Diese Präsentation wurde erfolgreich gemeldet.
Die SlideShare-Präsentation wird heruntergeladen. ×

مجلة تربويون العدد السابع 7

Anzeige
Anzeige
Anzeige
Anzeige
Anzeige
Anzeige
Anzeige
Anzeige
Anzeige
Anzeige
Anzeige
Anzeige
‫ّون‬‫ي‬‫و‬‫ترب‬
‫العدد‬‫السابع‬)1(
‫ّون‬‫ي‬‫و‬‫ترب‬
‫العدد‬‫السابع‬)2(
‫وحمررها‬ ‫اجمللة‬ ‫مؤسس‬
‫الدباغ‬ ‫خليل‬ ‫عبدالوهاب‬ ‫الدكتور‬
‫فيسبوك‬ ‫على‬ ‫اجمللة...
‫ّون‬‫ي‬‫و‬‫ترب‬
‫العدد‬‫السابع‬)3(
Anzeige
Anzeige
Anzeige
Anzeige
Anzeige
Anzeige
Anzeige
Anzeige
Anzeige
Anzeige
Wird geladen in …3
×

Hier ansehen

1 von 57 Anzeige

Weitere Verwandte Inhalte

Ähnlich wie مجلة تربويون العدد السابع 7 (20)

Anzeige

مجلة تربويون العدد السابع 7

  1. 1. ‫ّون‬‫ي‬‫و‬‫ترب‬ ‫العدد‬‫السابع‬)1(
  2. 2. ‫ّون‬‫ي‬‫و‬‫ترب‬ ‫العدد‬‫السابع‬)2( ‫وحمررها‬ ‫اجمللة‬ ‫مؤسس‬ ‫الدباغ‬ ‫خليل‬ ‫عبدالوهاب‬ ‫الدكتور‬ ‫فيسبوك‬ ‫على‬ ‫اجمللة‬ ‫صفحة‬ Facebook.com/Tarbawion.Magazine ‫أندلسية‬ ... ‫موصلية‬ ... ‫ثقافية‬
  3. 3. ‫ّون‬‫ي‬‫و‬‫ترب‬ ‫العدد‬‫السابع‬)3(
  4. 4. ‫ّون‬‫ي‬‫و‬‫ترب‬ ‫العدد‬‫السابع‬)1( ‫العدد‬ ‫محتويات‬ ‫االفتتاحية‬........ ........ ........ ........ ........ ........ ........ ................ ........ ........ ........ ‫وموصلية‬ ‫اندلسية‬ ‫مقاالت‬ : ‫العدد‬ ‫ملف‬........ ........ ........ ........ ........ ........ ................ o‫الموصل‬ ‫في‬ ‫اليهودية‬ ‫الذاكرة‬ ‫من‬ ‫مخطوطة‬ o‫الحمر‬ ‫للهنود‬ ‫الحقيقية‬ ‫األسطورة‬ ‫االزموري‬ ‫مصطفى‬ ‫الموريسكي‬ ‫الرحالة‬ o‫األهلية‬ ‫الحرب‬ ‫أثناء‬ ‫قرطبة‬ ‫في‬ ‫والمكتبات‬ ‫الكتب‬ ‫أحوال‬ o‫الموصل‬ ‫شباب‬ ‫لدى‬ ‫المسرحي‬ ‫الوعي‬‫السبعينيات‬ ‫في‬ ‫حوارات‬........ ........ ........ ........ ........ ........ ........... ........ ........ ................ ........ ..... ‫قبل‬ ‫الموصل‬ ‫في‬ ‫الدينية‬ ‫الجمعيات‬41‫تموز‬-4591... ........ ........ ............ ........ ..... ‫أدبي‬ ‫نقد‬................ ........ ........ ........ ........ ........ ................ ........ ........ ........ o‫أنموذجا‬ )‫الديك‬ ‫(ريش‬ ‫القصيرة‬ ‫القصة‬ ‫اصفاد‬ ‫من‬ ‫الخروج‬ o‫والكومي‬ ‫الشرق‬ ‫مقهى‬‫السوداء‬ ‫ديا‬ ‫إبداعات‬........ ........ ........ ........ ........ ........ ........................ ........ ................ o‫هالل‬ ‫ّاد‬‫م‬‫ح‬ ‫عمر‬ ‫الكبير‬ ‫للشاعر‬ ‫قصيدة‬ .. ‫للتساؤل‬ ‫مواسم‬ ‫جامعية‬ ‫رسائل‬........ ........ ........ ........ ........ ........ ........ ........ ............... ........ ........ ‫الثقافية‬ ‫الموصل‬ ‫أخبار‬‫والتربوية‬........ ........ ........ ........ ........ ........ ......... ........ ........ ‫إصدارات‬( ‫موصلية‬1041)........ ........ ........ ........ ........ ........ ........ ........ ................ ‫صفحة‬ ‫آخر‬................ ........ ........ ........ ........ ........ ........ ........ ........ ........ 3 9 12 34 31 10 11 13 11 93
  5. 5. ‫ّون‬‫ي‬‫و‬‫ترب‬ ‫العدد‬‫السابع‬)2(
  6. 6. ‫ّون‬‫ي‬‫و‬‫ترب‬ ‫العدد‬‫السابع‬)3( ‫االفتتاحية‬ ‫الحالي‬ ‫العاح‬ ‫من‬ ‫اذار‬ ‫ههههر‬‫ه‬‫ش‬ ‫في‬‫هههرت‬‫ه‬‫نش‬‫جريدة‬ ‫طان‬ ‫الق‬ ‫الغفور‬ ‫بد‬ ‫ع‬ ‫عمر‬ ‫لألخ‬ ‫لة‬ ‫قا‬ ‫م‬ ) ‫نة‬ ‫مدي‬ ‫(ذاكرة‬ ‫عنوا‬‫الموصلية‬ ‫والنشرات‬ ‫المجالت‬ ‫فهارس‬ ‫نها‬4501–1041 ‫تناولت‬‫المقالة‬‫األخط‬ ‫ببعض‬ )‫(تربويون‬ ‫مجلتنا‬‫صدر‬ ‫اعداد‬ ‫اربعة‬ ‫أن‬ , ‫منها‬ .. ‫اء‬ ‫المجلة‬ ‫من‬‫المذكورة‬ ‫الجريدة‬ ‫ههدور‬‫ه‬‫ص‬ ‫حتى‬‫بين‬ ‫ههاب‬‫ه‬‫والس‬ ‫أعداد‬ ‫ههتة‬‫ه‬‫س‬ ‫هو‬ ‫ههحيو‬‫ه‬‫والص‬ ، ‫أيدينا‬‫ومنها‬‫ناف‬ ( ‫المدعو‬ ‫أن‬.. ‫المجلة‬ ‫تحرير‬ ‫رئيس‬ ‫هو‬ ) ‫علي‬‫و‬‫اين‬ ‫من‬ ‫ادري‬ ‫ال‬ ‫سم‬ ‫اال‬ ‫بهذا‬ ‫جاء‬‫للتحرير‬ ‫مديرا‬ ‫ذكره‬ ‫ورد‬ ‫فقد‬ )‫يونس‬ ‫سالم‬ ( ‫سم‬ ‫لال‬ ‫سبة‬ ‫بالن‬ ‫اما‬ ، ‫؟‬ ! ‫تشريفي‬ ‫لسبب‬ ‫فقط‬ ‫الثاني‬ ‫العدد‬ ‫في‬‫كو‬ ‫أكثر‬ ‫ال‬‫أن‬ ‫من‬ ‫الرغم‬ ‫على‬ ، ‫المعهد‬ ‫مدير‬ ‫نه‬ ‫هههلت‬‫ه‬‫انفص‬ ‫لذلك‬ ‫!!!؟‬ ‫اإلطالق‬ ‫على‬ ‫المجلة‬ ‫تجاه‬ ‫ايجابي‬ ‫دور‬ ‫أي‬ ‫لها‬ ‫ليس‬ ‫المعهد‬ ‫إدارة‬ ‫عن‬ ‫المجلة‬‫نينوى‬ ‫ة‬ ‫محاف‬ ‫مجلس‬ ‫لدن‬ ‫من‬ ‫هههمية‬‫ه‬‫رس‬ ‫إجازة‬ ‫على‬ ‫هههلت‬‫ه‬‫وحص‬ ‫المعهد‬ ‫هو‬ ‫شيت‬ ‫خيري‬ ‫الدكتور‬ ‫الزميل‬ ‫يكن‬ ‫....ولم‬ ‫المحترح‬ ‫المحافظ‬ ‫السيد‬ ‫وبتوقي‬ ‫الموقر‬ ‫األعداد‬ ‫افتتاحيات‬ ‫كتابته‬ ‫اال‬ ‫األمر‬ ‫من‬ ‫له‬ ‫وليس‬ ‫ها‬‫ه‬ً‫اي‬ ‫هريفا‬‫ه‬‫تش‬ ‫اال‬ ‫للتحرير‬ ‫مديرا‬ ‫اآلخر‬ 3-1-9... ‫والتقدير‬ ‫الشكر‬ ‫جزيل‬ ‫فله‬ ‫أخيرا‬‫ها‬‫لدي‬ ‫ليس‬ ‫نا‬‫مجلت‬ ‫ان‬ ‫فاده‬‫م‬ ‫هههرا‬‫ه‬‫س‬ ‫له‬ ‫وأقول‬ ‫عمر‬ ‫األخ‬ ‫أذن‬ ‫في‬ ‫اهمس‬ ‫تحرير‬ ‫هدير‬‫ه‬‫م‬ ‫وال‬ ‫تحرير‬ ‫هة‬‫ه‬‫هيئ‬...‫ها‬‫ه‬‫ومخرجه‬ ‫ها‬‫ه‬‫هاالته‬‫ه‬‫مق‬ ‫م‬ ‫مع‬ ‫هب‬‫ه‬‫هات‬‫ه‬‫وك‬ ‫ها‬‫ه‬‫محرره‬ ‫وأن‬ .. ‫الفقير‬ ‫العبد‬ ‫أنا‬ ‫هو‬ ‫مجانا‬ ‫وموزعها‬ ‫سواه‬ ‫مكروه‬ ‫على‬ ‫يحمد‬ ‫ال‬ ‫الذي‬ ‫هلل‬ ‫والحمد‬ ‫د.عبدالوهاب‬‫الدباغ‬ ‫خليل‬ ‫المجلة‬ ‫مؤسس‬
  7. 7. ‫ّون‬‫ي‬‫و‬‫ترب‬ ‫العدد‬‫السابع‬)4( o‫الموصل‬ ‫في‬ ‫اليهودية‬ ‫الذاكرة‬ ‫من‬ ‫مخطوطة‬ o‫السبعينيات‬ ‫في‬ ‫الموصل‬ ‫شباب‬ ‫لدى‬ ‫المسرحي‬ ‫الوعي‬ o‫الحمر‬ ‫للهنود‬ ‫الحقيقية‬ ‫األسطورة‬ ‫االزموري‬ ‫مصطفى‬ ‫الموريسكي‬ ‫الرحالة‬ o‫األهلية‬ ‫الحرب‬ ‫أثناء‬ ‫قرطبة‬ ‫في‬ ‫والمكتبات‬ ‫الكتب‬ ‫أحوال‬
  8. 8. ‫ّون‬‫ي‬‫و‬‫ترب‬ ‫العدد‬‫السابع‬)5( .. ‫مقدمة‬ ‫سنة‬ ‫صل‬‫المو‬ ‫زار‬ ‫الذي‬ ‫النزا‬ ‫دومينيكو‬ ‫االيطالي‬ ‫الرحالة‬ ‫شار‬‫ا‬4620‫ان‬ ‫إلى‬ ‫ح‬ ‫اليهود‬ ‫عداد‬‫ا‬‫جاوز‬‫يت‬ ‫ال‬ ‫ها‬‫في‬100‫تمتعوا‬ ‫يت‬‫ح‬ ‫هههخث‬‫ه‬‫ش‬‫كغير‬‫هم‬‫من‬‫ناء‬‫أب‬‫يات‬‫األقل‬ ‫األخرى‬‫الموصههههل‬ ‫في‬‫أبان‬‫الع‬ ‫العهد‬‫و‬ , ‫الذاتي‬ ‫هههتقالل‬‫ه‬‫االس‬ ‫من‬ ‫بنوع‬ ‫ثماني‬‫العهد‬ ‫في‬ ( ‫ههل‬‫ه‬‫الموص‬ ‫في‬ ‫الجليلي‬4612-4131‫يذكر‬ ‫هها‬‫ه‬‫نش‬ ‫بني‬ ‫لليهود‬ ‫ههل‬‫ه‬‫الموص‬ ‫تعرف‬ ‫لم‬ ‫)ح‬ ‫التي‬ ‫هة‬‫ه‬‫هياس‬‫ه‬‫للس‬ ‫نتيجة‬ ، ‫بغداد‬ ‫بيهود‬ ‫ها‬‫ه‬‫قياس‬ ‫هي‬‫ه‬‫هياس‬‫ه‬‫الس‬ ‫او‬ ‫هاري‬‫ه‬ً‫الح‬ ‫الجانب‬ ‫في‬ ‫هواء‬‫ه‬‫س‬ ‫اب‬ ‫على‬ ‫هة‬‫ه‬‫هائم‬‫ه‬‫الق‬ ‫الجليليين‬ ‫هاح‬‫ه‬‫الحك‬ ‫ها‬‫ه‬‫اتبعه‬‫هة‬‫ه‬‫هالي‬‫ه‬‫الم‬ ‫ههههب‬‫ه‬‫هاص‬‫ه‬‫المن‬ ‫تولي‬ ‫عن‬ ‫اليهود‬ ‫هاد‬‫ه‬‫ع‬ ‫منهم‬ ‫المثقفين‬ ‫هة‬‫ه‬‫وخاص‬ ‫هارى‬‫ه‬‫النص‬ ‫على‬ ‫االعتماد‬ ‫هلين‬‫ه‬ً‫مف‬ ‫حكومتهم‬ ‫في‬ ‫هرفية‬‫ه‬‫والمص‬ . ‫االمور‬ ‫هذه‬ ‫مثل‬ ‫تصريف‬ ‫في‬ ‫و‬‫هنة‬‫ه‬‫س‬ ‫في‬4506‫على‬ ‫هول‬‫ه‬‫الحص‬ ‫من‬ ‫هون‬‫ه‬‫هاس‬‫ه‬‫س‬ ‫هليمان‬‫ه‬‫س‬ ‫وهو‬ ‫اليهود‬ ‫احد‬ ‫تمكن‬ ‫مقعد‬‫سههنة‬ ‫وفي‬ , ‫الموصههل‬ ‫لوالية‬ ‫البلدي‬ ‫المجلس‬ ‫في‬4531‫الحاخاح‬ ‫انتخب‬‫يحيى‬ ( ‫فيها‬ ‫الجسماني‬ ‫المجلس‬ ‫ورئيس‬ ‫الموصل‬ ‫في‬ ‫اليهودية‬ ‫للطائفة‬ ‫رئيسا‬ ‫رحميم‬4. ) ‫حيت‬ ‫اليهودية‬ ‫الطائفة‬ ‫شؤون‬ ‫تدير‬ ‫صغرة‬‫م‬ ‫حكومة‬ ‫يعد‬ ‫سماني‬‫الج‬ ‫والمجلس‬ ‫أما‬ , ‫هههرعية‬‫ه‬‫الش‬ ‫المحكمة‬ ‫يعين‬ ‫كما‬ ‫اليهودية‬ ‫المدارس‬ ‫هههي‬‫ه‬‫ومدرس‬ ‫مدراء‬ ‫يعين‬ ‫ضه‬‫يفر‬ ‫التي‬ ‫ًرائب‬ ‫ال‬ ‫من‬ ‫تنتي‬ ‫فهي‬ ‫سية‬ ‫سا‬ ‫األ‬ ‫مدخوالته‬‫كل‬ ‫على‬ ‫المجلس‬ ‫ا‬ ‫الينكلون‬ ‫فاليهود‬ , ‫الًههرائب‬ ‫هذه‬ ‫اهم‬ ‫من‬ ‫اللحوح‬ ‫ضههريبة‬ ‫وتعد‬ , ‫يهودي‬ ‫فرد‬ ( ‫يهوديا‬ ‫ذبحا‬ ‫المذبوحة‬ ‫اللحوح‬ ‫اال‬1. ) ‫المصادر‬ 4-, ‫منشههورة‬ ‫غير‬ ‫دكتوراه‬ ‫رسههالة‬ , ‫الموصههل‬ ‫في‬ ‫اليهود‬ , ‫الحياني‬ ‫محمود‬ ‫شههيت‬ ‫علي‬ , ‫اآلداب‬ ‫كلية‬ , ‫الموصل‬ ‫جامعة‬1041.
