2. ‫وجهـــــــ‬‫ــــــــات‬
‫نظــــــــــــــــــ‬‫ـــــــــــر‬
..‫العـــدد‬ ‫هذا‬ ‫فــي‬
‫يكتب‬ ‫هاشم‬ ‫صالح‬ ‫أحمد‬ ‫النـاشط‬..‫صفر‬ ‫المحصـلة‬
‫وسيد‬ ‫عبده‬ ‫حكاية‬ ..‫يكتب‬ ‫كامل‬ ‫محمد‬ ‫عمرو‬ ‫المهندس‬

3. ‫صفــــر‬ ‫حــــصلــة‬ُ‫م‬‫ال‬
‫بعد‬‫مبارك‬ ‫حسني‬ ‫محمد‬ ‫المخلوع‬ ‫ببراءة‬ ‫المحكمة‬ ‫حكم‬ ‫الثورة‬ ‫وشباب‬ ‫الشهداء‬ ‫أهالي‬ ‫استقبال‬
‫علي‬ ‫األسي‬ ‫و‬ ‫الحزن‬ ‫وبالغ‬ ‫بالصدمة‬ ‫القرن‬ ‫قضية‬ ‫في‬ ‫ومساعديه‬ ‫ّته‬‫ي‬‫داخل‬ ‫وزير‬ ‫العادلي‬ ‫وحبيب‬
‫بالحرية‬ ‫حالمين‬ ‫الوطن‬ ‫لهذا‬ ‫فداء‬ ‫بحياتهم‬ ‫ضحوا‬ ‫الذين‬ ‫والمصابين‬ ‫الشهداء‬ ‫وحقوق‬ ‫دماء‬ ‫إهدار‬
‫ا‬ ‫والعدالة‬‫واالستبداد‬ ‫الفساد‬ ‫من‬ ‫عاما‬ ‫ثالثين‬ ‫من‬ ‫يقرب‬ ‫ما‬ ‫بعد‬ ‫اإلنسانية‬ ‫والكرامة‬ ‫الجتماعية‬
‫من‬ ‫آالف‬ ‫بحياة‬ ‫أودى‬ ‫الذي‬ ‫الفشل‬ ‫من‬ ً‫ا‬‫عام‬ ‫ثالثين‬ ، ‫والتبعية‬ ‫المتعمد‬ ‫اإلفقار‬ ‫وسياسات‬ ‫والظلم‬
‫الفاسدة‬ ‫والخصخصة‬ ‫واالحتكار‬ ‫االنتخابات‬ ‫وتزوير‬ ‫السياسي‬ ‫اإلفساد‬ ‫جرائم‬ ‫بجانب‬ ، ‫المصريين‬
‫للقطاع‬‫مبارك‬ ‫الطاغية‬ ‫علي‬ ‫حكمه‬ ‫أعطي‬ ‫المصري‬ ‫الشعب‬ ‫فان‬ ،‫التوريث‬ ‫بمشروع‬ ‫وانتهاء‬ ‫العام‬
‫لها‬ ‫شهد‬ ‫ثورة‬ ، ‫استبداده‬ ‫و‬ ‫نظامه‬ ‫فساد‬ ‫ضد‬ ‫وعرضها‬ ‫بطولها‬ ‫البالد‬ ‫اجتاحت‬ ‫عظيمة‬ ‫ثورة‬ ‫في‬
‫والسامية‬ ‫النبيلة‬ ‫بأهدافها‬ ‫العالم‬‫عليها‬ ‫منصوص‬ ‫ثورة‬ ،‫المصري‬ ‫التاريخ‬ ‫مناهج‬ ‫في‬ ‫تدرس‬ ‫ثورة‬
‫مصر‬ ‫دستور‬ ‫في‬‫وعجبي‬ ‫الثورة‬ ‫عليه‬ ‫قامت‬ ‫من‬ .. ‫مبارك‬ ‫ببراءة‬ ‫المحكمة‬ ‫حكم‬ ‫علينا‬ ‫ليخرج‬…
‫عهد‬ ‫في‬ ‫حتى‬ ‫اعتقالهم‬ ‫وتم‬ ‫نوا‬ّ‫و‬ُ‫خ‬ ‫بل‬ ‫حقوقهم‬ ‫الثورة‬ ‫شباب‬ ‫يأخذ‬ ‫لم‬ ‫الثورة‬ ‫علي‬ ‫مرت‬ ‫سنوات‬
‫الحالي‬ ‫بالرئيس‬ ‫أتي‬ ‫الذي‬ ‫الشباب‬ ،‫السجون‬ ‫في‬ ‫الثورة‬ ‫لشباب‬ ‫بالجملة‬ ‫اعتقاالت‬ ‫الحالي‬ ‫النظام‬
‫فكا‬ ‫الحكم‬ ‫سده‬ ‫علي‬‫الثورة‬ ‫إال‬ ‫فيها‬ ‫تنتصر‬ ‫لم‬ ‫الثورة‬ ‫علي‬ ‫مرت‬ ‫سنوات‬ ،‫السجون‬ ‫جزاؤهم‬ ‫ن‬
. ‫الثورة‬ ‫عليهم‬ ‫قامت‬ ‫ومن‬ ‫المضادة‬
، ‫الثوري‬ ‫الصف‬ ‫تفكك‬ ‫إلى‬ ‫أدي‬ ‫مما‬ ‫؛‬ ‫وجبهات‬ ‫وتكتالت‬ ‫وائتالفات‬ ‫وحركات‬ ‫قامت‬ ‫أحزاب‬
‫أتت‬ ‫االيدولوجيات‬ ‫واختالف‬ ‫الداخلية‬ ‫الخالفات‬ ‫أن‬ ‫إال‬ ‫الحركات‬ ‫تلك‬ ‫تعدد‬ ‫صحة‬ ‫من‬ ‫الرغم‬ ‫وعلي‬

