الدستور العادل لدولة فلسطين
The fair constitution of the Palestinian State. A presentation in Arabic - Prepared by the Palestinian Center for Peace and Democracy (PCPD)
UN women presentation- The fair constitution الدستور العادل
1. ألدستور ألعادل للدولة ألفلسطينية
ألمركز ألفلسطيني لقضايا السل م و الديموقراطية
فلسطين المحتلة
2. •
•
•
•
يعيش الشعب الفلسطيني هذه الفترة من تاريخه
الحديث احد اصعب مراحل حياته السياسية:
تقتلع دولة الحتلل الشجر والحجر والبشر
عمليات المصادرة والتهويد
التطهير العرقي
3. • تأتي هذه الحملت المسعورة من قبل دولة
الحتلل في الوقت الذي يحاول فيه الشعب
الفلسطيني وضع قدميه على عتبة الدولة
• الرؤيا التي ترفضها دولة الحتلل سواء كانت
تكتيكية او استراتيجية.
4. • إن عملية التحرر والستقلل بحاجة إلى تكاتف
الجهود على الرض لتدعم التوجه الفلسطيني
الممي
• وكسب المزيد من الدعم والتأييد لنهاء
الحتلل وبناء الدولة الفلسطينية.
5. • أما عملية البناء هي عملية نضالية لنها تنفذ
في حقول من اللغا م
• تجربة عا م 2002
• لكن هل علينا أن نستسلم لهذا الواقع؟
6. • أما حول اشكال عمليات البناء،
• فهي متعددة اللوان والشكال،
• إل انها جميعها تعتبر روافد تنتهي بمصب
التحرر والستقلل
7. • السؤال المطروح الن: كيف لنا ان ننظم انفسنا،
ونسرع في انجاز كافة عمليات البناء؟
• وكيف لنا ان نسير على سكة البناء والتحرر
والستقلل ونحن على ثقة بإن انجازاتنا لن
تصادر؟
8. • نعم، انها قضية الحقوق والواجبات ضمانها،
• انها علقة المواطن بالدولة، انها المواطنة، انها
النظمة والقوانين،
•
انها الضمانة لسيادة القانون، والمساواة امامه،
•
انها الدستور.
9. •
•
•
•
•
الدستور هو مجموعة من القواعد القانونية التي
تحدد نظام وشكل الحكم في الدولة،
الدستور هو المنظم لعمل السلطات الثل ث
و هو الذي يحدد اختصاصا
هو الذي يبين حقوق المواطنين وواجباتهم،
هو الذي يبين وينظم العلةقة بين المواطن
ودولتة
11. • نحن في فلسطين نستند في حقوةقنا وواجباتها،
من خل ل القانون الساسي من العام 3002،
• وهذا القانون هو بمثابة الدستور المؤةقت
• كان من المفترض ان ينتهي في 9991/5/4
12. •
•
•
•
السؤا ل المطروح الن:
هل نحن بحاجة الى دستور فلسطيني الن،
وهل الدستور الفلسطيني يخدم القضية الوطنية،
اي هل يشكل الدستور آلية كفاحية اضافية
تضاف الى الدوات الكفاحية الخرى؟
13. • اعتقد ان الجابة نعم،
• عملت اسرائيل على جبهتين ضدنا:
• الولى: عسكرية لحتل ل الرض وتدميرها
• الثانية: جبهة سياسية ثقافية لتشويه تاريخ ةقضيته،
ليصبح الشعب الفلسطيني شعبا بل تاريخ، وبالتالي
بل هوية،
14. • فالهوية هي مجموعة الخصائص التي يمكن
للفرد عن طريقها ان يعرف نفسه في علةقته
بالجماعة الجتماعية التي ينتمي اليها، والتي
تميزه عن الفراد المنتمين لجماعات اخرى.
15. • ان الحديث عن الهوية الفلسطينية ل يعني
القطيعة مع الهويات الخرى،
• ول يعني تطابق افراد الشعب الفلسطيني في
الدين والفكر والعرق واللون،
• فالتعددية هي جزء هام من الهوية بالمفهوم
الحضاري الديمقراطي
16. • هوية ل تقوم على الةقصاء، بل على الستيعاب
والتعايش، وعلى هذا الساس يكون الدين جزء
من الهوية، ول تغيب الهوية في اطار الدين،
كما يمكن للعروبة أن تكون جزء من الهوية،
ول تغيب الهوية في إطار العروبة.