  9. 9. ‫ّون‬‫ي‬‫و‬‫ترب‬ ‫العدد‬‫السابع‬)6( 1-‫من‬ , ‫قوجمان‬ ‫حسقيل‬, ‫مسارات‬ ‫مجلة‬ ‫في‬ ‫مقالة‬ , ‫عراقي‬ ‫يهودي‬ ‫ذاكرة‬ ‫العدد‬ , ‫بغداد‬43,1005 ‫ولقد‬‫مكتبة‬ ‫من‬ ‫هههلت‬‫ه‬‫حص‬‫آ‬‫ورقات‬ ‫ثالث‬ ‫من‬ ‫مخطوطة‬ ‫على‬ ، ‫الحجيات‬ ‫ل‬‫أهداها‬ ‫إلى‬‫الشهههاعر‬ )‫تربويون‬ ‫(مجلة‬‫األسهههتاذ‬‫ان‬ : ‫االولى‬ ‫الورقة‬ ‫تفيد‬ .... ‫الحجيات‬ ‫الغني‬ ‫عبد‬ ‫رئيس‬‫الطائفة‬‫اليهودية‬‫ورئيس‬‫الكا‬ ‫هههماني‬‫ه‬‫الجس‬ ‫هههها‬‫ه‬‫مجلس‬‫ئ‬‫في‬ ‫اليهود‬ ‫محلة‬ ‫في‬ ‫ن‬ ‫تاري‬‫ب‬ ‫نة‬‫مدي‬‫ال‬ ‫تحقيم‬ ‫حاكم‬ ‫من‬ ‫ها‬‫في‬ ‫لب‬‫يط‬ ‫الموصههههل‬13/1/4532‫على‬ ‫القبض‬ ‫ابناء‬ ‫من‬ ‫عة‬‫مجمو‬‫فة‬‫الطائ‬‫بن‬ ‫(عزيز‬ ‫لده‬‫وا‬ ‫من‬ ‫بتحريض‬ ) ‫عزيز‬ ‫بن‬ ‫ُزير‬‫ع‬( ‫يقودهم‬ ‫(ياقو‬ ‫المدعو‬ ‫االيراني‬ ‫اليهودي‬ ‫المهاجر‬ ‫ومن‬ )‫ساسون‬‫ما‬)‫شياح‬‫ارتكبوه‬ ‫لما‬‫ا‬ ‫من‬‫عمال‬ ‫من‬ ‫به‬ ‫وا‬ ‫تلف‬ ‫وما‬ ، ‫هجالته‬‫ه‬‫وس‬ ‫محتوياته‬ ‫ونبش‬ ‫المذكور‬ ‫المجلس‬ ‫بحم‬ ‫وتخريب‬ ‫هغب‬‫ه‬‫ش‬ ‫هه‬‫ه‬‫ورئيس‬ ‫المجلس‬ ‫هاء‬‫ه‬ً‫اع‬ ‫هد‬‫ه‬‫ض‬ ‫هتم‬‫ه‬‫وش‬ ‫هب‬‫ه‬‫س‬‫و‬، ‫هلين‬‫ه‬‫المص‬ ‫هور‬‫ه‬ً‫بح‬‫ان‬ ‫هكوى‬‫ه‬‫الش‬ ‫وتذكر‬ ‫حيت‬ ‫اليهود‬ ‫محلة‬ ‫بشرطة‬ ‫استنجد‬ ‫المجلس‬‫بت‬ ‫قاموا‬‫فر‬‫ي‬‫مجموعة‬ ‫وكانت‬ ، ‫بالقوة‬ ‫قهم‬ ُ‫ع‬. ‫ّرة‬‫و‬‫مز‬ ‫بمفاتيو‬ ‫المجلس‬ ‫اقتحمت‬ ‫قد‬ ‫زير‬ ‫وا‬‫خلوصي‬ ‫(عمر‬ ‫للمحامي‬ ‫الجسماني‬ ‫المجلس‬ ‫توكيل‬ ‫الى‬ ‫الثانية‬ ‫الورقة‬ ‫شارت‬ ‫حقوق‬ ‫عن‬ ‫فاع‬‫لد‬‫ا‬ ‫جل‬‫ا‬ ‫من‬ )‫الراشههههدي‬‫ا‬‫عات‬‫المراج‬ ‫من‬ ‫هههي‬‫ه‬ً‫يقت‬ ‫ما‬ ‫كل‬‫و‬ ‫لمجلس‬ ‫صههندوق‬ ‫من‬ ‫شهههريا‬ ‫يدف‬ ‫ورب‬ ‫دينارين‬ ‫مبلن‬ ‫له‬ ‫خصههث‬ ‫وقد‬ ، ‫الالزمة‬ ‫واالرشههادات‬ ‫الطا‬‫ئ‬‫جزا‬ ‫حاكم‬ ‫الى‬ ‫موجهة‬ ‫كانت‬ ‫فقد‬ ‫الثالثة‬ ‫الورقة‬ ‫اما‬ ، ‫فة‬‫فيه‬ ‫يرجو‬ ‫الموصههههل‬ ‫ء‬ ‫المجلس‬‫عزير‬ ‫على‬ ‫مة‬‫قا‬‫الم‬ ‫لدعوى‬‫ا‬ ‫في‬ ‫عنه‬ ‫ممثل‬ ‫هههي‬‫ه‬‫خلوص‬ ‫عمر‬ ‫حامي‬‫الم‬ ‫قبول‬ ‫ياقو‬ ، ‫ووالده‬‫ما‬.‫شياح‬ ‫مواليد‬ ‫من‬ ‫هو‬ ‫خلوصي‬ ‫عمر‬ ‫المحامي‬ ‫بان‬ ‫الحجيات‬ ‫الغني‬ ‫عبد‬ ‫االستاذ‬ ‫ذكر‬ ‫وقد‬ ‫بغداد‬4110، ‫تقريبا‬‫بحكم‬ ‫هههل‬‫ه‬‫الموص‬ ‫هههكن‬‫ه‬‫وس‬ ‫العثماني‬ ‫المعلمين‬ ‫معهد‬ ‫من‬ ‫تخرج‬ ‫م‬ ‫الوظيفة‬‫التقى‬ ‫قد‬ ‫الغني‬ ‫عبد‬ ‫االستاذ‬ ‫وكان‬ ، ‫الناصرية‬ ‫مواليد‬ ‫من‬ ‫هي‬ ‫التي‬ ‫زوجته‬ ‫الث‬ ‫مطل‬ ‫في‬ ‫بها‬‫م‬‫دار‬ ‫في‬ ‫انينات‬‫ها‬‫هههمى‬‫ه‬‫تس‬ ‫محلة‬ ‫في‬ ‫لكش‬ ‫باب‬ ‫منطقة‬ ‫في‬ ‫الكائن‬ ‫والسههجالت‬ ‫الكتب‬ ‫من‬ ‫اكياس‬ ‫على‬ ‫يحتوي‬ ‫البيت‬ ‫سههرداب‬ ‫بان‬ ‫اخبرته‬ ‫وقد‬ )‫الدار‬ ‫(تحت‬ ‫وهي‬ ‫واالوراق‬‫تعد‬‫باآلآلل‬‫ف‬‫وبنمكانه‬‫أخذها‬‫بلغت‬ ‫قد‬ ‫وانها‬ ‫ههيما‬‫ه‬‫الس‬ ‫له‬ ‫ههة‬‫ه‬‫خالص‬ ‫هدية‬ ‫العراقية‬ ‫الحرب‬ ‫ظروف‬ ‫ان‬ ‫غير‬ ، ‫يت‬‫ور‬ ‫ها‬‫ل‬ ‫وليس‬ ‫ها‬‫عمر‬ ‫من‬ ‫هههعين‬‫ه‬‫التس‬–‫االيرانية‬
  10. 10. ‫ّون‬‫ي‬‫و‬‫ترب‬ ‫العدد‬‫السابع‬)7( ‫اخذها‬ ‫عدح‬ ‫على‬ ‫ندح‬ ‫والتي‬ ‫التاريخية‬ ‫الكنوز‬ ‫هذه‬ ‫على‬ ‫الحصول‬ ‫من‬ ‫ازهدته‬ ‫قد‬ ‫انذاك‬ ‫تحوي‬ ‫لما‬ ‫التاريخية‬ ‫الكنوز‬ ‫هذه‬ ‫هياع‬‫ه‬‫ض‬ ‫كذلك‬ ‫انا‬ ‫ويحزنني‬ ، ‫بعد‬ ‫فيما‬ ‫الندح‬ ‫هد‬‫ه‬‫اش‬‫ه‬‫من‬ ‫مشهورة‬ ‫موصلية‬ ‫عوائل‬ ‫الى‬ ‫تعود‬ ‫اسرار‬ ‫وربما‬ ‫ومرافعات‬ ‫تحقيقات‬‫ب‬‫المادية‬ ‫مكانتها‬ ‫وكذلك‬ ‫المقطم‬ ‫مجلة‬ ‫من‬ ‫االول‬ ‫العدد‬ ‫بنن‬ ‫نعرف‬ ‫ان‬ ‫ويكفي‬ ، ‫والثقافية‬ ‫والسهههياسهههية‬ ‫العد‬‫د‬‫من‬ ‫كانتا‬ ‫هههريتان‬‫ه‬‫المص‬ ‫الهالل‬ ‫مجلة‬ ‫من‬ ‫االول‬‫الكنز‬ ‫ذلك‬ ‫محتويات‬‫عن‬ ‫هههال‬‫ه‬ً‫ف‬ ‫و‬ ‫سبحانه‬ ‫ربي‬ ‫عند‬ ‫علمها‬ ‫معلومات‬‫تعالى‬!... : ‫فهي‬ ‫المخطوطة‬ ‫الورقات‬ ‫من‬ ‫المستنبطة‬ ‫الدالالت‬ ‫اهم‬ ‫اما‬- ‫اوال‬:‫فردية‬ ‫او‬ ‫هههية‬‫ه‬‫هههخص‬‫ه‬‫ش‬ ‫تكن‬ ‫لم‬ ‫الثالث‬ ‫الورقات‬ ‫طرحتها‬ ‫التي‬ ‫هههومة‬‫ه‬‫الخص‬ ‫ان‬ ‫يبدو‬ ‫عقائديا‬ ‫او‬ ‫مذهبيا‬ ‫او‬ ‫هههيا‬‫ه‬‫هههياس‬‫ه‬‫س‬ ‫كان‬ ‫ربما‬ ‫الطائفة‬ ‫داخل‬ ‫خطير‬ ‫خالف‬ ‫هو‬ ‫بل‬ ‫عابرة‬ ‫الجسهههما‬ ‫المجلس‬ ‫على‬ ‫المهاجمين‬ ‫اعداد‬ ‫كثرة‬ ‫بدليل‬‫شهههخصهههيات‬ ‫من‬ ‫وبتحريض‬ ‫ني‬ ‫الجنسههية‬ ‫االيراني‬ ‫لليهودي‬ ‫ههبة‬‫ه‬‫بالنس‬ ‫الحال‬ ‫هو‬ ‫كما‬ ‫الحدود‬ ‫خارج‬ ‫من‬ ‫اجنبي‬ ‫ههها‬‫ه‬ً‫بع‬ (‫ياقو‬‫ما‬‫شهههياح‬)‫حين‬ ‫أرادت‬ ‫التي‬ ‫الصههههيونية‬ ‫الحركة‬ ‫أتباع‬ ‫من‬ ‫المهاجمون‬ ‫كان‬ ‫وربما‬ ‫والتخريب‬ ‫اإلرهاب‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫فلسطين‬ ‫إلى‬ ‫اليهود‬ ‫تهجير‬ ‫ذاك‬. ‫ثانيا‬‫والت‬ ‫القانونية‬ ‫الحماية‬ :‫خالل‬ ‫من‬ ‫الموصههههل‬ ‫في‬ ‫اليهود‬ ‫بها‬ ‫تمت‬ ‫التي‬ ‫نفيذية‬ ‫هههتدعائه‬‫ه‬‫اس‬‫م‬‫الحد‬ ‫واقامة‬ ‫اليهود‬ ‫محلة‬ ‫يمثل‬ ‫الذي‬ )‫(الجيتو‬ ‫من‬ ‫القريبة‬ ‫هههرطة‬‫ه‬‫الش‬ . ‫المدينة‬ ‫في‬ ‫التحقيم‬ ‫محاكم‬ ‫وباشراف‬ ‫عليهم‬ ‫يعتدي‬ ‫من‬ ‫على‬ ‫القانوني‬ ‫ثالثا‬‫من‬ ‫وذلك‬ ‫هههلي‬‫ه‬‫الموص‬ ‫المجتم‬ ‫في‬ ‫اليهود‬ ‫بها‬ ‫يتمت‬ ‫كان‬ ‫التي‬ ‫الدينية‬ ‫الحرية‬ : ‫ههههم‬‫ه‬‫وطقوس‬ ‫يانتهم‬‫د‬ ‫يمثل‬ ‫ما‬ ‫وهو‬ ‫فة‬‫للطائ‬ ‫ماني‬‫ههه‬‫ه‬‫الجس‬ ‫المجلس‬ ‫اقامتهم‬ ‫خالل‬ . ‫ومصالحهم‬
  11. 11. ‫ّون‬‫ي‬‫و‬‫ترب‬ ‫العدد‬‫السابع‬)8( :‫العدد‬41 : ‫التاري‬13/1/4532 ‫المحترح‬ ‫الموصل‬ ‫تحقيم‬ ‫حاكم‬ ‫سعادة‬ ‫إلى‬ ‫واالحتراح‬ ‫التحية‬ ‫بعد‬ ‫المصادفة‬ ‫الجمعة‬ ‫ليلة‬ ‫في‬5–40/6/4532‫الجسماني‬ ‫المجلس‬ ‫كان‬ ‫بينما‬ ‫هههرائيل‬‫ه‬‫اس‬ ‫وعبد‬ ‫كدو‬ ‫وعزيز‬ ‫الياهو‬ ‫وابراهاح‬ ‫عزيز‬ ‫بن‬ ‫ُزير‬‫ع‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫أتى‬ ‫قد‬ ‫منعقدا‬ ‫المجلس‬ ‫ههههد‬‫ه‬‫ض‬ ‫غب‬ ‫ههه‬‫ه‬‫ش‬ ‫حداث‬ ‫إل‬ ‫المجلس‬ ‫ية‬ ‫نا‬ ‫ب‬ ‫ناء‬ ‫ف‬ ‫الى‬ ‫غيرهم‬ ‫وكثيرون‬ ‫قجوجو‬ ‫هرطة‬‫ه‬‫بش‬ ‫هتنجد‬‫ه‬‫نس‬ ‫ان‬ ‫دفعنا‬ ‫الذي‬ ‫االمر‬ ‫همية‬‫ه‬‫الرس‬ ‫هغاله‬‫ه‬‫اش‬ ‫مزاولة‬ ‫من‬ ‫ومنعه‬ ‫هائه‬‫ه‬ً‫واع‬ ‫ا‬ ‫مخفر‬‫اوفد‬ ‫المشهههاغبين‬ ‫بعض‬ ‫ان‬ ‫بيد‬ ، ‫شهههغب‬ ‫أي‬ ‫احداث‬ ‫قبل‬ ‫جبرا‬ ‫ففرقوهم‬ ‫ليهود‬ )‫(المغرب‬ ‫زوالية‬ ‫السههادسههة‬ ‫السههاعة‬ ‫حوالي‬ ‫الجمعة‬ ‫صههباح‬ ‫عزيز‬ ‫بن‬ ‫ُزير‬‫ع‬ ‫قبلهم‬ ‫من‬ ‫الرسمية‬ ‫المجلس‬ ‫العمال‬ ‫مقرا‬ ‫المتخذة‬ ‫القاعة‬ ‫بفتو‬ ‫شرع‬ ‫المجلس‬ ‫مقر‬ ‫وصوله‬ ‫وعند‬ ‫وا‬ ‫آنئذ‬ ‫هههلين‬‫ه‬‫المص‬ ‫من‬ ‫غفير‬ ‫جم‬ ‫اماح‬ ‫عنوة‬ ‫ودخلها‬‫حبي‬ ، ‫هههي‬‫ه‬‫موش‬ ‫(عزرا‬ ‫منهم‬ ‫لذين‬ ‫وكثيرين‬ ‫هاح‬‫ابرا‬ ‫حبي‬ ، ‫روبين‬ ‫عبد‬ ،‫موو‬ ‫كا‬‫حن‬ ، ‫ناحوح‬ ‫مان‬‫هههل‬‫ه‬‫س‬ ، ‫هههلوح‬‫ه‬‫ش‬ ‫داؤؤد‬ ‫واألرائك‬ ‫هههي‬‫ه‬‫الكراس‬ ‫من‬ ‫هههم‬‫ه‬‫قس‬ ‫واخرج‬ ‫االثاث‬ ‫بعثر‬ ‫ان‬ ‫بعد‬ ‫عزير‬ ‫والمذكور‬ : )‫غيرهم‬ ‫ته‬‫عملي‬ ‫مال‬‫اك‬ ‫عن‬ ‫اعاله‬ ‫مائهم‬‫ههه‬‫ه‬‫اس‬ ‫نة‬ ‫مدو‬‫ال‬ ‫عة‬‫ما‬‫الج‬ ‫بعض‬ ‫فه‬‫أوق‬ ‫فة‬‫الغر‬ ‫خارج‬ ‫ا‬ ‫منه‬ ‫وأخذوا‬ ‫الهمجية‬‫المعدة‬ ‫والدفاتر‬ ‫االثاث‬ ‫باقي‬ ‫بعثرة‬ ‫من‬ ‫ومنعوه‬ ‫المزيف‬ ‫لمفتاح‬ ‫واخذ‬ ‫باحداثه‬ ‫أجاز‬ ‫ومن‬ ‫ومنشهههئه‬ ‫المجلس‬ ‫ضهههد‬ ‫بكلمات‬ ‫يتفوه‬ ‫اخذ‬ ‫وعندئذ‬ ‫للمجلس‬ ‫المذكور‬ ‫عمله‬ ‫كان‬ ‫ولما‬ ‫هذا‬ ، ‫الجبين‬ ‫لها‬ ‫يندى‬ ‫بذيئه‬ ‫بكلمات‬ ‫هائه‬‫ه‬ً‫اع‬ ‫هتم‬‫ه‬‫ويش‬ ‫هب‬‫ه‬‫يس‬ ‫ال‬ ‫التعقيبات‬ ‫اجراء‬ ‫ارجو‬ ‫لعقابه‬ ‫وموجبا‬ ‫للقانون‬ ‫مخالفا‬‫ُزير‬‫ع‬ ‫المذكور‬ ‫هههد‬‫ه‬‫ض‬ ‫قانونية‬ ‫وغيرهم‬ ‫هية‬‫ه‬‫الجنس‬ ‫وااليراني‬ ‫المهاجر‬ ‫هياح‬‫ه‬‫وياقوماش‬ ‫هون‬‫ه‬‫هاس‬‫ه‬‫س‬ ‫عزيز‬ ‫والده‬ ‫هيه‬‫ه‬‫ومحرض‬ ‫ودمتم‬ ‫عليهم‬ ‫القانوني‬ ‫العقاب‬ ‫النزال‬ ‫الجزاء‬ ‫محكمة‬ ‫الى‬ ‫سوقهم‬‫و‬ ‫به‬ ‫لنا‬ ‫العلما‬ ‫ممن‬ . ‫سيدي‬ ‫باحتراح‬ ‫الرئيس‬
