4. زرقة الغلاف؟ لماذا كتبت رقماً ولم تكتب بالحروف ”سبعة“؟ لوحة ”صبيحة الغد“ للفنان البريطاني ادوارد وادزورث
5. 7 .. ما خلف الرقم أنا ورجالي السبعة في ميدوسا الجزيرة الصغيرة الجميلة. مع نجوم برنامجي ((عيون العالم عليك)) مع صفوة الأمة العربستانية.رجالي اللذين يشتهوني بعنف. الذين لم يوافقوا على المجيء إلى الجزيرة إلا طمعاً في جسدي.قلت لهم , بصراحة , إنني لا استطيع أن أكون امرأة مشاعاً. لا بد أن اختار واحد منهم واحداً فقط ، ولابد أن يكون الاكثر إثارة . ولكي أستطيع أن أختار هذا الرجل لا بد أن يحدثني كل منهم عن أكثر الأسابيع إثارة في حياته . و سأستمع. وفي الليلة الاخيرة سأتخذ القرار. و كان لا بد أن يبدأ الشاعر. * *من دفتر يوميات جلنار
6. رجـال جلـنـار السـبـعـة الشاعر: شحته كنعان أبو القسايم فلفل . الفيلسوف: جمال الدين شافعي. الصحفي: مسعود سعادة نور أسعد. الطبيب النفساني: أنور مخايلمختارجي . الفلكي الروحاني: بصروايعلوان معروف . رجل الأعمال: حربي بوخشمينالحراييبي . السياسي: ريمونضاهرابو شوكة.
10. الشــاعــــر ما نـال أهل الجــاهلية كــلهم شعري..ولا سمعت بسحري بابل *المتنبي
11. ”البقرة! هذه البقرة غير الحلوب. كيف يمكن لشاعر أن يعيش مع بقرة؟ شاعر حساس مرهف المشاعر مثلي. تبلور غضبي المتزايد على زوجتي/البقرة ليصبح قصيدة. لم يخطر ببالها أني أكتب قصيدة عنها. ولو خطر ببالها أن تقترب وتنظر لما فهمت شيئاً. منذ متى يفهم البقر الشعر؟“ * * رواية 7، صفحة 19، الطبعة الثالثة. بتصرف
12. الصحفي والظلم من شيم النفوس..فإن تجد ذا عــفـة فــلعــلة لا يظلم *المتنبي
13. ”عندما وقفت مره أخرى كان الرجلان اللذان هاجماني قد اختفيا تماماً. أما الرجل الذي اختطف الحقيبة فقد كان يركض أمامي وحقيبتي، المليون دولار!، في يده. انطلقت أجري وراؤه. قبل أن ينعطف في نهاية الشارع رأيت برقاً ينبعث من الحقيبة، وسمعت انفجار مروع. ورأيت أشلاء الرجل تتطاير في الهواء وتسقط مع أشلاء الحقيبة وأشلاء الزجاج الذي انهمر من كل مكان؟“ * * رواية 7، صفحة 149، الطبعة الثالثة.
14. الإسقاطات الواقعية ”أي وجوه شبه بين الشخصيات الرواية وبين شخصيات حقيقة قد تكون مصادفة .. وقد لا تكون“ - غازي القصيبي في مقدمة رواية 7