الاشراف الاداري من أهم العمليات التي تقوم بها الاداري الوسطى فهيتربط بين العمال التنفيذيين والادارة العليا وتحول الخطط الي نتائج عمل حقيقية . من لا يتقن ادارة العاملين والاداء لن ينجح في الوصول الى الاهداف د. مصطفى حامد موسى

1. ‫إعداد‬:‫موسى‬ ‫حامد‬ ‫مصطفى‬
‫أستشاري‬‫ت‬‫درب‬‫اداري‬ ‫وخبري‬
‫الفعال‬ ‫اإلداري‬ ‫اإلشراف‬
‫الرحيم‬ ‫الرمحن‬ ‫اهلل‬ ‫بسم‬

2. ‫موسى‬ ‫حامد‬ ‫مصطفى‬
CATD-CANADA
IAHRD CANADA
AIU USA
2

3. 3
•‫اجلمهور‬ ‫مع‬ ‫التعامل‬ ‫ومهارات‬ ‫فنون‬
•‫والطوارئ‬ ‫األزمات‬ ‫إدارة‬
•‫الوظيفي‬ ‫التميز‬
•‫املؤسسي‬ ‫التميز‬
•‫العمل‬ ‫فريق‬ ‫وادارة‬ ‫بناء‬
•‫االجتماعات‬ ‫ادارة‬
•‫املشكالت‬ ‫وحل‬ ‫القرارات‬ ‫اختاذ‬
•‫الوظيفي‬ ‫االداء‬ ‫قياس‬
•‫مؤشرات‬ ‫وبناء‬ ‫املعيارية‬ ‫الرقابة‬
‫القياس‬
•‫ألغراض‬ ‫العرض‬ ‫شرائح‬ ‫تصميم‬
‫التدريب‬
•‫الطبية‬ ‫واملؤسسات‬ ‫املستشفيات‬ ‫إدارة‬
•‫االسرتاتيجي‬ ‫التخطيط‬
•‫احملرتف‬ ‫املدير‬
•‫القادة‬ ‫اعداد‬
•‫االداري‬ ‫التخطيط‬
•‫الفعال‬ ‫االداري‬ ‫االشراف‬
•‫التقارير‬ ‫وكتابة‬ ‫اعداد‬‫االداري‬‫ة‬
•‫ادارة‬‫النزاعات‬ ‫وحل‬ ‫التفاوض‬
•‫املؤسسي‬ ‫الوالء‬ ‫بناء‬
•‫بالتدريب‬ ‫الوظيفي‬ ‫املسار‬ ‫ربط‬ ‫أسس‬
‫اإلدارة‬ ‫جمال‬ ‫يف‬ ‫الدورات‬‫التدريب‬ ‫ومهارات‬
•‫املدربني‬ ‫تدريب‬
•‫للمدرب‬ ‫املتقدمة‬ ‫املهارات‬
‫احملرتف‬
•‫لتحديد‬ ‫الفنية‬ ‫االسس‬
‫التدريبية‬ ‫االحتياجات‬
•‫واإللقاء‬ ‫العرض‬ ‫مهارات‬
•‫طرق‬‫العملية‬ ‫تقييم‬ ‫وأساليب‬
‫التدريبية‬
•‫إدارة‬‫التدريبية‬ ‫الربامج‬ ‫وتنسيق‬
•‫للدورات‬ ‫املنهجي‬ ‫البناء‬
‫التدريبية‬

4. 4
•‫هيئة‬‫الصحي‬ ‫التأمني‬‫ا‬ ‫والية‬‫خل‬‫طروم‬
•‫إدارة‬‫الني‬ ‫نهطر‬ ‫والية‬ ‫التدريب‬‫ل‬
•‫ا‬ ‫لنبذ‬ ‫املدني‬ ‫اجملتمع‬ ‫مبادرة‬‫لعنف‬
‫كطردفان‬ ‫جنمب‬
•‫شطروة‬‫اجلزيطرة‬ ‫والية‬
•‫ادارة‬‫اجلزيطرة‬ ‫والية‬ ‫املياه‬
•‫املطركز‬‫للدميقطراوية‬ ‫السمداني‬
‫والتنمية‬
•‫املعطرفة‬ ‫اسال‬ ‫معهد‬-‫جامعة‬‫ا‬‫جلزيطرة‬
•‫اهلالل‬ ‫مجعية‬‫االمحطر‬–‫ا‬ ‫والية‬‫لبحطر‬
‫االمحطر‬
•‫والتنم‬ ‫لالسكان‬ ‫النحلة‬ ‫شطركة‬‫ية‬
•‫اجل‬ ‫والية‬ ‫والطرياضة‬ ‫الشباب‬ ‫وزارة‬‫زيطرة‬
•‫اجلزيطرة‬ ‫والية‬ ‫املالية‬ ‫وزارة‬
•‫اجلزيطرة‬ ‫والية‬ ‫الزراعة‬ ‫وزارة‬
•‫ا‬ ‫والية‬ ‫واالعال‬ ‫الثقافة‬ ‫وزارة‬‫جلزيطرة‬
•‫قيلدز‬ ‫آند‬ ‫سييت‬ ‫مطركز‬
•‫اجلزيطرة‬ ‫والية‬ ‫عمال‬ ‫احتاد‬
•‫التعليم‬ ‫لعمال‬ ‫العامة‬ ‫النقابة‬
‫االحتادية‬‫اخلطروم‬
•‫السمدان‬ ‫للطالب‬ ‫العا‬ ‫االحتاد‬‫يني‬
•‫االحتادية‬ ‫املالية‬ ‫وزارة‬.
•‫النيلني‬ ‫جامعة‬

5. ‫االدارية‬ ‫والعملية‬ ‫والوظائف‬ ‫االدارة‬ ‫تعريف‬
‫االدارية‬‫العملية‬ ‫يف‬ ‫وموقعه‬ ‫االداري‬ ‫االشراف‬ ‫ومفهوم‬ ‫تعريف‬
‫العملية‬ ‫على‬ ‫االشراف‬ ‫بأثر‬ ‫االمام‬‫االدارية‬
‫االداري‬ ‫االشراف‬ ‫ونطاق‬ ‫جماالت‬ ‫على‬ ‫التعرف‬
*********************************
‫اجليد‬ ‫املشرف‬ ‫صفات‬
‫املتمكن‬ ‫االداري‬ ‫املشرف‬ ‫مهارات‬
‫معها‬ ‫التعامل‬ ‫على‬ ‫والتدرب‬ ‫للعاملني‬ ‫الشخصية‬ ‫االمناط‬ ‫على‬ ‫التعرف‬.
‫للعاملني‬ ‫الوظيفي‬ ‫السلوك‬ ‫لتعديل‬ ‫التوجيه‬ ‫على‬ ‫التدرب‬
*********************************
‫التعرف‬‫مفهوم‬‫الرقابة‬‫واالشراف‬‫االداري‬
‫التعرف‬‫على‬‫اخلطوات‬‫اخلمس‬‫لالشراف‬‫االداري‬‫الفعال‬.
‫التدرب‬‫استخدام‬‫مؤشرات‬‫قياس‬‫القياس‬‫ضمن‬‫العملية‬‫االشرافية‬‫الشاملة‬.
5

6. 6

7. ‫قام‬‫املشرف‬‫بإعطاء‬‫توجيهات‬‫صارمة‬‫للعامل‬‫ووضح‬‫له‬
‫طريقة‬‫أداء‬‫العمل‬...‫اال‬‫أن‬‫املشرف‬‫الزال‬‫يشكو‬‫من‬
‫أن‬‫العامل‬‫ال‬‫يؤدي‬‫العمل‬‫بالطريقة‬‫الصحيحة‬
‫يف‬‫رأيكم‬
‫ما‬‫هو‬‫السبب‬
7

