫في‬ ‫الفقري‬ ‫العمود‬
ً‫ي‬‫عظم‬ ً
‫هيكال‬ ‫تمتلك‬ ‫حيث‬ ،‫الفقاريات‬ ‫من‬ ‫ها‬ّ‫ن‬‫بأ‬ ‫الثعابين‬ ‫صنف‬ُ‫ت‬
‫ا‬ً‫ب‬‫صل‬ ‫ا‬
‫بمجموع‬ ‫للثعبان‬ ‫الفقري‬ ‫العمود‬ ‫ويمتاز‬ ،‫الغضاريف‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫فيه‬
‫ة‬
‫كاآلتي‬ ‫المميزات‬ ‫من‬
:
•
‫الثعبان‬ ‫طول‬ ‫بزيادة‬ ‫طوله‬ ‫ويزداد‬ ً
‫طويال‬ ‫بكونه‬ ‫يتميز‬
.
•
‫واألضالع‬ ،‫والفقرات‬ ،‫الجمجمة‬ ‫من‬ ‫يتألف‬
.
•
‫ب‬ ‫الفقرات‬ ‫تتصل‬ ‫حيث‬ ‫الحركة‬ ‫في‬ ‫المرونة‬ ‫الثعبان‬ ‫يمنح‬
‫أقراص‬
‫ال‬ ‫على‬ ‫تساعدها‬ ‫العضالت‬ ‫من‬ ‫وشبكة‬ ‫غضاريف‬ ‫من‬ ‫ن‬ّ‫تتكو‬
‫حركة‬
‫بسرعة‬
.
•
‫حوالي‬ ‫إلى‬ ‫فقراته‬ ‫طول‬ ‫يصل‬
100
-
605
‫عظمة‬
.

10. 10
‫الجلد‬ ‫تغيير‬
‫الجلد‬ ‫لتغيير‬ ‫العلمي‬ ‫االسم‬
‫جلده‬ ‫من‬ ‫باالنسالخ‬ ‫تقوم‬ ‫أخرى‬ ‫حيوانات‬ ‫هناك‬ ‫الواقع‬ ‫وفي‬ ، ‫االنسالخ‬ ‫مصطلح‬ ‫ا‬ً‫ي‬‫علم‬ ‫عليه‬ ‫يطلق‬ ‫الثعبان‬ ‫جلد‬ ‫تغيير‬
‫ا‬
‫بشكل‬ ‫يستخدم‬ ‫الجلد‬ ‫تغيير‬ ‫مصطلح‬ ‫فإن‬ ‫ذلك‬ ‫ومع‬ ، ‫الحشرات‬ ‫وبعض‬ ‫والمفصليات‬ ‫السحالي‬ ‫الحيوانات‬ ‫تلك‬ ‫وتشمل‬
‫شائع‬
.
‫جلده‬ ‫الثعبان‬ ‫يغير‬ ‫لماذا‬
‫ال‬ ‫فيها‬ ‫بما‬ ‫األخرى‬ ‫الثدييات‬ ‫جلود‬ ‫عن‬ ‫يختلف‬ ‫الثعبان‬ ‫فجلد‬ ، ‫جديد‬ ‫جلد‬ ‫بنمو‬ ‫للسماح‬ ‫جلودها‬ ‫من‬ ‫الثعابين‬ ‫تنسلخ‬
، ‫بشر‬
‫ولذل‬ ‫والتوسع‬ ‫النمو‬ ‫على‬ ‫محدودة‬ ‫قدرة‬ ‫فله‬ ‫الثعبان‬ ‫جلد‬ ‫أما‬ ، ‫باستمرار‬ ‫تتجدد‬ ‫وهي‬ ‫معنا‬ ‫جلودنا‬ ‫تنمو‬ ‫ننمو‬ ‫عندما‬ ‫فنحن‬
‫ك‬
‫عن‬ ‫فإنه‬ ‫لذلك‬ ، ‫أسفلها‬ ‫بالكامل‬ ‫جديدة‬ ‫طبقة‬ ‫تنمو‬ ‫نفسه‬ ‫الثعبان‬ ‫نمو‬ ‫مع‬ ‫لها‬ ‫نمو‬ ‫ألقصى‬ ‫الخارجية‬ ‫الطبقة‬ ‫تصل‬ ‫عندما‬
‫دما‬
‫الخارجية‬ ‫الطبقة‬ ‫يلقى‬ ‫فإنه‬ ‫الثعبان‬ ‫داخل‬ ‫جديد‬ ‫جلد‬ ‫ينمو‬
.

