Anzeige
Anzeige

Más contenido relacionado

Anzeige

Último(20)

Anzeige

جوده 2

  1. ‫مشروع‬ ‫إنشاء نظام داخلي‬ ‫لضمان الجودة بكلية‬ ‫التربية‬
  2. ‫مقدمـــــــــــة‬ ‫تعتبر الجودة من أهم الواسائل والاساليب لتحسين نوعية التعليم‬ ‫والترتقاء بمستوى أدائه في العصر الحاضر الذي يطلق عليه‬ ‫بعض المفكرين بأنه "عصر الجودة ”‬ ‫• فلم تعد الجودة ترفا ترنو إليه المؤاسسات التعليمية أو بديال تأخذ‬ ‫ت ً‬ ‫ت ً‬ ‫به أو تتركه النظمة التعليمية " بل أصبح ضروترة ملحة تمليها‬ ‫حركة الحياة المعاصرة ، وهي دليل على بقاء الروح وتروح البقاء‬ ‫لدى المنظمة أو المؤاسسة التعليمية "‬
  3. ‫أهداف المحاضـــــرة‬ ‫إبراز مفهوم وأهداف الجودة في التعليم .‬ ‫.1‬ ‫التعرف على معايير الجودة في التعليم .‬ ‫.2‬ ‫إيضاح مراحل وفوائد تطبيق الجودة .‬ ‫.3‬ ‫التعرف على صعوبات ومشكالت تطبيق الجودة في‬ ‫.4‬ ‫التعليم .‬
  4. ‫مفهوم الجودة‬ ‫• القدترة على تحقيق ترغبات المستهلك بالشكل الذي‬ ‫يتطابق مع توقعاته ويحقق ترضاءه التام عن السلعة أو‬ ‫الخدمة التي تقدم إليه.‬ ‫• التجاوب المستمر مع حاجات العميل ومتطلباته.‬ ‫• الحصول على أكبر معدل من الرضا مقابل أقل معدل‬ ‫ااستهال ك لمدخالت عملية النتاج.‬
  5. ‫مفهوم الجودة في التعليم‬ ‫" إن مفهوم الجودة الشاملة في التعليم له معنيان مترابطان‬ ‫" أحدهما واقعي والرخر حسي . والجودة بمعناها‬ ‫الواقعي تعني التزام المؤسسة التعليمية بإنجاز مؤشرات‬ ‫ومعايير حقيقية متعارف عليها مثل : معدلت الترفيع‬ ‫ومعدلت الكفاءة الدارخلية الكمية ومعدلت تكلفة التعليم .‬ ‫أما المعنى الحسي للجودة فيرتكز على مشاعر أو‬ ‫أحاسيس متلقي الخدمة التعليمية كالطل ب وأولياء‬ ‫أمورهم‬
  6. ‫ضبط الجودة في التعليم‬ ‫مراجعة المنتج التعليمي المباشر وهو الطالب .‬ ‫.1‬ ‫مراجعة المنتج التعليمي غير المباشر .‬ ‫.2‬ ‫اكتشاف حلقات الهدر وأنواعه المختلفة .‬ ‫.3‬ ‫تطوير التعليم من رخل ل تقييم النظام التعليمي‬ ‫.4‬ ‫وتشخيص أوجه القصور في المدرخلت والعمليات‬ ‫والمخرجات حتى يتحو ل التقويم إلى تطوير حقيقي‬ ‫وضبط فعلي لجودة الخدمة التعليمية .‬
  7. ‫معايير الجودة في التعليم‬ ‫هناك العديد من المعايير التي يمكن‬ ‫تطبيقها والستفادة منها في مجا ل‬ ‫الجودة في التعليم ومنها :‬
  8. ‫• معايير مرتبطة بالطالب‬ ‫معايير مرتبطة بأعضاء هيئة التدريس‬ ‫•‬ ‫معايير مرتبطة بالمناهج الدراسية‬ ‫•‬ ‫معايير مرتبطة بالادارة‬ ‫•‬ ‫• معايير مرتبطة بالمكانات الماادية‬ ‫معايير مرتبطة بالعلةقة بين الكلية والمجتمع‬ ‫•‬
  9. ‫مراحل تطبيق الجودة‬ ‫هناك خمس مراحل لتطبيق الجودة في أي منشأة ويمكن تمثيلها‬ ‫كالتالي :‬ ‫1- مرحلة التحضير لعملية التطبيق .‬ ‫•‬ ‫2- مرحلة توثيق نظام الجودة .‬ ‫•‬ ‫3- مرحلة تطبيق النظام الموثق .‬ ‫•‬ ‫4-مرحلة التدقيق الداخلي للنظام المطبق ومراجعة الدارة .‬ ‫•‬ ‫5-مرحلة التحضير للتسجيل والحصول على الشهادة .‬ ‫•‬