8. ‫عامالن‬‫مت‬‫توظيفها‬ً‫ا‬‫حديث‬..‫أشارت‬‫السجالت‬‫أنها‬
‫متشابهان‬‫من‬‫حيث‬‫املؤهالت‬‫واملقدرات‬...‫وبعد‬‫أشهر‬
‫من‬‫العمل‬‫بات‬ً‫ا‬‫واضح‬‫أن‬‫احدهما‬‫يؤدى‬‫العمل‬
‫بتكاسل‬‫وكثري‬‫االخطاء‬‫وضعيف‬‫احلماس‬...
‫كيف‬‫نفسر‬‫ذلك‬
8

9. 9

10. ‫هي‬‫عملية‬‫يتم‬‫عن‬‫طريقها‬‫الوصول‬‫اىل‬‫أهداف‬
‫املؤسسات‬‫بأفضل‬‫الطرق‬‫وأقلها‬‫كلفة‬‫ويف‬‫الوقت‬
،‫املناسب‬‫ذلك‬‫بإستخدام‬‫االمكانيات‬‫املتاحة‬
‫ليفنجستون‬
10

11. ‫اإلدارة‬‫هي‬‫التوجيه‬‫والتخطيط‬
‫والتنظيم‬‫والتنسيق‬‫ودعم‬
‫العاملني‬،‫وتشجيعهم‬‫والرقابة‬
‫على‬‫املوارد‬‫املادية‬‫والبشرية‬
‫بهدف‬‫الوصول‬‫اىل‬‫أقصى‬‫النتائج‬
‫بأفضل‬‫الطرق‬‫وأقل‬‫التكاليف‬.
‫د‬.‫عمر‬‫املقلي‬
11

12. ‫ولكي‬‫يقوم‬‫املدير‬‫أو‬‫املوظف‬
‫االداري‬‫باعمال‬‫االدارية‬‫البد‬‫له‬
‫من‬‫القيام‬‫بعدد‬‫من‬‫الوظائف‬
‫تعرف‬‫بالوظائف‬‫االدارية‬‫أهمها‬:
‫التخطيط‬–‫التنظيم‬–‫القيادة‬–
‫التوجيه‬-‫التنسيق‬–‫الرقابة‬..
‫كل‬‫هذه‬‫الوظائف‬‫تتكامل‬
‫وتتعاضد‬‫الجناز‬‫االعمال‬
‫بفاعلية‬‫وكفاءة‬
12

13. ‫التخطيط‬
‫التنظيم‬
‫القيادة‬‫التوجيه‬
‫التنسيق‬
‫الرقابة‬
‫االدارية‬ ‫الوظائف‬
13

14. 14
‫نصل‬‫اىل‬‫أن‬‫االدارة‬‫تنظم‬‫نشاط‬‫مجاعي‬‫يقوم‬‫به‬‫عدد‬
‫من‬‫الناس‬‫مشكلني‬‫يف‬‫فرق‬‫متعددة‬،‫التخصصات‬
‫لتحقيق‬‫أهداف‬‫عامة‬‫يف‬‫العموم‬،‫والعملية‬‫االدارية‬
‫بذلك‬‫عملية‬‫إجتماعية‬‫وإنسانية‬‫وذات‬‫بعد‬
‫اقتصادي‬‫تقتضي‬‫ممارستها‬‫االملام‬‫مبعارف‬‫وعلوم‬
‫متعددة‬‫والتدرب‬‫على‬‫مهارات‬‫متجدد‬‫بالتطور‬‫يف‬
‫جمال‬‫العلوم‬‫االدارية‬

15. 15
‫توصلت‬‫جملة‬‫املستثمر‬‫املشهورة‬‫فوربس‬(Forbes)،‫اليت‬
‫قامت‬‫بدراسة‬‫منشآت‬‫األعمال‬‫األمريكية‬‫لعدد‬‫من‬
،‫السنوات‬‫إلي‬‫أن‬‫جناح‬‫الشركة‬‫يعتمد‬‫إلي‬‫مدي‬‫بعيد‬‫علي‬
‫كفاءة‬‫اإلدارة‬.
‫كما‬‫أن‬(Bank of small Business Reporter)‫قد‬‫أشار‬
‫يف‬‫نشرته‬(‫أنه‬‫يف‬‫التحليل‬‫النهائي‬‫ميكن‬‫أن‬‫تعزي‬90%
‫من‬‫حاالت‬‫فشل‬‫منشآت‬‫األعمال‬‫إلي‬‫عدم‬‫كفاءة‬‫وخربة‬
‫اإلدارة‬

16. ‫يقصد‬‫به‬‫خطوات‬‫رسم‬‫السياسات‬‫العامة‬‫للمؤسسة‬
‫ويعترب‬‫أول‬‫وأهم‬‫الوظائف‬‫اليت‬‫تقوم‬‫بها‬‫االدارة‬‫حيث‬
‫يتم‬‫من‬‫خالله‬‫حتديد‬‫االهداف‬‫والربامج‬‫واالنشطة‬‫اليت‬
‫الالزم‬‫تنفيذها‬‫للوصول‬‫اىل‬‫االهداف‬.
16

17. ‫هو‬‫كذلك‬‫عملية‬‫استقراء‬‫فكري‬
‫للبيانات‬‫واملعلومات‬‫بغرض‬‫اعتماد‬
‫اخليارات‬‫والبدائل‬‫اليت‬‫ستقرها‬
‫املؤسسة‬‫إلستشراف‬‫املستقبل‬‫بدراس‬‫ة‬
‫وحتليل‬‫االوضاع‬‫الراهنه‬‫الداخلية‬
‫واخلارجية‬‫للتعرف‬‫على‬‫نقط‬‫القوة‬
‫والضعف‬‫وبالتاىل‬‫تكوين‬‫صورة‬
‫واضحة‬‫عن‬‫اوضاع‬‫املؤسسة‬
‫واالسرتاتيجات‬‫الالزم‬‫اتباعها‬‫ملواجهة‬
‫هذه‬‫االوضاع‬
17

18. ‫بعد‬‫حتديد‬‫االهداف‬‫والغايات‬
‫اليت‬‫تسعى‬‫املؤسسة‬‫الجنازها‬
‫البد‬‫من‬‫تكوين‬‫فريق‬‫عمل‬
‫قوي‬‫االجناز‬‫املهام‬‫وتنفيذ‬
‫االنشطة‬‫مما‬‫يتطلب‬‫وجود‬
‫توصيف‬‫واضح‬‫هلذه‬‫املهام‬‫إلختيا‬‫ر‬
‫فريق‬‫العمل‬‫بدقة‬‫وفق‬‫معايري‬
،‫الكفاءة‬‫فاالدارة‬‫توظف‬‫املوارد‬
‫للوصول‬‫اىل‬‫اهداف‬
18

19. ‫وبقدر‬‫أهمية‬‫وجود‬‫فريق‬‫عمل‬
‫قوي‬‫هنالك‬‫ضرورة‬‫حتمية‬
،‫لقيادة‬‫لتحريك‬‫وحتفيز‬
‫العاملني‬‫بكل‬‫قوة‬‫للوصول‬
،‫لالهداف‬‫والقيادة‬‫هي‬‫القدرة‬
‫على‬‫وحتفيز‬‫االفراد‬‫لبزل‬‫كل‬
‫طاقاتهم‬‫حنو‬‫العمل‬‫بكل‬
‫محاس‬‫بتحريك‬‫رغباتهم‬
‫ودوافعهم‬.
19

20. ‫التوجيه‬‫من‬‫االدوات‬‫املهمة‬،‫للقيادة‬‫فمن‬‫خالله‬‫نقوم‬
‫بالتذكري‬‫باالهداف‬‫واملسار‬‫املرسوم‬‫وفق‬‫خطة‬‫العمل‬
‫التشغيلية‬،‫وهو‬‫الضابط‬‫لإلجناز‬‫الزمين‬‫الداء‬‫االنشط‬،‫ة‬
‫ويؤشر‬‫على‬‫مستويات‬‫االداء‬‫واجلودة‬‫املطلوبة‬,‫من‬
‫خالله‬‫نصحح‬‫افعال‬‫املرؤوسني‬‫بطريقة‬‫معيارية‬
‫معده‬ً‫ا‬‫سلف‬‫ومتفق‬‫عليها‬.
20