  12. 12. ‫ّون‬‫ي‬‫و‬‫ترب‬ ‫العدد‬‫السابع‬)9( ‫ا‬‫الجسماني‬ ‫لمجلس‬ ‫الموصل‬ ‫في‬ ‫اإلسرائيلية‬ ‫للطائفة‬ : ‫العدد‬1 15/3/399 : ‫التاري‬41/2/4532 ‫المحترح‬ ‫الراشدي‬ ‫خلوصي‬ ‫عمر‬ ‫المحامي‬ ‫األستاذ‬ ‫الفاضل‬ ‫حًرة‬ :‫التحية‬ ‫بعد‬ ‫المنعقدة‬ ‫جلسهههته‬ ‫في‬ ‫قرر‬ ‫الجسهههماني‬ ‫المجلس‬ ‫بنن‬ ‫اخبركم‬ ‫ان‬ ‫جدا‬ ‫يسهههرني‬ 49/2/4532‫من‬ ‫هههي‬‫ه‬ً‫يقت‬ ‫ما‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫قه‬ ‫حقو‬ ‫عن‬ ‫عا‬ ‫مداف‬ ‫و‬ ‫له‬ ‫يا‬ ‫حام‬ ‫م‬ ‫بتعينكم‬ ‫واالرشهههاد‬ ‫والمدافعات‬ ‫المراجعات‬‫اجتماعنا‬ ‫على‬ ‫ل‬‫ء‬‫بنا‬ ‫وذلك‬ ‫فخرية‬ ‫بصهههورة‬ ‫الالزمة‬ ‫ات‬ . ‫بالموفقية‬ ‫لكم‬ ‫داعين‬ ‫همتكم‬ ‫فنشكر‬ ‫الشفهي‬ ‫واتفاقنا‬ ‫من‬ ‫ههههريا‬‫ه‬‫ش‬ ‫لكم‬ ‫يدف‬ ‫ورب‬ ‫دينارين‬ ‫قدره‬ ‫مبلغا‬ ‫المجلس‬ ‫هههث‬‫ه‬‫خص‬ ‫انه‬ ‫غير‬ ‫هههادفة‬‫ه‬‫المص‬ ‫القادمة‬ ‫هههته‬‫ه‬‫جلس‬ ‫من‬ ‫اعتبارا‬ ‫الطائفة‬ ‫هههندوق‬‫ه‬‫ص‬10‫حزيران‬4532‫لقاء‬ ‫ا‬ ‫تجاه‬ ‫وخدماتكم‬ ‫هذا‬ ‫تكليفكم‬‫تتقبلوا‬ ‫ان‬ ‫فنرجو‬ ‫الطائفة‬ ‫هههة‬‫ه‬‫ورئاس‬ ‫المذكور‬ ‫لمجلس‬ ‫عهده‬ ‫ولحداثة‬ ‫الطائفة‬ ‫صندوق‬ ‫مالية‬ ‫لًعف‬ ‫وذلك‬ ‫جدا‬ ‫ضئيال‬ ‫كان‬ ‫ولو‬ ‫منا‬ ‫المبلن‬ ‫هذا‬ ‫ودمتم‬ ‫احتراماتي‬ ‫بقبول‬ ‫وتفًلوا‬ ‫هذا‬ ‫المخلث‬ ‫الجسماني‬ ‫المجلس‬ ‫رئيس‬ ‫والدمغة‬ ‫التوقي‬
  13. 13. ‫ّون‬‫ي‬‫و‬‫ترب‬ ‫العدد‬‫السابع‬)11( ‫االسرائيلية‬ ‫الطائفة‬ ‫رئاسة‬ ‫الموصل‬ ‫في‬ : ‫العدد‬61/49 ‫التاري‬45‫اب‬4532 ‫المحترح‬ ‫الموصل‬ ‫جزاء‬ ‫حاكم‬ ‫سعادة‬ ‫واالحتراح‬ ‫التحية‬ ‫بعد‬ ‫المرقم‬ ‫فة‬ ‫طائ‬ ‫لل‬ ‫ماني‬ ‫ههه‬‫ه‬‫الجس‬ ‫المجلس‬ ‫تاب‬ ‫ك‬ ‫الى‬ ‫قا‬ ‫حا‬ ‫ال‬41‫والمؤرخ‬ 6/41/4532‫هههي‬‫ه‬‫خلوص‬ ‫عمر‬ ‫هامي‬‫ه‬‫المح‬ ‫هههرة‬‫ه‬ً‫ح‬ ‫قبول‬ ‫يرجى‬ ‫هههرتكم‬‫ه‬ً‫لح‬ ‫المرفوع‬ ‫الج‬ ‫الدعوى‬ ‫في‬ ‫المذكور‬ ‫المجلس‬ ‫عن‬ ‫ممثال‬ ‫الراشههههدي‬‫بن‬ ‫ُزير‬‫ع‬ ‫على‬ ‫المقامة‬ ‫زائية‬ ‫بغداد‬ ‫الى‬ ‫وسههفره‬ ‫الرئيس‬ ‫لغيبة‬ ‫وذلك‬ . ‫وياقوموشههياح‬ ‫سههاسههون‬ ‫عزيز‬ ‫ووالده‬ ‫عزيز‬ ‫االحتراح‬ ‫ولحًرتكم‬ ‫هذا‬ ‫الطائفة‬ ‫رئيس‬ ‫والدمغة‬ ‫التوقي‬ :‫الى‬ ‫منه‬ ‫صورة‬- ‫الجلسههات‬ ‫وحًههور‬ ‫بالتمثيل‬ ‫للقياح‬ ‫الراشههدي‬ ‫خلوصههي‬ ‫عمر‬ ‫المحامي‬ ‫حًههرة‬ ‫في‬ ‫وظيفته‬ ‫الى‬ ‫باالضافة‬ ‫وذلك‬. ‫المذكور‬ ‫المجلس‬
  14. 14. ‫ّون‬‫ي‬‫و‬‫ترب‬ ‫العدد‬‫السابع‬)11(
  15. 15. ‫ّون‬‫ي‬‫و‬‫ترب‬ ‫العدد‬‫السابع‬)12(
  16. 16. ‫ّون‬‫ي‬‫و‬‫ترب‬ ‫العدد‬‫السابع‬)13(
  17. 17. ‫ّون‬‫ي‬‫و‬‫ترب‬ ‫العدد‬‫السابع‬)14( ، ‫بطبعه‬ ‫ممثل‬ ‫االنسههان‬ ‫ان‬ ‫الشههك‬‫بتمثيل‬ ‫نفسههه‬ ‫عن‬ ‫يداف‬ ‫الصههغير‬ ‫فالطفل‬ ‫تجده‬ ‫المبدع‬ ‫والمدرس‬ , ‫العقوبة‬ ‫من‬ ‫صا‬‫خال‬ ‫والديه‬ ‫اماح‬ ‫كذبا‬ ‫البراءة‬‫سه‬‫در‬ ‫شخث‬‫ي‬ ‫بذلك‬ ‫محاوال‬ ‫هههوته‬‫ه‬‫ص‬ ‫ونبرات‬ ‫وجهه‬ ‫هههالت‬‫ه‬ً‫ع‬ ‫وبتحريك‬ ‫وعينيه‬ ‫بيديه‬‫تقريب‬‫المادة‬ ‫هههية‬‫ه‬‫الدراس‬‫تالمي‬ ‫اذهان‬ ‫الى‬‫ذه‬‫المتلقين‬,‫وكذلك‬‫يفعل‬... ‫والمهندس‬ ‫الطبيب‬, ‫ال‬ ‫القلب‬ ‫الى‬ ‫اقرب‬ ‫الدرس‬ ‫هههوع‬‫ه‬‫موض‬ ‫كان‬ ‫هههدق‬‫ه‬‫الص‬ ‫الى‬ ‫اقرب‬ ‫التمثيلي‬ ‫االداء‬ ‫كان‬ ‫وكلما‬ . ‫والعقل‬ ‫هههرو‬‫ه‬‫وش‬ ‫هههر‬‫ه‬‫عناص‬ ‫م‬ ‫تتفاعل‬ ‫إبداعية‬ ‫موهبة‬ ‫فهو‬ ‫هههرح‬‫ه‬‫المس‬ ‫على‬ ‫التمثيل‬ ‫أما‬ ‫مختلفة‬ ‫اهداف‬ ‫تحقيم‬ ‫اجل‬ ‫من‬ ‫متعددة‬‫القيم‬ ‫ترسي‬ ‫أهمها‬ ‫من‬ ‫و‬ , ‫المدرسههي‬ ‫المسههرح‬ ‫مايتبناه‬ ‫وهذا‬ , ‫والجمالية‬ ‫األخالقية‬‫اذكر‬ ‫الدراسههي‬ ‫العاح‬ ‫في‬ ‫كان‬ ‫حياتي‬ ‫في‬ ‫رأيته‬ ‫تمثيلي‬ ‫مشهههد‬ ‫اول‬ ‫ان‬ 4524–4521‫في‬ ‫االبتدائي‬ ‫االول‬ ‫هههف‬‫ه‬‫الص‬ ‫في‬ ‫انذاك‬ ‫وكنت‬ ‫ح‬ ‫الخالد‬ ‫سة‬‫مدر‬‫ي‬‫ساعة‬‫ال‬ ‫منطقة‬ ‫في‬ ‫الكائنة‬ ‫ة‬,‫وكان‬‫ُعرض‬‫ي‬‫في‬ ‫صهه‬ ‫المدرسههة‬ ‫فناء‬‫بمناسههبة‬ ‫خميس‬ ‫يوح‬ ‫كل‬ ‫باح‬(‫العلم‬ ‫تحية‬)، ‫التلميذ‬ ‫مقدمتهم‬ ‫وفي‬ ‫المبدعين‬ ‫هههة‬‫ه‬‫المدرس‬ ‫تالميذ‬ ‫بإدائه‬ ‫يقوح‬ ‫الذي‬ ‫ههد‬‫ه‬‫المش‬ ‫ذلك‬ ‫هيل‬‫ه‬‫تفاص‬ ‫اذكر‬ ‫زلت‬ ‫وما‬ )‫مراد‬ ‫هن‬‫ه‬‫حس‬ ‫(اديب‬‫كان‬‫يؤديه‬‫ذلك‬‫ا‬‫لتلميذ‬ ‫الموهوب‬‫دور‬ ‫يمثل‬ ‫وهو‬‫العثماني‬ ‫العهد‬ ‫من‬ ‫معلم‬‫يًرب‬ ‫البيًاء‬ ‫ولحيته‬ ‫بطربوشه‬ ‫شاكس‬ ‫م‬ ‫صبي‬ ‫صاه‬ ‫بع‬‫ساخرة‬ ‫بهلوانية‬ ‫بحركات‬‫حتى‬‫من‬ ‫عالم‬ ‫في‬ ‫شهد‬ ‫الم‬ ‫اخذني‬ . ‫وصفها‬ ‫يمكن‬ ‫ال‬ ‫والبهجة‬ ‫السعادة‬ ‫وانارة‬ ‫وديكور‬ ‫وكراسههي‬ ‫وخشههبة‬ ‫(قاعة‬ ‫من‬ ‫االدوات‬ ‫متكاملة‬ ‫مسههرحية‬ ‫اول‬ ‫اما‬ )‫ومخرج‬ ‫وممثلين‬ ‫وحوار‬‫ف‬‫هههرح‬‫ه‬‫مس‬ ‫في‬ ‫االبتدائية‬ ‫تالميذ‬ ‫زمالئي‬ ‫م‬ ‫ها‬‫هدت‬‫شهههها‬ ‫قد‬ ‫ههرقية‬‫ه‬‫الش‬ ‫االعدادية‬‫ههتينيات‬‫ه‬‫الس‬ ‫ههف‬‫ه‬‫منتص‬ ‫في‬‫بدعو‬‫الثمن‬ ‫زهيدة‬ ‫دخول‬ ‫وبطاقة‬ ‫ة‬‫من‬ ‫في‬ ‫المدرسي‬ ‫النشا‬ ‫قبل‬‫التربية‬ ‫مديرية‬‫آ‬‫نذاك‬‫حسن‬ ‫اديب‬ ‫الفنان‬ ‫م‬ ‫مقابلة‬ ‫وفي‬ , ‫بتاري‬ ‫مراد‬44-1-1041)‫(المجنون‬ ‫هههرحية‬‫ه‬‫مس‬ ‫في‬ ‫البطولة‬ ‫دور‬ ‫أدى‬ ‫بننه‬ ‫لي‬ ‫ذكر‬ ‫عاح‬ ‫الشههرقية‬ ‫اإلعدادية‬ ‫قاعة‬ ‫على‬4526‫متصههرف‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫تقديرية‬ ‫جائزة‬ ‫نال‬ ‫وقد‬ ‫شبابه‬ ‫في‬ ‫مراد‬ ‫حسن‬ ‫اديب‬