  10. ‫العناصر‬ ‫المراحل‬ ‫- اتخاذ قرار ببدء التطبيق والتزام الدارة العليا .‬ ‫1- مرحلة التحضير لعملية التطبيق‬ ‫- تعيين ممثل الدارة وتشكيل لجنة توجيه .‬ ‫- تقييم الوضع الحالي وتحديد الجراءات وتعليمات‬ ‫العمل والوثائق الرشادية المطلوب تطويرها .‬ ‫- وضع خطة التطبيق التفصيلية .‬ ‫- تشكيل فرق العمل الفرعية وتحديد مهامها .‬ ‫- إعل ن بدء برنامج التطبيق وتوعية العاملين فيما‬ ‫ ً‬ ‫يتعلق بالمواصفة التي سيتم تأسيس نظام الجودة بناء‬ ‫عليها‬ ‫- إعداد دليل الجودة .‬ ‫- توثيق الجراءات وتعليمات العمل وإعداد الستمارات .‬ ‫2- مرحلة توثيق نظام الجودة‬ ‫- إعداد الوثائق الرشادية .‬ ‫- تدريب العاملين على وثائق نظام الجودة .‬ ‫3- مرحلة تطبيق النظام الموثق‬ ‫- تطبيق نظام الجودة الموثق .‬ ‫- تعيين المدققين الداخليين وتدريبهم .‬ ‫4- مرحلة التدقيق الداخلي للنظام‬ ‫- التدقيق الداخلي لنظام الجودة .‬ ‫- مراجعة الدارة .‬ ‫المطبق ومراجعة الدارة‬ ‫- التقييم الذاتي لنظام الجودة .‬ ‫5- مرحلة التحضير للتسجيل‬ ‫- إختيار الهيئة المانحة وتقديم طلب إليها وإرسال‬ ‫الوثائق المطلوبة لها لتدقيقها .‬ ‫والحصول على الشهادة‬ ‫- التحضير لتدقيق ما قبل التقييم .‬ ‫- إعداد الترتيبات اللمزمة لتنفيذ التدقيق والحصول على‬ ‫الشهادة .‬
  11. ‫فوائد الجودة‬ ‫للتعرف على هذه الفوائد قام معهد المعايير البريطاني ) ‪ ( B . S . I‬بإجراء استفتاء موسع‬ ‫للمؤسسات التعليمية الحاصلة على شهادة اليزو – أحد أنظمة الجودة – اتضح من خلله‬ ‫" أ ن القاسم المشترك بين تلك المؤسسات في مجال الستفادة من هذا النظام يمكن تلخيصه‬ ‫على النحو التالي :‬ ‫• ضما ن استمرارية وثبات جودة الخدمات التعليمية وبالتالي إرضاء أولياء المور والطلب .‬ ‫• تخفيض وتقليل إهدار إمكانات المؤسسة من حيث الموارد ووقت العاملين .‬ ‫• إ ن النظام الداري المتميز الذي يطبق من خلله اليزو يمكن المؤسسة من تحليل المشكلت‬ ‫التي تواجهها ويجعلها تتعامل معها من خلل الجراءات التصحيحية والوقائية وذلك لمنع‬ ‫مثل تلك المشكلت من الحدوث مستقبل .‬ ‫ ً‬ ‫• مزيادة الكفاءة التعليمية من خلل مشاركة الجميع بفاعلية في إدارة المؤسسة التعليمية نظرا‬ ‫ ً‬ ‫ ً‬ ‫لدراية كل فرد بدوره ومسئولياته ومشاركته في التطوير والتحسين مما يترك أثرا نفسيا‬ ‫ ً‬ ‫وإيجابيا على كل العاملين .‬ ‫ ً‬ ‫• رفع مستوى الوعي لدى أولياء المور والطلبة والمجتمع تجاه الكلية من خلل إبرامز‬ ‫اللتزام بالجودة .‬
  12. ‫• ربط كل أقسام المؤسسة وجعل عملها متناسقا بدل من وجود‬ ‫ ً ً‬ ‫نظام إداري منعزل لكل قسم أو إدارة . وهذا بالتالي يؤدي إلى‬ ‫انضباط أكثر وتحليل أدق للمشكلت التي يمكن أ ن تحدث .‬ ‫• وجود نظام شامل ومدروس للمؤسسة التعليمية سينعكس إيجابيا‬ ‫ ً‬ ‫على طلبها لنهم سيكونو ن من أوائل من يحس بتطبيق هذا‬ ‫النظام وهذا بل شك سيؤدي إلى لبنة هامة من لبنات النضباط‬ ‫واحترام النظمة في نفوسهم فضل عن تعرفهم على سياسات‬ ‫ ً‬ ‫نظام جودة عالمي في سن مبكرة .‬ ‫• تطبيق النظام سيقلل من البيروقراطية الدارية إلى حد بعيد‬ ‫ ً‬ ‫ويتخلص من كثير من الجراءات المتكررة والمتعارضة أحيانا‬ ‫وفي الوقت نفسه سيبقى ملتزما بالتعليمات الرسمية "‬ ‫ ً‬
  13. ‫صعوبات تطبيق الجودة في التعليم‬ ‫تعتبر " مقاومة التغيير " أهم صعوبة يمكن أن‬ ‫تواجه تطبيق نظام الجودة .‬ ‫لذا ينبغي وضع التسس والتستراتيجيات‬ ‫المناتسبة لمعالجتها والتعامل معها بحكمة .‬
Anzeige