21. ‫حتتاج‬‫االدارة‬‫يف‬‫سعديها‬‫الدؤوب‬‫لتحصيل‬‫درجة‬
‫التميز‬‫والتجويد‬‫الي‬‫ضبط‬‫االيقاع‬‫الكلي‬‫لالدارات‬
‫الفرعية‬‫والعاملني‬‫لضمان‬‫التعاون‬،‫والتعاضد‬
‫ومعاجلة‬‫أي‬‫نوع‬‫من‬‫أنواع‬‫التعارض‬‫وهدر‬‫االمكانيات‬
،‫واملوارد‬‫والتنسيق‬‫هي‬‫ذلك‬‫الضابط‬‫الذي‬‫يقوم‬
‫االوكيسرتا‬‫لعزف‬‫نغم‬‫اجلودة‬‫الشاملة‬‫واالداء‬‫املتميز‬
‫الرتتيب‬‫املنظم‬‫جملهودات‬،‫اجملموعة‬‫لتحقيق‬‫وحدة‬
‫التصرف‬‫يف‬‫السعي‬‫لتحقيق‬‫اهلدف‬‫املشرتك‬(‫موني‬)
21

22. ‫ولضمان‬‫أن‬‫املؤسسة‬‫تسري‬‫يف‬‫االجتاه‬‫الصحيح‬‫البد‬‫م‬‫ن‬
‫التأكد‬‫من‬‫أن‬‫ما‬‫نقوم‬‫به‬‫من‬‫انشطة‬‫وبرامج‬‫مطابق‬‫ما‬
‫خطط‬‫له‬ً‫ا‬‫مسبق‬‫ذلك‬‫عرب‬‫وأن‬‫االنشطة‬‫حتقق‬‫االهداف‬
‫يف‬‫مردودها‬،‫النهائي‬‫فاليكفي‬‫ماسبق‬‫حتى‬‫نراجع‬
‫كل‬‫خطوة‬‫نقوم‬‫بها‬‫وبدقة‬‫لعاجلة‬‫أي‬‫احنراف‬‫عن‬
‫املخطط‬،‫ومعاجلته‬‫بل‬‫من‬‫االجدر‬‫توقع‬‫ذلك‬‫االحنراف‬
‫ووضع‬‫الضوابط‬‫الضرورية‬‫لضمان‬‫عدم‬‫حدوثه‬.
22

23. ‫يف‬‫ورقة‬‫حبثية‬‫بعنوان‬:‫االدارة‬‫العامة‬‫يف‬‫السودان‬
‫بني‬‫الواقع‬‫والطموح‬ً‫ا‬‫نرباس‬‫للتنمية‬(‫أعدها‬
‫الدكتور‬‫حسن‬‫صاحل‬‫حممد‬‫على‬)‫توصل‬‫لنتائج‬
‫مهمة‬‫نستعرض‬‫بعضها‬:
23

24. ‫توصل‬‫د‬.‫حسن‬‫صاحل‬‫يف‬‫حبثه‬‫الي‬‫التالي‬:
‫هنالك‬‫ضعف‬‫واضح‬‫يف‬‫اجراءات‬‫الرقابة‬‫االدارية‬‫مما‬‫جيعل‬
‫دوالب‬‫العمل‬‫يتسم‬‫بعدم‬‫الفاعلية‬‫وبالبطئ‬‫وقلة‬‫االجناز‬.
‫تعيني‬‫العاملني‬‫يتم‬‫يف‬‫الغالب‬‫وفق‬‫الوالء‬‫السياسي‬‫أو‬‫االعتب‬‫ارات‬
‫االسرية‬‫واحملسوبية‬‫مما‬‫يضعف‬‫كفاءة‬‫االختيار‬.
‫يعترب‬‫العاملني‬‫الوظيفة‬ً‫ا‬‫مصدر‬‫لالعاشة‬‫فقط‬‫دون‬‫النظر‬‫الي‬
‫مساهمة‬‫يف‬‫التنمية‬‫الوطنية‬.
‫تتسم‬‫عالقات‬‫العمل‬‫باجملامالت‬‫وهي‬‫ابرز‬‫عيوب‬‫العمل‬‫االداري‬.
‫يتسم‬‫االداء‬‫بقلة‬‫الكفاءة‬‫والفاعلية‬‫والتخصصية‬.
24

25. 25

26. ‫تقسم‬‫العمليات‬‫االدارية‬‫حسب‬‫نظرية‬‫النظم‬‫الي‬:
‫املدخالت‬‫العمليات‬‫املخرجات‬
‫الراجعة‬ ‫التعذية‬
26

27. ‫املدخالت‬:
‫هي‬‫كل‬‫مايدخل‬‫يف‬‫النظام‬‫من‬‫موارد‬‫وتشمل‬
‫القوى‬‫البشرية‬‫واملال‬‫واملعدات‬‫واالجهزة‬‫واملواد‬
‫والبيانات‬‫واملعلومات‬‫والنظم‬‫التكنولوجية‬‫وغريها‬
‫مما‬‫حتتاجه‬‫االدارة‬‫الداء‬‫االنشطة‬.
27

28. ‫العمليات‬:
‫هي‬‫النشاطات‬‫واالجراءات‬‫واالعمال‬‫اليت‬‫متارسها‬
‫املؤسسة‬‫ملعاجلة‬‫املدخالت‬‫بطرق‬‫مقاسه‬‫وحمددة‬
28

29. ‫املخرجات‬:
‫هي‬‫كل‬‫ما‬‫ينتجة‬‫النظام‬‫نتيجة‬‫ملعاجلة‬‫املدخالت‬
‫من‬‫سلع‬‫أو‬‫خدمات‬.
29

30. ‫التعذية‬‫الراجعة‬:
‫هي‬‫املعلومات‬‫واملؤشرات‬‫اليت‬‫يتلقاها‬
‫النظام‬‫من‬‫البيئة‬‫احمليطة‬‫ورصد‬‫ما‬
‫حيدث‬‫فيها‬‫من‬‫تغريات‬‫وآثار‬،‫واليت‬‫يتم‬
‫على‬‫ضوءها‬‫تقييم‬‫جممل‬‫العمليات‬
‫ودورة‬‫النشاط‬‫اليت‬‫تتعاقب‬،‫مكوناته‬
‫وبالتالي‬‫تساعد‬‫التعذية‬‫الراجعة‬‫يف‬
‫تقييم‬‫عمل‬‫املؤسسة‬‫وتشري‬‫للخطوات‬
‫الضرورية‬‫لتصحيح‬‫املسار‬.
30

31. 31

32. ‫ُعرف‬‫ي‬‫االشراف‬‫االداري‬:‫بانه‬‫عملية‬‫وجهد‬
‫خمطط‬‫للتأكد‬‫من‬‫صحة‬‫أداء‬‫العاملني‬
‫بالصورة‬‫املطلوبه‬‫وعلى‬‫تطبيق‬‫قواعد‬
‫العمل‬‫لقياس‬‫مدى‬‫جودة‬‫العمل‬‫وكفاءة‬
‫االداء‬‫وفق‬‫املعايري‬‫املوضوعة‬،‫ويتضمن‬
‫ذلك‬‫اعادة‬‫توجيه‬‫العاملني‬‫لتحقيق‬
‫االهداف‬.
32

33. ‫وهو‬‫بذلك‬‫يعد‬‫عملية‬‫قيادية‬‫ذات‬‫ابعاد‬
‫ثالثة‬:
‫ادارية‬
‫فنية‬‫انسانية‬
33