  18. 18. ‫ّون‬‫ي‬‫و‬‫ترب‬ ‫العدد‬‫السابع‬)15( ‫قال‬ ‫المسههرحية‬ ‫بطل‬ ‫بنداء‬ ‫اعجابه‬ ‫شههدة‬ ‫من‬ ‫المتصههرف‬ ‫ان‬ ‫حتى‬ )‫الموصههل(المحافظ‬ ‫سبت‬ ‫ح‬ (: ‫مازحا‬‫ًا‬‫أي‬ ‫لي‬ ‫وذكر‬ , )‫سرح‬ ‫الم‬ ‫على‬ ‫يمثل‬ ‫حقيقي‬ ‫بمجنون‬ ‫جئتم‬ ‫قد‬ ‫انكم‬ ‫المسرحي‬ ‫العمل‬ ‫الى‬ ‫بالعودة‬ ‫عليه‬ ّ‫و‬‫يل‬ ‫ماكان‬ ‫كثيرا‬ ‫العمري‬ ‫شفاء‬ ‫الراحل‬ ‫المخرج‬ ‫بان‬ ‫أخرى‬ ‫ههورة‬‫ه‬‫وص‬ ‫ههية‬‫ه‬‫ههخص‬‫ه‬‫ش‬ ‫ههورة‬‫ه‬‫ص‬ ‫اهداني‬ ‫وقد‬ ... ‫اإلحبا‬ ‫ههبب‬‫ه‬‫بس‬ ‫يفعل‬ ‫لم‬ ‫انه‬ ‫غير‬ ‫ههه‬‫ه‬‫الموص‬ ‫نادي‬ ‫في‬ ‫القدح‬ ‫كرة‬ ‫على‬ ‫التدريب‬ ‫اثناء‬ ‫له‬ ‫التقطت‬‫عاح‬ ‫هههي‬‫ه‬‫الرياض‬ ‫ل‬4525 ‫جمالية‬ ‫مدى‬ ‫الصورة‬ ‫في‬ ‫ويبدو‬ , ‫العبدلي‬ ‫صايل‬ ‫األستاذ‬ ‫آنذاك‬ ‫عنه‬ ‫مسؤوال‬ ‫كان‬ ‫الذي‬ . ‫الناجو‬ ‫المسرحي‬ ‫األداء‬ ‫عناصر‬ ‫من‬ ‫وهي‬ ‫الحركة‬ ‫وخفة‬ ‫التلفزيون‬ ‫دور‬ ‫وجههاء‬‫في‬‫أواخر‬ ‫هههتين‬‫ه‬‫الس‬‫ي‬‫ل‬ ‫ات‬‫ي‬‫الم‬ ‫نقل‬‫العربية‬ ‫هههرحيات‬‫ه‬‫س‬ ‫و‬ ‫الكوميدية‬‫قد‬‫تعرفنا‬‫على‬ ‫آنذاك‬‫(عادل‬ ‫وعبههدالمنعم‬ ‫المهنههدس‬ ‫وفؤاد‬ ‫خيري‬ ) ‫مدبولي‬‫مسههرحيات‬ ‫في‬‫و‬ )‫خمسههة‬ ‫(إال‬ ‫وصورة‬ ‫(اصل‬. ‫وغيرها‬ .. ) ‫هههحن‬‫ه‬‫الش‬ ‫ذلك‬ ‫كل‬‫هههنة‬‫ه‬‫الس‬ ‫في‬ ‫تمثيلي‬ ‫ههههد‬‫ه‬‫مش‬ ‫كتابة‬ ‫الى‬ ‫بي‬ ‫ادى‬ ‫هههرحي‬‫ه‬‫المس‬ ‫الدراسههية‬4560-4564‫اخبرتني‬ ‫حينما‬ ‫الوثبة‬ ‫متوسههطة‬ ‫في‬ ‫طالبا‬ ‫ذاك‬ ‫حين‬ ‫وكنت‬ ‫ي‬ ‫ان‬ ‫البنات‬ ‫كلفت‬ ‫قد‬ ‫المعلمة‬ ‫بان‬ ‫هههغيرة‬‫ه‬‫الص‬ ‫اختي‬‫ن‬‫تو‬‫ا‬( ‫هههوع‬‫ه‬‫موض‬ ‫حول‬ ‫تمثيلي‬ ‫بنث‬ ) ‫االمية‬ ‫محو‬‫ف‬‫عن‬ ‫فكتبت‬ )‫مراد‬ ‫حسهههن‬ ‫اديب‬ ( ‫المبدع‬ ‫ذاك‬ ‫الحال‬ ‫في‬ ‫اسهههتذكرت‬‫إمراة‬ ‫ورطة‬ ‫في‬ ‫مشاكسه‬ ‫طالبة‬ ‫اوقعتها‬ ‫عجوز‬ (‫رقم‬ ‫ها‬‫ه‬‫الب‬ ‫هنن‬‫ه‬‫ب‬ ‫ها‬‫ه‬‫ابلغته‬ ‫ها‬‫ه‬‫حينم‬1‫هو‬ ) ‫هذا‬ ‫كان‬ ‫بينما‬ ‫المنصهههور‬ ‫حي‬ ‫الى‬ ‫المؤدي‬ ‫الزهو‬ ‫حي‬ ‫الى‬ ‫يؤدي‬ ‫الرقم‬‫ر‬‫هذي‬‫ه‬‫ال‬ ‫االمر‬ ‫أدى‬‫بسبب‬ ‫الشوارع‬ ‫في‬ ‫العجوز‬ ‫ضياع‬ ‫الى‬ ‫قد‬‫و‬ .... ‫بة‬ ‫تا‬‫والك‬ ‫للقراءة‬ ‫ها‬‫معرفت‬ ‫عدح‬ ‫تقديرية‬ ‫جائزة‬ ‫على‬ ‫العرض‬ ‫هذا‬ ‫هههل‬‫ه‬‫حص‬ ‫من‬‫إدارة‬. ‫للبنات‬ ‫النجاح‬ ‫مدرسة‬ ‫الموصل‬ ‫نادي‬ ‫في‬ ‫التدريب‬ ‫اثناء‬ ‫مراد‬ ‫حسن‬ ‫اديب‬ ‫عام‬ ‫الرياضي‬1969 ‫جويجاتي‬ ‫فارس‬ ‫مع‬ ‫النقود‬ ‫صندوق‬ ‫على‬ ‫القابض‬ ‫المقال‬ ‫كاتب‬ ‫عام‬ ‫مسرحي‬ ‫مشهد‬ ‫في‬ ‫األرض‬ ‫على‬ ‫المنبطح‬1974
  19. 19. ‫ّون‬‫ي‬‫و‬‫ترب‬ ‫العدد‬‫السابع‬)16( ‫الدراسية‬ ‫السنة‬ ‫وفي‬4563-4561‫ابن‬ ‫عمر‬ ‫اعدادية‬ ‫وفي‬ )‫هاتي‬‫ه‬‫جويج‬ ‫هارس‬‫ه‬‫ف‬ ( ‫هدع‬‫ه‬‫المب‬ ‫هب‬‫ه‬‫هال‬‫ه‬‫الط‬ ‫دعوة‬ ‫هت‬‫ه‬‫قبل‬ ‫هاب‬‫ه‬‫الخط‬ ‫المشههههاهد‬ ‫بعض‬ ‫نا‬‫انجز‬ ‫وقد‬ ، ‫كوميدي‬ ‫ثنائي‬ ‫هههكيل‬‫ه‬‫بتش‬ ‫من‬ ‫انذاك‬ ‫هرحية‬‫ه‬‫المس‬‫هبات‬‫ه‬‫المناس‬ ‫في‬ ‫االعدادية‬ ‫هرح‬‫ه‬‫مس‬ ‫على‬ ‫هههالم‬‫ه‬‫س‬ ( ‫هههتاذ‬‫ه‬‫االس‬ ‫انذاك‬ ‫االعدادية‬ ‫مدير‬ ‫برعاية‬ ‫هههمية‬‫ه‬‫الرس‬ ‫في‬ ‫الربي‬ ‫مهرجان‬ ‫في‬ ‫هاركت‬‫ه‬‫ش‬ ‫كما‬ ، ) ‫هيني‬‫ه‬‫الحس‬ ‫هماعيل‬‫ه‬‫اس‬ ‫بموكب‬ ‫اعاله‬ ‫المذكوره‬ ‫سنة‬ ‫ال‬‫عنوانه‬‫غزو‬ (‫أبرهة‬‫شي‬‫الحب‬ ‫للكعبة‬‫هههرفة‬‫ه‬‫المش‬‫قمت‬ )‫فيه‬‫ان‬ ‫واذكر‬ ، ) ‫رغال‬ ‫ابو‬ ( ‫بدور‬ ‫قد‬ ‫كانت‬ ‫ههة‬‫ه‬‫المدرس‬‫كبيرا‬ ‫فيال‬ ‫الموكب‬ ‫هذا‬ ‫اجل‬ ‫من‬ ‫ههنعت‬‫ه‬‫ص‬ ‫ورائه‬ ‫يمشههي‬( ‫االسههتاذ‬ ‫الفنية‬ ‫مدرس‬ ‫عليه‬ ‫اشههرف‬ ‫والفرسههان‬ ‫الخيول‬ ‫من‬ ‫كبير‬ ‫عدد‬ ‫ودورة‬ ‫هههرجخانة‬‫ه‬‫بالس‬ ‫مرورا‬ ‫ة‬ ‫المحاف‬ ‫مقر‬ ‫من‬ ‫الموكب‬ ‫هههى‬‫ه‬‫مش‬ ‫وقد‬ ... ) ‫المنعم‬ ‫عبد‬ ‫حشد‬ ‫وسط‬ ‫الجادة‬ ‫رأس‬ ‫وحتى‬ ‫الساعة‬‫جماهير‬‫ي‬. ‫كبير‬ ‫كائن‬‫ال‬ )‫الثورة‬ ‫باب‬‫ههه‬‫ه‬‫ش‬ ‫مركز‬ ( ‫كان‬ ‫رأس‬ ‫منطقة‬ ‫في‬ ‫المحلية‬ ‫االدارة‬ ‫ملعب‬ ‫في‬ ‫ملتقى‬ ‫الجادة‬‫ا‬‫في‬ ‫المبدعين‬ ‫لتالميذ‬‫مجال‬ ‫المثال‬ ‫هههبيل‬‫ه‬‫س‬ ‫على‬ ‫منهم‬ ‫اذكر‬ ‫هههرح‬‫ه‬‫المس‬ ‫طالل‬ ( ‫المرحوح‬ ‫الريههاضههههيههات‬ ‫مههدرس‬ ‫الدين‬ ‫نجم‬ ( ‫الدكتور‬ ‫والفنان‬ ) ‫هههيني‬‫ه‬‫الحس‬ ) ‫ياسين‬ ‫مروان‬ ( ‫الشاعر‬ ‫واالديب‬ ) ‫اهلل‬ ‫عبد‬ ....... ) ‫الحيالي‬ ‫هشههههاح‬ ( ‫الباحت‬ ‫والكاتب‬ . ‫وغيرهم‬ ‫عاح‬ ‫هيف‬‫ه‬‫الص‬ ‫في‬4569( ‫في‬ ‫مقره‬ ‫وكان‬ ‫العمالي‬ ‫هرح‬‫ه‬‫المس‬ ‫الى‬ ‫هبت‬‫ه‬‫انتس‬‫نقابة‬ )‫المهتدي‬ ‫علي‬ ( ‫الراحل‬ ‫المخرج‬ ‫وبإدارة‬ ) ‫خارج‬ ‫ههة‬‫ه‬‫الدواس‬ ( ‫منطقة‬ ‫في‬ ‫الكائن‬ ) ‫العمال‬ ‫من‬ ‫وكان‬‫بي‬.... ) ‫اليافي‬ ‫هههمي‬‫ه‬‫رس‬ ( ‫والمرحوح‬ ) ‫البياتي‬ ‫مجيد‬ ( ‫الفنان‬ ‫انذاك‬ ‫الزمالء‬ ‫ن‬ . ‫وغيرهم‬ ‫على‬ ‫من‬ ‫المسرحية‬ ‫انتهاء‬ ‫بعد‬‫مزاحم‬ , ‫الربيع‬ ‫قاعة‬ ‫مسرح‬ , ‫الغزال‬ ‫ذنون‬ ‫عبدالحكيم‬ ‫وبجانبه‬ )‫الحفل‬ ‫(عريف‬ ‫عالوي‬ ‫دددال‬‫د‬ ‫الم‬ ‫دددب‬‫د‬‫دددات‬‫د‬‫ك‬ , ‫ددداتي‬‫د‬‫جويج‬ ‫دددارك‬‫د‬‫ف‬ , ‫دددار‬‫د‬‫ت‬ ‫الم‬ ‫دددد‬‫د‬‫محم‬ ‫عام‬ )‫الدباغ‬ ‫ليل‬ ‫(عبدالوهاب‬1974 ‫مسههههرحي‬ ‫مشهههههد‬ ‫في‬ ‫المقال‬ ‫كاتب‬ ‫الخطاب‬ ‫بن‬ ‫عمر‬ ‫اعدادية‬ ‫قاعة‬ ‫في‬ ‫عام‬1974
  20. 20. ‫ّون‬‫ي‬‫و‬‫ترب‬ ‫العدد‬‫السابع‬)17( ‫الدراسهههية‬ ‫السهههنة‬ ‫التربية‬ ‫كلية‬ ‫دخلت‬ ‫وعندما‬ 4569-4562‫قسههههم‬ ‫لى‬‫ع‬ ‫تيههاري‬‫خ‬‫ا‬ ‫ق‬‫و‬ ‫هههتلهههاح‬‫ه‬‫اس‬ ‫ذلههك‬ ‫من‬ ‫هههدفي‬ ‫وكههان‬ ‫التههاري‬ ‫التاريخي‬ ‫المواضهي‬‫ة‬‫ت‬ ‫اجل‬ ‫من‬ ‫وتطويعها‬‫نليف‬ ‫هادف‬ ‫هههرحي‬‫ه‬‫مس‬‫إال‬‫نحو‬ ‫بي‬ ‫اتجهت‬ ‫االمور‬ ‫ان‬ ‫بوظيف‬ ‫االنشغال‬ ‫ثم‬ ‫ومن‬ ‫الدراسي‬ ‫التحصيل‬‫ة‬ ‫لدراسهههه‬‫ا‬ ‫لة‬‫تكم‬ ‫تالي‬‫بال‬‫و‬ ‫تدريس‬‫ال‬‫ات‬‫يا‬‫العل‬ . ‫وايامه‬ ‫المسرح‬ ‫ونسيت‬ ‫هههي‬‫ه‬‫هدراس‬‫ه‬‫ال‬ ‫هاح‬‫ه‬‫الع‬ ‫في‬1000-1004 ‫ههت‬‫ه‬‫اش‬ ‫الجديد‬ ‫الهجري‬ ‫العاح‬ ‫ههبة‬‫ه‬‫وبمناس‬‫ق‬‫ت‬‫فقمت‬ ‫ههي‬‫ه‬‫المدرس‬ ‫ههرحي‬‫ه‬‫المس‬ ‫هههد‬‫ه‬‫المش‬ ‫الى‬ ‫ب‬‫ا‬‫طالب‬ ‫بندائها‬ ‫قاح‬ ) ‫الفلسههطينية‬ ‫االنتفاضههة‬ ( ‫موضههوع‬ ‫حول‬ ‫مسههرحية‬ ‫لقطة‬ ‫خراج‬ ‫معهد‬‫مدير‬ ‫برعاية‬ ‫الحفل‬ ‫وكان‬ ‫التاري‬ ‫مادة‬ ‫فيه‬ ‫ادرس‬ ‫كنت‬ ‫الذي‬ ‫المعلمين‬ ‫اعداد‬ ( ‫الفاضههل‬ ‫والمربي‬ ‫الجليل‬ ‫االسههتاذ‬ ‫المعهد‬ ) ‫المختار‬ ‫نزار‬‫هههتخدمن‬‫ه‬‫اس‬ ‫اننا‬ ‫أذكره‬ ‫ومما‬ ,‫ا‬ ‫كمؤثر‬ ‫الحي‬ ‫ههها‬‫ه‬‫الرص‬ ‫ههههد‬‫ه‬‫المش‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫في‬ ‫المعهد‬ ‫حارس‬ ‫أوالد‬ ‫شاركنا‬‫و‬ ...‫صوتي‬ ‫يرمون‬ ‫فلسطين‬ ‫أطفال‬ ‫انهم‬ ‫على‬ ‫المشهد‬ ‫ههتعنا‬‫ه‬‫واس‬ , ‫هههاينة‬‫ه‬‫الص‬ ‫الجنود‬ ‫على‬ ‫الحجارة‬ ... ‫حجارة‬ ‫انها‬ ‫على‬ ‫السبورة‬ ‫بطباشير‬. ‫ان‬ ‫ذكرت‬ ‫مهها‬ ‫كههل‬ ‫من‬ ‫هههتخلث‬‫ه‬‫اس‬ ‫شو‬‫الم‬ ‫التربوية‬ ‫التقنيات‬ ‫اروع‬ ‫من‬ ‫يبقى‬ ‫سي‬ ‫المدر‬ ‫سرح‬ ‫الم‬‫توفرت‬ ‫ما‬ ‫اذا‬ ‫والمؤثرة‬ ‫قة‬ ‫المبدعة‬ ‫واالدارة‬ ‫الحسنة‬ ‫والنوايا‬ ‫واالمكانات‬ ‫االدوات‬ ‫له‬‫المدرسي‬ ‫المسرح‬ ‫خالل‬ ‫ومن‬ , ‫االبداعات‬ ‫وتتحقم‬ ‫المواهب‬ ‫تنطلم‬. ‫ال‬ ‫الم‬ ‫كاتب‬‫يستلم‬‫ويظهر‬ ‫الدليمي‬ ‫نايف‬ ‫محمد‬ ‫األستاذ‬ ‫من‬ ‫جائزة‬ ‫بن‬ ‫عمر‬ ‫اعدادية‬ ‫في‬ ‫رسول‬ ‫موفق‬ ‫األستاذ‬ ‫الصورة‬ ‫زاوية‬ ‫في‬ ‫عام‬ ‫طاب‬ ‫ال‬1974 ‫ددام‬‫د‬‫ع‬ ‫الربيع‬ ‫ددان‬‫د‬‫مهرج‬ ‫في‬ ‫ددل‬‫د‬‫الفي‬ ‫ددب‬‫د‬‫موك‬1974‫فترة‬ ‫في‬ ‫وي‬ ‫الوليد‬ ‫بن‬ ‫الد‬ ‫ددددارد‬‫د‬‫ش‬ ‫في‬ ‫االنتظار‬‫ال‬ ‫الم‬ ‫كاتب‬ ‫فيه‬ ‫بدو‬ ‫االصدقاء‬ ‫احد‬ ‫مع‬
