1. ‫ال‬ ‫من‬ ‫سيبك‬CV! ‫الفايده‬ ‫فيه‬ ‫اللي‬ ‫إقرا‬ ‫و‬
‫إستخدام‬‫البصمه‬‫الرقمي‬‫ه‬‫تن‬ ‫لمن‬‫؟‬ ‫يجوز‬ ‫هل‬ ‫؟‬ ‫كيف‬ ‫؟‬ ‫لماذا‬ .. ‫تعيينهم‬ ‫وي‬
‫الذاتيه‬ ‫السيره‬ ‫أصبحت‬‫النمطيه‬ ‫العبارات‬ ‫بعض‬ ‫بها‬ ‫و‬ ,‫لها‬ ‫القيمة‬ ‫التي‬ ‫المعلومات‬ ‫من‬ ‫بكثير‬ ‫مليئه‬ ‫لها‬ ‫معنى‬ ‫ال‬ ‫ثيقه‬ ‫و‬ ‫إنسان‬ ‫ألي‬
‫لصقها‬ ‫و‬ ‫نسخها‬ ‫يمكن‬ ‫التي‬‫شركا‬ ‫هناك‬ ‫أن‬ ‫األنكى‬ ‫و‬ ,‫موقع‬ ‫أي‬ ‫من‬‫منمقه‬ ‫ذاتيه‬ ‫سير‬ ‫لك‬ ‫تكتب‬ ‫متخصصه‬ ‫ت‬‫بأسعار‬‫مخفض‬.‫ه‬
‫واقعيه‬ ‫أكثر‬ ‫صوره‬ ‫وهي‬ ,‫تعيينه‬ ‫المراد‬ ‫للشخص‬ ‫الحقيقيه‬ ‫الصوره‬ ‫لمعرفة‬ ‫اإلجتماعيه‬ ‫الوسائط‬ ‫إستخدام‬ ‫في‬ ‫البعض‬ ‫بدأ‬ ‫لذلك‬
‫س‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫البعض‬ ‫يرسمها‬ ‫التي‬ ‫المثاليه‬ ‫الصوره‬ ‫من‬‫تنقسم‬ .‫الذاتيه‬ ‫يرته‬‫إحترافي‬ ‫شبكات‬ ‫الى‬ ‫اإلجتماعيه‬ ‫الشبكات‬‫ه‬‫أخرى‬ ‫و‬
‫يسمونه‬ ‫ما‬ ‫لدينا‬ ‫يصبح‬ ,"‫البحث‬ ‫محركات‬ ‫في‬ ‫الشخصي‬ ‫"النمط‬ ‫هو‬ ‫و‬ ‫هاما‬ ‫شيئا‬ ‫هذا‬ ‫الى‬ ‫أضفنا‬ ‫إذا‬ .‫شخصيه‬ ‫ثالثه‬ ‫و‬ ‫إجتماعيه‬
Digital Footprint.‫للشخص‬ ‫الرقميه‬ ‫البصمه‬ ‫أو‬
‫ال‬ ‫البصمه‬ ‫إستخدام‬ ‫على‬ ‫البشريه‬ ‫الموارد‬ ‫مديري‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫أقدم‬‫معرفة‬ ‫و‬ ‫للتعيين‬ ‫المرشح‬ ‫عن‬ ‫للتحري‬ )‫منها‬ ‫تيسر‬ ‫ما‬ ‫(أو‬ ‫رقميه‬
:‫األمريكيه‬ ‫اإلحصائيات‬ ‫بعض‬ ‫على‬ ‫أطلعكم‬ ‫دعوني‬ .‫الوظيفيه‬ ‫المقابله‬ ‫قبل‬ ‫و‬ ‫الذاتيه‬ ‫السيره‬ ‫قراءة‬ ‫بعد‬ ‫عنه‬ ‫الكثير‬
87%‫الجنس‬ ‫و‬ ‫الميالد‬ ‫تاريخ‬ ‫و‬ ‫البريدي‬ ‫الرمز‬ ‫من‬ ‫الرقميه‬ ‫بصمتهم‬ ‫على‬ ‫اإلستدالل‬ ‫يمكن‬ ‫األمريكيين‬ ‫من‬
‫في‬‫عام‬2009‫منذ‬ ‫أي‬6‫إستخدم‬ ‫سنوات‬45%‫وهو‬ ‫الموظفين‬ ‫عن‬ ‫للتحري‬ ‫جوجل‬ ‫البشريه‬ ‫الموارد‬ ‫مديري‬ ‫من‬
‫زياده‬ ‫يمثل‬ ‫ما‬26%‫عن‬2008)‫؟‬ ‫اآلن‬ ‫النسبة‬ ‫هي‬ ‫ما‬ ‫ترى‬ (
63%‫قرروا‬ ‫البشريه‬ ‫الموارد‬ ‫مديري‬ ‫من‬‫تعيين‬ ‫عدم‬‫او‬ ‫للشركه‬ ‫الرقميه‬ ‫بصمته‬ ‫مناسبة‬ ‫عدم‬ ‫بسبب‬ ‫ما‬ ‫مرشح‬