4. ‫وتستضيف‬ ‫بالثورة‬ ‫تتغني‬ ‫كانت‬ ‫التي‬ ‫األحزاب‬ ..‫للخلف‬ ‫وتراجعها‬ ‫الثورة‬ ‫علي‬ ‫سلبا‬ ‫بالتأثير‬
‫تمر‬ ‫سنوية‬ ‫ذكرى‬ ‫مجرد‬ ‫وكأنها‬ ‫الثورة‬ ‫عن‬ ‫تتحدث‬ ‫اآلن‬ ‫أصبحت‬ ‫أنها‬ ‫إال‬ . ‫سياسية‬ ‫اجتماعات‬
‫األذهان‬ ‫من‬ ‫محي‬ُ‫ت‬ ‫ال‬ ‫كما‬ ،‫عدمه‬ ‫من‬ ‫الثورة‬ ‫أهداف‬ ‫تحقيق‬ ‫علي‬ ‫الوقوف‬ ‫،دون‬ ‫الكرام‬ ‫مرور‬
‫المت‬ ‫مواقفها‬‫العسكري‬ ‫المجلس‬ ‫أيام‬ ‫في‬ ‫الشارع‬ ‫لنزول‬ ‫والمستميتة‬ ‫المستمرة‬ ‫دعواتها‬ ‫في‬ ‫ناقضة‬
‫أن‬ ‫وكاد‬ ‫انتهي‬ ‫دورها‬ ‫أن‬ ‫إال‬ ،‫المسلمين‬ ‫اإلخوان‬ ‫حكم‬ ‫فتره‬ ‫في‬ ‫مرسي‬ ‫محمد‬ ‫المعزول‬ ‫عهد‬ ‫وفي‬
‫يختف‬‫ثورة‬ ‫بعد‬ ‫األساس‬ ‫من‬ ‫ألحزاب‬ ‫وجود‬ ‫ال‬ ‫وكأن‬ ،‫الثوري‬ ‫السياسي‬ ‫المشهد‬ ‫عن‬ ‫تماما‬
‫وأص‬ ، ‫يونيو‬ ‫من‬ ‫الثالثين‬‫من‬ ‫كثير‬ ‫في‬ ‫المشاركة‬ ‫رفضت‬ ‫كما‬ ،‫الصامتة‬ ‫بالمشاهدة‬ ‫تكتفي‬ ‫بحت‬
. ‫الثورة‬ ‫أهداف‬ ‫باستكمال‬ ‫للمطالبة‬ ‫الميادين؛‬ ‫في‬ ‫للنزول‬ ‫الثورية‬ ‫القوي‬ ‫دعوات‬
‫استشهدوا‬ ‫المئات‬ ،‫صفر‬ ‫والمحصلة‬ ‫يناير‬ ‫من‬ ‫والعشرين‬ ‫الخامس‬ ‫ثورة‬ ‫مرور‬ ‫علي‬ ‫سنوات‬ ‫أربع‬
‫الم‬ ,‫صفر‬ ‫والمحصلة‬ ‫القادمة‬ ‫واألجيال‬ ‫للوطن‬ ‫فداء‬‫بمطالب‬ ‫ُنادون‬‫ي‬ ‫والميادين‬ ‫الشوارع‬ ‫في‬ ‫اليين‬
: ‫مشروعة‬“‫وطني‬ ‫استقالل‬ ،‫إنسانية‬ ‫كرامة‬ ،‫اجتماعية‬ ‫عدالة‬ ، ‫حرية‬ ، ‫عيش‬”‫والمحصلة‬
‫سالت‬ ‫ودماء‬ ‫زهقت‬ُ‫أ‬ ‫أرواح‬ ،‫صفر‬ ‫والمحصلة‬ ‫ردت‬ُ‫ش‬ ‫وأسر‬ ‫دمت‬ُ‫ه‬ ‫وبيوت‬ ‫مت‬ّ‫ت‬ُ‫ي‬ ‫أطفال‬ ،‫صفر‬
‫وج‬ ،‫القديمة‬ ‫الوجوه‬ ‫عودة‬ ،‫صفر‬ ‫والمحصلة‬ ‫مصر‬ ‫وشوارع‬ ‫ميادين‬ ‫في‬،‫الوطني‬ ‫الحزب‬ ‫وه‬
‫مصر‬ ‫في‬ ‫السياسية‬ ‫الحياة‬ ‫إفساد‬ ‫وجوه‬ ‫والبلطجة‬ ‫والنهب‬ ‫والمرض‬ ‫والجهل‬ ‫والفقر‬ ‫الظلم‬ ‫وجوه‬
. ‫صفر‬ ‫والمحصلة‬ ‫السيسي‬ ‫الفتاح‬ ‫عبد‬ ‫الرئيس‬ ‫عهد‬ ‫في‬ ‫أخرى‬ ‫مره‬
..‫االجتماعية‬ ‫العدالة‬ ‫هتفنا‬ ،‫الحريات‬ ‫ويقيد‬ ‫األفواه‬ ‫يكمم‬ ‫تظاهر‬ ‫بقانون‬ ‫الرد‬ ‫فكان‬ ..‫الحرية‬ ‫هتفنا‬
‫الر‬ ‫فكان‬‫صالح‬ ‫في‬ ‫تأتي‬ ‫ال‬ ‫إجراءات‬ ‫واتخاذ‬ ‫السلع‬ ‫أسعار‬ ‫وارتفاع‬ ‫متعمد‬ ‫إفقار‬ ‫سياسات‬ ‫إتباع‬ ‫د‬
‫سحل‬ ‫من‬ ‫النظام‬ ‫سجون‬ ‫داخل‬ ‫واضح‬ ‫الرد‬ ‫فكان‬ ..‫اإلنسانية‬ ‫الكرامة‬ ‫هتفنا‬ ،‫البسيط‬ ‫المواطن‬
.‫اإلنسانية‬ ‫معاني‬ ‫كل‬ ‫من‬ ‫وتجرد‬ ‫إهانة‬ ‫و‬ ‫وتعذيب‬
‫االجتماعي‬ ‫والعدالة‬ ‫والحرية‬ ‫بالعيش‬ ‫تنادي‬ ‫هتافات‬ ‫ومابين‬،‫الهتافات‬ ‫كاهل‬ ‫علي‬ ‫وتثقل‬ ‫لتتحول‬ ‫ة‬
‫يسقط‬ ‫بهتاف‬ ‫الحكم‬ ‫مقاليد‬ ‫المسلمين‬ ‫اإلخوان‬ ‫وجماعة‬ ‫مرسي‬ ‫محمد‬ ‫تولي‬ ‫بعد‬ ‫جديدة‬ ‫هتافات‬
‫يسقط‬‫العسكري‬ ‫المجلس‬ ‫عهد‬ ‫في‬ ‫بدأ‬ ‫الذي‬ ‫الهتافات‬ ‫مسلسل‬ ‫استمر‬ ‫و‬ . ‫المرشد‬ ‫حكم‬
‫عهد‬ ‫في‬ ‫اآلن‬ ‫حتى‬ ‫واستمر‬ ‫العسكر‬ ‫حكم‬ ‫يسقط‬ ‫يسقط‬ ‫هتاف‬ ‫وهو‬ ‫طنطاوي‬ ‫بقياده‬
‫الس‬‫تلك‬ ‫ستنتهي‬ ‫أم‬ ‫كثيرا‬ ‫العسكر‬ ‫حكم‬ ‫يسقط‬ ‫يسقط‬ ‫يهتفون‬ ‫الثوار‬ ‫سيبقي‬ ‫فهل‬ ،‫يسي‬
!‫؟‬ ‫المرحله‬
‫يهتم‬ ‫ال‬ ‫آخر‬ ‫وبين‬‫الشرعية‬ ‫و‬ ‫الشرعي‬ ‫الرئيس‬ ‫يسموه‬ ‫ما‬ ‫بعوده‬ ‫يطالب‬ ‫شعب‬ ‫بين‬ ‫ما‬
‫هو‬ ‫يهمه‬ ‫ما‬ ‫كل‬ ‫فهو‬ ‫سياسية‬ ‫وتحركات‬‫واحتجاجات‬ ‫ثورات‬ ‫من‬ ‫البالد‬ ‫في‬ ‫يجري‬ ‫بما‬
‫ع‬ ‫أطلق‬ ‫من‬ ‫وهو‬ ، ‫فقط‬ ‫العيش‬ ‫لقمة‬‫او‬ ‫واع‬ ‫غير‬ ‫الزال‬ ‫شعب‬ ‫وبين‬ ،‫الكنبة‬ ‫حزب‬ ‫ليه‬
‫مجموعه‬ ‫أنفسهم‬ ‫علي‬ ‫ويطلقون‬ ‫األساس‬ ‫من‬ ‫ثورة‬ ‫بحدوث‬ ‫مدرك‬“‫يا‬ ‫آسفين‬ ‫إحنا‬
‫ريس‬”‫رئيسا‬ ‫السيسي‬ ‫موا‬ّ‫ع‬‫د‬ ‫و‬ ،‫يونيو‬ ‫من‬ ‫الثالثين‬ ‫بعد‬ ‫السياسي‬ ‫بالوضع‬ ‫قبلوا‬ ‫أنهم‬ ‫إال‬