  21. 21. ‫ّون‬‫ي‬‫و‬‫ترب‬ ‫العدد‬‫السابع‬)18( ‫االستكشافية‬ ‫الرحالت‬ ‫وفي‬ ‫البحار‬ ‫علم‬ ‫في‬ ‫معرفة‬ ‫المسلمين‬ ‫للعرب‬ ‫ان‬ ‫الشك‬ ‫ابن‬ ، ‫المثال‬ ‫هههبيل‬‫ه‬‫س‬ ‫على‬ ‫منها‬ ‫المجال‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫عديد‬ ‫هههماء‬‫ه‬‫اس‬ ‫ظهرت‬ ‫وقد‬ ، ‫الجغرافية‬ ‫بطوط‬‫صهقلية‬ ‫ملك‬ ‫الى‬ ‫واهداها‬ ‫العالم‬ ‫خارطة‬ ‫رسهم‬ ‫الذي‬ ‫واالدريسهي‬ ، ‫جبير‬ ‫وابن‬ ‫ة‬ ‫البحر‬ ‫علم‬ ‫اصول‬ ‫في‬ ‫الفوائد‬ ‫بعنوان‬ ‫كتاب‬ ‫المشهور‬ ‫المالح‬ ‫ماجد‬ ‫والبن‬ ، ‫الثاني‬ ‫روجر‬ ‫هههي‬‫ه‬‫االطلس‬ ‫للمحيط‬ ‫خارطة‬ ‫هههبانيا‬‫ه‬‫اس‬ ‫في‬ ‫هههكوريال‬‫ه‬‫االوس‬ ‫مكتبة‬ ‫في‬ ‫وهناك‬ ‫والقواعد‬ ‫كتا‬ ‫في‬ ‫سي‬ ‫األدري‬ ‫يروي‬ , ‫سي‬ ‫اندل‬ ‫عالم‬ ‫انجزها‬‫األفاق‬ ‫اختراق‬ ‫في‬ ‫شتاق‬ ‫الم‬ ‫نزهة‬ ‫به‬ ‫يدعى‬ ‫اندلسي‬ ‫بحار‬ ‫بها‬ ‫قاح‬ )‫لمات‬ ‫ال‬ ‫(بحر‬ ‫االطلسي‬ ‫المحيط‬ ‫لركوب‬ ‫محاولة‬ ‫اول‬ ‫ان‬ ، ‫حدود‬ ‫في‬ ‫وذلك‬ ‫قرطبة‬ ‫فتيان‬ ‫بعض‬ ‫م‬ ) ‫الغسههاني‬ ‫اسههود‬ ‫بن‬ ‫سههعيد‬ ‫بن‬ ‫خشههخاو‬ ( ‫القرن‬ ‫منتصف‬3/ ‫ههههه‬5‫األندلسيين‬ ‫من‬ ‫جماعة‬ ‫بها‬ ‫قاح‬ ‫فقد‬ ‫الثانية‬ ‫المغامرة‬ ‫اما‬ ، ‫ح‬ ‫ال‬‫القرن‬ ‫حدود‬ ‫في‬ )‫(المخاطرين‬ ‫أي‬ ‫مغررين‬1/ ‫ههههه‬40‫جزر‬ ‫احدى‬ ‫الى‬ ‫وصلوا‬ ‫حتى‬ ‫ح‬ ‫قارب‬ ‫ي‬ ‫ما‬ ‫قطعوا‬ ‫يت‬ ‫ح‬ ‫ناري‬ ‫الك‬3100‫اطول‬ ‫هذه‬ ‫و‬ ، ‫هههي‬‫ه‬‫االطلس‬ ‫المحيط‬ ‫في‬ ‫كم‬ . ‫الوقت‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫قطعت‬ ‫مسافة‬ ‫هههجعت‬‫ه‬‫ش‬ ‫التي‬ ‫هي‬ ‫هههية‬‫ه‬‫االندلس‬ ‫هههالمية‬‫ه‬‫االس‬ ‫العربية‬ ‫هههافية‬‫ه‬‫هههتكش‬‫ه‬‫االس‬ ‫المحاوالت‬ ‫هذه‬ ‫والبرت‬ ‫األسههبان‬ ‫المسههتكشههفين‬‫بعد‬ ‫السههيما‬ ‫اسههتكشههافاتهم‬ ‫في‬ ‫االسههتمرار‬ ‫على‬ ‫غال‬ ‫عاح‬ ‫ايزابيال‬ ‫و‬ ‫ِيناد‬‫د‬‫فر‬ ‫الملكين‬ ‫عهد‬ ‫على‬ ‫بنيديهم‬ ‫األندلس‬ ‫سقو‬156/ ‫ه‬‫ه‬‫هه‬4151 ‫هههلطات‬‫ه‬‫الس‬ ‫عليهم‬ ‫قت‬‫اطل‬ ‫لذين‬‫ا‬ ‫هههيين‬‫ه‬‫ندلس‬‫لأل‬ ‫يحم‬ ‫عد‬‫ي‬ ‫لم‬ ‫تاري‬‫ال‬ ‫هذا‬ ‫عد‬‫وب‬ . ‫ح‬ ) ‫(الموريسكيين‬ ‫مصطلو‬ ‫االسبانية‬-‫ا‬ ‫اعتنقوا‬ ‫الذين‬ ‫الًعفاء‬ ‫المسلمين‬ ‫أي‬‫لمس‬‫يحية‬ ‫سرا‬ ‫ق‬-‫قاح‬ ‫التي‬ ‫شافية‬ ‫ستك‬ ‫اال‬ ‫الرحالت‬ ‫م‬ ‫سي‬ ‫األطل‬ ‫المحيط‬ ‫غمار‬ ‫في‬ ‫ضوا‬ ‫يخو‬ ‫أن‬ ‫هناك‬ ‫ان‬ ‫بل‬ ، ‫والبرتغاليين‬ ‫هههبان‬‫ه‬‫االس‬ ‫المالحين‬ ‫من‬ ‫وغيره‬ ‫كولمبس‬ ‫هههتوفر‬‫ه‬‫كرس‬ ‫بها‬ ‫اح‬ ‫كانوا‬ ‫هراطقة‬ ، ‫واليهود‬ ‫العرب‬ ‫و‬ ‫تمن‬ ‫االمر‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫صههههدرت‬ ‫حكومية‬ ‫هههيم‬‫ه‬‫مراس‬
  22. 22. ‫ّون‬‫ي‬‫و‬‫ترب‬ ‫العدد‬‫السابع‬)19( ‫محاكم‬ ‫طريم‬ ‫عن‬ ‫اصالحهم‬ ‫تم‬ ‫اشخاصا‬‫التفتيش‬-‫الموريسكيين‬ ‫بهم‬ ‫ويقصد‬-‫و‬ ‫(لوي‬ ‫الباحت‬ ‫ألفه‬ ‫الذي‬ ‫الكتاب‬ ‫في‬ ‫سبانية‬‫اال‬ ‫الحكومية‬ ‫االجراءات‬ ‫هذه‬ ‫مراجعة‬ ‫ويمكن‬ . ‫امريكا‬ ‫في‬ ‫الموريسكيين‬ ‫قًية‬ ‫عنوانه‬ ‫والذي‬ ) ‫كاردياك‬ ‫الرحالة‬ ‫ههطورة‬‫ه‬‫اس‬ ‫يحكي‬ ‫الذي‬ ‫العنوان‬ ‫الى‬ ‫نعود‬ ‫الموجز‬ ‫ههتعراض‬‫ه‬‫االس‬ ‫هذا‬ ‫بعد‬ ‫المغربي‬ ‫الموريسيكي‬‫قدماه‬ ‫وطنت‬ ‫من‬ ‫اول‬ ‫يعد‬ ‫الذي‬ ، ‫االزموري‬ ‫مصطفى‬ ‫االندلسي‬ ‫اطبائهم‬ ‫ومن‬ ‫هههمس‬‫ه‬‫الش‬ ‫ابناء‬ ‫من‬ ‫الحمر‬ ‫الهنود‬ ‫لدى‬ ‫هههبو‬‫ه‬‫واص‬ ‫االمريكية‬ ‫هههي‬‫ه‬‫االراض‬ ‫هههائية‬‫ه‬ً‫الف‬ ‫الجزيرة‬ ‫لقناة‬ ‫كان‬ ‫ولقد‬ ‫ألهتهم‬ ‫كبار‬ ‫من‬ ‫الها‬ ‫جعلوه‬ ‫انهم‬ ‫بل‬ ‫الروحانيين‬ ‫في‬ ‫هههت‬‫ه‬‫عرض‬ ‫حينما‬ ‫يم‬ ‫الع‬ ‫الرحالة‬ ‫بهذا‬ ‫معرفتنا‬ ‫في‬ ‫الكبير‬ ‫هههل‬‫ه‬ً‫الف‬‫من‬ ‫وثائقيا‬ ‫لما‬ ‫بتاري‬ ‫وذلك‬ ‫سهههيبوال‬ ‫عن‬ ‫والبحت‬ ‫االزموري‬ ‫مصهههطفى‬ ‫الرحالة‬ ‫بعنوان‬ ‫جزئين‬1/1/ 1041‫وإخراجه‬ ‫إعداده‬ ‫في‬ ‫ومخلصهههها‬ ‫رائعا‬ ‫كان‬ ‫الوثائقي‬ ‫الفيلم‬ ‫هذا‬ ‫ان‬ ‫ههههد‬‫ه‬‫واش‬ ، ‫هههاتذة‬‫ه‬‫اس‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫هههتقاها‬‫ه‬‫اس‬ ‫التي‬ ‫التاريخية‬ ‫للمعلومات‬ ‫وتوثيقه‬ ‫وتعليقه‬ ‫هههويره‬‫ه‬‫وتص‬ ‫االسب‬ ‫من‬ ‫وفنانين‬ ‫وباحثين‬: ‫وهم‬ ‫والمغاربة‬ ‫الحمر‬ ‫والهنود‬ ‫واالمريكان‬ ‫ان‬ 4). ‫غرناطة‬ ‫جامعة‬ ‫في‬ ‫التاري‬ ‫استاذة‬ ، ‫بليسير‬ ‫ناتالي‬ 1)‫طاوس‬ ‫قبيلة‬ ‫من‬ ‫احمر‬ ‫هندي‬ ‫بوب‬ ‫مطرب‬ ، ‫ميرابال‬ ‫روبرت‬ 3). ‫االمريكية‬ ‫بوسطن‬ ‫بوالية‬ ‫سفك‬ ‫جامعة‬ ‫في‬ ‫استاذ‬ ، ‫العكش‬ ‫منير‬ 1). ‫ازمور‬ ‫مدينة‬ ‫تاري‬ ‫في‬ ‫متخصث‬ ، ‫عواح‬ ‫اللطيف‬ ‫عبد‬ 9)‫فابيل‬. ‫الزوني‬ ‫قبيلة‬ ‫من‬ ‫الحمر‬ ‫الهنود‬ ‫من‬ ‫مسرحي‬ ‫فنان‬ ، ‫فونتالين‬ 2). ‫مكسيكو‬ ‫نيو‬ ‫بوالية‬ ‫الثقافي‬ ‫زوني‬ ‫مركز‬ ‫مدير‬ ، ‫كيندي‬ ‫توح‬ 6). ‫المغربية‬ ‫البيًاء‬ ‫الدار‬ ‫من‬ ‫جامعي‬ ‫استاذ‬ ، ‫حليفي‬ ‫شعيب‬ 1)‫بواليهة‬ ‫هههكوال‬‫ه‬‫بنس‬ ‫في‬ ‫هانيكو‬‫ه‬‫هههطيف‬‫ه‬‫اس‬ ‫هان‬‫ه‬‫مهرج‬ ‫رئيس‬ ، ‫فرانكلين‬ ‫جين‬ . ‫فلوريدا‬ 5)‫فر‬ ‫باحت‬ ، ‫بارتوني‬ ‫فرانسوا‬. ‫نسي‬ 40). ‫امريكي‬ ‫معماري‬ ‫مهندس‬ ، ‫هاالوي‬ ‫دنس‬
  23. 23. ‫ّون‬‫ي‬‫و‬‫ترب‬ ‫العدد‬‫السابع‬)21( ‫اختطفه‬ ‫ربما‬ ‫سيرا‬‫ا‬ ‫عبدا‬ )‫صطيفانيكو‬‫ا‬ ( ‫االزموري‬ ‫صطفى‬‫م‬ ‫حياة‬ ‫تبدأ‬ ‫القرن‬ ‫مطل‬ ‫في‬ ‫هة‬‫ه‬‫المغربي‬ ‫ازمور‬ ‫هة‬‫ه‬‫هدين‬‫ه‬‫لم‬ ‫احتاللهم‬ ‫هاء‬‫ه‬‫اثن‬ ‫هاليون‬‫ه‬‫البرتغ‬ ‫هههتراه‬‫ه‬‫اش‬ ‫او‬ ‫المحاذي‬ ‫دكالة‬ ‫اقليم‬ ‫في‬ ‫الربي‬ ‫نهر‬ ‫هب‬‫ه‬‫مص‬ ‫على‬ ‫تق‬ ‫ازمور‬ ‫ومدينة‬ ، ‫هر‬‫ه‬‫عش‬ ‫هادس‬‫ه‬‫الس‬ ‫للم‬‫مصطفى‬ ‫صار‬ ‫وهناك‬ ‫االسبانية‬ ‫األراضي‬ ‫إلى‬ ‫خاطفوه‬ ‫نقله‬ ‫وقد‬ ، ‫األطلسي‬ ‫حيط‬ ‫هدين‬‫ه‬‫ال‬ ‫في‬ ‫هدخول‬‫ه‬‫ال‬ ‫في‬ ‫هههرا‬‫ه‬‫قص‬ ‫اجبروا‬ ‫هذين‬‫ه‬‫ال‬ ‫هههكيين‬‫ه‬‫الموريس‬ ‫هداد‬‫ه‬‫ع‬ ‫في‬ ‫االزموري‬ ‫وهناك‬ ‫الصهيت‬ ‫سهيئة‬ ‫التفتيش‬ ‫محاكم‬ ‫من‬ ‫بنمر‬ ‫الكاثوليكي‬ ‫المذهب‬ ‫على‬ ‫المسهيحي‬ ‫المح‬ ‫تلك‬ ‫هت‬‫ه‬‫مارس‬ ‫عندما‬ ‫حقيقته‬ ‫على‬ ‫االوربي‬ ‫االرهاب‬ ‫هاهد‬‫ه‬‫ش‬‫القتل‬ ‫انواع‬ ‫ه‬‫ه‬‫ابش‬ ‫اكم‬ ‫او‬ ‫هههوء‬‫ه‬‫بالوض‬ ‫وقاح‬ ‫المحاكم‬ ‫اوامر‬ ‫تجاوز‬ ‫هههكيا‬‫ه‬‫موريس‬ ‫بنن‬ ‫يعلموا‬ ‫ان‬ ‫لمجرد‬ ‫والحرق‬ . ‫إسالمية‬ ‫شعيرة‬ ‫الية‬ ‫ممارسة‬ ‫باية‬ ‫قاح‬ ‫او‬ ‫الصالة‬ ‫لة‬‫حم‬ ‫في‬ ‫شههههارك‬ ‫االزموري‬ ‫هههطفى‬‫ه‬‫مص‬ ‫ان‬ ، ‫ثائقي‬ ‫الو‬ ‫الفيلم‬ ‫ويروي‬ ‫النبالء‬ ‫احد‬ ‫حصههل‬ ‫بعدما‬ )‫(نارفاييز‬ ‫االسههباني‬ ‫بقيادة‬ ‫اسههتكشههافية‬‫واسههمه‬ ‫االسههبان‬ )‫(دورانتس‬–‫مدى‬ ‫على‬ ‫األزموري‬ ‫ههههديم‬‫ه‬‫ص‬10‫ندلس‬ ‫اال‬ ‫في‬ ‫ما‬‫عا‬-‫قة‬‫مواف‬ ‫على‬ ( ‫ضمت‬ ‫التي‬ ‫الحملة‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫االزموري‬ ‫الصطحاب‬ ‫االسباني‬ ‫العرو‬ ‫من‬ ‫رسمية‬200) ‫نحو‬ ‫اشبيلية‬ ‫في‬ ‫الكبير‬ ‫الوادي‬ ‫من‬ ‫بهم‬ ‫وابحرت‬ ‫كبيرة‬ ‫سفن‬ ‫خمسة‬ ‫حملتهم‬ ‫شخث‬ ‫و‬ ‫سبانيوال‬ ‫ا‬ ‫الى‬ ‫صلت‬ ‫وو‬ ‫سي‬ ‫االطل‬ ‫المحيط‬‫الذي‬ ) ‫الحالية‬ ‫الدومينيكان‬ ‫جمهورية‬ ‫هي‬ ‫وشاء‬ ! ‫الصين‬ ‫جزر‬ ‫احد‬ ‫انها‬ ‫واهما‬ ‫وظن‬ ‫مرة‬ ‫ذات‬ ‫وصلها‬ ‫قد‬ ‫كولمبس‬ ‫كرستوفر‬ ‫كان‬
