SlideShare a Scribd company logo
1 of 51
Download to read offline
1
2
‫المستنصرية‬ ‫الجامعة‬‫األساسية‬ ‫التربية‬ ‫كلية‬
‫تخصصية‬ ‫علمية‬ ‫نشرة‬‫فصلية‬‫عن‬ ‫تصدر‬‫الخاصة‬‫التربية‬‫قسم‬‫اء‬‫ر‬‫آ‬‫بنشر‬ ‫تعنى‬‫االت‬‫ومق‬
‫والنفسية‬ ‫التربوية‬‫والعلوم‬ ‫الخاصة‬‫التربية‬‫موضوعات‬ ‫في‬ ‫والباحثين‬ ‫التدريسيين‬
‫وتصميم‬ ‫إعداد‬
‫د‬.‫عبا‬‫شالل‬ ‫علي‬ ‫س‬
‫طباعة‬
‫الطالب‬:‫الدين‬ ‫عالء‬ ‫حسن‬‫عبود‬
‫الطالبة‬:‫خالد‬ ‫زينب‬‫محمد‬
‫االولى‬ ‫السنة‬–‫العدد‬1(1111)
‫الخاصة‬ ‫التربية‬ ‫في‬ ‫كتابات‬
3
‫العدد‬ ‫محتويات‬*
‫ت‬‫الباحث‬ ‫اسم‬‫الموضوع‬‫الصفحة‬
1‫أ‬.‫م‬.‫د‬.‫سمين‬ ‫بهلول‬ ‫زيد‬‫النفسية‬ ‫الصحة‬-‫المفهوم‬
‫والمعايير‬
3-6
2‫أ‬.‫م‬.‫د‬.‫سلم‬‫سعيد‬ ‫خليل‬ ‫ى‬‫االبداعي‬ ‫التفكير‬ ‫الى‬ ‫دعوة‬7-11
3‫أ‬.‫م‬.‫د‬.‫الستار‬ ‫عبد‬ ‫عدنان‬
‫القصاب‬
‫بصريا‬ ‫المعاقون‬12-11
4‫أ‬.‫م‬.‫د‬.‫راشد‬ ‫غائب‬ ‫عدنان‬‫القراءة‬ ‫مهارة‬-‫الصعوبات‬
‫والحلول‬
16-11
1‫م‬.‫د‬.‫اسماعيل‬ ‫خليل‬ ‫بشار‬‫للتغل‬ ‫سلوكية‬ ‫خطة‬‫ب‬‫على‬
‫المدرسية‬ ‫المخاوف‬
11-21
6‫م‬.‫د‬.‫شالل‬ ‫علي‬ ‫عباس‬‫االنتباه‬ ‫اضطراب‬22-27
7‫م‬.‫د‬.‫الطائي‬ ‫مهذول‬ ‫مريم‬‫الجامعي‬ ‫التدريس‬21-31
1‫م‬.‫م‬.‫خليل‬ ‫ابراهيم‬ ‫رشا‬‫عظماء‬ ‫ولكن‬ ‫معاقون‬32-36
1‫م‬.‫م‬.‫احمد‬ ‫سلمان‬ ‫سهير‬‫االحتياجات‬ ‫ذوي‬ ‫أسر‬ ‫ارشاد‬
‫الخاصة‬
37-42
11‫الطالبان‬:‫الدين‬ ‫عالء‬ ‫حسن‬
‫محمد‬ ‫خالد‬ ‫زينب‬
‫اضط‬ ‫في‬ ‫وجيم‬ ‫سين‬‫التوحد‬ ‫راب‬43-41
*‫الهجائي‬ ‫والحرف‬ ‫العلمي‬ ‫اللقب‬ ‫حسب‬ ‫األسماء‬ ‫رتبت‬..
4
‫النفسية‬ ‫الصحة‬-‫والمعايير‬ ‫المفهوم‬
‫الموضوع‬‫تحرير‬‫الهدف‬
‫النفسية‬ ‫الصحة‬
(‫و‬ ‫المفهوم‬
‫المعايير‬)
‫د‬.‫سمين‬ ‫بهلول‬ ‫زيد‬
، ‫النفسية‬ ‫الصحة‬ ‫لمفهوم‬ ‫عرض‬
‫المدارس‬ ‫وتباين‬ ، ‫تعريفاتها‬ ‫وابرز‬
‫النفسية‬‫وصفها‬ ‫في‬..
1
‫النفسي‬ ‫الصحة‬ ‫ترتبط‬‫ة‬‫النفسي‬ ‫األمراض‬ ‫من‬ ‫بالخلو‬ ‫الناس‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫أذهان‬ ‫في‬‫ة‬
‫و‬‫العقلي‬‫ة‬‫الال‬ ‫السلوك‬ ‫أشكال‬ ‫انتقاء‬ ‫و‬‫ضيق‬ ‫تصور‬ ‫هذا‬ ‫و‬ ‫المنحرف‬ ‫او‬ ‫الشاذ‬ ‫او‬ ‫سوي‬
‫النفسي‬ ‫لصحة‬‫ة‬،‫من‬ ‫االنسان‬ ‫خلو‬ ‫مجرد‬ ‫الن‬‫والسلوكية‬ ‫االنفعالية‬ ‫االضطرابات‬‫يجعله‬ ‫ال‬
‫ص‬‫بد‬ ً‫ا‬‫نفسي‬ ً‫ا‬‫حيح‬‫الصحة‬ ‫من‬ ‫عالية‬ ‫رجة‬‫فاألف‬‫بالصحة‬ ‫تمتعهم‬ ‫مدى‬ ‫في‬ ‫يختلفون‬ ‫راد‬
‫النفسية‬.
‫السوي‬ ‫ان‬‫التامة‬ ‫ة‬‫الصح‬ ‫في‬‫ة‬‫النفسي‬‫ة‬‫و‬ ‫السلوك‬ ‫في‬ ‫التام‬ ‫االختالل‬ ‫ندرة‬ ‫نادر‬ ‫أمر‬
‫العقل‬ ‫الوظائف‬‫ية‬،‫ال‬ ‫السوي‬ ‫و‬ ‫الشاذ‬ ‫بين‬ ‫فاصل‬ ‫حد‬ ‫يوجد‬ ‫ال‬ ‫انه‬ ‫فكما‬‫بين‬ ‫فاصل‬ ‫حد‬ ‫يوجد‬
‫النفسية‬ ‫الصحة‬‫النفسي‬ ‫المرض‬ ‫و‬،‫فال‬‫النفسي‬ ‫صحة‬‫الصحة‬ ‫تشبه‬ ‫المنظور‬ ‫هذا‬ ‫وفق‬ ‫ة‬
‫الجسم‬‫ية‬،‫الجسمي‬ ‫الوظائف‬ ‫بين‬ ‫التام‬ ‫فاالتزان‬‫ة‬‫المختلف‬‫ة‬‫وجود‬ ‫له‬ ‫يكون‬ ‫يكاد‬ ‫ال‬،‫لكن‬
‫االتزان‬ ‫هذا‬ ‫اختالل‬ ‫درجة‬‫حالة‬ ‫عن‬ ‫المرض‬ ‫حالة‬ ‫تميز‬ ‫التي‬ ‫هي‬‫الصحة‬،‫االتزان‬ ‫كذلك‬
‫النفسي‬ ‫الوظائف‬ ‫بين‬ ‫التام‬‫ة‬‫المختلف‬‫ة‬‫يكون‬ ‫يكاد‬‫معدوما‬ ‫امرا‬،‫اختالل‬ ‫ودرجة‬‫االتزان‬ ‫هذا‬
‫الصحة‬ ‫حالة‬ ‫تميز‬ ‫التي‬ ‫هي‬ ‫التام‬‫غيرها‬ ‫عن‬.
‫و‬ ‫السوية‬ ‫ان‬‫مسإل‬ ‫الشذوذ‬‫ة‬‫نسبي‬‫ة‬‫في‬ ‫سويا‬ ‫يعد‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬ ‫فما‬‫ما‬ ‫مكان‬ ‫وفي‬ ‫ما‬ ‫وقت‬
‫شئ‬ ‫يعد‬ ‫ربما‬‫بين‬ ‫مطلق‬ ‫او‬ ‫فاصل‬ ‫حد‬ ‫هناك‬ ‫فليس‬ ‫اخر‬ ‫ومكان‬ ‫اخر‬ ‫وقت‬ ‫في‬ ‫سوي‬ ‫غير‬
‫السوي‬‫ة‬‫والشذوذ‬،‫يحملو‬ ‫قد‬ ‫االسوياء‬ ‫االشخاص‬ ‫وان‬‫التوا‬ ‫لسوء‬ ً‫ا‬‫كامن‬ ‫استعدادا‬ َ‫ن‬‫الذي‬ ‫فق‬
‫السيئة‬ ‫الظروف‬ ‫في‬ ‫يظهر‬ ‫قد‬‫ب‬‫أ‬‫سلوكي‬ ‫شكال‬‫ة‬‫مقبول‬ ‫غير‬‫ة‬.
‫النفسي‬ ‫الصحة‬ ‫ان‬ ‫كما‬‫ة‬‫دائم‬ ‫حاله‬ ‫ليست‬‫ة‬‫تت‬ ‫ال‬‫حالة‬ ‫فهي‬ ‫الشخص‬ ‫عند‬ ‫تتبدل‬ ‫وال‬ ‫غير‬
‫و‬ ‫تنقص‬ ‫و‬ ‫تزيد‬ ‫مكتسبه‬‫الداخلية‬ ‫الفرد‬ ‫احوال‬ ‫بحسب‬ ‫تتغير‬‫الخارجي‬ ‫و‬‫ة‬‫الزياد‬ ‫و‬‫ة‬‫و‬
‫مسال‬ ‫النقصان‬‫ة‬‫نسب‬‫منهما‬ ‫كل‬ ‫احوال‬ ‫اختالف‬ ‫بحسب‬ ‫اخر‬ ‫الى‬ ‫شخص‬ ‫من‬ ‫تختلف‬ ‫يه‬.
‫النفسي‬ ‫الصحة‬ ‫مفهوم‬‫ة‬Concept of mental health
‫ا‬‫النفسية‬ ‫الصحة‬ ‫تعريف‬ ‫ن‬‫االنساني‬ ‫النفس‬ ‫الن‬ ‫سهال‬ ‫امرا‬ ‫ليس‬‫ة‬‫مكون‬ ‫و‬‫و‬ ‫اتها‬
‫ملموسة‬ ‫اشياء‬ ‫ليست‬ ‫وظائفها‬‫مباشر‬ ‫بطريقه‬ ‫قياسها‬ ‫يمكن‬‫ة‬‫افتراضي‬ ‫مفاهيم‬ ‫هي‬ ‫انما‬ ‫و‬‫و‬ ‫ة‬
‫هذا‬‫شأن‬‫النفس‬ ‫علم‬ ‫مفاهيم‬ ‫معظم‬-‫االنسان‬ ‫سلوك‬ ‫في‬ ‫اثارها‬ ‫من‬ ‫وجودها‬ ‫على‬ ‫يستدل‬-
‫تحديد‬ ‫على‬ ‫و‬ ‫وظائفها‬ ‫و‬ ‫ومكوناتها‬ ‫النفس‬ ‫على‬ ‫استدالالتهم‬ ‫في‬ ‫النفس‬ ‫علماء‬ ‫اختلف‬ ‫قد‬ ‫و‬
‫مرضها‬ ‫و‬ ‫لصحتها‬ ‫تعريف‬ ‫وضع‬ ‫على‬ ‫بالتالي‬ ‫و‬ ‫انحرافها‬ ‫و‬ ‫سوؤها‬.
‫وقد‬‫في‬ ‫واختلفت‬ ‫النظر‬ ‫وجهات‬ ‫تعددت‬‫الصح‬ ‫مفهوم‬ ‫تعريف‬‫فهناك‬ ‫النفسية‬ ‫ة‬:
6
1-‫او‬ ‫االضطراب‬ ‫من‬ ‫الفرد‬ ‫خلو‬ ‫تعني‬ ‫النفسية‬ ‫الصحة‬ ‫ان‬ ‫ترى‬ ‫التي‬ ‫النظر‬ ‫وجهة‬
‫فيرمان‬ ‫يعرفها‬ ‫حيث‬ ‫المرض‬ ‫او‬ ‫االنحراف‬(Freeman,1984,P:6(:)‫انتقاء‬ ‫او‬ ‫غياب‬
‫الشائعة‬ ‫الطبية‬ ‫المعايير‬ ‫بموجب‬ ‫للتحديد‬ ‫القابل‬ ‫النفسي‬ ‫االضطراب‬.)
‫الطبي‬ ‫التعريفات‬ ‫من‬ ‫وغيره‬ ‫التعريف‬ ‫هذا‬‫ال‬ ‫وهي‬ ‫صرفة‬ ‫طبية‬ ‫نظر‬ ‫وجهة‬ ‫يمثل‬ ‫ة‬
‫النفسية‬ ‫الصحة‬ ‫يجعل‬ ‫االضطراب‬ ‫او‬ ‫االنحراف‬ ‫من‬ ‫الخلو‬ ‫الن‬ ‫والمأخذ‬ ‫العيوب‬ ‫من‬ ‫تخلو‬
‫الناس‬ ‫بين‬ ‫موجوده‬ ‫غير‬ ‫تكون‬ ‫تكاد‬،‫التوترات‬ ‫بعض‬ ‫من‬ ‫خالي‬ ‫كامل‬ ‫فرد‬ ‫يوجد‬ ‫فال‬
‫الصعب‬ ‫ومن‬ ً‫ا‬‫واضح‬ ‫ليس‬ ‫واالنحراف‬ ‫السوية‬ ‫بين‬ ‫الفاصل‬ ‫الحد‬ ‫وان‬ ‫والصراعات‬
‫تحديده‬.
2-‫وج‬ ‫هناك‬‫ه‬‫النفسي‬ ‫الصحة‬ ‫تحقيق‬ ‫ان‬ ‫ترى‬ ‫نظر‬ ‫ة‬‫ة‬‫التو‬ ‫و‬ ‫االتزان‬ ‫في‬ ‫يكمن‬‫التام‬ ‫افق‬
‫الداخيلة‬ ‫النفس‬ ‫قوى‬ ‫بين‬‫ال‬ ‫وظائفها‬ ‫و‬‫الشخصية‬ ‫وحده‬ ‫تحقيق‬ ‫اجل‬ ‫من‬ ‫مختلفه‬‫تكاملها‬ ‫و‬،
‫فرويد‬ ‫يمثله‬ ‫االتجاه‬ ‫هذا‬ ‫ومثل‬(S.Freud)‫تعني‬ ‫النفسيه‬ ‫الصحه‬ ‫ان‬ ‫فيرى‬(‫تحقيق‬
‫النفس‬ ‫قوى‬ ‫بين‬ ‫التوازن‬:‫ال‬‫االعلى‬ ‫االنا‬ ‫و‬ ‫االنا‬ ‫و‬ ‫هو‬،‫في‬ ‫ونجاحها‬ ‫االنا‬ ‫قوى‬ ‫تعني‬ ‫و‬
‫والواقع‬ ‫االعلى‬ ‫االنا‬ ‫و‬ ‫الهو‬ ‫مطالب‬ ‫بين‬ ‫التوازن‬( )‫فرويد‬117،1166.)
‫النفسي‬ ‫الصحة‬ ‫معنى‬ ‫تضيق‬ ‫هذه‬ ‫النظر‬ ‫وجة‬ ‫تعريفات‬‫ة‬‫من‬ ‫واحد‬ ‫بعد‬ ‫في‬ ‫تحصره‬ ‫و‬
‫االنسان‬ ‫ابعاد‬،‫هو‬ ‫و‬‫النفسية‬ ‫العمليات‬ ‫و‬ ‫النفسي‬ ‫البعد‬‫الداخلي‬‫ة‬،‫و‬‫اهمية‬ ‫رغم‬‫البعد‬ ‫هذا‬
‫مفهوم‬ ‫يغطي‬ ‫ال‬ ‫انه‬ ‫اال‬‫النفسية‬ ‫الصحة‬.
3-‫االجتماعية‬ ‫النظر‬ ‫وجهة‬ ‫اما‬‫الصح‬ ‫ان‬ ‫فترى‬‫ة‬‫النفسي‬‫ة‬‫التوافق‬ ‫عمليه‬ ‫في‬ ‫تكمن‬
‫الفرد‬ ‫يتبعها‬ ‫التي‬ ‫لألساليب‬ ‫تبعا‬ ‫التوافق‬ ‫هذا‬ ‫يتحدد‬ ‫و‬ ‫فيه‬ ‫يعيش‬ ‫الذي‬ ‫المجتمع‬ ‫و‬ ‫الفرد‬ ‫بين‬
‫التأثير‬ ‫على‬ ‫قدرته‬ ‫و‬‫التك‬ ‫و‬ ‫اآلخرين‬ ‫في‬‫يف‬‫البيئ‬ ‫مع‬ ‫السليم‬‫ة‬‫الشعور‬ ‫و‬ ‫حاجاته‬ ‫إلشباع‬
‫بالرض‬‫ا‬‫القناع‬ ‫و‬.
‫على‬ ‫االجتماعي‬ ‫التوافق‬ ‫ان‬‫الصح‬ ‫وارتباط‬ ‫اهميته‬ ‫من‬ ‫الرغم‬‫النفسية‬ ‫ة‬‫قد‬ ‫انه‬ ‫اال‬ ‫به‬
‫االحوال‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫عنها‬ ً‫ا‬‫معبر‬ ‫او‬ ً‫ا‬‫مرادف‬ ‫يكون‬ ‫ال‬،ً‫ا‬‫متوافق‬ ‫الفرد‬ ‫يكون‬ ‫فقد‬‫المجتمع‬ ‫مع‬
‫بصحة‬ ‫يتمتع‬ ‫ال‬ ‫ولكنه‬‫غير‬ ‫يكون‬ ‫قد‬ ‫و‬ ‫جيده‬‫بصحة‬ ‫يشعر‬ ‫ولكنه‬ ‫مجتمعه‬ ‫مع‬ ‫متوافق‬
‫نفسي‬‫ة‬‫المسايره‬ ‫وان‬ ‫جيده‬(Confornity)‫التام‬‫ة‬‫الصح‬ ‫عن‬ ‫تعبر‬ ‫ال‬‫ة‬‫النفسي‬‫ة‬ً‫ا‬‫دائم‬.
4-‫يرى‬‫النفسية‬ ‫الصحة‬ ‫ان‬ ‫النفس‬ ‫علماء‬ ‫بعض‬‫الذات‬ ‫تحقيق‬ ‫في‬ ‫تكمن‬
(actualization Self)‫يصل‬ ‫و‬ ‫ويقبلها‬ ‫عنها‬ ‫يرضى‬ ‫و‬ ‫ينميها‬ ‫و‬ ‫نفسه‬ ‫المرء‬ ‫يفهم‬ ‫عندما‬
‫بقدراته‬‫يثق‬ ‫و‬ ‫النجاح‬ ‫و‬ ‫التفوق‬ ‫درجات‬ ‫اعلى‬ ‫الى‬ ‫بانجازاته‬ ‫يبلغ‬ ‫و‬ ‫ممكن‬ ‫حد‬ ‫اقصى‬ ‫الى‬
7
‫ماسلو‬ ‫ذلك‬ ‫الى‬ ‫يشير‬ ‫كما‬ ‫عليها‬ ‫يعتمد‬ ‫و‬ ‫بذاته‬(Maslow)‫روجرز‬ ‫و‬(Rogers)،‫حيث‬
‫بانه‬ ‫النفسيه‬ ‫بالصحة‬ ‫المتمتع‬ ‫الشخص‬ ‫ماسلو‬ ‫يعرف‬(‫اشباع‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫ذاته‬ ‫حقق‬ ‫شخص‬
‫االجتماعي‬ ‫و‬ ‫النفسيه‬ ‫و‬ ‫الجسميه‬ ‫حاجاته‬‫ه‬( )Maslow ,1970 , P:74.)
‫النفسي‬ ‫الصحة‬ ‫لتعريف‬ ‫ان‬‫ة‬‫الذات‬ ‫تحقيق‬ ‫ضوء‬ ‫في‬‫فيه‬‫المأخذ‬ ‫بعض‬،‫تحقيق‬ ‫الن‬
‫بلوغه‬ ‫يستطيع‬ ‫ال‬ ‫المنال‬ ‫بعيد‬ ‫هدف‬ ‫يكون‬ ‫قد‬ ‫االبداع‬ ‫و‬ ‫االنجاز‬ ‫و‬ ‫بالتفوق‬ ‫الذات‬‫معظم‬
‫الناس‬،‫فئة‬ ‫على‬ ‫يختصر‬ ‫انما‬ ‫و‬‫الناس‬ ‫من‬ ‫جدا‬ ‫قليله‬،‫الذين‬ ‫االشخاص‬ ‫بعض‬ ‫ان‬ ‫كما‬
‫يحققون‬‫االبداع‬ ‫و‬ ‫التام‬ ‫االنجاز‬ ‫معايير‬ ‫وفق‬ ‫ذواتهم‬‫ال‬ ‫قد‬‫بالضرور‬ ‫يكونون‬‫ة‬‫اصحاء‬
‫الناحي‬ ‫من‬‫ة‬‫النفسي‬‫ة‬‫تماما‬.
1-‫الكلي‬ ‫النظر‬ ‫وجه‬ ‫اما‬‫ة‬(Holistic Approach)‫الصح‬ ‫فتعرف‬‫ة‬‫النفسي‬‫ة‬‫من‬
‫االبعاد‬ ‫متكامل‬ ‫عضوي‬ ‫ككائن‬ ‫االنسان‬ ‫الى‬ ‫النظر‬ ‫خالل‬،‫والتآزر‬ ‫االتساق‬ ‫على‬ ‫تركز‬ ‫و‬
‫االب‬ ‫هذه‬ ‫بين‬‫عاد‬،‫يخلق‬ ‫حيث‬‫الكلية‬ ‫االنسان‬ ‫ابعاد‬ ‫بين‬ ‫االتساق‬‫مست‬‫الصحة‬ ‫من‬ ‫عالي‬ ‫وى‬
‫النفسيه‬،‫النفسيه‬ ‫الصحة‬ ‫اضطراب‬ ‫الى‬ ‫بينهما‬ ‫التعارف‬ ‫يؤدي‬ ‫بينما‬.‫هذا‬ ‫على‬ ً‫ا‬‫اعتماد‬ ‫و‬
‫زميالتها‬ ‫و‬ ‫باسكولي‬ ‫تعرف‬ ‫المنظور‬(Pasquali Et Al , 1985)‫بإنها‬ ‫النفسيه‬ ‫الصحة‬
(‫االب‬ ‫واتساق‬ ‫تكامل‬ ‫من‬ ‫تنشأ‬ ‫حاله‬‫و‬ ‫النفسي‬ ‫و‬ ‫البايولوجي‬ ‫البعد‬ ‫وهي‬ ‫لالنسان‬ ‫الخمسه‬ ‫عاد‬
‫الروحي‬ ‫و‬ ‫العقلي‬ ‫و‬ ‫االجتماعي‬(Pasquali Et Al , 1985, p:11.)
‫االنسان‬ ‫ابعاد‬ ‫بين‬ ‫التازر‬ ‫او‬ ‫االتساق‬ ‫حاله‬ ‫ان‬ ‫التكاملي‬ ‫الكلي‬ ‫االتجاه‬ ‫على‬ ‫يؤخذ‬ ‫ما‬
‫الخمس‬‫ة‬‫تحقيقها‬ ‫او‬ ‫اليها‬ ‫الوصول‬ ‫الصعب‬ ‫من‬ ‫يكون‬ ‫قد‬،‫ي‬ ‫االتساق‬ ‫هذا‬ ‫الن‬‫كل‬ ‫ان‬ ‫عني‬
‫وتتصف‬ ‫متوازن‬ ‫بنسق‬ ‫تعمل‬ ‫االنسان‬ ‫ابعاد‬‫و‬ ‫السالمة‬ ‫من‬ ‫عالي‬ ‫بمستوى‬‫قد‬ ‫االمر‬ ‫هذا‬
‫المنال‬ ‫بعيد‬ ‫يكون‬.
‫ف‬ ‫القول‬ ‫يمكن‬‫النفسية‬ ‫الصحة‬ ‫مفهوم‬ ‫ان‬ ‫النهايه‬ ‫ي‬‫يمكن‬ ‫ال‬ ‫ومطاطا‬ ‫واسعا‬ ‫مفهوما‬
‫متطلباته‬ ‫و‬ ‫جوانبه‬ ‫بكل‬ ‫االحاطه‬،‫بسبب‬ ‫تعريفه‬ ‫و‬ ‫تحديده‬ ‫في‬ ‫النفس‬ ‫علماء‬ ‫اختلف‬ ‫وقد‬
‫اخ‬‫انحرافها‬ ‫و‬ ‫سوؤها‬ ‫تحديد‬ ‫ُبل‬‫س‬‫و‬ ‫ووظائفها‬ ‫النفس‬ ‫مكونات‬ ‫في‬ ‫اصال‬ ‫تالفهم‬.
‫النفسي‬ ‫الصحة‬ ‫تعريف‬ ‫في‬ ‫قوله‬ ‫نستطيع‬ ‫وما‬‫ة‬‫بعض‬ ‫هناك‬ ‫ان‬ ‫مضامينها‬ ‫تحديد‬ ‫او‬
‫الصحة‬ ‫من‬ ‫جيد‬ ‫بمستوى‬ ‫يتمتع‬ ‫فانه‬ ‫االنسان‬ ‫لدى‬ ‫توفرت‬ ‫ما‬ ‫اذا‬ ‫المعايير‬ ‫او‬ ‫المؤشرات‬
‫هي‬ ‫و‬ ‫النفسية‬:
-‫بالذات‬ ‫االحساس‬ ‫اتساع‬.
-‫العال‬‫االخرين‬ ‫مع‬ ‫الحميمة‬ ‫قات‬.
1
-‫الذات‬ ‫وتقبل‬ ‫االنفعالي‬ ‫االمن‬.
-‫والمهمات‬ ‫للمهارات‬ ‫الواقعي‬ ‫االدراك‬.
-‫الذاتي‬ ‫االستبصار‬.
-‫للحياة‬ ‫فلسفة‬ ‫تبني‬.
-.‫المرونة‬.
-‫االجتماعية‬ ‫الفعالية‬.
**** ****‫انتهى‬**** ****
1
‫التفكير‬ ‫الى‬ ‫دعوة‬‫االبداعي‬
‫الموضوع‬‫تحرير‬‫الهدف‬
‫د‬‫التفكير‬ ‫الى‬ ‫عوة‬
‫االبداعي‬
‫د‬.‫سعيد‬ ‫خليل‬ ‫سلمى‬‫عرض‬‫التفكير‬ ‫وأهمية‬ ‫لمعنى‬
‫االبداعي‬..‫الحديثة‬ ‫الطرائق‬ ‫وبعض‬
‫تنميته‬ ‫في‬..
11
‫تعر‬‫ي‬‫تورنس‬ ‫ف‬‫ل‬‫إلبداع‬"‫ومحاولة‬ ‫المفقودة‬ ‫والعناصر‬ ‫التغيرات‬ ‫إدراك‬ ‫عملية‬ ‫بأنه‬
‫إلى‬ ‫بشأنها‬ ‫محددة‬ ‫نتائج‬ ‫إلى‬ ‫والتوصل‬ ‫جديدة‬ ‫فرضيات‬ ‫صياغة‬‫الف‬ ‫اختيار‬ ‫جانب‬‫رضيات‬
‫وتعديلها‬. "
‫على‬ ‫طلبته‬ ‫تدريب‬ ‫في‬ ‫خمسة‬ ‫مبادئ‬ ‫يستخدم‬ ‫إن‬ ‫يمكن‬ ‫المعلم‬ ‫إن‬ ‫تورانس‬ ‫يرى‬
‫اإلبداع‬‫هي‬:
1-‫إليك‬ ‫الموجهة‬ ‫الطالب‬ ‫أسئلة‬ ‫احترم‬..
1-‫اح‬‫عنه‬ ‫تصدر‬ ‫التي‬ ‫الطالب‬ ‫خياالت‬ ‫ترم‬..
3-‫قيمة‬ ‫ألفكارهم‬ ‫إن‬ ‫للطلبة‬ ‫اظهر‬..
4-‫بال‬ ‫تهديد‬ ‫دون‬ ‫االستجابات‬ ‫بعض‬ ‫بأداء‬ ‫للطلبة‬ ‫اسمح‬‫الخارجي‬ ‫تقويم‬..
5-‫والنتائج‬ ‫باألسباب‬ ً‫ا‬‫محكم‬ ً‫ا‬‫ربط‬ ‫التقويم‬ ‫اربط‬..
‫اإلبداعي‬ ‫التفكير‬ ‫على‬ ‫التدريب‬ ‫طرق‬.
‫مبدعين‬ ‫إلفراد‬ ‫تتيح‬ ‫المعاصرة‬ ‫المجتمعات‬ ‫إن‬ ‫والباحثين‬ ‫العلماء‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫يتفق‬
‫تنشئة‬ ‫أهمية‬ ‫التربوية‬ ‫األنظمة‬ ‫غالبية‬ ‫وترك‬ ‫فيها‬ ‫المختلفة‬ ‫الحياة‬ ‫مناحي‬ ‫لتطوير‬ ‫الفرص‬
‫التي‬ ‫والمستعصية‬ ‫المستجدة‬ ‫المشكالت‬ ‫وحل‬ ‫لمواجهة‬ ‫إبداعية‬ ‫تربية‬ ‫وتربيتهم‬ ‫اإلفراد‬
‫الجهود‬ ‫نشطت‬ ‫العام‬ ‫السامي‬ ‫الهدف‬ ‫هذا‬ ‫ضوء‬ ‫وعلى‬ ، ‫مجتمعاتهم‬ ‫وتواجه‬ ‫تواجهها‬
‫األسس‬ ‫ودراسة‬ ‫لبحث‬ ‫العلمية‬‫واألساليب‬‫على‬ ‫بخاصة‬ ‫والطلبة‬ ‫بعامة‬ ‫اإلفراد‬ ‫تساعد‬ ‫التي‬
‫لتكوي‬ ‫اإلبداعية‬ ‫قدراتهم‬ ‫تطوير‬‫لديهم‬ ‫البحث‬ ‫روح‬ ‫ن‬،‫يرى‬ ، ‫الحصر‬ ‫ال‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫فعلى‬
‫ازبورن‬(Osborn)‫تكوينها‬ ‫يمكن‬ ‫المبدعة‬ ‫االستعدادات‬ ‫إن‬ ‫أكد‬ ‫قد‬ ‫العلمي‬ ‫البحث‬ ‫إن‬
‫مالتزمان‬ ‫يرى‬ ‫حين‬ ‫في‬ ، ‫وتطويرها‬(maltzman)‫على‬ ‫الطلبة‬ ‫تدريب‬ ‫يمكن‬ ‫انه‬
‫ماير‬ ‫إما‬ ، ‫باألصالة‬ ‫يتسم‬ ‫الذي‬ ‫اإلبداعي‬ ‫السلوك‬(maier)‫تدريب‬ ‫يمكن‬ ‫انه‬ ‫فيرى‬
‫تورانس‬ ‫إما‬ ، ‫عليهم‬ ‫تعرض‬ ‫التي‬ ‫للمشكالت‬ ‫إبداعية‬ ‫حلول‬ ‫إعطاء‬ ‫على‬ ‫الطلبة‬(
torance)‫تعلي‬ ‫يمكن‬ ‫متعلمة‬ ‫صفة‬ ‫اإلبداع‬ ‫أن‬ ‫فيرى‬‫عليها‬ ‫وتدريبهم‬ ‫الطلبة‬ ‫م‬.‫وبناءا‬
‫الساحة‬ ‫في‬ ‫يوجد‬ ‫تقدم‬ ‫ما‬ ‫على‬‫الكثير‬ ‫والتربوية‬ ‫النفسية‬ ‫العلمية‬‫الطر‬ ‫من‬‫ائ‬‫ته‬ ‫التي‬ ‫ق‬‫دف‬
‫قدراته‬ ‫وتنمية‬ ‫اإلبداع‬ ‫على‬ ‫التدريب‬ ‫إلى‬.
‫إذ‬‫الطر‬ ‫قطامي‬ ‫يصنف‬‫ائ‬‫فئتين‬ ‫إلى‬ ‫اإلبداع‬ ‫على‬ ‫التدريب‬ ‫في‬ ‫المستخدمة‬ ‫ق‬:‫طر‬‫ائ‬‫ق‬
‫وطر‬ ‫فردية‬‫الطرائق‬ ‫هذه‬ ‫الشكل‬ ‫ويلخص‬ ، ‫جماعية‬ ‫ائق‬:
‫ع‬ ‫التدريب‬ ‫طرق‬‫والتفكير‬ ‫االبداع‬ ‫لى‬
‫االبداعي‬
‫الفرد‬
‫ية‬
‫الجماع‬
‫ية‬
‫الدور‬ ‫لعب‬
‫تعديل‬
‫االتجاهات‬
‫العصف‬
‫الذهني‬
‫األشتات‬ ‫تألف‬
11
‫الطر‬‫ائ‬‫الفردية‬ ‫ق‬:
‫أوال‬:‫األدوار‬ ‫تمثيل‬(role playing)
‫باختيا‬ ‫الطريقة‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫الطالب‬ ‫يقوم‬‫وميوله‬ ‫وقدراته‬ ‫تتفق‬ ‫معينة‬ ‫لشخصية‬ ‫ما‬ ‫دور‬ ‫ر‬
‫وي‬ ، ‫اإلبداعية‬‫ت‬‫تلك‬ ‫حول‬ ‫وأفكاره‬ ‫أرائه‬ ‫عن‬ ‫لتعبير‬ ‫التامة‬ ‫الحرية‬ ‫للطالب‬ ‫رك‬
‫الطريقة‬ ‫هذه‬ ‫مميزات‬ ‫ومن‬ ، ‫الشخصية‬:
1-‫كل‬ ‫المنضم‬ ‫العلمي‬ ‫البحث‬ ‫بمهارات‬ ‫الطالب‬ ‫تزود‬(، ‫التدريب‬ ، ‫التنظيم‬ ، ‫تصنيف‬
‫الناقد‬ ‫التفكير‬)‫الط‬ ‫يمثل‬ ‫فحتى‬ ،‫هذا‬ ‫عن‬ ‫يقرأ‬ ‫إن‬ ‫يمكن‬ ‫ما‬ ‫قائد‬ ‫أو‬ ‫عالم‬ ‫دور‬ ‫الب‬
‫ومتسلسل‬ ‫منطقي‬ ‫بشكل‬ ‫ويعرضها‬ ‫ويرتبها‬ ‫أفكاره‬ ‫ويجمع‬ ‫العالم‬.
1-‫رهبة‬ ‫أو‬ ‫خوف‬ ‫دون‬ ‫وتلقائية‬ ‫بحرية‬ ‫وأرائه‬ ‫أفكاره‬ ‫عن‬ ‫التعبير‬ ‫على‬ ‫الطالب‬ ‫يدرب‬.
3-‫ي‬‫باستنطاق‬ ‫يسمى‬ ‫ما‬ ‫أو‬ ‫االستبطاني‬ ‫التأملي‬ ‫التفكير‬ ‫عمليات‬ ‫بممارسة‬ ‫الطالب‬ ‫زود‬
‫ا‬‫لذات‬.
ً‫ا‬‫ثاني‬:‫الصفات‬ ‫حصر‬(‫الخصائص‬ ‫ذكر‬( )attributes listing)
‫تعد‬‫الطر‬ ‫أقدم‬ ‫من‬ ‫الطريقة‬ ‫هذه‬‫ائ‬‫بابتكارها‬ ‫كرفورد‬ ‫قام‬ ‫حيث‬ ‫ق‬(1114)‫وتهدف‬ ،
‫إما‬ ، ‫جديدة‬ ‫بنتاجات‬ ‫والخروج‬ ، ‫وتطويرها‬ ‫األشياء‬ ‫تعديل‬ ‫على‬ ‫الطلبة‬ ‫تدريب‬ ‫إلى‬
‫استراتيجيات‬‫في‬ ‫فتتمثل‬ ‫الطريقة‬ ‫هذه‬:
1-‫اختبار‬‫تحديد‬ ‫مع‬ ‫المعلم‬ ‫جانب‬ ‫من‬ ‫تطويرها‬ ‫المراد‬ ‫الفكرة‬ ‫أو‬ ‫الموضوع‬ ‫أو‬ ‫الشيء‬
‫جميع‬ ‫تحديد‬ ‫الطالب‬ ‫من‬ ‫يطلب‬ ‫ثم‬ ‫بينها‬ ‫والعالقات‬ ‫وعناصرها‬ ‫صفاتها‬ ‫كافة‬
‫الموضوع‬ ‫ذلك‬ ‫تطوير‬ ‫أو‬ ‫لتعديل‬ ‫البدائل‬ ‫أو‬ ‫االقتراحات‬.
1-‫زمالئه‬ ‫أو‬ ‫لمعلمه‬ ‫يسمح‬ ‫وال‬ ‫أفكاره‬ ‫كامل‬ ‫طرح‬ ‫في‬ ‫كاملة‬ ‫حرية‬ ‫الطالب‬ ‫إعطاء‬‫بنقده‬
‫مزايا‬ ‫تحدد‬ ‫إن‬ ‫تستطيع‬ ‫هل‬ ً‫ال‬‫مث‬ ‫أفكاره‬ ‫جميع‬ ‫سرد‬ ‫من‬ ‫ينتهي‬ ‫إن‬ ‫بعد‬ ‫اإل‬ ‫تقييمه‬ ‫أو‬
‫ميزتين‬ ‫لها‬ ‫تستخلص‬ ‫إن‬ ‫حاول‬ ‫؟‬ ‫الطريقة‬ ‫هذه‬.
ً‫ا‬‫ثالث‬:‫القوائم‬ ‫طريقة‬(checklist)
‫اوزبورن‬ ‫يعتبر‬ ‫التي‬ ‫الطريقة‬ ‫هذه‬ ‫تقوم‬(Osborn)‫طرح‬ ‫على‬ ‫مؤيديها‬ ‫أشهر‬ ‫من‬
‫ك‬ ‫يتطلب‬ ‫بحيث‬ ‫األسئلة‬ ‫مجموعة‬‫في‬ ‫معين‬ ‫نوع‬ ‫من‬ ‫تغيير‬ ‫أو‬ ، ‫تعديل‬ ‫إجراء‬ ‫منها‬ ‫سؤال‬ ‫ل‬
‫أو‬ ‫الشكل‬ ‫في‬ ‫تغيير‬ ‫كأحداث‬ ‫ما‬ ‫فكرة‬ ‫أو‬ ‫شيء‬ ‫أو‬ ‫موضوع‬‫ا‬‫ل‬‫ل‬‫أو‬ ‫المعنى‬ ‫أو‬ ‫الحركة‬ ‫أو‬ ‫ون‬
‫وغيرها‬ ‫الترتيب‬ ‫أو‬ ‫الرائحة‬،‫حول‬ ‫أسئلة‬ ‫على‬ ‫اوزبورن‬ ‫قائمة‬ ‫تشتمل‬ ‫أخر‬ ‫وبمعنى‬
‫والتكيي‬ ‫والتعديل‬ ‫الجديدة‬ ‫االستخدامات‬‫ف‬‫والتصغير‬ ‫والتكبير‬‫والربط‬ ‫والعكس‬.
‫الطريقة‬ ‫هذه‬ ‫على‬ ‫األمثلة‬ ‫ومن‬:
12
‫٭‬‫اللوح‬ ‫هذه‬ ‫تتصف‬‫ة‬‫األلوان‬ ‫هي‬ ‫فما‬ ، ‫ألوانها‬ ‫انسجام‬ ‫بعدم‬‫لتحقيق‬ ‫تقترحها‬ ‫التي‬
‫التناسق‬‫؟‬
‫٭‬‫ليحقق‬ ‫شكلها‬ ‫يكون‬ ‫إن‬ ‫تقترح‬ ‫كيف‬ ، ‫الطالب‬ ‫على‬ ‫خطر‬ ‫اللعبة‬ ‫هذه‬ ‫شكل‬ ‫يعتبر‬
‫؟‬ ‫للطالب‬ ‫األمن‬
ً‫ا‬‫رابع‬:‫المورفولوجي‬ ‫التحليل‬(morphological Analysis)
‫زويكي‬ ‫ابتكرها‬ ‫التي‬ ‫الطريقة‬ ‫هذه‬ ‫تهدف‬(1111)‫حل‬ ‫على‬ ‫الفرد‬ ‫تدريب‬ ‫إلى‬ ،
‫اآلتية‬ ‫اإلجراءات‬ ‫باستخدام‬ ‫إبداعية‬ ‫بطريقة‬ ‫المشكالت‬:
1-‫له‬ ‫إبداعي‬ ‫حل‬ ‫إلى‬ ‫للوصول‬ ‫ما‬ ‫هدف‬ ‫أو‬ ، ‫ما‬ ‫مشكلة‬ ‫إمام‬ ‫الفرد‬ ‫وضع‬.
1-‫المشكلة‬ ‫بتحديد‬ ‫الفرد‬ ‫قيام‬.
3-‫إلى‬ ‫المشكلة‬ ‫تحليل‬‫األساسية‬ ‫عناصرها‬.
4-‫ثانوية‬ ‫عناصر‬ ‫إلى‬ ‫األساسية‬ ‫العناصر‬ ‫تحليل‬.
5-‫فرعية‬ ‫عناصر‬ ‫إلى‬ ‫الثانوية‬ ‫العناصر‬ ‫تحليل‬.
6-‫جديدة‬ ‫نتاجات‬ ‫إلى‬ ‫للوصول‬ ‫ككل‬ ‫العناصر‬ ‫بين‬ ‫المتداخلة‬ ‫العالقات‬ ‫إيجاد‬.
ً‫ا‬‫خامس‬:‫ا‬‫باسكا‬ ‫نموذج‬(Paska Model)
‫هذ‬ ‫يهدف‬‫ا‬‫اال‬‫تايلور‬ ‫وضعه‬ ‫الذي‬ ‫نموذج‬(taylor)‫العادات‬ ‫بعض‬ ‫تطوير‬ ‫إلى‬
‫اإلبداعية‬ ‫والمهارات‬‫ويعد‬ ، ‫الطلبة‬ ‫لدى‬‫هذ‬‫ا‬‫اال‬‫أسلوب‬ ‫من‬ ‫ألكثر‬ ً‫ال‬‫معد‬ ً‫ا‬‫مزيج‬ ‫نموذج‬
‫اإلبداع‬ ‫تنمية‬ ‫مجال‬ ‫في‬ ‫مستخدمة‬ ‫وطريقة‬.
‫اإلبداع‬ ‫اختبارات‬ ‫من‬ ‫أنشطة‬:
‫عن‬ ‫ذلك‬ ‫ويتم‬ ‫يضمر‬ ‫فانه‬ ‫وتطويره‬ ‫تنميته‬ ‫يتم‬ ‫لم‬ ‫إذا‬ ‫اإلبداع‬ ‫إن‬ ‫تورانس‬ ‫افترض‬
‫تز‬ ‫طريق‬‫في‬ ‫المألوف‬ ‫غير‬ ‫تفكيرهم‬ ‫تستثير‬ ‫التي‬ ‫باألنشطة‬ ‫المراحل‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫الطلبة‬ ‫ويد‬
ً‫ال‬‫مث‬ ‫بها‬ ‫يمرون‬ ‫أو‬ ‫يشاهدونها‬ ‫التي‬ ‫األشياء‬:
‫٭‬‫الفارغة‬ ‫الحليب‬ ‫لعلب‬ ‫المألوفة‬ ‫غير‬ ‫االستخدامات‬..
‫في‬ ‫منها‬ ‫تستفيد‬ ‫ان‬ ‫يمكنك‬ ‫كيف‬ ‫الفارغة‬ ‫الحليب‬ ‫علب‬ ‫من‬ ‫كبير‬ ‫عدد‬ ‫لديك‬ ‫كان‬ ‫إذا‬
‫فكر‬ ‫؟‬ ‫جديدة‬ ‫أشياء‬ ‫صنع‬‫العلب‬ ‫لهذه‬ ‫مألوفة‬ ‫غير‬ ‫استخدامات‬ ‫في‬.
‫ا‬ ‫ما‬ ‫قل‬‫فيه‬ ‫تفكر‬ ‫لذي‬‫؟‬‫نبدأ‬ ‫ودعنا‬ ، ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫تخجل‬ ‫فال‬...
13
1.......... .2.......... .3.......... .4.......... .1.......... .
6.......... .7.......... .1.......... .1.......... .11.......... .
11........12........ .13......... .14.......... .11.......... .
‫٭‬‫والمربعات‬ ‫الدوائر‬ ‫استخدام‬..
‫إي‬ ‫ترسم‬ ‫إن‬ ‫أريدك‬ ، ‫والمربعات‬ ‫الدوائر‬ ‫من‬ ‫عدد‬ ‫تتضمن‬ ‫ورقة‬ ‫بإعطائك‬ ‫سأقوم‬
‫شي‬‫ء‬
‫األخرى‬ ‫عن‬ ‫مختلفة‬ ‫صورة‬ ‫كل‬ ‫واجعل‬ ، ‫المربع‬ ‫أو‬ ‫الدائرة‬ ‫داخل‬،‫ترسم‬ ‫إن‬ ‫بعد‬
‫ال‬ ‫داخل‬‫الورقة‬ ‫واليك‬ ، ً‫ا‬‫اسم‬ ‫تعطيها‬ ‫إن‬ ‫أريدك‬ ، ‫الدائرة‬ ‫أو‬ ‫مربع‬:
**** ****‫انتهى‬**** ****
‫إبداعي‬ ‫كسؤال‬ ‫والمربعات‬ ‫الدوائر‬
14
‫بصريا‬ ‫المعاقون‬
‫الموضوع‬‫تحرير‬‫الهدف‬
ً‫ا‬‫بصري‬ ‫المعاقون‬‫د‬.‫الستار‬ ‫عبد‬ ‫عدنان‬
‫القصاب‬
، ‫البصرية‬ ‫االعاقة‬ ‫لمفهوم‬ ‫عرض‬
ً‫ا‬‫تربوي‬ ‫وتحديده‬..
11
‫اال‬ ‫االنسان‬ ‫عرف‬ ‫لقد‬‫القدم‬ ‫منذ‬ ‫البصرية‬ ‫عاقة‬،‫الى‬ ‫التأريخية‬ ‫المصادر‬ ‫وتشير‬
‫اسباب‬ ‫من‬ ‫رئيسا‬ ‫سببا‬ ‫باعتباره‬ ‫الرمد‬ ‫مرض‬ ‫على‬ ‫تعرفوا‬ ‫قد‬ ‫القدماء‬ ‫المصريين‬ ‫ان‬
‫حينذاك‬ ‫واسع‬ ‫نطاق‬ ‫على‬ ‫منتشرا‬ ‫كان‬ ‫الذي‬ ‫العمى‬.
‫عامة‬ ‫بصفة‬ ‫المعاقين‬ ‫نحو‬ ‫القديمة‬ ‫المجتمعات‬ ‫نظرة‬ ‫ان‬ ‫الى‬ ‫الدالئل‬ ‫وتشير‬
