Diese Präsentation wurde erfolgreich gemeldet.
Die SlideShare-Präsentation wird heruntergeladen. ×

ملحمة بطلها الملياردير المصري صلاح عطية

Anzeige
Anzeige
Anzeige
Anzeige
Anzeige
Anzeige
Anzeige
Anzeige
Anzeige
Anzeige
Anzeige
Anzeige
Nächste SlideShare
Ekb benha
Ekb benha
Wird geladen in …3
×

Hier ansehen

1 von 19 Anzeige

ملحمة بطلها الملياردير المصري صلاح عطية

Herunterladen, um offline zu lesen

ملحمة بطلها الملياردير المصري صلاح عطية

بداية الحكاية :
المكان : بلدة صغيرة اسمها [ تفهنا الأشراف ] بمركز ميت غمر التابعة لمحافظة الدقهلية من مصر

القصة : كان هناك تسعة أفراد بقرية صغيرة تخرجوا من كلية الزراعة يعانون من فقر شديد يريدون بدء حياتهم العملية فقرروا بدء مشروع دواجن حسب خبراتهم العملية وكانوا يبحثون عن شريك عاشر ..

في النهاية جمع كل واحد منهم مبلغ 200 جنيه مصري وهو مبلغ ضئيل جدا لكنه بنظرهم كبير .. باعوا به ذهب زوجاتهم أو أرض أو اقترضوا ليكمل كل واحد منهم مبلغ 200 جنيه وظلوا يبحثون عن الشريك العاشر حتى يبدأوا الشركة لكن لا جدوى ..

جاء أحد هؤلآء الشركآء واسمه المهندس صلاح عطيه (بطل القصة) وقال وجدت الشريك العاشر ..

فردوا جميعا من هو ؟

قال : هو الله .. وله عشر الأرباح في مقابل أن يتعهدنا بالحماية والرعاية والأمان من الأوبئة .. فوافق الجميع وتم كتابة عقد الشركة وتسجيله ..

مرت الدورة الأولى من المشروع والنتيجة : أرباح لا مثيل لها وانتاج لم يسبق له مثيل ومختلف عن كل التوقعات ..
الدورة الثانية من المشروع : قرر الشركاء زيادة نصيب الشريك العاشر [ الله ] إلى 20% ، وهكذا كل عام يزيد نصيب الشريك العاشر حتى اصبح 50% ..

اﻵن .. كيف تصرف أرباح الشريك العاشر ؟

تم بناء معهد ديني إبتدائي للبنين ..
بعدها تم انشاء معهد ديني ابتدائي للبنات ..
تم إنشاء معهد إعدادي للبنين ..
بعدها تم إنشاء معهد إعدادي للبنات ..
تم إنشاء معهد ثانوي للبنين ..
بعدها تم إنشاء معهد ثانوي للبنين ..
وبما أن الأرباح في إزدياد مستمر
تم إنشاء بيت مال للمسلمين ..

وتم التفكير بعمل كليات بالقرية .. فتم التقديم على طلب لعمل كلية ولكن قوبل بالرفض لأنها قرية ولا محطة للقطار بها ، والكليات لا تكون إلا بالمدن ..

تم التقديم على طلب آخر لعمل الكلية بالجهود الذاتية .. وعمل محطة قطار بالبلد ايضا بالجهود الذاتية
وتمت الموافقة ..

ولأول مرة بتاريخ مصر يتم عمل كلية بقرية صغيرة .. والكلية أصبحت كليتان وثلاثة واربعة ..

وتم عمل بيت طالبات يسع 600 طالبة .. وبيت طلاب يسع 1000 طالب في القرية ..

تم عمل محطة واصبح اي طالب بالكليات له تذكرة مجانية لركوب القطار للبلد لتسهيل الوصول اليها
تم عمل بيت مال للمسلمين ولم يعد هناك فقير واحد بالقرية ..

تم تعميم التجربة على القرى المجاورة ولم يزر المهندس صلاح عطية قرية وغادرها الا وعمل بها بيت مال للمسلمين ..

تم مساعدة الفقراء والأرامل وغيرهم من الشباب العاطل لعمل مشاريع تغنيهم من فقرهم ..