  24. 24. ‫ّون‬‫ي‬‫و‬‫ترب‬ ‫العدد‬‫السابع‬)21( ‫ارب‬ ‫هههوى‬‫ه‬‫س‬ ‫منها‬ ‫يتبقى‬ ‫ولم‬ ‫فيها‬ ‫من‬ ‫جمي‬ ‫ويقتل‬ ‫هههفن‬‫ه‬‫الس‬ ‫هذه‬ ‫تتحطم‬ ‫ان‬ ‫القدر‬ . ) ‫الموت‬ ‫به(رحلة‬ ‫الرحلة‬ ‫تلك‬ ‫سميت‬ ‫وقد‬ ، ‫االزموري‬ ‫مصطفى‬ ‫رأسهم‬ ‫على‬ ‫اشخا‬ ‫وينخذ‬‫انهار‬ ‫في‬ ‫رهيبة‬ ‫مغامرات‬ ‫عن‬ ‫تتحدث‬ ‫رائعة‬ ‫هههاهد‬‫ه‬‫مش‬ ‫في‬ ‫الوثائقي‬ ‫الفيلم‬ ‫نا‬ ‫الحمر‬ ‫(الهنود‬ ‫هههليين‬‫ه‬‫االص‬ ‫هههكان‬‫ه‬‫بالس‬ ‫خاللها‬ ‫من‬ ‫هههل‬‫ه‬‫ويتص‬ ‫االزموري‬ ‫هههها‬‫ه‬‫يعيش‬ ‫وقفار‬ )‫هههمس‬‫ه‬‫الش‬ ‫ابناء‬ ( ‫من‬ ‫اعتبروه‬ ‫حتى‬ ‫وعاداتهم‬ ‫لهجاتهم‬ ‫فيتعلم‬ ، )‫المختلفة‬ ‫وقبائلهم‬ ‫والمآسي‬ ‫االوبئة‬ ‫من‬ ‫لينقذهم‬ ‫السماء‬ ‫من‬ ‫جاء‬ ‫الذي‬. ‫فيهم‬ ‫المتفشية‬ ‫منذ‬ ‫مطمورة‬ ‫مدينة‬ ‫(وهي‬ ‫هاويكو‬ ‫بلدة‬ ‫الى‬ ‫االزموري‬ ‫وصههل‬300) ‫سههنة‬ ‫اليها‬ ‫االزموري‬ ‫وصول‬ ‫حين‬ ‫مزدهرة‬ ‫كانت‬ ‫انها‬ ‫اال‬ ، ‫كينيدي‬ ‫توح‬ ‫االثار‬ ‫عالم‬ ‫يقول‬ ‫كما‬ ‫بعد‬ ‫على‬ ‫الزوني‬ ‫قبائل‬ ‫بين‬ ‫اقاح‬ ‫االزموري‬ ‫ان‬ ‫الحمر‬ ‫للهنود‬ ‫الشفهية‬ ‫المصادر‬ ‫وتروي‬ 100‫هاوي‬ ‫مدينة‬ ‫من‬ ‫متر‬‫يعد‬ ‫وهذا‬ ‫القبائل‬ ‫لهذه‬ ‫هههي‬‫ه‬‫الرئيس‬ ‫المعبد‬ ‫في‬ ‫هههكن‬‫ه‬‫وس‬ ‫كو‬ ‫التكريم‬ ‫هذا‬ ‫كان‬ ‫لذلك‬ ‫الهنود‬ ‫عند‬ ‫سة‬ ‫المقد‬ ‫االماكن‬ ‫من‬ ‫المعبد‬ ‫الن‬ ‫له‬ ‫شرف‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫اع‬ ‫والية‬ ‫يعبر‬ ‫اجنبي‬ ‫اول‬ ‫يعد‬ ‫االزموري‬ ‫ان‬ ‫ثم‬ .‫هذا‬ ‫يومنا‬ ‫حتى‬ ‫تتكرر‬ ‫لن‬ ‫تاريخية‬ ‫سابقة‬ ‫بم‬ ‫المشهههورة‬ ‫سههيبوال‬ ‫الى‬ ‫المكسههيك‬ ‫من‬ ‫الطريم‬ ‫في‬ ‫وهو‬ ‫اريزونا‬‫وهو‬ ‫الذهب‬ ‫عدن‬ . ‫بوجودها‬ ‫الخارجي‬ ‫العالم‬ ‫اخبر‬ ‫من‬ ‫أول‬ )‫(اصطيفانيكو‬ ‫اآلن‬ ‫حتى‬ ‫تذكر‬ ‫الزوني‬ ‫لقبائل‬ ‫الجماعية‬ ‫الذاكرة‬ ‫والتزال‬–‫مصطفى‬ ‫االزموري‬–‫متوارثة‬ ‫هههفهية‬‫ه‬‫ش‬ ‫الحمر‬ ‫الهنود‬ ‫ثقافة‬ ‫والن‬ ، ‫والحذر‬ ‫التكتم‬ ‫من‬ ‫بالكثير‬ ‫هههرحي‬‫ه‬‫المس‬ ‫االحمر‬ ‫الهندي‬ ‫.....يقول‬ ‫جيل‬ ‫الى‬ ‫جيل‬ ‫من‬ ‫تنتقل‬ ‫االزموري‬ ‫حكايات‬ ‫فإن‬ ‫عبيد‬ ‫من‬ ‫اكتاف‬ ‫تحملها‬ ‫هة‬‫ه‬‫منص‬ ‫على‬ ‫محمال‬ ‫هطيفانيكو‬‫ه‬‫اس‬ ‫جاء‬ ‫لقد‬ ‫و‬ ) ‫فونتالين‬ ‫(فابين‬ ‫ك‬ ‫المقو‬ ‫لطائر‬ ‫صههورة‬ ‫خلفه‬ ‫ومن‬ ‫المكسههيك‬ ‫هنود‬‫القدامى‬ ‫المصههريون‬ ‫يفعل‬ ‫كان‬ ‫ما‬ . ‫و‬ ‫الفراعنة‬ ‫م‬ ‫من‬ ‫االمريكيين‬ ‫ان‬ ‫كيف‬ ‫لنا‬ ‫هههور‬‫ه‬‫يص‬ ‫الوثائقي‬ ‫الفيلم‬ ‫إن‬ ‫بالذكر‬ ‫وجدير‬ ‫ًرون‬ ‫ستح‬ ‫ي‬ )‫صطيفانيكو‬ ‫(ا‬ ‫بعنوان‬ ‫سنويا‬ ‫مهرجانا‬ ‫سنويا‬ ‫يقيمون‬ ُ‫ة‬‫افريقي‬ ‫صول‬ ‫ا‬ ‫اول‬ ‫انشههههن‬ ‫حيت‬ ‫االمريكية‬ ‫هههي‬‫ه‬‫االراض‬ ‫قدماه‬ ‫تطن‬ ‫العالم‬ ‫في‬ ‫رحالة‬ ‫اول‬ ‫هههيرة‬‫ه‬‫س‬ ‫فيه‬ ‫هتوط‬‫ه‬‫مس‬‫هنة‬‫ه‬‫س‬ ‫هكوال‬‫ه‬‫بنس‬ ‫في‬ ‫اوربية‬ ‫نة‬4930‫ذلك‬ ‫هو‬‫ه‬‫توض‬ ‫فنية‬ ‫لوحات‬ ‫هون‬‫ه‬‫ويعرض‬ ‫ح‬
  25. 25. ‫ّون‬‫ي‬‫و‬‫ترب‬ ‫العدد‬‫السابع‬)22( ‫مقدمة‬ ‫في‬ ‫سي‬ ‫األندل‬ ‫المغربي‬ ‫شف‬ ‫ستك‬ ‫الم‬ ‫االزموري‬ ‫صورة‬ ‫وترف‬ ‫التاريخي‬ ‫الحدث‬ ‫تكسههههاس‬ ‫والية‬ ‫في‬ ‫اما‬ . ) ‫فرانكلين‬ ‫(جين‬ ‫المهرجان‬ ‫رئيس‬ ‫ذكره‬ ‫ما‬ ‫وهذا‬ ‫لوحاتها‬ ‫ونصف‬ ‫مترين‬ ‫بطول‬ ‫إصطيفانيكو‬ ‫للرحالة‬ ‫برونزي‬ ‫تمثال‬ ‫فهناك‬‫من‬ ‫ساحة‬ ‫في‬ ‫يعلو‬ ‫الغربي‬ ‫الجنوب‬ ‫شاف‬‫ستك‬‫ال‬ ‫عبروا‬ ‫سا‬‫فار‬ ‫شر‬‫ع‬ ‫اثني‬ ‫من‬ ‫واحدا‬ ‫لكونه‬ ‫العامة‬ ‫ساحاتها‬ . ‫األمريكي‬ ‫حيت‬ ‫به‬ ‫لالحتفال‬ ‫االزموري‬ ‫شهههخصهههية‬ ‫غرناطة‬ ‫جامعة‬ ‫اختارت‬ ‫اسهههبانيا‬ ‫وفي‬ ‫االزموري‬ ‫لمصهههطفى‬ ‫مدينون‬ ‫اننا‬ ‫اعتقد‬ ‫و‬ ‫بليسهههير‬ ‫ناتالي‬ ‫االسهههبانية‬ ‫الباحثة‬ ‫تقول‬ ‫مدينون‬ ،‫بالكثير‬‫وقد‬ ‫و‬ ‫المختلفة‬ ‫الثقافات‬ ‫تربط‬ ‫التي‬ ‫وبالعالقات‬ ، ‫هي‬‫ه‬‫الماض‬ ‫بتذكر‬ ‫له‬ ‫ووصفه‬ ‫روالسيون‬ ‫عنوانه‬ ‫الذي‬ ‫كتابه‬ ‫في‬ ) ‫فاكا‬ ‫دي‬ ‫(كابريسا‬ ‫االسباني‬ ‫الرحالة‬ ‫ذكره‬ . ‫و‬ ‫بنزمور‬ ‫المولود‬ ‫األسود‬ ‫العربي‬ ‫و‬ ‫به‬ ‫من‬ ‫واالوربيون‬ ‫هبان‬‫ه‬‫االس‬ ‫به‬ ‫قاح‬ ‫ما‬ ‫على‬ ‫عيان‬ ‫هاهد‬‫ه‬‫ش‬ ‫كان‬ ‫االزموري‬ ‫ان‬ ‫هك‬‫ه‬‫الش‬ ‫لح‬ ‫تخريب‬‫به‬ ‫طليت‬ ‫الذي‬ ‫الذهب‬ ‫على‬ ‫صول‬ ‫للح‬ ‫طمعا‬ )‫ستيك‬ ‫اال‬ ( ‫الحمر‬ ‫الهنود‬ ‫ًارة‬ ‫بحم‬ ‫فعلوها‬ ‫التي‬ ‫الجماعية‬ ‫االبادة‬ ‫على‬ ‫شههههاهدا‬ ‫كان‬ ‫كما‬ ، ‫واهراماتهم‬ ‫معابدهم‬ ‫في‬ ‫هههيكيين‬‫ه‬‫المورس‬ ‫نه‬ ‫اخوا‬ ‫بحم‬ ‫بل‬ ‫ق‬ ‫من‬ ‫فعلوا‬ ‫قد‬ ‫كانوا‬ ‫ما‬ ‫ك‬ ‫ما‬ ‫ما‬ ‫ت‬ ‫الحمر‬ ‫الهنود‬ ‫الحمر‬ ‫الهنود‬ ‫هاعر‬‫ه‬‫ومش‬ ‫هاعره‬‫ه‬‫مش‬ ‫كانت‬ ‫لذلك‬ ، ‫االندلس‬‫وكراهية‬ ‫وكراهيته‬ ‫هجمة‬‫ه‬‫منس‬ ‫عن‬ ‫للبحت‬ ‫اال‬ ‫هههعى‬‫ه‬‫يس‬ ‫يكن‬ ‫لم‬ ‫الذي‬ ‫االوربي‬ ‫االرهاب‬ ‫ذلك‬ ‫تجاه‬ ُ‫ة‬‫واحد‬ ‫الحمر‬ ‫الهنود‬ ‫الشمس‬ ‫ابن‬ ‫الحمر‬ ‫الهنود‬ ‫اعتبره‬ ‫ذلك‬ ‫اجل‬ ‫ومن‬ ... ‫والدين‬ ‫اهلل‬ ‫بنسم‬ ‫والذهب‬ ‫المجد‬ !.......... ‫القديمة‬ ‫الهتهم‬ ‫كبار‬ ‫من‬ ‫واله‬ ‫المنقذ‬
  26. 26. ‫ّون‬‫ي‬‫و‬‫ترب‬ ‫العدد‬‫السابع‬)23( ‫السل‬ ‫على‬ ‫الصراع‬ ‫أدى‬( ‫عامي‬ ‫بين‬ ‫قرطبة‬ ‫في‬ ‫طة‬335-111‫ههههه‬=/4005- 4034‫السههياسههية‬ ‫األحوال‬ ‫تدهور‬ ‫إلى‬ ‫قرطبة‬ ‫وأهالي‬ )‫(البربر‬ ‫المغاربة‬ ‫الجند‬ ‫بين‬ )‫ح‬ . ‫واألدباء‬ ‫العلماء‬ ‫حياة‬ ‫في‬ ‫األثر‬ ‫بالن‬ ‫له‬ ‫كان‬ ‫الذي‬ ‫األمر‬ . ‫واالجتماعية‬ ‫هههادية‬‫ه‬‫واالقتص‬ ‫بقي‬ ‫بينما‬ . ‫سكينة‬‫وال‬ ‫األمان‬ ‫حيت‬ ‫الهجرة‬ ‫ًهم‬‫بع‬ ‫وآثر‬ . ‫اإلحداث‬ ‫في‬ ‫ًهم‬‫بع‬ ‫فقتل‬ ‫الخ‬ ‫ظل‬ ‫في‬ ‫آخرون‬‫مكتباتهم‬ ‫حتى‬ . ‫شهيء‬ ‫اإلحداث‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫سلم‬ ‫ي‬ ‫ولم‬ . ‫والترقب‬ ‫وف‬ . ‫والتخريب‬ ‫للنهب‬ ‫األخرى‬ ‫هي‬ ‫تعرضت‬ ‫دروسهم‬ ‫وحلقات‬ ‫جليلة‬ ‫حًارية‬ ‫اهرة‬ ‫ب‬ ‫األندلس‬ ‫في‬ ‫المعرفة‬ ‫أهل‬ ‫امتاز‬ ‫فقد‬ ‫معلوح‬ ‫هو‬ ‫وكما‬ ( ‫بخزائنها‬ ‫واالعتناء‬ ‫الكتب‬ ‫اقتناء‬ ‫هي‬ ،4‫مكتبة‬ ‫منها‬ ، ‫عديدة‬ ‫ذلك‬ ‫على‬ ‫هههواهد‬‫ه‬‫والش‬ ، ) ‫الخلي‬‫كلف‬ ‫قد‬ ‫ف‬ ، ‫تاب‬ ‫ك‬ ‫ألف‬ ‫ئة‬ ‫ما‬ ‫أربع‬ ‫حوالي‬ ‫غت‬ ‫بل‬ ‫التي‬ ، ‫هههر‬‫ه‬‫هههتنص‬‫ه‬‫المس‬ ‫الحكم‬ ‫فة‬ ‫إلى‬ ‫يوجههم‬ ‫ورجال‬ ، ‫المؤلفات‬ ‫غرائب‬ ‫له‬ ‫ينتخبون‬ ‫البالد‬ ‫في‬ ‫وراقون‬ ‫هههر‬‫ه‬‫هههتنص‬‫ه‬‫ألمس‬ ( ‫كتب‬ ‫من‬ ‫صدر‬ ‫ما‬ ‫أحدث‬ ‫عن‬ ‫باحثين‬ ، ‫اآلفاق‬1‫كتبها‬ ‫ذهبت‬ ‫و‬ ‫الجليلة‬ ‫المكتبة‬ ‫وهذه‬ . ) ( ‫مذهبو‬ ‫كل‬3، )‫(الفتنة‬ ‫األهلية‬ ‫الحرب‬ ‫في‬ )‫حاجب‬ ‫هههقلبي‬‫ه‬‫الص‬ ‫هههو‬‫ه‬‫واض‬ ‫هههطر‬‫ه‬‫إض‬ ‫فقد‬ ‫الدولة‬ ‫عجزت‬ ‫حين‬ ‫وذلك‬ ، ‫األثمان‬ ‫بنبخس‬ ‫منها‬ ‫هم‬‫ه‬‫قس‬ ‫بي‬ ‫إلى‬ ‫المؤيد‬ ‫هاح‬‫ه‬‫هش‬ ‫الخليفة‬ ‫على‬ )‫(البربر‬ ‫المغاربة‬ ‫الجند‬ ‫فرضههههه‬ ‫الذي‬ ‫الحصههههار‬ ‫لفك‬ ‫الالزمة‬ ‫األموال‬ ‫إيجاد‬ ‫عن‬ ‫يادة‬‫بق‬ ‫بة‬ ‫غار‬ ‫الم‬ ‫ند‬‫الج‬ ‫دخول‬ ‫حين‬ ‫بة‬‫المكت‬ ‫هذه‬‫ل‬ ‫األخرى‬ ‫بة‬ ‫هههر‬‫ه‬ً‫ال‬ ‫جاءت‬‫و‬ ‫بة‬‫قرط‬ ‫الم‬ ‫الخليفة‬( ‫عاح‬ ‫ههمة‬‫ه‬‫العاص‬ ‫إلى‬ ‫ههتعين‬‫ه‬‫س‬103=‫ه‬4041‫تبقى‬ ‫ما‬ ‫على‬ ‫ههوا‬‫ه‬ً‫ق‬ ‫إذا‬ ، )‫ح‬ ( ‫منها‬1. ) (‫بشكوال‬ ‫ابن‬ ‫ويروي‬9‫(ت‬ ‫فطيس‬ ‫بن‬ ‫الرحمن‬ ‫عبد‬ ‫عن‬ )110=‫ه‬4015‫و‬ ‫انه‬ )‫ح‬ ‫وكان‬ ، ‫األندلسو‬ ‫في‬ ‫عصره‬ ‫أهل‬ ‫من‬ ‫احد‬ ‫يجمعه‬ ‫مالم‬ ‫العلم‬ ‫انواع‬ ‫في‬ ‫الكتب‬ ‫من‬ ‫جم‬ ‫أح‬ ‫عند‬ ٍ‫ب‬‫بكتا‬ ‫علم‬ ‫و‬ ‫فمتى‬ ، ‫س‬‫والن‬ ‫شراء‬‫بال‬ ‫ذلك‬ ‫يتم‬‫منه‬ ‫لالبتياع‬ ‫طلبه‬ ‫الناس‬ ‫من‬ ‫د‬ ‫قد‬ ‫وكان‬ ، ‫و‬ ‫عليه‬ ‫ورده‬ ‫منه‬ ‫هههخه‬‫ه‬‫انتس‬ ‫واال‬ ‫ابتياعه‬ ‫على‬ ‫قدر‬ ‫فنن‬ ، ‫ثمنه‬ ‫في‬ ‫وبالن‬ ، ‫راتبا‬ ‫ذلك‬ ‫على‬ ‫لهم‬ ‫ورتب‬ ، ‫دائما‬ ‫له‬ ‫هههخون‬‫ه‬‫ينس‬ ‫وراقين‬ ‫هههتة‬‫ه‬‫س‬ ‫الغاية‬ ‫لهذه‬ ‫هههتخدح‬‫ه‬‫اس‬