‫انس‬ ‫وال‬ ‫سلبية‬ ‫كانت‬‫قوانين‬ ‫تؤكده‬ ‫ما‬ ‫وهذا‬ ‫انية‬(‫االسبرطي‬ ‫كوردوس‬)‫و‬(‫سولون‬
‫االثيني‬)،‫بصورة‬ ‫النظرة‬ ‫هذه‬ ‫تغير‬ ‫في‬ ‫األثر‬ ‫السماوية‬ ‫الديانات‬ ‫النتشار‬ ‫كان‬ ‫ولقد‬
‫بأخرى‬ ‫او‬.
‫بثالث‬ ‫مرت‬ ‫قد‬ ‫انها‬ ‫يجد‬ ‫بصريا‬ ‫المعاقين‬ ‫لتربية‬ ‫التاريخي‬ ‫للمسار‬ ‫المتتبع‬ ‫ان‬
‫ومرحلة‬ ‫الملجأ‬ ‫ومرحلة‬ ‫التسول‬ ‫مرحلة‬ ‫هي‬ ‫مراحل‬‫المجتمع‬ ‫في‬ ‫االندماج‬،‫وكان‬
‫االخيرتين‬ ‫المرحلتين‬ ‫في‬ ‫اثر‬ ‫االنسانية‬ ‫الحركات‬ ‫لظهور‬،‫بالمعاقين‬ ‫االهتمام‬ ‫حيث‬
‫جديا‬ ‫بعدا‬ ‫يأخذ‬ ‫بصريا‬ ‫المعاقين‬ ‫بينهم‬ ‫ومن‬ ‫عموما‬.
‫الن‬ ‫وذلك‬ ‫الخاصة‬ ‫االحتياجات‬ ‫ذوي‬ ‫من‬ ‫فئة‬ ‫بصريا‬ ‫المعاقون‬ ‫االطفال‬ ‫يشكل‬
‫أ‬ ‫الى‬ ‫يشير‬ ‫الخاصة‬ ‫االحتياجات‬ ‫ذوي‬ ‫مصطلح‬‫او‬ ‫نحو‬ ‫على‬ ‫يختلفون‬ ‫الذين‬ ‫ولئك‬
‫التعبير‬ ‫ان‬ ‫نجد‬ ‫السياق‬ ‫هذا‬ ‫وفي‬ ، ‫اعتياديين‬ ‫المجتمع‬ ‫يعدهم‬ ‫الذين‬ ‫االفراد‬ ‫عن‬ ‫اخر‬
‫معدل‬ ‫عن‬ ‫ينحرفون‬ ‫الذين‬ ‫اولئك‬ ‫الى‬ ‫يشير‬ ‫الخاصة‬ ‫االحتياجات‬ ‫ذوي‬ ‫عن‬ ‫الدقيق‬
‫القدرات‬ ‫او‬ ‫العقلية‬ ‫القدرات‬ ‫او‬ ‫الحركية‬ ‫او‬ ‫الجسمية‬ ‫بالخصائص‬ ‫االعتياديين‬ ‫اقرانهم‬
‫ال‬‫في‬ ‫او‬ ‫واالتصال‬ ‫التفاعل‬ ‫قدرات‬ ‫او‬ ‫االجتماعية‬ ‫الخصائص‬ ‫في‬ ‫او‬ ‫حسية‬
‫خدمات‬ ‫الى‬ ‫ويحتاجون‬ ‫المظاهر‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫مظهر‬ ‫من‬ ‫اكثر‬ ‫في‬ ‫او‬ ‫النفسية‬ ‫الخصائص‬
‫خاصة‬ ‫تربوية‬.
‫السلبي‬ ‫الجانب‬ ‫بين‬ ‫يمتد‬ ‫االنحراف‬ ‫في‬ ‫واسع‬ ‫مدى‬ ‫الى‬ ‫يشير‬ ‫المفهوم‬ ‫هذا‬ ‫ان‬
‫واالعاقة‬ ‫والعجز‬ ‫التلف‬ ‫او‬ ‫اوالضعف‬ ‫واالعتدال‬‫ناحية‬ ‫من‬ ‫والتفوق‬ ‫ناحية‬ ‫من‬
‫اخرى‬.
‫يشمل‬ ‫الحسية‬ ‫القدرات‬ ‫في‬ ‫لالعتياديين‬ ‫العام‬ ‫المعدل‬ ‫عن‬ ‫االنحراف‬ ‫ان‬
‫البصرية‬ ‫القدرة‬ ‫في‬ ‫اقرانهم‬ ‫عن‬ ‫ينحرفون‬ ‫الذين‬ ‫االفراد‬ ‫بالضرورة‬،‫هناك‬ ‫ان‬ ‫اال‬
‫يتراوح‬ ‫االنحراف‬ ‫هذا‬ ‫مدى‬ ‫في‬ ‫واسعا‬ ‫انتشارا‬ ‫هناك‬ ‫الن‬ ‫المفهوم‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫عمومية‬
‫ال‬ ‫الحالة‬ ‫بين‬‫الحادة‬ ‫الحالة‬ ‫الى‬ ‫بسيطة‬.
16
‫درجة‬ ‫تحديد‬ ‫ضرورة‬ ‫الى‬ ‫نشير‬ ‫فأننا‬ ، ‫لذلك‬ ‫دقيق‬ ‫فهم‬ ‫على‬ ‫الوقوف‬ ‫ولغرض‬
‫االعاقة‬ ‫مفهوم‬ ‫تحديد‬ ‫نجد‬ ‫وهكذا‬ ، ‫استمراريته‬ ‫مدى‬ ‫وعلى‬ ‫المعدل‬ ‫عن‬ ‫االنحراف‬
‫استمراريته‬ ‫ومدى‬ ‫ومداه‬ ‫االنحراف‬ ‫درجة‬ ‫تحديد‬ ‫الى‬ ‫يستند‬ ‫ان‬ ‫بد‬ ‫ال‬ ‫البصرية‬.
‫ال‬ ‫الحالة‬ ‫تحديد‬ ‫تم‬ ‫لقد‬‫او‬ ‫البصري‬ ‫والمجال‬ ‫اإلبصار‬ ‫حدة‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫للعين‬ ‫سليمة‬
‫االبصار‬ ‫زاوية‬،‫تمييز‬ ‫على‬ ‫العين‬ ‫بقدرة‬ ‫حددت‬ ‫فقد‬ ‫االبصار‬ ‫بحدة‬ ‫يتعلق‬ ‫ما‬ ‫ففي‬
‫بين‬ ‫تتراوح‬ ‫االعتيادية‬ ‫للعين‬ ‫االبصار‬ ‫حدة‬ ‫فأن‬ ‫وبالتالي‬ ‫االشياء‬(6/6‫افضل‬ ‫الى‬
‫من‬6/24)‫من‬ ‫اكبر‬ ‫ابصار‬ ‫وبزاوية‬(71)‫درجة‬.
‫نج‬ ‫ذلك‬ ‫ضوء‬ ‫وفي‬‫المديات‬ ‫هذه‬ ‫خارج‬ ‫تقع‬ ‫الحاالت‬ ‫من‬ ‫واسعا‬ ‫مدى‬ ‫هناك‬ ‫ان‬ ‫د‬
‫بين‬ ‫فيها‬ ‫االبصار‬ ‫حدة‬ ‫وتتراوح‬(6/24‫الى‬6/61‫فأدنى‬)‫ابصار‬ ‫وبزاوية‬(‫بين‬
71‫من‬ ‫ادنى‬ ‫الى‬21)‫درجة‬،‫الفقدان‬ ‫الى‬ ‫الجزئي‬ ‫الفقدان‬ ‫بين‬ ‫تمتد‬ ‫حاالت‬ ‫وهي‬
‫فئتا‬ ‫فهناك‬ ‫وبالتالي‬ ‫التام‬ ‫والعمى‬ ‫البصر‬ ‫ضعف‬ ‫بين‬ ‫اي‬ ‫للبصر‬ ‫الكلي‬‫ثانويتان‬ ‫ن‬
‫وهما‬ ‫بصريا‬ ‫المعاقين‬ ‫مفهوم‬ ‫تحت‬ ‫تنضويان‬:‫ـ‬
‫البصر‬ ‫فاقدو‬ ‫اـ‬.
‫البصر‬ ‫ضعاف‬ ‫ـ‬ ‫ب‬.
‫البصر‬ ‫فاقدو‬ ‫اـ‬:‫االفراد‬ ‫انهم‬ ‫على‬ ‫التقليدية‬ ‫الناحية‬ ‫من‬ ‫البصر‬ ‫فاقدو‬ ‫يعرف‬ ‫ـ‬
‫من‬ ‫ابصارهم‬ ‫حدة‬ ‫تكون‬ ‫الذين‬(6/61)‫عن‬ ‫تقل‬ ‫ابصار‬ ‫وبزاوية‬ ‫فأدنى‬(21)
‫بالنظارات‬ ‫التصحيح‬ ‫بعد‬ ‫درجة‬‫العينيين‬ ‫وألفضل‬ ‫الطبية‬.
‫الذين‬ ‫االفراد‬ ‫انهم‬ ‫على‬ ‫البصر‬ ‫فاقدو‬ ‫فيعرف‬ ‫التربوية‬ ‫الناحية‬ ‫من‬ ‫اما‬
‫للحواس‬ ‫استعمالهم‬ ‫يتطلب‬ ‫الذي‬ ‫حد‬ ‫الى‬ ‫البصر‬ ‫من‬ ‫الكافي‬ ‫القدر‬ ‫اليمتلكون‬
‫وتعليمهم‬ ‫تعلمهم‬ ‫في‬ ‫االخرى‬.
‫البصر‬ ‫ضعاف‬ ‫ـ‬ ‫ب‬:‫انهم‬ ‫على‬ ‫التقليدية‬ ‫الناحية‬ ‫من‬ ‫البصر‬ ‫ضعاف‬ ‫يعرف‬ ‫ـ‬
‫بين‬ ‫ابصارهم‬ ‫حدة‬ ‫تتراوح‬ ‫الذين‬ ‫االفراد‬(6/24‫من‬ ‫افضل‬ ‫الى‬6/61)
‫بين‬ ‫تتراوح‬ ‫ابصار‬ ‫وبزاوية‬(21‫الى‬71)‫بالنظارات‬ ‫التصحيح‬ ‫بعد‬ ‫درجة‬
‫العينين‬ ‫وألفضل‬ ‫الطبية‬.
17
‫ال‬ ‫الذين‬ ‫األفراد‬ ‫انهم‬ ‫على‬ ‫البصر‬ ‫ضعاف‬ ‫فيعرف‬ ‫التربوية‬ ‫الناحية‬ ‫من‬ ‫اما‬
‫تعرقل‬ ‫بصرية‬ ‫مشكالت‬ ‫يواجهون‬ ‫يزالون‬‫على‬ ‫حصولهم‬ ‫بعد‬ ‫حتى‬ ‫المدرسي‬ ‫تعلمهم‬
‫واجراء‬ ‫خاصة‬ ‫وتقنيات‬ ‫مسائل‬ ‫استعمال‬ ‫يتطلب‬ ‫الذي‬ ‫االمر‬ ‫التصحيحي‬ ‫العالج‬
‫تعلمهم‬ ‫يسهل‬ ‫بما‬ ‫المنهج‬ ‫في‬ ‫تعديالت‬.
‫العلمي‬ ‫التطور‬ ‫من‬ ‫بالرغم‬ ‫قائمة‬ ‫مشكلة‬ ‫تشكل‬ ‫تزل‬ ‫لم‬ ‫البصرية‬ ‫االعاقة‬ ‫ان‬
‫الم‬ ‫في‬ ‫خاصة‬ ‫وبصورة‬ ‫المجتمعات‬ ‫مختلف‬ ‫في‬ ‫والتقني‬ ‫والطبي‬‫اذ‬ ‫النامية‬ ‫جتمعات‬
‫هناك‬ ‫ان‬ ‫الى‬ ‫العالقة‬ ‫ذات‬ ‫االدبيات‬ ‫تشير‬(43)‫العالم‬ ‫في‬ ‫كفيف‬ ‫مليون‬،‫وان‬
(11)%‫نامية‬ ‫دول‬ ‫في‬ ‫يعيشون‬ ‫منهم‬.
‫حوالي‬ ‫هناك‬ ‫ان‬ ‫الى‬ ‫العالمية‬ ‫الصحة‬ ‫منظمة‬ ‫مصادر‬ ‫وتشير‬(31)‫مليون‬
‫البصر‬ ‫في‬ ‫حاد‬ ‫قصور‬ ‫من‬ ‫يعانون‬ ‫شخص‬.‫ان‬ ‫الى‬ ‫الدراسات‬ ‫احدى‬ ‫تشير‬ ‫كما‬1
‫كل‬ ‫من‬41‫بصرية‬ ‫مشكالت‬ ‫من‬ ‫يعانون‬ ‫الفقيرة‬ ‫المناطق‬ ‫احدى‬ ‫في‬ ‫تلميذ‬.
‫ازالة‬ ‫في‬ ‫ليس‬ ‫كبيرة‬ ‫مسؤوليات‬ ‫االنسانية‬ ‫المجتمعات‬ ‫تحمل‬ ‫االعداد‬ ‫هذا‬ ‫ان‬
‫واالجتماعية‬ ‫النفسية‬ ‫الحواجز‬ ‫ازالة‬ ‫في‬ ‫وانما‬ ‫حسب‬ ‫والمادية‬ ‫الجسمية‬ ‫الحواجز‬
‫الظ‬ ‫افضل‬ ‫وتوفير‬ ‫هؤالء‬ ‫تقبل‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫بصريا‬ ‫المعاقين‬ ‫تواجه‬ ‫التي‬‫المادية‬ ‫روف‬
‫المجتمع‬ ‫في‬ ‫واندماجهم‬ ‫وتطورهم‬ ‫نموهم‬ ‫تضمن‬ ‫التي‬ ‫والمعنوية‬.
**** ****‫انتهى‬**** ****
11
‫القراءة‬ ‫مهارة‬-‫والحلول‬ ‫الصعوبات‬
‫الموضوع‬‫تحرير‬‫الهدف‬
‫القراءة‬ ‫مهارة‬
(‫الصعوبات‬
‫والحلول‬)
‫د‬.‫راشد‬ ‫غائب‬ ‫عدنان‬
، ‫القراءة‬ ‫مهارة‬ ‫لمكونات‬ ‫توصيف‬
‫وطبيع‬‫وظائفها‬ ‫بين‬ ‫الجديلة‬ ‫العالقة‬ ‫ة‬.
11
‫اربع‬ ‫منا‬ ‫كل‬ ‫لدى‬‫وحدات‬(‫قدرات‬)‫مقبول‬ ‫اداء‬ ‫الى‬ ‫للوصول‬ ‫معا‬ ‫نعمل‬ ‫ان‬ ‫يجب‬
‫باالمالء‬ ‫خاصة‬ ‫وحدة‬ ‫هي‬ ‫القراءة‬ ‫لمهارة‬،‫و‬، ‫الكالمية‬ ‫االصوات‬‫و‬‫واالخيرة‬ ، ‫المعنى‬
‫للقراءة‬ ‫النهائي‬ ‫االنتاج‬ ‫او‬ ‫السياق‬.
‫او‬ ‫وظيفة‬ ‫عن‬ ‫مسؤولة‬ ‫الوحدات‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫وكل‬‫اد‬‫ا‬‫االربع‬ ‫الوحدات‬ ‫وكل‬ ، ‫لها‬ ‫محدد‬ ‫ء‬
‫مرتبطة‬ ‫وهي‬ ‫فعال‬ ‫بشكل‬ ‫القراءة‬ ‫مهارة‬ ‫تنظيم‬ ‫اجل‬ ‫من‬ ‫واحد‬ ‫آن‬ ‫في‬ ‫تعمل‬ ‫ان‬ ‫يجب‬
، ‫ببعضها‬‫والتال‬ ‫االرتباط‬ ‫وهذا‬ ‫المعلومات‬ ‫واستقبال‬ ‫بإرسال‬ ‫تقوم‬ ‫هي‬ ‫فمثال‬‫والتفاعل‬ ‫حم‬
‫االربع‬ ‫الوحدات‬ ‫بين‬‫عليها‬ ‫والمحافظة‬ ‫القراءة‬ ‫مهارة‬ ‫احداث‬ ‫على‬ ‫يساعد‬‫ا‬ ‫في‬‫لقراءة‬
‫وتح‬ ‫للنظام‬ ‫بالنسبة‬ ‫مركزية‬ ‫تكون‬ ‫المعنى‬ ‫ووحدة‬ ‫المنطوقة‬‫الثالث‬ ‫الوحدات‬ ‫بها‬ ‫يط‬‫الباقية‬
‫شكل‬(1).
‫الطباعة‬ ‫من‬ ‫المرئية‬ ‫المدخالت‬ ‫باستقبال‬ ‫تقوم‬ ‫التي‬ ‫باالمالء‬ ‫الوحدات‬ ‫عمل‬ ‫ويبدأ‬
‫مع‬ ‫الحروف‬ ‫تتداخل‬ ‫لديه‬ ‫مألوفة‬ ‫كلمة‬ ‫الطفل‬ ‫يرى‬ ‫فعندما‬ ، ‫المعنى‬ ‫وحدة‬ ‫الى‬ ‫وترسلها‬
‫بعضها‬‫التعلم‬ ‫فيحدث‬ ‫للمتعلم‬ ‫االمالئية‬ ‫الذاكرة‬ ‫داخل‬ ‫معا‬ ‫تتجمع‬ ‫أو‬ ‫قوي‬ ‫بشكل‬ ‫البعض‬
‫الوقت‬ ‫بنفس‬ ‫للكلمة‬.
‫أو‬ ‫عدم‬ ‫حالة‬ ‫وفي‬(‫ضعف‬)‫ذاكرة‬ ‫في‬ ‫االمالئية‬ ‫الوحدة‬ ‫تواجهها‬ ‫ما‬ ‫كلمة‬ ‫تخزين‬
‫وكذلك‬ ‫المطبوعة‬ ‫الكلمة‬ ‫لقراءة‬ ‫النطق‬ ‫بوحدة‬ ‫باالستعانة‬ ‫االمالئية‬ ‫الوحدة‬ ‫تقوم‬ ، ‫المتعلم‬
‫وح‬ ‫تشترك‬‫الكالم‬ ‫صوت‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫المعلومات‬ ‫باستقبال‬ ‫السمع‬ ‫ووحدة‬ ‫المعنى‬ ‫دة‬،‫فيحدث‬
‫ا‬ ‫وحدة‬ ‫مابين‬ ‫عملي‬ ‫وتناغم‬ ‫تفاعل‬‫ا‬ ‫فيما‬ ‫وتتحدد‬ ‫السمع‬ ‫ووحدة‬ ‫المالء‬‫نطق‬ ‫باالمكان‬ ‫كان‬ ‫ذا‬
‫الموجودة‬ ‫الحروف‬.
‫بالنطق‬ ‫تبعث‬ ‫المعنى‬ ‫وحدة‬ ‫فأن‬ ‫االمالء‬ ‫وحدة‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫الكلمة‬ ‫أستقبال‬ ‫تم‬ ‫فأذا‬
‫الصوتية‬ ‫للوحدة‬‫القراءة‬ ‫عملية‬ ‫فتحدث‬،‫القراءة‬ ‫معنى‬ ‫تفسير‬ ‫بتسهيل‬ ‫السياق‬ ‫وحدة‬ ‫وتقوم‬
‫االخرى‬ ‫للوحدات‬ ‫بالنسبة‬ ‫العمل‬ ‫سرعة‬ ‫على‬ ‫وتعمل‬ ‫للنص‬ ‫بالنسبة‬ ‫والمترابطة‬ ‫المستمرة‬.
‫بين‬ ‫ما‬ ‫باالختيار‬ ‫وتقوم‬ ‫االخرى‬ ‫الوحدات‬ ‫عمل‬ ‫تأكيد‬ ‫على‬ ‫ايضا‬ ‫تعمل‬ ‫السياق‬ ‫ووحدة‬
‫ال‬ ‫في‬ ‫الموجودة‬ ‫البديلة‬ ‫الكلمات‬ ‫معاني‬‫المعنى‬ ‫على‬ ‫وتؤكد‬ ‫للطفل‬ ‫المدى‬ ‫الطويلة‬ ‫ذاكرة‬
‫للنص‬ ‫الشامل‬ ‫الفهم‬ ‫تعطي‬ ‫وبالتالي‬ ‫المقروءة‬ ‫الجملة‬ ‫او‬ ‫للكلمة‬ ‫النهائي‬.
‫فأن‬ ‫ضعيفة‬ ‫ما‬ ‫وحدة‬ ‫من‬ ‫الصادرة‬ ‫االشارات‬ ‫او‬ ‫المعلومات‬ ‫تكون‬ ‫عندما‬ ‫ولكن‬
‫االربع‬ ‫الوحدات‬ ‫امكانية‬ ‫او‬ ‫قدرة‬ ‫ان‬ ‫وبافتراض‬ ‫تعوض‬ ‫للوحدات‬ ‫االخرى‬ ‫المعلومات‬
‫تختلف‬‫المتعلمين‬ ‫وبين‬ ‫بينها‬ ‫فيما‬،‫مجموعة‬ ‫المعلمين‬ ‫يستخدم‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫الحالة‬ ‫هذه‬ ‫في‬
‫المتنوعة‬ ‫المتعلمين‬ ‫باحتياجات‬ ‫لتفي‬ ‫القراءة‬ ‫اتجاهات‬ ‫من‬ ‫متنوعة‬.
21
‫لتلك‬ ‫المصاحبة‬ ‫القراءة‬ ‫مهارة‬ ‫تقييم‬ ‫المهم‬ ‫من‬ ‫انه‬ ‫مالحظة‬ ‫بالتشخيص‬ ‫القائم‬ ‫ويستطيع‬
‫الخاصة‬ ‫الوحدات‬،‫واحدة‬ ‫في‬ ‫الموجود‬ ‫الضعف‬ ‫ان‬‫اكثر‬ ‫او‬‫الخاصة‬ ‫الوحدات‬ ‫تلك‬ ‫من‬
‫بطالقة‬ ‫القراءة‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫يعيق‬.
‫فا‬ ‫وهكذا‬‫ن‬‫االربع‬ ‫الوحدات‬ ‫من‬ ‫وحدة‬ ‫كل‬ ‫تقييم‬‫وحدة‬ ‫ضعف‬ ‫وتحديد‬ ‫مهما‬ ‫يكون‬ ‫قد‬
‫معينة‬ ‫بمهارة‬ ‫يرتبط‬ ‫للمتلقي‬ ‫بالنسبة‬ ‫معينة‬.
‫فمثال‬:‫يرتبط‬ ‫الصوتية‬ ‫المعرفة‬ ‫أختبار‬‫ب‬‫مع‬ ‫الصحيحة‬ ‫االصوات‬ ‫تطابق‬ ‫مهارة‬
‫او‬ ‫الحروف‬‫الكلمات‬،‫الشكل‬ ‫المتلقي‬ ‫معرفة‬ ‫بكيفية‬ ‫تماما‬ ‫يرتبط‬ ‫االمالئي‬ ‫واالختبار‬
‫القراءة‬ ‫شفرة‬ ‫وفك‬ ‫الطباعي‬.
‫شكل‬(1)،‫القراء‬ ‫مهارة‬ ‫لتعلم‬ ‫الوحدات‬ ‫عمل‬ ‫كيفية‬‫ة‬
**** ****‫انتهى‬**** ****
‫االمالء‬
‫المعنى‬ ‫وحدة‬
‫النطق‬ ‫السمعيه‬
21
‫المدرسية‬ ‫المخاوف‬ ‫على‬ ‫للتغلب‬ ‫سلوكية‬ ‫خطة‬
‫الموضوع‬‫تحرير‬‫ا‬‫لهدف‬
‫سلوكية‬ ‫خطة‬
‫على‬ ‫للتغلب‬
‫المخاوف‬
‫المدرسية‬
‫د‬.‫اسماعيل‬ ‫خليل‬ ‫بشار‬
‫العالجية‬ ‫الخطوات‬ ‫من‬ ‫جملة‬ ‫تقديم‬
‫من‬ ‫يعاني‬ ‫الذي‬ ‫الطفل‬ ‫لذوي‬ ‫العملية‬
‫المدرسية‬ ‫المخاوف‬..
22
‫الخوف‬ ‫يمثل‬‫الرئيس‬ ‫المشكالت‬ ‫احدى‬ ‫المدرسة‬ ‫من‬‫مصادر‬ ‫من‬ ‫مصدرا‬ ‫تشكل‬ ‫التي‬ ‫ة‬
‫لألسرة‬ ‫الضيق‬،‫ي‬ ‫ما‬ ‫وعادة‬‫ا‬ ‫هذا‬ ‫أخذ‬‫األ‬ ‫عن‬ ‫التعبير‬ ‫شكل‬ ‫لخوف‬‫والرعب‬ ‫الشديد‬ ‫نزعاج‬
‫والتع‬‫النحيب‬ ‫قبيل‬ ‫من‬ ‫متعددة‬ ‫سلوكيات‬ ‫الطفل‬ ‫ويظهر‬ ‫دراسي‬ ‫يوم‬ ‫كل‬ ‫صبيحة‬ ‫ارض‬
‫المنزل‬ ‫في‬ ‫للبقاء‬ ‫والتوسل‬.
‫عليها‬ ‫القضاء‬ ‫او‬ ‫المخاوف‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫للتقليل‬ ‫اتباعها‬ ‫يمكن‬ ‫عالجية‬ ‫خطة‬ ‫االبوين‬ ‫يحتاج‬
‫منت‬ ‫بشكل‬ ‫الخطة‬ ‫هذه‬ ‫استخدام‬ ‫امكن‬ ‫ما‬ ‫واذا‬‫ال‬ ‫المخاوف‬ ‫هذه‬ ‫فأن‬ ‫وسليم‬ ‫ظم‬‫اال‬ ‫تحتاج‬
‫الخطة‬ ‫هذه‬ ‫تفاصيل‬ ‫يأتي‬ ‫وفيما‬ ‫الحاالت‬ ‫بعض‬ ‫في‬ ‫ايام‬ ‫ثالثة‬ ‫الى‬ ‫تصل‬ ‫قد‬ ‫قصيرة‬ ‫لفترة‬
‫العالجية‬:
1‫قبل‬ ‫المشكلة‬ ‫على‬ ‫للتعرف‬ ‫والمعلمات‬ ‫والمعلمين‬ ‫بالمدرسة‬ ‫طيبة‬ ‫عالقة‬ ‫تكوين‬ ‫ـ‬
‫است‬‫فحالها‬.
2‫والمرضية‬ ‫الجسمية‬ ‫الشكاوى‬ ‫على‬ ‫التركيز‬ ‫تجنب‬ ‫ـ‬‫جبهة‬ ‫تلمس‬ ‫ال‬ ‫ان‬ ‫حاول‬ ‫فمثال‬
‫حالت‬ ‫عن‬ ‫تسأله‬ ‫وال‬ ‫حرارته‬ ‫لتفحص‬ ‫الطفل‬‫ه‬‫مدرسي‬ ‫يوم‬ ‫كل‬ ‫صباح‬ ‫الصحية‬،
‫الصحية‬ ‫حالته‬ ‫سالمة‬ ‫من‬ ‫متأكدين‬ ‫نكون‬ ‫عندما‬ ‫يتم‬ ‫وهذا‬،‫فعلينا‬ ‫واال‬‫من‬ ‫التأكد‬
‫خفي‬ ‫بشكل‬ ‫او‬ ‫مبكرا‬ ‫ذلك‬.
3‫ال‬ ‫مع‬ ‫المدرسة‬ ‫الى‬ ‫الذهاب‬ ‫على‬ ‫الطفل‬ ‫ارغام‬ ‫ضرورة‬ ‫على‬ ‫االبوين‬ ‫تشجيع‬ ‫ـ‬‫توضيح‬
‫تدريجيا‬ ‫ستختفي‬ ‫الطفل‬ ‫مخاوف‬ ‫ان‬ ‫لهما‬،‫صحيح‬ ‫العكس‬ ‫وان‬،‫استمرار‬ ‫ان‬ ‫اي‬
‫مخاوفه‬ ‫تفاقم‬ ‫الى‬ ‫سيؤدي‬ ‫المدرسة‬ ‫عن‬ ‫الطفل‬ ‫غياب‬1
4‫قلقهما‬ ‫من‬ ‫لتخليصهما‬ ‫األبوين‬ ‫مع‬ ‫العالجية‬ ‫الدورية‬ ‫اللقاءات‬ ‫من‬ ‫المزيد‬ ‫اجراء‬ ‫ـ‬
‫مخاو‬ ‫من‬ ‫للتخلص‬ ‫الطفل‬ ‫تدريب‬ ‫على‬ ‫ولتشجيعهما‬ ‫المشكلة‬ ‫هذه‬ ‫حول‬‫فه‬
‫االتية‬ ‫الخطوات‬ ‫وفق‬ ‫المدرسية‬:
‫األبوين‬ ‫المعالج‬ ‫يوجه‬ ‫للمدرسة‬ ‫الذهاب‬ ‫بدء‬ ‫على‬ ‫السابقة‬ ‫االسبوع‬ ‫نهاية‬ ‫عطلة‬ ‫خالل‬ ‫ـ‬ ‫أ‬
‫المدرسة‬ ‫الى‬ ‫الذهاب‬ ‫من‬ ‫الطفل‬ ‫بمخاوف‬ ‫يتعلق‬ ‫موضوع‬ ‫اي‬ ‫مناقشة‬ ‫تجنب‬ ‫الى‬،
‫الخوف‬ ‫موضوع‬ ‫عن‬ ‫الكالم‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫الطفل‬ ‫مخاوف‬ ‫يثير‬ ‫شي‬ ‫فال‬،‫الحديث‬ ‫الن‬
‫الخو‬ ‫عن‬‫ذاتها‬ ‫المواقف‬ ‫من‬ ‫للخوف‬ ‫اثارة‬ ‫اكثر‬ ‫ف‬،‫مع‬ ‫نناقش‬ ‫ال‬ ‫ان‬ ‫ذالك‬ ‫ويتطلب‬
‫للمدرسة‬ ‫الذهاب‬ ‫الطفل‬،‫خوفه‬ ‫اعراض‬ ‫معه‬ ‫نناقش‬ ‫وال‬،‫ال‬‫مثل‬ ‫أسئلة‬ ‫تستخدم‬:
-‫؟‬ ‫وشيكا‬ ‫اصبح‬ ‫للمدرسة‬ ‫الذهاب‬ ‫الن‬ ‫بالخوف‬ ‫تشعر‬ ‫هل‬
23
-‫خا‬ ‫او‬ ‫مضطرب‬ ‫انت‬ ‫هل‬‫؟‬ ‫غدا‬ ‫للمدرسة‬ ‫ذاهب‬ ‫ألنك‬ ‫ئف‬
‫للذهاب‬ ‫السابقة‬ ‫الليلة‬ ‫في‬ ‫وبالذات‬ ‫االسبوع‬ ‫عطلة‬ ‫نهاية‬ ‫في‬ ‫بساطة‬ ‫بكل‬ ‫الطفل‬ ‫اخبر‬ ‫ـ‬ ‫ب‬
‫غدا‬ ‫للمدرسة‬ ‫سيذهب‬ ‫انه‬ ‫واقعي‬ ‫وكأمر‬ ‫انفعال‬ ‫دون‬ ‫من‬ ‫و‬ ‫المدرسة‬ ‫الى‬.
‫التالي‬ ‫اليوم‬ ‫صباح‬ ‫في‬ ‫الطفل‬ ‫أيقظ‬ ‫ـ‬ ‫ج‬،‫وزوده‬ ‫كتبه‬ ‫وتنظيم‬ ‫مالبسه‬ ‫ارتداء‬ ‫على‬ ‫ساعده‬
‫ببعض‬‫الى‬ ‫يؤدي‬ ‫قد‬ ‫الذي‬ ‫الدسم‬ ‫النوع‬ ‫من‬ ‫تكون‬ ‫ال‬ ‫ان‬ ‫على‬ ‫الجذابة‬ ‫األطعمة‬
‫الغثيان‬(‫القلق‬ ‫اعراض‬ ‫من‬ ‫الغثيان‬ ‫ان‬ ‫الحظ‬11‫اوغير‬ ‫قصدي‬ ‫بشكل‬ ‫اثارته‬ ‫وان‬
‫حدته‬ ‫وزيادة‬ ‫القلق‬ ‫اثارة‬ ‫الى‬ ‫يؤدي‬ ‫قد‬ ‫قصدي‬)1
‫مشاعره‬ ‫عن‬ ‫اسئلة‬ ‫اي‬ ‫تجنب‬ ‫هذه‬ ‫االعداد‬ ‫فترة‬ ‫خالل‬ ‫ـ‬ ‫د‬،‫اي‬ ‫تثير‬ ‫وال‬‫ة‬‫موضوعات‬
‫خاصة‬‫طمأنينته‬ ‫زيادة‬ ‫هدفك‬ ‫كان‬ ‫لو‬ ‫حتى‬ ‫بخوفه‬(‫يشعر‬ ‫كان‬ ‫ان‬ ‫مثال‬ ‫التسأل‬
‫بالهدوء‬)‫للمشرفين‬ ‫وتسلمه‬ ‫للمدرسة‬ ‫تأخذه‬ ‫ان‬ ‫المطلوب‬ ‫كل‬،‫المكان‬ ‫تترك‬ ‫وان‬1
‫المس‬ ‫في‬ ‫ـ‬ ‫هـ‬‫اء‬،‫امتد‬ ‫المدرسة‬ ‫من‬ ‫العودة‬ ‫وعند‬‫واثن‬ ‫سلوكه‬ ‫ح‬‫الذهاب‬ ‫في‬ ‫نجاحه‬ ‫على‬
‫للم‬‫درسة‬،‫سخطه‬ ‫او‬ ‫مقاومته‬ ‫كانت‬ ‫مهما‬‫مخا‬ ‫او‬‫السابق‬ ‫وفه‬‫ة‬‫عما‬ ‫النظر‬ ‫وبغض‬
‫اعر‬ ‫من‬ ‫عليه‬ ‫ظهر‬‫ا‬‫حاالت‬ ‫من‬ ‫اليوم‬ ‫خالل‬ ‫او‬ ‫للمدرسة‬ ‫الذهاب‬ ‫مثل‬ ‫الخوف‬ ‫ض‬
‫القي‬‫ء‬‫غيرها‬ ‫او‬ ‫االسهال‬ ‫او‬1
‫عودته‬ ‫بعد‬ ‫وكرر‬ ‫السابق‬ ‫اليوم‬ ‫في‬ ‫حدث‬ ‫ما‬ ‫نفس‬ ‫التالي‬ ‫اليوم‬ ‫صباح‬ ‫في‬ ‫كرر‬ ‫وـ‬
‫مخاوفه‬ ‫على‬ ‫التعليق‬ ‫عدم‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫بما‬ ‫نفسه‬ ‫السلوك‬،‫سلو‬ ‫اقتراح‬ ‫مع‬‫ونجاح‬ ‫كه‬‫ه‬
‫للمدرسة‬ ‫الذهاب‬ ‫في‬.
‫ذلك‬ ‫من‬ ‫اكثر‬ ‫مناقشات‬ ‫في‬ ‫تدخل‬ ‫وال‬ ‫اليوم‬ ‫من‬ ‫عليه‬ ‫اسهل‬ ‫سيكون‬ ‫غدا‬ ‫ان‬ ‫الطفل‬ ‫ابلغ‬ ‫زـ‬
،‫العبارة‬ ‫هذا‬ ‫كرر‬"‫س‬ ‫غدا‬ ‫ان‬‫اليوم‬ ‫من‬ ‫اسهل‬ ‫يكون‬"‫وان‬ ‫حتى‬‫غير‬ ‫الطفل‬ ‫بدا‬
‫الموضوع‬ ‫لتغيير‬ ‫مستعد‬1
‫الثالث‬ ‫اليوم‬ ‫في‬ ‫االعراض‬ ‫ستختفي‬ ‫عادة‬ ‫ـ‬ ‫ح‬،‫مز‬ ‫ولخلق‬‫نهديه‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬ ‫التدعيم‬ ‫من‬ ‫يد‬
ً‫ا‬‫جذاب‬ ‫شيئا‬ ‫اليوم‬ ‫هذا‬ ‫في‬،‫تغلب‬ ‫بمناسبة‬ ‫بسيطة‬ ‫اسرية‬ ‫حفلة‬ ‫عمل‬ ‫يمكن‬ ‫او‬‫ه‬‫على‬
‫المشكلة‬1
‫اي‬ ‫لتجنب‬ ‫بالمدرسة‬ ‫االيجابية‬ ‫العالقة‬ ‫بتأكيد‬ ‫استمر‬ ‫ـ‬ ‫ط‬‫ة‬‫تحدث‬ ‫قد‬ ‫مستقبلية‬ ‫انتكاسات‬
‫م‬ ‫القاسية‬ ‫المعاملة‬ ‫او‬ ‫اخرين‬ ‫اطفال‬ ‫من‬ ‫الخارجي‬ ‫كالعدوان‬ ‫اخر‬ ‫سبب‬ ‫ألي‬‫ن‬
‫بأول‬ ‫اول‬ ‫وعالجها‬ ‫المواقف‬ ‫لتفادي‬ ‫وذلك‬ ‫معلميه‬1
24
‫االنتباه‬ ‫اضطراب‬
‫الموضوع‬‫تحرير‬‫الهدف‬
‫االنتباه‬ ‫اضطراب‬‫د‬.‫شالل‬ ‫علي‬ ‫عباس‬
‫التعليمية‬ ‫للمشكالت‬ ‫عرض‬
، ‫االنتباه‬ ‫الضطراب‬ ‫المصاحبة‬
‫واالرشادات‬ ‫التوجيهات‬ ‫بعض‬ ‫وتقديم‬
‫الخاصة‬‫به‬..
21
‫يدى‬‫ح‬‫إ‬ ‫يي‬‫ي‬‫و‬ ‫يي‬‫ف‬‫المعر‬ ‫العقلي‬ ‫النشاط‬ ‫في‬ ‫المهمة‬‫و‬ ‫األساسية‬ ‫العمليات‬ ‫إحدى‬ ‫االنتباه‬
‫يا‬‫ي‬‫ك‬‫الر‬‫لا‬‫ل‬‫ااس‬ ‫لا‬‫ل‬‫ب‬‫يو‬‫ي‬‫ق‬‫ال‬ ‫يا‬‫ي‬‫ن‬‫ويمكن‬ ‫ى‬‫ير‬‫ي‬‫ا‬‫األ‬ ‫ية‬‫ي‬‫ي‬‫المعرف‬ ‫يات‬‫ي‬‫ي‬‫العمل‬ ‫ر‬ ‫يا‬‫ي‬‫س‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ل‬ ‫يوي‬‫ي‬‫ق‬‫ت‬ ‫ت‬ ‫ي‬‫ي‬‫ل‬‫ا‬:
ً‫ا‬ ‫شي‬ ‫يتاي‬ ‫أو‬ ‫يبتكر‬ ‫أو‬ ‫كر‬ ‫يت‬ ‫أو‬ ‫يعي‬ ‫أن‬ ‫الفرد‬ ‫استطاع‬ ‫ما‬ ‫االنتباه‬ ‫بدون‬.
‫يو‬‫ي‬‫ي‬ ‫ياه‬‫ي‬‫ب‬‫االنت‬‫و‬‫ي‬‫ي‬‫ك‬‫نر‬ ‫و‬ ‫يا‬‫ي‬‫ن‬‫انتباي‬ ‫ير‬‫ي‬‫و‬‫نح‬ ‫يا‬‫ي‬‫م‬‫حين‬ ‫ين‬‫ي‬‫ح‬‫ون‬ ‫يا‬‫ي‬‫ق‬‫انت‬‫و‬ ‫يار‬‫ي‬‫ي‬‫اات‬ ‫يا‬‫ي‬‫ه‬‫في‬ ‫ية‬‫ي‬‫ظ‬‫مالح‬
‫ن‬ ‫ي‬‫ف‬ ‫يا‬‫م‬ ‫يي‬‫ش‬‫ل‬ ‫الشاص‬ ‫ينتب‬ ‫وحينما‬ ‫يني‬ ‫تهي‬ ‫حالة‬ ‫في‬ ‫نوبح‬ ‫فإننا‬ ‫شي‬ ‫في‬ ‫نا‬‫ر‬‫شعو‬
‫ر‬ ‫ي‬‫ب‬ ‫ي‬‫ت‬‫اح‬ ‫ت‬ ‫ي‬‫ل‬‫ا‬ ‫يي‬‫ش‬‫ال‬ ‫أت‬ ‫ياه‬‫ب‬‫االنت‬ ‫يدر‬‫و‬‫م‬ ‫ين‬‫م‬ ‫يات‬‫ه‬‫المنب‬ ‫يتقبا‬‫س‬‫إل‬ ‫تتكيف‬ ‫حس‬ ‫ضا‬ ‫أ‬
‫يحيط‬ ‫ما‬ ً‫ا‬‫وضوح‬ ‫أكثر‬ ‫اك‬‫ر‬‫إد‬ ‫فيكون‬ ‫الشعور‬‫أفض‬ ‫يكون‬ ‫ه‬‫ر‬‫ك‬ ‫ت‬ ‫ان‬ ‫كما‬ ‫ب‬.
‫يات‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫العمل‬‫و‬ ‫يي‬‫ي‬‫ي‬‫ف‬‫المعر‬ ‫ينف‬‫ي‬‫ي‬‫ل‬‫ا‬ ‫يي‬‫ي‬‫ي‬‫ل‬‫بع‬ ‫ياي‬‫ي‬‫ي‬‫م‬‫االيت‬ ‫ياد‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬ ‫يم‬‫ي‬‫ي‬‫م‬ ‫يتها‬‫ي‬‫ي‬‫س‬‫ا‬‫ر‬‫بد‬ ‫ياي‬‫ي‬‫ي‬‫م‬‫االيت‬ ‫داد‬ ‫ا‬ ‫يد‬‫ي‬‫ي‬‫ق‬‫و‬
‫يين‬‫ي‬‫ي‬‫ب‬ ‫يحة‬‫ي‬‫ي‬‫ض‬‫ا‬‫و‬ ‫ية‬‫ي‬‫ي‬‫ق‬‫ال‬ ‫يود‬‫ي‬‫ي‬ ‫و‬ ‫ية‬‫ي‬‫ي‬‫و‬‫المتاو‬ ‫ية‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫العلم‬ ‫يات‬‫ي‬‫ي‬‫س‬‫ا‬‫ر‬‫الد‬ ‫ين‬‫ي‬‫ي‬‫م‬ ‫ير‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫الكث‬ ‫يير‬‫ي‬‫ي‬‫ش‬‫ت‬ ‫إ‬ ‫ية‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫العقل‬
‫اسا‬ ً‫ال‬‫يام‬‫ي‬ ‫يك‬‫ي‬‫ش‬‫ت‬ ‫ياه‬‫ي‬‫ب‬‫االنت‬ ‫يكالت‬‫ي‬‫ش‬‫فم‬ ‫ية‬‫ي‬‫ي‬‫التعليم‬ ‫يكالت‬‫ي‬‫ش‬‫الم‬ ‫يك‬‫ي‬‫ع‬‫وب‬ ‫ياه‬‫ي‬‫ب‬‫االنت‬ ‫ابات‬‫ر‬‫يط‬‫ي‬‫ض‬‫ا‬ً‫ا‬‫يي‬‫ي‬‫س‬
‫ان‬ ‫ية‬‫ي‬‫ث‬‫حدي‬ ‫ية‬‫ي‬‫س‬‫ا‬‫ر‬‫د‬ ‫يدت‬‫ي‬‫ك‬‫أ‬ ‫يا‬‫ي‬‫م‬‫ك‬ ‫يا‬‫ي‬‫ف‬‫األط‬ ‫يدى‬‫ي‬‫ل‬ ‫يي‬‫ي‬‫و‬‫التح‬ ‫يدني‬‫ي‬‫ت‬ ‫ا‬‫ر‬‫و‬ ‫ين‬‫ي‬‫م‬‫تك‬ ‫يي‬‫ي‬‫ت‬‫ال‬ ‫ي‬‫ي‬‫م‬‫ا‬‫و‬‫الع‬ ‫ين‬‫ي‬‫م‬
‫يد‬‫ي‬‫ق‬‫و‬ ‫يتعلي‬‫ي‬‫ل‬‫ا‬ ‫يعوبات‬‫ي‬‫و‬ ‫وت‬ ‫يا‬‫ي‬‫ف‬‫األط‬ ‫يدى‬‫ي‬‫ل‬ ‫يية‬‫ي‬‫س‬‫األسا‬ ‫يكالت‬‫ي‬‫ش‬‫الم‬ ‫يد‬‫ي‬‫ح‬‫أ‬ ‫يون‬‫ي‬‫ك‬‫ي‬ ‫ياه‬‫ي‬‫ب‬‫االنت‬ ‫يعف‬‫ي‬‫ض‬
ً‫ا‬‫ي‬‫ي‬‫م‬‫مه‬ ً‫ا‬‫ر‬‫دو‬ ‫يتعلي‬‫ي‬‫ل‬‫ا‬ ‫ية‬‫ي‬‫ي‬‫مل‬ ‫يات‬‫ي‬‫ق‬‫ا‬ ‫إ‬ ‫ين‬‫ي‬‫م‬ ‫يا‬‫ي‬‫ي‬‫وقير‬ ‫ياه‬‫ي‬‫ب‬‫االنت‬ ‫ابات‬‫ر‬‫يط‬‫ي‬‫ض‬‫ا‬ ‫يين‬‫ي‬‫ب‬ ‫ية‬‫ي‬‫ق‬‫الوثي‬ ‫ية‬‫ي‬‫ق‬‫العال‬ ‫يت‬‫ي‬‫ب‬‫لع‬
‫وتفع‬ ‫ييط‬‫ي‬‫ش‬‫تن‬ ‫يي‬‫ي‬‫ف‬‫ي‬‫ي‬‫ت‬‫الق‬ ‫ييما‬‫ي‬‫س‬‫ال‬ ‫يية‬‫ي‬‫س‬‫النف‬‫و‬ ‫ية‬‫ي‬‫ي‬‫بو‬‫ر‬‫الت‬ ‫يوم‬‫ي‬‫ح‬‫الب‬ ‫يي‬‫ي‬‫ف‬ ‫يي‬‫ي‬‫م‬‫العل‬ ‫يم‬‫ي‬‫ح‬‫الب‬ ‫ية‬‫ي‬‫ك‬‫حر‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬
‫اكر‬ ‫ال‬‫و‬ ‫اسي‬‫ر‬‫الد‬ ‫ار‬ ‫الت‬‫و‬ ‫المفرط‬ ‫الحركة‬ ‫ونشاط‬ ‫التعلي‬ ‫بوعوبات‬..
‫ياييي‬‫ي‬‫ف‬‫الم‬ ‫يك‬‫ي‬‫ع‬‫وب‬ ‫ياه‬‫ي‬‫ب‬‫االنت‬ ‫ال‬‫ر‬‫يط‬‫ي‬‫ض‬‫ا‬ ‫يين‬‫ي‬‫ب‬ ‫ية‬‫ي‬‫ق‬‫العال‬ ‫ه‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬ ‫ية‬‫ي‬‫ع‬‫لطبي‬ ‫يتعرك‬‫ي‬‫س‬ ‫ية‬‫ي‬‫ق‬‫الور‬ ‫ه‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫و‬