يتم تصدير الخضروات للدول المجاورة ويوم تجميع الانتاج يتم عمل اكياس بها خضروات لكل اهل البلدة كهدية لهم من كبيرهم لصغيره

ملحمة بطلها الملياردير المصري صلاح عطية

بداية الحكاية :
المكان : بلدة صغيرة اسمها [ تفهنا الأشراف ] بمركز ميت غمر التابعة لمحافظة الدقهلية من مصر

القصة : كان هناك تسعة أفراد بقرية صغيرة تخرجوا من كلية الزراعة يعانون من فقر شديد يريدون بدء حياتهم العملية فقرروا بدء مشروع دواجن حسب خبراتهم العملية وكانوا يبحثون عن شريك عاشر ..

في النهاية جمع كل واحد منهم مبلغ 200 جنيه مصري وهو مبلغ ضئيل جدا لكنه بنظرهم كبير .. باعوا به ذهب زوجاتهم أو أرض أو اقترضوا ليكمل كل واحد منهم مبلغ 200 جنيه وظلوا يبحثون عن الشريك العاشر حتى يبدأوا الشركة لكن لا جدوى ..

جاء أحد هؤلآء الشركآء واسمه المهندس صلاح عطيه (بطل القصة) وقال وجدت الشريك العاشر ..

فردوا جميعا من هو ؟

قال : هو الله .. وله عشر الأرباح في مقابل أن يتعهدنا بالحماية والرعاية والأمان من الأوبئة .. فوافق الجميع وتم كتابة عقد الشركة وتسجيله ..

مرت الدورة الأولى من المشروع والنتيجة : أرباح لا مثيل لها وانتاج لم يسبق له مثيل ومختلف عن كل التوقعات ..
الدورة الثانية من المشروع : قرر الشركاء زيادة نصيب الشريك العاشر [ الله ] إلى 20% ، وهكذا كل عام يزيد نصيب الشريك العاشر حتى اصبح 50% ..

اﻵن .. كيف تصرف أرباح الشريك العاشر ؟

تم بناء معهد ديني إبتدائي للبنين ..
بعدها تم انشاء معهد ديني ابتدائي للبنات ..
تم إنشاء معهد إعدادي للبنين ..
بعدها تم إنشاء معهد إعدادي للبنات ..
تم إنشاء معهد ثانوي للبنين ..
بعدها تم إنشاء معهد ثانوي للبنين ..
وبما أن الأرباح في إزدياد مستمر
تم إنشاء بيت مال للمسلمين ..

وتم التفكير بعمل كليات بالقرية .. فتم التقديم على طلب لعمل كلية ولكن قوبل بالرفض لأنها قرية ولا محطة للقطار بها ، والكليات لا تكون إلا بالمدن ..

تم التقديم على طلب آخر لعمل الكلية بالجهود الذاتية .. وعمل محطة قطار بالبلد ايضا بالجهود الذاتية
وتمت الموافقة ..

ولأول مرة بتاريخ مصر يتم عمل كلية بقرية صغيرة .. والكلية أصبحت كليتان وثلاثة واربعة ..

وتم عمل بيت طالبات يسع 600 طالبة .. وبيت طلاب يسع 1000 طالب في القرية ..

تم عمل محطة واصبح اي طالب بالكليات له تذكرة مجانية لركوب القطار للبلد لتسهيل الوصول اليها
تم عمل بيت مال للمسلمين ولم يعد هناك فقير واحد بالقرية ..

تم تعميم التجربة على القرى المجاورة ولم يزر المهندس صلاح عطية قرية وغادرها الا وعمل بها بيت مال للمسلمين ..

تم مساعدة الفقراء والأرامل وغيرهم من الشباب العاطل لعمل مشاريع تغنيهم من فقرهم ..

يتم تصدير الخضروات للدول المجاورة ويوم تجميع الانتاج يتم عمل اكياس بها خضروات لكل اهل البلدة كهدية لهم من كبيرهم لصغيره

Anzeige
Anzeige

Weitere Verwandte Inhalte

Weitere von Dr Talaat Refaat (12)

Aktuellste (20)