  27. 27. ‫ّون‬‫ي‬‫و‬‫ترب‬ ‫العدد‬‫السابع‬)24( ‫أهل‬ ‫أن‬ ‫و‬ : ‫سلفه‬ ‫من‬ ‫واحد‬ ‫وغير‬ ‫عمه‬ ‫من‬ ‫سم‬ ‫أنه‬ ‫فطيس‬ ‫ابن‬ ‫حفيد‬ ‫ويروي‬ ، ‫معلوما‬ ‫قر‬‫الحرب‬ (‫الفتنة‬ ‫في‬ ‫هههجده‬‫ه‬‫مس‬ ‫في‬ ‫كامل‬ ‫عاح‬ ‫مدة‬ ‫هذا‬ ‫جده‬ ‫كتب‬ ‫لبي‬ ‫اجتمعوا‬ ‫طبة‬ . ‫و‬ ‫دينار‬ ‫الف‬ ‫أربعون‬ ‫الثمن‬ ‫من‬ ‫فيها‬ ‫اجتم‬ ‫وأنه‬ ‫الغالء‬ ‫في‬ ) ‫االهلية‬ ‫للكتب‬ ‫جماعا‬ ‫و‬ ‫األندلس‬ ‫علماء‬ ‫تاري‬ ‫كتاب‬ ‫صاحب‬ ‫الفرضي‬ ‫ابن‬ ‫القاضي‬ ‫وكان‬ (‫البلد‬ ‫ماء‬ ‫ع‬ ‫من‬ ‫احد‬ ‫جمعه‬ ‫مما‬ ‫أكثر‬ ‫منها‬ ‫فجم‬2‫و‬ . ‫و‬ )‫تعرضهههت‬ ‫قد‬ ‫مكتبته‬ ‫أن‬ ‫يبدو‬ ‫الى‬ ‫أخرى‬ ‫مكتبات‬ ‫هت‬‫ه‬‫تعرض‬ ‫كما‬ ، )‫البربر‬ ( ‫المغاربة‬ ‫الجند‬ ‫أيدي‬ ‫على‬ ‫مقتله‬ ‫بعد‬ ‫للنهب‬ ( ‫حزح‬ ‫ابن‬ ‫يقول‬ ، ‫هههه‬‫ه‬‫نفس‬ ‫هههير‬‫ه‬‫المص‬6‫الجانب‬ ‫في‬ ‫منازلنا‬ ‫البربر‬ ‫جند‬ ‫انتهاب‬ ‫وق‬ ‫و‬ : ) ( ‫هههكوال‬‫ه‬‫بش‬ ‫ابن‬ ‫وروى‬ ، ‫لقرطبة‬ ‫الغربي‬1‫(ت‬ ‫الزهراوي‬ ‫اهلل‬ ‫عبيد‬ ‫بن‬ ‫عمر‬ ‫عن‬ )191‫ه‬ =4021‫كتب‬ ‫من‬ ‫أحمال‬ ‫ثمانية‬ ‫الغربي‬ ‫الربض‬ ‫في‬ ‫داري‬ ‫في‬ ‫هههددت‬‫ه‬‫ش‬ ‫و‬ : ‫قال‬ ‫انه‬ )‫ح‬ . ‫و‬ ‫البربر‬ ‫انتهبها‬ ‫حتى‬ ‫العزح‬ ‫لي‬ ‫يتم‬ ‫ولم‬ ، ‫غيره‬ ‫مكان‬ ‫الى‬ ‫الخراجها‬ (‫و‬ ‫والحافلة‬ ‫العامرية‬ ‫للدولة‬ ‫الكتب‬ ‫خزانة‬ ‫تعرضههت‬ ‫وقد‬5‫والتلف‬ ‫للنهب‬ ‫بالكتب‬ ) ، ‫مايبدو‬ ‫على‬ ‫اهمها‬ ‫سباب‬‫أ‬ ‫إلى‬ ‫يعود‬ ‫ذلك‬ ‫أن‬ ‫القول‬ ‫ويمكن‬ ،‫في‬ ‫أو‬ ، ‫ثمنها‬ ‫في‬ ‫الطم‬ ‫بن‬ ‫الرحمن‬ ‫عبد‬ ‫عفه‬‫ل‬‫أ‬ ‫الذي‬ ‫الباهر‬ ‫لكتاب‬ ‫حصههل‬ ‫مثلما‬ ‫اصههحابها‬ ‫من‬ ‫انتقاما‬ ‫أو‬ ، ‫علمها‬ ‫(ت‬ ‫الرعيني‬ ‫محمد‬356=‫ه‬4002‫التاري‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫قلده‬ ‫حين‬ ‫عامر‬ ‫ابي‬ ‫بن‬ ‫للمنصهههور‬ )‫ح‬ (‫ايامهو‬ ‫في‬40‫الدولة‬ ‫احداث‬ ‫وثم‬ ‫لكونه‬ ‫الكتاب‬ ‫هذا‬ ‫إتالف‬ ‫في‬ ‫واضههحا‬ ‫التعمد‬ ‫ويبدو‬ . ) ‫العا‬‫ابنة‬ ‫م‬ ‫المذحجي‬ ‫معطل‬ ‫بن‬ ‫الجواس‬ ‫لكتاب‬ ‫بالنسههبة‬ ‫الحال‬ ‫وكذلك‬ ، ‫البائدة‬ ‫مرية‬ ‫في‬ ‫النهب‬ ‫إحداث‬ ‫في‬ ‫أوراقه‬ ‫بعض‬ ‫انخرمت‬ ‫وقد‬ ‫القيمة‬ ‫الكتب‬ ‫من‬ ‫وهو‬ ‫عفراء‬ ‫عمه‬ ‫عامر‬ ‫ابي‬ ‫بن‬ ‫هههور‬‫ه‬‫المنص‬ ‫وكان‬ ، ‫األبد‬ ‫الى‬ ‫هههاعت‬‫ه‬‫وض‬ ، ) ‫الفتنة‬ ( ‫االهلية‬ ‫الحرب‬ ‫مطل‬ ‫يخر‬ ‫من‬ ‫له‬ ‫رتب‬ ‫حتى‬ ‫و‬ ‫الكتاب‬ ‫بهذا‬ ‫شغوفا‬(‫و‬ ‫ليلة‬ ‫كل‬ ‫امامه‬ ‫جه‬44. ) ‫موقعة‬ ‫ففي‬ ، ‫األهلية‬ ‫الحرب‬ ‫جراء‬ ‫من‬ ‫األخرى‬ ‫هي‬ ‫الدرس‬ ‫حلقات‬ ‫تنثرت‬ ‫كما‬ ( ‫قنتيش‬100=‫ه‬4005....‫هههقائفهم‬‫ه‬‫س‬ ‫وأعريت‬ ‫إذ‬ ‫مؤدبا‬ ‫هههتين‬‫ه‬‫س‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫هههيب‬‫ه‬‫أص‬ )‫ح‬ (‫و‬ ‫صههبيانهم‬ ‫وتعطل‬41‫المسههاجد‬ ‫وائمة‬ ‫الفقهاء‬ ‫و‬ ‫من‬ ‫الموقعة‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫وذهب‬ . ) ‫ك‬ ‫خلم‬ ‫والمؤذنين‬( ‫ثيرو‬43‫هههجد‬‫ه‬‫مس‬ ‫في‬ ‫القران‬ ‫علوح‬ ‫هههة‬‫ه‬‫دراس‬ ‫تعطلت‬ ‫وكذلك‬ ، ) (‫قرطبة‬41‫قرطبة‬ ‫من‬ ‫العلماء‬ ‫هجرة‬ ‫بسهههبب‬ ‫وذلك‬ ‫القراء‬ ‫اهتماح‬ ‫موضههه‬ ‫كان‬ ‫الذي‬ ) ( ‫وشههرقها‬ ‫االندلس‬ ‫شههمال‬ ‫باتجاه‬ ‫السههيما‬ ‫امنا‬ ‫األكثر‬ ‫المدن‬ ‫إلى‬49‫على‬ ‫سههاعد‬ ‫مما‬ )
  28. 28. ‫ّون‬‫ي‬‫و‬‫ترب‬ ‫العدد‬‫السابع‬)25( ‫ح‬ ‫هد‬‫ع‬ ‫في‬ )‫دانية‬ ( ‫لة‬‫دوي‬ ‫في‬ ‫هههوصهههها‬‫ه‬‫خص‬ ‫هناك‬ ‫الكريم‬ ‫القران‬ ‫علوح‬ ‫هههر‬‫ه‬‫نش‬‫ها‬‫اكم‬ ( ‫بقوة‬ ‫القران‬ ‫علوح‬ ‫شههج‬ ‫الذي‬ ، ‫العامري‬ ‫مجاهد‬ ‫الصههقلبي‬42‫من‬ ‫عنده‬ ‫فاجتم‬ ‫و‬ ، ) (‫و‬ ‫وافرة‬ ‫لة‬‫جم‬ ‫ها‬‫وغير‬ ‫قرطبة‬ ‫ماء‬‫عل‬ ‫قات‬‫طب‬46‫إلى‬ ‫الكالحو‬ ‫ئل‬‫قا‬‫ع‬ ‫و‬ ‫هاجرت‬ ‫ما‬‫ك‬ ) ( ‫الصقلبيان‬ ‫فر‬ ‫وم‬ ‫مبارك‬ ‫عهد‬ ‫ظل‬ ‫في‬ ‫بلنسية‬41‫في‬ ‫سرقسطة‬ ‫دويلة‬ ‫ونافست‬ ) ‫هههمة‬‫ه‬‫العاص‬ ‫التجيبي‬ ‫األول‬ ‫منذر‬ ‫حاكمها‬ ‫ظل‬‫حيت‬ ، ‫موحدة‬ ‫األندلس‬ ‫كانت‬ ‫حين‬ ‫قرطبة‬ ( ‫اليها‬ ‫يتوافدون‬ ‫واالدباء‬ ‫العلماء‬ ‫كان‬45. ) ‫هههر‬‫ه‬‫نش‬ ‫ههههيل‬‫ه‬‫تس‬ ‫في‬ ‫االيجابي‬ ‫اثره‬ ‫قرطبة‬ ‫مكتبات‬ ‫لبي‬ ‫كان‬ ‫اخرى‬ ‫جهة‬ ‫ومن‬ ‫لم‬ ‫كتب‬ ‫على‬ ‫واالدب‬ ‫العلم‬ ‫طالب‬ ‫عثر‬ ‫حيت‬ ، ‫كافة‬ ‫االندلس‬ ‫مدن‬ ‫في‬ ‫واالداب‬ ‫العلوح‬ ‫الفتنة‬ ‫احداث‬ ‫لوال‬ ،‫عليها‬ ‫صلون‬ ‫يح‬ ‫يكونوا‬‫العوامل‬ ‫من‬ ‫ذلك‬ ‫فكان‬ ، ) ‫األهلية‬ ‫الحرب‬ ( ( ‫االندلس‬ ‫في‬ ‫والفكرية‬ ‫الثقافية‬ ‫الحركة‬ ‫انتعاو‬ ‫الى‬ ‫أدت‬ ‫التي‬ ‫المهمة‬10). ‫البحث‬ ‫هوامش‬ 1.، ‫بيرو‬ ، ‫الفكر‬ ‫دار‬ ، ‫البقاعي‬ ‫محمد‬ ،‫ههههي‬‫ه‬‫الش‬ ‫ههههم‬‫ه‬‫يوس‬ ‫تحقيف‬ ، ‫الرطيب‬ ‫ندلس‬ ‫ا‬ ‫ههههن‬‫ه‬‫غض‬ ‫من‬ ‫الطيب‬ ‫نفح‬ ، ‫المقري‬1991 ‫،ج‬2‫ص‬ ،11-12. 2.‫ج‬ ، ‫ههههه‬‫ه‬‫نفس‬ ‫هههههدر‬‫ه‬‫المص‬1‫ص‬ ،819-819، ‫باء‬ ‫الم‬ ‫مطابع‬ ، ‫الهجري‬ ‫الرابع‬ ‫القرن‬ ‫في‬ ‫ندلس‬ ‫ا‬ ،‫تاري‬ ، ‫بدر‬ ‫احمد‬ ‫وانظر‬ ‫دمشف‬1974‫ص‬ ، ‫م‬114-111. 8.، ‫،بيرو‬ ‫عشى‬ ‫ا‬ ‫،صبح‬ ‫القلقشندي‬1997‫ج‬ ،‫م‬1‫ص‬ ،187. 4.‫المقدمة،ط‬ ، ‫خلدون‬ ‫ابن‬1، ‫،بيرو‬1992‫ج‬ ،4‫ص‬ ،141‫ج‬ ، ‫المقري‬ ،1،819. 1.‫بشكوال‬ ‫ابن‬، ‫القاهرة‬ ،‫الصلة‬ ،1911‫ص‬ ، ‫ول‬ ‫ا‬ ‫القسم‬ ،813. 1.‫ص‬ ، ‫األول‬ ‫القسم‬ ، ‫نفس‬ ‫المصدر‬218. 7.، ‫بيرو‬ ،‫عباس‬ ‫احسان‬ ‫،تحقيف‬ ‫الحمامة‬ ‫،طوق‬ ‫حزم‬ ‫ابن‬1993‫ص‬ .213-211. 9.‫ص‬ ، ‫الثاني‬ ‫القسم‬ ، ‫بشكوال‬ ‫ابن‬899-431. 9.، ‫،بيرو‬ ‫عباس‬ ‫احسان‬ ‫والتكملة،تحقيف‬ ‫الذيل‬ ، ‫المراكشي‬1978‫ج‬ ،1‫ص‬ ،811. 13.‫ص‬ ، ‫ول‬ ‫ا‬ ‫القسم‬ ، ‫بشكوال‬ ‫ابن‬837. 11.، ‫القاهرة‬ ، ‫المقتبس‬ ‫جذوة‬ ، ‫الحميدي‬1911‫ص‬ ،243. 12.‫ط‬ ، ‫عباس‬ ‫احسان‬ ‫الذخيرة،تحقيف‬ ، ‫بسام‬ ‫ابن‬2، ‫،بيرو‬1979‫،ق‬1‫م‬1‫،ص‬48. 18.‫ص‬ ، ‫المعجب‬ ، ‫المراكشي‬99. 14.‫أنظ‬ ، ‫للدراسة‬ ‫المخصص‬ ‫المكان‬ ‫هو‬ ‫المسجد‬ ‫ظل‬ ‫بل‬ ‫خاصة‬ ‫مدارس‬ ‫ندلوسين‬ ‫ا‬ ‫عند‬ ‫تنشى‬ ‫لم‬‫دب‬ ‫ا‬ ،‫تاري‬ ، ‫فروخ‬ ‫عمر‬ ‫ر‬ ، ‫،بيرو‬ ‫العربي‬1991‫ص‬ ،187. 11.‫غير‬ ‫دكتوراه‬ ‫رسالة‬ ، ‫والمرابطين‬ ‫الطوائم‬ ‫عهدي‬ ‫في‬ ‫األندلس‬ ‫في‬ ‫جتماعي‬ ‫وا‬ ‫السياسي‬ ‫العلماء‬ ‫دور‬ ، ‫حسين‬ ‫حازم‬ ‫غانم‬ ، ‫الموصل‬ ‫جامعة‬ ، ‫منشورة‬1991‫ص‬ ،41. 11.‫ص‬ ، ‫المقدمة‬ ، ‫خلدون‬ ‫ابن‬487. 17.‫ق‬ ، ‫الذخيرة‬ ، ‫بسام‬ ‫ابن‬8‫م‬ ،1،‫ص‬28. 19.‫ص‬ ، ‫نفس‬ ‫المصدر‬14. 19.‫ق‬ ، ‫نفس‬ ‫المصدر‬1‫م‬ /1‫ص‬ ،191. 23.، ‫بيرو‬ ،‫شيخو‬ ‫لويس‬ ‫األطباء،تحقيف‬ ‫طبقا‬ ، ‫األندلسي‬ ‫صاعد‬1912‫،ص‬17.