‫اإلر‬‫و‬ ‫يات‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ه‬‫ي‬ ‫التو‬ ‫يك‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ع‬‫وب‬ ‫ية‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫بو‬‫ر‬‫الت‬‫و‬ ‫يية‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫س‬‫النف‬ ‫ات‬‫ر‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫المتغ‬‫و‬‫ية‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫العمل‬ ‫يدي‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ا‬‫ت‬ ‫يد‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ق‬ ‫يي‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ت‬‫ال‬ ‫يادات‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ش‬
‫المتعلمين‬ ‫لدى‬ ‫ال‬‫ر‬‫االضط‬ ‫من‬ ‫ع‬‫النو‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ود‬ ‫و‬ ‫ات‬‫ر‬‫ثي‬ ‫ت‬ ‫ما‬ ِ‫حد‬ ‫الى‬ ‫وتمنم‬ ‫التعليمية‬..
26
1-‫التعلم‬ ‫صعوبات‬:‫ال‬‫ر‬‫يط‬‫ض‬‫ا‬ ‫ين‬‫م‬ ‫يانون‬‫ع‬‫ي‬ ‫ين‬ ‫ي‬‫ل‬‫ا‬ ‫يا‬‫ف‬‫األط‬ ‫يين‬‫ب‬ ‫يتعلي‬‫ل‬‫ا‬ ‫وعوبات‬ ‫تنتشر‬
‫ياد‬‫ي‬‫م‬‫لل‬ ‫ياملة‬‫ي‬‫ش‬‫ال‬ ‫ا‬‫ر‬‫ي‬‫ي‬‫ق‬‫ال‬ ‫يى‬‫ي‬‫ل‬ ‫تهي‬‫ر‬‫يد‬‫ي‬‫ق‬ ‫يدي‬‫ي‬‫ع‬‫ل‬ ‫يا‬‫ي‬‫م‬‫ا‬ ‫يم‬‫ي‬ ‫ير‬ ‫يد‬‫ي‬‫ق‬ ‫يا‬‫ي‬‫ه‬‫معظم‬ ‫ان‬ ‫ا‬ ‫ياه‬‫ب‬‫االنت‬‫ية‬‫ي‬‫ي‬‫التعليم‬
‫ية‬‫ث‬‫حدي‬ ‫ية‬‫س‬‫ا‬‫ر‬‫د‬ ‫يحت‬‫ض‬‫أو‬ ‫يا‬‫م‬ ‫ا‬ ‫ي‬‫ي‬‫و‬ ‫اللغة‬ ‫ال‬‫ر‬‫اضط‬ ‫من‬ ‫يعانون‬ ‫النهي‬ ‫أو‬"‫ية‬‫غ‬‫الل‬ ‫ال‬‫ر‬‫يط‬‫ض‬‫ا‬ ‫أن‬
‫ياه‬‫ي‬‫ي‬‫ب‬‫االنت‬ ‫ال‬‫ر‬‫يط‬‫ي‬‫ي‬‫ض‬‫با‬ ‫يابين‬‫ي‬‫ي‬‫و‬‫الم‬ ‫يا‬‫ي‬‫ي‬‫ف‬‫االط‬ ‫يدى‬‫ي‬‫ي‬‫ل‬ ‫يتعلي‬‫ي‬‫ي‬‫ل‬‫ا‬ ‫يعوبات‬‫ي‬‫ي‬‫و‬ ‫يم‬‫ي‬‫ي‬‫م‬ ‫ية‬‫ي‬‫ي‬‫ب‬ ‫مو‬ ‫ية‬‫ي‬‫ي‬‫ق‬‫بعال‬ ‫تبط‬‫ر‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬
‫يتهي‬‫ل‬‫بماي‬ ‫يدور‬‫ت‬ ‫يي‬‫ت‬‫ال‬ ‫يحيحة‬‫و‬‫ال‬ ‫ابة‬ ‫يت‬‫س‬‫اال‬ ‫يديي‬‫ق‬‫ت‬ ‫ين‬ ‫ون‬ ‫ي‬ ‫يع‬ ‫يي‬‫ه‬‫عل‬ ‫ي‬ ‫الن‬ ‫لك‬ ‫و‬"‫يال‬‫ض‬‫ف‬
‫فان‬ ‫لك‬ ‫ن‬‫ين‬‫ر‬‫ياد‬‫ق‬ ‫ير‬‫ي‬‫ق‬ ‫ير‬‫ا‬‫ق‬ ‫يى‬‫ل‬‫ا‬ ‫ع‬‫يو‬‫ض‬‫مو‬ ‫ين‬‫م‬ ‫ون‬ ‫ي‬‫ف‬‫يق‬ ‫يي‬‫ه‬‫عل‬ ‫ي‬ ‫يديهي‬‫ل‬ ‫يديم‬‫ح‬‫ال‬ ‫ال‬‫ر‬‫يط‬‫ض‬‫ا‬
ً‫ا‬‫منطقي‬ ‫متسلسلة‬ ‫وور‬ ‫في‬ ‫الوحيحة‬ ‫ابة‬ ‫االست‬ ‫تقديي‬ ‫لى‬.
‫ياه‬‫ب‬‫االنت‬ ‫ال‬‫ر‬‫يط‬‫ض‬‫ا‬ ‫ين‬‫م‬ ‫يانون‬‫ع‬‫ي‬ ‫ين‬ ‫ال‬ ‫األطفا‬ ‫أن‬ ‫أظهرت‬ ‫نة‬‫ر‬‫مقا‬ ‫اسة‬‫ر‬‫د‬ ‫يت‬‫ر‬ ‫ا‬ ‫لك‬ ‫ك‬
‫ياملة‬‫ي‬‫ش‬ ‫ا‬‫ر‬‫ي‬‫ي‬‫ق‬ ‫ية‬‫ي‬‫ي‬‫التعليم‬ ‫ياد‬‫ي‬‫م‬‫ال‬ ‫ا‬‫ر‬‫ي‬‫ي‬‫ق‬ ‫يتطيعون‬‫ي‬‫س‬‫ي‬ ‫ال‬ ‫ا‬‫و‬‫يان‬‫ي‬‫ك‬‫و‬ ‫ل‬‫ل‬‫يزو‬ ‫ا‬‫و‬‫لاا‬‫ل‬‫وك‬‫ل‬‫ل‬‫ال‬ ‫لة‬‫ل‬‫لمل‬ ‫ل‬‫ل‬‫م‬
‫اةة‬‫ر‬‫قل‬ ‫بدو‬ ‫ات‬‫ر‬‫الوز‬ ‫أو‬ ‫السطور‬ ‫بعض‬ ‫تاركي‬ ‫ى‬‫أخر‬ ‫ال‬ ‫ة‬‫فزر‬ ‫وم‬ ‫ى‬‫أخر‬‫يا‬‫م‬ ‫ن‬ ‫ي‬‫ف‬ ‫لك‬ ‫ي‬‫ل‬‫و‬
‫ينفون‬‫ي‬‫و‬‫ي‬ ‫يي‬‫ي‬‫ه‬‫عل‬ ‫ي‬ ‫يا‬‫ي‬‫م‬‫م‬ ‫ية‬‫ي‬‫م‬‫مفهو‬ ‫ير‬‫ي‬‫ي‬‫وق‬ ‫ية‬‫ي‬‫ط‬‫اب‬‫ر‬‫مت‬ ‫ير‬‫ي‬‫ي‬‫ق‬ ‫يون‬‫ي‬‫ك‬‫ت‬ ‫يرو‬‫ي‬‫ق‬‫م‬ ‫يات‬‫ي‬‫م‬‫معلو‬ ‫ين‬‫ي‬‫م‬ ‫يتقبلون‬‫ي‬‫س‬‫ي‬
‫تعلي‬ ‫وعوبات‬ ‫من‬ ‫يعانون‬ ‫نهي‬ ‫ب‬.
2-‫لم‬‫ل‬ ‫الو‬ ‫ل‬‫ل‬‫ال‬ ‫ة‬‫لدر‬‫ل‬‫الز‬ ‫لعا‬‫ل‬‫ض‬:‫يا‬‫ي‬‫ب‬‫االنت‬ ‫ال‬‫ر‬‫يط‬‫ي‬‫ض‬‫با‬ ‫يابين‬‫ي‬‫و‬‫الم‬ ‫يا‬‫ي‬‫ف‬‫األط‬ ‫ان‬‫ين‬‫ي‬‫م‬ ‫يانون‬‫ي‬‫ع‬‫ي‬ ‫ه‬
‫يد‬‫ي‬‫ق‬‫و‬ ‫ية‬‫ي‬‫ب‬‫مكتو‬ ‫او‬ ‫يفهية‬‫ي‬‫ش‬ ‫يت‬‫ي‬‫ن‬‫كا‬ ‫ا‬‫و‬‫ي‬‫ي‬‫س‬ ‫يتقبلونها‬‫ي‬‫س‬‫ي‬ ‫يي‬‫ي‬‫ت‬‫ال‬ ‫يات‬‫ي‬‫م‬‫المعلو‬ ‫يي‬‫ي‬‫ه‬‫ف‬ ‫يى‬‫ي‬‫ل‬ ‫يدر‬‫ي‬‫ق‬‫ال‬ ‫يعف‬‫ي‬‫ض‬
‫ين‬‫م‬ ‫ير‬‫ث‬‫أك‬ ‫يفهمون‬ ‫ال‬ ‫االنتباه‬ ‫ال‬‫ر‬‫باضط‬ ‫الموابين‬ ‫األطفا‬ ‫ان‬ ‫حديثة‬ ‫اسات‬‫ر‬‫د‬ ‫أظهرت‬(03
)%‫ي‬‫ي‬‫ف‬‫الط‬ ‫ن‬ ‫ي‬‫ي‬‫ب‬ ‫يوحي‬‫ي‬‫ت‬ ‫ير‬‫ي‬‫ي‬‫اط‬ ‫ية‬‫ي‬‫ي‬‫لم‬ ‫ية‬‫ي‬‫ق‬‫حقي‬ ‫ه‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫و‬ ‫يمعونها‬‫ي‬‫س‬‫ي‬ ‫يي‬‫ي‬‫ت‬‫ال‬ ‫يات‬‫ي‬‫م‬‫المعلو‬ ‫يم‬‫ي‬‫ي‬‫م‬ ‫ين‬‫ي‬‫م‬
‫سوى‬ ‫يعي‬ ‫ال‬ ‫ينا‬‫يي‬‫س‬‫ا‬‫ر‬‫الد‬ ‫اليوي‬ ‫اال‬ ‫يتلقايا‬ ‫التي‬ ‫المعلومات‬ ‫ثلم‬(‫يد‬‫ه‬ ‫ال‬ ‫يي‬‫ث‬‫ثل‬ ‫يإن‬‫ف‬ ‫ي‬‫ي‬‫ل‬ ‫و‬
‫ى‬ ‫تر‬ ‫د‬ ‫فا‬ ‫دون‬ ‫يل‬ ‫ي‬ ‫و‬ ‫المب‬ ‫التعليمي‬.)
‫نهي‬ ‫ي‬‫ك‬‫و‬ ‫يدون‬‫ب‬‫وي‬ ‫يات‬‫و‬‫اإلن‬ ‫يى‬‫ل‬ ‫يدر‬‫ق‬‫ال‬ ‫يعف‬‫ض‬ ‫ين‬‫م‬ ‫يانون‬‫ع‬‫ي‬ ‫يا‬‫ف‬‫األط‬ ‫ال‬ ‫ي‬‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫لك‬ ‫ك‬
‫ي‬‫ي‬‫ر‬‫ط‬ ‫ين‬ ‫يتقبلونها‬‫س‬‫ي‬ ‫التي‬ ‫المعلومات‬ ‫ميم‬ ‫فهي‬ ‫لى‬ ‫تهي‬‫ر‬‫قد‬ ‫تضعف‬ ‫لك‬ ‫ول‬ ‫يسمعون‬ ‫ال‬
27
‫ا‬‫يى‬‫ي‬‫ي‬‫ل‬ ‫يدر‬‫ي‬‫ق‬‫بال‬ ‫ية‬‫ي‬‫ق‬‫ال‬ ‫يا‬‫ي‬‫ه‬‫ل‬ ‫يي‬‫ي‬‫ي‬‫ل‬ ‫يات‬‫ي‬‫و‬‫اإلن‬ ‫يى‬‫ي‬‫ل‬ ‫يدر‬‫ي‬‫ق‬‫ال‬ ‫يعف‬‫ي‬‫ي‬‫ض‬ ‫ان‬ ‫يى‬‫ي‬‫ل‬‫ا‬ ‫يير‬‫ي‬‫ش‬‫ن‬ ‫يا‬‫ي‬‫ن‬‫وي‬ ‫يمم‬‫ي‬‫س‬‫ل‬
‫يبي‬‫ي‬‫و‬‫الع‬ ‫يا‬‫ي‬‫ه‬ ‫ال‬ ‫ين‬‫ي‬‫ك‬‫ول‬ ‫يد‬‫ي‬‫ي‬ ‫ية‬‫ي‬‫ق‬‫ي‬‫ر‬‫بط‬ ‫ي‬‫ي‬‫م‬‫وتع‬ ‫يليمة‬‫ي‬‫س‬ ‫يديهي‬‫ي‬‫ل‬ ‫يمم‬‫ي‬‫س‬‫ال‬ ‫ية‬‫ي‬‫س‬‫حا‬ ‫أن‬ ‫إ‬ ‫يمم‬‫ي‬‫س‬‫ال‬
‫بالمعنى‬ ‫بطها‬‫ر‬‫و‬ ‫ة‬ ‫المسمو‬ ‫المعلومات‬ ‫ة‬ ‫معال‬ ‫لى‬ ‫القدر‬ ‫بضعف‬ ‫يتوف‬ ‫ال‬ ‫ي‬ ‫لدى‬.
‫يما‬‫ي‬‫س‬ ‫يد‬‫ي‬‫ن‬ ‫يك‬‫ي‬‫ل‬ ‫يح‬‫ي‬‫ض‬‫ويت‬(‫ي‬‫ي‬‫ف‬‫الط‬)‫األ‬ ‫يك‬‫ي‬‫ع‬‫ب‬‫ية‬‫ي‬‫ل‬ ‫يي‬‫ي‬‫ف‬ ‫يعر‬‫ي‬‫ش‬‫ي‬ ‫ي‬‫ي‬‫ن‬‫فا‬ ‫ياورون‬‫ي‬‫ح‬‫يت‬ ‫يا‬‫ي‬‫ف‬‫ط‬
‫ار‬‫و‬‫ي‬‫ح‬‫ال‬ ‫ا‬ ‫ي‬‫ي‬ ‫في‬ ‫المشاركة‬ ‫ن‬ ‫يبتعد‬ ‫فهو‬ ‫لي‬ ‫و‬ ‫ار‬‫و‬‫الح‬ ‫في‬ ‫يدور‬ ‫ما‬ ‫فهي‬ ‫ن‬ ‫تبعده‬ ‫سمعية‬
‫يون‬‫ي‬‫م‬‫يقو‬ ‫يين‬‫ي‬‫ح‬ ‫يك‬‫ي‬‫ل‬ ‫يون‬‫ي‬‫ظ‬‫يلح‬ ‫يات‬‫ي‬‫م‬‫المعل‬‫و‬ ‫يون‬‫ي‬‫م‬‫المعل‬‫و‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫لد‬ ‫يحة‬‫ي‬‫ض‬‫ا‬‫و‬ ‫ير‬‫ي‬‫ي‬‫ق‬ ‫يون‬‫ي‬‫ك‬‫ت‬ ‫ي‬‫ي‬‫ط‬‫ايو‬ ‫الن‬
‫يإ‬‫ي‬‫ف‬ ً‫ال‬‫ا‬ ‫ي‬‫ي‬‫س‬ ً‫ا‬‫ي‬‫ي‬‫ن‬‫معي‬ ‫إ‬‫ا‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫تلم‬ ‫لون‬ ‫ي‬‫ي‬‫س‬‫ي‬ ‫يي‬‫ي‬‫ث‬‫و‬ ‫يدر‬‫ي‬‫ل‬‫ا‬ ‫يي‬‫ي‬‫ف‬ ‫ية‬‫ي‬‫ي‬‫التعليم‬ ‫ياد‬‫ي‬‫م‬‫ال‬ ‫ا‬‫ير‬‫ي‬‫ش‬‫ب‬‫ين‬‫ي‬ ‫يد‬‫ي‬‫ع‬‫تبت‬ ‫ي‬‫ي‬‫ت‬‫اب‬ ‫إ‬ ‫ن‬
ً‫ا‬‫تمام‬ ‫ا‬‫المطرو‬ ‫ت‬ ‫ال‬ ‫ا‬ ‫الس‬.
‫ات‬‫ر‬‫يا‬‫ي‬‫ي‬‫ب‬‫االات‬ ‫لة‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫س‬‫ا‬ ‫يى‬‫ي‬‫ي‬‫ل‬ ‫ية‬‫ي‬‫ي‬‫ب‬‫ا‬ ‫اال‬ ‫يي‬‫ي‬‫ي‬‫ف‬ ‫يا‬‫ي‬‫م‬ ‫دا‬ ‫يون‬‫ي‬‫ي‬‫ق‬‫ياف‬ ‫يا‬‫ي‬‫ي‬‫ف‬‫االط‬ ‫يك‬‫ي‬‫ي‬‫ع‬‫ب‬ ‫يد‬‫ي‬‫ي‬ ‫ن‬ ‫يا‬‫ي‬‫ي‬‫ن‬‫إن‬ ‫يا‬‫ي‬‫م‬‫ك‬
‫يدا‬ ‫لة‬ ‫االس‬ ‫فهي‬ ‫لى‬ ‫و‬ ‫االنتباه‬ ‫لى‬ ‫تهي‬‫ر‬‫قد‬ ‫لعدي‬ ‫لك‬ ‫و‬ ‫الشفهية‬.
3-‫االاتباه‬ ‫تشتت‬:‫الم‬ ‫يى‬‫ل‬ ‫انتباي‬ ‫يرك‬ ‫أن‬ ‫الطف‬ ‫من‬ ‫تتطلل‬ ‫التعليمية‬ ‫العملية‬ ‫ان‬‫ي‬‫ب‬‫ن‬
‫يمى‬‫ي‬‫ي‬‫س‬‫ت‬ ‫يي‬‫ي‬‫ي‬‫ت‬‫ال‬‫و‬ ‫ي‬‫ير‬‫ي‬‫ي‬‫ل‬‫ا‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ب‬‫بالمن‬ ‫ية‬‫ي‬‫ي‬‫ق‬‫ال‬ ‫يا‬‫ي‬‫ي‬‫ه‬‫ل‬ ‫يي‬‫ي‬‫ي‬‫ل‬ ‫يي‬‫ي‬‫ي‬‫ت‬‫ال‬ ‫ى‬‫ير‬‫ي‬‫ي‬‫ا‬‫األ‬ ‫يات‬‫ي‬‫ي‬‫ه‬‫المنب‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ا‬ ‫وت‬ ‫ي‬‫ير‬‫ي‬‫ي‬‫ل‬‫ا‬
‫ين‬‫ي‬‫ي‬‫م‬ ‫ياني‬‫ي‬‫ي‬‫ع‬‫ي‬ ‫ت‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ل‬‫ا‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ف‬‫للط‬ ‫ية‬‫ي‬‫ي‬‫غ‬‫بال‬ ‫يعوبة‬‫ي‬‫ي‬‫و‬ ‫يك‬‫ي‬‫ي‬‫ش‬‫ي‬ ‫ير‬‫ي‬‫ي‬‫م‬‫األ‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫و‬ ‫ية‬‫ي‬‫ي‬‫ل‬‫الداي‬ ‫او‬ ‫يا‬‫ي‬‫ي‬‫ش‬‫ال‬ ‫يات‬‫ي‬‫ي‬‫ه‬‫بالمنب‬
‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ب‬‫المن‬ ‫ين‬‫ي‬‫ي‬ ً‫ا‬‫يد‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫بع‬ ‫ية‬‫ي‬‫ي‬‫ل‬‫الداي‬ ‫يات‬‫ي‬‫ي‬‫ه‬‫المنب‬ ‫يين‬‫ي‬‫ي‬‫ب‬ ‫يهولة‬‫ي‬‫ي‬‫س‬‫ب‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫انتبا‬ ‫يتت‬‫ي‬‫ي‬‫ش‬‫يت‬ ‫يم‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ح‬ ‫ياه‬‫ي‬‫ي‬‫ب‬‫االنت‬ ‫ال‬‫ر‬‫يط‬‫ي‬‫ي‬‫ض‬‫ا‬
‫الت‬ ‫العملية‬ ‫في‬ ‫ي‬‫الر‬‫عليمية‬
‫ياه‬‫ي‬‫ب‬‫االنت‬ ‫ال‬‫ر‬‫يط‬‫ي‬‫ض‬‫ا‬ ‫ين‬‫ي‬‫م‬ ‫ياني‬‫ي‬‫ع‬‫ي‬ ‫ت‬ ‫ي‬‫ي‬‫ل‬‫ا‬ ‫ي‬‫ي‬‫ف‬‫الط‬ ‫ياه‬‫ي‬‫ب‬‫النت‬ ‫يرر‬‫ي‬‫ك‬‫المت‬ ‫يتت‬‫ي‬‫ش‬‫الت‬ ‫ان‬ ‫يى‬‫ي‬‫ل‬‫ا‬ ‫يير‬‫ي‬‫ش‬‫ون‬
‫ين‬‫ي‬‫ي‬‫م‬ ‫ية‬‫ي‬‫ي‬ ‫مو‬ ‫م‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ح‬‫ب‬ ‫يوي‬‫ي‬‫ي‬‫ق‬‫ي‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ف‬‫الط‬ ‫يان‬‫ي‬‫ي‬‫ك‬ ‫ا‬ ‫إ‬ ً‫ال‬‫يث‬‫ي‬‫ي‬‫م‬‫ف‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ب‬ ‫يوي‬‫ي‬‫ي‬‫ق‬‫ي‬ ‫ت‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ل‬‫ا‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫م‬‫الع‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫م‬‫يك‬ ‫ال‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ل‬‫ع‬ ‫ي‬
‫يل‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬ ‫ي‬‫ي‬‫ن‬ ‫ف‬ ‫ي‬‫ي‬‫ب‬ ‫ياي‬‫ي‬‫ق‬ ‫يا‬‫ي‬‫م‬ ‫ي‬‫ي‬‫م‬‫ليك‬ ‫ياد‬‫ي‬ ‫يي‬‫ي‬‫ث‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫انتبا‬ ‫يتت‬‫ي‬‫ش‬‫ي‬ ‫يا‬‫ي‬‫م‬ ‫ي‬‫ي‬ ‫ف‬ ‫يدم‬‫ي‬‫ح‬‫و‬ ‫يية‬‫ي‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫يا‬‫ي‬‫س‬‫الم‬
ً‫ا‬‫ياد‬‫ق‬‫ت‬ ‫ا‬ ‫يد‬‫ي‬‫د‬ ‫لة‬ ‫ي‬‫س‬‫م‬ ‫لح‬‫يك‬‫ل‬ ‫يدم‬‫ح‬‫وي‬ ‫يت‬‫ه‬‫انت‬ ‫يد‬‫ق‬ ‫يا‬‫ه‬‫بحل‬ ‫يوي‬‫ق‬‫ي‬ ‫يان‬‫ك‬ ‫يي‬‫ت‬‫ال‬ ‫لة‬ ‫ي‬‫س‬‫الم‬ ‫ان‬ ‫ي‬‫ن‬‫م‬
‫انتباي‬ ‫فيها‬ ‫يتشتت‬ ‫مر‬ ‫ك‬ ‫في‬.
21
‫ي‬‫م‬‫ويته‬ ‫ير‬‫ي‬‫كث‬ ‫ات‬‫و‬‫ي‬ ‫ف‬ ‫ي‬‫ي‬‫ف‬ ‫يد‬ ‫ي‬ ‫ي‬‫ن‬‫فا‬ ‫ي‬‫ف‬‫الط‬ ‫ي‬‫م‬ ‫ية‬‫ع‬ ‫ا‬‫ر‬‫بم‬ ‫يقوي‬ ‫ندما‬ ‫المعلي‬ ‫فان‬ ‫ا‬ ‫ل‬
‫العم‬ ‫أنهى‬ ‫قد‬ ‫ان‬ ‫يعتقد‬ ‫الن‬ ‫الطف‬ ‫ديشة‬ ‫يثير‬ ‫األمر‬ ‫ا‬ ‫وي‬ ‫بالتقوير‬‫ي‬‫ب‬ ‫يوي‬‫ق‬‫ي‬ ‫يان‬‫ك‬ ‫ت‬ ‫ي‬‫ل‬‫ا‬
ً‫ا‬‫مشتت‬ ‫كان‬ ‫انتباي‬ ‫ان‬ ‫يدرك‬ ‫ال‬‫و‬ ‫توقف‬ ‫ندما‬.
4-‫لليا‬‫ل‬‫الاس‬ ‫ة‬‫للر‬‫ل‬‫كث‬:‫ال‬‫ر‬‫يط‬‫ي‬‫ي‬‫ض‬‫با‬ ‫يال‬‫ي‬‫ي‬‫و‬‫الم‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ف‬‫الط‬ ‫ص‬ ‫يا‬‫ي‬‫ي‬‫و‬‫ا‬ ‫يي‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫أ‬ ‫ين‬‫ي‬‫ي‬‫م‬ ‫ييان‬‫ي‬‫ي‬‫س‬‫الن‬ ‫ير‬‫ي‬‫ي‬‫ث‬‫ك‬ ‫إن‬
‫يوف‬‫ي‬‫س‬ ‫يي‬‫ي‬‫ت‬‫ال‬ ‫يية‬‫ي‬‫س‬‫ا‬‫ر‬‫الد‬ ‫ي‬‫ي‬‫ت‬‫ا‬‫و‬‫أد‬‫و‬ ‫ي‬‫ي‬‫ب‬‫كت‬ ‫يك‬‫ي‬‫ع‬‫ب‬ ‫يباا‬‫ي‬‫و‬‫ال‬ ‫يي‬‫ي‬‫ف‬ ‫يى‬‫ي‬‫س‬‫ين‬ ‫يا‬‫ي‬‫م‬ ‫دا‬ ‫يده‬‫ي‬ ‫ن‬ ‫لك‬ ‫ي‬‫ي‬‫ل‬‫و‬ ‫ياه‬‫ي‬‫ب‬‫االنت‬
‫ا‬ ‫من‬ ‫ودت‬ ‫أثنا‬‫و‬ ‫اسي‬‫ر‬‫الد‬ ‫اليوي‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫في‬ ‫يستادمها‬‫ي‬‫ب‬‫كت‬ ‫يك‬‫ع‬‫ب‬ ‫يا‬‫ض‬‫أي‬ ‫يى‬‫س‬‫ين‬ ‫ي‬‫ن‬ ‫ف‬ ‫لمدرسة‬
‫دا‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ب‬ ‫ياي‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫الق‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ف‬‫الط‬ ‫يى‬‫ي‬‫ي‬‫س‬‫ين‬ ‫لك‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ك‬‫و‬ ‫ية‬‫ي‬‫ي‬‫س‬‫المدر‬ ‫يى‬‫ي‬‫ي‬‫ل‬‫ا‬ ‫يباا‬‫ي‬‫ي‬‫و‬‫ال‬ ‫يي‬‫ي‬‫ي‬‫ف‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ع‬‫م‬ ‫يا‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ا‬‫أ‬ ‫يي‬‫ي‬‫ي‬‫ت‬‫ال‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ت‬‫ا‬‫و‬‫أد‬‫و‬
‫يك‬‫ل‬ ‫ي‬‫ك‬ ‫يلة‬‫و‬‫ومح‬ ‫يا‬‫كار‬ ‫يت‬‫س‬‫ا‬ ‫ي‬‫ي‬‫ل‬ ‫يل‬ ‫ي‬ ‫التي‬ ‫دروس‬ ‫كار‬ ‫است‬‫و‬ ‫بالمن‬ ‫اسية‬‫ر‬‫الد‬ ‫بات‬ ‫ا‬‫و‬
‫اسي‬‫ر‬‫د‬ ‫ار‬ ‫يت‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫لك‬ ‫ول‬ ‫ينافك‬ ‫الطف‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫لدى‬ ‫اسي‬‫ر‬‫الد‬ ‫التحوي‬ ‫مستوى‬ ‫ان‬ً‫ا‬.
‫ا‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬ ‫ين‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫م‬ ‫ياني‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ع‬‫ي‬ ‫ت‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ل‬‫ا‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ف‬‫الط‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫تم‬ ‫يية‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫س‬‫أسا‬ ‫يية‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫و‬‫اا‬ ‫ي‬ ‫يدا‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ل‬‫ا‬ ‫ييان‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫س‬‫الن‬ ‫الن‬ ً‫ا‬‫ر‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ظ‬‫ون‬
‫ي‬‫ن‬‫م‬ ‫ية‬‫ب‬‫المطلو‬ ‫لية‬ ‫المن‬ ‫بات‬ ‫ا‬‫و‬‫ال‬ ‫ه‬‫ر‬‫دفت‬ ‫في‬ ‫ل‬ ‫يدون‬ ‫ان‬ ‫المعلي‬ ‫لى‬ ‫ل‬ ‫ي‬ ‫لك‬ ‫ل‬ ‫ال‬‫ر‬‫االضط‬
‫يوي‬‫ي‬‫ي‬‫ال‬ ‫يي‬‫ي‬‫ف‬ ‫ي‬‫ي‬‫ع‬‫م‬ ‫يا‬‫يار‬‫ي‬‫ض‬‫إح‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ل‬ ‫يل‬‫ي‬ ‫ي‬ ‫يي‬‫ي‬‫ت‬‫ال‬ ‫ات‬‫و‬‫األد‬‫و‬ ‫يل‬‫ي‬‫ت‬‫الك‬ ‫يا‬‫ي‬‫ض‬‫أي‬ ‫ي‬‫ي‬‫ل‬ ‫يدون‬‫ي‬‫ي‬‫و‬ ‫يوي‬‫ي‬‫ي‬ ‫ي‬‫ي‬‫ك‬ ‫يي‬‫ي‬‫ف‬
‫يك‬‫ي‬‫ي‬‫ل‬ ‫و‬ ‫ية‬‫ي‬‫ي‬‫س‬‫المدر‬ ‫يى‬‫ي‬‫ي‬‫ل‬‫ا‬ ‫يالي‬‫ي‬‫ي‬‫ت‬‫ال‬‫ياظ‬‫ي‬‫ي‬‫ف‬‫االحت‬ ‫ين‬‫ي‬‫ي‬‫م‬ ‫يتمكن‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬ ‫يا‬‫ي‬‫ي‬‫ف‬‫األط‬ ‫ال‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ه‬‫ل‬ ‫يبي‬‫ي‬‫ي‬‫و‬‫الع‬ ‫يا‬‫ي‬‫ي‬‫ه‬ ‫ال‬ ‫إلن‬
‫لك‬ ‫بعد‬ ‫يا‬‫كر‬ ‫بت‬ ‫لهي‬ ‫تسمح‬ ‫طويلة‬ ‫لمد‬ ‫يسمعونها‬ ‫التي‬ ‫الشفهية‬ ‫بالمعلومات‬.
‫االاتباه‬ ‫اب‬‫ر‬‫اضط‬ ‫م‬ ‫يعااو‬ ‫الذي‬ ‫ااطواا‬ ‫مع‬ ‫للتعاما‬ ‫تربوية‬ ‫ات‬ ‫تولي‬:
1-‫ال‬‫ر‬‫يط‬‫ض‬‫ا‬ ‫ين‬‫م‬ ‫يانون‬‫ع‬‫ي‬ ‫ين‬ ‫ي‬‫ل‬‫ا‬ ‫يا‬‫ف‬‫لألط‬ ‫الااوة‬ ‫الوفية‬ ‫ات‬ ‫القا‬ ‫بعك‬ ‫توميي‬ ‫ا‬‫نقتر‬
‫يد‬‫ق‬ ‫يي‬‫ت‬‫ال‬ ‫ية‬‫ي‬ ‫الاار‬ ‫ات‬‫ر‬‫ث‬ ‫ي‬‫م‬‫ال‬‫و‬ ‫يا‬‫ض‬‫الضو‬ ‫ين‬ ً‫ا‬‫يد‬‫ي‬‫بع‬ ‫يا‬‫ه‬‫موقع‬ ‫يون‬‫ك‬‫ي‬ ‫ان‬ ‫يى‬‫ل‬ ‫االنتباه‬
‫انتبايهي‬ ‫تشتت‬.
2-‫انها‬‫ر‬‫يد‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬ ‫و‬ ‫يية‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫س‬‫ا‬‫ر‬‫الد‬ ‫يات‬‫ي‬‫ي‬ ‫القا‬ ‫يون‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ك‬‫ت‬ ‫ن‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ب‬ ‫يي‬‫ي‬‫ي‬‫و‬‫نو‬-‫بي‬‫ر‬‫يط‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ض‬‫م‬ ً‫ال‬‫يا‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ف‬‫أط‬ ‫يوت‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ت‬‫تح‬ ‫يي‬‫ي‬‫ي‬‫ت‬‫ال‬
‫ياه‬‫ي‬‫ب‬‫االنت‬-‫يتت‬‫ي‬‫ش‬‫ت‬ ‫ين‬‫ي‬‫م‬ ‫يد‬‫ي‬‫ي‬ ‫ت‬ ‫يد‬‫ي‬‫ق‬ ‫يي‬‫ي‬‫ت‬‫ال‬ ‫ية‬‫ي‬‫ن‬‫ي‬ ‫ال‬ ‫ات‬‫ر‬‫ي‬‫ي‬‫ش‬‫ون‬ ‫يات‬‫ي‬‫ح‬‫اللو‬‫و‬ ‫يور‬‫ي‬‫و‬‫ال‬ ‫ي‬‫ي‬‫ك‬ ‫ين‬‫ي‬‫م‬ ‫ية‬‫ي‬‫ي‬‫اال‬
‫األطفا‬ ‫ال‬ ‫ي‬ ‫انتباه‬.
21
0-‫ل‬ ‫ك‬‫ير‬‫ي‬‫تغي‬ ‫لك‬ ‫ي‬‫ك‬‫و‬ ‫ية‬‫م‬ ‫دا‬ ‫يور‬‫و‬‫ب‬ ‫ي‬‫ر‬‫التد‬ ‫ا‬‫ر‬‫وط‬ ‫التعليمية‬ ‫اقف‬‫و‬‫الم‬ ‫بتغيير‬ ‫نووي‬ ‫ك‬
‫ية‬‫ي‬‫التعليم‬ ‫اد‬‫و‬‫ي‬‫م‬‫ال‬ ‫ي‬‫ر‬‫يد‬‫ت‬‫ب‬ ‫يون‬‫م‬‫يقو‬ ‫ين‬ ‫ي‬‫ل‬‫ا‬ ‫يين‬‫م‬‫المعل‬ ‫ع‬‫يو‬‫ن‬‫وت‬ ‫األطفا‬ ‫ال‬ ‫ي‬ ‫لو‬ ‫اقم‬‫و‬‫م‬
‫المتكرر‬ ‫اقف‬‫و‬‫الم‬ ‫تابة‬‫ر‬ ‫من‬ ‫ون‬ ‫وين‬ ‫بمل‬ ‫يشعرون‬ ‫ما‬ ً‫ا‬‫ر‬‫كثي‬ ‫األطفا‬ ‫ال‬ ‫ي‬ ‫ألن‬.
4-‫يتاداي‬‫ي‬‫ي‬‫س‬‫با‬ ‫ياي‬‫ي‬‫ي‬‫م‬‫االيت‬ ‫يين‬‫ي‬‫ي‬‫م‬‫المعل‬ ‫يى‬‫ي‬‫ي‬‫ل‬‫ييطر‬‫ي‬‫ي‬‫س‬‫ال‬ ‫يي‬‫ي‬‫ي‬‫ف‬ ‫ية‬‫ي‬‫ي‬ ‫المتنو‬‫و‬ ‫ية‬‫ي‬‫ي‬‫ث‬‫الحدي‬ ‫يات‬ ‫اتي‬‫ر‬‫يت‬‫ي‬‫ي‬‫س‬‫اإل‬
‫ال‬‫ر‬‫يط‬‫ض‬‫بإ‬ ‫يابين‬‫و‬‫الم‬ ‫يا‬‫ف‬‫األط‬ ‫ير‬‫ي‬‫كث‬ ً‫ا‬‫أحيان‬ ‫يسلك‬ ‫ت‬ ‫ال‬ ‫المنضبط‬ ‫قير‬ ‫السلوك‬ ‫لى‬
‫االنتباه‬.
5-‫يا‬‫ف‬‫األط‬ ‫ال‬ ‫ي‬‫ي‬ ‫يا‬‫ه‬‫ب‬ ‫يف‬‫ل‬‫يك‬ ‫يي‬‫ت‬‫ال‬ ‫يات‬‫ب‬ ‫ا‬‫و‬‫ال‬‫و‬ ‫ياطات‬‫ش‬‫الن‬ ‫يي‬ ‫ح‬ ‫ين‬‫م‬ ‫ي‬‫ل‬‫يق‬ ‫أن‬ ‫المعلي‬ ‫لى‬
‫كميتها‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫النشاطات‬ ‫تلك‬ ‫ية‬ ‫نو‬ ‫لى‬ ‫ويرك‬.
6-‫التقلي‬‫يا‬‫ف‬‫األط‬ ‫ال‬ ‫ي‬‫ه‬‫ل‬ ‫المحببة‬ ‫قير‬ ‫األلفاظ‬‫و‬ ‫التوبيخ‬‫و‬ ‫النقد‬ ‫ات‬‫ر‬‫با‬ ‫من‬ ‫اإلمكان‬ ‫قدر‬
‫يي‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫تحف‬ ‫يى‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ل‬‫ا‬ ‫أدت‬‫و‬ ‫يد‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬ ‫ات‬‫ر‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫م‬ ‫ييهي‬‫ي‬‫ي‬‫ل‬ ‫يت‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ب‬‫ر‬ ‫يي‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ت‬‫ال‬ ‫ات‬‫ر‬‫يا‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ب‬‫بالع‬ ‫بهي‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬ ‫ية‬‫ي‬‫ي‬‫ل‬‫ومحاو‬
‫التعلي‬ ‫الى‬ ‫وشديي‬.
7-‫يم‬‫م‬ ‫يلوك‬‫س‬‫ال‬‫و‬ ‫يرف‬‫و‬‫الت‬ ‫ين‬‫س‬‫ح‬ ‫يى‬‫ل‬ ‫ياديين‬‫ي‬‫ت‬ ‫اال‬ ‫ي‬‫ي‬‫التالم‬ ‫م‬ ‫يش‬ ‫أن‬ ‫المعلي‬ ‫لى‬ ‫ل‬ ‫ي‬
‫ين‬ ‫ي‬‫ي‬‫ل‬‫ا‬ ‫يا‬‫ي‬‫ف‬‫األط‬ ‫ين‬‫ي‬‫م‬ ‫انهي‬‫ر‬‫ي‬‫ي‬‫ق‬‫أ‬‫ي‬‫ي‬ ‫التفا‬ ‫يتوى‬‫ي‬‫س‬‫م‬ ‫يم‬‫ي‬‫ف‬‫ور‬ ‫ياه‬‫ي‬‫ب‬‫اإلنت‬ ‫ال‬‫ر‬‫يط‬‫ي‬‫ض‬‫ا‬ ‫ين‬‫ي‬‫م‬ ‫يانون‬‫ي‬‫ع‬‫ي‬
‫يتعلي‬‫ي‬‫ل‬‫ا‬ ‫يلول‬‫س‬‫أ‬ ‫يا‬‫ه‬‫من‬ ‫يي‬‫ت‬‫ال‬‫و‬ ‫يك‬‫ي‬‫ل‬ ‫يي‬‫ف‬ ‫ية‬ ‫منو‬ ‫ياليل‬‫س‬‫أ‬ ‫يال‬‫ي‬‫ه‬‫انت‬‫و‬ ‫ينهي‬‫ي‬‫ب‬ ‫يا‬‫م‬‫في‬ ‫ي‬ ‫يا‬‫م‬‫ت‬ ‫اال‬
‫التعاوني‬.
8-‫يال‬‫و‬‫الم‬ ‫ي‬‫ف‬‫الط‬ ‫ير‬‫س‬‫أ‬ ‫يم‬‫م‬ ‫يا‬‫و‬‫االت‬ ‫ديمومة‬ ‫لى‬ ‫الحفاظ‬ ‫المدرسة‬ ‫دار‬‫ا‬‫و‬ ‫المعلي‬ ‫لى‬
‫ياطر‬‫ي‬‫ا‬‫وم‬ ‫يوه‬‫ي‬‫م‬‫ن‬ ‫يات‬‫ي‬ ‫در‬ ‫يى‬‫ي‬‫ل‬‫ا‬ ‫ييههي‬‫ي‬‫ب‬‫وتن‬ ‫ياه‬‫ي‬‫ب‬‫اإلنت‬ ‫ال‬‫ر‬‫يط‬‫ي‬‫ض‬‫بإ‬‫يبعك‬‫ي‬‫ب‬ ‫يديي‬‫ي‬‫ي‬‫و‬ ‫وت‬ ‫يك‬‫ي‬‫ل‬
‫منها‬ ‫للتقلي‬ ‫لية‬ ‫المن‬ ‫اإلرشادات‬‫و‬ ‫يهات‬ ‫التو‬.
**** ****‫انتهى‬**** ****
31
‫التدريس‬‫ا‬‫لجامعي‬
‫الموضوع‬‫تحرير‬‫الهدف‬
‫الجامعي‬ ‫التدريس‬‫د‬.‫الطائي‬ ‫مهذول‬ ‫مريم‬‫الجامعي‬ ‫التدريسي‬ ‫ألدوار‬ ‫عرض‬
‫بناء‬ ‫في‬ ‫به‬ ‫المناطة‬ ‫والمسؤوليات‬
‫ال‬‫والمجتمع‬ ‫ذات‬.
 ،كتابات في التربية الخاصة _قسم التربية الخاصة_كلية التربية الاساسية_الجامعة المستنصرية
 ،كتابات في التربية الخاصة _قسم التربية الخاصة_كلية التربية الاساسية_الجامعة المستنصرية
 ،كتابات في التربية الخاصة _قسم التربية الخاصة_كلية التربية الاساسية_الجامعة المستنصرية
 ،كتابات في التربية الخاصة _قسم التربية الخاصة_كلية التربية الاساسية_الجامعة المستنصرية
 ،كتابات في التربية الخاصة _قسم التربية الخاصة_كلية التربية الاساسية_الجامعة المستنصرية
 ،كتابات في التربية الخاصة _قسم التربية الخاصة_كلية التربية الاساسية_الجامعة المستنصرية
 ،كتابات في التربية الخاصة _قسم التربية الخاصة_كلية التربية الاساسية_الجامعة المستنصرية
 ،كتابات في التربية الخاصة _قسم التربية الخاصة_كلية التربية الاساسية_الجامعة المستنصرية
 ،كتابات في التربية الخاصة _قسم التربية الخاصة_كلية التربية الاساسية_الجامعة المستنصرية
 ،كتابات في التربية الخاصة _قسم التربية الخاصة_كلية التربية الاساسية_الجامعة المستنصرية
 ،كتابات في التربية الخاصة _قسم التربية الخاصة_كلية التربية الاساسية_الجامعة المستنصرية
 ،كتابات في التربية الخاصة _قسم التربية الخاصة_كلية التربية الاساسية_الجامعة المستنصرية
 ،كتابات في التربية الخاصة _قسم التربية الخاصة_كلية التربية الاساسية_الجامعة المستنصرية
 ،كتابات في التربية الخاصة _قسم التربية الخاصة_كلية التربية الاساسية_الجامعة المستنصرية
 ،كتابات في التربية الخاصة _قسم التربية الخاصة_كلية التربية الاساسية_الجامعة المستنصرية
 ،كتابات في التربية الخاصة _قسم التربية الخاصة_كلية التربية الاساسية_الجامعة المستنصرية
 ،كتابات في التربية الخاصة _قسم التربية الخاصة_كلية التربية الاساسية_الجامعة المستنصرية
 ،كتابات في التربية الخاصة _قسم التربية الخاصة_كلية التربية الاساسية_الجامعة المستنصرية
 ،كتابات في التربية الخاصة _قسم التربية الخاصة_كلية التربية الاساسية_الجامعة المستنصرية
 ،كتابات في التربية الخاصة _قسم التربية الخاصة_كلية التربية الاساسية_الجامعة المستنصرية
 ،كتابات في التربية الخاصة _قسم التربية الخاصة_كلية التربية الاساسية_الجامعة المستنصرية