‫للوظيفه‬
%‫النا‬ ‫من‬ ‫فقط‬‫مستمره‬ ‫بصفه‬ ‫جوجل‬ ‫في‬ ‫أنفسهم‬ ‫عن‬ ‫يستعلمون‬ ‫س‬
‫المصادر‬(Morehouse, 2011), (Cowell, 2010),
‫قدره‬ ‫األوسط‬ ‫الشرق‬ ‫بالد‬ ‫بين‬ ‫و‬ ‫أمريكا‬ ‫بين‬ ‫اإلداره‬ ‫في‬ ‫السلوكي‬ ‫النمط‬ ‫إنتقال‬ ‫في‬ ‫تأخير‬ ‫هناك‬ ‫أن‬ ‫إعتبرنا‬ ‫إذا‬5‫فيمكننا‬ ,‫سنوات‬
.‫المنطقه‬ ‫في‬ ‫وضعنا‬ ‫على‬ ‫منطبقه‬ ‫اإلحصائيات‬ ‫هذه‬ ‫إعتبار‬
‫و‬ ,‫تكذب‬ ‫ال‬ ‫الرقميه‬ ‫البصمه‬‫ال‬ ,‫هو‬ ‫من‬ ‫نعرف‬ ‫أن‬ ‫لنا‬ ‫فيحق‬ ‫أرباحها‬ ‫و‬ ‫إيراداتها‬ ‫و‬ ‫الشركه‬ ‫سمعة‬ ‫على‬ ‫شخصا‬ ‫سنأتمن‬ ‫كنا‬ ‫إن‬
.‫عمليه‬ ‫خسائر‬ ‫يسبب‬ ‫و‬ ‫العملي‬ ‫المناخ‬ ‫يعكر‬ ‫بأمر‬ ‫نفاجأ‬ ‫ال‬ ‫حتى‬ ‫الفكريه‬ ‫و‬ ‫اإلجتماعيه‬ ‫الناحيه‬ ‫من‬ ‫لكن‬ ‫و‬ ‫فقط‬ ‫العملية‬ ‫الناحيه‬ ‫من‬
‫عي‬ ‫الذين‬ ‫الموظفين‬ ‫أحد‬ ‫أتذكر‬‫أتى‬ ‫أن‬ ‫الى‬ ‫عمله‬ ‫في‬ ‫منظبطا‬ ‫و‬ ‫التقنيه‬ ‫الناحيه‬ ‫من‬ ‫ممتازا‬ ‫كان‬ .‫بيانات‬ ‫قواعد‬ ‫خبير‬ ‫موقع‬ ‫في‬ ‫نتهم‬
‫في‬ ‫الكالم‬ ‫هذا‬ ‫كان‬ .‫البنوك‬ ‫بأحد‬ ‫خاص‬ ‫مشرو‬ ‫في‬ ‫للعمل‬ ‫سينتقل‬ ‫أنه‬ ‫مديره‬ ‫له‬ ‫قال‬ ,‫به‬ ‫يعمل‬ ‫كان‬ ‫الذي‬ ‫المشروع‬ ‫إنتهى‬ ‫و‬ ‫يوم‬
.‫به‬ ‫إبتلينا‬ ‫الذي‬ ‫القاصر‬ ‫الفكر‬ ‫إنتشار‬ ‫قبل‬ ‫و‬ ‫التسعينيات‬
‫القصه‬ ‫باقي‬ ‫أن‬ ‫أظن‬ ! ‫حرام‬ ‫أموالهم‬ ‫ألن‬ ‫البنوك‬ ‫يخص‬ ‫مشروع‬ ‫في‬ ‫العمل‬ ‫رفض‬ ‫أنه‬ ‫فوجئنا‬‫ويعرف‬ ‫واضح‬‫نهايتها‬ ‫البعض‬
"‫تعيينه؟‬ ‫أثناء‬ ‫البنوك‬ ‫في‬ ‫العمل‬ ‫قبوله‬ ‫عن‬ ‫تسألوه‬ ‫لم‬ ‫لماذا‬ " ‫البعض‬ ‫يقول‬ ‫وقد‬ ,‫المكلفه‬ ‫و‬ ‫المزعجه‬‫أن‬ ‫هي‬ ‫اإلجابة‬‫ا‬ ‫هذا‬‫لموقف‬
‫شخص‬ ‫أي‬ ‫بخلد‬ ‫يدور‬ ‫يكن‬ ‫لم‬‫تعيي‬ ‫وقت‬‫في‬ ‫الموظف‬ ‫هذا‬ ‫ن‬.‫الثمانينيات‬
‫الفكريه‬ ‫و‬ ‫الشخصيه‬ ‫جوانبه‬ ‫بعض‬ ‫مع‬ ‫نتعامل‬ ‫حتى‬ ,‫نقابله‬ ‫أن‬ ‫قبل‬ ‫للتعيين‬ ‫المرشح‬ ‫شخصية‬ ‫نواحي‬ ‫بكل‬ ‫نلم‬ ‫أن‬ ‫المهم‬ ‫فمن‬ ‫لذلك‬
‫الحقا‬ ‫الوظيفي‬ ‫سلوكه‬ ‫على‬ ‫ستنعكس‬ ‫التي‬.