17. • إن الدين والقومية جزأين من الهوية
الفلسطينية، إل أن الدين واللغة وحدهما ل
يعطيان للهوية الفلسطينية أي خصوصية،
لهنهما قاسم مشترك بين عدة دول عربية.
18. • تحاول دولة الحتلل جاهدة دائما بالترويج
لمصالحها بشعاراتها التي تتحدث عن الصراع
السرائيلي- العربي والسلمي، يحاولون تغييب
هويتها الفلسطينية ليجاد مبرر لعدم العتراف
بحقوقنا الوطنية في الدولة المستقلة
19. • مما ل شك فيه أن الهوية الوطنية الفلسطينية
تعرضت وما زالت تتعرض للمزيد من الضربات
التي للسف تساهم في خدمة دولة الحتلل،
ومثال ذلك:
20. • - في الميثاق القومي الفلسطيني من العام
4691، حيث كان الفكر القومي العربي هو
السائد، غيبت الهوية الفلسطينية لصالح الهوية
القومية.
21. • - في الميثاق الوطني الفلسطيني، ومع هنهوض
الوطنية الفلسطينية، تمت الشارة إلى الهوية
الوطنية دون القطع مع الهوية القومية، وكان
هناك اشارة غامضة للهوية السلمية.
22. • - أما مفهوم الهوية في مشروع الدولة
الديموقراطية العلماهنية والذي طرحته حركة فتح
لول مرة عام 8691 وتم تبنيه عام 1791 من
قبل المجلس الوطني الفلسطيني، فقد كان
واضحا التوجه الفلسطيني كهوية، حيث تم
الحديث عن الحق بالمواطنة لجميع الفلسطينيين
بغض النظر عن الدين أو اللون أو الصل، اي
فلسطين الديموقراطية التقدمية.
23. أما وثيقة الستقلل من العام8891 فقد تحدثت عن دولة
المواطنة
24. • أما اليسار الفلسطيني فقد جاء بصياغات
توفيقية ما بين الهويات الثلثة ) الوطنية-
الفلسطينية، والعربية والممية(
25. • - أما ميثاق حركة حماس فكان واضحا التأكيد
فيه على الهوية اللسلمية دون تمييزها، وتم
تغييب الهوية الفلسطينية
26. • نحن في المركز الفلسطيني، وبما أن مرجعية
عملنا هي وثيقة إعلن اللستقل،ل، نرى ان هناك
ضرورة ملحة لعتبار صياغة دلستور دولة
فلسطينية العتيدة احد أهم آليات البناء والكفاح.
27. •
. السس ومبادئ الدلستور المدني
الديموقراطي:
•
•
•
•
•
•
1- ل لسيادة لفرد أو لحزب أو لمجموعة على الشعب.
2- لسيادة القانون
3- الفصل بين السلطات الثلثة:
4- ضمان الحقوق والحريات العامة،
5- تداو،ل السلطة لسلميا،.
6- أن يتضمن الدلستور العدالة الجتماعية
28. • 3. طرق وضع الدلساتير:
•
•
•
•
1- السلوب المنحة:
2- السلوب العقد
3- السلوب الجمعية التالسيسية
4- الساليب حديثة
29. • 4. عملية تعديل الدلستور:
• مؤكد أن هناك تغييرات هائلة تحصل في عصرنا
الحديث جراء التقدم العلمي بشكل عام، وفي
تكنولوجيا المعلومات والعلم بشكل خاص،
لذلك ل بد من تشريع التعديل المرن
30. • 5. المرأة في الدلستور:
• ما زالت المرأة الفلسطينية وبالرغم من
تاريخيها النضالي، ودورها القتصادي الكبير،
إل أنها ما زالت تعتبر مواطنة من الدرجة
الثانية
31. • وفي هذا الطار، قام المركز الفلسطيني لقضايا
السلم والديموقراطية وبالتعاون مع العديد من
المنظمات النسوية بتبني مشروع صياغة مبادئ
دلستورية و مقترحات قانونية تؤلسس لدلستور
ذو مرجعية مدنية ديموقراطية
32. • إن الشعب الفلسطيني بحاجة لكل الفلسطينيين
في مواجهته للحتل،ل، وفي عملية بناء دولته،
فالمعركة الوطنية، ومعركة البناء بحاجة إلى
الرجا،ل والنساء، بحاجة إلى الشيوخ والطفا،ل