More Related Content

What's hot

General psychiatry arabic 2020 كتاب الطب النفسي العام 2020
General psychiatry  arabic 2020 كتاب الطب النفسي العام 2020General psychiatry  arabic 2020 كتاب الطب النفسي العام 2020
General psychiatry arabic 2020 كتاب الطب النفسي العام 2020ismail sadek
 
نظريات في الإرشاد و العلاج النفسي
نظريات في الإرشاد و العلاج النفسينظريات في الإرشاد و العلاج النفسي
نظريات في الإرشاد و العلاج النفسيBaker Khader Abdallah, PMP
 
مقدمة علم النفس الإنسان د / نصر إبراهيم
مقدمة علم النفس الإنسان د / نصر إبراهيم مقدمة علم النفس الإنسان د / نصر إبراهيم
مقدمة علم النفس الإنسان د / نصر إبراهيم David Tallat Ibrahim Wasef
 
Psychobiology arabic book كتاب علم النفس البيولوجي
Psychobiology arabic book كتاب علم النفس البيولوجيPsychobiology arabic book كتاب علم النفس البيولوجي
Psychobiology arabic book كتاب علم النفس البيولوجيismail sadek
 
نظرية التحليل النفسي
نظرية التحليل النفسينظرية التحليل النفسي
نظرية التحليل النفسيSalem AlMuhajri
 
نظرية العلاج العقلاني العاطفي
نظرية العلاج العقلاني العاطفينظرية العلاج العقلاني العاطفي
نظرية العلاج العقلاني العاطفيd002159
 
علم النفس الاجتماعي الفصل 01
علم النفس الاجتماعي الفصل 01علم النفس الاجتماعي الفصل 01
علم النفس الاجتماعي الفصل 01aishah99
 
2 141206145319-conversion-gate02 (1)
2 141206145319-conversion-gate02 (1)2 141206145319-conversion-gate02 (1)
2 141206145319-conversion-gate02 (1)mahmoud samy
 
مقدمة فى علم نفس الإنسان د / نصر إبراهيم
مقدمة فى علم نفس الإنسان د / نصر إبراهيم مقدمة فى علم نفس الإنسان د / نصر إبراهيم
مقدمة فى علم نفس الإنسان د / نصر إبراهيم David Tallat Ibrahim Wasef
 
الماجستير المصغر في التسويق الاسلامي - لغة عربية
الماجستير المصغر في التسويق الاسلامي - لغة عربيةالماجستير المصغر في التسويق الاسلامي - لغة عربية
الماجستير المصغر في التسويق الاسلامي - لغة عربيةDr. Bakr Bin Ahmad Alserhan
 
صحه نفسيه 2
صحه نفسيه 2صحه نفسيه 2
صحه نفسيه 22244347
 
Mind Body Arab
Mind Body ArabMind Body Arab
Mind Body Arabburaikyx
 
اضطرابات القلق العام
اضطرابات القلق العاماضطرابات القلق العام
اضطرابات القلق العامhuda almubarak
 
صحه نفسيه 2
صحه نفسيه 2صحه نفسيه 2
صحه نفسيه 2iecs-ra
 

What's hot (17)

General psychiatry arabic 2020 كتاب الطب النفسي العام 2020
General psychiatry  arabic 2020 كتاب الطب النفسي العام 2020General psychiatry  arabic 2020 كتاب الطب النفسي العام 2020
General psychiatry arabic 2020 كتاب الطب النفسي العام 2020
 
نظريات في الإرشاد و العلاج النفسي
نظريات في الإرشاد و العلاج النفسينظريات في الإرشاد و العلاج النفسي
نظريات في الإرشاد و العلاج النفسي
 
مقدمة علم النفس الإنسان د / نصر إبراهيم
مقدمة علم النفس الإنسان د / نصر إبراهيم مقدمة علم النفس الإنسان د / نصر إبراهيم
مقدمة علم النفس الإنسان د / نصر إبراهيم
 
مقدمة علم النفس اسيوط
مقدمة علم النفس اسيوطمقدمة علم النفس اسيوط
مقدمة علم النفس اسيوط
 
Psychobiology arabic book كتاب علم النفس البيولوجي
Psychobiology arabic book كتاب علم النفس البيولوجيPsychobiology arabic book كتاب علم النفس البيولوجي
Psychobiology arabic book كتاب علم النفس البيولوجي
 
نظرية التحليل النفسي
نظرية التحليل النفسينظرية التحليل النفسي
نظرية التحليل النفسي
 
نظرية العلاج العقلاني العاطفي
نظرية العلاج العقلاني العاطفينظرية العلاج العقلاني العاطفي
نظرية العلاج العقلاني العاطفي
 
الدوافع
الدوافعالدوافع
الدوافع
 
علم النفس الاجتماعي الفصل 01
علم النفس الاجتماعي الفصل 01علم النفس الاجتماعي الفصل 01
علم النفس الاجتماعي الفصل 01
 
2 141206145319-conversion-gate02 (1)
2 141206145319-conversion-gate02 (1)2 141206145319-conversion-gate02 (1)
2 141206145319-conversion-gate02 (1)
 
مقدمة فى علم نفس الإنسان د / نصر إبراهيم
مقدمة فى علم نفس الإنسان د / نصر إبراهيم مقدمة فى علم نفس الإنسان د / نصر إبراهيم
مقدمة فى علم نفس الإنسان د / نصر إبراهيم
 
الماجستير المصغر في التسويق الاسلامي - لغة عربية
الماجستير المصغر في التسويق الاسلامي - لغة عربيةالماجستير المصغر في التسويق الاسلامي - لغة عربية
الماجستير المصغر في التسويق الاسلامي - لغة عربية
 
صحه نفسيه 2
صحه نفسيه 2صحه نفسيه 2
صحه نفسيه 2
 
Mind Body Arab
Mind Body ArabMind Body Arab
Mind Body Arab
 
اضطرابات القلق العام
اضطرابات القلق العاماضطرابات القلق العام
اضطرابات القلق العام
 
Mostafa shaban
Mostafa shabanMostafa shaban
Mostafa shaban
 
صحه نفسيه 2
صحه نفسيه 2صحه نفسيه 2
صحه نفسيه 2
 

Viewers also liked

Do you crave career change?
Do you crave career change?Do you crave career change?
Do you crave career change?Rachel Hill
 
نظريا الإضطراب السلوكي _ أحمد علوان شبرم
نظريا  الإضطراب السلوكي _ أحمد علوان شبرمنظريا  الإضطراب السلوكي _ أحمد علوان شبرم
نظريا الإضطراب السلوكي _ أحمد علوان شبرمAhmedalshabrm
 
بحث عن فسيولوجية التعلم والتذكر _ أحمد علوان شبرم
بحث عن فسيولوجية التعلم والتذكر _ أحمد علوان شبرمبحث عن فسيولوجية التعلم والتذكر _ أحمد علوان شبرم
بحث عن فسيولوجية التعلم والتذكر _ أحمد علوان شبرمAhmedalshabrm
 
كتابات في التربية الخاصة_كلية التربية الأساسية _ الجامعة المستنصرية
كتابات في التربية الخاصة_كلية التربية الأساسية _ الجامعة المستنصريةكتابات في التربية الخاصة_كلية التربية الأساسية _ الجامعة المستنصرية
كتابات في التربية الخاصة_كلية التربية الأساسية _ الجامعة المستنصريةAhmedalshabrm
 
Contaminación ambiental _ mapa mental
Contaminación ambiental _ mapa mental Contaminación ambiental _ mapa mental
Contaminación ambiental _ mapa mental FABIOLA CASTELLANO
 
Manifestaciones culturales pdf
Manifestaciones culturales pdfManifestaciones culturales pdf
Manifestaciones culturales pdfFABIOLA CASTELLANO
 
GEAR INC. Marketing Strategy
GEAR INC. Marketing Strategy  GEAR INC. Marketing Strategy
GEAR INC. Marketing Strategy Olivia Rodrigues
 

Viewers also liked (9)

Do you crave career change?
Do you crave career change?Do you crave career change?
Do you crave career change?
 
Capaces
CapacesCapaces
Capaces
 
TAKORADI POLYTECHNIC
TAKORADI POLYTECHNICTAKORADI POLYTECHNIC
TAKORADI POLYTECHNIC
 
نظريا الإضطراب السلوكي _ أحمد علوان شبرم
نظريا  الإضطراب السلوكي _ أحمد علوان شبرمنظريا  الإضطراب السلوكي _ أحمد علوان شبرم
نظريا الإضطراب السلوكي _ أحمد علوان شبرم
 
بحث عن فسيولوجية التعلم والتذكر _ أحمد علوان شبرم
بحث عن فسيولوجية التعلم والتذكر _ أحمد علوان شبرمبحث عن فسيولوجية التعلم والتذكر _ أحمد علوان شبرم
بحث عن فسيولوجية التعلم والتذكر _ أحمد علوان شبرم
 
كتابات في التربية الخاصة_كلية التربية الأساسية _ الجامعة المستنصرية
كتابات في التربية الخاصة_كلية التربية الأساسية _ الجامعة المستنصريةكتابات في التربية الخاصة_كلية التربية الأساسية _ الجامعة المستنصرية
كتابات في التربية الخاصة_كلية التربية الأساسية _ الجامعة المستنصرية
 
Contaminación ambiental _ mapa mental
Contaminación ambiental _ mapa mental Contaminación ambiental _ mapa mental
Contaminación ambiental _ mapa mental
 
Manifestaciones culturales pdf
Manifestaciones culturales pdfManifestaciones culturales pdf
Manifestaciones culturales pdf
 
GEAR INC. Marketing Strategy
GEAR INC. Marketing Strategy  GEAR INC. Marketing Strategy
GEAR INC. Marketing Strategy
 

Similar to ،كتابات في التربية الخاصة _قسم التربية الخاصة_كلية التربية الاساسية_الجامعة المستنصرية

صحة نفسيةdr hatem elbitarrrrrrrrrrrrr.pdf
صحة نفسيةdr hatem elbitarrrrrrrrrrrrr.pdfصحة نفسيةdr hatem elbitarrrrrrrrrrrrr.pdf
صحة نفسيةdr hatem elbitarrrrrrrrrrrrr.pdfد حاتم البيطار
 
د حاتم البيطار الصحة-النفسية.pdf
د حاتم البيطار الصحة-النفسية.pdfد حاتم البيطار الصحة-النفسية.pdf
د حاتم البيطار الصحة-النفسية.pdfد حاتم البيطار
 
صحة نفسية.pdfد حاتم البيطار
صحة نفسية.pdfد حاتم البيطارصحة نفسية.pdfد حاتم البيطار
صحة نفسية.pdfد حاتم البيطارد حاتم البيطار
 
العلاج السلوكى المعرفى
العلاج السلوكى المعرفىالعلاج السلوكى المعرفى
العلاج السلوكى المعرفىalaseel56
 
التوعية باهمية الصحة النفسية.pdf
التوعية باهمية الصحة النفسية.pdfالتوعية باهمية الصحة النفسية.pdf
التوعية باهمية الصحة النفسية.pdfSumaiahmohmmed
 
Psychology ipa
Psychology ipa Psychology ipa
Psychology ipa latifakktt
 
MUCLecture_2022_313685.pptx
MUCLecture_2022_313685.pptxMUCLecture_2022_313685.pptx
MUCLecture_2022_313685.pptxwalid667428
 
Emotional int.
Emotional int.Emotional int.
Emotional int.karoom1974
 
الاسرار النفسية للشفاء من السرطان
الاسرار النفسية للشفاء من السرطانالاسرار النفسية للشفاء من السرطان
الاسرار النفسية للشفاء من السرطانHeba Essawy, MD
 
الاسرار النفسية للشفاء من السرطان
الاسرار النفسية للشفاء من السرطان الاسرار النفسية للشفاء من السرطان
الاسرار النفسية للشفاء من السرطان Heba Essawy, MD
 
جلسات نفسية لعلاج القلق - - تعريف الأفكار اللاعقلانية - فامكير _ Famcare.pdf
جلسات نفسية لعلاج القلق - - تعريف الأفكار اللاعقلانية - فامكير _ Famcare.pdfجلسات نفسية لعلاج القلق - - تعريف الأفكار اللاعقلانية - فامكير _ Famcare.pdf
جلسات نفسية لعلاج القلق - - تعريف الأفكار اللاعقلانية - فامكير _ Famcare.pdfEsmaeelAlsafeen1
 
تعريف الأفكار اللاعقلانية - فامكير _ Famcare.pdf
تعريف الأفكار اللاعقلانية - فامكير _ Famcare.pdfتعريف الأفكار اللاعقلانية - فامكير _ Famcare.pdf
تعريف الأفكار اللاعقلانية - فامكير _ Famcare.pdfEsmaeelAlsafeen1
 
التفكير الايجابي.pptx
التفكير الايجابي.pptxالتفكير الايجابي.pptx
التفكير الايجابي.pptxBenmessaoudBouabdell
 
الاضطرابات النفسية والاجتماعية عند المبتورين
الاضطرابات النفسية والاجتماعية عند المبتورينالاضطرابات النفسية والاجتماعية عند المبتورين
الاضطرابات النفسية والاجتماعية عند المبتورينHaiel Mahmoud
 
بحث كامل تعريف علم نفس النمو
بحث كامل تعريف علم نفس النموبحث كامل تعريف علم نفس النمو
بحث كامل تعريف علم نفس النموعلوان شرواني
 
المشاكل السلوكية لرياض الأطفال وكيفية علاجها
المشاكل السلوكية لرياض الأطفال وكيفية علاجهاالمشاكل السلوكية لرياض الأطفال وكيفية علاجها
المشاكل السلوكية لرياض الأطفال وكيفية علاجهارؤية للحقائب التدريبية
 
الصحة النفسية.pptx
الصحة النفسية.pptxالصحة النفسية.pptx
الصحة النفسية.pptxBacemBenHasen
 
12_2017_07_26!02_03_44_AM.pptx
12_2017_07_26!02_03_44_AM.pptx12_2017_07_26!02_03_44_AM.pptx
12_2017_07_26!02_03_44_AM.pptxssuser86c1891
 

Similar to ،كتابات في التربية الخاصة _قسم التربية الخاصة_كلية التربية الاساسية_الجامعة المستنصرية (20)

د حاتم البيطار
د حاتم البيطارد حاتم البيطار
د حاتم البيطار
 
صحة نفسيةdr hatem elbitarrrrrrrrrrrrr.pdf
صحة نفسيةdr hatem elbitarrrrrrrrrrrrr.pdfصحة نفسيةdr hatem elbitarrrrrrrrrrrrr.pdf
صحة نفسيةdr hatem elbitarrrrrrrrrrrrr.pdf
 
د حاتم البيطار الصحة-النفسية.pdf
د حاتم البيطار الصحة-النفسية.pdfد حاتم البيطار الصحة-النفسية.pdf
د حاتم البيطار الصحة-النفسية.pdf
 
صحة نفسية.pdfد حاتم البيطار
صحة نفسية.pdfد حاتم البيطارصحة نفسية.pdfد حاتم البيطار
صحة نفسية.pdfد حاتم البيطار
 
العلاج السلوكى المعرفى
العلاج السلوكى المعرفىالعلاج السلوكى المعرفى
العلاج السلوكى المعرفى
 
التوعية باهمية الصحة النفسية.pdf
التوعية باهمية الصحة النفسية.pdfالتوعية باهمية الصحة النفسية.pdf
التوعية باهمية الصحة النفسية.pdf
 
Psychology ipa
Psychology ipa Psychology ipa
Psychology ipa
 
تقييم أسلوب الحياة
تقييم أسلوب الحياة تقييم أسلوب الحياة
تقييم أسلوب الحياة
 
MUCLecture_2022_313685.pptx
MUCLecture_2022_313685.pptxMUCLecture_2022_313685.pptx
MUCLecture_2022_313685.pptx
 
Emotional int.
Emotional int.Emotional int.
Emotional int.
 