11. 11
‫الجلد‬ ‫تغيير‬ ‫تابع‬
‫جلدها‬ ‫تغيير‬ ‫عن‬ ‫الثعابين‬ ‫تتوقف‬ ‫هل‬
‫ع‬ ‫تتوقف‬ ‫لن‬ ‫وبالتالي‬ ‫حياتها‬ ‫طوال‬ ‫تنمو‬ ‫الواقع‬ ‫في‬ ‫وهي‬ ‫جلودها‬ ‫إلقاء‬ ‫في‬ ‫تستر‬ ‫سوف‬ ‫فإنها‬ ‫الثعابين‬ ‫تنمو‬ ‫طالما‬
‫ن‬
‫بمعد‬ ‫تنمو‬ ‫ا‬ً‫ن‬‫س‬ ‫األصغر‬ ‫فاألفاعي‬ ‫األفعى‬ ‫عمر‬ ‫بتغير‬ ‫يتغير‬ ‫االنسالخ‬ ‫معدل‬ ‫فإن‬ ‫ذلك‬ ‫ومع‬ ، ‫موتها‬ ‫حتى‬ ‫االنسالخ‬
‫ل‬
‫الن‬ ‫نفس‬ ‫من‬ ‫البالغة‬ ‫الثعابين‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫بمعدل‬ ‫تنسلخ‬ ‫الصغيرة‬ ‫األفاعي‬ ‫فإن‬ ‫لذلك‬ ، ‫الناضجة‬ ‫الثعابين‬ ‫من‬ ‫أسرع‬
‫وع‬
.
‫الثعب‬ ‫نفس‬ ‫من‬ ‫البالغ‬ ‫النوع‬ ‫أما‬ ‫ا‬ً‫ب‬‫تقري‬ ‫أسبوعين‬ ‫كل‬ ‫جلده‬ ‫يلقي‬ ‫الصغير‬ ‫جوفر‬ ‫ثعبان‬ ‫فإن‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫على‬
‫جلده‬ ‫يغير‬ ‫ان‬
‫كل‬
45
‫ا‬ً‫ب‬‫تقري‬ ‫يوم‬
.
‫االنسالخ‬ ‫مشاكل‬
‫الثعبان‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫حدة‬ ‫أكثر‬ ‫تكون‬ ‫المشاكل‬ ‫وهذه‬ ، ‫اآلسر‬ ‫في‬ ‫أو‬ ‫البرية‬ ‫في‬ ‫سواء‬ ‫ا‬ً‫ن‬‫أحيا‬ ‫جلدها‬ ‫إلقاء‬ ‫في‬ ‫مشاكل‬ ‫الثعابين‬ ‫تواجه‬
‫م‬ ‫طبقات‬ ‫بعض‬ ‫تراكم‬ ‫يسبب‬ ‫مما‬ ، ‫بسهولة‬ ‫القديم‬ ‫جلده‬ ‫من‬ ‫التخلص‬ ‫على‬ ‫يساعدونه‬ ‫بشر‬ ‫وجود‬ ‫لعدم‬ ‫وذلك‬ ‫البرية‬ ‫في‬ ‫يعيش‬
‫ن‬
‫ا‬ً‫م‬‫حت‬ ‫يموت‬ ‫سوف‬ ‫الثعبان‬ ‫أن‬ ‫يعني‬ ‫وهذا‬ ‫للثعبان‬ ‫العمى‬ ‫ذلك‬ ‫يسبب‬ ‫قد‬ ‫الوقت‬ ‫مرور‬ ‫ومع‬ ، ‫العينين‬ ‫حول‬ ‫القديم‬ ‫الجلد‬
.