‫مثل‬ ‫الرقميه‬ ‫البصمه‬ ‫عناصر‬ ‫بعض‬ ‫بفحص‬ ‫لنبدأ‬‫إجتماعيه‬ ‫و‬ ‫إحترافيه‬ ‫شبكات‬ ‫الى‬ ‫المنقسمه‬ ‫و‬ ‫اإلجتماعيه‬ ‫الشبكات‬ ‫على‬ ‫التواجد‬
‫الش‬ .‫شخصيه‬ ‫و‬‫هي‬ ‫العالم‬ ‫في‬ ‫األولى‬ ‫اإلحترافيه‬ ‫بكة‬LinkedIn‫أصبحت‬ ‫التي‬ ‫و‬‫ا‬‫هاما‬ ‫مكانا‬‫عمال‬ ‫يعمل‬ ‫شخص‬ ‫ألي‬
‫إحترافيا‬.‫العملي‬ ‫مجتمعه‬ ‫مع‬ ‫يتواصل‬ ‫أن‬ ‫ويريد‬

2. ‫إستخدام‬ ‫أن‬ ‫الشك‬LinkedIn‫م‬ ‫مازال‬‫يقتصر‬ ‫و‬ ‫العربيه‬ ‫البالد‬ ‫في‬ ‫حدودا‬‫المستخدمين‬ ‫معظم‬‫على‬‫بروفايل‬‫السير‬ ‫به‬ ‫بدائي‬‫ه‬
‫لذل‬ ,‫فقط‬ ‫الذاتيه‬‫ل‬ ‫جيده‬ ‫أداه‬ ‫فهو‬ ‫ك‬‫نس‬ ‫دعونا‬ ‫اآلن‬ .‫تعيينه‬ ‫في‬ ‫ترغب‬ ‫الذي‬ ‫الموظف‬ ‫عن‬ ‫القيمه‬ ‫المعلومات‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫معرفة‬‫ت‬‫خدم‬
‫مستخدمي‬ ‫لتقييم‬ ‫نظاما‬LinkedIn‫النقاط‬ ‫لبعض‬ ‫وزنا‬ ‫نعطي‬ ‫و‬:‫المختلفه‬
‫التقييم‬ ‫عنصر‬‫ال‬‫د‬‫رجه‬
‫بال‬‫نقط‬
‫على‬ ‫صفحه‬ ‫المرشح‬ ‫لدى‬ ‫هل‬LinkedIn‫عنه‬ ‫كامله‬ ‫بمعلومات‬ ‫مليئه‬‫؟‬5
‫هل‬‫توجد‬‫صوره‬‫شخصيه‬‫واضحه‬‫بالصفحه؟‬3
‫هل‬‫قام‬‫ب‬‫تحديث‬‫تحسين‬ ‫أو‬‫الشخصيه‬ ‫المعلومات‬‫؟‬2
‫هل‬‫بها‬ ‫لديه‬ ‫التواصل‬ ‫دائرة‬500‫أو‬‫؟‬ ‫أكثر‬2
‫يوجد‬ ‫هل‬‫ملخص‬ ‫الشخصيه‬ ‫صفحته‬ ‫في‬‫واف‬‫؟‬3
‫يستخدم‬ ‫هل‬‫صيغة‬‫في‬ ‫المتحدث‬‫الملخص‬‫؟‬‫أم‬‫الملخص‬ ‫أن‬‫قبل‬ ‫من‬ ‫مكتوب‬‫آخر؟‬ ‫طرف‬3
‫إيميل؟‬ ‫أو‬ ‫هاتف‬ ‫الشخصيه؟‬ ‫صفحته‬ ‫في‬ ‫به‬ ‫اإلتصال‬ ‫كيفية‬ ‫أدرج‬ ‫هل‬3
‫؟‬ ‫الشركه‬ ‫موقع‬ ‫الى‬ ‫رابط‬ ‫و‬ ‫الحاليه‬ ‫وظيفته‬ ‫أدرج‬ ‫هل‬3
‫لديه‬ ‫هل‬5‫إشادات‬recommendations‫أكثر‬ ‫أو‬3
‫في‬ ‫عضو‬ ‫هو‬ ‫هل‬5‫مجموعات‬Groups‫؟‬ ‫أكثر‬ ‫أو‬3
‫بنشر‬ ‫يقوم‬ ‫هل‬‫تداول‬ ‫و‬‫نوع‬ ‫أي‬ ‫من‬ ‫كتابات‬‫؟‬3