الاسرار النفسية للشفاء من السرطان
الاسرار النفسية للشفاء من السرطانالاسرار النفسية للشفاء من السرطان
الاسرار النفسية للشفاء من السرطان
 
الاسرار النفسية للشفاء من السرطان
الاسرار النفسية للشفاء من السرطان الاسرار النفسية للشفاء من السرطان
الاسرار النفسية للشفاء من السرطان
 
جلسات نفسية لعلاج القلق - - تعريف الأفكار اللاعقلانية - فامكير _ Famcare.pdf
جلسات نفسية لعلاج القلق - - تعريف الأفكار اللاعقلانية - فامكير _ Famcare.pdfجلسات نفسية لعلاج القلق - - تعريف الأفكار اللاعقلانية - فامكير _ Famcare.pdf
جلسات نفسية لعلاج القلق - - تعريف الأفكار اللاعقلانية - فامكير _ Famcare.pdf
 
تعريف الأفكار اللاعقلانية - فامكير _ Famcare.pdf
تعريف الأفكار اللاعقلانية - فامكير _ Famcare.pdfتعريف الأفكار اللاعقلانية - فامكير _ Famcare.pdf
تعريف الأفكار اللاعقلانية - فامكير _ Famcare.pdf
 
التفكير الايجابي.pptx
التفكير الايجابي.pptxالتفكير الايجابي.pptx
التفكير الايجابي.pptx
 
الاضطرابات النفسية والاجتماعية عند المبتورين
الاضطرابات النفسية والاجتماعية عند المبتورينالاضطرابات النفسية والاجتماعية عند المبتورين
الاضطرابات النفسية والاجتماعية عند المبتورين
 
بحث كامل تعريف علم نفس النمو
بحث كامل تعريف علم نفس النموبحث كامل تعريف علم نفس النمو
بحث كامل تعريف علم نفس النمو
 
المشاكل السلوكية لرياض الأطفال وكيفية علاجها
المشاكل السلوكية لرياض الأطفال وكيفية علاجهاالمشاكل السلوكية لرياض الأطفال وكيفية علاجها
المشاكل السلوكية لرياض الأطفال وكيفية علاجها
 
الصحة النفسية.pptx
الصحة النفسية.pptxالصحة النفسية.pptx
الصحة النفسية.pptx
 
12_2017_07_26!02_03_44_AM.pptx
12_2017_07_26!02_03_44_AM.pptx12_2017_07_26!02_03_44_AM.pptx
12_2017_07_26!02_03_44_AM.pptx
 

Recently uploaded

سلسلة في التجويد للدورات التمهيدية والمتوسطة والمتقدمة.pdf
سلسلة في التجويد للدورات التمهيدية  والمتوسطة والمتقدمة.pdfسلسلة في التجويد للدورات التمهيدية  والمتوسطة والمتقدمة.pdf
سلسلة في التجويد للدورات التمهيدية والمتوسطة والمتقدمة.pdfbassamshammah
 
by modar saleh في التصوير التلفزيوني أحجام اللقطات .ppt
by modar saleh في التصوير التلفزيوني أحجام اللقطات .pptby modar saleh في التصوير التلفزيوني أحجام اللقطات .ppt
by modar saleh في التصوير التلفزيوني أحجام اللقطات .pptmodarsaleh3
 
"الدعامة الأساسية التي يقوم عليها التقويم الذاتي
"الدعامة الأساسية التي يقوم عليها التقويم الذاتي"الدعامة الأساسية التي يقوم عليها التقويم الذاتي
"الدعامة الأساسية التي يقوم عليها التقويم الذاتيNajlaaAlshareef1
 
_BIMarabia 45.مجلة بيم ارابيا نمذجة معلومات اليناء
_BIMarabia 45.مجلة بيم ارابيا نمذجة معلومات اليناء_BIMarabia 45.مجلة بيم ارابيا نمذجة معلومات اليناء
_BIMarabia 45.مجلة بيم ارابيا نمذجة معلومات اليناءOmarSelim27
 
.. مهارات ادارة الوقت و مهارات تنظيم الوقت.ppt
.. مهارات ادارة الوقت و مهارات تنظيم الوقت.ppt.. مهارات ادارة الوقت و مهارات تنظيم الوقت.ppt
.. مهارات ادارة الوقت و مهارات تنظيم الوقت.pptMarwaElsheikh6
 
1 علم الخلية الم.pdf............................................................
1 علم الخلية الم.pdf............................................................1 علم الخلية الم.pdf............................................................
1 علم الخلية الم.pdf............................................................hakim hassan
 
1-G9-حل درس سورة الواقعة للصف التاسع 57-74 (1).pptx
1-G9-حل درس سورة الواقعة للصف التاسع 57-74 (1).pptx1-G9-حل درس سورة الواقعة للصف التاسع 57-74 (1).pptx
1-G9-حل درس سورة الواقعة للصف التاسع 57-74 (1).pptxAhmedFares228976
 
شكل الحرف وطريقة الرسم DOC-20240322-WA0012..pdf
شكل الحرف وطريقة الرسم DOC-20240322-WA0012..pdfشكل الحرف وطريقة الرسم DOC-20240322-WA0012..pdf
شكل الحرف وطريقة الرسم DOC-20240322-WA0012..pdfshimaahussein2003
 
الصف الثاني الاعدادي - العلوم -الموجات.pdf
الصف الثاني الاعدادي - العلوم -الموجات.pdfالصف الثاني الاعدادي - العلوم -الموجات.pdf
الصف الثاني الاعدادي - العلوم -الموجات.pdfv2mt8mtspw
 
تطبيقات الذكاء الاصطناعي و استخداماتها في العلوم البيولوجية والطبية
تطبيقات الذكاء الاصطناعي و استخداماتها   في العلوم البيولوجية والطبيةتطبيقات الذكاء الاصطناعي و استخداماتها   في العلوم البيولوجية والطبية
تطبيقات الذكاء الاصطناعي و استخداماتها في العلوم البيولوجية والطبيةMohammad Alkataan
 
دور مجتمعات التعلم في تحسين جودة الحياة الجامعية .pdf
دور مجتمعات التعلم في تحسين جودة الحياة الجامعية .pdfدور مجتمعات التعلم في تحسين جودة الحياة الجامعية .pdf
دور مجتمعات التعلم في تحسين جودة الحياة الجامعية .pdf575cqhpbb7
 
عرض تقديمي تكليف رقم (1).الرسوم التعليمية
عرض تقديمي تكليف رقم (1).الرسوم  التعليميةعرض تقديمي تكليف رقم (1).الرسوم  التعليمية
عرض تقديمي تكليف رقم (1).الرسوم التعليميةfsaied902
 
اهمية ملحمة جلجامش تاريخيا وفكريا وأدبيا
اهمية ملحمة جلجامش تاريخيا وفكريا وأدبيااهمية ملحمة جلجامش تاريخيا وفكريا وأدبيا
اهمية ملحمة جلجامش تاريخيا وفكريا وأدبياaseelqunbar33
 
دمشق تاريخ معطر بالياسمين - ماهر أسعد بكر
دمشق تاريخ معطر بالياسمين - ماهر أسعد بكردمشق تاريخ معطر بالياسمين - ماهر أسعد بكر
دمشق تاريخ معطر بالياسمين - ماهر أسعد بكرMaher Asaad Baker
 
عرض تقديمي لعملية الجمع للاطفال ورياض الاطفال
عرض تقديمي لعملية الجمع للاطفال ورياض الاطفالعرض تقديمي لعملية الجمع للاطفال ورياض الاطفال
عرض تقديمي لعملية الجمع للاطفال ورياض الاطفالshamsFCAI
 
الوعي المعلوماتي لدى العاملين في المكتبات و مراكز المعلومات
الوعي المعلوماتي لدى العاملين في المكتبات و مراكز المعلوماتالوعي المعلوماتي لدى العاملين في المكتبات و مراكز المعلومات
الوعي المعلوماتي لدى العاملين في المكتبات و مراكز المعلوماتMohamadAljaafari
 
إعادة الإعمار-- غزة فلسطين سوريا العراق
إعادة الإعمار--  غزة  فلسطين سوريا العراقإعادة الإعمار--  غزة  فلسطين سوريا العراق
إعادة الإعمار-- غزة فلسطين سوريا العراقOmarSelim27
 
عرض تقديمي دور مجتمعات التعليم في تحسين جودة الحياة الجامعية .pdf
عرض تقديمي دور مجتمعات التعليم في تحسين جودة الحياة الجامعية .pdfعرض تقديمي دور مجتمعات التعليم في تحسين جودة الحياة الجامعية .pdf
عرض تقديمي دور مجتمعات التعليم في تحسين جودة الحياة الجامعية .pdfr6jmq4dqcb
 
محمد احمد سيد احمد محمد سباق عمر يوسف عبدالكريم
محمد احمد سيد احمد محمد سباق عمر يوسف عبدالكريممحمد احمد سيد احمد محمد سباق عمر يوسف عبدالكريم
محمد احمد سيد احمد محمد سباق عمر يوسف عبدالكريمelqadymuhammad
 

Recently uploaded (20)

سلسلة في التجويد للدورات التمهيدية والمتوسطة والمتقدمة.pdf
سلسلة في التجويد للدورات التمهيدية  والمتوسطة والمتقدمة.pdfسلسلة في التجويد للدورات التمهيدية  والمتوسطة والمتقدمة.pdf
سلسلة في التجويد للدورات التمهيدية والمتوسطة والمتقدمة.pdf
 
by modar saleh في التصوير التلفزيوني أحجام اللقطات .ppt
by modar saleh في التصوير التلفزيوني أحجام اللقطات .pptby modar saleh في التصوير التلفزيوني أحجام اللقطات .ppt
by modar saleh في التصوير التلفزيوني أحجام اللقطات .ppt
 
"الدعامة الأساسية التي يقوم عليها التقويم الذاتي
"الدعامة الأساسية التي يقوم عليها التقويم الذاتي"الدعامة الأساسية التي يقوم عليها التقويم الذاتي
"الدعامة الأساسية التي يقوم عليها التقويم الذاتي
 
_BIMarabia 45.مجلة بيم ارابيا نمذجة معلومات اليناء
_BIMarabia 45.مجلة بيم ارابيا نمذجة معلومات اليناء_BIMarabia 45.مجلة بيم ارابيا نمذجة معلومات اليناء
_BIMarabia 45.مجلة بيم ارابيا نمذجة معلومات اليناء
 
.. مهارات ادارة الوقت و مهارات تنظيم الوقت.ppt
.. مهارات ادارة الوقت و مهارات تنظيم الوقت.ppt.. مهارات ادارة الوقت و مهارات تنظيم الوقت.ppt
.. مهارات ادارة الوقت و مهارات تنظيم الوقت.ppt
 
1 علم الخلية الم.pdf............................................................
1 علم الخلية الم.pdf............................................................1 علم الخلية الم.pdf............................................................
1 علم الخلية الم.pdf............................................................
 
1-G9-حل درس سورة الواقعة للصف التاسع 57-74 (1).pptx
1-G9-حل درس سورة الواقعة للصف التاسع 57-74 (1).pptx1-G9-حل درس سورة الواقعة للصف التاسع 57-74 (1).pptx
1-G9-حل درس سورة الواقعة للصف التاسع 57-74 (1).pptx
 
شكل الحرف وطريقة الرسم DOC-20240322-WA0012..pdf
شكل الحرف وطريقة الرسم DOC-20240322-WA0012..pdfشكل الحرف وطريقة الرسم DOC-20240322-WA0012..pdf
شكل الحرف وطريقة الرسم DOC-20240322-WA0012..pdf
 
الصف الثاني الاعدادي - العلوم -الموجات.pdf
الصف الثاني الاعدادي - العلوم -الموجات.pdfالصف الثاني الاعدادي - العلوم -الموجات.pdf
الصف الثاني الاعدادي - العلوم -الموجات.pdf
 
تطبيقات الذكاء الاصطناعي و استخداماتها في العلوم البيولوجية والطبية
تطبيقات الذكاء الاصطناعي و استخداماتها   في العلوم البيولوجية والطبيةتطبيقات الذكاء الاصطناعي و استخداماتها   في العلوم البيولوجية والطبية
تطبيقات الذكاء الاصطناعي و استخداماتها في العلوم البيولوجية والطبية
 
دور مجتمعات التعلم في تحسين جودة الحياة الجامعية .pdf
دور مجتمعات التعلم في تحسين جودة الحياة الجامعية .pdfدور مجتمعات التعلم في تحسين جودة الحياة الجامعية .pdf
دور مجتمعات التعلم في تحسين جودة الحياة الجامعية .pdf
 
عرض تقديمي تكليف رقم (1).الرسوم التعليمية
عرض تقديمي تكليف رقم (1).الرسوم  التعليميةعرض تقديمي تكليف رقم (1).الرسوم  التعليمية
عرض تقديمي تكليف رقم (1).الرسوم التعليمية
 
اهمية ملحمة جلجامش تاريخيا وفكريا وأدبيا
اهمية ملحمة جلجامش تاريخيا وفكريا وأدبيااهمية ملحمة جلجامش تاريخيا وفكريا وأدبيا
اهمية ملحمة جلجامش تاريخيا وفكريا وأدبيا
 
.العروض التقديمية والرسومات التعليمية bdf
.العروض التقديمية والرسومات التعليمية bdf.العروض التقديمية والرسومات التعليمية bdf
.العروض التقديمية والرسومات التعليمية bdf
 
دمشق تاريخ معطر بالياسمين - ماهر أسعد بكر
دمشق تاريخ معطر بالياسمين - ماهر أسعد بكردمشق تاريخ معطر بالياسمين - ماهر أسعد بكر
دمشق تاريخ معطر بالياسمين - ماهر أسعد بكر
 
عرض تقديمي لعملية الجمع للاطفال ورياض الاطفال
عرض تقديمي لعملية الجمع للاطفال ورياض الاطفالعرض تقديمي لعملية الجمع للاطفال ورياض الاطفال
عرض تقديمي لعملية الجمع للاطفال ورياض الاطفال
 
الوعي المعلوماتي لدى العاملين في المكتبات و مراكز المعلومات
الوعي المعلوماتي لدى العاملين في المكتبات و مراكز المعلوماتالوعي المعلوماتي لدى العاملين في المكتبات و مراكز المعلومات
الوعي المعلوماتي لدى العاملين في المكتبات و مراكز المعلومات
 
إعادة الإعمار-- غزة فلسطين سوريا العراق
إعادة الإعمار--  غزة  فلسطين سوريا العراقإعادة الإعمار--  غزة  فلسطين سوريا العراق
إعادة الإعمار-- غزة فلسطين سوريا العراق
 
عرض تقديمي دور مجتمعات التعليم في تحسين جودة الحياة الجامعية .pdf
عرض تقديمي دور مجتمعات التعليم في تحسين جودة الحياة الجامعية .pdfعرض تقديمي دور مجتمعات التعليم في تحسين جودة الحياة الجامعية .pdf
عرض تقديمي دور مجتمعات التعليم في تحسين جودة الحياة الجامعية .pdf
 
محمد احمد سيد احمد محمد سباق عمر يوسف عبدالكريم
محمد احمد سيد احمد محمد سباق عمر يوسف عبدالكريممحمد احمد سيد احمد محمد سباق عمر يوسف عبدالكريم
محمد احمد سيد احمد محمد سباق عمر يوسف عبدالكريم
 

،كتابات في التربية الخاصة _قسم التربية الخاصة_كلية التربية الاساسية_الجامعة المستنصرية