5. ‫الوجوه‬ ‫عوده‬ ‫من‬ ‫اآلن‬ ‫نشهده‬ ‫ما‬ ‫وهو‬ ‫ونظامه‬ ‫مبارك‬ ‫لمحات‬ ‫من‬ ‫فيه‬ ‫رءوا‬ ‫لما‬‫القديمة‬
. ‫مصالحها‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫لألنظمة‬ ‫تطبل‬ ‫إعالميه‬ ‫وأبواق‬ ‫عدة‬ ‫بطرق‬ ‫للحكم‬
‫من‬ ‫والعشرين‬ ‫الثامن‬ ‫في‬ ‫استيقظ‬ ‫كما‬ ‫أخري‬ ‫مره‬ ‫غفوته‬ ‫من‬ ‫الشعب‬ ‫استيقاظ‬ ‫حين‬ ‫وإلي‬
‫من‬ ‫فليس‬ .. ‫المسلوبة‬ ‫وحقوقه‬ ‫بحريته‬ ‫يطالب‬ ‫الميادين‬ ‫ونزل‬ ،‫الظلم‬ ‫ضد‬ َّ‫وهب‬ ،‫يناير‬
( ‫الشاعر‬ ‫قال‬ ‫وكما‬ ‫مجددا‬ ‫إيقاظه‬ ‫الصعب‬: )‫األبنودي‬“‫لئيم‬ ‫المصري‬ ‫الشعب‬ ‫بالك‬ ‫خد‬
‫مضمون‬ ‫ومش‬ ‫جدا‬“
‫عن‬ ‫يبحث‬ ،‫وطني‬ ‫واعد‬ ‫حالم‬ ‫شباب‬ ‫هناك‬ ‫يبقي‬ ‫المصرية‬ ‫الشعوب‬ ‫تلك‬ ‫بين‬ ‫من‬ ‫ولكن‬
‫عيش‬ ( ‫المسلوبة‬ ‫ثورته‬ ‫أهداف‬ ‫فيه‬ ‫يستكمل‬ ‫طريق‬–‫حرية‬–‫اجتماعيه‬ ‫عدالة‬–
‫إنسانية‬ ‫كرامة‬–‫المت‬ ‫واإلحباط‬ ‫التخوين‬ ّ‫م‬‫ك‬ ‫ووسط‬ .) ‫وطني‬ ‫استقالل‬‫ثابت‬ ‫انه‬ ‫إال‬ ‫عمد‬
‫ساعة‬ ‫الظلم‬ ‫دولة‬ ‫وأن‬ ‫والعدل‬ ‫الحق‬ ‫يحب‬ ‫هللا‬ ‫أن‬ ‫وواثق‬ ،‫أهدافه‬ ‫وصدق‬ ‫نبل‬ ‫في‬ ‫واثق‬
.‫الساعة‬ ‫قيام‬ ‫إلي‬ ‫العدل‬ ‫ودولة‬
‫هـــاشم‬ ‫صالح‬ ‫أحمــد‬
‫وسيـــد‬ ‫ه‬ُ‫د‬‫عـب‬ ‫حكــاية‬
‫لي‬ ‫الموافق‬ ‫السبت‬ ‫يوم‬ ‫مساء‬ ‫منزله‬ ‫شرفة‬ ‫امام‬ ‫يقف‬ ‫العمر‬ ‫ثالثينى‬ ‫شاب‬ "‫ذكى‬ ‫"عبده‬‫الذكرى‬ ‫له‬
‫لثورة‬ ‫الرابعة‬52‫منت‬ ‫على‬ ‫من‬ ‫علقها‬ ‫اللى‬ ‫المزة‬ ‫هو‬ ‫عقله‬ ‫فى‬ ‫يدور‬ ‫ما‬ ‫و‬ ‫السماء‬ ‫يتامل‬ ‫يناير‬‫دى‬
‫الساعة‬ ‫ميعاد‬ ‫حددلها‬ ‫و‬ "‫"احضان‬8‫ب‬ ‫التحرير‬ ‫ميدان‬ ‫فى‬ ‫اللى‬ ‫كنتاكى‬ ‫عند‬ ‫اليوم‬ ‫نفس‬ ‫مساء‬‫ناءا‬
‫م‬ ‫و‬ ‫طيب‬ , ‫المزة‬ ‫طلب‬ ‫على‬‫البسه‬ ‫تكون‬ ‫البت‬ ‫نفسه‬ ‫عبده‬ ‫بس‬ ‫اله‬‫ت‬ ‫و‬ ‫ضيق‬ ‫فيزون‬ ‫له‬‫طلع‬

6. ‫م‬‫م‬‫شوقة‬‫ف‬ ‫عبده‬ ‫فيفى‬ ‫تذكر‬ ‫فجأة‬ ‫و‬ ‫صافيناز‬ ‫او‬ ‫عجرم‬ ‫نانسى‬ ‫من‬ ‫شبه‬ ‫فيها‬ ‫و‬ ‫القوام‬‫و‬ ‫هللا‬ ‫استغفر‬
‫الت‬ ‫من‬ ‫صوت‬ ‫خرج‬ ‫فجأة‬ ‫و‬ ‫عريس‬ ‫يا‬ ‫ليلتك‬ ‫الليلة‬ ‫دى‬ ‫حاج‬ ‫يا‬ ‫تنفروا‬ ‫ال‬ ‫و‬ ‫بشروا‬ ‫قال‬‫ليفزيون‬
‫الش‬ ‫الكاتبة‬ ‫مقتل‬ ‫بخبر‬ ‫فوجىء‬ ‫انه‬ ‫إذ‬ ‫الكبرى‬ ‫أحالمه‬ ‫و‬ ‫تأمالته‬ ‫صفو‬ ‫عليه‬ ‫عكر‬ ‫عالى‬‫شيماء‬ "‫ابة‬
‫الصباغ‬‫للق‬ ‫صور‬ ‫ليشاهد‬ ‫االجتماعى‬ ‫التواصل‬ ‫مواقع‬ ‫فتح‬ ‫و‬ ‫االلى‬ ‫حاسبه‬ ‫الى‬ ‫"فهرع‬‫الدم‬ ‫و‬ ‫تل‬
‫النسانة‬
‫الثورة‬ ‫رمز‬ ‫التحرير‬ ‫ميدان‬ ‫من‬ ‫بالقرب‬ ‫حرب‬ ‫طلعت‬ ‫ميدان‬ ‫فى‬ ‫الورد‬ ‫تحمل‬ ‫انها‬ ‫جريمتها‬‫حتى‬
‫بط‬ ‫لها‬ ‫اعتذر‬ ‫و‬ ‫الغضب‬ ‫بمنتهى‬ ‫هاتفه‬ ‫فرفع‬ ‫اياها‬ ‫المزة‬ ‫بنمرة‬ ‫المحمول‬ ‫هاتفه‬ ‫عليه‬ ‫رن‬‫غير‬ ‫ريقة‬
‫الئق‬‫و‬ ‫السماء‬ ‫الى‬ ‫جديد‬ ‫من‬ ‫لينظر‬ ‫شرفته‬ ‫الى‬ ‫وعاد‬ ‫تماما‬ ‫تليفونه‬ ‫اغلق‬ ‫و‬ ‫الميعاد‬ ‫عن‬ ‫ة‬‫هذه‬ ‫لكن‬
‫االقتص‬ ‫و‬ ‫السياسة‬ ‫كلية‬ ‫خريج‬ ‫الميكروباصات‬ ‫منادى‬ "‫فلة‬ ‫"سيد‬ ‫صديقه‬ ‫تذكر‬ ‫المرة‬‫الذى‬ ‫اد‬
‫باالحباط‬ ‫أصيب‬
‫الهروب‬ ‫فى‬ ‫امال‬ ‫الكويت‬ ‫دولة‬ ‫بسفارة‬ ‫نظافة‬ ‫عامل‬ ‫وظيفة‬ ‫فى‬ ‫للتقدم‬ ‫فاضطر‬ ‫الشديد‬‫من‬‫جحيم‬
‫ع‬ ‫و‬ ‫منادى‬ ‫مجرد‬ ‫للعمل‬ ‫االيام‬ ‫فاضطرته‬ ‫بالفشل‬ ‫باءت‬ ‫محاولته‬ ‫ان‬ ‫اال‬ ‫الفشل‬ ‫و‬ ‫البطالة‬‫سمع‬ ‫ندما‬
‫سريعا‬ ‫بعبده‬ ‫اتصل‬ ‫للتغيير‬ ‫يسعى‬ ‫مصرى‬ ‫شباب‬ ‫عن‬
‫و‬ ‫الفساد‬ ‫من‬ ‫مصر‬ ‫تطهير‬ ‫و‬ ‫الواقع‬ ‫تغير‬ ‫فى‬ ‫املين‬ ‫الميدان‬ ‫الى‬ ‫كالهما‬ ‫هرعا‬ ‫و‬
‫سرطا‬ ‫بدون‬ ‫العيش‬ ‫فى‬ ‫الشباب‬ ‫حق‬ ‫عن‬ ‫دفاعا‬ ‫و‬ ‫المحسوبية‬‫وبائ‬ ‫كبد‬ ‫او‬ ‫نات‬‫حق‬ ‫و‬ ‫ى‬
‫تجاه‬ ‫المركزى‬ ‫االمن‬ ‫عساكر‬ ‫بعض‬ ‫من‬ ‫مفاجىء‬ ‫هجوم‬ ‫ان‬ ‫اال‬ ‫سوية‬ ‫اسرة‬ ‫تكوين‬
‫ص‬ ‫عبده‬ ‫سمع‬ ‫حتى‬ ‫التفرق‬ ‫و‬ ‫الجرى‬ ‫الى‬ ‫عبده‬ ‫و‬ ‫سيد‬ ‫اضطر‬ ‫المتظاهر‬ ‫الشباب‬‫رخة‬
‫ك‬ ‫عبده‬ ‫فجرى‬ ‫راسه‬ ‫فى‬ ‫حاد‬ ‫بنزيف‬ ‫اصيب‬ ‫صديقه‬ ‫سيد‬ ‫انه‬ ‫بعيد‬ ‫من‬ ‫تأتى‬‫و‬ ‫المجنون‬
‫اث‬ ‫يديه‬ ‫على‬ ‫قتيال‬ ‫صديقه‬ ‫سقط‬‫دافع‬ ‫هذا‬ ‫فكان‬ "‫فلة‬ ‫"سيد‬ ‫مات‬ ‫و‬ ‫النزيف‬ ‫ر‬‫لعبده‬
‫االنتخابات‬ ‫فيه‬ ‫وصلت‬ ‫الذى‬ ‫اليوم‬ ‫فى‬ ‫تهدمت‬ ‫التى‬ ‫الثورة‬ ‫اهداف‬ ‫الستكمال‬‫الرئاسية‬
‫كالهما‬ ‫و‬ ‫شفيق‬ ‫احمد‬ ‫الفلول‬ ‫مرشح‬ ‫و‬ ‫مرسى‬ ‫محمد‬ ‫االخوان‬ ‫مرشخ‬ ‫بين‬ ‫لالعادة‬
‫هنا‬ ‫ان‬ ‫اال‬ ‫ضاع‬ ‫قد‬ ‫الحلم‬ ‫ان‬ ‫عبده‬ ‫ادرك‬ ‫هنا‬ ‫من‬ ‫و‬ ‫السابق‬ ‫الحكم‬ ‫فى‬ ‫شركاء‬‫بعض‬ ‫ك‬
‫م‬ ‫بان‬ ‫عبده‬ ‫يفاجأ‬ ‫فلم‬ ‫الشباب‬ ‫لصالح‬ ‫الحكم‬ ‫دفة‬ ‫لتغيير‬ ‫مرسى‬ ‫فى‬ ‫االمل‬‫فعل‬ ‫رسى‬
‫بدقو‬ ‫رجال‬ ‫الى‬ ‫اعمال‬ ‫رجال‬ ‫و‬ ‫عسكريين‬ ‫لوأت‬ ‫من‬ ‫بطانته‬ ‫بتغير‬ ‫قام‬ ‫كمبارك‬‫كبيرة‬ ‫ن‬
‫باحب‬ ‫الناس‬ ‫فاصيب‬ ‫الطريقة‬ ‫نفس‬ ‫و‬ ‫االسلوب‬ ‫بنفس‬ ‫الناس‬ ‫فى‬ ‫يتحكمون‬‫حتى‬ ‫جديد‬ ‫اط‬
‫بخروج‬ ‫جديد‬ ‫من‬ ‫االمل‬ ‫عالمات‬ ‫ظهرت‬‫الرئيس‬ ‫ضد‬ "‫"تمرد‬ ‫بورقة‬ ‫مصرى‬ ‫شباب‬
‫مماثل‬ ‫عظيمة‬ ‫بثورة‬ ‫المصرى‬ ‫الشعب‬ ‫قام‬ ‫و‬ ‫العظيمة‬ ‫الثورة‬ ‫خان‬ ‫من‬ ‫اول‬ ‫الفاشل‬‫و‬ ‫ة‬