34. ‫السمات‬‫االدارية‬‫لعملية‬‫االشراف‬:
‫عملية‬‫االشراف‬‫تتمثل‬‫يف‬‫اعداد‬‫وتنفيذ‬
‫اجراءات‬‫ومقابالت‬‫وزيارات‬‫ميدانية‬‫ملواقع‬
‫العمل‬‫والعاملية‬‫الستكمال‬‫احللقة‬
‫االدارية‬‫اليت‬‫بدأت‬‫معنا‬‫بالتخطيط‬‫السل‬‫يم‬
‫املراقب‬‫وفق‬‫معايري‬‫عرب‬‫التقارير‬‫من‬
‫املرؤوسني‬‫واملذكرات‬‫من‬‫املنفذين‬‫واليت‬
‫قد‬‫تقود‬‫اىل‬‫اعادة‬‫النظر‬‫يف‬‫بعض‬
‫اجلوانب‬‫لتوجيه‬‫املدخالت‬‫والعمليات‬
‫واملخرجات‬‫لتحقيق‬‫اهداف‬‫املؤسسة‬.
34

35. ‫السمات‬‫الفنية‬‫لعملية‬‫االشراف‬:
‫يتم‬‫خالل‬‫اجلوالت‬‫االشرافية‬
‫قياس‬‫ومعايرة‬‫املنفذ‬‫لتحديد‬
‫الفجوة‬‫السلبية‬‫ألداء‬‫العاملني‬
‫والنواحي‬‫املؤثر‬‫على‬‫املخرج‬
‫النهائي‬‫لألعمال‬‫وبالتالي‬‫حتتاج‬
‫للجوانب‬‫الفنية‬‫من‬‫دراية‬‫عملية‬
‫مبا‬‫يقوم‬‫به‬‫العاملني‬‫وكيفية‬
‫معاجلة‬‫القصور‬‫فيه‬.
35

36. ‫السمات‬‫اإلنسانية‬‫لعملية‬‫االشراف‬:
‫عملية‬‫االشراف‬‫عملية‬‫تفاعل‬‫مستمر‬‫بني‬‫املشرف‬
‫واملشرفني‬‫واالدارة‬،‫العليا‬‫وما‬‫خيالط‬‫ذلك‬‫من‬‫افكار‬
‫واجتاهات‬‫ومشاعر‬،‫وعالقات‬‫ُضبط‬‫ت‬‫لتوجيه‬
‫الطاقات‬‫حنو‬‫الغايات‬‫املؤسسة‬‫واحلاجات‬
‫االجتماعية‬‫واالنسانية‬‫للعاملني‬.
36

37. 37
‫إعطاء‬‫املوظف‬‫عن‬‫ماذا‬‫جيب‬‫أن‬‫يعمل‬
‫تدريبة‬‫كيف‬‫يفعل‬‫ما‬‫جيب‬‫عليه‬‫عمله‬.
‫االستماع‬‫اجليد‬‫للموظف‬‫عن‬‫كل‬‫تفصيل‬‫عن‬
‫عمله‬.
‫اعطاء‬‫الفرص‬‫واملساحة‬‫للخطأ‬‫والصواب‬‫والتعلم‬
‫من‬‫التجربة‬.
‫التواضع‬‫من‬‫املوظف‬‫املشرف‬‫عليه‬.
‫تقديم‬‫االشادة‬‫والدعم‬‫للموظف‬‫اجليد‬.
37

38. 3838
‫طور‬‫قدرات‬‫ومعلومات‬‫املوظف‬‫بتزويده‬
‫باجلديد‬‫يف‬‫جمال‬‫عمله‬.
‫ال‬‫تنتقد‬‫أمام‬‫الغري‬.
‫كن‬‫هادئ‬‫ومبتسم‬‫ورزين‬.
‫قدم‬‫القدوة‬‫لالخرين‬.
‫نفذ‬‫وعودك‬‫وال‬‫تقطع‬ً‫ا‬‫وعد‬‫انت‬‫ال‬‫تثق‬
‫بقدرتك‬‫على‬‫انفاذه‬.
38

39. 393939
‫أنسب‬‫أفكار‬‫واجنازات‬‫املوظفني‬‫هلم‬
‫وليست‬‫لك‬.
‫كن‬ً‫ا‬‫مشجع‬‫وال‬‫تكن‬ً‫ا‬‫مسبط‬.
‫كن‬ً‫ا‬‫صادق‬‫يف‬‫كل‬‫احلاالت‬.
‫كن‬ً‫ا‬‫رفيق‬.
39

40. 40

41. ‫تتعدد‬‫جماالت‬‫االشراف‬‫حسب‬
‫املستوي‬‫الذي‬‫يتعامل‬‫معه‬
‫املشرف‬‫والسلطة‬‫اليت‬‫خيوهلا‬‫ل‬‫ه‬
‫النظام‬‫أو‬‫يفوضها‬‫له‬‫رئيسه‬.
‫ويرتبط‬‫جمال‬‫االشراف‬
‫باملستويات‬‫االدارية‬‫كما‬
‫يلي‬:
‫العليا‬ ‫االدارة‬
‫الوسطى‬ ‫االدارة‬
‫التشغيلي‬ ‫االدارة‬‫ة‬
‫يقول‬‫فريون‬‫أن‬‫املربر‬‫لوجود‬‫املستويات‬‫التنظيمية‬‫يف‬‫اهلياكل‬‫االدارية‬‫هو‬
‫احملددات‬‫اليت‬‫بفرضها‬‫نطاق‬‫االشراف‬
41

42. ‫نطاقا‬‫الشراف‬‫هو‬‫املدى‬‫الذي‬‫يتمكن‬‫معه‬‫املشرف‬‫من‬‫متابعة‬
‫ومراقبة‬‫اداء‬‫عدد‬‫معني‬‫من‬‫العاملني‬‫حتت‬‫االشراف‬‫املباشر‬..
‫ويعرب‬‫عنه‬‫باهليكل‬‫الوظيفي‬‫الذي‬‫حيدد‬‫نطاق‬‫االشراف‬
‫وخط‬‫السلطة‬‫واالتصال‬‫كمايلي‬
‫المشرف‬
‫العامل‬1‫العامل‬2‫العامل‬3‫العامل‬4‫العامل‬5
42

43. ‫نطاق‬‫االشراف‬‫يكون‬ً‫ا‬‫ضيق‬‫أو‬ً‫ا‬‫واسع‬‫حسب‬‫عوامل‬
‫عدة‬‫منها‬:‫املستوى‬‫االداري‬‫نوع‬‫العمل‬‫والزمن‬‫املتوقع‬
‫الجناز‬‫وطبيعة‬‫االنشطة‬
‫وتتحدد‬‫كفاءة‬‫املشرف‬‫وفاعليته‬‫حسب‬‫هذه‬‫العوامل‬
43

44. ‫إجيابياته‬:
1‫ـ‬‫يقود‬‫السلطات‬ ‫لتفويض‬ ‫الرؤساء‬
2‫ـ‬‫إعداد‬ ‫حيتم‬‫واضحة‬ ‫سياسات‬
3‫ـ‬‫حيتم‬‫عالية‬ ‫بدقة‬ ‫املعاونني‬ ‫اختيار‬
‫سلبياته‬:
1/‫إلي‬ ‫يؤدي‬ ‫قد‬ ‫الرؤساء‬ ‫على‬ ‫الزائد‬ ‫العبء‬
‫القرارات‬ ‫اختاذ‬ ‫صعوبة‬.
2/‫يف‬ ‫للتحكم‬ ‫الرئيس‬ ‫فقدان‬ ‫خطورة‬
‫معاونيه‬.
3/‫خاصة‬ ‫نوعية‬ ‫من‬ ‫مديرين‬ ‫توفري‬ ‫يتطلب‬.
44

45. ‫إجيابياته‬:
1/‫االشراف‬ ‫جيعل‬ ‫مما‬ ‫قليل‬ ‫عدد‬ ‫مع‬ ‫يتعامل‬ ‫املشرف‬
‫اسهل‬ ‫القرارات‬ ‫اختاذ‬ ‫وعملية‬.
2/‫ادارية‬ ‫ملعامالت‬ ‫حيتاج‬ ‫وال‬ ‫مباشر‬ ‫االداري‬ ‫االتصال‬
‫معقدة‬
3/‫فتصحح‬ ‫بسرعة‬ ‫االحنرافات‬ ‫اكتشاف‬ ‫خالله‬ ‫يتم‬
‫بسرعة‬
‫سلبياته‬:
‫للسلطة‬ ‫قابضني‬ ‫الرؤساء‬ ‫جيعل‬ ‫ـ‬
2‫الغالبه‬ ‫هي‬ ‫للمشرف‬ ‫التقديرية‬ ‫السلطة‬ ‫جيعل‬ ‫ـ‬
3‫الشخصية‬ ‫بالعالقة‬ ‫العمل‬ ‫عالقة‬ ‫فيه‬ ‫تتداخل‬ ‫ـ‬
45