‫هل‬‫أدرج‬‫بها‬ ‫قام‬ ‫تطوعيه‬ ‫أعمال‬ ‫أية‬‫؟‬2
‫إجمالي‬35
‫هي‬ ‫األخرى‬ ‫المصادر‬Facebook, Twitter, Instagram, Pinterest‫تغطي‬ ‫وهي‬‫والتي‬ ‫اإلجتماعيه‬ ‫الشبكات‬
‫قواعد‬ ‫مع‬ ‫اليتعارض‬ ‫و‬ ‫فيه‬ ‫حرج‬ ‫ال‬ ‫أمر‬ ‫وهو‬ , ‫للمرشح‬ ‫الشخصيه‬ ‫الصفحات‬ ‫مشاهدة‬ ‫من‬ ‫البد‬‫إحترام‬.‫الخصوصيه‬
‫الصور‬ ‫و‬ ‫يكتبه‬ ‫ما‬ ‫قراءة‬‫يضعها‬ ‫التي‬‫صفحته‬ ‫في‬‫أصدقاؤه‬ ‫و‬‫عن‬ ‫وافيه‬ ‫فكره‬ ‫ستعطيك‬ ‫العوامل‬ ‫هذه‬ ‫كل‬ ,‫بهم‬ ‫يتصل‬ ‫من‬ ‫و‬
‫ال‬ ‫هذا‬ ‫خلفية‬‫بالشركه‬ ‫يلتحق‬ ‫عندما‬ ‫المستقبلي‬ ‫سلوكه‬ ‫عن‬ ‫تنبئنا‬ ‫بالتالي‬ ‫و‬ ‫شخص‬
‫بالطبع‬,‫الشركات‬ ‫و‬ ‫األشخاص‬ ‫عن‬ ‫الدقيق‬ ‫للتحري‬ ‫تستخدم‬ ‫أخرى‬ ‫أدوات‬ ‫هناك‬‫و‬ ‫الخصوصيه‬ ‫يخترق‬ ‫األدوات‬ ‫هذه‬ ‫بعض‬
‫ا‬ ‫خصوصية‬ ‫يحترم‬ ‫ال‬ ‫برنامج‬ ‫أي‬ ‫نذكر‬ ‫لن‬ ‫بالطبع‬ .‫يحترمها‬ ‫بعضها‬‫عالمه‬ ‫أصبح‬ ‫و‬ ‫بالذكر‬ ‫جدير‬ ‫برنامج‬ ‫هناك‬ ‫ولكن‬ ,‫إلنسان‬
‫دالله‬ ‫لها‬‫الرقمي‬ ‫الشخص‬ ‫تواجد‬ ‫على‬.
‫إسمه‬ ‫البرنامج‬www.klout.com‫الشهيره‬ ‫الثالثه‬ ‫الشبكات‬ ‫حسابات‬ ‫مع‬ ‫التواصل‬ ‫منك‬ ‫يطلب‬ ‫تسجيلك‬ ‫وعند‬
Facebook, Twitter, LinkedIn‫هذ‬ ‫على‬ ‫نشاطك‬ ‫درجة‬ ‫بقياس‬ ‫و‬‫قي‬ ‫يمثل‬ ‫رقما‬ ‫يعطيك‬ ‫الشبكات‬ ‫ه‬‫و‬ ‫تفاعلك‬ ‫مة‬
‫نشاطك‬‫من‬ ‫أكثر‬ ‫رقم‬ ‫للمرشح‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫المستحسن‬ ‫من‬ ,‫للعلم‬ .‫الرقمي‬30.
‫عل‬ ‫أنا‬ ‫و‬ ,‫لكم‬ ‫مفيدا‬ ‫المقال‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫أرجو‬‫فيه‬ ‫جاء‬ ‫ما‬ ‫ستستخدمون‬ ‫أنكم‬ ‫ثقه‬ ‫ى‬‫للتأكد‬ ‫بعضه‬ ‫أو‬‫على‬ ‫ستأتمنوهم‬ ‫من‬ ‫مالئمة‬ ‫من‬
‫أعمالكم‬ ‫و‬ ‫سمعتكم‬
‫ال‬ ,‫عثمان‬ ‫أشرف‬‫قاهره‬2016