Anzeige

ملحمة بطلها الملياردير المصري صلاح عطية

  1. 1. ‫ملحمة‬..‫بطلها‬ ‫المصري‬ ‫الملياردير‬ ‫عطية‬ ‫صالح‬ 11‫يناير‬2016
  2. 2. ‫البداية‬ •‫المكان‬:‫اسمها‬ ‫صغيرة‬ ‫بلدة‬[‫األشراف‬ ‫تفهنا‬]‫بمر‬‫كز‬ ‫مصر‬ ‫من‬ ‫الدقهلية‬ ‫لمحافظة‬ ‫التابعة‬ ‫غمر‬ ‫ميت‬. •‫القصة‬:‫تخ‬ ‫صغيرة‬ ‫بقرية‬ ‫أفراد‬ ‫تسعة‬ ‫هناك‬ ‫كان‬‫رجوا‬ ‫بد‬ ‫يريدون‬ ‫شديد‬ ‫فقر‬ ‫من‬ ‫يعانون‬ ‫الزراعة‬ ‫كلية‬ ‫من‬‫ء‬ ‫حسب‬ ‫دواجن‬ ‫مشروع‬ ‫بدء‬ ‫فقرروا‬ ‫العملية‬ ‫حياتهم‬ ‫عاشر‬ ‫شريك‬ ‫عن‬ ‫يبحثون‬ ‫وكانوا‬ ‫العملية‬ ‫خبراتهم‬..
  3. 3. ‫المشروع‬ ‫مسير‬ •‫مبلغ‬ ‫منهم‬ ‫واحد‬ ‫كل‬ ‫جمع‬200‫وهو‬ ‫مصري‬ ‫جنيه‬ ‫كبير‬ ‫بنظرهم‬ ‫لكنه‬ ‫جدا‬ ‫ضئيل‬ ‫مبلغ‬..‫ذ‬ ‫به‬ ‫باعوا‬‫هب‬ ‫منهم‬ ‫واحد‬ ‫كل‬ ‫ليكمل‬ ‫اقترضوا‬ ‫أو‬ ‫أرض‬ ‫أو‬ ‫زوجاتهم‬ ‫مبلغ‬200‫العاشر‬ ‫الشريك‬ ‫عن‬ ‫يبحثون‬ ‫وظلوا‬ ‫جنيه‬ ‫جدوى‬ ‫دون‬ ‫لكن‬ ‫الشركة‬ ‫يبدأوا‬ ‫حتى‬..
  4. 4. ‫العاشر‬ ‫الشريك‬ •‫صالح‬ ‫المهندس‬ ‫واسمه‬ ‫الشركاء‬ ‫هؤآلء‬ ‫أحد‬ ‫جاء‬ ‫عطيه‬(‫القصة‬ ‫بطل‬.)‫العاشر‬ ‫الشريك‬ ‫وجدت‬ ‫وقال‬.. •‫هو‬ ‫من‬ ‫جميعا‬ ‫فردوا‬!‫؟‬
  5. 5. ‫العاشر‬ ‫الشريك‬ ‫عطية‬ ‫صالح‬ ‫المهندس‬ ‫قال‬: •‫تعال‬ ‫هللا‬ ‫لوجه‬ ‫الخير‬ ‫أعمال‬ ‫في‬ ‫تنفق‬ ‫جارية‬ ‫صدقة‬ ‫هو‬‫ى‬.. ‫التسعة‬ ‫نحن‬ ‫معنا‬ ً‫ا‬‫شريك‬ ‫تكون‬ ‫الصدقة‬ ‫وهذه‬‫ولها‬‫ع‬‫شر‬ ‫األرباح‬‫منا‬ ‫كل‬ ‫نصيب‬ ‫مثل‬.... •‫الجارية‬ ‫الصدقة‬ ‫هذه‬ ‫منا‬ ‫يتقبل‬ ‫أن‬ ‫تعالى‬ ‫هللا‬ ‫ونسأل‬ ‫م‬ ‫واألمان‬ ‫والرعاية‬ ‫بالحماية‬ ‫يتعهدنا‬ ‫أن‬ ‫إليه‬ ‫ونتضرع‬‫ن‬ ‫األوبئة‬..‫وتس‬ ‫الشركة‬ ‫عقد‬ ‫كتابة‬ ‫وتم‬ ‫الجميع‬ ‫فوافق‬‫جيله‬ ..