46. 46

47. 47

48. ‫املظهر‬‫اجليد‬:
‫املظهر‬‫أول‬‫ما‬‫يقع‬‫عليه‬‫نظر‬‫الناس‬‫وهو‬‫أهم‬
‫النقاط‬‫اليت‬‫يقيم‬‫بها‬‫املرؤوسني‬‫الرئيس‬
،‫املشرف‬‫وهو‬‫الذي‬‫يعطئ‬‫االنطباع‬‫االول‬
‫الذي‬‫يدوم‬‫عند‬‫البعض‬‫فاالهتمام‬‫باملظهر‬
‫اهتمام‬‫بامللبس‬‫والتصرف‬‫وكل‬‫ما‬‫تقع‬
‫عليه‬‫احلواس‬.‫كما‬‫أن‬‫املظهر‬‫املتواضع‬
‫يعطي‬ً‫ا‬‫تقيم‬‫جيدا‬..‫فإن‬‫املظهر‬‫املتكلف‬
‫قد‬‫ترتك‬ً‫ا‬‫إنطباع‬‫بالتتعالي‬‫أو‬‫التباهي‬.
48

49. ‫التمكن‬:
‫أن‬‫املعرفة‬‫اجليدة‬‫باجلوانب‬‫التقني‬‫ة‬
‫والفنية‬‫املرتبطة‬‫بالعمل‬‫جتعل‬‫من‬
‫قيادتك‬‫وتوجيهك‬‫لالخرين‬‫امر‬
‫ايسر‬‫فهم‬‫سيحرتمون‬‫املامك‬
‫بالقوانني‬‫واللوائح‬‫وخربتك‬‫الرفي‬‫قة‬
‫بل‬‫سيعتربونك‬‫قدوة‬‫وموجه‬
‫ويتحول‬‫هذا‬‫االحرتام‬‫لسلوك‬‫عملي‬
‫باالنقياد‬‫الطوعي‬‫حنو‬‫تنفيذ‬
‫التوجيهات‬‫الصادره‬‫منك‬.
49

50. ‫الثقة‬:
‫الظهور‬‫مبظهر‬‫الواثق‬‫مكتسب‬‫من‬
‫خالل‬‫قوة‬‫معرفتك‬‫وسلوكياتك‬
‫املستنده‬،‫عليها‬‫وتبني‬‫يف‬‫طريقة‬
‫حديثك‬‫وتصرفاتك‬‫ونربة‬‫صوتك‬
‫ووقفتك‬‫ومواجهتك‬‫ملشكالت‬‫العمل‬
‫وعدم‬‫التهرب‬‫منها‬‫ومعاجلتها‬‫بعد‬
‫دراسة‬‫وقراءة‬،‫متأنية‬‫كما‬‫أن‬‫قوة‬
‫السلطة‬‫وقوة‬‫الشخصيه‬‫هلا‬‫تأثري‬
‫سحري‬‫على‬‫االخرين‬.
50

51. ‫القدرة‬‫على‬‫اختاذ‬‫القرار‬:
‫إختاذ‬‫القرار‬‫املناسب‬‫يف‬‫الوقت‬‫املناسب‬‫ضرورة‬‫لكل‬‫قائد‬‫ينشد‬
‫التميز‬‫يف‬‫االداء‬‫وبالتالي‬‫هي‬‫حوجة‬‫لكل‬‫مشرف‬،‫جيد‬‫ففي‬‫العمل‬
‫تواجهك‬‫مشكالت‬‫متجددة‬‫ويومية‬‫مما‬‫يتطلب‬‫اختاذ‬‫قرارات‬
‫بشأنها‬‫بعد‬‫حتليل‬‫علمي‬‫مستند‬‫على‬‫املعلومات‬‫واحلقائق‬‫ال‬
‫االستنتاجات‬‫املتسرعة‬،‫واختاذ‬‫القرار‬‫حيتاج‬‫للتفكري‬‫االبداعي‬
‫البتكار‬‫احللول‬‫غري‬‫العادية‬. 51

52. ‫القدرة‬‫على‬‫القيادة‬:
‫املشرف‬‫قائد‬‫حبكم‬‫وظيفته‬‫والسلطة‬‫املمنوحة‬‫له‬‫وموقعة‬
‫يف‬‫اهلرم‬‫الوظيفي‬،‫اال‬‫أننا‬‫نعين‬‫هنا‬‫القيادة‬‫املستندة‬‫على‬‫ق‬‫وة‬
‫التأثري‬‫على‬‫االخرين‬‫طواعية‬‫وتوجيه‬‫طاقاتهم‬‫حنو‬
،‫االهداف‬‫والقيادة‬‫تتطلب‬‫كاريزما‬‫عاليه‬‫جتعل‬‫الناس‬
‫يتبعــوك‬‫إلمتالكـــــك‬‫الرؤيــة‬
‫الشاملة‬‫بعيــــدة‬‫املدى‬‫ولتمكنك‬
‫ومهارتك‬‫االجتماعية‬‫اليت‬‫تتفوق‬‫بها‬
‫على‬‫اجلميع‬.
52

53. ‫التواصل‬‫االنساني‬:
‫املشرف‬‫اجليد‬‫قادر‬‫على‬
‫تكوين‬‫عالقات‬‫انسانية‬
‫وصداقات‬‫مع‬‫الآلخرين‬(‫رؤساء‬
‫ومرؤوسني‬‫ومعاونني‬)‫تتسم‬
‫باالجيابية‬‫والتفاعل‬‫الصادق‬‫م‬‫ع‬
‫مشكالت‬‫وظروف‬‫املرؤوسني‬
‫مبا‬‫حيقق‬‫القدرة‬‫على‬‫التوجه‬
‫حنو‬‫االهداف‬‫العامة‬
53

54. 54

55. ‫املشرف‬‫قيادي‬‫لذا‬‫يقوم‬‫بأدوار‬‫أصيلة‬‫تؤثر‬‫على‬
‫جممل‬‫العمليات‬‫االدارية‬‫وبالتالي‬‫تؤثر‬‫على‬،‫ادارتها‬
‫نستعرض‬‫أهم‬‫النقاط‬‫اليت‬‫يؤثر‬‫عليها‬‫املشرف‬‫وهو‬
‫يقوم‬‫بدوره‬‫االشرايف‬...
55

56. ‫أثره‬‫على‬‫عملية‬‫التخطيط‬:
‫املشرف‬‫هو‬‫املنفذ‬‫للخطة‬‫عرب‬‫فريق‬‫عمله‬‫فهو‬‫ذو‬‫إملام‬‫عالي‬
،‫بالتخطيط‬‫وعمله‬‫يرتكز‬‫على‬‫قياس‬‫مدى‬‫مالئمة‬‫التخطيط‬
‫العتبارات‬‫التنفيذ‬‫والتغريات‬‫يف‬‫بيئة‬‫العمل‬‫اليت‬‫تؤثر‬‫عل‬
‫ىتطبيق‬،‫اخلطة‬‫فهو‬‫بالتالي‬‫تسهم‬‫بل‬‫حيدد‬‫ويقيم‬‫اخلطة‬
ً‫ا‬‫عملي‬‫ويوفر‬‫املعلومات‬‫األساسية‬‫لعملية‬‫إعادة‬‫التخطيط‬.
56