‫ا‬ ‫الثعابين‬ ‫تواجه‬ ‫المشكلة‬ ‫فهذه‬ ، ‫الجفاف‬ ‫أو‬ ‫الرطوبة‬ ‫نقص‬ ‫بسبب‬ ‫بالكامل‬ ‫جلده‬ ‫طرحه‬ ‫في‬ ‫مشكلة‬ ‫الثعبان‬ ‫يواجه‬ ‫ما‬ ‫ا‬ً‫ب‬‫وغال‬
‫لتي‬
‫الجفاف‬ ‫أو‬ ‫األمطار‬ ‫نقص‬ ‫مشكلة‬ ‫تواجه‬ ‫التي‬ ‫المناطق‬ ‫في‬ ‫تعيش‬
.

12. 12
‫الثعبان‬ ‫فوائد‬
‫العالجية‬ ‫الثعبان‬ ‫سم‬ ‫فوائد‬
•
‫بروتين‬ ‫منه‬ ‫يستخلص‬ ‫حيث‬ ،‫الدماغية‬ ‫والسكتات‬ ،‫الدم‬ ‫تخثر‬ ‫حاالت‬ ‫لمعالجة‬ ‫يستخدم‬
"
‫ديفيبريز‬
"
ّ‫يقل‬ ‫الذي‬
‫مستوى‬ ‫من‬ ‫ل‬
‫الفيبرينوجين‬
‫حجم‬ ‫من‬ ‫يقلل‬ ‫وبالتالي‬ ‫الدم‬ ‫في‬
‫التجلطات‬
.
•
‫اإلنسان‬ ‫لدى‬ ‫العصبي‬ ‫الخلل‬ ‫مشاكل‬ ‫عالج‬ ‫في‬ ‫يستخدم‬
.
•
‫واألور‬ ‫الشرايين‬ ‫خالل‬ ‫الدم‬ ‫لضخ‬ ‫عملها‬ ‫ويعزز‬ ،‫القلب‬ ‫عضلة‬ ‫ي‬ ّ‫يقو‬ ‫فهو‬ ،‫االحتقاني‬ ‫القلب‬ ‫قصور‬ ‫حاالت‬ ‫يعالج‬
‫يحمي‬ ‫مما‬ ،‫دة‬
‫التاجي‬ ‫الشريان‬ ‫جلطات‬ ‫من‬
.
•
‫الدم‬ ‫في‬ ‫السكر‬ ‫مستوى‬ ‫م‬ّ‫ينظ‬ ‫فهو‬ ،‫السكري‬ ‫مرض‬ ‫عالج‬ ‫على‬ ‫يساعد‬
.
•
‫المرتفع‬ ‫الدم‬ ‫ضغط‬ ‫خفض‬ ‫على‬ ‫يساعد‬ ‫فهو‬ ،‫الطبيعية‬ ‫معدالته‬ ‫ضمن‬ ‫الدم‬ ‫ضغط‬ ‫على‬ ‫يحافظ‬
.
‫ب‬ ‫صناعة‬ ‫في‬ ‫يدخل‬
‫المراهم‬ ‫عض‬
‫ونضارتها‬ ‫نعومتها‬ ‫من‬ ‫يزيد‬ ‫مما‬ ،‫التشققات‬ ‫من‬ ‫وتخليصها‬ ،‫البشرة‬ ‫لتليين‬ ‫المستخدمة‬
.
•
‫والفم‬ ‫العينين‬ ‫بمنطقة‬ ‫المحيطة‬ ‫الرفيعة‬ ‫الخطوط‬ ‫ظهور‬ ‫من‬ ‫ل‬ّ‫ويقل‬ ،‫المبكرة‬ ‫الشيخوخة‬ ‫عالمات‬ ‫ظهور‬ ‫ر‬ّ‫خ‬‫يؤ‬
.