  6. 6. ‫المشروع‬ ‫من‬ ‫األولى‬ ‫الدورة‬ ‫والنتيجة‬ ‫المشروع‬ ‫من‬ ‫األولى‬ ‫الدورة‬ ‫مرت‬: •‫ومختلف‬ ‫مثيل‬ ‫له‬ ‫يسبق‬ ‫لم‬ ‫وانتاج‬ ‫لها‬ ‫مثيل‬ ‫ال‬ ‫أرباح‬‫عن‬ ‫التوقعات‬ ‫كل‬..
  7. 7. ‫المشروع‬ ‫من‬ ‫الثانية‬ ‫الدورة‬ •‫الجارية‬ ‫الصدقة‬ ‫نصيب‬ ‫زيادة‬ ‫الشركاء‬ ‫قرر‬(‫الشريك‬ ‫العاشر‬)‫إلى‬20%،،،،، •‫اصب‬ ‫حتى‬ ‫العاشر‬ ‫الشريك‬ ‫نصيب‬ ‫يزيد‬ ‫عام‬ ‫كل‬ ‫وهكذا‬‫ح‬ 50%،،
  8. 8. ‫العاش‬ ‫الشريك‬ ‫أرباح‬ ‫تصرف‬ ‫كيف‬‫ر‬ ‫الجارية‬ ‫الصدقة‬ •‫للبنين‬ ‫إبتدائي‬ ‫ديني‬ ‫معهد‬ ‫بناء‬ ‫تم‬.. •‫للبنات‬ ‫ابتدائي‬ ‫ديني‬ ‫معهد‬ ‫انشاء‬ ‫تم‬ ‫بعدها‬.. •‫للبنين‬ ‫إعدادي‬ ‫معهد‬ ‫إنشاء‬ ‫تم‬.. •‫للبنات‬ ‫إعدادي‬ ‫معهد‬ ‫إنشاء‬ ‫تم‬ ‫بعدها‬.. •‫للبنين‬ ‫ثانوي‬ ‫معهد‬ ‫إنشاء‬ ‫تم‬.. •‫للبنين‬ ‫ثانوي‬ ‫معهد‬ ‫إنشاء‬ ‫تم‬ ‫بعدها‬.. •‫مستمر‬ ‫إزدياد‬ ‫في‬ ‫األرباح‬ ‫أن‬ ‫وبما‬ •‫للمسلمين‬ ‫مال‬ ‫بيت‬ ‫إنشاء‬ ‫تم‬..
  9. 9. ‫العاشر‬ ‫الشريك‬ ‫أرباح‬ ‫تصرف‬ ‫كيف‬ ‫الجارية‬ ‫الصدقة‬ ‫بالقرية‬ ‫والمعاهد‬ ‫الكليات‬ ‫إنشاء‬: •‫بالقرية‬ ‫كليات‬ ‫بعمل‬ ‫التفكير‬ ‫تم‬..‫ع‬ ‫التقديم‬ ‫فتم‬‫طلب‬ ‫لى‬ ‫محطة‬ ‫وال‬ ‫قرية‬ ‫ألنها‬ ‫بالرفض‬ ‫قوبل‬ ‫ولكن‬ ‫كلية‬ ‫لعمل‬ ‫بالمدن‬ ‫إال‬ ‫تكون‬ ‫ال‬ ‫والكليات‬ ، ‫بها‬ ‫للقطار‬.. •‫الذاتي‬ ‫بالجهود‬ ‫الكلية‬ ‫لعمل‬ ‫آخر‬ ‫طلب‬ ‫على‬ ‫التقديم‬ ‫تم‬‫ة‬.. ‫الذاتية‬ ‫بالجهود‬ ‫ايضا‬ ‫بالبلد‬ ‫قطار‬ ‫محطة‬ ‫وعمل‬.. •‫الموافقة‬ ‫وتمت‬.. •‫صغير‬ ‫بقرية‬ ‫كلية‬ ‫عمل‬ ‫يتم‬ ‫مصر‬ ‫بتاريخ‬ ‫مرة‬ ‫وألول‬‫ة‬.. ‫واربعة‬ ‫وثالثة‬ ‫كليتان‬ ‫أصبحت‬ ‫والكلية‬..