57. ‫أثره‬‫على‬‫عملية‬‫التنظيم‬:
‫التنظيم‬‫هو‬‫عملية‬‫ترتيب‬‫االدوار‬
‫واالنشطة‬‫واهليكلة‬‫والتوظيف‬
‫للعاملني‬‫ضمن‬‫اهليكل‬،‫الوظيفي‬
‫فاملشرف‬‫هو‬‫االقدر‬‫على‬‫تقييم‬‫أداء‬
‫العامل‬‫فهو‬،‫االقرب‬‫كما‬‫أنه‬‫االقدر‬
‫على‬‫إعادة‬‫توزيع‬‫العاملني‬‫ضمن‬
‫اهليكل‬‫مبا‬‫يعرف‬‫باعادة‬‫اهليكلة‬
‫حسب‬‫قدراتهم‬‫ومواهبهم‬‫اليت‬‫قد‬‫ال‬
‫تظهر‬‫ضمن‬‫السرية‬‫الذاتية‬.
57

58. ‫أثره‬‫على‬‫عملية‬‫التوجيه‬:
‫يساعد‬‫املشرف‬‫القيادة‬‫االدارية‬‫العليا‬
‫على‬‫تنفيذ‬‫السياسات‬‫العامة‬‫والرؤية‬
‫والرسالة‬‫ضمن‬‫منظومة‬‫عمل‬‫واقعية‬
‫تتسم‬،‫باحليوية‬‫فهو‬‫يقوم‬‫بتوجيه‬
‫العامل‬‫ألداء‬‫العمل‬‫بطريقة‬‫صحيحه‬
‫بل‬‫يتوقع‬‫االخطاء‬‫ويضع‬‫التدابري‬
‫التحوطية‬،‫القبلية‬‫وهذه‬‫اجلزئة‬‫من‬
‫مهامه‬‫هي‬‫مهمة‬‫قيادية‬‫باألصالة‬
58

59. ‫أثره‬‫على‬‫عملية‬‫الرقابة‬:
‫املشرف‬‫هو‬‫مدير‬‫املواصفات‬
‫واملقاييس‬‫داخل‬‫املؤسسة‬‫فهو‬
‫يستخدم‬‫املؤشرات‬‫واملعايري‬‫لقيا‬‫س‬
‫كفاءة‬‫وفاعلية‬‫العمل‬‫ومستوى‬
‫أداء‬‫العاملني‬‫فهو‬‫يراقب‬‫ويكتب‬
‫التقارير‬‫ويقيم‬‫ويقوم‬‫طوال‬‫وقته‬
‫فهو‬‫الرقيب‬‫الألول‬‫والضمري‬‫احلي‬
‫للمؤسسة‬‫ال‬‫ينام‬ً‫ا‬‫أبد‬.
59

60. .1‫يرشدني‬‫اىل‬‫ما‬‫جيب‬‫على‬‫عمله‬
.2‫يدربين‬‫كيف‬‫أعمله‬‫ويوجهين‬‫بلطف‬
.3‫يقدر‬‫إجنازي‬‫وجمهوداتي‬
.4‫يوضح‬‫لي‬‫أخطائي‬‫رمبا‬‫أنين‬‫ال‬‫أعرفها‬
.5‫يساوي‬‫بيين‬‫وبني‬‫زمالئي‬‫ومييز‬‫اجملتهد‬‫منا‬
.6ً‫ا‬‫دائم‬‫يشجعين‬‫وحيفزني‬
.7‫يضمن‬‫لي‬‫العمل‬‫يف‬‫بيئة‬‫آمنة‬‫وسليمة‬
60

61. 61

62. 62
•
•
•
•
•

63. 63
•
•
•
•

64. 64
•
•
•
•
•

65. 65
•
•
•

66. ‫خصائصه‬
66
•‫وقلق‬ ‫خجول‬
•‫للثقة‬ ‫ويفتقر‬ ‫مرتاب‬
•‫هتديده‬ ‫يسهل‬
•‫التأكيدات‬ ‫من‬ ‫املزيد‬ ‫إىل‬ ‫حيتاج‬

67. 67





68. 68
-
-
--
-

69. •
•
•
•
•
69

70. 70
•
•
•
•
•
•.

71. ‫الشخصي؟‬ ‫منطك‬ ‫هو‬ ‫ما‬ ‫أنت‬
71

72. 72

73. 73

74. 74

75. ‫هو‬‫االستجابات‬‫اليت‬‫تصدر‬‫عن‬‫الفرد‬‫نتيجة‬‫لتفاعل‬‫ة‬
‫مع‬‫االخرين‬‫أو‬‫ألتصال‬‫البيئة‬‫اخلارجية‬.
‫ويتضمن‬‫بذلك‬‫كل‬‫ما‬‫يصدر‬‫عن‬‫الفرد‬‫من‬‫تصرفات‬
‫حركية‬‫أو‬‫تفكري‬‫أو‬‫كالم‬‫أو‬‫مشاعر‬‫أو‬‫أي‬‫إنفعاالت‬
75

76. ‫والسلوك‬‫هو‬‫ردة‬‫فعل‬‫على‬
‫مؤثر‬‫تتفاوت‬‫درجته‬‫حسب‬
‫قوة‬‫املؤثر‬‫وثقافة‬‫الشخص‬
‫وميوله‬‫وإجتاهاته‬‫الفكرية‬
‫وخرباته‬‫السابقة‬‫وعوامل‬
‫أخرى‬‫متداخلة‬
‫ذلك‬‫يف‬‫احلالة‬‫الطبيعية‬‫ويف‬‫ظل‬
‫ظروف‬‫طبيعية‬
76

77. ‫احلدث‬‫االستجابة‬‫السلوك‬
‫املصاحبة‬ ‫العوامل‬
77

78. ‫خيتلف‬‫رد‬‫الفعل‬‫حسب‬‫االعتبارات‬‫اليت‬‫ذكرناها‬
ً‫ا‬‫سابق‬‫ومنها‬:--
‫التجاهل‬
‫االستفزاز‬
‫التعاطف‬
‫املرح‬
‫التجهم‬
‫احلزم‬
‫التبلد‬
‫اجلدال‬
‫احلوار‬
‫التفاهم‬
‫االعجاب‬
‫النفور‬
‫التوتر‬
‫التفاعل‬
78

79. ‫أ‬.‫السلوك‬‫االستجابي‬:
‫هو‬‫السلوك‬‫الذي‬‫تتحكم‬‫به‬‫مثريات‬
،‫تسبقه‬‫فبمجرد‬‫حدوث‬‫املثري‬‫حيدث‬
‫السلوك‬ً‫ا‬‫تبع‬،‫له‬‫مثال‬‫لذلك‬‫اللنب‬‫يف‬
‫فم‬‫الطفل‬‫يؤدي‬‫إفراز‬،‫اللعاب‬‫وحضور‬
‫الطعام‬‫عند‬‫الكبار‬,‫ويتم‬‫التحكم‬
‫يف‬‫السلوك‬‫هنا‬‫عن‬‫طريق‬‫ضبط‬‫املثري‬
79

80. ‫أ‬.‫السلوك‬‫االستجابي‬:
‫ومنه‬‫نوع‬‫ال‬‫ميكن‬‫التحكم‬‫به‬‫فعن‬‫وضع‬‫يدخل‬‫يف‬
‫ماء‬‫ساخن‬‫يستجيب‬‫اجلسم‬‫بقوة‬‫بسحب‬،‫اليد‬‫هذا‬
‫نوع‬‫استجابي‬‫ال‬‫ميكن‬‫ضبطه‬‫بتغيري‬‫املثريات‬.
80

81. ‫ب‬.‫السلوك‬‫اإلجرائي‬:
‫هو‬‫السلوك‬‫الذي‬‫يتحدد‬‫بفعل‬‫البيئة‬‫مثل‬‫عوامل‬‫الرتبية‬
‫والتنشئة‬‫االجتماعية‬‫والدين‬‫وهو‬‫أقرب‬‫للسلوك‬‫االرادي‬
‫حيث‬‫يكمن‬‫ادارته‬‫وضبطه‬‫بل‬‫واعادة‬،‫صياغته‬‫كما‬
‫يسهل‬‫مع‬‫التحكم‬‫يف‬‫عناصر‬‫توقع‬‫االستجابة‬‫على‬‫املدى‬
‫البعيد‬‫خاصة‬
81