  • 1. 1
  • 2. 2 ‫المستنصرية‬ ‫الجامعة‬‫األساسية‬ ‫التربية‬ ‫كلية‬ ‫تخصصية‬ ‫علمية‬ ‫نشرة‬‫فصلية‬‫عن‬ ‫تصدر‬‫الخاصة‬‫التربية‬‫قسم‬‫اء‬‫ر‬‫آ‬‫بنشر‬ ‫تعنى‬‫االت‬‫ومق‬ ‫والنفسية‬ ‫التربوية‬‫والعلوم‬ ‫الخاصة‬‫التربية‬‫موضوعات‬ ‫في‬ ‫والباحثين‬ ‫التدريسيين‬ ‫وتصميم‬ ‫إعداد‬ ‫د‬.‫عبا‬‫شالل‬ ‫علي‬ ‫س‬ ‫طباعة‬ ‫الطالب‬:‫الدين‬ ‫عالء‬ ‫حسن‬‫عبود‬ ‫الطالبة‬:‫خالد‬ ‫زينب‬‫محمد‬ ‫االولى‬ ‫السنة‬–‫العدد‬1(1111) ‫الخاصة‬ ‫التربية‬ ‫في‬ ‫كتابات‬
  • 3. 3 ‫العدد‬ ‫محتويات‬* ‫ت‬‫الباحث‬ ‫اسم‬‫الموضوع‬‫الصفحة‬ 1‫أ‬.‫م‬.‫د‬.‫سمين‬ ‫بهلول‬ ‫زيد‬‫النفسية‬ ‫الصحة‬-‫المفهوم‬ ‫والمعايير‬ 3-6 2‫أ‬.‫م‬.‫د‬.‫سلم‬‫سعيد‬ ‫خليل‬ ‫ى‬‫االبداعي‬ ‫التفكير‬ ‫الى‬ ‫دعوة‬7-11 3‫أ‬.‫م‬.‫د‬.‫الستار‬ ‫عبد‬ ‫عدنان‬ ‫القصاب‬ ‫بصريا‬ ‫المعاقون‬12-11 4‫أ‬.‫م‬.‫د‬.‫راشد‬ ‫غائب‬ ‫عدنان‬‫القراءة‬ ‫مهارة‬-‫الصعوبات‬ ‫والحلول‬ 16-11 1‫م‬.‫د‬.‫اسماعيل‬ ‫خليل‬ ‫بشار‬‫للتغل‬ ‫سلوكية‬ ‫خطة‬‫ب‬‫على‬ ‫المدرسية‬ ‫المخاوف‬ 11-21 6‫م‬.‫د‬.‫شالل‬ ‫علي‬ ‫عباس‬‫االنتباه‬ ‫اضطراب‬22-27 7‫م‬.‫د‬.‫الطائي‬ ‫مهذول‬ ‫مريم‬‫الجامعي‬ ‫التدريس‬21-31 1‫م‬.‫م‬.‫خليل‬ ‫ابراهيم‬ ‫رشا‬‫عظماء‬ ‫ولكن‬ ‫معاقون‬32-36 1‫م‬.‫م‬.‫احمد‬ ‫سلمان‬ ‫سهير‬‫االحتياجات‬ ‫ذوي‬ ‫أسر‬ ‫ارشاد‬ ‫الخاصة‬ 37-42 11‫الطالبان‬:‫الدين‬ ‫عالء‬ ‫حسن‬ ‫محمد‬ ‫خالد‬ ‫زينب‬ ‫اضط‬ ‫في‬ ‫وجيم‬ ‫سين‬‫التوحد‬ ‫راب‬43-41 *‫الهجائي‬ ‫والحرف‬ ‫العلمي‬ ‫اللقب‬ ‫حسب‬ ‫األسماء‬ ‫رتبت‬..
  • 4. 4 ‫النفسية‬ ‫الصحة‬-‫والمعايير‬ ‫المفهوم‬ ‫الموضوع‬‫تحرير‬‫الهدف‬ ‫النفسية‬ ‫الصحة‬ (‫و‬ ‫المفهوم‬ ‫المعايير‬) ‫د‬.‫سمين‬ ‫بهلول‬ ‫زيد‬ ، ‫النفسية‬ ‫الصحة‬ ‫لمفهوم‬ ‫عرض‬ ‫المدارس‬ ‫وتباين‬ ، ‫تعريفاتها‬ ‫وابرز‬ ‫النفسية‬‫وصفها‬ ‫في‬..
  • 5. 1 ‫النفسي‬ ‫الصحة‬ ‫ترتبط‬‫ة‬‫النفسي‬ ‫األمراض‬ ‫من‬ ‫بالخلو‬ ‫الناس‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫أذهان‬ ‫في‬‫ة‬ ‫و‬‫العقلي‬‫ة‬‫الال‬ ‫السلوك‬ ‫أشكال‬ ‫انتقاء‬ ‫و‬‫ضيق‬ ‫تصور‬ ‫هذا‬ ‫و‬ ‫المنحرف‬ ‫او‬ ‫الشاذ‬ ‫او‬ ‫سوي‬ ‫النفسي‬ ‫لصحة‬‫ة‬،‫من‬ ‫االنسان‬ ‫خلو‬ ‫مجرد‬ ‫الن‬‫والسلوكية‬ ‫االنفعالية‬ ‫االضطرابات‬‫يجعله‬ ‫ال‬ ‫ص‬‫بد‬ ً‫ا‬‫نفسي‬ ً‫ا‬‫حيح‬‫الصحة‬ ‫من‬ ‫عالية‬ ‫رجة‬‫فاألف‬‫بالصحة‬ ‫تمتعهم‬ ‫مدى‬ ‫في‬ ‫يختلفون‬ ‫راد‬ ‫النفسية‬. ‫السوي‬ ‫ان‬‫التامة‬ ‫ة‬‫الصح‬ ‫في‬‫ة‬‫النفسي‬‫ة‬‫و‬ ‫السلوك‬ ‫في‬ ‫التام‬ ‫االختالل‬ ‫ندرة‬ ‫نادر‬ ‫أمر‬ ‫العقل‬ ‫الوظائف‬‫ية‬،‫ال‬ ‫السوي‬ ‫و‬ ‫الشاذ‬ ‫بين‬ ‫فاصل‬ ‫حد‬ ‫يوجد‬ ‫ال‬ ‫انه‬ ‫فكما‬‫بين‬ ‫فاصل‬ ‫حد‬ ‫يوجد‬ ‫النفسية‬ ‫الصحة‬‫النفسي‬ ‫المرض‬ ‫و‬،‫فال‬‫النفسي‬ ‫صحة‬‫الصحة‬ ‫تشبه‬ ‫المنظور‬ ‫هذا‬ ‫وفق‬ ‫ة‬ ‫الجسم‬‫ية‬،‫الجسمي‬ ‫الوظائف‬ ‫بين‬ ‫التام‬ ‫فاالتزان‬‫ة‬‫المختلف‬‫ة‬‫وجود‬ ‫له‬ ‫يكون‬ ‫يكاد‬ ‫ال‬،‫لكن‬ ‫االتزان‬ ‫هذا‬ ‫اختالل‬ ‫درجة‬‫حالة‬ ‫عن‬ ‫المرض‬ ‫حالة‬ ‫تميز‬ ‫التي‬ ‫هي‬‫الصحة‬،‫االتزان‬ ‫كذلك‬ ‫النفسي‬ ‫الوظائف‬ ‫بين‬ ‫التام‬‫ة‬‫المختلف‬‫ة‬‫يكون‬ ‫يكاد‬‫معدوما‬ ‫امرا‬،‫اختالل‬ ‫ودرجة‬‫االتزان‬ ‫هذا‬ ‫الصحة‬ ‫حالة‬ ‫تميز‬ ‫التي‬ ‫هي‬ ‫التام‬‫غيرها‬ ‫عن‬. ‫و‬ ‫السوية‬ ‫ان‬‫مسإل‬ ‫الشذوذ‬‫ة‬‫نسبي‬‫ة‬‫في‬ ‫سويا‬ ‫يعد‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬ ‫فما‬‫ما‬ ‫مكان‬ ‫وفي‬ ‫ما‬ ‫وقت‬ ‫شئ‬ ‫يعد‬ ‫ربما‬‫بين‬ ‫مطلق‬ ‫او‬ ‫فاصل‬ ‫حد‬ ‫هناك‬ ‫فليس‬ ‫اخر‬ ‫ومكان‬ ‫اخر‬ ‫وقت‬ ‫في‬ ‫سوي‬ ‫غير‬ ‫السوي‬‫ة‬‫والشذوذ‬،‫يحملو‬ ‫قد‬ ‫االسوياء‬ ‫االشخاص‬ ‫وان‬‫التوا‬ ‫لسوء‬ ً‫ا‬‫كامن‬ ‫استعدادا‬ َ‫ن‬‫الذي‬ ‫فق‬ ‫السيئة‬ ‫الظروف‬ ‫في‬ ‫يظهر‬ ‫قد‬‫ب‬‫أ‬‫سلوكي‬ ‫شكال‬‫ة‬‫مقبول‬ ‫غير‬‫ة‬. ‫النفسي‬ ‫الصحة‬ ‫ان‬ ‫كما‬‫ة‬‫دائم‬ ‫حاله‬ ‫ليست‬‫ة‬‫تت‬ ‫ال‬‫حالة‬ ‫فهي‬ ‫الشخص‬ ‫عند‬ ‫تتبدل‬ ‫وال‬ ‫غير‬ ‫و‬ ‫تنقص‬ ‫و‬ ‫تزيد‬ ‫مكتسبه‬‫الداخلية‬ ‫الفرد‬ ‫احوال‬ ‫بحسب‬ ‫تتغير‬‫الخارجي‬ ‫و‬‫ة‬‫الزياد‬ ‫و‬‫ة‬‫و‬ ‫مسال‬ ‫النقصان‬‫ة‬‫نسب‬‫منهما‬ ‫كل‬ ‫احوال‬ ‫اختالف‬ ‫بحسب‬ ‫اخر‬ ‫الى‬ ‫شخص‬ ‫من‬ ‫تختلف‬ ‫يه‬. ‫النفسي‬ ‫الصحة‬ ‫مفهوم‬‫ة‬Concept of mental health ‫ا‬‫النفسية‬ ‫الصحة‬ ‫تعريف‬ ‫ن‬‫االنساني‬ ‫النفس‬ ‫الن‬ ‫سهال‬ ‫امرا‬ ‫ليس‬‫ة‬‫مكون‬ ‫و‬‫و‬ ‫اتها‬ ‫ملموسة‬ ‫اشياء‬ ‫ليست‬ ‫وظائفها‬‫مباشر‬ ‫بطريقه‬ ‫قياسها‬ ‫يمكن‬‫ة‬‫افتراضي‬ ‫مفاهيم‬ ‫هي‬ ‫انما‬ ‫و‬‫و‬ ‫ة‬ ‫هذا‬‫شأن‬‫النفس‬ ‫علم‬ ‫مفاهيم‬ ‫معظم‬-‫االنسان‬ ‫سلوك‬ ‫في‬ ‫اثارها‬ ‫من‬ ‫وجودها‬ ‫على‬ ‫يستدل‬- ‫تحديد‬ ‫على‬ ‫و‬ ‫وظائفها‬ ‫و‬ ‫ومكوناتها‬ ‫النفس‬ ‫على‬ ‫استدالالتهم‬ ‫في‬ ‫النفس‬ ‫علماء‬ ‫اختلف‬ ‫قد‬ ‫و‬ ‫مرضها‬ ‫و‬ ‫لصحتها‬ ‫تعريف‬ ‫وضع‬ ‫على‬ ‫بالتالي‬ ‫و‬ ‫انحرافها‬ ‫و‬ ‫سوؤها‬. ‫وقد‬‫في‬ ‫واختلفت‬ ‫النظر‬ ‫وجهات‬ ‫تعددت‬‫الصح‬ ‫مفهوم‬ ‫تعريف‬‫فهناك‬ ‫النفسية‬ ‫ة‬:
  • 6. 6 1-‫او‬ ‫االضطراب‬ ‫من‬ ‫الفرد‬ ‫خلو‬ ‫تعني‬ ‫النفسية‬ ‫الصحة‬ ‫ان‬ ‫ترى‬ ‫التي‬ ‫النظر‬ ‫وجهة‬ ‫فيرمان‬ ‫يعرفها‬ ‫حيث‬ ‫المرض‬ ‫او‬ ‫االنحراف‬(Freeman,1984,P:6(:)‫انتقاء‬ ‫او‬ ‫غياب‬ ‫الشائعة‬ ‫الطبية‬ ‫المعايير‬ ‫بموجب‬ ‫للتحديد‬ ‫القابل‬ ‫النفسي‬ ‫االضطراب‬.) ‫الطبي‬ ‫التعريفات‬ ‫من‬ ‫وغيره‬ ‫التعريف‬ ‫هذا‬‫ال‬ ‫وهي‬ ‫صرفة‬ ‫طبية‬ ‫نظر‬ ‫وجهة‬ ‫يمثل‬ ‫ة‬ ‫النفسية‬ ‫الصحة‬ ‫يجعل‬ ‫االضطراب‬ ‫او‬ ‫االنحراف‬ ‫من‬ ‫الخلو‬ ‫الن‬ ‫والمأخذ‬ ‫العيوب‬ ‫من‬ ‫تخلو‬ ‫الناس‬ ‫بين‬ ‫موجوده‬ ‫غير‬ ‫تكون‬ ‫تكاد‬،‫التوترات‬ ‫بعض‬ ‫من‬ ‫خالي‬ ‫كامل‬ ‫فرد‬ ‫يوجد‬ ‫فال‬ ‫الصعب‬ ‫ومن‬ ً‫ا‬‫واضح‬ ‫ليس‬ ‫واالنحراف‬ ‫السوية‬ ‫بين‬ ‫الفاصل‬ ‫الحد‬ ‫وان‬ ‫والصراعات‬ ‫تحديده‬. 2-‫وج‬ ‫هناك‬‫ه‬‫النفسي‬ ‫الصحة‬ ‫تحقيق‬ ‫ان‬ ‫ترى‬ ‫نظر‬ ‫ة‬‫ة‬‫التو‬ ‫و‬ ‫االتزان‬ ‫في‬ ‫يكمن‬‫التام‬ ‫افق‬ ‫الداخيلة‬ ‫النفس‬ ‫قوى‬ ‫بين‬‫ال‬ ‫وظائفها‬ ‫و‬‫الشخصية‬ ‫وحده‬ ‫تحقيق‬ ‫اجل‬ ‫من‬ ‫مختلفه‬‫تكاملها‬ ‫و‬، ‫فرويد‬ ‫يمثله‬ ‫االتجاه‬ ‫هذا‬ ‫ومثل‬(S.Freud)‫تعني‬ ‫النفسيه‬ ‫الصحه‬ ‫ان‬ ‫فيرى‬(‫تحقيق‬ ‫النفس‬ ‫قوى‬ ‫بين‬ ‫التوازن‬:‫ال‬‫االعلى‬ ‫االنا‬ ‫و‬ ‫االنا‬ ‫و‬ ‫هو‬،‫في‬ ‫ونجاحها‬ ‫االنا‬ ‫قوى‬ ‫تعني‬ ‫و‬ ‫والواقع‬ ‫االعلى‬ ‫االنا‬ ‫و‬ ‫الهو‬ ‫مطالب‬ ‫بين‬ ‫التوازن‬( )‫فرويد‬117،1166.) ‫النفسي‬ ‫الصحة‬ ‫معنى‬ ‫تضيق‬ ‫هذه‬ ‫النظر‬ ‫وجة‬ ‫تعريفات‬‫ة‬‫من‬ ‫واحد‬ ‫بعد‬ ‫في‬ ‫تحصره‬ ‫و‬ ‫االنسان‬ ‫ابعاد‬،‫هو‬ ‫و‬‫النفسية‬ ‫العمليات‬ ‫و‬ ‫النفسي‬ ‫البعد‬‫الداخلي‬‫ة‬،‫و‬‫اهمية‬ ‫رغم‬‫البعد‬ ‫هذا‬ ‫مفهوم‬ ‫يغطي‬ ‫ال‬ ‫انه‬ ‫اال‬‫النفسية‬ ‫الصحة‬. 3-‫االجتماعية‬ ‫النظر‬ ‫وجهة‬ ‫اما‬‫الصح‬ ‫ان‬ ‫فترى‬‫ة‬‫النفسي‬‫ة‬‫التوافق‬ ‫عمليه‬ ‫في‬ ‫تكمن‬ ‫الفرد‬ ‫يتبعها‬ ‫التي‬ ‫لألساليب‬ ‫تبعا‬ ‫التوافق‬ ‫هذا‬ ‫يتحدد‬ ‫و‬ ‫فيه‬ ‫يعيش‬ ‫الذي‬ ‫المجتمع‬ ‫و‬ ‫الفرد‬ ‫بين‬ ‫التأثير‬ ‫على‬ ‫قدرته‬ ‫و‬‫التك‬ ‫و‬ ‫اآلخرين‬ ‫في‬‫يف‬‫البيئ‬ ‫مع‬ ‫السليم‬‫ة‬‫الشعور‬ ‫و‬ ‫حاجاته‬ ‫إلشباع‬ ‫بالرض‬‫ا‬‫القناع‬ ‫و‬. ‫على‬ ‫االجتماعي‬ ‫التوافق‬ ‫ان‬‫الصح‬ ‫وارتباط‬ ‫اهميته‬ ‫من‬ ‫الرغم‬‫النفسية‬ ‫ة‬‫قد‬ ‫انه‬ ‫اال‬ ‫به‬ ‫االحوال‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫عنها‬ ً‫ا‬‫معبر‬ ‫او‬ ً‫ا‬‫مرادف‬ ‫يكون‬ ‫ال‬،ً‫ا‬‫متوافق‬ ‫الفرد‬ ‫يكون‬ ‫فقد‬‫المجتمع‬ ‫مع‬ ‫بصحة‬ ‫يتمتع‬ ‫ال‬ ‫ولكنه‬‫غير‬ ‫يكون‬ ‫قد‬ ‫و‬ ‫جيده‬‫بصحة‬ ‫يشعر‬ ‫ولكنه‬ ‫مجتمعه‬ ‫مع‬ ‫متوافق‬ ‫نفسي‬‫ة‬‫المسايره‬ ‫وان‬ ‫جيده‬(Confornity)‫التام‬‫ة‬‫الصح‬ ‫عن‬ ‫تعبر‬ ‫ال‬‫ة‬‫النفسي‬‫ة‬ً‫ا‬‫دائم‬. 4-‫يرى‬‫النفسية‬ ‫الصحة‬ ‫ان‬ ‫النفس‬ ‫علماء‬ ‫بعض‬‫الذات‬ ‫تحقيق‬ ‫في‬ ‫تكمن‬ (actualization Self)‫يصل‬ ‫و‬ ‫ويقبلها‬ ‫عنها‬ ‫يرضى‬ ‫و‬ ‫ينميها‬ ‫و‬ ‫نفسه‬ ‫المرء‬ ‫يفهم‬ ‫عندما‬ ‫بقدراته‬‫يثق‬ ‫و‬ ‫النجاح‬ ‫و‬ ‫التفوق‬ ‫درجات‬ ‫اعلى‬ ‫الى‬ ‫بانجازاته‬ ‫يبلغ‬ ‫و‬ ‫ممكن‬ ‫حد‬ ‫اقصى‬ ‫الى‬
  • 7. 7 ‫ماسلو‬ ‫ذلك‬ ‫الى‬ ‫يشير‬ ‫كما‬ ‫عليها‬ ‫يعتمد‬ ‫و‬ ‫بذاته‬(Maslow)‫روجرز‬ ‫و‬(Rogers)،‫حيث‬ ‫بانه‬ ‫النفسيه‬ ‫بالصحة‬ ‫المتمتع‬ ‫الشخص‬ ‫ماسلو‬ ‫يعرف‬(‫اشباع‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫ذاته‬ ‫حقق‬ ‫شخص‬ ‫االجتماعي‬ ‫و‬ ‫النفسيه‬ ‫و‬ ‫الجسميه‬ ‫حاجاته‬‫ه‬( )Maslow ,1970 , P:74.) ‫النفسي‬ ‫الصحة‬ ‫لتعريف‬ ‫ان‬‫ة‬‫الذات‬ ‫تحقيق‬ ‫ضوء‬ ‫في‬‫فيه‬‫المأخذ‬ ‫بعض‬،‫تحقيق‬ ‫الن‬ ‫بلوغه‬ ‫يستطيع‬ ‫ال‬ ‫المنال‬ ‫بعيد‬ ‫هدف‬ ‫يكون‬ ‫قد‬ ‫االبداع‬ ‫و‬ ‫االنجاز‬ ‫و‬ ‫بالتفوق‬ ‫الذات‬‫معظم‬ ‫الناس‬،‫فئة‬ ‫على‬ ‫يختصر‬ ‫انما‬ ‫و‬‫الناس‬ ‫من‬ ‫جدا‬ ‫قليله‬،‫الذين‬ ‫االشخاص‬ ‫بعض‬ ‫ان‬ ‫كما‬ ‫يحققون‬‫االبداع‬ ‫و‬ ‫التام‬ ‫االنجاز‬ ‫معايير‬ ‫وفق‬ ‫ذواتهم‬‫ال‬ ‫قد‬‫بالضرور‬ ‫يكونون‬‫ة‬‫اصحاء‬ ‫الناحي‬ ‫من‬‫ة‬‫النفسي‬‫ة‬‫تماما‬. 1-‫الكلي‬ ‫النظر‬ ‫وجه‬ ‫اما‬‫ة‬(Holistic Approach)‫الصح‬ ‫فتعرف‬‫ة‬‫النفسي‬‫ة‬‫من‬ ‫االبعاد‬ ‫متكامل‬ ‫عضوي‬ ‫ككائن‬ ‫االنسان‬ ‫الى‬ ‫النظر‬ ‫خالل‬،‫والتآزر‬ ‫االتساق‬ ‫على‬ ‫تركز‬ ‫و‬ ‫االب‬ ‫هذه‬ ‫بين‬‫عاد‬،‫يخلق‬ ‫حيث‬‫الكلية‬ ‫االنسان‬ ‫ابعاد‬ ‫بين‬ ‫االتساق‬‫مست‬‫الصحة‬ ‫من‬ ‫عالي‬ ‫وى‬ ‫النفسيه‬،‫النفسيه‬ ‫الصحة‬ ‫اضطراب‬ ‫الى‬ ‫بينهما‬ ‫التعارف‬ ‫يؤدي‬ ‫بينما‬.‫هذا‬ ‫على‬ ً‫ا‬‫اعتماد‬ ‫و‬ ‫زميالتها‬ ‫و‬ ‫باسكولي‬ ‫تعرف‬ ‫المنظور‬(Pasquali Et Al , 1985)‫بإنها‬ ‫النفسيه‬ ‫الصحة‬ (‫االب‬ ‫واتساق‬ ‫تكامل‬ ‫من‬ ‫تنشأ‬ ‫حاله‬‫و‬ ‫النفسي‬ ‫و‬ ‫البايولوجي‬ ‫البعد‬ ‫وهي‬ ‫لالنسان‬ ‫الخمسه‬ ‫عاد‬ ‫الروحي‬ ‫و‬ ‫العقلي‬ ‫و‬ ‫االجتماعي‬(Pasquali Et Al , 1985, p:11.) ‫االنسان‬ ‫ابعاد‬ ‫بين‬ ‫التازر‬ ‫او‬ ‫االتساق‬ ‫حاله‬ ‫ان‬ ‫التكاملي‬ ‫الكلي‬ ‫االتجاه‬ ‫على‬ ‫يؤخذ‬ ‫ما‬ ‫الخمس‬‫ة‬‫تحقيقها‬ ‫او‬ ‫اليها‬ ‫الوصول‬ ‫الصعب‬ ‫من‬ ‫يكون‬ ‫قد‬،‫ي‬ ‫االتساق‬ ‫هذا‬ ‫الن‬‫كل‬ ‫ان‬ ‫عني‬ ‫وتتصف‬ ‫متوازن‬ ‫بنسق‬ ‫تعمل‬ ‫االنسان‬ ‫ابعاد‬‫و‬ ‫السالمة‬ ‫من‬ ‫عالي‬ ‫بمستوى‬‫قد‬ ‫االمر‬ ‫هذا‬ ‫المنال‬ ‫بعيد‬ ‫يكون‬. ‫ف‬ ‫القول‬ ‫يمكن‬‫النفسية‬ ‫الصحة‬ ‫مفهوم‬ ‫ان‬ ‫النهايه‬ ‫ي‬‫يمكن‬ ‫ال‬ ‫ومطاطا‬ ‫واسعا‬ ‫مفهوما‬ ‫متطلباته‬ ‫و‬ ‫جوانبه‬ ‫بكل‬ ‫االحاطه‬،‫بسبب‬ ‫تعريفه‬ ‫و‬ ‫تحديده‬ ‫في‬ ‫النفس‬ ‫علماء‬ ‫اختلف‬ ‫وقد‬ ‫اخ‬‫انحرافها‬ ‫و‬ ‫سوؤها‬ ‫تحديد‬ ‫ُبل‬‫س‬‫و‬ ‫ووظائفها‬ ‫النفس‬ ‫مكونات‬ ‫في‬ ‫اصال‬ ‫تالفهم‬. ‫النفسي‬ ‫الصحة‬ ‫تعريف‬ ‫في‬ ‫قوله‬ ‫نستطيع‬ ‫وما‬‫ة‬‫بعض‬ ‫هناك‬ ‫ان‬ ‫مضامينها‬ ‫تحديد‬ ‫او‬ ‫الصحة‬ ‫من‬ ‫جيد‬ ‫بمستوى‬ ‫يتمتع‬ ‫فانه‬ ‫االنسان‬ ‫لدى‬ ‫توفرت‬ ‫ما‬ ‫اذا‬ ‫المعايير‬ ‫او‬ ‫المؤشرات‬ ‫هي‬ ‫و‬ ‫النفسية‬: -‫بالذات‬ ‫االحساس‬ ‫اتساع‬. -‫العال‬‫االخرين‬ ‫مع‬ ‫الحميمة‬ ‫قات‬.
  • 8. 1 -‫الذات‬ ‫وتقبل‬ ‫االنفعالي‬ ‫االمن‬. -‫والمهمات‬ ‫للمهارات‬ ‫الواقعي‬ ‫االدراك‬. -‫الذاتي‬ ‫االستبصار‬. -‫للحياة‬ ‫فلسفة‬ ‫تبني‬. -.‫المرونة‬. -‫االجتماعية‬ ‫الفعالية‬. **** ****‫انتهى‬**** ****
  • 9. 1 ‫التفكير‬ ‫الى‬ ‫دعوة‬‫االبداعي‬ ‫الموضوع‬‫تحرير‬‫الهدف‬ ‫د‬‫التفكير‬ ‫الى‬ ‫عوة‬ ‫االبداعي‬ ‫د‬.‫سعيد‬ ‫خليل‬ ‫سلمى‬‫عرض‬‫التفكير‬ ‫وأهمية‬ ‫لمعنى‬ ‫االبداعي‬..‫الحديثة‬ ‫الطرائق‬ ‫وبعض‬ ‫تنميته‬ ‫في‬..
  • 10. 11 ‫تعر‬‫ي‬‫تورنس‬ ‫ف‬‫ل‬‫إلبداع‬"‫ومحاولة‬ ‫المفقودة‬ ‫والعناصر‬ ‫التغيرات‬ ‫إدراك‬ ‫عملية‬ ‫بأنه‬ ‫إلى‬ ‫بشأنها‬ ‫محددة‬ ‫نتائج‬ ‫إلى‬ ‫والتوصل‬ ‫جديدة‬ ‫فرضيات‬ ‫صياغة‬‫الف‬ ‫اختيار‬ ‫جانب‬‫رضيات‬ ‫وتعديلها‬. " ‫على‬ ‫طلبته‬ ‫تدريب‬ ‫في‬ ‫خمسة‬ ‫مبادئ‬ ‫يستخدم‬ ‫إن‬ ‫يمكن‬ ‫المعلم‬ ‫إن‬ ‫تورانس‬ ‫يرى‬ ‫اإلبداع‬‫هي‬: 1-‫إليك‬ ‫الموجهة‬ ‫الطالب‬ ‫أسئلة‬ ‫احترم‬.. 1-‫اح‬‫عنه‬ ‫تصدر‬ ‫التي‬ ‫الطالب‬ ‫خياالت‬ ‫ترم‬.. 3-‫قيمة‬ ‫ألفكارهم‬ ‫إن‬ ‫للطلبة‬ ‫اظهر‬.. 4-‫بال‬ ‫تهديد‬ ‫دون‬ ‫االستجابات‬ ‫بعض‬ ‫بأداء‬ ‫للطلبة‬ ‫اسمح‬‫الخارجي‬ ‫تقويم‬.. 5-‫والنتائج‬ ‫باألسباب‬ ً‫ا‬‫محكم‬ ً‫ا‬‫ربط‬ ‫التقويم‬ ‫اربط‬.. ‫اإلبداعي‬ ‫التفكير‬ ‫على‬ ‫التدريب‬ ‫طرق‬. ‫مبدعين‬ ‫إلفراد‬ ‫تتيح‬ ‫المعاصرة‬ ‫المجتمعات‬ ‫إن‬ ‫والباحثين‬ ‫العلماء‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫يتفق‬ ‫تنشئة‬ ‫أهمية‬ ‫التربوية‬ ‫األنظمة‬ ‫غالبية‬ ‫وترك‬ ‫فيها‬ ‫المختلفة‬ ‫الحياة‬ ‫مناحي‬ ‫لتطوير‬ ‫الفرص‬ ‫التي‬ ‫والمستعصية‬ ‫المستجدة‬ ‫المشكالت‬ ‫وحل‬ ‫لمواجهة‬ ‫إبداعية‬ ‫تربية‬ ‫وتربيتهم‬ ‫اإلفراد‬ ‫الجهود‬ ‫نشطت‬ ‫العام‬ ‫السامي‬ ‫الهدف‬ ‫هذا‬ ‫ضوء‬ ‫وعلى‬ ، ‫مجتمعاتهم‬ ‫وتواجه‬ ‫تواجهها‬ ‫األسس‬ ‫ودراسة‬ ‫لبحث‬ ‫العلمية‬‫واألساليب‬‫على‬ ‫بخاصة‬ ‫والطلبة‬ ‫بعامة‬ ‫اإلفراد‬ ‫تساعد‬ ‫التي‬ ‫لتكوي‬ ‫اإلبداعية‬ ‫قدراتهم‬ ‫تطوير‬‫لديهم‬ ‫البحث‬ ‫روح‬ ‫ن‬،‫يرى‬ ، ‫الحصر‬ ‫ال‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫فعلى‬ ‫ازبورن‬(Osborn)‫تكوينها‬ ‫يمكن‬ ‫المبدعة‬ ‫االستعدادات‬ ‫إن‬ ‫أكد‬ ‫قد‬ ‫العلمي‬ ‫البحث‬ ‫إن‬ ‫مالتزمان‬ ‫يرى‬ ‫حين‬ ‫في‬ ، ‫وتطويرها‬(maltzman)‫على‬ ‫الطلبة‬ ‫تدريب‬ ‫يمكن‬ ‫انه‬ ‫ماير‬ ‫إما‬ ، ‫باألصالة‬ ‫يتسم‬ ‫الذي‬ ‫اإلبداعي‬ ‫السلوك‬(maier)‫تدريب‬ ‫يمكن‬ ‫انه‬ ‫فيرى‬ ‫تورانس‬ ‫إما‬ ، ‫عليهم‬ ‫تعرض‬ ‫التي‬ ‫للمشكالت‬ ‫إبداعية‬ ‫حلول‬ ‫إعطاء‬ ‫على‬ ‫الطلبة‬( torance)‫تعلي‬ ‫يمكن‬ ‫متعلمة‬ ‫صفة‬ ‫اإلبداع‬ ‫أن‬ ‫فيرى‬‫عليها‬ ‫وتدريبهم‬ ‫الطلبة‬ ‫م‬.‫وبناءا‬ ‫الساحة‬ ‫في‬ ‫يوجد‬ ‫تقدم‬ ‫ما‬ ‫على‬‫الكثير‬ ‫والتربوية‬ ‫النفسية‬ ‫العلمية‬‫الطر‬ ‫من‬‫ائ‬‫ته‬ ‫التي‬ ‫ق‬‫دف‬ ‫قدراته‬ ‫وتنمية‬ ‫اإلبداع‬ ‫على‬ ‫التدريب‬ ‫إلى‬. ‫إذ‬‫الطر‬ ‫قطامي‬ ‫يصنف‬‫ائ‬‫فئتين‬ ‫إلى‬ ‫اإلبداع‬ ‫على‬ ‫التدريب‬ ‫في‬ ‫المستخدمة‬ ‫ق‬:‫طر‬‫ائ‬‫ق‬ ‫وطر‬ ‫فردية‬‫الطرائق‬ ‫هذه‬ ‫الشكل‬ ‫ويلخص‬ ، ‫جماعية‬ ‫ائق‬: ‫ع‬ ‫التدريب‬ ‫طرق‬‫والتفكير‬ ‫االبداع‬ ‫لى‬ ‫االبداعي‬ ‫الفرد‬ ‫ية‬ ‫الجماع‬ ‫ية‬ ‫الدور‬ ‫لعب‬ ‫تعديل‬ ‫االتجاهات‬ ‫العصف‬ ‫الذهني‬ ‫األشتات‬ ‫تألف‬
  • 11. 11 ‫الطر‬‫ائ‬‫الفردية‬ ‫ق‬: ‫أوال‬:‫األدوار‬ ‫تمثيل‬(role playing) ‫باختيا‬ ‫الطريقة‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫الطالب‬ ‫يقوم‬‫وميوله‬ ‫وقدراته‬ ‫تتفق‬ ‫معينة‬ ‫لشخصية‬ ‫ما‬ ‫دور‬ ‫ر‬ ‫وي‬ ، ‫اإلبداعية‬‫ت‬‫تلك‬ ‫حول‬ ‫وأفكاره‬ ‫أرائه‬ ‫عن‬ ‫لتعبير‬ ‫التامة‬ ‫الحرية‬ ‫للطالب‬ ‫رك‬ ‫الطريقة‬ ‫هذه‬ ‫مميزات‬ ‫ومن‬ ، ‫الشخصية‬: 1-‫كل‬ ‫المنضم‬ ‫العلمي‬ ‫البحث‬ ‫بمهارات‬ ‫الطالب‬ ‫تزود‬(، ‫التدريب‬ ، ‫التنظيم‬ ، ‫تصنيف‬ ‫الناقد‬ ‫التفكير‬)‫الط‬ ‫يمثل‬ ‫فحتى‬ ،‫هذا‬ ‫عن‬ ‫يقرأ‬ ‫إن‬ ‫يمكن‬ ‫ما‬ ‫قائد‬ ‫أو‬ ‫عالم‬ ‫دور‬ ‫الب‬ ‫ومتسلسل‬ ‫منطقي‬ ‫بشكل‬ ‫ويعرضها‬ ‫ويرتبها‬ ‫أفكاره‬ ‫ويجمع‬ ‫العالم‬. 1-‫رهبة‬ ‫أو‬ ‫خوف‬ ‫دون‬ ‫وتلقائية‬ ‫بحرية‬ ‫وأرائه‬ ‫أفكاره‬ ‫عن‬ ‫التعبير‬ ‫على‬ ‫الطالب‬ ‫يدرب‬. 3-‫ي‬‫باستنطاق‬ ‫يسمى‬ ‫ما‬ ‫أو‬ ‫االستبطاني‬ ‫التأملي‬ ‫التفكير‬ ‫عمليات‬ ‫بممارسة‬ ‫الطالب‬ ‫زود‬ ‫ا‬‫لذات‬. ً‫ا‬‫ثاني‬:‫الصفات‬ ‫حصر‬(‫الخصائص‬ ‫ذكر‬( )attributes listing) ‫تعد‬‫الطر‬ ‫أقدم‬ ‫من‬ ‫الطريقة‬ ‫هذه‬‫ائ‬‫بابتكارها‬ ‫كرفورد‬ ‫قام‬ ‫حيث‬ ‫ق‬(1114)‫وتهدف‬ ، ‫إما‬ ، ‫جديدة‬ ‫بنتاجات‬ ‫والخروج‬ ، ‫وتطويرها‬ ‫األشياء‬ ‫تعديل‬ ‫على‬ ‫الطلبة‬ ‫تدريب‬ ‫إلى‬ ‫استراتيجيات‬‫في‬ ‫فتتمثل‬ ‫الطريقة‬ ‫هذه‬: 1-‫اختبار‬‫تحديد‬ ‫مع‬ ‫المعلم‬ ‫جانب‬ ‫من‬ ‫تطويرها‬ ‫المراد‬ ‫الفكرة‬ ‫أو‬ ‫الموضوع‬ ‫أو‬ ‫الشيء‬ ‫جميع‬ ‫تحديد‬ ‫الطالب‬ ‫من‬ ‫يطلب‬ ‫ثم‬ ‫بينها‬ ‫والعالقات‬ ‫وعناصرها‬ ‫صفاتها‬ ‫كافة‬ ‫الموضوع‬ ‫ذلك‬ ‫تطوير‬ ‫أو‬ ‫لتعديل‬ ‫البدائل‬ ‫أو‬ ‫االقتراحات‬. 1-‫زمالئه‬ ‫أو‬ ‫لمعلمه‬ ‫يسمح‬ ‫وال‬ ‫أفكاره‬ ‫كامل‬ ‫طرح‬ ‫في‬ ‫كاملة‬ ‫حرية‬ ‫الطالب‬ ‫إعطاء‬‫بنقده‬ ‫مزايا‬ ‫تحدد‬ ‫إن‬ ‫تستطيع‬ ‫هل‬ ً‫ال‬‫مث‬ ‫أفكاره‬ ‫جميع‬ ‫سرد‬ ‫من‬ ‫ينتهي‬ ‫إن‬ ‫بعد‬ ‫اإل‬ ‫تقييمه‬ ‫أو‬ ‫ميزتين‬ ‫لها‬ ‫تستخلص‬ ‫إن‬ ‫حاول‬ ‫؟‬ ‫الطريقة‬ ‫هذه‬. ً‫ا‬‫ثالث‬:‫القوائم‬ ‫طريقة‬(checklist) ‫اوزبورن‬ ‫يعتبر‬ ‫التي‬ ‫الطريقة‬ ‫هذه‬ ‫تقوم‬(Osborn)‫طرح‬ ‫على‬ ‫مؤيديها‬ ‫أشهر‬ ‫من‬ ‫ك‬ ‫يتطلب‬ ‫بحيث‬ ‫األسئلة‬ ‫مجموعة‬‫في‬ ‫معين‬ ‫نوع‬ ‫من‬ ‫تغيير‬ ‫أو‬ ، ‫تعديل‬ ‫إجراء‬ ‫منها‬ ‫سؤال‬ ‫ل‬ ‫أو‬ ‫الشكل‬ ‫في‬ ‫تغيير‬ ‫كأحداث‬ ‫ما‬ ‫فكرة‬ ‫أو‬ ‫شيء‬ ‫أو‬ ‫موضوع‬‫ا‬‫ل‬‫ل‬‫أو‬ ‫المعنى‬ ‫أو‬ ‫الحركة‬ ‫أو‬ ‫ون‬ ‫وغيرها‬ ‫الترتيب‬ ‫أو‬ ‫الرائحة‬،‫حول‬ ‫أسئلة‬ ‫على‬ ‫اوزبورن‬ ‫قائمة‬ ‫تشتمل‬ ‫أخر‬ ‫وبمعنى‬ ‫والتكيي‬ ‫والتعديل‬ ‫الجديدة‬ ‫االستخدامات‬‫ف‬‫والتصغير‬ ‫والتكبير‬‫والربط‬ ‫والعكس‬. ‫الطريقة‬ ‫هذه‬ ‫على‬ ‫األمثلة‬ ‫ومن‬:
  • 12. 12 ‫٭‬‫اللوح‬ ‫هذه‬ ‫تتصف‬‫ة‬‫األلوان‬ ‫هي‬ ‫فما‬ ، ‫ألوانها‬ ‫انسجام‬ ‫بعدم‬‫لتحقيق‬ ‫تقترحها‬ ‫التي‬ ‫التناسق‬‫؟‬ ‫٭‬‫ليحقق‬ ‫شكلها‬ ‫يكون‬ ‫إن‬ ‫تقترح‬ ‫كيف‬ ، ‫الطالب‬ ‫على‬ ‫خطر‬ ‫اللعبة‬ ‫هذه‬ ‫شكل‬ ‫يعتبر‬ ‫؟‬ ‫للطالب‬ ‫األمن‬ ً‫ا‬‫رابع‬:‫المورفولوجي‬ ‫التحليل‬(morphological Analysis) ‫زويكي‬ ‫ابتكرها‬ ‫التي‬ ‫الطريقة‬ ‫هذه‬ ‫تهدف‬(1111)‫حل‬ ‫على‬ ‫الفرد‬ ‫تدريب‬ ‫إلى‬ ، ‫اآلتية‬ ‫اإلجراءات‬ ‫باستخدام‬ ‫إبداعية‬ ‫بطريقة‬ ‫المشكالت‬: 1-‫له‬ ‫إبداعي‬ ‫حل‬ ‫إلى‬ ‫للوصول‬ ‫ما‬ ‫هدف‬ ‫أو‬ ، ‫ما‬ ‫مشكلة‬ ‫إمام‬ ‫الفرد‬ ‫وضع‬. 1-‫المشكلة‬ ‫بتحديد‬ ‫الفرد‬ ‫قيام‬. 3-‫إلى‬ ‫المشكلة‬ ‫تحليل‬‫األساسية‬ ‫عناصرها‬. 4-‫ثانوية‬ ‫عناصر‬ ‫إلى‬ ‫األساسية‬ ‫العناصر‬ ‫تحليل‬. 5-‫فرعية‬ ‫عناصر‬ ‫إلى‬ ‫الثانوية‬ ‫العناصر‬ ‫تحليل‬. 6-‫جديدة‬ ‫نتاجات‬ ‫إلى‬ ‫للوصول‬ ‫ككل‬ ‫العناصر‬ ‫بين‬ ‫المتداخلة‬ ‫العالقات‬ ‫إيجاد‬. ً‫ا‬‫خامس‬:‫ا‬‫باسكا‬ ‫نموذج‬(Paska Model) ‫هذ‬ ‫يهدف‬‫ا‬‫اال‬‫تايلور‬ ‫وضعه‬ ‫الذي‬ ‫نموذج‬(taylor)‫العادات‬ ‫بعض‬ ‫تطوير‬ ‫إلى‬ ‫اإلبداعية‬ ‫والمهارات‬‫ويعد‬ ، ‫الطلبة‬ ‫لدى‬‫هذ‬‫ا‬‫اال‬‫أسلوب‬ ‫من‬ ‫ألكثر‬ ً‫ال‬‫معد‬ ً‫ا‬‫مزيج‬ ‫نموذج‬ ‫اإلبداع‬ ‫تنمية‬ ‫مجال‬ ‫في‬ ‫مستخدمة‬ ‫وطريقة‬. ‫اإلبداع‬ ‫اختبارات‬ ‫من‬ ‫أنشطة‬: ‫عن‬ ‫ذلك‬ ‫ويتم‬ ‫يضمر‬ ‫فانه‬ ‫وتطويره‬ ‫تنميته‬ ‫يتم‬ ‫لم‬ ‫إذا‬ ‫اإلبداع‬ ‫إن‬ ‫تورانس‬ ‫افترض‬ ‫تز‬ ‫طريق‬‫في‬ ‫المألوف‬ ‫غير‬ ‫تفكيرهم‬ ‫تستثير‬ ‫التي‬ ‫باألنشطة‬ ‫المراحل‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫الطلبة‬ ‫ويد‬ ً‫ال‬‫مث‬ ‫بها‬ ‫يمرون‬ ‫أو‬ ‫يشاهدونها‬ ‫التي‬ ‫األشياء‬: ‫٭‬‫الفارغة‬ ‫الحليب‬ ‫لعلب‬ ‫المألوفة‬ ‫غير‬ ‫االستخدامات‬.. ‫في‬ ‫منها‬ ‫تستفيد‬ ‫ان‬ ‫يمكنك‬ ‫كيف‬ ‫الفارغة‬ ‫الحليب‬ ‫علب‬ ‫من‬ ‫كبير‬ ‫عدد‬ ‫لديك‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫فكر‬ ‫؟‬ ‫جديدة‬ ‫أشياء‬ ‫صنع‬‫العلب‬ ‫لهذه‬ ‫مألوفة‬ ‫غير‬ ‫استخدامات‬ ‫في‬. ‫ا‬ ‫ما‬ ‫قل‬‫فيه‬ ‫تفكر‬ ‫لذي‬‫؟‬‫نبدأ‬ ‫ودعنا‬ ، ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫تخجل‬ ‫فال‬...
  • 13. 13 1.......... .2.......... .3.......... .4.......... .1.......... . 6.......... .7.......... .1.......... .1.......... .11.......... . 11........12........ .13......... .14.......... .11.......... . ‫٭‬‫والمربعات‬ ‫الدوائر‬ ‫استخدام‬.. ‫إي‬ ‫ترسم‬ ‫إن‬ ‫أريدك‬ ، ‫والمربعات‬ ‫الدوائر‬ ‫من‬ ‫عدد‬ ‫تتضمن‬ ‫ورقة‬ ‫بإعطائك‬ ‫سأقوم‬ ‫شي‬‫ء‬ ‫األخرى‬ ‫عن‬ ‫مختلفة‬ ‫صورة‬ ‫كل‬ ‫واجعل‬ ، ‫المربع‬ ‫أو‬ ‫الدائرة‬ ‫داخل‬،‫ترسم‬ ‫إن‬ ‫بعد‬ ‫ال‬ ‫داخل‬‫الورقة‬ ‫واليك‬ ، ً‫ا‬‫اسم‬ ‫تعطيها‬ ‫إن‬ ‫أريدك‬ ، ‫الدائرة‬ ‫أو‬ ‫مربع‬: **** ****‫انتهى‬**** **** ‫إبداعي‬ ‫كسؤال‬ ‫والمربعات‬ ‫الدوائر‬