  10. 10. ‫العاشر‬ ‫الشريك‬ ‫أرباح‬ ‫تصرف‬ ‫كيف‬ ‫الجارية‬ ‫الصدقة‬ ‫والطالبات‬ ‫الطلبة‬ ‫بيوت‬ ‫إنشاء‬: •‫تم‬‫يسع‬ ‫طالبات‬ ‫بيت‬ ‫عمل‬600‫طالبة‬..‫يسع‬ ‫طالب‬ ‫وبيت‬1000‫في‬ ‫طالب‬ ‫القرية‬.. •‫القط‬ ‫لركوب‬ ‫مجانية‬ ‫تذكرة‬ ‫له‬ ‫بالكليات‬ ‫طالب‬ ‫اي‬ ‫واصبح‬ ‫محطة‬ ‫عمل‬ ‫تم‬‫ار‬ ‫الوصول‬ ‫لتسهيل‬ ‫للبلد‬‫اليها‬. ‫للمسلمين‬ ‫مال‬ ‫بيت‬ ‫إنشاء‬: •‫بالقرية‬ ‫واحد‬ ‫فقير‬ ‫هناك‬ ‫يعد‬ ‫ولم‬ ‫للمسلمين‬ ‫مال‬ ‫بيت‬ ‫عمل‬ ‫تم‬.
  11. 11. ‫العاشر‬ ‫الشريك‬ ‫أرباح‬ ‫تصرف‬ ‫كيف‬ ‫الجارية‬ ‫الصدقة‬ ‫العاطل‬ ‫والشباب‬ ‫واألرامل‬ ‫الفقراء‬: •‫العاطل‬ ‫الشباب‬ ‫من‬ ‫وغيرهم‬ ‫واألرامل‬ ‫الفقراء‬ ‫مساعدة‬ ‫تم‬ ‫فقرهم‬ ‫من‬ ‫تغنيهم‬ ‫مشاريع‬ ‫لعمل‬. ‫التصدير‬: •‫المجاورة‬ ‫للدول‬ ‫الخضروات‬ ‫تصدير‬ ‫يتم‬. •‫ل‬ ‫خضروات‬ ‫بها‬ ‫اكياس‬ ‫عمل‬ ‫يتم‬ ‫االنتاج‬ ‫تجميع‬ ‫ويوم‬‫كل‬ ‫لصغيرهم‬ ‫كبيرهم‬ ‫من‬ ‫لهم‬ ‫كهدية‬ ‫البلدة‬ ‫اهل‬..
  12. 12. ‫العاشر‬ ‫الشريك‬ ‫أرباح‬ ‫تصرف‬ ‫كيف‬ ‫الجارية‬ ‫الصدقة‬ ‫األخرى‬ ‫البر‬ ‫أعمال‬ ‫من‬: •‫بالقري‬ ‫واحد‬ ‫كل‬ ‫جماعي‬ ‫افطار‬ ‫عمل‬ ‫يتم‬ ‫برمضان‬ ‫يوم‬ ‫اول‬‫ة‬ ‫ف‬ ‫بما‬ ‫البلدة‬ ‫اهل‬ ‫وكل‬ ‫االكل‬ ‫بها‬ ‫بساحة‬ ‫وينزلون‬ ‫يطبخ‬‫يهم‬ ‫القرية‬ ‫اهل‬ ‫من‬ ‫المغتربين‬.. •‫للزواج‬ ‫اليتامى‬ ‫البنات‬ ‫تجهيز‬ ‫يتم‬..
  13. 13. ‫التجربة‬ ‫تعميم‬ •‫يزر‬ ‫ولم‬ ‫المجاورة‬ ‫القرى‬ ‫على‬ ‫التجربة‬ ‫تعميم‬ ‫تم‬ ‫بها‬ ‫وعمل‬ ‫اال‬ ‫وغادرها‬ ‫قرية‬ ‫عطية‬ ‫صالح‬ ‫المهندس‬ ‫للمسلمين‬ ‫مال‬ ‫بيت‬..