82. ‫ب‬.‫السلوك‬‫اإلجرائي‬:
‫والسلوك‬‫الوظيفي‬‫؛‬‫سلوك‬
‫اجرائي‬‫ميكن‬‫تعديله‬
‫وإعادة‬،‫صياغته‬‫وفق‬‫تقاليد‬
‫وثقافة‬‫وقوانني‬،‫املؤسسات‬
‫وأوضح‬‫االمثلة‬‫الصياغة‬
‫العسكرية‬‫اليت‬‫تتم‬
‫للمجندين‬‫اجلدد‬‫واليت‬
‫يظهر‬‫أثرها‬‫بعد‬‫التدريب‬.
82

83. 1.‫القابلية‬‫للتنبؤ‬:
‫ألن‬‫السلوك‬‫خيضع‬‫لنظام‬‫معني‬،‫فاننا‬‫إذا‬
‫استطعنا‬‫حتديد‬‫عناصر‬‫ومكونات‬‫هذا‬
‫النظام‬‫فيمكننا‬‫التنبوء‬‫بالسلوك‬
83

84. 1.‫القابلية‬‫للضبط‬:
‫ميكن‬‫ضبط‬‫السلوك‬‫عن‬‫طريق‬‫تنظيم‬‫واعادة‬‫تنظيم‬
‫االحداث‬‫البيئية‬‫اليت‬‫تسبق‬‫وتؤثر‬‫على‬‫السلوك‬‫ويتم‬‫ذلك‬
‫إما‬‫بواسطة‬‫االخرين‬‫أو‬‫عن‬‫طريق‬‫الضبط‬‫الذاتي‬
‫بواسطة‬‫الشخص‬‫نفسه‬(‫الضبط‬‫الذاتي‬)
84

85. 3.‫القابلية‬‫للقياس‬:
‫السلوك‬‫ميكن‬‫قياسه‬‫عن‬‫طريق‬،‫املالحظة‬
‫وبواسطة‬‫االختبارات‬‫الشخصية‬‫أو‬‫عن‬‫طريق‬
‫االستدالل‬‫من‬‫مظاهر‬‫السلوك‬‫املختلفة‬.
85

86. ‫ما‬‫سبق‬‫ذكره‬‫ميكن‬‫املشرف‬
‫اجليد‬‫من‬‫تتبع‬‫ورصد‬
‫سلوكيات‬‫العاملني‬‫ضمن‬‫نطاق‬
‫إشرافه‬‫وكتابة‬‫مالحظاته‬‫هذه‬
‫وما‬‫يقابلها‬‫من‬‫مظاهر‬‫وبالتالي‬
‫يكون‬‫قادرا‬‫على‬‫إعادة‬‫صياغة‬
‫هذه‬‫السلوكيات‬‫بشئ‬‫من‬‫الصرب‬
‫واألناءة‬.
86

87. ‫فاالنضباط‬‫مثال‬‫سلوك‬‫مكتسب‬‫من‬‫القدامي‬
‫عن‬‫طريق‬‫القدوة‬‫احلسنة‬‫أو‬‫بالتطبيق‬‫الصارم‬
‫للقوانني‬‫واللوائح‬‫املنظمة‬،‫للعمل‬‫فيكون‬‫جزء‬
‫من‬‫ثقافة‬‫بعض‬،‫املنظمات‬‫طاملا‬‫أنها‬‫ترعى‬‫هذا‬
‫السلوك‬‫وتتبناه‬‫والعكس‬‫حيدث‬
87

88. 88

89. ‫اليوم‬‫الثالث‬:
89

90. 90
90
‫توجيه‬‫منخفض‬
‫عاليه‬ ‫مسانده‬
‫عال‬ ‫توجيه‬
‫عاليه‬ ‫مساندة‬
‫منخفض‬ ‫توجيه‬
‫منخفضة‬ ‫مسانده‬
‫عال‬ ‫توجيه‬
‫منخفضة‬ ‫مساندة‬

91. 91
‫استخدامه‬ ‫يتم‬ ‫وميت‬ ‫منط‬ ‫كل‬ ‫خصائص‬ ‫راجع‬
‫االستشاري‬............................
‫اآلمر‬.....................................
‫املفوض‬.................................
‫املشارك‬.................................
91

92. 9292
‫االستشاري‬:
•‫مراقي‬ ‫اىل‬ ‫مبجموعته‬ ‫يرتفع‬
‫التطوير‬.
•‫ومواكب‬ ‫مطلع‬ ‫و‬ ‫ملم‬ ‫فهو‬.
•‫حدود‬ ‫بال‬ ‫عنده‬ ‫ما‬ ‫يقدم‬.
•‫وحيسن‬ ‫االخطاء‬ ‫نتائج‬ ‫يتحمل‬
‫االداء‬.
•‫عند‬ ‫اال‬ ‫يتدخل‬ ‫وال‬ ‫يراقب‬
‫فري‬ ‫بنى‬ ‫قد‬ ‫انه‬ ‫واثق‬ ‫يف‬ ‫الطلب‬‫قأ‬
ً‫ا‬‫جيد‬
•‫الطلب‬ ‫عند‬ ‫متواجد‬.

93. 93
‫املفوض‬:
•‫يستحقها‬ ‫من‬ ‫يف‬ ‫الثقة‬ ‫يبث‬.
•‫القادة‬ ‫يصنع‬.
•‫حد‬ ‫عن‬ ‫يقف‬ ‫أن‬ ‫عنه‬ ‫االساس‬
‫له‬ ‫احلاجة‬.
•‫أخطائك‬ ‫حتمل‬ ‫يعلمك‬.
•‫الدنيا‬ ‫احلدود‬ ‫عن‬ ‫العون‬ ‫يقدم‬

94. 9494
‫املشارك‬:
•‫جمموعته‬ ‫يف‬ ‫احلماس‬ ‫يبث‬.
•‫عملك‬ ‫جتيد‬ ‫جيعلك‬.
•‫تطور‬ ‫مع‬ ‫ويتطور‬ ‫متطور‬
‫الفريق‬
•‫اخطائك‬ ‫لك‬ ‫يعاجل‬
‫ويصححها‬.
•‫العون‬ ‫يد‬ ‫يقدم‬.
•ً‫ا‬‫دائم‬ ‫متواجد‬ ‫فهو‬.

95. 9595
‫اآلمر‬:
•‫التحفز‬ ‫روح‬ ‫فيك‬ ‫يبث‬.
•‫االلتزام‬ ‫خيلق‬.
•‫تنفذ‬ ‫أن‬ ‫عنك‬ ‫االساس‬
‫أعزار‬ ‫فال‬ ‫ودقة‬ ‫بصرامة‬.
•‫وحياسبك‬ ‫عليك‬ ‫يرصد‬
‫اخطائك‬ ‫على‬.
•‫لك‬ ‫حيدد‬ ‫فهو‬ ‫قوي‬ ‫مرشد‬
‫احلدود‬

96. ‫ماهي‬‫املواقف‬‫احملرجة‬‫أو‬‫الطريفة‬‫اليت‬
‫تواجهك‬‫أثناء‬‫عملك‬‫كمشرف‬‫؟؟‬
96

97. 97

98. ‫الرقابة‬‫االدارية‬‫نظام‬‫للتعرف‬‫على‬‫مدى‬‫تنفيذ‬‫اخلطة‬.
‫وتقوم‬‫بالتحقق‬‫من‬‫مدى‬‫جناح‬‫املؤسسة‬‫يف‬‫الوصول‬‫إىل‬
‫أهدافها‬،‫وغاياتها‬‫وذلك‬‫من‬‫خالل‬‫مقارنة‬‫ما‬‫مت‬‫تنفيذه‬ً‫ال‬‫فع‬‫مع‬‫ما‬
‫هو‬‫خمطط‬‫وبالتالي‬‫اقرتاح‬‫أفعال‬‫تصحيحية‬‫مما‬‫حيسن‬‫قدرة‬
‫املؤسسة‬‫على‬‫إجناز‬‫أهدافها‬‫وغاياتها‬.
98