7. ‫راب‬ ‫ميدان‬ ‫فض‬ ‫باحداث‬ ‫انتهت‬ ‫و‬ ‫الفادحة‬ ‫االخطاء‬ ‫و‬ ‫التخبط‬ ‫لنفس‬ ‫انتهت‬ ‫لكن‬‫قتل‬ ‫و‬ ‫عة‬
‫ت‬ ‫هم‬ ‫و‬ ‫االخوان‬ ‫فكين‬ ‫بين‬ ‫بانه‬ ‫عبده‬ ‫ادرك‬ ‫هنا‬ ‫و‬ ‫تظاهرهم‬ ‫لمجرد‬ ‫المسلمين‬ ‫االف‬‫جا‬‫ر‬
‫ج‬ ‫من‬ ‫السيطرة‬ ‫اعادت‬ ‫التى‬ ‫العسكرية‬ ‫الفاشية‬ ‫هى‬ ‫االخرى‬ ‫القوة‬ ‫و‬ ‫دين‬ ‫و‬ ‫موتى‬‫ديد‬
‫سن‬ ‫تم‬ ‫ان‬ ‫بعد‬ ‫السجون‬ ‫من‬ ‫اللصوص‬ ‫جميع‬ ‫اخرجت‬ ‫و‬ ‫البالد‬ ‫امور‬ ‫مقاليد‬ ‫على‬
‫ال‬ ‫من‬ ‫واضحة‬ ‫مباالة‬ ‫ال‬ ‫النتيجة‬ ‫كانت‬ ‫و‬ ‫المصرى‬ ‫الشعب‬ ‫من‬ ‫لالنتقام‬ ‫اسنانهم‬‫بطل‬
‫م‬ ‫و‬ ‫مبارك‬ ‫أل‬ ‫قدسية‬ ‫على‬ ‫تربى‬ ‫الذى‬ ‫الثالثينى‬‫بطرق‬ ‫و‬ ‫جديد‬ ‫احباط‬ ‫الى‬ ‫نها‬‫و‬ ‫مختلفة‬
!‫؟‬ "‫ذكى‬ ‫"عبده‬ ‫هو‬ ‫مصر‬ ‫فى‬ ‫واحد‬ ‫كام‬ ‫فيه‬ ‫االهم‬ ‫السؤال‬ ‫يبقى‬
‫كـــامـل‬ ‫محمـد‬ ‫عمرو‬
! ‫هـــام‬ ‫تنــــويـــه‬
‫ما‬ ‫أن‬ ‫عليهـا‬‫القـائمين‬ ‫وجمـيع‬ ‫المجـلة‬ ‫تؤكـد‬‫قس‬ ‫فـي‬ ‫مقاالت‬ ‫من‬ ‫ننشـره‬‫ـم‬
.. ‫المقاالت‬ ‫تلك‬ ‫كتبوا‬ ‫من‬ ‫نظـر‬ ‫وجهات‬ ‫عـن‬ ‫فقط‬ ‫يعبـر‬ "‫نظر‬ ‫"وجهـات‬‫وأن‬
‫ن‬ ‫لكـي‬ ‫تتفـق‬ ‫وقد‬ ‫تختلف‬ ‫قد‬ ‫التي‬ ‫النظـر‬ ‫وجهـات‬ ‫عرض‬ ‫هي‬‫مهمتنـا‬‫حـاول‬

8. .. ‫النظــر‬ ‫وجهات‬ ‫تعدد‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫الحقيقة‬ ‫إلي‬ ‫للوصول‬ ‫القارئ‬ ‫مكـن‬ُ‫ن‬ ‫أن‬‫كمـا‬
‫توج‬ ‫أي‬ ‫نطـرح‬ ‫ال‬ ‫أننـا‬ ‫نؤكـد‬‫أش‬ ‫أو‬ ‫معينه‬ ‫لفئة‬ ‫تحيـز‬ ‫أو‬ ‫سياسية‬ ‫هـات‬‫خاص‬
‫نناسب‬ ‫لكي‬ ‫الكـاملـة‬ ‫الحيادية‬ ‫ظهـر‬ُ‫ن‬ ‫أن‬ ‫جاهدين‬ ‫ونحـاول‬ ‫معينين‬
.. ‫ودعمنـا‬ ‫معنــا‬ ‫التعـاون‬ ‫علي‬ ‫وافق‬ ‫من‬ ‫كـل‬ ‫نشكـر‬ ‫الجميع..كمـا‬
‫عمل‬ ‫فريق‬..‫المجــلة‬ ‫مجــلة‬
‫التــصميــمــــات‬
..‫العـدد‬ ‫هذا‬ ‫فـي‬
‫..يقدم‬ ‫العدوي‬ ‫أحمـد‬..
‫أن‬ ‫ونتمني‬ ‫تصميامته‬ ‫من‬ ‫مميزة‬ ‫مجموعة‬
..‫إعجابكم‬ ‫تنال‬

9. ً‫ا‬‫أيض‬ ‫تشاركوهـا‬ ‫أن‬ ‫نتمني‬ ‫كمـا‬

14. ‫الريــــاضــــــه‬
..‫العــــــــــــدد‬ ‫هذا‬ ‫فــي‬
.. ‫يكتــب‬ ‫الشيمـــي‬ ‫إســـــالمـ‬
.. ‫النفسيــة‬ ‫الحــالة‬
‫األخبـار‬ ‫من‬ ‫مميزة‬ ‫مجموعة‬ ‫ويقدمـ‬.. ‫الهــامـة‬ ‫الرياضيه‬
‫تنـ‬ ‫أن‬ ‫نتمنـــي‬ ‫والتــي‬‫ــال‬‫إعجبـــــابكـ‬‫م‬..