  29. 29. ‫ّون‬‫ي‬‫و‬‫ترب‬ ‫العدد‬‫السابع‬)26( ‫حوارات‬ :‫حاوره‬‫القطان‬ ‫الغفور‬ ‫عبد‬ ‫عمر‬ ‫العربي‬ ‫تراثنهها‬ ‫من‬ ‫جزء‬ ‫المخطوطههات‬ ‫تعتبر‬ ‫*بههدايههة‬ ‫تعليقكم؟‬ ‫فما‬ ‫االسالمي‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫تبتعد‬ ‫ان‬ ‫روف‬ ‫ل‬ ‫يحدث‬ ‫لكن‬ ‫كيانها‬ ‫في‬ ‫متنصهههلة‬ ‫جذور‬ ‫االمم‬ ‫من‬ ‫امة‬ ‫كل‬‫ال‬‫عن‬ ‫مة‬ ‫االخيرة‬ ‫العقود‬ ‫وفي‬ ‫عنها‬ ‫والغريبة‬ ‫عليها‬ ‫طارئة‬ ‫بفروع‬ ‫تلتهي‬ ‫اخذت‬ ‫بحيت‬ ‫جذورها‬ ‫)هذا‬ ‫والحداثة‬ ‫(االصههالة‬ ‫بين‬ ‫اللغط‬ ‫كثر‬ ‫عامة‬ ‫العربي‬ ‫الوطن‬ ‫وفي‬ ‫خاصههة‬ ‫العراق‬ ‫في‬ ‫ق‬‫ال‬ ‫على‬ ‫يقوح‬ ‫واالخر‬ ‫يد‬‫جد‬‫ال‬ ‫على‬ ‫يقوح‬‫وق‬ ‫نه‬‫كن‬ ‫يد‬‫جد‬‫ال‬ ‫رفض‬ ‫على‬ ‫مل‬‫ويع‬ ‫ديم‬ ‫قديمة‬ ‫هههجرة‬‫ه‬‫ش‬ ‫كننها‬ ‫لوجدناها‬ ‫المخطوطات‬ ‫الى‬ ‫رنا‬ ‫ن‬ ‫وان‬ ‫هههارة‬‫ه‬ً‫الح‬ ‫هههدمة‬‫ه‬‫ص‬ ‫تحت‬ ‫ورعاية‬ ‫تشههذيب‬ ‫بدون‬ ‫وتركوها‬ ‫اصههحابها‬ ‫اهملها‬ ‫االرض‬ ‫اعماق‬ ‫في‬ ‫ضههاربة‬ ‫عريقة‬ ‫المخطوطات‬ ‫ان‬ ‫باعتقاده‬ ‫منها‬ ‫والتخلث‬ ‫الشجرة‬ ‫هذه‬ ‫اقتالع‬ ‫ان‬ ‫يرى‬ ‫من‬ ‫منهم‬ ‫وكثيرا‬ ‫قد‬ ‫علم‬ ‫تحوي‬‫عن‬ ‫غريبة‬ ‫هههيطانية‬‫ه‬‫ش‬ ‫هههجرة‬‫ه‬‫ش‬ ‫يزرع‬ ‫ان‬ ‫ويحاول‬ ‫الدهر‬ ‫عليه‬ ‫اكل‬ ‫يم‬ ‫قرية‬ ‫هههبحت‬‫ه‬‫اص‬ ‫ألنها‬ ‫االمة‬ ‫عن‬ ‫هههخث‬‫ه‬‫ش‬ ‫اي‬ ‫ينعزل‬ ‫ان‬ ‫المعقول‬ ‫من‬ ‫وليس‬ ‫هههارتنا‬‫ه‬ً‫ح‬ ‫ههجرة‬‫ه‬‫ش‬ ‫وتزرع‬ ‫ههها‬‫ه‬‫ههاس‬‫ه‬‫اس‬ ‫من‬ ‫وتقلعها‬ ‫جذورها‬ ‫عن‬ ‫تتخلى‬ ‫امة‬ ‫بين‬ ‫فرق‬ ‫وهناك‬ ‫واحدة‬ ‫وترعا‬ ‫بالجديد‬ ‫وتطعمها‬ ‫الشجرة‬ ‫هذه‬ ‫ترعى‬ ‫امة‬ ‫وبين‬ ‫مغايرة‬ ‫اخرى‬ ‫بيئة‬ ‫من‬‫بحيت‬ ‫ها‬ ‫بجذور‬ ‫نهتم‬ ‫ان‬ ‫يجب‬ ‫لذا‬ ‫هماء‬‫ه‬‫الس‬ ‫في‬ ‫وفرعها‬ ‫ثابت‬ ‫هلها‬‫ه‬‫اص‬ ‫طيبة‬ ‫هجرة‬‫ه‬‫الش‬ ‫هذه‬ ‫هبو‬‫ه‬‫تص‬ ‫ان‬ ‫سى‬‫والنن‬ ‫العالم‬ ‫مكتبات‬ ‫جمي‬ ‫في‬ ‫الموزعة‬ ‫المخطوطات‬ ‫بها‬ ‫صد‬‫ونق‬ ‫شجرة‬‫ال‬ ‫هذه‬ ‫فخرج‬ ‫الكثير‬ ‫اليها‬ ‫واضهافوا‬ ‫اسهتوعبوها‬ ‫ثم‬ ‫سهبقهم‬ ‫من‬ ‫حًهارات‬ ‫على‬ ‫اطلعوا‬ ‫العرب‬ ‫ع‬ ‫يجب‬ ‫لذا‬ ‫الجديد‬ ‫الشيء‬ ‫عقولهم‬ ‫من‬‫نحيها‬ ‫لكي‬ ‫الحًارة‬ ‫هذه‬ ‫روح‬ ‫في‬ ‫ننف‬ ‫ان‬ ‫لينا‬
  30. 30. ‫ّون‬‫ي‬‫و‬‫ترب‬ ‫العدد‬‫السابع‬)27( ، ‫الرق‬ ‫ولفائف‬ ‫البردي‬ ‫واوراق‬ ‫المخطوطات‬ ‫اوراق‬ ‫من‬ ‫العلم‬ ‫هذا‬ ‫نخرج‬ ‫بان‬ ‫جديد‬ ‫من‬ ‫لذا‬ ‫التحقيم‬ ‫ساحة‬ ‫لدخولهم‬ ‫شباب‬‫ال‬ ‫شج‬‫ن‬ ‫ان‬ ‫علينا‬ ‫ًي‬‫يقت‬ ‫المخطوطات‬ ‫وتحقيم‬ ‫او‬ ‫وجل‬ ‫دون‬ ‫التحقيم‬ ‫ساحات‬ ‫يدخلوا‬ ‫وان‬ ‫التحقيم‬ ‫بقواعد‬ ‫الشباب‬ ‫يسلو‬ ‫ان‬ ‫يجب‬‫خوف‬ ‫هههان‬‫ه‬‫الص‬ ‫ان‬ ‫هههى‬‫ه‬‫والننس‬ ‫كفاءة‬ ‫دون‬ ‫دخلوه‬ ‫الذي‬ ‫الميدان‬ ‫هذا‬ ‫من‬ ‫االدعاء‬ ‫يطردوا‬ ‫لكي‬ ‫كان‬ ‫االدوات‬ ‫هذه‬ ‫ههنت‬‫ه‬‫تحس‬ ‫وكلما‬ ‫انتاجه‬ ‫في‬ ‫يبدع‬ ‫لكي‬ ‫تقنية‬ ‫ادوات‬ ‫الى‬ ‫يحتاج‬ ‫الممتاز‬ ‫وبفكر‬ ‫بحماس‬ ‫يدخل‬ ‫وان‬ ‫باأليمان‬ ‫المسههلو‬ ‫الشههاب‬ ‫يدخل‬ ‫ان‬ ‫يجب‬ ‫لذا‬ ‫حسههننا‬ ‫االنتاج‬ ‫الت‬ ‫هذا‬ ‫مة‬ ‫ع‬ ‫الى‬ ‫مطمئنا‬ ‫مفتوح‬. ‫راث‬ ‫قائمة‬ ‫في‬ ‫المخطوطات‬ ‫ه‬‫ه‬ً‫ت‬ ‫أين‬ ‫؟‬ ‫للقراء‬ ‫المخطو‬ ‫تعرف‬ ‫كيف‬ ‫أكاديمي‬ ‫هفتك‬‫ه‬‫بص‬ * ‫؟‬ ‫علمية‬ ‫او‬ ‫تاريخية‬ ‫او‬ ‫فنية‬ ‫قيمه‬ ‫ذات‬ ‫اشياء‬ ‫باعتبارها‬ ‫هل‬ ‫أولوياتك‬ ‫لفائف‬ ‫شكل‬ ‫في‬ ‫اكان‬ ‫سواء‬ ‫عربي‬ ‫بخط‬ ‫المخطو‬ ‫الكتاب‬ ‫ذلك‬ ‫هو‬ ‫العربي‬ ‫المخطو‬ ‫ه‬ ‫على‬ ‫بعض‬ ‫الى‬ ‫بعًها‬ ‫ضم‬ ‫صحف‬ ‫شكل‬ ‫في‬ ‫اح‬‫كراريس‬ ‫او‬ ‫دفاتر‬ ‫يئة‬ ‫الغرب‬ ‫الى‬ ‫منها‬ ‫الكثير‬ ‫نقل‬ ‫والذي‬ ‫العلم‬ ‫اسههههاس‬ ‫هي‬ ‫اعتبرها‬ ‫العلمية‬ ‫المخطوطات‬ ‫الى‬ ‫ر‬ ‫ان‬ ‫ولكن‬ ‫المخطوطات‬ ‫لهذه‬ ‫العلمي‬ ‫المحتوى‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫وتعلموا‬ ‫منه‬ ‫واستفادوا‬ ‫عة‬‫الرائ‬ ‫مات‬‫هههو‬‫ه‬‫الرس‬ ‫ية‬‫مال‬‫ج‬ ‫الى‬ ‫هههكيلي‬‫ه‬‫التش‬ ‫نان‬‫الف‬ ‫بدع‬ ‫ا‬ ‫يت‬‫ح‬ ‫المخطو‬ ‫ية‬‫مال‬‫ج‬ ‫نفذها‬ ‫التي‬ ‫والزخارف‬‫المخطو‬ ‫جلدة‬ ‫من‬ ‫اتعجب‬ ‫كما‬ ‫المائية‬ ‫وااللوان‬ ‫الذهب‬ ‫بماء‬ ‫دون‬ ‫الجلدة‬ ‫جمالية‬ ‫الى‬ ‫انجذب‬ ‫احيانا‬ ‫الجميلة‬ ‫هههومات‬‫ه‬‫والرس‬ ‫الزخارف‬ ‫عليها‬ ‫نفذت‬ ‫كيف‬ ‫عنها‬ ‫هههتغني‬‫ه‬‫يس‬ ‫ان‬ ‫الحد‬ ‫اليمكن‬ ‫التاريخية‬ ‫المخطوطات‬ ‫اما‬ ‫محتواها‬ ‫هو‬ ‫بما‬ ‫التفكير‬ . ‫حًارتنا‬ ‫واق‬ ‫تبين‬ ‫النها‬ *‫ماذا‬‫واجب‬ ‫من‬ ‫علينا‬ ‫يق‬‫المخطوطات‬ ‫على‬ ‫الحفاى‬ ‫في‬ ‫علمية‬ ‫هات‬‫ه‬‫هس‬‫ه‬‫ومؤس‬ ‫كمجتم‬ ‫؟‬ ‫خاصة‬ ‫الموصل‬ ‫في‬ ‫الموجودة‬ ‫وتلك‬ ‫عموما‬ ‫على‬ ‫هههباب‬‫ه‬‫الش‬ ‫يبحت‬ ‫بان‬ ‫المخطوطات‬ ‫وتحقيم‬ ‫هههة‬‫ه‬‫بدراس‬ ‫يهتم‬ ‫ان‬ ‫المجتم‬ ‫على‬ ‫يجب‬ ‫لذ‬ ‫الى‬ ‫ستماع‬‫واال‬ ‫بها‬ ‫واالنخرا‬ ‫التحقيم‬ ‫دورات‬ ‫اماكن‬‫ة‬‫منه‬ ‫والتعلم‬ ‫ضر‬‫المحا‬ ‫صوت‬ ‫المخطو‬ ‫ببي‬ ‫يقوح‬ ‫من‬ ‫هناك‬ ‫بان‬ ‫المجتم‬ ‫توعية‬ ‫يجب‬ ‫كما‬ ‫التحقيم‬ ‫عملية‬ ‫يفيد‬ ‫ما‬ ‫العلمي‬ ‫قدرها‬ ‫يعرف‬ ‫ال‬ ‫اماكن‬ ‫في‬
  31. 31. ‫ّون‬‫ي‬‫و‬‫ترب‬ ‫العدد‬‫السابع‬)28( ّ‫ي‬‫تح‬ ‫وان‬ ‫المخطوطات‬ ‫هذه‬ ‫ترعى‬ ‫بان‬ ‫كبير‬ ‫واجب‬ ‫عليها‬ ‫يق‬ ‫العلمية‬ ‫هات‬‫ه‬‫هس‬‫ه‬‫المؤس‬ ‫اما‬ ‫دور‬ ‫افتتحههت‬ ‫فمثال‬ ‫العكس‬ ‫هنههاك‬ ‫ولكن‬ ‫التراث‬ ‫هههذا‬‫ة‬‫كليههة‬ ‫في‬‫الجميلههة‬ ‫الفنون‬ ‫المقترحات‬ ‫بعض‬ ‫كتابة‬ ‫منهم‬ ‫وطلب‬ ‫االسهههاتذة‬ ‫من‬ ‫كبير‬ ‫عدد‬ ‫وحًهههرها‬ ‫بالموصهههل‬ ‫وزارة‬ ‫الى‬ ‫ترف‬ ‫ان‬ ‫واقترحنا‬ ‫الموصههههل‬ ‫جامعة‬ ‫الى‬ ‫هههيات‬‫ه‬‫التوص‬ ‫ورفعت‬ ‫الدورة‬ ‫حول‬ . ‫الريو‬ ‫مهب‬ ‫في‬ ‫فذهبت‬ ‫محتواها‬ ‫في‬ ‫ر‬ ‫لين‬ ‫العلمي‬ ‫والبحت‬ ‫العالي‬ ‫التعليم‬ ‫المخطو‬ ‫ونشر‬ ‫تحقيم‬ ‫ع‬‫ن‬‫أ‬ ‫تشعر‬ ‫هل‬ *‫والنكو‬ ‫التراج‬ ‫من‬ ‫مرحلة‬ ُ‫ش‬‫يعي‬ ‫اليوح‬ ‫طات‬ ‫يتعاملون‬ ‫الذين‬ ‫للباحثين‬ ‫معينة‬ ‫هائو‬‫ه‬‫نص‬ ‫لديك‬ ‫وهل‬ ‫؟‬ ‫ولماذا‬ ‫العكس‬ ‫اح‬ ‫هل‬‫ه‬‫الموص‬ ‫في‬ ‫المخطوطات؟‬ ‫م‬ ‫في‬ ‫يرغبون‬ ‫الهذين‬ ‫هههو‬‫ه‬‫انص‬ ‫لهذا‬ ‫الوراء‬ ‫الى‬ ‫يتراج‬ ‫المخطوطهات‬ ‫تحقيم‬ ‫ان‬ ‫ارى‬ ‫نعم‬ ‫المو‬ ‫جامعة‬ ‫في‬ ‫تقاح‬ ‫التي‬ ‫بالدورات‬ ‫االلتحاق‬ ‫التحقيم‬ ‫عملية‬‫كلية‬ ‫تعلن‬ ‫واحيانا‬ ‫هههل‬‫ه‬‫ص‬ ‫من‬ ‫ارجو‬ ‫كما‬ ‫دورات‬ ‫هكذا‬ ‫افتتاح‬ ‫تاري‬ ‫عن‬ ‫االلكتروني‬ ‫موقعها‬ ‫على‬ ‫الجميلة‬ ‫الفنون‬ ‫المخطوطات‬ ‫بعلم‬ ‫يهتم‬ ‫للتراث‬ ‫قسم‬ ‫تفتو‬ ‫بان‬ ‫الموصل‬ ‫جامعة‬ ‫أما‬‫الن‬‫صيحة‬‫إلخوتي‬‫حينما‬ ‫يينسوا‬ ‫ال‬ ‫ان‬ ‫بالتحقيم‬ ‫يقومون‬ ‫الذين‬ ‫االعزاء‬ ‫اساتذتي‬ ‫و‬ ‫يتع‬‫ذر‬‫الن‬ ‫على‬ ‫هههول‬‫ه‬‫الحص‬ ‫عليهم‬‫وامتناع‬ ‫المكتبات‬ ‫مراجعاتهم‬ ‫اوعند‬ ‫للمقابلة‬ ‫ههه‬‫ه‬‫س‬ ‫الكرة‬ ‫يعاود‬ ‫بل‬ ‫المخطو‬ ‫باستنساخ‬ ‫تزويدهم‬ ‫عند‬ ‫المسؤول‬ ‫الباحثين‬ ‫هاعد‬‫ه‬‫هيس‬‫ه‬‫س‬ ‫هل‬ ‫االنترنت‬ ‫هبكة‬‫ه‬‫ش‬ ‫على‬ ‫المخطوطات‬ ‫هار‬‫ه‬‫وانتش‬ ‫هر‬‫ه‬‫بنش‬ ‫رأيك‬ ‫*ما‬ ‫ال؟‬ ‫اح‬ ‫المجال‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫المختصين‬ ‫ا‬ ‫شهههبكة‬ ‫على‬ ‫المخطوطات‬ ‫انتشهههار‬‫ال‬‫الكث‬ ‫سههههل‬ ‫حيت‬ ‫رائ‬ ‫عمل‬ ‫نترنيت‬‫ي‬‫الوقت‬ ‫من‬ ‫ر‬ ‫تجعله‬ ‫خزانته‬ ‫في‬ ‫بالمخطوطات‬ ‫يحتفظ‬ ‫الذي‬ ‫للموظف‬ ‫المقيتة‬ ‫االنانية‬ ‫،الن‬ ‫للباحثين‬ ‫هههيانة‬‫ه‬‫الص‬ ‫في‬ ‫او‬ ‫هههتعار‬‫ه‬‫مس‬ ‫المخطو‬ ‫بحجة‬ ‫المخطو‬ ‫اعطاء‬ ‫عن‬ ‫يمتن‬ ‫ارادته‬ ‫بغير‬ ‫يقوح‬ ‫بان‬ ‫ن‬ ‫ما‬ ‫ال‬ . ‫ية‬ ‫هههم‬‫ه‬‫الرس‬ ‫قة‬ ‫بالمواف‬ ‫اال‬ ‫المخطو‬ ‫اخراج‬ ‫عدح‬ ‫ب‬ ‫اوامر‬ ‫ناك‬ ‫وه‬ ‫ي‬ ‫ولكن‬ ‫هههرت‬‫ه‬‫نش‬ ‫كتب‬ ‫على‬ ‫التحقيم‬‫هل‬ ‫المحقم‬ ‫ويرى‬ ‫الكتاب‬ ‫هذا‬ ‫يدرس‬ ‫بان‬ ‫جب‬ ‫االدراج‬ ‫حبيسة‬ ‫هي‬ ‫مخطوطات‬ ‫هناك‬ ‫لكن‬ ‫بالتحقيم‬ ‫يقوح‬ ‫حينها‬ ‫ال‬ ‫اح‬ ‫ناضج‬ ‫التحقيم‬ ‫تحقيقها‬ ‫ثم‬ ‫التراب‬ ‫عنها‬ ‫يكف‬ ‫من‬ ‫تحتاج‬

×