99. 99

100. 100

101. 101

102. 102

103. 103

104. .
104

105. 105105

106. 106

107. ‫من‬‫األخطاء‬‫الشائعة‬‫يف‬‫العمل‬
‫االداري‬‫هي‬‫مراقبة‬‫العاملني‬‫بدال‬
‫عن‬‫قياس‬‫جممل‬‫عناصر‬‫العملية‬
‫االدارية‬‫واهمها‬،‫االهداف‬‫فكل‬
‫خطة‬‫تنطوي‬‫على‬‫اهداف‬‫عملية‬
‫تتحقق‬‫من‬‫خالل‬‫تنفيذ‬‫أنشطة‬‫أو‬
‫مشروعات‬‫أو‬‫برامج‬‫فعلينا‬‫قياسها‬
‫وهي‬‫حتققت‬ً‫ال‬‫فع‬.
‫األهداف‬ ‫على‬ ‫االشرافية‬ ‫الرقابة‬
107

108. ‫مثال‬‫لذلك‬:
‫تقليل‬‫حدة‬‫الفقر‬(‫كهدف‬‫تقابله‬‫أنشطة‬)‫مثل‬:
-‫برامج‬‫الدعم‬‫املباشر‬
-‫مشروعات‬‫التمويل‬‫األصغر‬
-‫مشروعات‬‫تشغيل‬‫اخلرجيني‬
-‫دعم‬‫اخلدمات‬‫ملصلحة‬‫الفقراء‬
-‫برامج‬‫الضمان‬‫االجتماعي‬
108
‫األهداف‬ ‫على‬ ‫االشرافية‬ ‫الرقابة‬

109. ‫الرقابة‬‫على‬‫هذه‬‫األنشطة‬‫وبدقة‬‫جيب‬‫ان‬‫يتم‬‫ويف‬
‫البال‬‫اهلدف‬‫املرجو‬‫حتقيقه‬.
‫فاذا‬‫مت‬‫تنفيذ‬‫النشاط‬‫بدقة‬‫عالية‬‫ودون‬‫أن‬‫حيقق‬‫شيء‬
‫من‬‫أهدافه‬‫فهذا‬‫يعين‬‫اهدار‬‫ملورد‬‫الزمن‬‫واملال‬‫وغريه‬
‫مما‬‫يورث‬‫اإلحباط‬‫لطبقات‬‫الفقراء‬‫واجملتمع‬‫كذلك‬
109
‫األهداف‬ ‫على‬ ‫االشرافية‬ ‫الرقابة‬

110. 110
‫الشامل‬ ‫االشراف‬
ً‫ا‬‫وقياس‬‫على‬‫ما‬‫سلف‬‫يقوم‬‫املشرف‬‫برقابة‬‫كل‬‫جزء‬‫من‬
‫العمليات‬‫دون‬‫إستثناء‬‫كما‬‫بالنموذج‬‫التالي‬:
‫العاملني‬
‫البيئة‬

111. ‫إن‬‫جودة‬‫االشراف‬‫االداري‬
‫على‬‫االهداف‬‫ترتبط‬
‫جبودة‬‫صياغة‬‫االهداف‬
‫نفسها‬.‫فماهو‬‫اهلدف‬
‫اجليد‬...
111
‫قياسها‬ ‫املمكن‬ ‫من‬ ‫األهداف‬ ‫كل‬ ‫هل‬

112. 112
• Specific
• Measurable
• Agreed (Achievable)
• Realistic (Relevant)
• Time-bound
•
•
•
•
•

113. ‫الرقابة‬‫على‬‫االهداف‬‫تقودنا‬‫الي‬
‫ضرورة‬‫إملام‬‫املشرف‬‫باهداف‬
‫املؤسسة‬،‫وتلكم‬‫اخلطوات‬
‫واالنشطة‬‫التشغيلية‬‫اىل‬‫تقود‬
‫هلذه‬‫االهداف‬ً‫ا‬‫بعيد‬‫عن‬
‫الشكليات‬‫غري‬‫الضرورية‬‫فقيام‬
‫نشاط‬‫يف‬‫حد‬‫ذاته‬‫ال‬‫ميثل‬ً‫ا‬‫شيئ‬
‫طاملا‬‫مل‬‫حيقق‬‫اهلدف‬‫املرسوم‬
ً‫ا‬‫سلف‬‫واملراد‬‫حتقيقه‬
113
‫االهداف‬ ‫على‬ ‫الرقابة‬

114. ‫لذا‬‫فإجرائية‬‫املشرف‬
‫ومنطية‬‫تفكريه‬‫ال‬‫تقود‬
‫املؤسسة‬‫اىل‬‫نتائج‬‫مبعزل‬
‫عن‬‫قياس‬‫االهداف‬
‫فاألهداف‬‫خطوات‬‫مقاسه‬
‫لوصول‬‫اىل‬‫الرؤية‬‫عرب‬
‫التنفيذ‬‫الدقيق‬‫للرسالة‬.
114
‫االهداف‬ ‫على‬ ‫الرقابة‬

115. ‫وهذا‬‫ينطبق‬‫على‬‫كل‬‫عنصر‬‫من‬
‫عناصر‬‫العملية‬‫االدارية‬‫وعلى‬
‫كل‬‫مدخل‬‫وعملية‬‫وخمرج‬،
‫هذا‬‫إضافة‬‫اىل‬‫قياسات‬‫متعددة‬
‫للعوامل‬‫املؤثر‬‫على‬‫عمل‬(‫نطاق‬
‫االشراف‬)‫يف‬‫البيئتني‬‫الداخلية‬
‫واخلارجية‬
115
‫االهداف‬ ‫على‬ ‫الرقابة‬

117. 117

118. ‫املؤشر‬:‫هو‬‫معيار‬‫كمي‬‫أو‬‫نوعي‬‫أو‬
‫مواصفة‬‫لألداء‬‫أو‬‫أي‬‫عنصر‬‫اخر‬‫ضمن‬
‫اطار‬‫العملية‬‫االدارية‬‫أو‬‫الناتج‬‫املتوقع‬
‫بعد‬‫تنفيذ‬‫اخلطة‬.‫ويتم‬‫بناء‬
‫املؤشرات‬‫عن‬‫التخطيط‬.
118

119. ‫املؤشر‬‫خيتلف‬‫عن‬‫مقياس‬‫أو‬(‫قياس‬)
‫االداء‬‫فاملؤشر‬‫ُني‬‫ب‬‫التقدم‬‫الذي‬
‫يتحقق‬‫يف‬‫النشاط‬‫أو‬‫اهلدف‬‫لكنه‬‫ال‬
‫يقيسه‬‫أمنا‬‫يعطي‬‫مؤشر‬‫فقط‬
‫لتقدم‬.
119

120. ‫إستخراج‬‫السابق‬ ‫املثال‬ ‫من‬ ‫األداء‬ ‫لقياس‬ ‫مؤشرات‬
‫نشاط‬
120

121. ‫القياس‬:‫هو‬‫معايرة‬‫أو‬
‫مقارنة‬‫ما‬‫مت‬‫تنفيذه‬
‫مع‬‫املؤشرات‬‫التى‬
‫حددها‬،‫املخطط‬‫هل‬
‫مت‬‫التنفيذ‬‫بدقة‬،‫هل‬
‫حقق‬‫اهلدف‬‫من‬
‫النشاط‬
121

122. ‫املؤشر‬‫قد‬‫يكون‬:
‫نسبة‬‫مئوية‬
‫أو‬‫وصف‬
‫أو‬‫معدل‬‫احصائي‬
‫أو‬‫قيد‬‫زمين‬
122

123. 123
‫املؤشرات‬‫نوعان‬:
-‫مؤشرات‬‫مرجعية‬
-‫مؤشرات‬‫قائدة‬
123

124. 127

125. 128

126. 129

127. 130