15. ‫يك‬ ‫الرياضى‬ ‫بالقسم‬ ‫الخاص‬ ‫الجزء‬ .. ‫الرحيم‬ ‫الرحمن‬ ‫هللا‬ ‫بسم‬‫لكم‬ ‫تبه‬
. ‫الشيمى‬ ‫اسالم‬
. " ‫األسبوعية‬ ‫:"الكلمة‬ ‫أوال‬
‫ال‬ ‫األولى‬ ‫النسخه‬ ‫بتوزيع‬ ً‫ا‬‫مع‬ ‫نبدأ‬ ‫األسبوع‬ ‫هذا‬‫رسمـية‬‫يش‬ ‫و‬ ‫المجلة‬ ‫مجلة‬ ‫من‬‫ان‬ ‫رفنى‬
‫التوف‬ ‫له‬ ‫واتمنى‬ ‫المواقف‬ ‫من‬ ‫جدا‬ ‫كثيرا‬ ‫ساندنى‬ ‫الذى‬ ‫الوفى‬ ‫صديقى‬ ‫اساند‬‫و‬ . ‫يق‬
. ‫المجلة‬ ‫فى‬ ‫الرياضى‬ ‫القسم‬ ‫عن‬ ‫المسؤول‬ ‫اكون‬ ‫ان‬ ‫أيضا‬ ‫يشرفنى‬
.. ‫الرياضية‬ ‫األخبار‬ ‫أهم‬ :ً‫ا‬‫ثاني‬
: ‫محلية‬ ‫أخبار‬
.‫القمة‬ ‫قبل‬ ‫سمك‬ ‫أكلة‬ ‫على‬ ‫األهلى‬ ‫العبى‬ ‫يعزم‬ ‫جايردو‬
‫ا‬ ‫والجهاز‬ ‫الفريق‬ ‫لالعبى‬ ‫الدعوة‬ ‫لألهلى‬ ‫الفنى‬ ‫المدير‬ ‫جاريدو‬ ‫اإلسبانى‬ ‫وجه‬،‫لفنى‬
‫الالعب‬ ‫لتحفيز‬ ‫األسبانى‬ ‫دعوة‬ ‫تأتى‬ .‫األسماك‬ ‫مطاعم‬ ‫بأحد‬ ‫غذاء‬ ‫وجبة‬ ‫لتناول‬‫ين‬
‫الخميس‬ ‫يوم‬ ‫لها‬ ‫قرر‬ُ‫م‬‫ال‬ ‫الزمالك‬ ‫أمام‬ ‫القمة‬ ‫مباراة‬ ‫قبل‬ ‫بينهم‬ ‫العالقة‬ ‫ولترابط‬‫فى‬ ،
.‫الدورى‬
‫عن‬ ‫طاهر‬ ‫محمود‬: ‫القمة‬
‫الزمالك‬ ‫أمام‬ ‫القمة‬ ‫مباراة‬ ‫إن‬ ‫األهلى‬ ‫النادى‬ ‫رئيس‬ ‫طاهر‬ ‫محمود‬ ‫المهندس‬ ‫قال‬
‫الرو‬ ‫فى‬ ‫قمة‬ ‫يريدها‬ ‫ثم‬ ‫ومن‬ ،‫البالد‬ ‫بها‬ ‫تمر‬ ‫خاصة‬ ‫ظروف‬ ‫فى‬ ‫تأتى‬ ،‫الخميس‬‫ح‬
‫تحظ‬ ‫والزمالك‬ ‫األهلى‬ ‫مباراة‬ ‫وأن‬ ‫السيما‬ ‫والخاسر‬ ‫الفائز‬ ‫عن‬ ً‫ا‬‫بعيد‬ ‫الرياضية‬‫ى‬
‫وب‬‫والخارج‬ ‫الداخل‬ ‫فى‬ ‫كبير‬ ‫باهتمام‬‫صور‬ ‫المباراة‬ ‫هذه‬ ‫تعكس‬ ‫أن‬ ‫البد‬ ‫التالى‬‫ة‬
‫صحف‬ ‫تصريحات‬ ‫فى‬ ‫األهلى‬ ‫رئيس‬ ‫وأوضح‬ . ‫المصرية‬ ‫الرياضة‬ ‫عن‬ ‫حضارية‬‫أنه‬ ‫ية‬
‫التعرض‬ ‫دون‬ ‫المنظومة‬ ‫فى‬ ‫لدوره‬ ً‫ا‬‫وفق‬ ‫بمسئولياته‬ ‫فرد‬ ‫كل‬ ‫يتطلع‬ ‫أن‬ ‫البد‬‫وأن‬ ‫لآلخر‬

16. ‫األخ‬ ‫المستطيل‬ ‫داخل‬ ‫سواء‬ ‫اللقاء‬ ‫فى‬ ‫السائدة‬ ‫السمة‬ ‫هو‬ ‫المميز‬ ‫السلوك‬ ‫يكون‬‫أو‬ ‫ضر‬
‫ن‬ ‫ثالث‬ ‫عن‬ ‫تزيد‬ ‫لن‬ ‫وحصيلتها‬ ‫القدم‬ ‫كرة‬ ‫فى‬ ‫مباراة‬ ‫النهاية‬ ‫فى‬ ‫ألنها‬ ‫خارجه‬. ‫قاط‬
‫ك‬ ‫باسمين‬ ‫يليق‬ ً‫ا‬‫كروي‬ً‫ا‬‫عرض‬ ‫الفريقين‬ ‫يقدم‬ ‫أن‬ ‫طاهر‬ ‫محمود‬ ‫المهندس‬ ‫ى‬ّ‫ن‬‫وتم‬‫وأن‬ ‫بار‬
‫ملي‬ ‫الفريقين‬ ‫صفوف‬ ‫وأن‬ ‫خاصة‬ ‫للمباراة‬ ‫والمتابعين‬ ‫الجماهير‬ ‫به‬ ‫تستمع‬‫بالنجوم‬ ‫ئة‬
‫وطال‬ ،‫العالية‬ ‫المهارات‬ ‫أصحاب‬‫تحكي‬ ‫قرارات‬ ‫ألية‬ ‫التعرض‬ ‫بعدم‬ ‫الالعبين‬ ‫ب‬‫مية‬
‫الت‬ ‫ألن‬ ‫فريقه‬ ‫قيادة‬ ‫فى‬ ‫بدوره‬ ‫فنى‬ ‫جهاز‬ ‫كل‬ ‫ويقوم‬ ‫الملعب‬ ‫داخل‬ ‫والتركيز‬‫فى‬ ‫صرفات‬
‫و‬ ‫بخير‬ ‫المباراة‬ ‫تمر‬ ‫أن‬ ‫فى‬ ‫ثقته‬ ‫طاهر‬ ‫وأكد‬ .‫محسوبة‬ ‫تكون‬ ‫المواقف‬ ‫هذه‬ ‫مثل‬‫يكون‬
‫بالش‬ ‫اللقاء‬ ‫هذا‬ ‫مرور‬ ‫وأن‬ ‫خاصة‬ ‫المصرية‬ ‫الكرة‬ ‫فيها‬ ‫الحقيقى‬ ‫الفائز‬‫اال‬ ‫كل‬‫يجابى‬
‫للدور‬ ‫الثانى‬ ‫الدور‬ ‫بداية‬ ‫مع‬ ‫للمدرجات‬ ‫الجماهير‬ ‫لعودة‬ ‫خير‬ ‫بادرة‬ ‫يكون‬ ‫سوف‬.‫ى‬
‫بف‬ ‫متفائل‬ ‫لكنه‬ ‫للطرفين‬ ‫مشروع‬ ‫حق‬ ‫للفوز‬ ‫السعى‬ ‫أن‬ ‫األهلى‬ ‫رئيس‬ ‫وقال‬‫وجهازه‬ ‫ريقه‬
‫وج‬ ‫من‬ ‫األهلى‬ ‫ينقص‬ ‫وما‬ ، ‫الصحيح‬ ‫االتجاه‬ ‫فى‬ ‫تسير‬ ‫األمور‬ ‫أن‬ ‫خاصة‬ ‫الفنى‬‫هة‬
‫والتى‬ ‫جماهيره‬ ‫هى‬ ‫اآلن‬ ‫نظره‬‫القوة‬ ‫الكتمال‬ ‫عودتها‬ ‫على‬ ‫النادى‬ ‫رئيس‬ ‫يراهن‬
‫لأل‬ ‫قوية‬ ‫انطالقة‬ ‫من‬ ‫واثق‬ ‫أنه‬ ‫إلى‬ ‫وأشار‬ . ‫القادمة‬ ‫الفترة‬ ‫فى‬ ‫لألهلى‬ ‫الضاربة‬‫مع‬ ‫هلى‬
‫الماض‬ ‫الفترة‬ ‫طوال‬ ً‫ا‬‫كثير‬ ‫عانى‬ ‫األهلى‬ ‫وأن‬ ‫خاصة‬ ‫للدورى‬ ‫الثانى‬ ‫الدور‬ ‫بداية‬‫من‬ ‫ية‬
‫االست‬ ‫من‬ ‫الفنى‬ ‫المدير‬ ‫تمكن‬ ‫لم‬ ‫والتى‬ ‫واإلصابات‬ ‫اإليقافات‬‫ال‬ ‫كل‬ ‫من‬ ‫فادة‬،‫عناصر‬
‫م‬ ‫أكبر‬ ‫األمور‬ ‫تأخذ‬ ‫وال‬ ‫المباراة‬ ‫أحداث‬ ‫مع‬ ‫بعقالنيه‬ ‫التعامل‬ ‫ضرورة‬ ‫على‬ ً‫ا‬‫شدد‬ُ‫م‬‫ن‬
.‫للجميع‬ ‫رئيسى‬ ‫هدف‬ ‫العامة‬ ‫المصلحة‬ ‫مراعاة‬ ‫يكون‬ ‫وأن‬ ‫حجمها‬
.‫عشر‬ ‫الثامن‬ ‫لألسبوع‬ ‫الدورى‬ ‫مباريات‬ ‫حكام‬
‫الثالثاء‬ ‫اليوم‬ ‫مباريات‬ ‫حكام‬ ‫أسماء‬ ‫الرئيسية‬ ‫الحكام‬ ‫لجنة‬ ‫أعلنت‬‫األسب‬ ‫فى‬‫الثامن‬ ‫وع‬
‫المقاصة‬ ‫مصر‬ ‫يلي‬ ‫كما‬ ‫األول‬ ‫القسم‬ ‫لدورى‬ ‫عشر‬×‫بسيونى‬ ‫محمود‬ : ‫دجلة‬ ‫وادى‬
‫الداخلية‬ .ً‫ا‬‫رابع‬ ً‫ا‬‫حكم‬ ‫سمير‬ ‫وأشرف‬ ..‫رمضان‬ ‫وهيثم‬ ‫سيد‬ ‫سعد‬ ‫ويعاونه‬×
‫حك‬ ‫فهمى‬ ‫ومحمد‬ ..‫محمود‬ ‫وعلى‬ ‫حسن‬ ‫أيمن‬ ‫ويعاونه‬ ‫الحميد‬ ‫عبد‬ ‫هشام‬ : ‫األسيوطى‬ً‫ا‬‫م‬
‫سموحة‬ ً.‫رابعا‬×: ‫اإلسماعيلى‬‫مصطفى‬ ‫وأحمد‬ ‫محمود‬ ‫كارم‬ ‫ويعاونه‬ ‫الحنفى‬ ‫محمد‬..
‫النصر‬ .ً‫ا‬‫رابع‬ ً‫ا‬‫حكم‬ ‫إسماعيل‬ ‫وحسين‬×‫محمو‬ ‫ويعاونه‬ ‫عاشور‬ ‫محمود‬ : ‫المقاولون‬‫د‬
‫السيد‬ ‫وخالد‬ ‫السميع‬ ‫عبد‬ ‫السيد‬.ً‫ا‬‫رابع‬ ً‫ا‬‫حكم‬ ‫شعبان‬ ‫وكريم‬ ..