  14. 14. ‫للمشروع‬ ‫النهائي‬ ‫الوضع‬ •‫و‬ ‫هلل‬ ‫كله‬ ‫المشروع‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫االتفاق‬ ‫تم‬ ‫وبالنهاية‬‫ان‬ ‫هللا‬ ‫مع‬ ‫التجارة‬ ‫وزمالئه‬ ‫هو‬ ‫قرر‬ ‫الذي‬ ‫المهندس‬ ‫مرتب‬ ‫يتقاضى‬ ‫العزة‬ ‫رب‬ ‫عند‬ ‫موظف‬ ‫الى‬ ‫تحول‬ ‫وال‬ ‫له‬ ‫إال‬ ‫يفقرهم‬ ‫ال‬ ‫أن‬ ‫ربه‬ ‫إلى‬ ‫ويتضرع‬ ‫ويسأل‬ ‫إليه‬ ‫إال‬ ‫يحوجهم‬..
  15. 15. ‫القصة‬ ‫بطل‬ ‫خاتمة‬ •‫وسائ‬ ‫في‬ ً‫ا‬‫مطلق‬ ‫الظهور‬ ‫رفض‬ ‫قصتنا‬ ‫بطل‬‫ل‬ ‫االعالم‬ •‫هللا‬ ‫توفاه‬ ‫قصتنا‬ ‫بطل‬‫في‬‫يناير‬ ‫شهر‬2016.. •‫جنازته‬ ‫صور‬ ‫وهذه‬.. •، ‫السنة‬ ‫أهل‬ ‫إمام‬ ‫ل‬َ‫ب‬ْ‫ن‬َ‫ح‬ ‫بن‬ ‫أحمد‬ ‫اإلمام‬ ‫وكان‬، ‫البدع‬ ‫ألصحاب‬ ‫يقول‬:‫الجنائ‬ ‫وبينكم‬ ‫بيننا‬‫ز‬....
  16. 16. ‫القصة‬ ‫بطل‬ ‫خاتمة‬
  17. 17. ‫القصة‬ ‫بطل‬ ‫خاتمة‬ •َ‫و‬ ُ‫ه‬ْ‫م‬َ‫ح‬ْ‫ار‬َ‫و‬ ُ‫ه‬َ‫ل‬ ْ‫ر‬ِ‫ف‬ْ‫غ‬‫ا‬ َّ‫م‬ُ‫ه‬َّ‫ل‬‫ال‬ُ‫ه‬ْ‫ن‬َ‫ع‬ ُ‫ف‬ْ‫ع‬‫ا‬َ‫و‬ ِ‫ه‬ِ‫ف‬‫َا‬‫ع‬ْ‫م‬ ِ‫ر‬ْ‫ك‬َ‫أ‬َ‫و‬ ْ‫غ‬‫ا‬َ‫و‬ ُ‫ه‬َ‫ل‬َ‫خ‬ْ‫د‬ُ‫م‬ ْ‫ع‬ِ‫س‬َ‫و‬َ‫و‬ ُ‫ه‬َ‫ل‬ُ‫ز‬ُ‫ن‬َّ‫ث‬‫ال‬َ‫و‬ ِ‫اء‬َ‫م‬ْ‫ل‬‫ا‬ِ‫ب‬ ُ‫ه‬ْ‫ل‬ِ‫س‬ِ‫ج‬ْ‫ل‬ ‫ا‬َ‫ط‬َ‫خ‬ْ‫ل‬‫ا‬ ْ‫ن‬ِ‫م‬ ِ‫ه‬ِ‫ق‬َ‫ن‬َ‫و‬ ِ‫د‬َ‫ر‬َ‫ب‬ْ‫ل‬‫ا‬َ‫و‬َّ‫ث‬‫ال‬ َ‫ت‬ْ‫ي‬َّ‫ق‬َ‫ن‬ ‫ا‬َ‫م‬َ‫ك‬ ‫ا‬َ‫ي‬َ‫ب‬ ْ‫و‬ ْ‫ب‬َ‫أ‬َ‫و‬ ِ‫س‬َ‫ن‬َّ‫د‬‫ال‬ ْ‫ن‬ِ‫م‬ َ‫ض‬َ‫ي‬ْ‫ب‬َ ْ‫األ‬ْ‫ن‬ِ‫م‬ ‫ا‬ً‫ر‬ْ‫ي‬َ‫خ‬ ‫ا‬ً‫َار‬‫د‬ ُ‫ه‬ْ‫ل‬ِ‫د‬ِ‫ه‬ ِ‫َار‬‫د‬ ْ‫و‬َ‫ز‬َ‫و‬ ِ‫ه‬ِ‫ل‬ْ‫ه‬َ‫أ‬ ْ‫ن‬ِ‫م‬ ‫ا‬ً‫ر‬ْ‫ي‬َ‫خ‬ ً‫ال‬ْ‫ه‬َ‫أ‬َ‫و‬ِ‫ج‬ ْ‫و‬َ‫ز‬ ْ‫ن‬ِ‫م‬ ‫ا‬ً‫ر‬ْ‫ي‬َ‫خ‬ ‫ا‬ً‫ج‬ِ‫ه‬ ِ‫م‬ ُ‫ه‬ْ‫ذ‬ِ‫ع‬َ‫أ‬َ‫و‬ َ‫ة‬َّ‫ن‬َ‫ج‬ْ‫ل‬‫ا‬ ُ‫ه‬ْ‫ل‬ ِ‫خ‬ْ‫د‬َ‫أ‬َ‫و‬ْ‫و‬َ‫أ‬ ِ‫ر‬ْ‫ب‬َ‫ق‬ْ‫ل‬‫ا‬ ِ‫ب‬‫ا‬َ‫ذ‬َ‫ع‬ ْ‫ن‬ْ‫ن‬ِ‫م‬ ِ‫ار‬َّ‫ن‬‫ال‬ ِ‫ب‬‫ا‬َ‫ذ‬َ‫ع‬.

×