  • 14. 14 ‫بصريا‬ ‫المعاقون‬ ‫الموضوع‬‫تحرير‬‫الهدف‬ ً‫ا‬‫بصري‬ ‫المعاقون‬‫د‬.‫الستار‬ ‫عبد‬ ‫عدنان‬ ‫القصاب‬ ، ‫البصرية‬ ‫االعاقة‬ ‫لمفهوم‬ ‫عرض‬ ً‫ا‬‫تربوي‬ ‫وتحديده‬..
  • 15. 11 ‫اال‬ ‫االنسان‬ ‫عرف‬ ‫لقد‬‫القدم‬ ‫منذ‬ ‫البصرية‬ ‫عاقة‬،‫الى‬ ‫التأريخية‬ ‫المصادر‬ ‫وتشير‬ ‫اسباب‬ ‫من‬ ‫رئيسا‬ ‫سببا‬ ‫باعتباره‬ ‫الرمد‬ ‫مرض‬ ‫على‬ ‫تعرفوا‬ ‫قد‬ ‫القدماء‬ ‫المصريين‬ ‫ان‬ ‫حينذاك‬ ‫واسع‬ ‫نطاق‬ ‫على‬ ‫منتشرا‬ ‫كان‬ ‫الذي‬ ‫العمى‬. ‫عامة‬ ‫بصفة‬ ‫المعاقين‬ ‫نحو‬ ‫القديمة‬ ‫المجتمعات‬ ‫نظرة‬ ‫ان‬ ‫الى‬ ‫الدالئل‬ ‫وتشير‬ ‫انس‬ ‫وال‬ ‫سلبية‬ ‫كانت‬‫قوانين‬ ‫تؤكده‬ ‫ما‬ ‫وهذا‬ ‫انية‬(‫االسبرطي‬ ‫كوردوس‬)‫و‬(‫سولون‬ ‫االثيني‬)،‫بصورة‬ ‫النظرة‬ ‫هذه‬ ‫تغير‬ ‫في‬ ‫األثر‬ ‫السماوية‬ ‫الديانات‬ ‫النتشار‬ ‫كان‬ ‫ولقد‬ ‫بأخرى‬ ‫او‬. ‫بثالث‬ ‫مرت‬ ‫قد‬ ‫انها‬ ‫يجد‬ ‫بصريا‬ ‫المعاقين‬ ‫لتربية‬ ‫التاريخي‬ ‫للمسار‬ ‫المتتبع‬ ‫ان‬ ‫ومرحلة‬ ‫الملجأ‬ ‫ومرحلة‬ ‫التسول‬ ‫مرحلة‬ ‫هي‬ ‫مراحل‬‫المجتمع‬ ‫في‬ ‫االندماج‬،‫وكان‬ ‫االخيرتين‬ ‫المرحلتين‬ ‫في‬ ‫اثر‬ ‫االنسانية‬ ‫الحركات‬ ‫لظهور‬،‫بالمعاقين‬ ‫االهتمام‬ ‫حيث‬ ‫جديا‬ ‫بعدا‬ ‫يأخذ‬ ‫بصريا‬ ‫المعاقين‬ ‫بينهم‬ ‫ومن‬ ‫عموما‬. ‫الن‬ ‫وذلك‬ ‫الخاصة‬ ‫االحتياجات‬ ‫ذوي‬ ‫من‬ ‫فئة‬ ‫بصريا‬ ‫المعاقون‬ ‫االطفال‬ ‫يشكل‬ ‫أ‬ ‫الى‬ ‫يشير‬ ‫الخاصة‬ ‫االحتياجات‬ ‫ذوي‬ ‫مصطلح‬‫او‬ ‫نحو‬ ‫على‬ ‫يختلفون‬ ‫الذين‬ ‫ولئك‬ ‫التعبير‬ ‫ان‬ ‫نجد‬ ‫السياق‬ ‫هذا‬ ‫وفي‬ ، ‫اعتياديين‬ ‫المجتمع‬ ‫يعدهم‬ ‫الذين‬ ‫االفراد‬ ‫عن‬ ‫اخر‬ ‫معدل‬ ‫عن‬ ‫ينحرفون‬ ‫الذين‬ ‫اولئك‬ ‫الى‬ ‫يشير‬ ‫الخاصة‬ ‫االحتياجات‬ ‫ذوي‬ ‫عن‬ ‫الدقيق‬ ‫القدرات‬ ‫او‬ ‫العقلية‬ ‫القدرات‬ ‫او‬ ‫الحركية‬ ‫او‬ ‫الجسمية‬ ‫بالخصائص‬ ‫االعتياديين‬ ‫اقرانهم‬ ‫ال‬‫في‬ ‫او‬ ‫واالتصال‬ ‫التفاعل‬ ‫قدرات‬ ‫او‬ ‫االجتماعية‬ ‫الخصائص‬ ‫في‬ ‫او‬ ‫حسية‬ ‫خدمات‬ ‫الى‬ ‫ويحتاجون‬ ‫المظاهر‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫مظهر‬ ‫من‬ ‫اكثر‬ ‫في‬ ‫او‬ ‫النفسية‬ ‫الخصائص‬ ‫خاصة‬ ‫تربوية‬. ‫السلبي‬ ‫الجانب‬ ‫بين‬ ‫يمتد‬ ‫االنحراف‬ ‫في‬ ‫واسع‬ ‫مدى‬ ‫الى‬ ‫يشير‬ ‫المفهوم‬ ‫هذا‬ ‫ان‬ ‫واالعاقة‬ ‫والعجز‬ ‫التلف‬ ‫او‬ ‫اوالضعف‬ ‫واالعتدال‬‫ناحية‬ ‫من‬ ‫والتفوق‬ ‫ناحية‬ ‫من‬ ‫اخرى‬. ‫يشمل‬ ‫الحسية‬ ‫القدرات‬ ‫في‬ ‫لالعتياديين‬ ‫العام‬ ‫المعدل‬ ‫عن‬ ‫االنحراف‬ ‫ان‬ ‫البصرية‬ ‫القدرة‬ ‫في‬ ‫اقرانهم‬ ‫عن‬ ‫ينحرفون‬ ‫الذين‬ ‫االفراد‬ ‫بالضرورة‬،‫هناك‬ ‫ان‬ ‫اال‬ ‫يتراوح‬ ‫االنحراف‬ ‫هذا‬ ‫مدى‬ ‫في‬ ‫واسعا‬ ‫انتشارا‬ ‫هناك‬ ‫الن‬ ‫المفهوم‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫عمومية‬ ‫ال‬ ‫الحالة‬ ‫بين‬‫الحادة‬ ‫الحالة‬ ‫الى‬ ‫بسيطة‬.
  • 16. 16 ‫درجة‬ ‫تحديد‬ ‫ضرورة‬ ‫الى‬ ‫نشير‬ ‫فأننا‬ ، ‫لذلك‬ ‫دقيق‬ ‫فهم‬ ‫على‬ ‫الوقوف‬ ‫ولغرض‬ ‫االعاقة‬ ‫مفهوم‬ ‫تحديد‬ ‫نجد‬ ‫وهكذا‬ ، ‫استمراريته‬ ‫مدى‬ ‫وعلى‬ ‫المعدل‬ ‫عن‬ ‫االنحراف‬ ‫استمراريته‬ ‫ومدى‬ ‫ومداه‬ ‫االنحراف‬ ‫درجة‬ ‫تحديد‬ ‫الى‬ ‫يستند‬ ‫ان‬ ‫بد‬ ‫ال‬ ‫البصرية‬. ‫ال‬ ‫الحالة‬ ‫تحديد‬ ‫تم‬ ‫لقد‬‫او‬ ‫البصري‬ ‫والمجال‬ ‫اإلبصار‬ ‫حدة‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫للعين‬ ‫سليمة‬ ‫االبصار‬ ‫زاوية‬،‫تمييز‬ ‫على‬ ‫العين‬ ‫بقدرة‬ ‫حددت‬ ‫فقد‬ ‫االبصار‬ ‫بحدة‬ ‫يتعلق‬ ‫ما‬ ‫ففي‬ ‫بين‬ ‫تتراوح‬ ‫االعتيادية‬ ‫للعين‬ ‫االبصار‬ ‫حدة‬ ‫فأن‬ ‫وبالتالي‬ ‫االشياء‬(6/6‫افضل‬ ‫الى‬ ‫من‬6/24)‫من‬ ‫اكبر‬ ‫ابصار‬ ‫وبزاوية‬(71)‫درجة‬. ‫نج‬ ‫ذلك‬ ‫ضوء‬ ‫وفي‬‫المديات‬ ‫هذه‬ ‫خارج‬ ‫تقع‬ ‫الحاالت‬ ‫من‬ ‫واسعا‬ ‫مدى‬ ‫هناك‬ ‫ان‬ ‫د‬ ‫بين‬ ‫فيها‬ ‫االبصار‬ ‫حدة‬ ‫وتتراوح‬(6/24‫الى‬6/61‫فأدنى‬)‫ابصار‬ ‫وبزاوية‬(‫بين‬ 71‫من‬ ‫ادنى‬ ‫الى‬21)‫درجة‬،‫الفقدان‬ ‫الى‬ ‫الجزئي‬ ‫الفقدان‬ ‫بين‬ ‫تمتد‬ ‫حاالت‬ ‫وهي‬ ‫فئتا‬ ‫فهناك‬ ‫وبالتالي‬ ‫التام‬ ‫والعمى‬ ‫البصر‬ ‫ضعف‬ ‫بين‬ ‫اي‬ ‫للبصر‬ ‫الكلي‬‫ثانويتان‬ ‫ن‬ ‫وهما‬ ‫بصريا‬ ‫المعاقين‬ ‫مفهوم‬ ‫تحت‬ ‫تنضويان‬:‫ـ‬ ‫البصر‬ ‫فاقدو‬ ‫اـ‬. ‫البصر‬ ‫ضعاف‬ ‫ـ‬ ‫ب‬. ‫البصر‬ ‫فاقدو‬ ‫اـ‬:‫االفراد‬ ‫انهم‬ ‫على‬ ‫التقليدية‬ ‫الناحية‬ ‫من‬ ‫البصر‬ ‫فاقدو‬ ‫يعرف‬ ‫ـ‬ ‫من‬ ‫ابصارهم‬ ‫حدة‬ ‫تكون‬ ‫الذين‬(6/61)‫عن‬ ‫تقل‬ ‫ابصار‬ ‫وبزاوية‬ ‫فأدنى‬(21) ‫بالنظارات‬ ‫التصحيح‬ ‫بعد‬ ‫درجة‬‫العينيين‬ ‫وألفضل‬ ‫الطبية‬. ‫الذين‬ ‫االفراد‬ ‫انهم‬ ‫على‬ ‫البصر‬ ‫فاقدو‬ ‫فيعرف‬ ‫التربوية‬ ‫الناحية‬ ‫من‬ ‫اما‬ ‫للحواس‬ ‫استعمالهم‬ ‫يتطلب‬ ‫الذي‬ ‫حد‬ ‫الى‬ ‫البصر‬ ‫من‬ ‫الكافي‬ ‫القدر‬ ‫اليمتلكون‬ ‫وتعليمهم‬ ‫تعلمهم‬ ‫في‬ ‫االخرى‬. ‫البصر‬ ‫ضعاف‬ ‫ـ‬ ‫ب‬:‫انهم‬ ‫على‬ ‫التقليدية‬ ‫الناحية‬ ‫من‬ ‫البصر‬ ‫ضعاف‬ ‫يعرف‬ ‫ـ‬ ‫بين‬ ‫ابصارهم‬ ‫حدة‬ ‫تتراوح‬ ‫الذين‬ ‫االفراد‬(6/24‫من‬ ‫افضل‬ ‫الى‬6/61) ‫بين‬ ‫تتراوح‬ ‫ابصار‬ ‫وبزاوية‬(21‫الى‬71)‫بالنظارات‬ ‫التصحيح‬ ‫بعد‬ ‫درجة‬ ‫العينين‬ ‫وألفضل‬ ‫الطبية‬.
  • 17. 17 ‫ال‬ ‫الذين‬ ‫األفراد‬ ‫انهم‬ ‫على‬ ‫البصر‬ ‫ضعاف‬ ‫فيعرف‬ ‫التربوية‬ ‫الناحية‬ ‫من‬ ‫اما‬ ‫تعرقل‬ ‫بصرية‬ ‫مشكالت‬ ‫يواجهون‬ ‫يزالون‬‫على‬ ‫حصولهم‬ ‫بعد‬ ‫حتى‬ ‫المدرسي‬ ‫تعلمهم‬ ‫واجراء‬ ‫خاصة‬ ‫وتقنيات‬ ‫مسائل‬ ‫استعمال‬ ‫يتطلب‬ ‫الذي‬ ‫االمر‬ ‫التصحيحي‬ ‫العالج‬ ‫تعلمهم‬ ‫يسهل‬ ‫بما‬ ‫المنهج‬ ‫في‬ ‫تعديالت‬. ‫العلمي‬ ‫التطور‬ ‫من‬ ‫بالرغم‬ ‫قائمة‬ ‫مشكلة‬ ‫تشكل‬ ‫تزل‬ ‫لم‬ ‫البصرية‬ ‫االعاقة‬ ‫ان‬ ‫الم‬ ‫في‬ ‫خاصة‬ ‫وبصورة‬ ‫المجتمعات‬ ‫مختلف‬ ‫في‬ ‫والتقني‬ ‫والطبي‬‫اذ‬ ‫النامية‬ ‫جتمعات‬ ‫هناك‬ ‫ان‬ ‫الى‬ ‫العالقة‬ ‫ذات‬ ‫االدبيات‬ ‫تشير‬(43)‫العالم‬ ‫في‬ ‫كفيف‬ ‫مليون‬،‫وان‬ (11)%‫نامية‬ ‫دول‬ ‫في‬ ‫يعيشون‬ ‫منهم‬. ‫حوالي‬ ‫هناك‬ ‫ان‬ ‫الى‬ ‫العالمية‬ ‫الصحة‬ ‫منظمة‬ ‫مصادر‬ ‫وتشير‬(31)‫مليون‬ ‫البصر‬ ‫في‬ ‫حاد‬ ‫قصور‬ ‫من‬ ‫يعانون‬ ‫شخص‬.‫ان‬ ‫الى‬ ‫الدراسات‬ ‫احدى‬ ‫تشير‬ ‫كما‬1 ‫كل‬ ‫من‬41‫بصرية‬ ‫مشكالت‬ ‫من‬ ‫يعانون‬ ‫الفقيرة‬ ‫المناطق‬ ‫احدى‬ ‫في‬ ‫تلميذ‬. ‫ازالة‬ ‫في‬ ‫ليس‬ ‫كبيرة‬ ‫مسؤوليات‬ ‫االنسانية‬ ‫المجتمعات‬ ‫تحمل‬ ‫االعداد‬ ‫هذا‬ ‫ان‬ ‫واالجتماعية‬ ‫النفسية‬ ‫الحواجز‬ ‫ازالة‬ ‫في‬ ‫وانما‬ ‫حسب‬ ‫والمادية‬ ‫الجسمية‬ ‫الحواجز‬ ‫الظ‬ ‫افضل‬ ‫وتوفير‬ ‫هؤالء‬ ‫تقبل‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫بصريا‬ ‫المعاقين‬ ‫تواجه‬ ‫التي‬‫المادية‬ ‫روف‬ ‫المجتمع‬ ‫في‬ ‫واندماجهم‬ ‫وتطورهم‬ ‫نموهم‬ ‫تضمن‬ ‫التي‬ ‫والمعنوية‬. **** ****‫انتهى‬**** ****
  • 18. 11 ‫القراءة‬ ‫مهارة‬-‫والحلول‬ ‫الصعوبات‬ ‫الموضوع‬‫تحرير‬‫الهدف‬ ‫القراءة‬ ‫مهارة‬ (‫الصعوبات‬ ‫والحلول‬) ‫د‬.‫راشد‬ ‫غائب‬ ‫عدنان‬ ، ‫القراءة‬ ‫مهارة‬ ‫لمكونات‬ ‫توصيف‬ ‫وطبيع‬‫وظائفها‬ ‫بين‬ ‫الجديلة‬ ‫العالقة‬ ‫ة‬.
  • 19. 11 ‫اربع‬ ‫منا‬ ‫كل‬ ‫لدى‬‫وحدات‬(‫قدرات‬)‫مقبول‬ ‫اداء‬ ‫الى‬ ‫للوصول‬ ‫معا‬ ‫نعمل‬ ‫ان‬ ‫يجب‬ ‫باالمالء‬ ‫خاصة‬ ‫وحدة‬ ‫هي‬ ‫القراءة‬ ‫لمهارة‬،‫و‬، ‫الكالمية‬ ‫االصوات‬‫و‬‫واالخيرة‬ ، ‫المعنى‬ ‫للقراءة‬ ‫النهائي‬ ‫االنتاج‬ ‫او‬ ‫السياق‬. ‫او‬ ‫وظيفة‬ ‫عن‬ ‫مسؤولة‬ ‫الوحدات‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫وكل‬‫اد‬‫ا‬‫االربع‬ ‫الوحدات‬ ‫وكل‬ ، ‫لها‬ ‫محدد‬ ‫ء‬ ‫مرتبطة‬ ‫وهي‬ ‫فعال‬ ‫بشكل‬ ‫القراءة‬ ‫مهارة‬ ‫تنظيم‬ ‫اجل‬ ‫من‬ ‫واحد‬ ‫آن‬ ‫في‬ ‫تعمل‬ ‫ان‬ ‫يجب‬ ، ‫ببعضها‬‫والتال‬ ‫االرتباط‬ ‫وهذا‬ ‫المعلومات‬ ‫واستقبال‬ ‫بإرسال‬ ‫تقوم‬ ‫هي‬ ‫فمثال‬‫والتفاعل‬ ‫حم‬ ‫االربع‬ ‫الوحدات‬ ‫بين‬‫عليها‬ ‫والمحافظة‬ ‫القراءة‬ ‫مهارة‬ ‫احداث‬ ‫على‬ ‫يساعد‬‫ا‬ ‫في‬‫لقراءة‬ ‫وتح‬ ‫للنظام‬ ‫بالنسبة‬ ‫مركزية‬ ‫تكون‬ ‫المعنى‬ ‫ووحدة‬ ‫المنطوقة‬‫الثالث‬ ‫الوحدات‬ ‫بها‬ ‫يط‬‫الباقية‬ ‫شكل‬(1). ‫الطباعة‬ ‫من‬ ‫المرئية‬ ‫المدخالت‬ ‫باستقبال‬ ‫تقوم‬ ‫التي‬ ‫باالمالء‬ ‫الوحدات‬ ‫عمل‬ ‫ويبدأ‬ ‫مع‬ ‫الحروف‬ ‫تتداخل‬ ‫لديه‬ ‫مألوفة‬ ‫كلمة‬ ‫الطفل‬ ‫يرى‬ ‫فعندما‬ ، ‫المعنى‬ ‫وحدة‬ ‫الى‬ ‫وترسلها‬ ‫بعضها‬‫التعلم‬ ‫فيحدث‬ ‫للمتعلم‬ ‫االمالئية‬ ‫الذاكرة‬ ‫داخل‬ ‫معا‬ ‫تتجمع‬ ‫أو‬ ‫قوي‬ ‫بشكل‬ ‫البعض‬ ‫الوقت‬ ‫بنفس‬ ‫للكلمة‬. ‫أو‬ ‫عدم‬ ‫حالة‬ ‫وفي‬(‫ضعف‬)‫ذاكرة‬ ‫في‬ ‫االمالئية‬ ‫الوحدة‬ ‫تواجهها‬ ‫ما‬ ‫كلمة‬ ‫تخزين‬ ‫وكذلك‬ ‫المطبوعة‬ ‫الكلمة‬ ‫لقراءة‬ ‫النطق‬ ‫بوحدة‬ ‫باالستعانة‬ ‫االمالئية‬ ‫الوحدة‬ ‫تقوم‬ ، ‫المتعلم‬ ‫وح‬ ‫تشترك‬‫الكالم‬ ‫صوت‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫المعلومات‬ ‫باستقبال‬ ‫السمع‬ ‫ووحدة‬ ‫المعنى‬ ‫دة‬،‫فيحدث‬ ‫ا‬ ‫وحدة‬ ‫مابين‬ ‫عملي‬ ‫وتناغم‬ ‫تفاعل‬‫ا‬ ‫فيما‬ ‫وتتحدد‬ ‫السمع‬ ‫ووحدة‬ ‫المالء‬‫نطق‬ ‫باالمكان‬ ‫كان‬ ‫ذا‬ ‫الموجودة‬ ‫الحروف‬. ‫بالنطق‬ ‫تبعث‬ ‫المعنى‬ ‫وحدة‬ ‫فأن‬ ‫االمالء‬ ‫وحدة‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫الكلمة‬ ‫أستقبال‬ ‫تم‬ ‫فأذا‬ ‫الصوتية‬ ‫للوحدة‬‫القراءة‬ ‫عملية‬ ‫فتحدث‬،‫القراءة‬ ‫معنى‬ ‫تفسير‬ ‫بتسهيل‬ ‫السياق‬ ‫وحدة‬ ‫وتقوم‬ ‫االخرى‬ ‫للوحدات‬ ‫بالنسبة‬ ‫العمل‬ ‫سرعة‬ ‫على‬ ‫وتعمل‬ ‫للنص‬ ‫بالنسبة‬ ‫والمترابطة‬ ‫المستمرة‬. ‫بين‬ ‫ما‬ ‫باالختيار‬ ‫وتقوم‬ ‫االخرى‬ ‫الوحدات‬ ‫عمل‬ ‫تأكيد‬ ‫على‬ ‫ايضا‬ ‫تعمل‬ ‫السياق‬ ‫ووحدة‬ ‫ال‬ ‫في‬ ‫الموجودة‬ ‫البديلة‬ ‫الكلمات‬ ‫معاني‬‫المعنى‬ ‫على‬ ‫وتؤكد‬ ‫للطفل‬ ‫المدى‬ ‫الطويلة‬ ‫ذاكرة‬ ‫للنص‬ ‫الشامل‬ ‫الفهم‬ ‫تعطي‬ ‫وبالتالي‬ ‫المقروءة‬ ‫الجملة‬ ‫او‬ ‫للكلمة‬ ‫النهائي‬. ‫فأن‬ ‫ضعيفة‬ ‫ما‬ ‫وحدة‬ ‫من‬ ‫الصادرة‬ ‫االشارات‬ ‫او‬ ‫المعلومات‬ ‫تكون‬ ‫عندما‬ ‫ولكن‬ ‫االربع‬ ‫الوحدات‬ ‫امكانية‬ ‫او‬ ‫قدرة‬ ‫ان‬ ‫وبافتراض‬ ‫تعوض‬ ‫للوحدات‬ ‫االخرى‬ ‫المعلومات‬ ‫تختلف‬‫المتعلمين‬ ‫وبين‬ ‫بينها‬ ‫فيما‬،‫مجموعة‬ ‫المعلمين‬ ‫يستخدم‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫الحالة‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫المتنوعة‬ ‫المتعلمين‬ ‫باحتياجات‬ ‫لتفي‬ ‫القراءة‬ ‫اتجاهات‬ ‫من‬ ‫متنوعة‬.
  • 20. 21 ‫لتلك‬ ‫المصاحبة‬ ‫القراءة‬ ‫مهارة‬ ‫تقييم‬ ‫المهم‬ ‫من‬ ‫انه‬ ‫مالحظة‬ ‫بالتشخيص‬ ‫القائم‬ ‫ويستطيع‬ ‫الخاصة‬ ‫الوحدات‬،‫واحدة‬ ‫في‬ ‫الموجود‬ ‫الضعف‬ ‫ان‬‫اكثر‬ ‫او‬‫الخاصة‬ ‫الوحدات‬ ‫تلك‬ ‫من‬ ‫بطالقة‬ ‫القراءة‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫يعيق‬. ‫فا‬ ‫وهكذا‬‫ن‬‫االربع‬ ‫الوحدات‬ ‫من‬ ‫وحدة‬ ‫كل‬ ‫تقييم‬‫وحدة‬ ‫ضعف‬ ‫وتحديد‬ ‫مهما‬ ‫يكون‬ ‫قد‬ ‫معينة‬ ‫بمهارة‬ ‫يرتبط‬ ‫للمتلقي‬ ‫بالنسبة‬ ‫معينة‬. ‫فمثال‬:‫يرتبط‬ ‫الصوتية‬ ‫المعرفة‬ ‫أختبار‬‫ب‬‫مع‬ ‫الصحيحة‬ ‫االصوات‬ ‫تطابق‬ ‫مهارة‬ ‫او‬ ‫الحروف‬‫الكلمات‬،‫الشكل‬ ‫المتلقي‬ ‫معرفة‬ ‫بكيفية‬ ‫تماما‬ ‫يرتبط‬ ‫االمالئي‬ ‫واالختبار‬ ‫القراءة‬ ‫شفرة‬ ‫وفك‬ ‫الطباعي‬. ‫شكل‬(1)،‫القراء‬ ‫مهارة‬ ‫لتعلم‬ ‫الوحدات‬ ‫عمل‬ ‫كيفية‬‫ة‬ **** ****‫انتهى‬**** **** ‫االمالء‬ ‫المعنى‬ ‫وحدة‬ ‫النطق‬ ‫السمعيه‬
  • 21. 21 ‫المدرسية‬ ‫المخاوف‬ ‫على‬ ‫للتغلب‬ ‫سلوكية‬ ‫خطة‬ ‫الموضوع‬‫تحرير‬‫ا‬‫لهدف‬ ‫سلوكية‬ ‫خطة‬ ‫على‬ ‫للتغلب‬ ‫المخاوف‬ ‫المدرسية‬ ‫د‬.‫اسماعيل‬ ‫خليل‬ ‫بشار‬ ‫العالجية‬ ‫الخطوات‬ ‫من‬ ‫جملة‬ ‫تقديم‬ ‫من‬ ‫يعاني‬ ‫الذي‬ ‫الطفل‬ ‫لذوي‬ ‫العملية‬ ‫المدرسية‬ ‫المخاوف‬..
  • 22. 22 ‫الخوف‬ ‫يمثل‬‫الرئيس‬ ‫المشكالت‬ ‫احدى‬ ‫المدرسة‬ ‫من‬‫مصادر‬ ‫من‬ ‫مصدرا‬ ‫تشكل‬ ‫التي‬ ‫ة‬ ‫لألسرة‬ ‫الضيق‬،‫ي‬ ‫ما‬ ‫وعادة‬‫ا‬ ‫هذا‬ ‫أخذ‬‫األ‬ ‫عن‬ ‫التعبير‬ ‫شكل‬ ‫لخوف‬‫والرعب‬ ‫الشديد‬ ‫نزعاج‬ ‫والتع‬‫النحيب‬ ‫قبيل‬ ‫من‬ ‫متعددة‬ ‫سلوكيات‬ ‫الطفل‬ ‫ويظهر‬ ‫دراسي‬ ‫يوم‬ ‫كل‬ ‫صبيحة‬ ‫ارض‬ ‫المنزل‬ ‫في‬ ‫للبقاء‬ ‫والتوسل‬. ‫عليها‬ ‫القضاء‬ ‫او‬ ‫المخاوف‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫للتقليل‬ ‫اتباعها‬ ‫يمكن‬ ‫عالجية‬ ‫خطة‬ ‫االبوين‬ ‫يحتاج‬ ‫منت‬ ‫بشكل‬ ‫الخطة‬ ‫هذه‬ ‫استخدام‬ ‫امكن‬ ‫ما‬ ‫واذا‬‫ال‬ ‫المخاوف‬ ‫هذه‬ ‫فأن‬ ‫وسليم‬ ‫ظم‬‫اال‬ ‫تحتاج‬ ‫الخطة‬ ‫هذه‬ ‫تفاصيل‬ ‫يأتي‬ ‫وفيما‬ ‫الحاالت‬ ‫بعض‬ ‫في‬ ‫ايام‬ ‫ثالثة‬ ‫الى‬ ‫تصل‬ ‫قد‬ ‫قصيرة‬ ‫لفترة‬ ‫العالجية‬: 1‫قبل‬ ‫المشكلة‬ ‫على‬ ‫للتعرف‬ ‫والمعلمات‬ ‫والمعلمين‬ ‫بالمدرسة‬ ‫طيبة‬ ‫عالقة‬ ‫تكوين‬ ‫ـ‬ ‫است‬‫فحالها‬. 2‫والمرضية‬ ‫الجسمية‬ ‫الشكاوى‬ ‫على‬ ‫التركيز‬ ‫تجنب‬ ‫ـ‬‫جبهة‬ ‫تلمس‬ ‫ال‬ ‫ان‬ ‫حاول‬ ‫فمثال‬ ‫حالت‬ ‫عن‬ ‫تسأله‬ ‫وال‬ ‫حرارته‬ ‫لتفحص‬ ‫الطفل‬‫ه‬‫مدرسي‬ ‫يوم‬ ‫كل‬ ‫صباح‬ ‫الصحية‬، ‫الصحية‬ ‫حالته‬ ‫سالمة‬ ‫من‬ ‫متأكدين‬ ‫نكون‬ ‫عندما‬ ‫يتم‬ ‫وهذا‬،‫فعلينا‬ ‫واال‬‫من‬ ‫التأكد‬ ‫خفي‬ ‫بشكل‬ ‫او‬ ‫مبكرا‬ ‫ذلك‬. 3‫ال‬ ‫مع‬ ‫المدرسة‬ ‫الى‬ ‫الذهاب‬ ‫على‬ ‫الطفل‬ ‫ارغام‬ ‫ضرورة‬ ‫على‬ ‫االبوين‬ ‫تشجيع‬ ‫ـ‬‫توضيح‬ ‫تدريجيا‬ ‫ستختفي‬ ‫الطفل‬ ‫مخاوف‬ ‫ان‬ ‫لهما‬،‫صحيح‬ ‫العكس‬ ‫وان‬،‫استمرار‬ ‫ان‬ ‫اي‬ ‫مخاوفه‬ ‫تفاقم‬ ‫الى‬ ‫سيؤدي‬ ‫المدرسة‬ ‫عن‬ ‫الطفل‬ ‫غياب‬1 4‫قلقهما‬ ‫من‬ ‫لتخليصهما‬ ‫األبوين‬ ‫مع‬ ‫العالجية‬ ‫الدورية‬ ‫اللقاءات‬ ‫من‬ ‫المزيد‬ ‫اجراء‬ ‫ـ‬ ‫مخاو‬ ‫من‬ ‫للتخلص‬ ‫الطفل‬ ‫تدريب‬ ‫على‬ ‫ولتشجيعهما‬ ‫المشكلة‬ ‫هذه‬ ‫حول‬‫فه‬ ‫االتية‬ ‫الخطوات‬ ‫وفق‬ ‫المدرسية‬: ‫األبوين‬ ‫المعالج‬ ‫يوجه‬ ‫للمدرسة‬ ‫الذهاب‬ ‫بدء‬ ‫على‬ ‫السابقة‬ ‫االسبوع‬ ‫نهاية‬ ‫عطلة‬ ‫خالل‬ ‫ـ‬ ‫أ‬ ‫المدرسة‬ ‫الى‬ ‫الذهاب‬ ‫من‬ ‫الطفل‬ ‫بمخاوف‬ ‫يتعلق‬ ‫موضوع‬ ‫اي‬ ‫مناقشة‬ ‫تجنب‬ ‫الى‬، ‫الخوف‬ ‫موضوع‬ ‫عن‬ ‫الكالم‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫الطفل‬ ‫مخاوف‬ ‫يثير‬ ‫شي‬ ‫فال‬،‫الحديث‬ ‫الن‬ ‫الخو‬ ‫عن‬‫ذاتها‬ ‫المواقف‬ ‫من‬ ‫للخوف‬ ‫اثارة‬ ‫اكثر‬ ‫ف‬،‫مع‬ ‫نناقش‬ ‫ال‬ ‫ان‬ ‫ذالك‬ ‫ويتطلب‬ ‫للمدرسة‬ ‫الذهاب‬ ‫الطفل‬،‫خوفه‬ ‫اعراض‬ ‫معه‬ ‫نناقش‬ ‫وال‬،‫ال‬‫مثل‬ ‫أسئلة‬ ‫تستخدم‬: -‫؟‬ ‫وشيكا‬ ‫اصبح‬ ‫للمدرسة‬ ‫الذهاب‬ ‫الن‬ ‫بالخوف‬ ‫تشعر‬ ‫هل‬
  • 23. 23 -‫خا‬ ‫او‬ ‫مضطرب‬ ‫انت‬ ‫هل‬‫؟‬ ‫غدا‬ ‫للمدرسة‬ ‫ذاهب‬ ‫ألنك‬ ‫ئف‬ ‫للذهاب‬ ‫السابقة‬ ‫الليلة‬ ‫في‬ ‫وبالذات‬ ‫االسبوع‬ ‫عطلة‬ ‫نهاية‬ ‫في‬ ‫بساطة‬ ‫بكل‬ ‫الطفل‬ ‫اخبر‬ ‫ـ‬ ‫ب‬ ‫غدا‬ ‫للمدرسة‬ ‫سيذهب‬ ‫انه‬ ‫واقعي‬ ‫وكأمر‬ ‫انفعال‬ ‫دون‬ ‫من‬ ‫و‬ ‫المدرسة‬ ‫الى‬. ‫التالي‬ ‫اليوم‬ ‫صباح‬ ‫في‬ ‫الطفل‬ ‫أيقظ‬ ‫ـ‬ ‫ج‬،‫وزوده‬ ‫كتبه‬ ‫وتنظيم‬ ‫مالبسه‬ ‫ارتداء‬ ‫على‬ ‫ساعده‬ ‫ببعض‬‫الى‬ ‫يؤدي‬ ‫قد‬ ‫الذي‬ ‫الدسم‬ ‫النوع‬ ‫من‬ ‫تكون‬ ‫ال‬ ‫ان‬ ‫على‬ ‫الجذابة‬ ‫األطعمة‬ ‫الغثيان‬(‫القلق‬ ‫اعراض‬ ‫من‬ ‫الغثيان‬ ‫ان‬ ‫الحظ‬11‫اوغير‬ ‫قصدي‬ ‫بشكل‬ ‫اثارته‬ ‫وان‬ ‫حدته‬ ‫وزيادة‬ ‫القلق‬ ‫اثارة‬ ‫الى‬ ‫يؤدي‬ ‫قد‬ ‫قصدي‬)1 ‫مشاعره‬ ‫عن‬ ‫اسئلة‬ ‫اي‬ ‫تجنب‬ ‫هذه‬ ‫االعداد‬ ‫فترة‬ ‫خالل‬ ‫ـ‬ ‫د‬،‫اي‬ ‫تثير‬ ‫وال‬‫ة‬‫موضوعات‬ ‫خاصة‬‫طمأنينته‬ ‫زيادة‬ ‫هدفك‬ ‫كان‬ ‫لو‬ ‫حتى‬ ‫بخوفه‬(‫يشعر‬ ‫كان‬ ‫ان‬ ‫مثال‬ ‫التسأل‬ ‫بالهدوء‬)‫للمشرفين‬ ‫وتسلمه‬ ‫للمدرسة‬ ‫تأخذه‬ ‫ان‬ ‫المطلوب‬ ‫كل‬،‫المكان‬ ‫تترك‬ ‫وان‬1 ‫المس‬ ‫في‬ ‫ـ‬ ‫هـ‬‫اء‬،‫امتد‬ ‫المدرسة‬ ‫من‬ ‫العودة‬ ‫وعند‬‫واثن‬ ‫سلوكه‬ ‫ح‬‫الذهاب‬ ‫في‬ ‫نجاحه‬ ‫على‬ ‫للم‬‫درسة‬،‫سخطه‬ ‫او‬ ‫مقاومته‬ ‫كانت‬ ‫مهما‬‫مخا‬ ‫او‬‫السابق‬ ‫وفه‬‫ة‬‫عما‬ ‫النظر‬ ‫وبغض‬ ‫اعر‬ ‫من‬ ‫عليه‬ ‫ظهر‬‫ا‬‫حاالت‬ ‫من‬ ‫اليوم‬ ‫خالل‬ ‫او‬ ‫للمدرسة‬ ‫الذهاب‬ ‫مثل‬ ‫الخوف‬ ‫ض‬ ‫القي‬‫ء‬‫غيرها‬ ‫او‬ ‫االسهال‬ ‫او‬1 ‫عودته‬ ‫بعد‬ ‫وكرر‬ ‫السابق‬ ‫اليوم‬ ‫في‬ ‫حدث‬ ‫ما‬ ‫نفس‬ ‫التالي‬ ‫اليوم‬ ‫صباح‬ ‫في‬ ‫كرر‬ ‫وـ‬ ‫مخاوفه‬ ‫على‬ ‫التعليق‬ ‫عدم‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫بما‬ ‫نفسه‬ ‫السلوك‬،‫سلو‬ ‫اقتراح‬ ‫مع‬‫ونجاح‬ ‫كه‬‫ه‬ ‫للمدرسة‬ ‫الذهاب‬ ‫في‬. ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫اكثر‬ ‫مناقشات‬ ‫في‬ ‫تدخل‬ ‫وال‬ ‫اليوم‬ ‫من‬ ‫عليه‬ ‫اسهل‬ ‫سيكون‬ ‫غدا‬ ‫ان‬ ‫الطفل‬ ‫ابلغ‬ ‫زـ‬ ،‫العبارة‬ ‫هذا‬ ‫كرر‬"‫س‬ ‫غدا‬ ‫ان‬‫اليوم‬ ‫من‬ ‫اسهل‬ ‫يكون‬"‫وان‬ ‫حتى‬‫غير‬ ‫الطفل‬ ‫بدا‬ ‫الموضوع‬ ‫لتغيير‬ ‫مستعد‬1 ‫الثالث‬ ‫اليوم‬ ‫في‬ ‫االعراض‬ ‫ستختفي‬ ‫عادة‬ ‫ـ‬ ‫ح‬،‫مز‬ ‫ولخلق‬‫نهديه‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬ ‫التدعيم‬ ‫من‬ ‫يد‬ ً‫ا‬‫جذاب‬ ‫شيئا‬ ‫اليوم‬ ‫هذا‬ ‫في‬،‫تغلب‬ ‫بمناسبة‬ ‫بسيطة‬ ‫اسرية‬ ‫حفلة‬ ‫عمل‬ ‫يمكن‬ ‫او‬‫ه‬‫على‬ ‫المشكلة‬1 ‫اي‬ ‫لتجنب‬ ‫بالمدرسة‬ ‫االيجابية‬ ‫العالقة‬ ‫بتأكيد‬ ‫استمر‬ ‫ـ‬ ‫ط‬‫ة‬‫تحدث‬ ‫قد‬ ‫مستقبلية‬ ‫انتكاسات‬ ‫م‬ ‫القاسية‬ ‫المعاملة‬ ‫او‬ ‫اخرين‬ ‫اطفال‬ ‫من‬ ‫الخارجي‬ ‫كالعدوان‬ ‫اخر‬ ‫سبب‬ ‫ألي‬‫ن‬ ‫بأول‬ ‫اول‬ ‫وعالجها‬ ‫المواقف‬ ‫لتفادي‬ ‫وذلك‬ ‫معلميه‬1
  • 24. 24 ‫االنتباه‬ ‫اضطراب‬ ‫الموضوع‬‫تحرير‬‫الهدف‬ ‫االنتباه‬ ‫اضطراب‬‫د‬.‫شالل‬ ‫علي‬ ‫عباس‬ ‫التعليمية‬ ‫للمشكالت‬ ‫عرض‬ ، ‫االنتباه‬ ‫الضطراب‬ ‫المصاحبة‬ ‫واالرشادات‬ ‫التوجيهات‬ ‫بعض‬ ‫وتقديم‬ ‫الخاصة‬‫به‬..
  • 25. 21 ‫يدى‬‫ح‬‫إ‬ ‫يي‬‫ي‬‫و‬ ‫يي‬‫ف‬‫المعر‬ ‫العقلي‬ ‫النشاط‬ ‫في‬ ‫المهمة‬‫و‬ ‫األساسية‬ ‫العمليات‬ ‫إحدى‬ ‫االنتباه‬ ‫يا‬‫ي‬‫ك‬‫الر‬‫لا‬‫ل‬‫ااس‬ ‫لا‬‫ل‬‫ب‬‫يو‬‫ي‬‫ق‬‫ال‬ ‫يا‬‫ي‬‫ن‬‫ويمكن‬ ‫ى‬‫ير‬‫ي‬‫ا‬‫األ‬ ‫ية‬‫ي‬‫ي‬‫المعرف‬ ‫يات‬‫ي‬‫ي‬‫العمل‬ ‫ر‬ ‫يا‬‫ي‬‫س‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ل‬ ‫يوي‬‫ي‬‫ق‬‫ت‬ ‫ت‬ ‫ي‬‫ي‬‫ل‬‫ا‬: ً‫ا‬ ‫شي‬ ‫يتاي‬ ‫أو‬ ‫يبتكر‬ ‫أو‬ ‫كر‬ ‫يت‬ ‫أو‬ ‫يعي‬ ‫أن‬ ‫الفرد‬ ‫استطاع‬ ‫ما‬ ‫االنتباه‬ ‫بدون‬. ‫يو‬‫ي‬‫ي‬ ‫ياه‬‫ي‬‫ب‬‫االنت‬‫و‬‫ي‬‫ي‬‫ك‬‫نر‬ ‫و‬ ‫يا‬‫ي‬‫ن‬‫انتباي‬ ‫ير‬‫ي‬‫و‬‫نح‬ ‫يا‬‫ي‬‫م‬‫حين‬ ‫ين‬‫ي‬‫ح‬‫ون‬ ‫يا‬‫ي‬‫ق‬‫انت‬‫و‬ ‫يار‬‫ي‬‫ي‬‫اات‬ ‫يا‬‫ي‬‫ه‬‫في‬ ‫ية‬‫ي‬‫ظ‬‫مالح‬ ‫ن‬ ‫ي‬‫ف‬ ‫يا‬‫م‬ ‫يي‬‫ش‬‫ل‬ ‫الشاص‬ ‫ينتب‬ ‫وحينما‬ ‫يني‬ ‫تهي‬ ‫حالة‬ ‫في‬ ‫نوبح‬ ‫فإننا‬ ‫شي‬ ‫في‬ ‫نا‬‫ر‬‫شعو‬ ‫ر‬ ‫ي‬‫ب‬ ‫ي‬‫ت‬‫اح‬ ‫ت‬ ‫ي‬‫ل‬‫ا‬ ‫يي‬‫ش‬‫ال‬ ‫أت‬ ‫ياه‬‫ب‬‫االنت‬ ‫يدر‬‫و‬‫م‬ ‫ين‬‫م‬ ‫يات‬‫ه‬‫المنب‬ ‫يتقبا‬‫س‬‫إل‬ ‫تتكيف‬ ‫حس‬ ‫ضا‬ ‫أ‬ ‫يحيط‬ ‫ما‬ ً‫ا‬‫وضوح‬ ‫أكثر‬ ‫اك‬‫ر‬‫إد‬ ‫فيكون‬ ‫الشعور‬‫أفض‬ ‫يكون‬ ‫ه‬‫ر‬‫ك‬ ‫ت‬ ‫ان‬ ‫كما‬ ‫ب‬. ‫يات‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫العمل‬‫و‬ ‫يي‬‫ي‬‫ي‬‫ف‬‫المعر‬ ‫ينف‬‫ي‬‫ي‬‫ل‬‫ا‬ ‫يي‬‫ي‬‫ي‬‫ل‬‫بع‬ ‫ياي‬‫ي‬‫ي‬‫م‬‫االيت‬ ‫ياد‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬ ‫يم‬‫ي‬‫ي‬‫م‬ ‫يتها‬‫ي‬‫ي‬‫س‬‫ا‬‫ر‬‫بد‬ ‫ياي‬‫ي‬‫ي‬‫م‬‫االيت‬ ‫داد‬ ‫ا‬ ‫يد‬‫ي‬‫ي‬‫ق‬‫و‬ ‫يين‬‫ي‬‫ي‬‫ب‬ ‫يحة‬‫ي‬‫ي‬‫ض‬‫ا‬‫و‬ ‫ية‬‫ي‬‫ي‬‫ق‬‫ال‬ ‫يود‬‫ي‬‫ي‬ ‫و‬ ‫ية‬‫ي‬‫ي‬‫و‬‫المتاو‬ ‫ية‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫العلم‬ ‫يات‬‫ي‬‫ي‬‫س‬‫ا‬‫ر‬‫الد‬ ‫ين‬‫ي‬‫ي‬‫م‬ ‫ير‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫الكث‬ ‫يير‬‫ي‬‫ي‬‫ش‬‫ت‬ ‫إ‬ ‫ية‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫العقل‬ ‫اسا‬ ً‫ال‬‫يام‬‫ي‬ ‫يك‬‫ي‬‫ش‬‫ت‬ ‫ياه‬‫ي‬‫ب‬‫االنت‬ ‫يكالت‬‫ي‬‫ش‬‫فم‬ ‫ية‬‫ي‬‫ي‬‫التعليم‬ ‫يكالت‬‫ي‬‫ش‬‫الم‬ ‫يك‬‫ي‬‫ع‬‫وب‬ ‫ياه‬‫ي‬‫ب‬‫االنت‬ ‫ابات‬‫ر‬‫يط‬‫ي‬‫ض‬‫ا‬ً‫ا‬‫يي‬‫ي‬‫س‬ ‫ان‬ ‫ية‬‫ي‬‫ث‬‫حدي‬ ‫ية‬‫ي‬‫س‬‫ا‬‫ر‬‫د‬ ‫يدت‬‫ي‬‫ك‬‫أ‬ ‫يا‬‫ي‬‫م‬‫ك‬ ‫يا‬‫ي‬‫ف‬‫األط‬ ‫يدى‬‫ي‬‫ل‬ ‫يي‬‫ي‬‫و‬‫التح‬ ‫يدني‬‫ي‬‫ت‬ ‫ا‬‫ر‬‫و‬ ‫ين‬‫ي‬‫م‬‫تك‬ ‫يي‬‫ي‬‫ت‬‫ال‬ ‫ي‬‫ي‬‫م‬‫ا‬‫و‬‫الع‬ ‫ين‬‫ي‬‫م‬ ‫يد‬‫ي‬‫ق‬‫و‬ ‫يتعلي‬‫ي‬‫ل‬‫ا‬ ‫يعوبات‬‫ي‬‫و‬ ‫وت‬ ‫يا‬‫ي‬‫ف‬‫األط‬ ‫يدى‬‫ي‬‫ل‬ ‫يية‬‫ي‬‫س‬‫األسا‬ ‫يكالت‬‫ي‬‫ش‬‫الم‬ ‫يد‬‫ي‬‫ح‬‫أ‬ ‫يون‬‫ي‬‫ك‬‫ي‬ ‫ياه‬‫ي‬‫ب‬‫االنت‬ ‫يعف‬‫ي‬‫ض‬ ً‫ا‬‫ي‬‫ي‬‫م‬‫مه‬ ً‫ا‬‫ر‬‫دو‬ ‫يتعلي‬‫ي‬‫ل‬‫ا‬ ‫ية‬‫ي‬‫ي‬‫مل‬ ‫يات‬‫ي‬‫ق‬‫ا‬ ‫إ‬ ‫ين‬‫ي‬‫م‬ ‫يا‬‫ي‬‫ي‬‫وقير‬ ‫ياه‬‫ي‬‫ب‬‫االنت‬ ‫ابات‬‫ر‬‫يط‬‫ي‬‫ض‬‫ا‬ ‫يين‬‫ي‬‫ب‬ ‫ية‬‫ي‬‫ق‬‫الوثي‬ ‫ية‬‫ي‬‫ق‬‫العال‬ ‫يت‬‫ي‬‫ب‬‫لع‬ ‫وتفع‬ ‫ييط‬‫ي‬‫ش‬‫تن‬ ‫يي‬‫ي‬‫ف‬‫ي‬‫ي‬‫ت‬‫الق‬ ‫ييما‬‫ي‬‫س‬‫ال‬ ‫يية‬‫ي‬‫س‬‫النف‬‫و‬ ‫ية‬‫ي‬‫ي‬‫بو‬‫ر‬‫الت‬ ‫يوم‬‫ي‬‫ح‬‫الب‬ ‫يي‬‫ي‬‫ف‬ ‫يي‬‫ي‬‫م‬‫العل‬ ‫يم‬‫ي‬‫ح‬‫الب‬ ‫ية‬‫ي‬‫ك‬‫حر‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬ ‫اكر‬ ‫ال‬‫و‬ ‫اسي‬‫ر‬‫الد‬ ‫ار‬ ‫الت‬‫و‬ ‫المفرط‬ ‫الحركة‬ ‫ونشاط‬ ‫التعلي‬ ‫بوعوبات‬.. ‫ياييي‬‫ي‬‫ف‬‫الم‬ ‫يك‬‫ي‬‫ع‬‫وب‬ ‫ياه‬‫ي‬‫ب‬‫االنت‬ ‫ال‬‫ر‬‫يط‬‫ي‬‫ض‬‫ا‬ ‫يين‬‫ي‬‫ب‬ ‫ية‬‫ي‬‫ق‬‫العال‬ ‫ه‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬ ‫ية‬‫ي‬‫ع‬‫لطبي‬ ‫يتعرك‬‫ي‬‫س‬ ‫ية‬‫ي‬‫ق‬‫الور‬ ‫ه‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫و‬ ‫اإلر‬‫و‬ ‫يات‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ه‬‫ي‬ ‫التو‬ ‫يك‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ع‬‫وب‬ ‫ية‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫بو‬‫ر‬‫الت‬‫و‬ ‫يية‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫س‬‫النف‬ ‫ات‬‫ر‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫المتغ‬‫و‬‫ية‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫العمل‬ ‫يدي‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ا‬‫ت‬ ‫يد‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ق‬ ‫يي‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ت‬‫ال‬ ‫يادات‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ش‬ ‫المتعلمين‬ ‫لدى‬ ‫ال‬‫ر‬‫االضط‬ ‫من‬ ‫ع‬‫النو‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ود‬ ‫و‬ ‫ات‬‫ر‬‫ثي‬ ‫ت‬ ‫ما‬ ِ‫حد‬ ‫الى‬ ‫وتمنم‬ ‫التعليمية‬..