17. ‫التويتر‬ ‫عبر‬ ‫التأهل‬ ‫على‬ ‫تونس‬ ‫يهنئ‬ ‫تريكة‬
‫النادى‬ ‫العب‬ ‫تريكة‬ ‫أبو‬ ‫محمد‬ ‫النجم‬ ‫هنأ‬‫الم‬ ،‫األسبق‬ ‫الوطنى‬ ‫والمنتخب‬ ‫األهلى‬‫نتخب‬
‫حالي‬ ‫المقامة‬ ‫األفريقية‬ ‫األمم‬ ‫بطولة‬ ‫فى‬ ‫الثانى‬ ‫للدور‬ ‫التأهل‬ ‫على‬ ‫التونسى‬‫غينيا‬ ‫فى‬‫ا‬
.‫منهما‬ ‫لكل‬ ‫بهدف‬ ‫الديمقراطية‬ ‫الكونغو‬ ‫مع‬ً‫ا‬‫إيجابي‬ ‫تعادل‬ ‫بعدما‬ ،‫االستوائية‬‫وكتب‬
‫"تويت‬ ‫االجتماعى‬ ‫التواصل‬ ‫بموقع‬ ‫الشخصى‬ ‫حسابه‬ ‫عبر‬ ‫تغريده‬ ‫تريكة‬‫ر‬،ً‫ال‬‫قائ‬ "
‫ال‬ ‫األدوار‬ ‫فى‬ ‫وبالتوفيق‬ ‫تونس‬ ‫منتخب‬ ‫"مبروك‬."‫قادمة‬
.ً‫ا‬‫مبدئي‬ ‫الزمالك‬ ‫تدريب‬ ‫على‬ ‫موافق‬ " ‫مضوى‬ "
‫الفائ‬ ،‫الجزائرى‬ ‫سطيف‬ ‫وفاق‬ ‫لفريق‬ ‫الفنى‬ ‫المدير‬ ،‫مضوى‬ ‫الدين‬ ‫خير‬ ‫قال‬‫مؤخرا‬ ‫ز‬
‫ح‬ "‫"شفهية‬ ‫معه‬ ‫الزمالك‬ ‫مفاوضات‬ ‫إن‬ ،‫السمراء‬ ‫القارة‬ ‫فى‬ ‫مدرب‬ ‫أفضل‬ ‫بجائزة‬‫تى‬
‫ولم‬ ‫اآلن‬‫األ‬ ‫قيادة‬ ‫على‬ ‫للموافقة‬ ‫الوحيد‬ ‫شرطه‬ ‫أن‬ ،‫الرسمية‬ ‫المراحل‬ ‫إلى‬ ‫ترتق‬‫بيض‬
"‫"مضوى‬ ‫وأكد‬ .‫الحالى‬ ‫الوقت‬ ‫فى‬ ‫وليس‬ ‫المقبل‬ ‫الموسم‬ ‫بداية‬ ‫المهمة‬ ‫تولى‬ ‫هو‬‫خالل‬ ،
‫ا‬ ‫للثقافة‬ ‫المصرى‬ ‫االتحاد‬ ‫له‬ ‫أعده‬ ‫الذى‬ ‫التكريم‬ ‫لحضور‬ ‫القاهرة‬ ‫فى‬ ‫تواجده‬‫لرياضية‬
‫األهل‬ ‫على‬ ‫للفوز‬ ‫جاهز‬ ‫فريقه‬ ‫أن‬ ،‫اليوم‬‫يوم‬ ‫األفريقى‬ ‫السوبر‬ ‫موقعة‬ ‫فى‬ ‫ى‬12‫فبراير‬
‫ب‬ ‫للتتويج‬ ‫سطيف‬ ‫وفاق‬ ‫تخدم‬ ‫العوامل‬ ‫كل‬ ‫أن‬ ‫إلى‬ ‫مشيرا‬،‫بالجزائر‬ ‫المقبل‬‫البطولة‬ ‫هذه‬
‫ال‬ ‫الفنية‬ ‫والحالة‬ ‫العالية‬ ‫الروح‬ ‫إلى‬ ‫إضافة‬ ،‫الجماهيرية‬ ‫والمؤازرة‬ ‫األرض‬ ‫أهمها‬‫تى‬
‫تخ‬ ‫أن‬ ‫الفنى‬ ‫المدير‬ ‫وتمنى‬ .‫الحالى‬ ‫الوقت‬ ‫فى‬ ‫الالعبون‬ ‫إليها‬ ‫وصل‬‫ال‬ ‫هذه‬ ‫رج‬‫موقعة‬
‫واض‬ ‫رسالة‬ ‫تكون‬ ‫وأن‬ ،‫العريقين‬ ‫الناديين‬ ‫ومكانة‬ ‫بقيمة‬ ‫يليق‬ ‫بشكل‬ ‫المهمة‬‫حة‬
.‫البلدين‬ ‫تربط‬ ‫التى‬ ‫العالقة‬ ‫ومتانة‬ ‫قوة‬ ‫على‬ ‫للتأكيد‬ ‫العربية‬ ‫للجماهير‬
.‫السجن‬ ‫الى‬ ‫بهم‬ ‫اودت‬ ‫الذى‬ ‫األهلى‬ ‫والعب‬ ‫الجيزى‬ ‫لمشكلة‬ ‫ملخص‬
‫فى‬ ‫حاليا‬ ‫المتواجد‬ ،‫االثنين‬ ‫اليوم‬ ،‫السكندرى‬ ‫الفريق‬ ‫مهاجم‬ ‫العجيزى‬ ‫هانى‬ ‫لها‬ ‫تعرض‬

