في ظل الاقبال الشديد على المواقع الاجتماعيه من جميع أطياف المجتمع المسلم, بدأت الأيادي الخفيه تلعب بعقول المسلمين تزيف الحقائق و تزور التاريخ و تثير الشبهات و في المقابل كانت الفكره الاسلاميه قويه منطقيا و عقلانيا و لكن بلا غلاف يعلن عن نفسه ويسهل على المطلع و الباحث المبتدىء الوصول الى الحقائق. و لذلك ألحت على رأسي فكرة توحيد الجهود و استغلال مواقع التواصل بانشاء مجموعة عمل أو جروب وثائق الاسلام لكي نخرج بعدة أعمال منها العروض و الفلاشات و الأفلام الوثائقيه لصيغاة أفكارنا و الرد على الشبهات و توثيق تاريخ العمل الاسلامي.