•
‫األحيان‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫في‬ ‫القاتلة‬ ‫ولدغاتها‬ ‫األفاعي‬ ‫سموم‬ ّ‫د‬‫ض‬ ‫مناعتهم‬ ‫من‬ ‫يزيد‬ ‫مما‬ ،‫كمصل‬ ‫لألطفال‬ ‫يعطى‬
.

13. 13
‫الصناعة‬ ‫مجال‬ ‫في‬ ‫الثعبان‬ ‫فوائد‬
‫العروض‬ ‫منصات‬ ‫على‬ ‫األولى‬ ‫المرتبة‬ ‫ت‬ّ‫احتل‬ ‫الثعبان‬ ‫جلد‬ ‫صيحة‬
.
‫في‬ ‫األجمل‬ ‫الطبيعية‬ ‫الجلود‬ ‫من‬ ‫يعتبر‬ ‫و‬
‫عليه‬ ‫الحصول‬ ‫ويصعب‬ ‫نادر‬ ‫ه‬ّ‫ن‬‫أ‬ ‫غير‬ ،‫العالم‬
.
‫الطبيعي‬ ‫جماله‬ ‫بسبب‬ ‫الراقية‬ ‫الموضة‬ ‫عالم‬ ‫رموز‬ ‫من‬ ً‫ا‬‫رمز‬ ‫أصبح‬
‫م‬ ّ‫د‬‫للح‬ ‫قواعد‬ ‫فرضت‬ ‫لذلك‬ ،‫الحيوانات‬ ‫على‬ ً‫ا‬‫ي‬ّ‫د‬‫تع‬ ‫باعتبارها‬ ‫تجارته‬ ‫محاربة‬ ‫ت‬ّ‫م‬‫ت‬ ‫أنه‬ ّ
‫إال‬ ،‫العالية‬ ‫وجودته‬
‫صيد‬ ‫ن‬
‫بها‬ ‫االلتزام‬ ّ‫م‬‫يت‬ ‫ما‬ ً‫ا‬‫نادر‬ ‫لكن‬ ،‫ية‬ّ‫البر‬ ‫الثعابين‬
.
‫عل‬ ‫للحصول‬ ‫الثعابين‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫قتل‬ ّ‫م‬‫يت‬ ،‫الواقع‬ ‫في‬
‫قبل‬ ‫جلودها‬ ‫ى‬
‫استمراريتها‬ ‫على‬ ً‫ا‬‫خطر‬ ‫ل‬ّ‫ك‬‫يش‬ ‫وهذا‬ ،‫التكاثر‬ ‫على‬ ‫قدرتها‬ ‫يعيق‬ ‫ما‬ ،‫النضوج‬ ‫مرحلة‬ ‫إلى‬ ‫وصولها‬
.
‫اس‬ ‫كما‬ ،‫المعنوية‬ ‫وقيمته‬ ‫فخامته‬ ‫بسبب‬ ،‫الشعوب‬ ‫بين‬ ‫متبادلة‬ ‫كعملة‬ ‫الثعبان‬ ‫جلد‬ ‫استخدم‬ ،‫العصور‬ ّ‫مر‬ ‫على‬
‫تخدم‬
‫الفنون‬ ‫في‬
.
‫باأللبسة‬ ‫الثعبان‬ ‫جلد‬ ‫دمج‬ ،‫العشرين‬ ‫القرن‬ ‫بداية‬ ‫مع‬
‫واألكسسوارات‬
‫األحذ‬ ،‫اليد‬ ‫حقائب‬ ،‫كاألحزمة‬ ،
‫ية‬
‫وغيرها‬
.
‫كبير‬ ‫بشكل‬ ‫انتشرت‬ ‫لكنها‬ ،‫خجول‬ ‫بشكل‬ ‫الموضة‬ ‫عالم‬ ‫الجلود‬ ‫هذه‬ ‫دخلت‬ ،‫السبعينيات‬ ‫حقبة‬ ‫حلول‬ ‫ومع‬
‫الثمانينيات‬ ‫خالل‬
.