18. ‫سيارة‬ ‫مستقال‬ ‫الصحراوى‬ ‫مرغم‬ ‫بطريق‬ ‫الالعب‬ ‫ظبط‬ ‫تم‬ ‫ما‬ ‫بعد‬ ،‫العامرية‬ ‫نيابة‬
‫العجيزى‬ ‫وكان‬ .‫لها‬ ‫مزورة‬ ‫أوراق‬ ‫وبحوزته‬ ‫الجمارك‬ ‫مستخلصة‬ ‫غير‬ ‫ليبيا‬ ‫من‬ ‫مهربة‬
‫حملت‬ ‫التى‬ ‫القضية‬ ‫تحقيقات‬ ‫فى‬ ‫أكد‬ ‫قد‬‫رقم‬9126‫لسنة‬1122‫العامرية‬ ‫إدارى‬ ،
‫على‬ ‫تحصل‬ ‫أنه‬ ،‫اإلسكندرية‬ ‫غرب‬ ‫عام‬ ‫محامى‬ ‫البحيرى‬ ‫وليد‬ ‫المستشار‬ ‫وبإشراف‬
.‫األوراق‬ ‫بتزوير‬ ‫علمه‬ ‫ونفى‬ ‫األهلى‬ ‫النادى‬ ‫العبى‬ ‫أحد‬ ‫حازم‬ ‫منشريف‬ ‫السيارة‬
‫نسبها‬ ‫التى‬ ‫االتهامات‬ ‫من‬ ‫نفسه‬ ،‫األهلى‬ ‫مدافع‬ ‫حازم‬ ‫شريف‬ ‫برأ‬ ‫األخرى‬ ‫الناحية‬ ‫وفى‬
‫هان‬ ‫له‬‫مجهولة‬‫سيارة‬ ‫وبيع‬ ‫بتزوير‬ ،‫النيابة‬ ‫أمام‬ ‫سموحة‬ ‫نادى‬ ‫مهاجم‬ ‫العجيزى‬ ‫ى‬
‫بحوزته‬ ‫كان‬ ‫عام‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫ومنذ‬ ‫إنه‬ ‫حازم‬ ‫شريف‬ ‫وقال‬ .‫ليبيا‬ ‫من‬ ‫مهربة‬ ‫المصدر‬
‫أصدقائه‬ ‫أحد‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫جلبها‬ ‫السلوم‬ ‫جمرك‬ "‫كاريرا‬ ‫"بورش‬ ‫نوعية‬ ‫من‬ ‫سيارة‬
‫أ‬ ‫موضحا‬ ،‫أخرى‬ ‫مرة‬‫السيارة‬ ‫بإعادة‬ ‫بعدها‬ ‫ليقوم‬ ‫الليبيين‬‫فى‬ ‫قام‬ ‫العجيزى‬ ‫هانى‬ ‫ن‬
‫الالعب‬ ‫أضاف‬ .‫الشخص‬ ‫هذا‬ ‫نفس‬ ‫من‬ "‫"كماروا‬ ‫سيارة‬ ‫باستئجار‬ ‫الوقت‬ ‫نفس‬
‫غيره‬ ‫أو‬ ‫العجيزى‬ ‫سواء‬ ‫آخر‬ ‫شخص‬ ‫إلى‬ "‫"جمرك‬ ‫سيارة‬ ‫ببيع‬ ‫أقوم‬ ‫"كيف‬ :‫متعجبا‬
‫إيضاحه‬ ‫فى‬ ‫أرغب‬ ‫ما‬ ‫لكن‬ ،‫األمور‬ ‫فى‬ ‫فهم‬ ‫وسوء‬ ‫لغط‬ ‫هناك‬ ،!‫؟‬ ‫ذلك‬ ‫يمنع‬ ‫والقانون‬
‫ت‬ ‫اتهامات‬ ‫أى‬ ‫من‬ ‫برىء‬ ‫أننى‬ ‫هو‬‫النيابة‬ ‫من‬ ‫رسمى‬ ‫بشكل‬ ‫استدعائى‬ ‫وحال‬ ،‫إلى‬ ‫نسب‬
‫غيره‬ ‫أو‬ ‫العجيزى‬ ‫يمتلك‬ ‫وال‬ ‫اتهامات‬ ‫أى‬ ‫من‬ ‫يحمينى‬ ‫فالقانون‬ ،‫كاملة‬ ‫بأقوالى‬ ‫سأدلى‬
‫فى‬ ‫أسمى‬ ‫العجيزى‬ ‫ذكر‬ ‫"ربما‬ :‫الحمراء‬ ‫القلعة‬ ‫مدافع‬ ‫وتابع‬ .‫إلدانتى‬ ‫أرواق‬ ‫أى‬
‫ت‬ ‫من‬ ‫فبدال‬ ،‫لألمور‬ ‫كامل‬ ‫فهم‬ ‫دون‬ ‫بالخطأ‬ ‫معه‬ ‫أجريت‬ ‫التى‬ ‫التحقيقات‬‫اسم‬ ‫وضيح‬
."‫اسمى‬ ‫بذكر‬ ‫قام‬‫السيارة‬ ‫هذه‬ ‫منه‬ ‫أخذ‬ ‫الذى‬ ‫الليبى‬ ‫الشخص‬
: ‫العالمية‬ ‫األخبار‬
‫التأهل‬ ‫عن‬ ‫يقول‬ ‫تونس‬ ‫مدرب‬
‫"نسور‬ ‫بتأهل‬ ‫سعادته‬ ،‫التونسى‬ ‫للمنتخب‬ ‫الفنى‬ ‫المدير‬ ،‫ليكنز‬ ‫جورج‬ ‫البلجيكى‬ ‫أبدى‬
‫فى‬ً‫ا‬‫حالي‬ ‫المقامة‬ ،‫األفريقية‬ ‫األمم‬ ‫كأس‬ ‫بطولة‬ ‫فى‬ ،‫النهائي‬ ‫ربع‬ ‫للدور‬ "‫قرطاج‬‫غينيا‬
.‫نقاط‬ ‫خمس‬ ‫برصيد‬ ،‫الثانية‬ ‫للمجموعة‬ ً‫ا‬‫متصدر‬ ،‫االول‬ ‫الدور‬ ‫أنهى‬ ‫بعدما‬ ،‫االستوائية‬
‫لدور‬ ‫تأهلنا‬ ‫أن‬ ‫"أعتقد‬ ،‫التونسية‬ ‫االعالم‬ ‫لوسائل‬ ‫تصريحات‬ ‫فى‬ ،‫ليكنز‬ ‫جورج‬ ‫وقال‬
‫قبل‬ ‫الراحة‬ ‫من‬ ‫قسط‬ ‫على‬ ‫نحصل‬ ‫أن‬ ‫علينا‬ ،ً‫ا‬‫مستحق‬ ‫كان‬ ‫المجموعة‬ ‫رأس‬ ‫على‬ ‫الثمانية‬
‫غين‬ ‫مباراة‬ ‫فى‬ ‫التفكير‬‫خاللها‬ ‫من‬ ‫نسعى‬ ‫والتى‬ ،‫المقبل‬ ‫السبت‬ ‫لها‬ ‫المحدد‬ ‫االستوائية‬ ‫يا‬
."‫البطولة‬ ‫فى‬ ‫مسيرتنا‬ ‫لمواصلة‬ ‫الفوز‬ ‫لتحقيق‬