  • 26. 26 1-‫التعلم‬ ‫صعوبات‬:‫ال‬‫ر‬‫يط‬‫ض‬‫ا‬ ‫ين‬‫م‬ ‫يانون‬‫ع‬‫ي‬ ‫ين‬ ‫ي‬‫ل‬‫ا‬ ‫يا‬‫ف‬‫األط‬ ‫يين‬‫ب‬ ‫يتعلي‬‫ل‬‫ا‬ ‫وعوبات‬ ‫تنتشر‬ ‫ياد‬‫ي‬‫م‬‫لل‬ ‫ياملة‬‫ي‬‫ش‬‫ال‬ ‫ا‬‫ر‬‫ي‬‫ي‬‫ق‬‫ال‬ ‫يى‬‫ي‬‫ل‬ ‫تهي‬‫ر‬‫يد‬‫ي‬‫ق‬ ‫يدي‬‫ي‬‫ع‬‫ل‬ ‫يا‬‫ي‬‫م‬‫ا‬ ‫يم‬‫ي‬ ‫ير‬ ‫يد‬‫ي‬‫ق‬ ‫يا‬‫ي‬‫ه‬‫معظم‬ ‫ان‬ ‫ا‬ ‫ياه‬‫ب‬‫االنت‬‫ية‬‫ي‬‫ي‬‫التعليم‬ ‫ية‬‫ث‬‫حدي‬ ‫ية‬‫س‬‫ا‬‫ر‬‫د‬ ‫يحت‬‫ض‬‫أو‬ ‫يا‬‫م‬ ‫ا‬ ‫ي‬‫ي‬‫و‬ ‫اللغة‬ ‫ال‬‫ر‬‫اضط‬ ‫من‬ ‫يعانون‬ ‫النهي‬ ‫أو‬"‫ية‬‫غ‬‫الل‬ ‫ال‬‫ر‬‫يط‬‫ض‬‫ا‬ ‫أن‬ ‫ياه‬‫ي‬‫ي‬‫ب‬‫االنت‬ ‫ال‬‫ر‬‫يط‬‫ي‬‫ي‬‫ض‬‫با‬ ‫يابين‬‫ي‬‫ي‬‫و‬‫الم‬ ‫يا‬‫ي‬‫ي‬‫ف‬‫االط‬ ‫يدى‬‫ي‬‫ي‬‫ل‬ ‫يتعلي‬‫ي‬‫ي‬‫ل‬‫ا‬ ‫يعوبات‬‫ي‬‫ي‬‫و‬ ‫يم‬‫ي‬‫ي‬‫م‬ ‫ية‬‫ي‬‫ي‬‫ب‬ ‫مو‬ ‫ية‬‫ي‬‫ي‬‫ق‬‫بعال‬ ‫تبط‬‫ر‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬ ‫يتهي‬‫ل‬‫بماي‬ ‫يدور‬‫ت‬ ‫يي‬‫ت‬‫ال‬ ‫يحيحة‬‫و‬‫ال‬ ‫ابة‬ ‫يت‬‫س‬‫اال‬ ‫يديي‬‫ق‬‫ت‬ ‫ين‬ ‫ون‬ ‫ي‬ ‫يع‬ ‫يي‬‫ه‬‫عل‬ ‫ي‬ ‫الن‬ ‫لك‬ ‫و‬"‫يال‬‫ض‬‫ف‬ ‫فان‬ ‫لك‬ ‫ن‬‫ين‬‫ر‬‫ياد‬‫ق‬ ‫ير‬‫ي‬‫ق‬ ‫ير‬‫ا‬‫ق‬ ‫يى‬‫ل‬‫ا‬ ‫ع‬‫يو‬‫ض‬‫مو‬ ‫ين‬‫م‬ ‫ون‬ ‫ي‬‫ف‬‫يق‬ ‫يي‬‫ه‬‫عل‬ ‫ي‬ ‫يديهي‬‫ل‬ ‫يديم‬‫ح‬‫ال‬ ‫ال‬‫ر‬‫يط‬‫ض‬‫ا‬ ً‫ا‬‫منطقي‬ ‫متسلسلة‬ ‫وور‬ ‫في‬ ‫الوحيحة‬ ‫ابة‬ ‫االست‬ ‫تقديي‬ ‫لى‬. ‫ياه‬‫ب‬‫االنت‬ ‫ال‬‫ر‬‫يط‬‫ض‬‫ا‬ ‫ين‬‫م‬ ‫يانون‬‫ع‬‫ي‬ ‫ين‬ ‫ال‬ ‫األطفا‬ ‫أن‬ ‫أظهرت‬ ‫نة‬‫ر‬‫مقا‬ ‫اسة‬‫ر‬‫د‬ ‫يت‬‫ر‬ ‫ا‬ ‫لك‬ ‫ك‬ ‫ياملة‬‫ي‬‫ش‬ ‫ا‬‫ر‬‫ي‬‫ي‬‫ق‬ ‫ية‬‫ي‬‫ي‬‫التعليم‬ ‫ياد‬‫ي‬‫م‬‫ال‬ ‫ا‬‫ر‬‫ي‬‫ي‬‫ق‬ ‫يتطيعون‬‫ي‬‫س‬‫ي‬ ‫ال‬ ‫ا‬‫و‬‫يان‬‫ي‬‫ك‬‫و‬ ‫ل‬‫ل‬‫يزو‬ ‫ا‬‫و‬‫لاا‬‫ل‬‫وك‬‫ل‬‫ل‬‫ال‬ ‫لة‬‫ل‬‫لمل‬ ‫ل‬‫ل‬‫م‬ ‫اةة‬‫ر‬‫قل‬ ‫بدو‬ ‫ات‬‫ر‬‫الوز‬ ‫أو‬ ‫السطور‬ ‫بعض‬ ‫تاركي‬ ‫ى‬‫أخر‬ ‫ال‬ ‫ة‬‫فزر‬ ‫وم‬ ‫ى‬‫أخر‬‫يا‬‫م‬ ‫ن‬ ‫ي‬‫ف‬ ‫لك‬ ‫ي‬‫ل‬‫و‬ ‫ينفون‬‫ي‬‫و‬‫ي‬ ‫يي‬‫ي‬‫ه‬‫عل‬ ‫ي‬ ‫يا‬‫ي‬‫م‬‫م‬ ‫ية‬‫ي‬‫م‬‫مفهو‬ ‫ير‬‫ي‬‫ي‬‫وق‬ ‫ية‬‫ي‬‫ط‬‫اب‬‫ر‬‫مت‬ ‫ير‬‫ي‬‫ي‬‫ق‬ ‫يون‬‫ي‬‫ك‬‫ت‬ ‫يرو‬‫ي‬‫ق‬‫م‬ ‫يات‬‫ي‬‫م‬‫معلو‬ ‫ين‬‫ي‬‫م‬ ‫يتقبلون‬‫ي‬‫س‬‫ي‬ ‫تعلي‬ ‫وعوبات‬ ‫من‬ ‫يعانون‬ ‫نهي‬ ‫ب‬. 2-‫لم‬‫ل‬ ‫الو‬ ‫ل‬‫ل‬‫ال‬ ‫ة‬‫لدر‬‫ل‬‫الز‬ ‫لعا‬‫ل‬‫ض‬:‫يا‬‫ي‬‫ب‬‫االنت‬ ‫ال‬‫ر‬‫يط‬‫ي‬‫ض‬‫با‬ ‫يابين‬‫ي‬‫و‬‫الم‬ ‫يا‬‫ي‬‫ف‬‫األط‬ ‫ان‬‫ين‬‫ي‬‫م‬ ‫يانون‬‫ي‬‫ع‬‫ي‬ ‫ه‬ ‫يد‬‫ي‬‫ق‬‫و‬ ‫ية‬‫ي‬‫ب‬‫مكتو‬ ‫او‬ ‫يفهية‬‫ي‬‫ش‬ ‫يت‬‫ي‬‫ن‬‫كا‬ ‫ا‬‫و‬‫ي‬‫ي‬‫س‬ ‫يتقبلونها‬‫ي‬‫س‬‫ي‬ ‫يي‬‫ي‬‫ت‬‫ال‬ ‫يات‬‫ي‬‫م‬‫المعلو‬ ‫يي‬‫ي‬‫ه‬‫ف‬ ‫يى‬‫ي‬‫ل‬ ‫يدر‬‫ي‬‫ق‬‫ال‬ ‫يعف‬‫ي‬‫ض‬ ‫ين‬‫م‬ ‫ير‬‫ث‬‫أك‬ ‫يفهمون‬ ‫ال‬ ‫االنتباه‬ ‫ال‬‫ر‬‫باضط‬ ‫الموابين‬ ‫األطفا‬ ‫ان‬ ‫حديثة‬ ‫اسات‬‫ر‬‫د‬ ‫أظهرت‬(03 )%‫ي‬‫ي‬‫ف‬‫الط‬ ‫ن‬ ‫ي‬‫ي‬‫ب‬ ‫يوحي‬‫ي‬‫ت‬ ‫ير‬‫ي‬‫ي‬‫اط‬ ‫ية‬‫ي‬‫ي‬‫لم‬ ‫ية‬‫ي‬‫ق‬‫حقي‬ ‫ه‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫و‬ ‫يمعونها‬‫ي‬‫س‬‫ي‬ ‫يي‬‫ي‬‫ت‬‫ال‬ ‫يات‬‫ي‬‫م‬‫المعلو‬ ‫يم‬‫ي‬‫ي‬‫م‬ ‫ين‬‫ي‬‫م‬ ‫سوى‬ ‫يعي‬ ‫ال‬ ‫ينا‬‫يي‬‫س‬‫ا‬‫ر‬‫الد‬ ‫اليوي‬ ‫اال‬ ‫يتلقايا‬ ‫التي‬ ‫المعلومات‬ ‫ثلم‬(‫يد‬‫ه‬ ‫ال‬ ‫يي‬‫ث‬‫ثل‬ ‫يإن‬‫ف‬ ‫ي‬‫ي‬‫ل‬ ‫و‬ ‫ى‬ ‫تر‬ ‫د‬ ‫فا‬ ‫دون‬ ‫يل‬ ‫ي‬ ‫و‬ ‫المب‬ ‫التعليمي‬.) ‫نهي‬ ‫ي‬‫ك‬‫و‬ ‫يدون‬‫ب‬‫وي‬ ‫يات‬‫و‬‫اإلن‬ ‫يى‬‫ل‬ ‫يدر‬‫ق‬‫ال‬ ‫يعف‬‫ض‬ ‫ين‬‫م‬ ‫يانون‬‫ع‬‫ي‬ ‫يا‬‫ف‬‫األط‬ ‫ال‬ ‫ي‬‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫لك‬ ‫ك‬ ‫ي‬‫ي‬‫ر‬‫ط‬ ‫ين‬ ‫يتقبلونها‬‫س‬‫ي‬ ‫التي‬ ‫المعلومات‬ ‫ميم‬ ‫فهي‬ ‫لى‬ ‫تهي‬‫ر‬‫قد‬ ‫تضعف‬ ‫لك‬ ‫ول‬ ‫يسمعون‬ ‫ال‬
  • 27. 27 ‫ا‬‫يى‬‫ي‬‫ي‬‫ل‬ ‫يدر‬‫ي‬‫ق‬‫بال‬ ‫ية‬‫ي‬‫ق‬‫ال‬ ‫يا‬‫ي‬‫ه‬‫ل‬ ‫يي‬‫ي‬‫ي‬‫ل‬ ‫يات‬‫ي‬‫و‬‫اإلن‬ ‫يى‬‫ي‬‫ل‬ ‫يدر‬‫ي‬‫ق‬‫ال‬ ‫يعف‬‫ي‬‫ي‬‫ض‬ ‫ان‬ ‫يى‬‫ي‬‫ل‬‫ا‬ ‫يير‬‫ي‬‫ش‬‫ن‬ ‫يا‬‫ي‬‫ن‬‫وي‬ ‫يمم‬‫ي‬‫س‬‫ل‬ ‫يبي‬‫ي‬‫و‬‫الع‬ ‫يا‬‫ي‬‫ه‬ ‫ال‬ ‫ين‬‫ي‬‫ك‬‫ول‬ ‫يد‬‫ي‬‫ي‬ ‫ية‬‫ي‬‫ق‬‫ي‬‫ر‬‫بط‬ ‫ي‬‫ي‬‫م‬‫وتع‬ ‫يليمة‬‫ي‬‫س‬ ‫يديهي‬‫ي‬‫ل‬ ‫يمم‬‫ي‬‫س‬‫ال‬ ‫ية‬‫ي‬‫س‬‫حا‬ ‫أن‬ ‫إ‬ ‫يمم‬‫ي‬‫س‬‫ال‬ ‫بالمعنى‬ ‫بطها‬‫ر‬‫و‬ ‫ة‬ ‫المسمو‬ ‫المعلومات‬ ‫ة‬ ‫معال‬ ‫لى‬ ‫القدر‬ ‫بضعف‬ ‫يتوف‬ ‫ال‬ ‫ي‬ ‫لدى‬. ‫يما‬‫ي‬‫س‬ ‫يد‬‫ي‬‫ن‬ ‫يك‬‫ي‬‫ل‬ ‫يح‬‫ي‬‫ض‬‫ويت‬(‫ي‬‫ي‬‫ف‬‫الط‬)‫األ‬ ‫يك‬‫ي‬‫ع‬‫ب‬‫ية‬‫ي‬‫ل‬ ‫يي‬‫ي‬‫ف‬ ‫يعر‬‫ي‬‫ش‬‫ي‬ ‫ي‬‫ي‬‫ن‬‫فا‬ ‫ياورون‬‫ي‬‫ح‬‫يت‬ ‫يا‬‫ي‬‫ف‬‫ط‬ ‫ار‬‫و‬‫ي‬‫ح‬‫ال‬ ‫ا‬ ‫ي‬‫ي‬ ‫في‬ ‫المشاركة‬ ‫ن‬ ‫يبتعد‬ ‫فهو‬ ‫لي‬ ‫و‬ ‫ار‬‫و‬‫الح‬ ‫في‬ ‫يدور‬ ‫ما‬ ‫فهي‬ ‫ن‬ ‫تبعده‬ ‫سمعية‬ ‫يون‬‫ي‬‫م‬‫يقو‬ ‫يين‬‫ي‬‫ح‬ ‫يك‬‫ي‬‫ل‬ ‫يون‬‫ي‬‫ظ‬‫يلح‬ ‫يات‬‫ي‬‫م‬‫المعل‬‫و‬ ‫يون‬‫ي‬‫م‬‫المعل‬‫و‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫لد‬ ‫يحة‬‫ي‬‫ض‬‫ا‬‫و‬ ‫ير‬‫ي‬‫ي‬‫ق‬ ‫يون‬‫ي‬‫ك‬‫ت‬ ‫ي‬‫ي‬‫ط‬‫ايو‬ ‫الن‬ ‫يإ‬‫ي‬‫ف‬ ً‫ال‬‫ا‬ ‫ي‬‫ي‬‫س‬ ً‫ا‬‫ي‬‫ي‬‫ن‬‫معي‬ ‫إ‬‫ا‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫تلم‬ ‫لون‬ ‫ي‬‫ي‬‫س‬‫ي‬ ‫يي‬‫ي‬‫ث‬‫و‬ ‫يدر‬‫ي‬‫ل‬‫ا‬ ‫يي‬‫ي‬‫ف‬ ‫ية‬‫ي‬‫ي‬‫التعليم‬ ‫ياد‬‫ي‬‫م‬‫ال‬ ‫ا‬‫ير‬‫ي‬‫ش‬‫ب‬‫ين‬‫ي‬ ‫يد‬‫ي‬‫ع‬‫تبت‬ ‫ي‬‫ي‬‫ت‬‫اب‬ ‫إ‬ ‫ن‬ ً‫ا‬‫تمام‬ ‫ا‬‫المطرو‬ ‫ت‬ ‫ال‬ ‫ا‬ ‫الس‬. ‫ات‬‫ر‬‫يا‬‫ي‬‫ي‬‫ب‬‫االات‬ ‫لة‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫س‬‫ا‬ ‫يى‬‫ي‬‫ي‬‫ل‬ ‫ية‬‫ي‬‫ي‬‫ب‬‫ا‬ ‫اال‬ ‫يي‬‫ي‬‫ي‬‫ف‬ ‫يا‬‫ي‬‫م‬ ‫دا‬ ‫يون‬‫ي‬‫ي‬‫ق‬‫ياف‬ ‫يا‬‫ي‬‫ي‬‫ف‬‫االط‬ ‫يك‬‫ي‬‫ي‬‫ع‬‫ب‬ ‫يد‬‫ي‬‫ي‬ ‫ن‬ ‫يا‬‫ي‬‫ي‬‫ن‬‫إن‬ ‫يا‬‫ي‬‫م‬‫ك‬ ‫يدا‬ ‫لة‬ ‫االس‬ ‫فهي‬ ‫لى‬ ‫و‬ ‫االنتباه‬ ‫لى‬ ‫تهي‬‫ر‬‫قد‬ ‫لعدي‬ ‫لك‬ ‫و‬ ‫الشفهية‬. 3-‫االاتباه‬ ‫تشتت‬:‫الم‬ ‫يى‬‫ل‬ ‫انتباي‬ ‫يرك‬ ‫أن‬ ‫الطف‬ ‫من‬ ‫تتطلل‬ ‫التعليمية‬ ‫العملية‬ ‫ان‬‫ي‬‫ب‬‫ن‬ ‫يمى‬‫ي‬‫ي‬‫س‬‫ت‬ ‫يي‬‫ي‬‫ي‬‫ت‬‫ال‬‫و‬ ‫ي‬‫ير‬‫ي‬‫ي‬‫ل‬‫ا‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ب‬‫بالمن‬ ‫ية‬‫ي‬‫ي‬‫ق‬‫ال‬ ‫يا‬‫ي‬‫ي‬‫ه‬‫ل‬ ‫يي‬‫ي‬‫ي‬‫ل‬ ‫يي‬‫ي‬‫ي‬‫ت‬‫ال‬ ‫ى‬‫ير‬‫ي‬‫ي‬‫ا‬‫األ‬ ‫يات‬‫ي‬‫ي‬‫ه‬‫المنب‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ا‬ ‫وت‬ ‫ي‬‫ير‬‫ي‬‫ي‬‫ل‬‫ا‬ ‫ين‬‫ي‬‫ي‬‫م‬ ‫ياني‬‫ي‬‫ي‬‫ع‬‫ي‬ ‫ت‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ل‬‫ا‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ف‬‫للط‬ ‫ية‬‫ي‬‫ي‬‫غ‬‫بال‬ ‫يعوبة‬‫ي‬‫ي‬‫و‬ ‫يك‬‫ي‬‫ي‬‫ش‬‫ي‬ ‫ير‬‫ي‬‫ي‬‫م‬‫األ‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫و‬ ‫ية‬‫ي‬‫ي‬‫ل‬‫الداي‬ ‫او‬ ‫يا‬‫ي‬‫ي‬‫ش‬‫ال‬ ‫يات‬‫ي‬‫ي‬‫ه‬‫بالمنب‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ب‬‫المن‬ ‫ين‬‫ي‬‫ي‬ ً‫ا‬‫يد‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫بع‬ ‫ية‬‫ي‬‫ي‬‫ل‬‫الداي‬ ‫يات‬‫ي‬‫ي‬‫ه‬‫المنب‬ ‫يين‬‫ي‬‫ي‬‫ب‬ ‫يهولة‬‫ي‬‫ي‬‫س‬‫ب‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫انتبا‬ ‫يتت‬‫ي‬‫ي‬‫ش‬‫يت‬ ‫يم‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ح‬ ‫ياه‬‫ي‬‫ي‬‫ب‬‫االنت‬ ‫ال‬‫ر‬‫يط‬‫ي‬‫ي‬‫ض‬‫ا‬ ‫الت‬ ‫العملية‬ ‫في‬ ‫ي‬‫الر‬‫عليمية‬ ‫ياه‬‫ي‬‫ب‬‫االنت‬ ‫ال‬‫ر‬‫يط‬‫ي‬‫ض‬‫ا‬ ‫ين‬‫ي‬‫م‬ ‫ياني‬‫ي‬‫ع‬‫ي‬ ‫ت‬ ‫ي‬‫ي‬‫ل‬‫ا‬ ‫ي‬‫ي‬‫ف‬‫الط‬ ‫ياه‬‫ي‬‫ب‬‫النت‬ ‫يرر‬‫ي‬‫ك‬‫المت‬ ‫يتت‬‫ي‬‫ش‬‫الت‬ ‫ان‬ ‫يى‬‫ي‬‫ل‬‫ا‬ ‫يير‬‫ي‬‫ش‬‫ون‬ ‫ين‬‫ي‬‫ي‬‫م‬ ‫ية‬‫ي‬‫ي‬ ‫مو‬ ‫م‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ح‬‫ب‬ ‫يوي‬‫ي‬‫ي‬‫ق‬‫ي‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ف‬‫الط‬ ‫يان‬‫ي‬‫ي‬‫ك‬ ‫ا‬ ‫إ‬ ً‫ال‬‫يث‬‫ي‬‫ي‬‫م‬‫ف‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ب‬ ‫يوي‬‫ي‬‫ي‬‫ق‬‫ي‬ ‫ت‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ل‬‫ا‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫م‬‫الع‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫م‬‫يك‬ ‫ال‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ل‬‫ع‬ ‫ي‬ ‫يل‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬ ‫ي‬‫ي‬‫ن‬ ‫ف‬ ‫ي‬‫ي‬‫ب‬ ‫ياي‬‫ي‬‫ق‬ ‫يا‬‫ي‬‫م‬ ‫ي‬‫ي‬‫م‬‫ليك‬ ‫ياد‬‫ي‬ ‫يي‬‫ي‬‫ث‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫انتبا‬ ‫يتت‬‫ي‬‫ش‬‫ي‬ ‫يا‬‫ي‬‫م‬ ‫ي‬‫ي‬ ‫ف‬ ‫يدم‬‫ي‬‫ح‬‫و‬ ‫يية‬‫ي‬‫ض‬‫يا‬‫ر‬‫ال‬ ‫يا‬‫ي‬‫س‬‫الم‬ ً‫ا‬‫ياد‬‫ق‬‫ت‬ ‫ا‬ ‫يد‬‫ي‬‫د‬ ‫لة‬ ‫ي‬‫س‬‫م‬ ‫لح‬‫يك‬‫ل‬ ‫يدم‬‫ح‬‫وي‬ ‫يت‬‫ه‬‫انت‬ ‫يد‬‫ق‬ ‫يا‬‫ه‬‫بحل‬ ‫يوي‬‫ق‬‫ي‬ ‫يان‬‫ك‬ ‫يي‬‫ت‬‫ال‬ ‫لة‬ ‫ي‬‫س‬‫الم‬ ‫ان‬ ‫ي‬‫ن‬‫م‬ ‫انتباي‬ ‫فيها‬ ‫يتشتت‬ ‫مر‬ ‫ك‬ ‫في‬.
  • 28. 21 ‫ي‬‫م‬‫ويته‬ ‫ير‬‫ي‬‫كث‬ ‫ات‬‫و‬‫ي‬ ‫ف‬ ‫ي‬‫ي‬‫ف‬ ‫يد‬ ‫ي‬ ‫ي‬‫ن‬‫فا‬ ‫ي‬‫ف‬‫الط‬ ‫ي‬‫م‬ ‫ية‬‫ع‬ ‫ا‬‫ر‬‫بم‬ ‫يقوي‬ ‫ندما‬ ‫المعلي‬ ‫فان‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫العم‬ ‫أنهى‬ ‫قد‬ ‫ان‬ ‫يعتقد‬ ‫الن‬ ‫الطف‬ ‫ديشة‬ ‫يثير‬ ‫األمر‬ ‫ا‬ ‫وي‬ ‫بالتقوير‬‫ي‬‫ب‬ ‫يوي‬‫ق‬‫ي‬ ‫يان‬‫ك‬ ‫ت‬ ‫ي‬‫ل‬‫ا‬ ً‫ا‬‫مشتت‬ ‫كان‬ ‫انتباي‬ ‫ان‬ ‫يدرك‬ ‫ال‬‫و‬ ‫توقف‬ ‫ندما‬. 4-‫لليا‬‫ل‬‫الاس‬ ‫ة‬‫للر‬‫ل‬‫كث‬:‫ال‬‫ر‬‫يط‬‫ي‬‫ي‬‫ض‬‫با‬ ‫يال‬‫ي‬‫ي‬‫و‬‫الم‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ف‬‫الط‬ ‫ص‬ ‫يا‬‫ي‬‫ي‬‫و‬‫ا‬ ‫يي‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫أ‬ ‫ين‬‫ي‬‫ي‬‫م‬ ‫ييان‬‫ي‬‫ي‬‫س‬‫الن‬ ‫ير‬‫ي‬‫ي‬‫ث‬‫ك‬ ‫إن‬ ‫يوف‬‫ي‬‫س‬ ‫يي‬‫ي‬‫ت‬‫ال‬ ‫يية‬‫ي‬‫س‬‫ا‬‫ر‬‫الد‬ ‫ي‬‫ي‬‫ت‬‫ا‬‫و‬‫أد‬‫و‬ ‫ي‬‫ي‬‫ب‬‫كت‬ ‫يك‬‫ي‬‫ع‬‫ب‬ ‫يباا‬‫ي‬‫و‬‫ال‬ ‫يي‬‫ي‬‫ف‬ ‫يى‬‫ي‬‫س‬‫ين‬ ‫يا‬‫ي‬‫م‬ ‫دا‬ ‫يده‬‫ي‬ ‫ن‬ ‫لك‬ ‫ي‬‫ي‬‫ل‬‫و‬ ‫ياه‬‫ي‬‫ب‬‫االنت‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫ودت‬ ‫أثنا‬‫و‬ ‫اسي‬‫ر‬‫الد‬ ‫اليوي‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫في‬ ‫يستادمها‬‫ي‬‫ب‬‫كت‬ ‫يك‬‫ع‬‫ب‬ ‫يا‬‫ض‬‫أي‬ ‫يى‬‫س‬‫ين‬ ‫ي‬‫ن‬ ‫ف‬ ‫لمدرسة‬ ‫دا‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ب‬ ‫ياي‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫الق‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ف‬‫الط‬ ‫يى‬‫ي‬‫ي‬‫س‬‫ين‬ ‫لك‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ك‬‫و‬ ‫ية‬‫ي‬‫ي‬‫س‬‫المدر‬ ‫يى‬‫ي‬‫ي‬‫ل‬‫ا‬ ‫يباا‬‫ي‬‫ي‬‫و‬‫ال‬ ‫يي‬‫ي‬‫ي‬‫ف‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ع‬‫م‬ ‫يا‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ا‬‫أ‬ ‫يي‬‫ي‬‫ي‬‫ت‬‫ال‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ت‬‫ا‬‫و‬‫أد‬‫و‬ ‫يك‬‫ل‬ ‫ي‬‫ك‬ ‫يلة‬‫و‬‫ومح‬ ‫يا‬‫كار‬ ‫يت‬‫س‬‫ا‬ ‫ي‬‫ي‬‫ل‬ ‫يل‬ ‫ي‬ ‫التي‬ ‫دروس‬ ‫كار‬ ‫است‬‫و‬ ‫بالمن‬ ‫اسية‬‫ر‬‫الد‬ ‫بات‬ ‫ا‬‫و‬ ‫اسي‬‫ر‬‫د‬ ‫ار‬ ‫يت‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫لك‬ ‫ول‬ ‫ينافك‬ ‫الطف‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫لدى‬ ‫اسي‬‫ر‬‫الد‬ ‫التحوي‬ ‫مستوى‬ ‫ان‬ً‫ا‬. ‫ا‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬ ‫ين‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫م‬ ‫ياني‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ع‬‫ي‬ ‫ت‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ل‬‫ا‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ف‬‫الط‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫تم‬ ‫يية‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫س‬‫أسا‬ ‫يية‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫و‬‫اا‬ ‫ي‬ ‫يدا‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ل‬‫ا‬ ‫ييان‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫س‬‫الن‬ ‫الن‬ ً‫ا‬‫ر‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ظ‬‫ون‬ ‫ي‬‫ن‬‫م‬ ‫ية‬‫ب‬‫المطلو‬ ‫لية‬ ‫المن‬ ‫بات‬ ‫ا‬‫و‬‫ال‬ ‫ه‬‫ر‬‫دفت‬ ‫في‬ ‫ل‬ ‫يدون‬ ‫ان‬ ‫المعلي‬ ‫لى‬ ‫ل‬ ‫ي‬ ‫لك‬ ‫ل‬ ‫ال‬‫ر‬‫االضط‬ ‫يوي‬‫ي‬‫ي‬‫ال‬ ‫يي‬‫ي‬‫ف‬ ‫ي‬‫ي‬‫ع‬‫م‬ ‫يا‬‫يار‬‫ي‬‫ض‬‫إح‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ل‬ ‫يل‬‫ي‬ ‫ي‬ ‫يي‬‫ي‬‫ت‬‫ال‬ ‫ات‬‫و‬‫األد‬‫و‬ ‫يل‬‫ي‬‫ت‬‫الك‬ ‫يا‬‫ي‬‫ض‬‫أي‬ ‫ي‬‫ي‬‫ل‬ ‫يدون‬‫ي‬‫ي‬‫و‬ ‫يوي‬‫ي‬‫ي‬ ‫ي‬‫ي‬‫ك‬ ‫يي‬‫ي‬‫ف‬ ‫يك‬‫ي‬‫ي‬‫ل‬ ‫و‬ ‫ية‬‫ي‬‫ي‬‫س‬‫المدر‬ ‫يى‬‫ي‬‫ي‬‫ل‬‫ا‬ ‫يالي‬‫ي‬‫ي‬‫ت‬‫ال‬‫ياظ‬‫ي‬‫ي‬‫ف‬‫االحت‬ ‫ين‬‫ي‬‫ي‬‫م‬ ‫يتمكن‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬ ‫يا‬‫ي‬‫ي‬‫ف‬‫األط‬ ‫ال‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ه‬‫ل‬ ‫يبي‬‫ي‬‫ي‬‫و‬‫الع‬ ‫يا‬‫ي‬‫ي‬‫ه‬ ‫ال‬ ‫إلن‬ ‫لك‬ ‫بعد‬ ‫يا‬‫كر‬ ‫بت‬ ‫لهي‬ ‫تسمح‬ ‫طويلة‬ ‫لمد‬ ‫يسمعونها‬ ‫التي‬ ‫الشفهية‬ ‫بالمعلومات‬. ‫االاتباه‬ ‫اب‬‫ر‬‫اضط‬ ‫م‬ ‫يعااو‬ ‫الذي‬ ‫ااطواا‬ ‫مع‬ ‫للتعاما‬ ‫تربوية‬ ‫ات‬ ‫تولي‬: 1-‫ال‬‫ر‬‫يط‬‫ض‬‫ا‬ ‫ين‬‫م‬ ‫يانون‬‫ع‬‫ي‬ ‫ين‬ ‫ي‬‫ل‬‫ا‬ ‫يا‬‫ف‬‫لألط‬ ‫الااوة‬ ‫الوفية‬ ‫ات‬ ‫القا‬ ‫بعك‬ ‫توميي‬ ‫ا‬‫نقتر‬ ‫يد‬‫ق‬ ‫يي‬‫ت‬‫ال‬ ‫ية‬‫ي‬ ‫الاار‬ ‫ات‬‫ر‬‫ث‬ ‫ي‬‫م‬‫ال‬‫و‬ ‫يا‬‫ض‬‫الضو‬ ‫ين‬ ً‫ا‬‫يد‬‫ي‬‫بع‬ ‫يا‬‫ه‬‫موقع‬ ‫يون‬‫ك‬‫ي‬ ‫ان‬ ‫يى‬‫ل‬ ‫االنتباه‬ ‫انتبايهي‬ ‫تشتت‬. 2-‫انها‬‫ر‬‫يد‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬ ‫و‬ ‫يية‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫س‬‫ا‬‫ر‬‫الد‬ ‫يات‬‫ي‬‫ي‬ ‫القا‬ ‫يون‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ك‬‫ت‬ ‫ن‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ب‬ ‫يي‬‫ي‬‫ي‬‫و‬‫نو‬-‫بي‬‫ر‬‫يط‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ض‬‫م‬ ً‫ال‬‫يا‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ف‬‫أط‬ ‫يوت‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ت‬‫تح‬ ‫يي‬‫ي‬‫ي‬‫ت‬‫ال‬ ‫ياه‬‫ي‬‫ب‬‫االنت‬-‫يتت‬‫ي‬‫ش‬‫ت‬ ‫ين‬‫ي‬‫م‬ ‫يد‬‫ي‬‫ي‬ ‫ت‬ ‫يد‬‫ي‬‫ق‬ ‫يي‬‫ي‬‫ت‬‫ال‬ ‫ية‬‫ي‬‫ن‬‫ي‬ ‫ال‬ ‫ات‬‫ر‬‫ي‬‫ي‬‫ش‬‫ون‬ ‫يات‬‫ي‬‫ح‬‫اللو‬‫و‬ ‫يور‬‫ي‬‫و‬‫ال‬ ‫ي‬‫ي‬‫ك‬ ‫ين‬‫ي‬‫م‬ ‫ية‬‫ي‬‫ي‬‫اال‬ ‫األطفا‬ ‫ال‬ ‫ي‬ ‫انتباه‬.
  • 29. 21 0-‫ل‬ ‫ك‬‫ير‬‫ي‬‫تغي‬ ‫لك‬ ‫ي‬‫ك‬‫و‬ ‫ية‬‫م‬ ‫دا‬ ‫يور‬‫و‬‫ب‬ ‫ي‬‫ر‬‫التد‬ ‫ا‬‫ر‬‫وط‬ ‫التعليمية‬ ‫اقف‬‫و‬‫الم‬ ‫بتغيير‬ ‫نووي‬ ‫ك‬ ‫ية‬‫ي‬‫التعليم‬ ‫اد‬‫و‬‫ي‬‫م‬‫ال‬ ‫ي‬‫ر‬‫يد‬‫ت‬‫ب‬ ‫يون‬‫م‬‫يقو‬ ‫ين‬ ‫ي‬‫ل‬‫ا‬ ‫يين‬‫م‬‫المعل‬ ‫ع‬‫يو‬‫ن‬‫وت‬ ‫األطفا‬ ‫ال‬ ‫ي‬ ‫لو‬ ‫اقم‬‫و‬‫م‬ ‫المتكرر‬ ‫اقف‬‫و‬‫الم‬ ‫تابة‬‫ر‬ ‫من‬ ‫ون‬ ‫وين‬ ‫بمل‬ ‫يشعرون‬ ‫ما‬ ً‫ا‬‫ر‬‫كثي‬ ‫األطفا‬ ‫ال‬ ‫ي‬ ‫ألن‬. 4-‫يتاداي‬‫ي‬‫ي‬‫س‬‫با‬ ‫ياي‬‫ي‬‫ي‬‫م‬‫االيت‬ ‫يين‬‫ي‬‫ي‬‫م‬‫المعل‬ ‫يى‬‫ي‬‫ي‬‫ل‬‫ييطر‬‫ي‬‫ي‬‫س‬‫ال‬ ‫يي‬‫ي‬‫ي‬‫ف‬ ‫ية‬‫ي‬‫ي‬ ‫المتنو‬‫و‬ ‫ية‬‫ي‬‫ي‬‫ث‬‫الحدي‬ ‫يات‬ ‫اتي‬‫ر‬‫يت‬‫ي‬‫ي‬‫س‬‫اإل‬ ‫ال‬‫ر‬‫يط‬‫ض‬‫بإ‬ ‫يابين‬‫و‬‫الم‬ ‫يا‬‫ف‬‫األط‬ ‫ير‬‫ي‬‫كث‬ ً‫ا‬‫أحيان‬ ‫يسلك‬ ‫ت‬ ‫ال‬ ‫المنضبط‬ ‫قير‬ ‫السلوك‬ ‫لى‬ ‫االنتباه‬. 5-‫يا‬‫ف‬‫األط‬ ‫ال‬ ‫ي‬‫ي‬ ‫يا‬‫ه‬‫ب‬ ‫يف‬‫ل‬‫يك‬ ‫يي‬‫ت‬‫ال‬ ‫يات‬‫ب‬ ‫ا‬‫و‬‫ال‬‫و‬ ‫ياطات‬‫ش‬‫الن‬ ‫يي‬ ‫ح‬ ‫ين‬‫م‬ ‫ي‬‫ل‬‫يق‬ ‫أن‬ ‫المعلي‬ ‫لى‬ ‫كميتها‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫النشاطات‬ ‫تلك‬ ‫ية‬ ‫نو‬ ‫لى‬ ‫ويرك‬. 6-‫التقلي‬‫يا‬‫ف‬‫األط‬ ‫ال‬ ‫ي‬‫ه‬‫ل‬ ‫المحببة‬ ‫قير‬ ‫األلفاظ‬‫و‬ ‫التوبيخ‬‫و‬ ‫النقد‬ ‫ات‬‫ر‬‫با‬ ‫من‬ ‫اإلمكان‬ ‫قدر‬ ‫يي‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫تحف‬ ‫يى‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ل‬‫ا‬ ‫أدت‬‫و‬ ‫يد‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬ ‫ات‬‫ر‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫م‬ ‫ييهي‬‫ي‬‫ي‬‫ل‬ ‫يت‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ب‬‫ر‬ ‫يي‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ت‬‫ال‬ ‫ات‬‫ر‬‫يا‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ب‬‫بالع‬ ‫بهي‬ ‫ي‬‫ي‬‫ي‬‫ي‬ ‫ية‬‫ي‬‫ي‬‫ل‬‫ومحاو‬ ‫التعلي‬ ‫الى‬ ‫وشديي‬. 7-‫يم‬‫م‬ ‫يلوك‬‫س‬‫ال‬‫و‬ ‫يرف‬‫و‬‫الت‬ ‫ين‬‫س‬‫ح‬ ‫يى‬‫ل‬ ‫ياديين‬‫ي‬‫ت‬ ‫اال‬ ‫ي‬‫ي‬‫التالم‬ ‫م‬ ‫يش‬ ‫أن‬ ‫المعلي‬ ‫لى‬ ‫ل‬ ‫ي‬ ‫ين‬ ‫ي‬‫ي‬‫ل‬‫ا‬ ‫يا‬‫ي‬‫ف‬‫األط‬ ‫ين‬‫ي‬‫م‬ ‫انهي‬‫ر‬‫ي‬‫ي‬‫ق‬‫أ‬‫ي‬‫ي‬ ‫التفا‬ ‫يتوى‬‫ي‬‫س‬‫م‬ ‫يم‬‫ي‬‫ف‬‫ور‬ ‫ياه‬‫ي‬‫ب‬‫اإلنت‬ ‫ال‬‫ر‬‫يط‬‫ي‬‫ض‬‫ا‬ ‫ين‬‫ي‬‫م‬ ‫يانون‬‫ي‬‫ع‬‫ي‬ ‫يتعلي‬‫ي‬‫ل‬‫ا‬ ‫يلول‬‫س‬‫أ‬ ‫يا‬‫ه‬‫من‬ ‫يي‬‫ت‬‫ال‬‫و‬ ‫يك‬‫ي‬‫ل‬ ‫يي‬‫ف‬ ‫ية‬ ‫منو‬ ‫ياليل‬‫س‬‫أ‬ ‫يال‬‫ي‬‫ه‬‫انت‬‫و‬ ‫ينهي‬‫ي‬‫ب‬ ‫يا‬‫م‬‫في‬ ‫ي‬ ‫يا‬‫م‬‫ت‬ ‫اال‬ ‫التعاوني‬. 8-‫يال‬‫و‬‫الم‬ ‫ي‬‫ف‬‫الط‬ ‫ير‬‫س‬‫أ‬ ‫يم‬‫م‬ ‫يا‬‫و‬‫االت‬ ‫ديمومة‬ ‫لى‬ ‫الحفاظ‬ ‫المدرسة‬ ‫دار‬‫ا‬‫و‬ ‫المعلي‬ ‫لى‬ ‫ياطر‬‫ي‬‫ا‬‫وم‬ ‫يوه‬‫ي‬‫م‬‫ن‬ ‫يات‬‫ي‬ ‫در‬ ‫يى‬‫ي‬‫ل‬‫ا‬ ‫ييههي‬‫ي‬‫ب‬‫وتن‬ ‫ياه‬‫ي‬‫ب‬‫اإلنت‬ ‫ال‬‫ر‬‫يط‬‫ي‬‫ض‬‫بإ‬‫يبعك‬‫ي‬‫ب‬ ‫يديي‬‫ي‬‫ي‬‫و‬ ‫وت‬ ‫يك‬‫ي‬‫ل‬ ‫منها‬ ‫للتقلي‬ ‫لية‬ ‫المن‬ ‫اإلرشادات‬‫و‬ ‫يهات‬ ‫التو‬. **** ****‫انتهى‬**** ****
  • 30. 31 ‫التدريس‬‫ا‬‫لجامعي‬ ‫الموضوع‬‫تحرير‬‫الهدف‬ ‫الجامعي‬ ‫التدريس‬‫د‬.‫الطائي‬ ‫مهذول‬ ‫مريم‬‫الجامعي‬ ‫التدريسي‬ ‫ألدوار‬ ‫عرض‬ ‫بناء‬ ‫في‬ ‫به‬ ‫المناطة‬ ‫والمسؤوليات‬ ‫ال‬‫والمجتمع‬ ‫ذات‬.