‫الثعبان‬ ‫فوائد‬ ‫تابع‬

14. ‫الخاتمة‬
:
‫الخاص‬ ‫الطالب‬ ‫أسلوب‬
.
14
‫الحرشف‬ ‫رتبة‬ ،‫الزواحف‬ ‫طائفة‬ ، ‫الحبليات‬ ‫شعبة‬ ، ‫الفقارية‬ ‫الحيوانات‬ ‫من‬ ‫الثعابين‬ ، ‫البحث‬ ‫لهذا‬ ‫وختاما‬
، ‫يات‬
‫سامة‬ ‫غير‬ ‫ومنها‬ ‫سامة‬ ‫منها‬ ‫العالم‬ ‫في‬ ‫مختلفة‬ ‫بيئات‬ ‫في‬ ‫تعيش‬
.
‫النمو‬ ‫على‬ ‫ليساعده‬ ، ‫باستمرار‬ ‫ينسلخ‬ ‫انه‬ ‫كما‬ ، ‫الحراشف‬ ‫جلده‬ ‫يغطي‬
,
،‫لسانه‬ ‫يساعده‬ ‫و‬، ‫قوية‬ ‫شم‬ ‫حاسة‬ ‫له‬
‫عضون‬ ‫و‬
‫جاكبسون‬
‫ضعيفة‬ ‫وسمع‬ ‫نظر‬ ‫حاسة‬ ‫وله‬ ، ‫التذوق‬ ‫و‬ ‫الشم‬ ‫في‬ ‫الفم‬ ‫سقف‬ ‫في‬ ‫الموجود‬
.
‫لذك‬ ، ‫الصناعة‬ ‫مجال‬ ‫في‬ ‫وجلده‬ ‫األدوية‬ ‫مجال‬ ‫في‬ ‫سمه‬ ‫استخدامات‬ ‫وخاصة‬ ‫في‬ ‫عديدة‬ ‫فوائد‬ ‫للثعبان‬ ‫أن‬ ‫كما‬
‫الغير‬ ‫الجائر‬ ‫الصيد‬ ‫من‬ ‫األغراض‬ ‫لهذه‬ ‫يصطادونه‬ ‫الذين‬ ‫المعنيين‬ ‫وتوجيه‬ ، ‫الحيوان‬ ‫هذا‬ ‫حماية‬ ‫يجب‬
‫واستمراريتها‬ ‫تكاثرها‬ ‫يعيق‬ ‫ال‬ ‫حتى‬ ،‫نضوجها‬ ‫قبل‬ ‫خاصة‬ ، ‫مدروس‬
.
‫ومزارع‬ ‫محميات‬ ‫انشاء‬ ‫اقترح‬ ‫كما‬
‫منها‬ ‫المفيدة‬ ‫للثعابين‬
.

15. ‫المصادر‬
:
15
‫العلمي‬ ‫الموقع‬
:
‫الويكيبيديا‬
‫الرابط‬
:
https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AB%D8%B9%D8%A8%D8%
A7%D9%86
‫العلمي‬ ‫موقع‬
:
‫موضوع‬
‫كتابة‬
:
‫اسماء‬
‫ربابعه‬
‫الوقت‬
:
٣٠
‫نوفمبر‬
٢٠٢١
‫الرابط‬
:
https://mawdoo3.com/%D9%85%D8%B9%D9%84%D9%88%D9%85%D8
%A7%D8%AA_%D8%B9%D9%86_%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%B9%D
8%A7%D8%A8%D9%8A%D9%86#cite_note-
2fe2b780_f88d_4b18_847b_c88e2ebc32d6-1
‫العلمي‬ ‫موقع‬
:
‫العربية‬
20
‫الوقت‬
:
٣٠
‫نوفمبر‬
٢٠٢١
‫الرابط‬
https://arabic.cnn.com/health/article/2020/11/12/snake-
venom-lab-organoids-stem-cell-scn