19. ‫ب‬ ‫منتخب‬ ‫أن‬ ،‫التونسي‬ ‫المنتخب‬ ‫قائد‬ ،‫الشيخاوي‬ ‫ياسين‬ ‫أوضح‬ ،‫جانبه‬ ‫من‬‫نجح‬ ‫الده‬
‫االستوائي‬ ‫غينيا‬ ‫إلى‬ ‫الوصول‬ ‫منذ‬ ‫واجهته‬ ‫التى‬ ‫الصعبة‬ ‫الظروف‬ ‫تحدى‬ ‫فى‬‫حيث‬ ،‫ة‬
‫اإلق‬ ‫سوء‬‫الم‬ ‫هلل..حققنا‬ ‫"الحمد‬ ،‫الشيخاوي‬ ‫ياسين‬ ‫وقال‬ .‫التدريب‬ ‫ومالعب‬ ‫امة‬‫وهو‬ ‫هم‬
‫ال‬ ‫المباراة‬ ‫فى‬ ‫بالصعود‬ ‫جدارتنا‬ ‫لتأكيد‬ ‫نسعى‬ ،‫النهائي‬ ‫ربع‬ ‫للدور‬ ‫التأهل‬‫أما‬ ،‫قادمة‬
‫أ‬ ‫من‬ ‫يهون‬ ‫شىء‬ ‫فكل‬،‫هنا‬ ‫إلى‬ ‫حضورنا‬ ‫منذ‬ ‫تواجهنا‬ ‫التى‬ ‫للمصاعب‬ ‫بالنسبة‬‫جل‬
."‫تونس‬
.‫انشيلوتى‬ ‫عقد‬ ‫تجديد‬ ‫يتمنى‬ ‫زيزو‬
‫ت‬ ‫ضرورة‬ ‫على‬ ،‫زيدان‬ ‫الدين‬ ‫زين‬ ‫الفرنسى‬ ‫األسطورة‬ ‫أكد‬‫جديد‬
‫لاير‬ ‫لفريق‬ ‫الفنى‬ ‫المدير‬ ‫أنشيلوتى‬ ‫كارلو‬ ‫اإليطالى‬ ‫عقد‬‫مدريد‬
‫مع‬ ‫مقابلة‬ ‫وفى‬ .‫النادي‬ ‫إدارة‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫تردد‬ ‫دون‬ ،‫اإلسباني‬
‫ف‬ ‫ما‬ ‫يعرف‬ ‫"الجميع‬ ‫زيدان‬ ‫قال‬ ،‫اإلسبانية‬ "‫"ماركا‬ ‫صحيفة‬‫عله‬
‫التى‬ ‫والطريقة‬ ‫مدريد‬ ‫لريال‬ ‫أنشيلوتى‬‫ال‬ ‫مع‬ ‫بها‬ ‫يتعامل‬‫العبين‬
‫الفري‬ ‫لقيادة‬ ‫األفضل‬ ‫هو‬ ‫أنشيلوتى‬ ،‫المالبس‬ ‫غرفة‬ ‫فى‬."‫ق‬
‫الطري‬ ‫على‬ ‫يسير‬ ‫مدريد‬ ‫"لاير‬ ‫الفرنسى‬ ‫األسطورة‬ ‫أضاف‬‫ق‬
‫العال‬ ‫واألداء‬ ‫الطموح‬ ‫من‬ ‫واثق‬ ‫وأنا‬ ،‫األلقاب‬ ‫إلحراز‬ ‫الصحيح‬‫ى‬
‫كريستيانو‬ ‫يقدمه‬ ‫الذى‬.
‫النفســـية‬ ‫الحــالة‬

20. ‫قبل‬ ‫لالعبين‬ ‫النفسية‬ ‫الحالة‬‫مس‬ ‫على‬ ‫فريق‬ ‫اى‬ ‫نجاح‬ ‫عوامل‬ ‫أهم‬ ‫من‬ ‫مباراة‬ ‫أى‬‫توى‬
‫الفريق‬ ‫يفوز‬ ‫ان‬ ‫المستحيل‬ ‫فمن‬ . ‫باألخص‬ ‫القدم‬ ‫كرة‬ ‫وليست‬ ‫عامة‬ ‫الرياضة‬‫بمباراة‬
‫يكون‬ ‫ان‬ ‫المدرب‬ ‫وعلى‬ ‫يجب‬ ‫الفشل‬ ‫أو‬ ‫باالحباط‬ ‫احساس‬ ‫معهم‬ ‫الالعبون‬ ‫يدخلها‬
‫خ‬ ‫من‬ ‫أكبر‬ ‫النجاح‬ ‫فى‬ ‫رغبتهم‬ ‫يكون‬ ‫ان‬ ‫يجب‬ ‫أنه‬ ‫مقولة‬ ‫الالعبين‬ ‫داخل‬ ‫زارع‬‫و‬‫من‬ ‫فهم‬
. ‫الفشل‬
‫التى‬ ‫الفرق‬ ‫أكثر‬ ‫من‬ ‫البورسعيدى‬ ‫المصرى‬ ‫النادى‬ ‫هناك‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫وعلى‬‫دعمت‬
‫الت‬ ‫مجال‬ ‫فى‬ ‫كفاءة‬ ‫المصريين‬ ‫المدربين‬ ‫أكثر‬ ‫من‬ ‫مدرب‬ ‫معهم‬ ‫كان‬ ‫و‬ ‫صفوفها‬‫دريب‬
" ‫وهو‬
‫طمو‬ ‫تحقيق‬ ‫فى‬ ‫المبدئى‬ ‫فشلة‬ ‫بعد‬ ‫مؤخرا‬ ‫الفريق‬ ‫ترك‬ ‫الذى‬ " ‫يحيى‬ ‫طارق‬‫حات‬
‫استقالت‬ ‫تقديم‬ ‫وبعد‬ ‫الفريق‬‫ة‬
‫ا‬ ‫مشجعيهم‬ ‫طموحات‬ ‫على‬ ‫مبنية‬ ‫الفريق‬ ‫العبو‬ ‫بها‬ ‫التى‬ ‫النفسية‬ ‫الحالة‬ ‫وهذة‬‫ال‬ ‫لتى‬
‫الالعب‬ ‫على‬ ‫فبذلك‬ ‫الفوز‬ ‫بسوى‬ ‫ترضى‬ ‫ال‬ ‫و‬ ‫بالخسارة‬ ‫اطالقا‬ ً‫ا‬‫أبد‬ ‫ترضى‬‫ين‬
‫بقي‬ ‫و‬ ‫تدريبات‬ ‫من‬ ‫شاق‬ ‫حمل‬ ‫من‬ ‫بذلو‬ ‫مهما‬ ‫و‬ ‫نفسيا‬ ‫جدا‬ ‫جدا‬ ‫كبيرة‬ ‫ضغوطات‬‫ت‬
‫يفشلوا‬ ‫أن‬ ‫الممكن‬ ‫من‬ ‫السوء‬ ‫بهذا‬ ‫النفسة‬ ‫حالتهم‬‫فأكثر‬ ‫أكثر‬.
‫يحافظ‬ ‫للفريق‬ ‫نفسى‬ ‫اخصائى‬ ‫هناك‬ ‫يكن‬ ‫لم‬ ‫اذ‬ ‫بالمدرب‬ ‫خاص‬ ‫الجزء‬ ‫هذا‬ ‫و‬‫على‬
‫هذا‬ ‫فيه‬ ‫يتوافر‬ ‫ان‬ ‫مدرب‬ ‫أى‬ ‫على‬ ‫ويجب‬ , ً‫ا‬‫دائم‬ ‫المرتفعه‬ ‫الالعبين‬ ‫معنويات‬‫الجزء‬
‫مأكوالتهم‬ ‫مثل‬ ‫المادية‬ ‫احتياجاتهم‬ ‫وتوفير‬ ‫االوقات‬ ‫كل‬ ‫فى‬ ‫الالعبين‬ ‫دعم‬ ‫من‬
‫متعل‬ ‫و‬ ‫أغراضهم‬ ‫و‬ ‫ومشروباتهم‬‫ال‬ ‫المقابل‬ ً‫ا‬‫أيض‬ ‫و‬ ‫المطلوبة‬ ‫الشخصية‬ ‫قاتهم‬‫مادى‬
‫ص‬ ‫و‬ ‫سالمتهم‬ ‫على‬ ‫الحفاظ‬ ‫مثل‬ ‫المعنوية‬ ‫متطالباتهم‬ ‫أو‬ , ‫الالعب‬ ‫حق‬ ‫من‬ ‫الذى‬‫و‬ ‫حتهم‬
‫البدنية‬ ‫حالتهم‬
‫امكانيات‬ ‫يكون‬ ‫ان‬ ‫اما‬ ‫أسباب‬ ‫لثالث‬ ‫يخسر‬ ‫يخسر‬ ‫الذى‬ ‫الفريق‬ ‫ان‬ ‫نجد‬ ‫فدائما‬‫من‬ ‫أقل‬ ‫هم‬
‫أخطاء‬ ‫يحدث‬ ‫ان‬ ‫اما‬ ‫و‬ ‫اآلخر‬ ‫الفريق‬ ‫امكانيات‬‫النفسية‬ ‫الحالة‬ ‫تكون‬ ‫أو‬ ‫كثيرة‬‫لالعبين‬
‫يرام‬ ‫ما‬ ‫غير‬ ‫على‬.

21. ‫بجاي‬ ‫األحمر‬ ‫أحمد‬ ‫فاز‬ ‫مرة‬ ‫كم‬ ‫هو‬ ‫والسؤال‬ ‫المسابقة‬ ‫فقرة‬ : ً‫ا‬‫رابع‬‫زة‬
‫؟؟‬ ‫مصر‬ ‫فى‬ ‫يد‬ ‫كرة‬ ‫العب‬ ‫أفضل‬..
‫وسيت‬ ‫المجلة‬ ‫إلصدار‬ ‫الرسمـي‬ ‫البوست‬ ‫فـي‬ ‫إجاباتكـم‬ ‫ضعوا‬‫نشـر‬ ‫م‬
..‫القادم‬ ‫العدد‬ ‫في‬ ‫الفائز‬ ‫واسم‬ ‫صورة‬‫لكــم‬ ‫كتبة‬
‫الشيمـي‬ ‫إســـالم‬